نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-724

حالم بائس ، وضع غير مستقر في الحلم

حالم بائس ، وضع غير مستقر في الحلم

الفصل 724: حالم بائس ، وضع غير مستقر في الحلم

 قفز روح الجليد الشمالية المظلمة في الخوف مرة أخرى: “يا نار ، الحماسة المفرطة هي نار التضحية بالنفس ، دعنا نبقي مسافة بيننا”.

 

 

 

 

 

 

 

 تم تمرير الأساطير المتعلقة بها حتى هذا اليوم.

 “هذا صحيح.” أومأت فنغ جين هوانغ بشكل مؤكد: “باستخدام الغو الخالد أجنحة الأحلام ، سافرت في عالم الأحلام ، واجهت العديد من أشكال الحياة. قابلت العديد من الناس ، كان هناك أسياد غو وعامة الناس. رأيت العديد من الوحوش البرية ، النمور ، الذئاب ، الأرانب ، الجرذان ، حتى أنني وجدت الوحش المقفر نسر التاج الحديدي ، شاهدته يكبر منذ الولادة. في النهاية ، صادفت رجلًا عجوزًا ، كان لديه مزاج غريب ، يغمغم باستمرار في نفسه ، قائلاً إنه يُدعى كونغ جو ، غالبًا ما يقتل الناس ويشرح جثثهم ، كان أمرًا مرعبًا. حتى أنه حاول أن يسد طريقي ، لم يكن بإمكاني سوى المراوغة لليسار واليمين واضطررت للهروب لفترة طويلة. وإلا كنت استيقظت منذ زمن طويل “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد طاردته العديد من أشكال الحياة داخل السماء السوداء ، تُرك بدون خيار ، وأطلق غو النار تجاههم لحماية نفسه.

 عندما تحدثت فنغ جين هوانغ لأول مرة ، كانت لديها نغمة متحمسة ومثيرة ، ولكن عندما ذكرت كونغ جو ، أصبحت نغمتها قاتمة وشعرت ببعض الخوف المستمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سمعت الجنية باي تشينغ هذا وحدقت في ابنتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أمي ، ما الأمر؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان روح الجليد الشمالية المظلمة عميقًا داخل عالم الأحلام ، وقد نام ، في حلمه ، رأى القمر القديم المقفر تنهض وتبتسم له ، وتدعوه أخًا جيدًا وتقول إنها سامحته ، وأنها تعلم أنه لم يفعل ذلك عمدا.

 فقط عندما بدأت فنغ جين هوانغ في القلق وسألت تنفست الجنية باي تشينغ بعمق ، وعيناها تظهران السعادة الشديدة: “هوانغ إير ، لقد حانت فرصتك! يبدو أنك دخلت عالم الأحلام !! كونغ جو الذي ذكرته من المحتمل أن يكون العجوز الخالد كونغ جو ، في التاريخ ، كان واحدًا من الثلاثة الكبار ، إلى جانب العجوز غريب الأطوار تيان نان و سلف الشعر الطويل. كان ما يسمى بالعجائز الثلاثة هم الرواد الثلاثة على طول مسار التاريخ! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا عجب أنني شعرت بأن كونغ جو كان مألوفًا جدًا عندما سمعت الاسم.” أدركت فنغ جين هوانغ في الحال ، لكن وجهها الجميل أظهر بعض الارتباك: “لكن لماذا واجهت العجوز الخالد كونغ جو؟ لماذا أراد أن يمسك بي؟ لماذا بعد أن استيقظت ، شعرت أن هناك الكثير من طرق مسار الصقل في ذهني ، وأصبح تقديري لبعض ديدان الغو أكثر وضوحًا ، وعندما أرى دودة الغو ، كنت أفكر في وصفة الصقل ، المواد اللازمة ، والأموال اللازمة للصقل ، وغيرها؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ثروة عظيمة! هذه هي ثروتك العظيمة … “رفعت الجنية باي تشينغ رأسها وتنهدت ، وكانت الدموع على وشك السقوط من عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أمي ، ما هو عالم الأحلام هذا ، لماذا هو سحري للغاية؟” سألت فنغ جين هوانغ مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى ، مغارة السماء المرصعة بالنجوم.

 

 

 سمحت الجنية باي تشينغ بإخراج نفس من الغو الغائم ، وهدأت عواطفها وقالت بلطف: “فيما يتعلق بعوالم الأحلام ، لا تعرف الأم الكثير أيضًا ، ولكن أقدم سجل لعالم الأحلام مكتوب في << أساطير رين زو>>. “

 

 

 

 

 

 

 صر فانغ يوان أسنانه ، في اللحظة الحاسمة ، قرر التضحية.

 

 

 << أساطير رين زو >> ، الفصل الثالث ، القسم السادس عشر تنص على: نجل رين زو الثالث ، روح الجليد الشمالية المظلمة دخل جزءًا عميقًا من السماء السوداء ، وحصل على غو النار .

 

 

 

 

 

 

 “قلت ، أنا الأقل إرضاءً عندما يتعلق الأمر بالطعام ، يمكنني تناول أي شيء تقريبًا. يمكن للحريق أن يسحب المزيد من النار ، ويمكن أن تؤدي الشرارة إلى نشوب حريق في الغابة “. صاح غو النار بفخر وهو يجيب.

 

 كانت نادرا ما تشاهد أنثى سيد غو خالد في المرتبة التاسعة ، مؤسسة مسار الحكمة ، ومبدعة مسار النجوم. كانت هي الجيل الثاني الحاكم الخالد للبلاط السماوي ، حتى بعد الموت تآمرت ضد ثلاثة شياطين موقرين ، تحمي البلاط السماوي من الخطر.

 لقد طاردته العديد من أشكال الحياة داخل السماء السوداء ، تُرك بدون خيار ، وأطلق غو النار تجاههم لحماية نفسه.

 

 

 

 

 كان يستطيع أن يهدر في ذهنه فقط ، ولا يمكنه إنتاج أي صوت.

 

 

 

 

 أشعلت غو النار العديد من أشجار اللحوم ، وانتشرت النيران لإشعال العديد من أجساد الحيوانات البرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الحال ، كانت أشكال الحياة تصيح بينما ينطفئ ضوء اللهب بشكل مشرق.

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن طفل النجوم السبعة غير قادر على الشعور بوجود فانغ يوان ، واصل مواجهة فانغ يوان لأنه لم يكن لديه ميل للاستدارة.

 

 

 “الكثير من الأشياء اللذيذة ، الكثير من الأشياء اللذيذة!” صاح غو النار في الإثارة ، لم يعد ضعيفًا كما كان من قبل ، كان طويلًا وفخمًا ، بل كان هناك إشارة إلى القسوة والجنون في نغمته.

 

 

 

 

 

 

 “ما الذي يجري؟ الموقر الخالد كوكبة النجوم ؟ انها لا تزال على قيد الحياة؟!” هى لو لان صرت أسنانها ، شعرت بضغط هائل. حتى لو كانت لديها ثقة كبيرة ، وكانت شخصًا هائلًا يخطط لقتل والدها ، في هذه اللحظة كان جسدها يرتجف لأنها واجهت محاكمة مكثفة لإرادتها.

 

 

 صدم روح الجليد الداكن الشمالية: “نار ، يا نار ، كيف أصبحت ضخمًا جدًا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قلت ، أنا الأقل إرضاءً عندما يتعلق الأمر بالطعام ، يمكنني تناول أي شيء تقريبًا. يمكن للحريق أن يسحب المزيد من النار ، ويمكن أن تؤدي الشرارة إلى نشوب حريق في الغابة “. صاح غو النار بفخر وهو يجيب.

 

 

 

 

 

 

 ومثل هذا ، مرت عدة أيام.

 

 

 فجأة ، صعد اللهب كجدار ، متجهًا نحو روح الجليد الشمالية المظلمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخذت روح الجليد الشمالية المظلمة خطوة إلى الوراء بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك غو النار بصوت عالٍ: “أيها الإنسان ، لا تخف! لقد أنقذتني ، أنت داعمي ، أنت صديقي. إنهم يخافون مني ، لكنهم يحتاجونني للتعامل مع عوالم الأحلام تلك ، فسجنوني وجوعوني. أنت فقط ساعدتني ، وبالتالي أنت صديقي الحقيقي ، من الآن فصاعدا ، إذا كان لديك أي صعوبات ، يمكنك الاعتماد علي! “

 

 

 تم تمرير الأساطير المتعلقة بها حتى هذا اليوم.

 

 

 

 

 

 

 ارتاح قلب روح الجليد الشمالية المظلمة ، وقال بسعادة: “سيكون ذلك رائعا ، يا صديقي.”

 

 

 << أساطير رين زو >> ، الفصل الثالث ، القسم السادس عشر تنص على: نجل رين زو الثالث ، روح الجليد الشمالية المظلمة دخل جزءًا عميقًا من السماء السوداء ، وحصل على غو النار .

 

 

 

 

 

 كان روح الجليد الشمالية المظلمة عميقًا داخل عالم الأحلام ، وقد نام ، في حلمه ، رأى القمر القديم المقفر تنهض وتبتسم له ، وتدعوه أخًا جيدًا وتقول إنها سامحته ، وأنها تعلم أنه لم يفعل ذلك عمدا.

 “صديق”! ضحك غو النار بصوت عالٍ ، وتحول إلى شكل من أشكال البشر أثناء فتح ذراعيه ، حيث أراد أن يعانق روح الجليد الشمالية المظلمة .

 

 

 

 

 

 

 “ثروة عظيمة! هذه هي ثروتك العظيمة … “رفعت الجنية باي تشينغ رأسها وتنهدت ، وكانت الدموع على وشك السقوط من عينيها.

 

 شهقت الموقر الخالد كوكبة النجوم بخفة ، بالنظر إلى فانغ يوان بعمق: “زومبي خالد ، ولكنه فاتن للغاية.”

 قفز روح الجليد الشمالية المظلمة في الخوف مرة أخرى: “يا نار ، الحماسة المفرطة هي نار التضحية بالنفس ، دعنا نبقي مسافة بيننا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ثروة عظيمة! هذه هي ثروتك العظيمة … “رفعت الجنية باي تشينغ رأسها وتنهدت ، وكانت الدموع على وشك السقوط من عينيها.

 لم يكن أمام غو النار أي خيار سوى إيقاف أفعاله ، فقد دار حول روح الجليد الشمالية المظلمة حيث قال: “يا أيها الإنسان ، أنت ضعيف جدًا ، أنت لست مرحًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان روح الجليد الشمالية المظلمة محاطًا بالنيران ، ولوح بيده بسرعة: “لا تقترب كثيرًا ، لا تقترب كثيرًا. الجو حار جداً ، حار جداً ، اترك طريقاً مفتوحاً لي للخروج “.

 

 

 

 

 ارتاح قلب روح الجليد الشمالية المظلمة ، وقال بسعادة: “سيكون ذلك رائعا ، يا صديقي.”

 

 لم يكن أمام غو النار أي خيار سوى إيقاف أفعاله ، فقد دار حول روح الجليد الشمالية المظلمة حيث قال: “يا أيها الإنسان ، أنت ضعيف جدًا ، أنت لست مرحًا.”

 

 

 اضطر غو النار إلى فتح مسار لـ روح الجليد الشمالية المظلمة للخروج منه ، بعد أن سار لعدة مئات من الخطوات ، نظر إلى الوراء في بحر النار المشتعل مع تنفس الصعداء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن في هذا الوقت ، خرج وحش بري من الظل خلفه ، ابتلع روح الجليد الداكن الشمالية في قضمة واحدة.

 اعتدى عليه شعور شديد من الألم ، وتحول إلى طاقة لا شكل لها تحمي جسم فانغ يوان بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا عالم الأحلام! هناك الكثير من عوالم الأحلام ، فهم يلحقون بهم! ” صاح العديد من أشكال الحياة وهم يهربون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تستطع هي لو لان إلا أن تشعر بأن ساقيها أصبحت ناعمتان ، بينما كان لورد النجوم وان شيانغ أمامها راكعا على الأرض ، حيث كان يتوسل للرحمة.

 “أطلق سراح صديقي بسرعة!” صاح غو النار في الغضب ، يندفع نحو مجموعة وحوش العوالم الوحشية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 صاح بصوت عال سائلا غو النار: “لماذا ، لماذا توقظني؟ ما زلت أريد أن أحلم ، أريد أن أؤكل من قبل عالم الأحلام! “

 تقلصت مجموعة وحوش عالم الأحلام عندما أشرق عليها ضوء النار ، تذوب بسرعة مثل الشمعة. دمدوا وتناثروا في كل مكان.

 

 

 لقد طاردته العديد من أشكال الحياة داخل السماء السوداء ، تُرك بدون خيار ، وأطلق غو النار تجاههم لحماية نفسه.

 

 

 

 

 

 

 استمر غو النار في تناول الطعام على طول الطريق ، وانتشر نحو عالم الأحلام الذي ابتلع روح الجليد الشمالية المظلمة .

 

 

 تمامًا كما قالت ، وفقًا لتصور فانغ يوان ، تغير المشهد بأكمله ، واختفت الموقر الخالد كوكبة النجوم ، واختفت قاعة النجوم الثامنة. ما استطاع رؤيته هو سيد غو خالد يرتدي اللون الأزرق ووجهه يواجه فانغ يوان ، ينظر إلى القمر الصافي في السماء فوق الغيوم.

 

 سمحت الجنية باي تشينغ بإخراج نفس من الغو الغائم ، وهدأت عواطفها وقالت بلطف: “فيما يتعلق بعوالم الأحلام ، لا تعرف الأم الكثير أيضًا ، ولكن أقدم سجل لعالم الأحلام مكتوب في << أساطير رين زو>>. “

 

 رأى أنه كان على باب الحياة والموت ، نجح في إنقاذ والده ، رين زو. وقد أثنى عليه رين زو: أنت بالفعل ابني الصالح ، إن لم يكن لك ، لم يكن ليحيى الأب.

 

 

 كانت عوالم الأحلام تهرب ، لكن غو النار كان يلاحقهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من بين عوالم الأحلام الهاربة ، كلما كانت أجسامهم أكبر ، كلما كانت أقوى ، وكلما أسرعوا في الفرار ، سرعان ما ابتعدوا عن النار.

 

 

 

 

 “أمي ، ما هو عالم الأحلام هذا ، لماذا هو سحري للغاية؟” سألت فنغ جين هوانغ مرة أخرى.

 

 

 

 

 كما اتضح ، استخدمت عوالم الأحلام عواطف ورغبات فريستها لتقوية نفسها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان روح الجليد الشمالية المظلمة ، الذي ابتلعه عالم الأحلام ، لديه رغبة كبيرة في البقاء ، وفي الوقت نفسه ، كان هدفه الأكبر هو إحياء والده.

 

 

 تمتم: “لقد أشفقت السماء علي. لقد قمت أنا ، طفل النجوم السبعة ، بدمج مساحات النجوم السبعة في مكان واحد ، لتشكيل مغارة السماء المرصعة بالنجوم الموحدة. لقد تجاوزت عقبة كبيرة أخرى في رحلة الزراعة ، وأنا أقرب خطوة واحدة إلى عالم الرتبة التاسعة ، خطوة واحدة أقرب! هاهاها … “

 

 

 

 

 

 

 بالإضافة إلى ذلك ، كان مليئًا بالقلق ، وكان يخشى ألا ينجح. كان مليئًا بالذنب والأسف ، لأن القمر القديم المقفر ماتت بسبب إعطائها المعنى في الحياة.

 

 

 

 

 “لا عجب أنني شعرت بأن كونغ جو كان مألوفًا جدًا عندما سمعت الاسم.” أدركت فنغ جين هوانغ في الحال ، لكن وجهها الجميل أظهر بعض الارتباك: “لكن لماذا واجهت العجوز الخالد كونغ جو؟ لماذا أراد أن يمسك بي؟ لماذا بعد أن استيقظت ، شعرت أن هناك الكثير من طرق مسار الصقل في ذهني ، وأصبح تقديري لبعض ديدان الغو أكثر وضوحًا ، وعندما أرى دودة الغو ، كنت أفكر في وصفة الصقل ، المواد اللازمة ، والأموال اللازمة للصقل ، وغيرها؟ “

 

 

 

 

 يمكن للمرء أن يقول أن روح شمال الجليد الداكن كانت أفضل فريسة لعوالم الأحلام.

 لقد طاردته العديد من أشكال الحياة داخل السماء السوداء ، تُرك بدون خيار ، وأطلق غو النار تجاههم لحماية نفسه.

 

 

 

 لقد أدرك فجأة أن كل شيء في حلمه كان مزيفًا ، وسعادته لم تكن حقيقية ، وما واجهه كان غو نار ساخنة حارقة . لكن وجهه كان مليئًا بالدموع ، وشعر ببرد شديد كان يخترق عظامه.

 

 

 

 

 عالم الأحلام الذي ابتلعه نما بسرعة ، نما الغو بصوت عال في غضب ، لكنه كان يقترب من عالم الأحلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان روح الجليد الشمالية المظلمة عميقًا داخل عالم الأحلام ، وقد نام ، في حلمه ، رأى القمر القديم المقفر تنهض وتبتسم له ، وتدعوه أخًا جيدًا وتقول إنها سامحته ، وأنها تعلم أنه لم يفعل ذلك عمدا.

 

 

 

 

 “ثروة عظيمة! هذه هي ثروتك العظيمة … “رفعت الجنية باي تشينغ رأسها وتنهدت ، وكانت الدموع على وشك السقوط من عينيها.

 

 “أطلق سراح صديقي بسرعة!” صاح غو النار في الغضب ، يندفع نحو مجموعة وحوش العوالم الوحشية.

 

 

 رأى أنه كان على باب الحياة والموت ، نجح في إنقاذ والده ، رين زو. وقد أثنى عليه رين زو: أنت بالفعل ابني الصالح ، إن لم يكن لك ، لم يكن ليحيى الأب.

 “أمي ، ما هو عالم الأحلام هذا ، لماذا هو سحري للغاية؟” سألت فنغ جين هوانغ مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 بعد كل شيء ، كان الطرف الآخر في ذروة أسياد الغو ، المرتبة التاسعة سيد الغو الخالد ، الأسطورية الموقر الخالد كوكبة النجوم التي سمعت عنها منذ صغرها.

 

 من بين عوالم الأحلام الهاربة ، كلما كانت أجسامهم أكبر ، كلما كانت أقوى ، وكلما أسرعوا في الفرار ، سرعان ما ابتعدوا عن النار.

 كان وجه روح الجليد الشمالية المظلمة مليئًا بابتسامة السعيدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومثل هذا ، مرت عدة أيام.

 قاطعه روح الجليد الشمالية المظلمة قبل أن ينتهي: “بما أنك صديقي ، لا يجب أن تقيدني أو تعرقلني!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان بحر النار لا يزال يحترق بشكل مكثف ، وانتشر في جميع أنحاء السماء السوداء بينما أوقف في النهاية جميع عوالم الأحلام التي كانت تهرب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحت احتراق اللهب ، سرعان ما ذاب عالم الأحلام عندما سقط روح الجليد الشمالية المظلمة على الأرض ، واستيقظ من حلمه.

 

 

 

 

 

 

 كان وجه روح الجليد الشمالية المظلمة مليئًا بابتسامة السعيدة.

 

 

 لقد أدرك فجأة أن كل شيء في حلمه كان مزيفًا ، وسعادته لم تكن حقيقية ، وما واجهه كان غو نار ساخنة حارقة . لكن وجهه كان مليئًا بالدموع ، وشعر ببرد شديد كان يخترق عظامه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صاح بصوت عال سائلا غو النار: “لماذا ، لماذا توقظني؟ ما زلت أريد أن أحلم ، أريد أن أؤكل من قبل عالم الأحلام! “

 

 

 

 

 لم تستطع هي لو لان إلا أن تشعر بأن ساقيها أصبحت ناعمتان ، بينما كان لورد النجوم وان شيانغ أمامها راكعا على الأرض ، حيث كان يتوسل للرحمة.

 

 

 

 

 وذكره غو النار بصوت عالٍ: “يا إنسان ، يجب أن تعرف ، الأحلام غالبًا ما تكون عكس الواقع ، إنها مزيفة.”

 تقلصت مجموعة وحوش عالم الأحلام عندما أشرق عليها ضوء النار ، تذوب بسرعة مثل الشمعة. دمدوا وتناثروا في كل مكان.

 

 

 

 أجنحة الخفافيش التي زرعها بعد جهد جهيد انفجرت بموجب قرار فانغ يوان الحازم.

 

 

 

 

 “لا أريد الاستماع ، لا يهمني”. صرخ روح الجليد الشمالية المظلمة عندما غطى أذنيه وهز رأسه.

 

 

 

 

 كانت نادرا ما تشاهد أنثى سيد غو خالد في المرتبة التاسعة ، مؤسسة مسار الحكمة ، ومبدعة مسار النجوم. كانت هي الجيل الثاني الحاكم الخالد للبلاط السماوي ، حتى بعد الموت تآمرت ضد ثلاثة شياطين موقرين ، تحمي البلاط السماوي من الخطر.

 

 

 

 كان غو النار متلهفًا: “أنا صديقك ، لا أريد …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قاطعه روح الجليد الشمالية المظلمة قبل أن ينتهي: “بما أنك صديقي ، لا يجب أن تقيدني أو تعرقلني!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “تنهد …” أطلق غو النار تنهيدة طويلة ، سقط في الصمت ، مما منح روح الجليد الشمالية المظلمة مسارًا يتقدم دون خيار أفضل.

 

 

 

 

 تحت احتراق اللهب ، سرعان ما ذاب عالم الأحلام عندما سقط روح الجليد الشمالية المظلمة على الأرض ، واستيقظ من حلمه.

 

 

 

 “لا عجب أنني شعرت بأن كونغ جو كان مألوفًا جدًا عندما سمعت الاسم.” أدركت فنغ جين هوانغ في الحال ، لكن وجهها الجميل أظهر بعض الارتباك: “لكن لماذا واجهت العجوز الخالد كونغ جو؟ لماذا أراد أن يمسك بي؟ لماذا بعد أن استيقظت ، شعرت أن هناك الكثير من طرق مسار الصقل في ذهني ، وأصبح تقديري لبعض ديدان الغو أكثر وضوحًا ، وعندما أرى دودة الغو ، كنت أفكر في وصفة الصقل ، المواد اللازمة ، والأموال اللازمة للصقل ، وغيرها؟ “

 أنهك روح الجليد الشمالية المظلمة بسرعة ، راغبا في العثور على عالم أحلام آخر في الظلام ليأكله مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك غو النار بصوت عالٍ: “أيها الإنسان ، لا تخف! لقد أنقذتني ، أنت داعمي ، أنت صديقي. إنهم يخافون مني ، لكنهم يحتاجونني للتعامل مع عوالم الأحلام تلك ، فسجنوني وجوعوني. أنت فقط ساعدتني ، وبالتالي أنت صديقي الحقيقي ، من الآن فصاعدا ، إذا كان لديك أي صعوبات ، يمكنك الاعتماد علي! “

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى ، مغارة السماء المرصعة بالنجوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الموقر الخالد كوكبة النجوم !!!” في مواجهة هذا الشخص ، كان فانغ يوان و هي لو لان معقودي اللسان ، وصدما وذهلا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الموقر الخالد كوكبة النجوم ، واحدة من العشرة الأوائل في تاريخ أسياد الغو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم تمرير الأساطير المتعلقة بها حتى هذا اليوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت نادرا ما تشاهد أنثى سيد غو خالد في المرتبة التاسعة ، مؤسسة مسار الحكمة ، ومبدعة مسار النجوم. كانت هي الجيل الثاني الحاكم الخالد للبلاط السماوي ، حتى بعد الموت تآمرت ضد ثلاثة شياطين موقرين ، تحمي البلاط السماوي من الخطر.

 سمحت الجنية باي تشينغ بإخراج نفس من الغو الغائم ، وهدأت عواطفها وقالت بلطف: “فيما يتعلق بعوالم الأحلام ، لا تعرف الأم الكثير أيضًا ، ولكن أقدم سجل لعالم الأحلام مكتوب في << أساطير رين زو>>. “

 

 “ثروة عظيمة! هذه هي ثروتك العظيمة … “رفعت الجنية باي تشينغ رأسها وتنهدت ، وكانت الدموع على وشك السقوط من عينيها.

 

 

 

 

 

 

 الآن بعد أن كانت تقف أمام فانغ يوان وهي لو لان ، نظرت بغطرسة بينما انفجرت هالة كبيرة من المرتبة التاسعة تجاههم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ما الذي يجري؟ الموقر الخالد كوكبة النجوم ؟ انها لا تزال على قيد الحياة؟!” هى لو لان صرت أسنانها ، شعرت بضغط هائل. حتى لو كانت لديها ثقة كبيرة ، وكانت شخصًا هائلًا يخطط لقتل والدها ، في هذه اللحظة كان جسدها يرتجف لأنها واجهت محاكمة مكثفة لإرادتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، صعد اللهب كجدار ، متجهًا نحو روح الجليد الشمالية المظلمة.

 بعد كل شيء ، كان الطرف الآخر في ذروة أسياد الغو ، المرتبة التاسعة سيد الغو الخالد ، الأسطورية الموقر الخالد كوكبة النجوم التي سمعت عنها منذ صغرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تستطع هي لو لان إلا أن تشعر بأن ساقيها أصبحت ناعمتان ، بينما كان لورد النجوم وان شيانغ أمامها راكعا على الأرض ، حيث كان يتوسل للرحمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الهالة في المرتبة التاسعة لا يمكن إنكارها. لكن فانغ يوان صر أسنانه وعيناه تلمعان بقسوة: “هذا الشعور؟ هذا الشعور! هذا في الواقع … هذا في الواقع قطعة من عالم الأحلام ؟! “

 “يجب أن أخرج من عالم الأحلام هذا ، وإلا فإن كل خططي بعد إعادة الولادة ستتوقف. خطتي للحياة الأبدية ستنتهي هنا! أجنحة الخفافيش الصلبة الحقيقية ، انفجري الآن !! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان يستطيع أن يهدر في ذهنه فقط ، ولا يمكنه إنتاج أي صوت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يستطع الحركة على الإطلاق ، تحت ضغط هالة الرتبة التاسعة ، شعر وكأنه نملة مختومة داخل الكهرمان .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحت التهديد الشديد للحياة والموت ، شعر فانغ يوان بشعور قوي بالخطر في قلبه.

 كان غو النار متلهفًا: “أنا صديقك ، لا أريد …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يجب أن أخرج من عالم الأحلام هذا ، وإلا فإن كل خططي بعد إعادة الولادة ستتوقف. خطتي للحياة الأبدية ستنتهي هنا! أجنحة الخفافيش الصلبة الحقيقية ، انفجري الآن !! “

 

 

 

 

 وذكره غو النار بصوت عالٍ: “يا إنسان ، يجب أن تعرف ، الأحلام غالبًا ما تكون عكس الواقع ، إنها مزيفة.”

 

 ولكن في هذا الوقت ، خرج وحش بري من الظل خلفه ، ابتلع روح الجليد الداكن الشمالية في قضمة واحدة.

 

 

 صر فانغ يوان أسنانه ، في اللحظة الحاسمة ، قرر التضحية.

 سمحت الجنية باي تشينغ بإخراج نفس من الغو الغائم ، وهدأت عواطفها وقالت بلطف: “فيما يتعلق بعوالم الأحلام ، لا تعرف الأم الكثير أيضًا ، ولكن أقدم سجل لعالم الأحلام مكتوب في << أساطير رين زو>>. “

 

 

 

 كان غو النار متلهفًا: “أنا صديقك ، لا أريد …”

 

 

 

 

 أجنحة الخفافيش التي زرعها بعد جهد جهيد انفجرت بموجب قرار فانغ يوان الحازم.

 

 

 في الحال ، كانت أشكال الحياة تصيح بينما ينطفئ ضوء اللهب بشكل مشرق.

 

 سمعت الجنية باي تشينغ هذا وحدقت في ابنتها.

 

 

 

 

 اعتدى عليه شعور شديد من الألم ، وتحول إلى طاقة لا شكل لها تحمي جسم فانغ يوان بالكامل.

 

 

 

 

 كما اتضح ، استخدمت عوالم الأحلام عواطف ورغبات فريستها لتقوية نفسها.

 

 

 

 

 شهقت الموقر الخالد كوكبة النجوم بخفة ، بالنظر إلى فانغ يوان بعمق: “زومبي خالد ، ولكنه فاتن للغاية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما قالت ، وفقًا لتصور فانغ يوان ، تغير المشهد بأكمله ، واختفت الموقر الخالد كوكبة النجوم ، واختفت قاعة النجوم الثامنة. ما استطاع رؤيته هو سيد غو خالد يرتدي اللون الأزرق ووجهه يواجه فانغ يوان ، ينظر إلى القمر الصافي في السماء فوق الغيوم.

 بعد كل شيء ، كان الطرف الآخر في ذروة أسياد الغو ، المرتبة التاسعة سيد الغو الخالد ، الأسطورية الموقر الخالد كوكبة النجوم التي سمعت عنها منذ صغرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمتم: “لقد أشفقت السماء علي. لقد قمت أنا ، طفل النجوم السبعة ، بدمج مساحات النجوم السبعة في مكان واحد ، لتشكيل مغارة السماء المرصعة بالنجوم الموحدة. لقد تجاوزت عقبة كبيرة أخرى في رحلة الزراعة ، وأنا أقرب خطوة واحدة إلى عالم الرتبة التاسعة ، خطوة واحدة أقرب! هاهاها … “

 

 

 وذكره غو النار بصوت عالٍ: “يا إنسان ، يجب أن تعرف ، الأحلام غالبًا ما تكون عكس الواقع ، إنها مزيفة.”

 

 صاح بصوت عال سائلا غو النار: “لماذا ، لماذا توقظني؟ ما زلت أريد أن أحلم ، أريد أن أؤكل من قبل عالم الأحلام! “

 

 

 

 

 يبدو أن طفل النجوم السبعة غير قادر على الشعور بوجود فانغ يوان ، واصل مواجهة فانغ يوان لأنه لم يكن لديه ميل للاستدارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استمر في الضحك بصوت عال ، وكان ضحكاته مليئة بالفرح ، حتى فانغ يوان تأثر بها وبدأ يشعر بالسعادة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأ فانغ يوان يشعر ببعض السعادة فيه ، لكن جسده كان باردًا ، كما لو كان في مجال جليدي.

 ولكن هذه المرة ، لم يكن لدى فانغ يوان أجنحة خفافيش لتفجيرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أوه لا! هذا حلم داخل حلم! لقد تركت للتو حلم الموقر الخالد كوكبة النجوم ، لكنني الآن داخل حلم طفل النجوم السبعة. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن هذه المرة ، لم يكن لدى فانغ يوان أجنحة خفافيش لتفجيرها.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط