نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-780

غو القدر الخالد

غو القدر الخالد

الفصل 780: غو القدر الخالد

 

 

 كلما صعد خطوة ، سيتم استهلاك حبة من الجوهر الخالد بداخله ، وستحدث تغييرات على الصور على الجدران.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تألقت الأضواء الملونة الزاهية على وجه فانغ يوان.

 القارة الوسطى ، البلاط السماوي!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تلمع السماء الفضية البيضاء ببريق لامع ونقي.

 كانت هذه الأخبار تتعلق بميراث مسار الحكمة لـ دونغ فانغ تشانغ فان.

 

 

 

 

 

 

 

 كلما صعد خطوة ، سيتم استهلاك حبة من الجوهر الخالد بداخله ، وستحدث تغييرات على الصور على الجدران.

 

 

 

 كسر الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ، وقام بتدمير سلاسل القدر والسماح لجميع الكائنات الحية في العالم لفهم قدرهم. ولكن لم يدمر الغو الخالد تماما.

 يمكن رؤية عدد لا يحصى من القاعات الرائعة المصنوعة من اليشم الأبيض في كل مكان ، وهي فارغة وهادئة.

 

 

 بغض النظر عن أي جانب ، كان كلاهما قضايا مزعجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “وادي لوو بو”. الرجل العجوز تمتم بهدوء ، ظهرت وميض من الفكر واختفى في عينيه الضبابية.

 بين القاعات ، كان هناك برج أبيض قديم مغطى بالتشوهات ، يقف طويلًا وظاهرًا مثل كركي في قطيع من الدجاج.

 

 

 “الموقر الشيطان اللوتس الأحمر!” قام الرجل العجوز بصر أسنانه ، وكشفت نظرته عن عداوة عميقة.

 

 في البداية ، عندما أصيب غو القدر الخالد للتو ، كانت البلاط السماوي لا تزال ترى بعض الكفاءة في القضاء على الفارين من القدر. ولكن بعد بضع سنوات فقط ، كان هناك عدد لا يحصى من الهاربين مثل الموجات التي تشكلت في البحر ، والتي تظهر بشكل متكرر ، إلى الحد الذي لا يمكن الالتحاق به بالكامل.

 

 كان تنفسه عميقًا وبطيئًا ، وارتفعت أفكاره الخبيثة صعودًا وهبوطًا في ذهنه مثل الموجات ، واصطدمت ببعضها البعض باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 كان اسم البرج هو مراقبة السماء ، وقد نشأ من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، كما يوحي الاسم ، يمكن للمرء أن يراقب العالم كله من هذا البرج!

 

 

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن هدف استعادة غو القدر يزداد يومًا بعد يوم ، ويبدو أنه لا يوجد أمل.

 

 

 

 

 ومع ذلك ، لم تتوقف الرياح أبداً عن النفخ ، فقد كانت أحداث العالم مضطربة وقابلة للتغيير. على الرغم من أن موهبة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وحكمتها يمكن أن تنافس تلك السماوات ، إلا أنها لا تزال لا تستطيع الهروب من قدر الموت من نهاية عمرها. في وقت لاحق ، عانت البلاط السماوي من هجمات ثلاثة شياطين موقرين ، وعندما حكم الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقر الشيطان الروح الطيفية العالم ، كان لديهم نية الاستحواذ على البلاط السماوي ، ولكن لسبب ما ، قاموا بتبديد هذا الفكر.

 

 

 استمر لورد برج مراقبة السماء في صعود البرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أكثر من ثلاثة ملايين سنة!

 

 

 ملأ نور الحكمة الكهف تحت الأرض.

 

 كان سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، ولكن هالة مهيبة كشفت عن هالة مكثفة من الشيخوخة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقد تم رسم علامات التاريخ التي لا حصر لها على بصمة برج مراقبة السماء.

 

 

 كان تنفسه عميقًا وبطيئًا ، وارتفعت أفكاره الخبيثة صعودًا وهبوطًا في ذهنه مثل الموجات ، واصطدمت ببعضها البعض باستمرار.

 

 مشى لورد برج مراقبة السماء على الدرج ممسكًا بعكاز مشي ، وكان ظهره مثنيًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تألق رائع أو كآبة عميقة ، اندمجت تقلبات جميع أنواع التجارب في برج مراقبة السماء ، وتحويله إلى هيكل مهيب ، يشبه شجرة قديمة عاشت منذ العصور القديمة. أو مثل مرجل من البرونز شهد تغيرات العالم وما زال قائماً دون أن ينهار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مشى لورد برج مراقبة السماء على الدرج ممسكًا بعكاز مشي ، وكان ظهره مثنيًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، ولكن هالة مهيبة كشفت عن هالة مكثفة من الشيخوخة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 خفت حدة تعبيره تدريجياً ، وهدأ الغضب في قلبه مؤقتاً.

 

 

 

 تمتم لورد برج مراقبة السماء أثناء المداعبة غو القدر .

 شعره أصبح أبيض ، وغطت التجاعيد جسده مثل لحاء الشجرة القديمة. كانت عيناه ضبابيتين ونظراته غائمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لدى الجنية لي شان اتصالات واسعة ومتخصصة في الحصول على معلومات.

 

 

 

 

 رفع ببطء قدمه ، أو بالأحرى ، جرها. كان مثل حشرة قديمة ، يتداعى على الدرج اللانهائي بخطوات صعبة.

 لم تكن الإصابات على غو القدر الخالد متمثلة فقط في جروحه الجسدية ، بل انعكست أيضًا على جميع الكائنات الحية التي هربت من حكم القدر.

 

 الشخص الذي أوقع مثل هذه الإصابة على الغو الخالد القدر لم يكن سوى شخصية مشهورة في التاريخ ، الموقر الشيطان اللوتس الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سار إلى الأمام خطوة بخطوة.

 

 

 “قبل أن يتعافى القدر ، سأعمل بقدرة السماء وأزيل أطول هذه الأعشاب!”

 

 

 

 

 

 

 

 التغيير التالي كان على الجدران بجانب الرجل العجوز.

 

 

 في كل خطوة يمشي فيها ، يلمع درج اليشم الأبيض تحت قدميه بضوء طفيف ويخرج صوتًا جميلًا ، مثل صوت إكسيليفون.

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بشيء ، خرج غو كأس المنظور المتحرك من فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 التغيير التالي كان على الجدران بجانب الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تغيرت الصور باستمرار على الجدران ، وأحيانًا كانت هناك مجموعة من الأشكال الغامضة والضبابية ، وأحيانًا كانت هناك خطوط ملونة لا حصر لها ، ونادرًا ما كانت تظهر صور واضحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بشيء ، خرج غو كأس المنظور المتحرك من فتحته الخالدة.

 

 

 

 ومع ذلك ، على الرغم من الرعاية والحماية من جميع الخالدين في البلاط السماوي ، فإن الإصابات التي عانى منها غو القدر لم تتعاف بعد حتى بعد مليون سنة.

 اهتم الرجل العجوز بشدة بالصور على الجدران.

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بشيء ، خرج غو كأس المنظور المتحرك من فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 كلما صعد خطوة ، سيتم استهلاك حبة من الجوهر الخالد بداخله ، وستحدث تغييرات على الصور على الجدران.

 

 

 استخدمت ترتيبات الموقرة الخالدة كوكبة النجوم غو القدر كنواة. لذلك ، لم تسقط المقاومة ضد الموقرين الشياطين الثلاثة وضمان بقاء البلاط السماوي.

 

 توقفت حركة الرجل العجوز مؤقتًا.

 

 

 

 

 

 

 

 استمر لورد برج مراقبة السماء في صعود البرج.

 توقفت حركة الرجل العجوز مؤقتًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صورة على الحائط تصور بوضوح الوادي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “وادي لوو بو”. الرجل العجوز تمتم بهدوء ، ظهرت وميض من الفكر واختفى في عينيه الضبابية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان اثنان من أسياد الغو الخالدين يتقاتلان في وسط الصورة. سيد غو خالد من مسار الرياح و سيد غو خالد من مسار المعدن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في محيط الصورة ، كان العديد من أسياد الغو الخالدين واقفين ، ينظرون إلى المعركة في المركز.

 “وادي لوو بو”. الرجل العجوز تمتم بهدوء ، ظهرت وميض من الفكر واختفى في عينيه الضبابية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تألق رائع أو كآبة عميقة ، اندمجت تقلبات جميع أنواع التجارب في برج مراقبة السماء ، وتحويله إلى هيكل مهيب ، يشبه شجرة قديمة عاشت منذ العصور القديمة. أو مثل مرجل من البرونز شهد تغيرات العالم وما زال قائماً دون أن ينهار.

 تستمر الصورة في التغيير.

 

 

 

 

 

 

 كلما رأى الرجل العجوز أكثر ، أصبح وجهه أكثر برودة ، وزاد الغضب في عينيه الضبابية.

 

 

 

 

 

 

 لم تكن معركة اثنين من أسياد الغو الخالدين مكثفة ، فقد توقفا بعد تبادل حركة أو اثنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخيرًا ، تجمدت الصورة في هذا المشهد – سيد الغو الخالد من مسار الرياح خفض رأسه ببطء في سيد الغو الخالد من مسار المعدن.

 بدا وكأنه عنكبوت ، ملون بالأسود والأبيض. كانت هالته ضعيفة ، وكان هناك جرح قرمزي على جسده يقطعه تقريبًا إلى قسمين.

 

 كان هذا الموقف بسبب هجوم الموقر الشيطان اللوتس الأحمر.

 

 

 

 

 

 أحضر الغو رسالة.

 

 

 

 أحضر الغو رسالة.

 قام الرجل العجوز بنقش هذا المشهد في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الخطوات التي لا تعد ولا تحصى والتي أدت إلى الجزء العلوي من البرج ، فإن تلك التي يمكن أن تظهر مثل هذه الصور الواضحة سيبلغ عددها حوالي عشرة أو نحو ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استمر لورد برج مراقبة السماء في صعود البرج.

 

 

 في الخطوات التي لا تعد ولا تحصى والتي أدت إلى الجزء العلوي من البرج ، فإن تلك التي يمكن أن تظهر مثل هذه الصور الواضحة سيبلغ عددها حوالي عشرة أو نحو ذلك.

 

 

 

 

 

 “في النهاية ، كان ذلك بسبب أن بلوغ مسار التحول الخاص بي منخفض جدًا.” تنهد فانغ يوان.

 

 

 

 مع تزايد انتشار هذه الممارسة حتى يومنا هذا ، ظهر فرع من الزومبي الخالدين حتى في القارة الوسطى. كان البقاء غريزة بشرية أساسية ، حتى البلاط السماوي لم تستطع مقاومة مثل هذا الاتجاه.

 رأى في أعماق البحار ، حيث كانت مجموعة من أسياد الغو الخالدين ، تتكون في الغالب من الزومبي الخالدين ، تهاجم أرضًا مباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد استغرقت وقتًا طويلاً في جمع غو الفكر الخبيث ، لكنه استخدم بهذه الطريقة.” عبس ، غير راض عن هذه النتيجة.

 

 

 

 

 كانت سيدة غو خالدة راكعة على أرضية رملية ، وتوسلت للحصول على مساعدة من سيد غو خالد رجل مسن .

 

 

 

 

 ومع ذلك ، على الرغم من الرعاية والحماية من جميع الخالدين في البلاط السماوي ، فإن الإصابات التي عانى منها غو القدر لم تتعاف بعد حتى بعد مليون سنة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان سيد غو شاب فاقدًا للوعي في السرير. كان برغوث يحتضن روحا مستلقيا على جبهته ، يهتز قليلا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 رأى سيد غو خالد بثياب بيضاء وبؤبؤين زرقاوين ، يتحرك بهدوء عبر غابة في الحدود الجنوبية.

 بعد عشرات السنين ، ظهر الزومبي الخالدون ، البشر الذين كان من المفترض أنهم ماتوا لكنهم كانوا لا يزالون يعيشون ، كان هذا هو المثال الكلاسيكي للهروب من حكم القدر. في ذلك الوقت ، صدمت هذه الحالة وغضبت وهزت البلاط السماوي كلها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما رأى مستنقعًا غامضًا غريبًا ، وكانت الأشعة الضخمة من الضوء الملون بالدماء تحاصرها ، حيث كان هناك سيد غو خالد من مسار الدم يزرع.

 

 

 أخيرًا ، سار إلى أعلى الدرج ودخل إلى قمة البرج ، حيث ظهر الغو الخالد أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

 وقد أعطت كل جهودهم بعض النتائج.

 

 

 كلما رأى الرجل العجوز أكثر ، أصبح وجهه أكثر برودة ، وزاد الغضب في عينيه الضبابية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هؤلاء الناس ، كلهم ​​نجوا من حكم القدر!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخيرًا ، سار إلى أعلى الدرج ودخل إلى قمة البرج ، حيث ظهر الغو الخالد أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الغو الخالد من المرتبة التاسعة – القدر!

 

 

 

 

 كما رأى مستنقعًا غامضًا غريبًا ، وكانت الأشعة الضخمة من الضوء الملون بالدماء تحاصرها ، حيث كان هناك سيد غو خالد من مسار الدم يزرع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدا وكأنه عنكبوت ، ملون بالأسود والأبيض. كانت هالته ضعيفة ، وكان هناك جرح قرمزي على جسده يقطعه تقريبًا إلى قسمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدّق الرجل العجوز في هذا الغو لفترة طويلة قبل أن يتنهد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان برج مراقبة السماء في المرتبة التاسعة من نوع غو المنزل الخالد ، لسوء الحظ ، عانى أهم مركز له ، القدر ، من إصابة قاتلة وكان على وشك الدمار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الموقر الشيطان اللوتس الأحمر!” قام الرجل العجوز بصر أسنانه ، وكشفت نظرته عن عداوة عميقة.

 

 

 

 

 

 

 كما رأى مستنقعًا غامضًا غريبًا ، وكانت الأشعة الضخمة من الضوء الملون بالدماء تحاصرها ، حيث كان هناك سيد غو خالد من مسار الدم يزرع.

 

 

 

 

 

 

 الشخص الذي أوقع مثل هذه الإصابة على الغو الخالد القدر لم يكن سوى شخصية مشهورة في التاريخ ، الموقر الشيطان اللوتس الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقد أعطت كل جهودهم بعض النتائج.

 

 

 كسر الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ، وقام بتدمير سلاسل القدر والسماح لجميع الكائنات الحية في العالم لفهم قدرهم. ولكن لم يدمر الغو الخالد تماما.

 

 

 

 

 “قبل أن يتعافى القدر ، سأعمل بقدرة السماء وأزيل أطول هذه الأعشاب!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، على الرغم من الرعاية والحماية من جميع الخالدين في البلاط السماوي ، فإن الإصابات التي عانى منها غو القدر لم تتعاف بعد حتى بعد مليون سنة.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، لم تستسلم البلاط السماوي أبدًا.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الموقف بسبب هجوم الموقر الشيطان اللوتس الأحمر.

 “في النهاية ، كان ذلك بسبب أن بلوغ مسار التحول الخاص بي منخفض جدًا.” تنهد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن الإصابات على غو القدر الخالد متمثلة فقط في جروحه الجسدية ، بل انعكست أيضًا على جميع الكائنات الحية التي هربت من حكم القدر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وجود هؤلاء الناس في حد ذاته يدل على كسر القدر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في البداية ، عندما أصيب غو القدر الخالد للتو ، كانت البلاط السماوي لا تزال ترى بعض الكفاءة في القضاء على الفارين من القدر. ولكن بعد بضع سنوات فقط ، كان هناك عدد لا يحصى من الهاربين مثل الموجات التي تشكلت في البحر ، والتي تظهر بشكل متكرر ، إلى الحد الذي لا يمكن الالتحاق به بالكامل.

 وبالتالي ، يجب أن يتم شفاء غو القدر الخالد في جانبين. واحد كان للتعامل مع الجرح على الغو. والآخر هو إزالة العقبات أمام غو القدر الخالد من خلال القضاء على جميع أولئك الذين هربوا من حكم القدر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بغض النظر عن أي جانب ، كان كلاهما قضايا مزعجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بشيء ، خرج غو كأس المنظور المتحرك من فتحته الخالدة.

 

 

 على وجه الخصوص الجانب الثاني ، كانت المناطق الخمس شاسعة للغاية ، في كل لحظة ، سيكون هناك شخص هرب من قدره. كان من الصعب للغاية بالنسبة للبلاط السماوي أن تلغي هذا الوجود.

 كان هذا التقدم بطيئًا للغاية ، ثم حاول فانغ يوان استنتاج الحركة القاتلة الخالدة وجه مألوف غامض.

 

 

 

 رأى في أعماق البحار ، حيث كانت مجموعة من أسياد الغو الخالدين ، تتكون في الغالب من الزومبي الخالدين ، تهاجم أرضًا مباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى لو كان البلاط السماوي هي أقوى منظمة من أسياد الغو الخالدين ، فإنها تسيطر فقط على القارة الوسطى. ارتبطت المناطق الأربع المتبقية بالقارة الوسطى من خلال الجدران الإقليمية ، وكلما زادت زراعة الخبير ، كان من الصعب عليه اجتياز الجدار الإقليمي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الجدران الإقليمية لكل منطقة مثل طبقات الحماية التي عزلت المناطق الخمس عن بعضها البعض وجعلتها مناطق مستقلة.

 

 

 ومع ذلك ، لم تتوقف الرياح أبداً عن النفخ ، فقد كانت أحداث العالم مضطربة وقابلة للتغيير. على الرغم من أن موهبة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وحكمتها يمكن أن تنافس تلك السماوات ، إلا أنها لا تزال لا تستطيع الهروب من قدر الموت من نهاية عمرها. في وقت لاحق ، عانت البلاط السماوي من هجمات ثلاثة شياطين موقرين ، وعندما حكم الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقر الشيطان الروح الطيفية العالم ، كان لديهم نية الاستحواذ على البلاط السماوي ، ولكن لسبب ما ، قاموا بتبديد هذا الفكر.

 

 ومع ذلك ، على الرغم من الرعاية والحماية من جميع الخالدين في البلاط السماوي ، فإن الإصابات التي عانى منها غو القدر لم تتعاف بعد حتى بعد مليون سنة.

 

 كلما صعد خطوة ، سيتم استهلاك حبة من الجوهر الخالد بداخله ، وستحدث تغييرات على الصور على الجدران.

 

 

 

 

 

 

 في البداية ، عندما أصيب غو القدر الخالد للتو ، كانت البلاط السماوي لا تزال ترى بعض الكفاءة في القضاء على الفارين من القدر. ولكن بعد بضع سنوات فقط ، كان هناك عدد لا يحصى من الهاربين مثل الموجات التي تشكلت في البحر ، والتي تظهر بشكل متكرر ، إلى الحد الذي لا يمكن الالتحاق به بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أكثر من عشر سنوات ، انتشر هذا الوضع مثل حرائق الغابات في جميع أنحاء المناطق الخمس.

 

 

 

 

 الغو الخالد من المرتبة التاسعة – القدر!

 

 

 

 

 

 وقد تم رسم علامات التاريخ التي لا حصر لها على بصمة برج مراقبة السماء.

 

 

 بعد عشرات السنين ، ظهر الزومبي الخالدون ، البشر الذين كان من المفترض أنهم ماتوا لكنهم كانوا لا يزالون يعيشون ، كان هذا هو المثال الكلاسيكي للهروب من حكم القدر. في ذلك الوقت ، صدمت هذه الحالة وغضبت وهزت البلاط السماوي كلها.

 

 

 لأن كل جيل من أسياد الغو الخالدين للبلاط السماوي تذكر بقوة كرامة البلاط السماوي خلال عهد العصور القديمة ، ومجدها خلال عهد العصور القديمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع تزايد انتشار هذه الممارسة حتى يومنا هذا ، ظهر فرع من الزومبي الخالدين حتى في القارة الوسطى. كان البقاء غريزة بشرية أساسية ، حتى البلاط السماوي لم تستطع مقاومة مثل هذا الاتجاه.

 

 

 

 

 ومع ذلك ، على الرغم من الرعاية والحماية من جميع الخالدين في البلاط السماوي ، فإن الإصابات التي عانى منها غو القدر لم تتعاف بعد حتى بعد مليون سنة.

 

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن هدف استعادة غو القدر يزداد يومًا بعد يوم ، ويبدو أنه لا يوجد أمل.

 يبدو أن هدف استعادة غو القدر يزداد يومًا بعد يوم ، ويبدو أنه لا يوجد أمل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، لم تستسلم البلاط السماوي أبدًا.

 

 

 

 

 

 

 كانت سيدة غو خالدة راكعة على أرضية رملية ، وتوسلت للحصول على مساعدة من سيد غو خالد رجل مسن .

 

 

 

 

 

 

 لأن كل جيل من أسياد الغو الخالدين للبلاط السماوي تذكر بقوة كرامة البلاط السماوي خلال عهد العصور القديمة ، ومجدها خلال عهد العصور القديمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وكان أكبر حجر الزاوية في بناء هذا هو غو القدر .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدا وكأنه عنكبوت ، ملون بالأسود والأبيض. كانت هالته ضعيفة ، وكان هناك جرح قرمزي على جسده يقطعه تقريبًا إلى قسمين.

 استخدمت ترتيبات الموقرة الخالدة كوكبة النجوم غو القدر كنواة. لذلك ، لم تسقط المقاومة ضد الموقرين الشياطين الثلاثة وضمان بقاء البلاط السماوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 شعره أصبح أبيض ، وغطت التجاعيد جسده مثل لحاء الشجرة القديمة. كانت عيناه ضبابيتين ونظراته غائمة.

 

 القارة الوسطى ، البلاط السماوي!

 

 

 كان شفاء غو القدر تمامًا أقرب إلى استيعاب المسارات في الحياة لجميع الكائنات الحية. هذا يعني أيضًا أن البلاط السماوي ستكون مرة أخرى ذات أهمية قصوى ، لتصبح الخالد الأعلى بين الخالدين ، والحاكم بين عدد لا يحصى من الحكام!

 بعد وفاة دونغ فانغ تشانغ فان ، كان دونغ فانغ يو ليانغ خليفته القديم. لكن هذا الأخير كان مجرد سيد غو فان ، وبالتالي لوقف نية أسياد الغو الخالدين الآخرين ، لم يسلم دونغ فانغ تشانغ فان مباشرة إرث مسار الحكمة إلى دونغ فانغ يو ليانغ ، وبدلاً من ذلك رتبها في مكان مخفي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقد أعطت كل جهودهم بعض النتائج.

 

 

 

 

 حدّق الرجل العجوز في هذا الغو لفترة طويلة قبل أن يتنهد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحت أجيال بعد أجيال من الجهود من أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي ، والأسعار الباهظة المدفوعة على مدار التاريخ ، كان غو القدر يتعافى شيئًا فشيئًا حتى الحالة الحالية ، حيث على الرغم من أنه كان يحتضر ، فإنه بالكاد يمكن استخدامه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبسبب هذا ظهرت الصور على جدران برج مراقبة السماء.

 

 

 

 

 

 

 أثناء التفكير في ذلك ، تذكر الرجل العجوز الصور الواضحة التي نقشها في ذهنه عندما صعد الدرج.

 

 

 

 

 

 كان اسم البرج هو مراقبة السماء ، وقد نشأ من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، كما يوحي الاسم ، يمكن للمرء أن يراقب العالم كله من هذا البرج!

 كان الهاربون من القدر وغو القدر متعارضين بشكل لا يمكن التوفيق بينهما. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين هربوا من حكم القدر كانوا في الواقع عددًا كبيرًا جدًا. كانت تلك التي ظهرت في برج مراقبة السماء هي الأقوى فقط ، بينما لم تكن أيضًا داخل الأراضي المباركة أو مغارة السماء ، بالإضافة إلى عدم استخدام طرق مسار الحكمة لإخفاء أنفسهم ، لذلك كان من السهل استنتاجها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قريباً. سيؤدي استخدام أحدث اتفاقية مسار الصقل لشفاء إصابة الغو إلى اختراق نوعي. كل الاستثمارات التي قمنا بها ستكون تستحق العناء. سنوات عديدة من التراكم ستؤتي ثمارها من هذا. بعد اتفاقية مسار الصقل ، يجب أن يكون غو القدر قادرًا على عرض خمسين بالمائة من قوته! “

 

 

 كان الهاربون من القدر وغو القدر متعارضين بشكل لا يمكن التوفيق بينهما. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين هربوا من حكم القدر كانوا في الواقع عددًا كبيرًا جدًا. كانت تلك التي ظهرت في برج مراقبة السماء هي الأقوى فقط ، بينما لم تكن أيضًا داخل الأراضي المباركة أو مغارة السماء ، بالإضافة إلى عدم استخدام طرق مسار الحكمة لإخفاء أنفسهم ، لذلك كان من السهل استنتاجها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمتم لورد برج مراقبة السماء أثناء المداعبة غو القدر .

 

 

 

 

 

 

 

 

 “وادي لوو بو”. الرجل العجوز تمتم بهدوء ، ظهرت وميض من الفكر واختفى في عينيه الضبابية.

 

 التغيير التالي كان على الجدران بجانب الرجل العجوز.

 

 ملأ نور الحكمة الكهف تحت الأرض.

 خفت حدة تعبيره تدريجياً ، وهدأ الغضب في قلبه مؤقتاً.

 

 

 

 

 لدى الجنية لي شان اتصالات واسعة ومتخصصة في الحصول على معلومات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ولكن قبل ذلك ، ما زلنا بحاجة إلى القضاء على هؤلاء المذنبين الرئيسيين الذين هربوا من حكم القدر! كل حياة لها مسارها وقدرها محددان سلفا منذ ولادتهما. هذا هو قانون السماء والأرض ، حكم الطبيعة ، كيف يمكننا أن نسمح لك بالهروب على مهل؟ هذه هي الحياة التي لا تخص أي منكم “.

 

 

 خفت حدة تعبيره تدريجياً ، وهدأ الغضب في قلبه مؤقتاً.

 

 

 

 كان المرسل الجنية لي شان.

 

 

 

 

 

 

 أثناء التفكير في ذلك ، تذكر الرجل العجوز الصور الواضحة التي نقشها في ذهنه عندما صعد الدرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قبل أن يتعافى القدر ، سأعمل بقدرة السماء وأزيل أطول هذه الأعشاب!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى ، أرض هو الخالدة المباركة.

 هذه المرة ، كانت المعلومات هي أن دونغ فانغ يو ليانغ توجه سراً إلى مكان مجهول ، محاولاً أن يرث إرث مسار الحكمة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ملأ نور الحكمة الكهف تحت الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تومض نظرة فانغ يوان وهو يقف.

 

 

 كان فانغ يوان داخل النور وعيناه مغلقتان بإحكام. خلفه كان أكبر لينغزي في الكهف ، كان ملك غابة زي وقد نما بالفعل إلى حجم شجرة صغيرة ناضجة برؤوس فطر مورقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تألقت الأضواء الملونة الزاهية على وجه فانغ يوان.

 

 

 

 

 بعد عشرات السنين ، ظهر الزومبي الخالدون ، البشر الذين كان من المفترض أنهم ماتوا لكنهم كانوا لا يزالون يعيشون ، كان هذا هو المثال الكلاسيكي للهروب من حكم القدر. في ذلك الوقت ، صدمت هذه الحالة وغضبت وهزت البلاط السماوي كلها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تنفسه عميقًا وبطيئًا ، وارتفعت أفكاره الخبيثة صعودًا وهبوطًا في ذهنه مثل الموجات ، واصطدمت ببعضها البعض باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 كان اثنان من أسياد الغو الخالدين يتقاتلان في وسط الصورة. سيد غو خالد من مسار الرياح و سيد غو خالد من مسار المعدن.

 

 كان تنفسه عميقًا وبطيئًا ، وارتفعت أفكاره الخبيثة صعودًا وهبوطًا في ذهنه مثل الموجات ، واصطدمت ببعضها البعض باستمرار.

 

 

 

 

 بعد فترة ، فتح فانغ يوان عينيه.

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بشيء ، خرج غو كأس المنظور المتحرك من فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد استغرقت وقتًا طويلاً في جمع غو الفكر الخبيث ، لكنه استخدم بهذه الطريقة.” عبس ، غير راض عن هذه النتيجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حاول أولاً استنتاج كيفية إضافة سحب الجبل و سحب المياه في الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة. وكانت النتيجة أنه استخدم نصف مخزون غو الأفكار الخبيثة ، لكنه لم يحقق سوى أقل من عشرة بالمائة من التقدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا التقدم بطيئًا للغاية ، ثم حاول فانغ يوان استنتاج الحركة القاتلة الخالدة وجه مألوف غامض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد استخدم كل غو الأفكار الخبيثة ، لكن التقدم كان أكثر بقليل من عشرة بالمائة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “في النهاية ، كان ذلك بسبب أن بلوغ مسار التحول الخاص بي منخفض جدًا.” تنهد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن هدف استعادة غو القدر يزداد يومًا بعد يوم ، ويبدو أنه لا يوجد أمل.

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، شعر فجأة بشيء ، خرج غو كأس المنظور المتحرك من فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أحضر الغو رسالة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 افتتحه فانغ يوان. كان هناك أربع كلمات فقط – لقد حان الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أكثر من عشر سنوات ، انتشر هذا الوضع مثل حرائق الغابات في جميع أنحاء المناطق الخمس.

 

 تلمع السماء الفضية البيضاء ببريق لامع ونقي.

 تومض نظرة فانغ يوان وهو يقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان المرسل الجنية لي شان.

 

 

 

 

 

 

 التغيير التالي كان على الجدران بجانب الرجل العجوز.

 

 

 

 توقفت حركة الرجل العجوز مؤقتًا.

 

 

 كان ينوي فانغ يوان في الأصل اتباع خيوط ميراث الموقر الشيطان سارق السماء للعثور على وادي لوو بو. لكن منذ وقت ليس ببعيد ، أرسلت الجنية لي شان فجأة أخبارًا تسببت في قيام فانغ يوان بإلغاء خطة وادي لوو بو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبالتالي ، يجب أن يتم شفاء غو القدر الخالد في جانبين. واحد كان للتعامل مع الجرح على الغو. والآخر هو إزالة العقبات أمام غو القدر الخالد من خلال القضاء على جميع أولئك الذين هربوا من حكم القدر.

 

 

 

 

 كانت هذه الأخبار تتعلق بميراث مسار الحكمة لـ دونغ فانغ تشانغ فان.

 تمتم لورد برج مراقبة السماء أثناء المداعبة غو القدر .

 

 

 

 سار إلى الأمام خطوة بخطوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد وفاة دونغ فانغ تشانغ فان ، كان دونغ فانغ يو ليانغ خليفته القديم. لكن هذا الأخير كان مجرد سيد غو فان ، وبالتالي لوقف نية أسياد الغو الخالدين الآخرين ، لم يسلم دونغ فانغ تشانغ فان مباشرة إرث مسار الحكمة إلى دونغ فانغ يو ليانغ ، وبدلاً من ذلك رتبها في مكان مخفي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لدى الجنية لي شان اتصالات واسعة ومتخصصة في الحصول على معلومات.

 تألق رائع أو كآبة عميقة ، اندمجت تقلبات جميع أنواع التجارب في برج مراقبة السماء ، وتحويله إلى هيكل مهيب ، يشبه شجرة قديمة عاشت منذ العصور القديمة. أو مثل مرجل من البرونز شهد تغيرات العالم وما زال قائماً دون أن ينهار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، كانت المعلومات هي أن دونغ فانغ يو ليانغ توجه سراً إلى مكان مجهول ، محاولاً أن يرث إرث مسار الحكمة!

 

 كان هذا التقدم بطيئًا للغاية ، ثم حاول فانغ يوان استنتاج الحركة القاتلة الخالدة وجه مألوف غامض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط