نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity- 800

ثلاث مجموعات أسماك ، الحصاد الكبير

ثلاث مجموعات أسماك ، الحصاد الكبير

الفصل 800: ثلاث مجموعات أسماك ، الحصاد الكبير

 

 

 

 

 

 

 

بلوب!

تحتوي الأعمدة السميكة من المياه المتدفقة على عدد لا يحصى من أسماك التنين ، حيث كانت تصب في فتحة فانغ يوان الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحطم الوحش المقفر سمكة التنين في الماء ، مما خلق موجة ضخمة يبلغ ارتفاعها عدة أمتار.

 

 

 

 

 

 

 

 

“إن مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه ذات حجم كبير جدًا ، من حيث السعر في سماء الكنوز الصفراء ، فهي نصف وحش ذئب زعانف القرش المقفر!” فحص فانغ يوان ، عندما رأى أنه لا يوجد سيد غو خالد ظهر مثل تشو بينغ ، قام على الفور بحركته واستخدم الغو الخالد سحب المياه لأخذ جميع أسماك الفقاعات الهوائية.

 

 

كان فانغ يوان يلبس لباسًا أسود ، وقد أخفى وجهه وهو يقف في الهواء ، وكانت هناك ستة أيد عملاقة من مسار القوة تدور حول جسده.

 

 

تشو بينغ عبس ، شعر بذهول قليلا ، أساء بلا قصد إلى سيد غو خالد قوي وغامض ، شعر بعدم الارتياح للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

صرخ الوحش المقفر سمكة التنين ، ودخلت الماء ، ولم تعد تريد محاربة فانغ يوان بعد الآن ، فقد سبحت في الأجزاء الأعمق من الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحك فانغ يوان بحرارة: “هل تعتقد أنه بالاختباء تحت الماء ، لا يمكنني فعل أي شيء لك؟ الغو الخالد سحب المياه! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف جسد فانغ يوان ، مدد يديه اليسرى واليمنى وهو يمسك ببطء في البركة العميقة ، التي كانت واسعى مثل البحيرة ، من بعيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حملت قوة لا شكل لها مياه البحيرة ، كما لو كان يتم سحب قطعة قماش سميكة تحت الماء.

 

 

 

 

كان فانغ يوان صامتًا ، ولمعت عيناه بضوء لا يرحم عندما لاحظ تشو بينغ.

 

 

 

 

 

 

تحتوي الأعمدة السميكة من المياه المتدفقة على عدد لا يحصى من أسماك التنين ، حيث كانت تصب في فتحة فانغ يوان الخالدة.

 

 

وبالتالي ، يمكن أن تزيد أسماك الفقاعات الهوائية من إنتاج ديدان الغو. خلال الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، كان بضاعة مطلوبة بشدة بين أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن ودع فانغ يوان هي لو لان والجنية لي شان ، لم يمض وقتًا طويلاً قبل أن يجد هذه البركة العميقة.

على الرغم من أن المزيد من الأشخاص يعني قوة أكبر للهجوم عليها ، فإن أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني تعاملوا مع الأمور بشكل فردي ، كان فانغ يوان على دراية تامة بطبيعتهم. في وقت سابق ، أثناء المعركة في تاي تشيو ، إن لم يكن من أجل أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني الذين يقاتلون فيما بينهم ، كيف يمكن أن ينجح دونغ فانغ تشانغ فان في حيازته بهذه السهولة؟

 

“إن مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه ذات حجم كبير جدًا ، من حيث السعر في سماء الكنوز الصفراء ، فهي نصف وحش ذئب زعانف القرش المقفر!” فحص فانغ يوان ، عندما رأى أنه لا يوجد سيد غو خالد ظهر مثل تشو بينغ ، قام على الفور بحركته واستخدم الغو الخالد سحب المياه لأخذ جميع أسماك الفقاعات الهوائية.

 

 

 

ضحك فانغ يوان بحرارة: “هل تعتقد أنه بالاختباء تحت الماء ، لا يمكنني فعل أي شيء لك؟ الغو الخالد سحب المياه! ”

 

 

 

 

كانت هذا البركة العميقة هي أكثر المياه التي شاهدها حتى الآن ، وكان مثل بحيرة كبيرة. صنعتها قبيلة دونغ فانغ خصيصًا ورفعت تسع مائة ألف سمكة تنين داخلها ، من بينها كان وحش مقفر من سمكة التنين .

 

 

 

 

“جيد جدا ، تشو بينغ ، سأتذكرك . أتمنى لكم التوفيق في حراسة هذا المكان باستمرار ، وعدم الوقوع في يدي من الآن فصاعدا “. غادر فانغ يوان وراء التهديد .

 

 

 

 

 

بعد أن ودع فانغ يوان هي لو لان والجنية لي شان ، لم يمض وقتًا طويلاً قبل أن يجد هذه البركة العميقة.

كان فانغ يوان في حالة مزاجية متلهفة ، ومضى قدما وأخذهم لنفسه. ذهب وحش سمك التنين المقفر إلى الأمام وحاربه ، في النهاية ، استخدم فانغ يوان العديد من الأيدي العملاقة لمسار القوة وقهره بسهولة.

 

 

بعد أكثر من عشرة أنفاس من الوقت ، تم إرسال سمكة التنين الوحش المصاب بجروح بالغة إلى الفتحة الخالدة لفانغ يوان باستخدام الأيدي العملاقة لمسار القوة.

 

 

 

انفجر العالم غير المقيد وصرخ على الفور: “اللص القديم دونغ فانغ ، استعد لتفقد حياة كلبك !!”

 

 

 

 

على الرغم من أن سمكة التنين لديها اسم “تنين” ، إلا أنها كانت متواضعة جدًا في القتال. علاوة على ذلك ، قد تكون سمكة التنين هذه وحشًا مقفرا ، ولكن لم يكن لديه الغو الخالد ، كان تقريبًا في المستوى السفلي من الوحوش المقفرة.

 

 

 

 

 

 

مع مثل هذا الأساس العميق ، طالما أنه بذل بعض الجهد في رعايتهم ، سيكون مصدرًا لإيرادات لا نهاية لها.

 

أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.

 

كان تشو بينغ غير متأثر ، وكان هادئًا بسبب بطاقته الرابحة.

لكن لحم سمك التنين كان مكونًا غذائيًا مع مجموعة واسعة من التطبيقات. ليس فقط يمكن للوحوش البرية والبشر المتنوعين أكلها ، بل يمكن استخدامها أيضًا كمكونات تكميلية وتتغذى على ديدان الغو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في سماء الكنوز الصفراء ، ازدهرت أعمال لحم سمك التنين منذ فترة طويلة ، وكانت كل صفقة مبلغًا ضخمًا من الأرباح.

ابتسم سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني ، تشو بينغ ، بدلاً من ذلك: “لا ، لا ، أنا غير قادر بطبيعة الحال على هزيمة الأكبر. ولكن لدي بعض الأفكار في الطيران ، لدي حركات قاتلة خالدة. حتى العالم غير المقيد ، وهي تشنغ ، والجنية لو ياو لا يمكنهم الإمساك بي. إذا كان الأكبر يريد الشبوط الأدبي ، يمكنك التجارة معي. خلاف ذلك ، على الرغم من أنني لا أستطيع هزيمة الأكبر ، يمكنني تدمير هذا التجمع في لحظة “.

 

كانت هذه هي ميزة سيد الغو الخالد الماهر في الحركة ، وهم غالبًا ما يكونون في وضع لا يمكنهم فيه الخسارة ، يمكنهم التحدث إلى المعارضين بمستوى زراعة أعلى أو قوة معركة أكبر بسهولة.

 

 

 

 

 

 

وبالتالي ، يمكن أن تزيد أسماك الفقاعات الهوائية من إنتاج ديدان الغو. خلال الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، كان بضاعة مطلوبة بشدة بين أسياد الغو الخالدين.

“الكثير من أسماك التنين ، ربما تراكمت هذه المجموعة من أسماك التنين على مدى مائة عام من قبيلة دونغ فانغ. ولكن الآن ، هذا كله لي ، هاهاها “. شعر فانغ يوان بالفرح ، واصل تنشيط الغو الخالد سحب المياه دون توقف.

 

 

ارتجف جسد فانغ يوان ، مدد يديه اليسرى واليمنى وهو يمسك ببطء في البركة العميقة ، التي كانت واسعى مثل البحيرة ، من بعيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، كان لديه سحب المياه ، وإلا ، فلن يكون لديه أي طريقة لجمع مثل هذه الكمية القيمة والضخمة من الموارد.

تحتوي الأعمدة السميكة من المياه المتدفقة على عدد لا يحصى من أسماك التنين ، حيث كانت تصب في فتحة فانغ يوان الخالدة.

 

ارتجف جسد فانغ يوان ، مدد يديه اليسرى واليمنى وهو يمسك ببطء في البركة العميقة ، التي كانت واسعى مثل البحيرة ، من بعيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

بوم بوم بوم …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“من أنت؟” لم يتغير تعبير فانغ يوان.

بعيدا ، يمكن سماع قتال أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جمع فانغ يوان سمكة التنين عندما نظر حوله ، وكانت نظرته عميقة كما اعتقد: “يبدو أنه عند جانب هي لو لان ، بدأوا في مهاجمة البحر الآسر بالفعل”.

جمع فانغ يوان سمكة التنين عندما نظر حوله ، وكانت نظرته عميقة كما اعتقد: “يبدو أنه عند جانب هي لو لان ، بدأوا في مهاجمة البحر الآسر بالفعل”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحك فانغ يوان بشكل شرير ، مهددًا: ” الصغير تشو بينغ ، لديك شجاعة ، وتتجرأ على الوقوف في طريقي. مع مستوى زراعتك ، لا يمكنك التحدث معي عن القواعد “.

لم يندم على قرار الاستسلام في الجبل الصغير.

 

 

تشو بينغ عبس ، شعر بذهول قليلا ، أساء بلا قصد إلى سيد غو خالد قوي وغامض ، شعر بعدم الارتياح للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذا العالم ، كانت الأمور أسهل من الفعل. كانت النظريات سهلة الفهم ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتنفيذ ، كم من الناس يمكن أن ينجحوا؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، أمام الأرباح الهائلة ، كان من الصعب تحديد ما يجب التخلي عنه وما يجب السعي إليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا النوع من الأسماك مشابهًا للسمك الذهبي ، وكان له بطن مستدير ورأس مدبب صغير وذيل. ومع ذلك ، لم تكن ملونة زاهية مثل السمكة الذهبية وكان معظمها أبيض حليبي. كما لم يكن له ذيل وزعانف متموجة ، وكان ذيله صغيرًا ورائعًا.

 

 

خاصة عندما كان الجبل الصغير ذات قيمة كبيرة لجنية لي شان شخصيًا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن الغو الحيوي للجنية لي شان كان غو تعهد الجبل وكانت سيد غو خالد من مسار المعلومات ، عندما حاربت ، كانت معظم أساليبها تقنيات مسار الخشب. نظرًا لأنها كانت تزرع أيضًا مسار الخشب ، فإن فتحتها الخالدة ربما تضمنت في الغالب زراعة الزهور والنباتات كإيراد لها.

منذ أن دخل أرض بركة اليشم المباركة ، حصل على ماء الزيت ، وحش ذئب زعانف القرش المقفر ، ثعبان التنين الناري الغريب ، بعض الموارد العادية ، ومجموعة من العناكب النادمة.

 

> لقد سجلت التفاصيل ، جعلت الجبل الصغير أكثر جاذبية.

 

 

 

 

 

 

 

 

> لقد سجلت التفاصيل ، جعلت الجبل الصغير أكثر جاذبية.

ارتجف جسد فانغ يوان ، مدد يديه اليسرى واليمنى وهو يمسك ببطء في البركة العميقة ، التي كانت واسعى مثل البحيرة ، من بعيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن كيف يمكن أن يكون من السهل جدًا إزالة الجبل الصغير؟ كان الأمر صعبًا للغاية ، ولم يكن هناك أمل كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأن سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني أعطى هذه المعلومات إلى فانغ يوان بسهولة ، فمن المحتمل أيضًا أن يخبر الآخرين. أو ربما ، كان هناك بالفعل أسياد الغو الخالدون الذين عرفوا منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

وبالتالي ، كان هناك القليل من الأمل في الحصول على الجبل الصغير. ألم تعلم الجنية لي شان و هي لو لان أن الفرص كانت ضئيلة؟

 

 

مهاجمة المنطقة المحظورة ، البحر الآسر ، سيخلق هياجًا كبيرًا ، كيف يمكن أن يخفيه عن أشخاص مثل بي شوي هان؟

 

 

 

 

 

 

 

 

> لقد سجلت التفاصيل ، جعلت الجبل الصغير أكثر جاذبية.

 

لم تكن هذه البركة العميقة كبيرة ولا صغيرة ، كان هناك مجموعة سمكية في الداخل.

على الرغم من أن المزيد من الأشخاص يعني قوة أكبر للهجوم عليها ، فإن أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني تعاملوا مع الأمور بشكل فردي ، كان فانغ يوان على دراية تامة بطبيعتهم. في وقت سابق ، أثناء المعركة في تاي تشيو ، إن لم يكن من أجل أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني الذين يقاتلون فيما بينهم ، كيف يمكن أن ينجح دونغ فانغ تشانغ فان في حيازته بهذه السهولة؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من الصعب صيد الشبوط الأدبي ، وكان عدده منخفضًا ، حتى في البحر الشرقي ، وكان نادرًا جدًا.

وبالتالي ، كان هناك القليل من الأمل في الحصول على الجبل الصغير. ألم تعلم الجنية لي شان و هي لو لان أن الفرص كانت ضئيلة؟

 

 

هذه الدفعة من سمك التنين كانت كبيرة جدًا ، كان هناك ما يقرب من مليون منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ذلك بسبب أن هذا الربح كان ضخمًا جدًا ، فقد تحرك أسياد الغو الخالدون بشكل كبير ، حتى إذا كان هناك مجرد أثر للأمل ، فسوف يتمسكون به بشدة!

 

 

في سماء الكنوز الصفراء ، ازدهرت أعمال لحم سمك التنين منذ فترة طويلة ، وكانت كل صفقة مبلغًا ضخمًا من الأرباح.

 

قطع هدير التنين الصاخب أفكار فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

قطع هدير التنين الصاخب أفكار فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان تشو بينغ غير متأثر ، وكان هادئًا بسبب بطاقته الرابحة.

 

 

قفزت سمكة التنين الضخمة من الماء ، وكانت عيونها حمراء اللون عندما اندفعت نحو فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان قد توقع هذا ، فقد هبط بأربعة أيدي عملاقة من مسار القوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع البقاء هنا إلى الأبد لرعاية الشبوط الأدبي.

 

 

كانت الطريقة التي كان يستخرج بها المياه العميقة في البركة فعالة للغاية ، فقد كان يحتاج فقط إلى كمية صغيرة من الوقت لتجفيف البركة. وهكذا ، كان وحش سمكة التنين بالفعل محاصرًا ، إذا لم يهاجم الآن ، فسيكون الأوان قد فات.

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا النوع من الأسماك كان شيئًا رعاه فانغ يوان من قبل ، كان عبارة عن سمكة فقاعة هوائية.

 

 

لكن بمواجهة فانغ يوان ، الذي كان يحتل المرتبة السابعة في قوة المعركة ، واجه النضال الأخير لصيد تنين البحر بسرعة نكسة كبيرة ، انتهى به الأمر إلى إصابة شديدة.

أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.

 

 

 

 

 

 

 

تم تغذية أشكال الحياة هذه في المعدة ولديها فرصة متزايدة لتصبح غو.

 

 

بعد أكثر من عشرة أنفاس من الوقت ، تم إرسال سمكة التنين الوحش المصاب بجروح بالغة إلى الفتحة الخالدة لفانغ يوان باستخدام الأيدي العملاقة لمسار القوة.

 

 

 

 

عادة ما يظل الشبوط الأدبي في الماء ، متحركًا مع تدفق الماء. بمجرد أن تحرك ذيولها ، وتسبح ببطء ، ستتحول أجسامها بالكامل إلى تشي نص ، حتى أسياد الغو الخالدين ، بدون طرق محددة ، لا يمكنهم التقاطها ، يمكنهم المشاهدة عبثا.

 

 

 

لحسن الحظ ، كان لديه سحب المياه ، وإلا ، فلن يكون لديه أي طريقة لجمع مثل هذه الكمية القيمة والضخمة من الموارد.

 

 

بعد بذل المزيد من الجهد ، تم تجفيف هذه البركة الضخمة والعميقة تقريبًا ، وتم جمع كل أسماك التنين في الفتحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من أجل أخذ سمكة التنين هذه ، قضى ما مجموعه أربعة حبات من العنب الخالد الأخضر ، لكن فانغ يوان كان سعيدًا للغاية في عينيه.

“جيد جدا ، تشو بينغ ، سأتذكرك . أتمنى لكم التوفيق في حراسة هذا المكان باستمرار ، وعدم الوقوع في يدي من الآن فصاعدا “. غادر فانغ يوان وراء التهديد .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

منذ أن دخل أرض بركة اليشم المباركة ، حصل على ماء الزيت ، وحش ذئب زعانف القرش المقفر ، ثعبان التنين الناري الغريب ، بعض الموارد العادية ، ومجموعة من العناكب النادمة.

 

 

 

 

من طرف هي لو لان ، كانت المعارك العنيفة لا تزال جارية ، لم يتحول فانغ يوان ، طار نحو منطقة أبعد.

 

 

 

 

 

 

من حيث القيمة ، كانت مجموعة سمك التنين التي تم الحصول عليها حديثًا في القمة ، وكانت أكثر قيمة من وحش ذئب زعانف القرش المقفر ، الذي كان في المركز الثاني بهامش صغير.

كان هذا النوع من الأسماك مشابهًا للسمك الذهبي ، وكان له بطن مستدير ورأس مدبب صغير وذيل. ومع ذلك ، لم تكن ملونة زاهية مثل السمكة الذهبية وكان معظمها أبيض حليبي. كما لم يكن له ذيل وزعانف متموجة ، وكان ذيله صغيرًا ورائعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذه الدفعة من سمك التنين كانت كبيرة جدًا ، كان هناك ما يقرب من مليون منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ذلك بسبب أن هذا الربح كان ضخمًا جدًا ، فقد تحرك أسياد الغو الخالدون بشكل كبير ، حتى إذا كان هناك مجرد أثر للأمل ، فسوف يتمسكون به بشدة!

 

 

مع مثل هذا الأساس العميق ، طالما أنه بذل بعض الجهد في رعايتهم ، سيكون مصدرًا لإيرادات لا نهاية لها.

شفاه فانغ يوان تلتف في ابتسامة واثقة ، يمكن لالغو الخالد سحب المياه التحكم في تدفق المياه. طالما أن الشبوط الأدبي لم يترك البركة ، فقد كانت جيدة مثل الصيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من طرف هي لو لان ، كانت المعارك العنيفة لا تزال جارية ، لم يتحول فانغ يوان ، طار نحو منطقة أبعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، توقف في مساراته وكان مسرورًا لرؤية الغابة الكثيفة تحته.

ارتجف جسد فانغ يوان ، مدد يديه اليسرى واليمنى وهو يمسك ببطء في البركة العميقة ، التي كانت واسعى مثل البحيرة ، من بعيد.

 

كانت هذا البركة العميقة هي أكثر المياه التي شاهدها حتى الآن ، وكان مثل بحيرة كبيرة. صنعتها قبيلة دونغ فانغ خصيصًا ورفعت تسع مائة ألف سمكة تنين داخلها ، من بينها كان وحش مقفر من سمكة التنين .

 

كان ذلك بسبب أن هذا الربح كان ضخمًا جدًا ، فقد تحرك أسياد الغو الخالدون بشكل كبير ، حتى إذا كان هناك مجرد أثر للأمل ، فسوف يتمسكون به بشدة!

 

 

 

 

 

 

امتدت الغابة على مدى هائل ، في وسط الغابة ، كان هناك تجمع من المياه يغطي مساحة بحجم المنزل.

على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة ، إلا أنه كان يفتقر إلى جانب الحركة. حتى مع غو قوة نسر التاج الحديدي الخالد ، مع أجنحة الخفاش الصلبة الحقيقية ، التي لم تكن حركة قاتلة خالدة ، كانت أقل شأنا من أساليب تشو بينغ.

 

 

 

 

 

الفصل 800: ثلاث مجموعات أسماك ، الحصاد الكبير

 

(وكما نقول نحن في الجزائر “ربح غير العيب” )

 

 

تم زرع الغابة بأكملها من أجل هذا التجمع.

 

 

 

 

“اللعنة ، ليس لدي طريقة لجمع هذه المجموعة من الشبوط الأدبي!” نظر تشو بينغ إلى البركة العميقة وهو يثبت قدمه ، محبطًا للغاية.

 

 

 

بوم بوم بوم …

 

 

أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان قد توقع هذا ، فقد هبط بأربعة أيدي عملاقة من مسار القوة.

 

بعيدا ، يمكن سماع قتال أسياد الغو الخالدين.

 

هذا النوع من الأسماك كان شيئًا رعاه فانغ يوان من قبل ، كان عبارة عن سمكة فقاعة هوائية.

“يُعرف الشبوط الأدبي والشبوط القتالي الحقيقي بتوأم الشبوط الأدبي و العسكري ، للاعتقاد أنه في قبيلة دونغ فانغ ، كان لديهم أكثر من عشرة شبوط أدبي!” سرعان ما سقط فانغ يوان بحماس كبير.

 

 

 

 

 

 

تشو بينغ عبس ، شعر بذهول قليلا ، أساء بلا قصد إلى سيد غو خالد قوي وغامض ، شعر بعدم الارتياح للغاية.

 

 

 

 

كان من الصعب صيد الشبوط الأدبي ، وكان عدده منخفضًا ، حتى في البحر الشرقي ، وكان نادرًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 800: ثلاث مجموعات أسماك ، الحصاد الكبير

 

 

عادة ما يظل الشبوط الأدبي في الماء ، متحركًا مع تدفق الماء. بمجرد أن تحرك ذيولها ، وتسبح ببطء ، ستتحول أجسامها بالكامل إلى تشي نص ، حتى أسياد الغو الخالدين ، بدون طرق محددة ، لا يمكنهم التقاطها ، يمكنهم المشاهدة عبثا.

 

 

لكن فانغ يوان لم يستمع إلى تشو بينغ ، كان جسده مثل البرق بينما سافر بسرعة إلى مكان آخر.

 

 

 

كان هذا النوع من الأسماك مشابهًا للسمك الذهبي ، وكان له بطن مستدير ورأس مدبب صغير وذيل. ومع ذلك ، لم تكن ملونة زاهية مثل السمكة الذهبية وكان معظمها أبيض حليبي. كما لم يكن له ذيل وزعانف متموجة ، وكان ذيله صغيرًا ورائعًا.

 

 

 

 

عندما أتى فانغ يوان إلى هنا ، انزعج الشبوط الأدبي ، وتحول إلى تشي نص أثناء تحركه ، منتشرًا في الماء.

 

 

ولكن بسبب مواجهة فانغ يوان للصعوبات ، ونقص التمويل ، كان عليه بيع مجموعة أسماك الفقاعات الهوائية التي كان يجمعها لبعض الوقت ، للحصول على الأموال التي يحتاجها بشدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

شفاه فانغ يوان تلتف في ابتسامة واثقة ، يمكن لالغو الخالد سحب المياه التحكم في تدفق المياه. طالما أن الشبوط الأدبي لم يترك البركة ، فقد كانت جيدة مثل الصيد.

ضحك فانغ يوان بشكل شرير ، مهددًا: ” الصغير تشو بينغ ، لديك شجاعة ، وتتجرأ على الوقوف في طريقي. مع مستوى زراعتك ، لا يمكنك التحدث معي عن القواعد “.

 

 

 

 

 

خاصة عندما كان الجبل الصغير ذات قيمة كبيرة لجنية لي شان شخصيًا!

 

 

 

انفجر العالم غير المقيد وصرخ على الفور: “اللص القديم دونغ فانغ ، استعد لتفقد حياة كلبك !!”

ولكن عندما كان على وشك القيام بخطوته ، ظهر سيد غو خالد من المسار الشيطاني ، يرتفع في الهواء.

 

 

وبالتالي ، كان هناك القليل من الأمل في الحصول على الجبل الصغير. ألم تعلم الجنية لي شان و هي لو لان أن الفرص كانت ضئيلة؟

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها الأكبر ، يرجى الانتظار ، لقد تم بالفعل شغل نقطة الموارد هذه من قبلي.” كان هذا سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني رقيقًا ، ابتسم عندما تحدث، لقد كان في المرتبة السادسة فقط ، لكن لم يكن لديه خوف عند مواجهة فانغ يوان.

 

 

 

 

امتدت الغابة على مدى هائل ، في وسط الغابة ، كان هناك تجمع من المياه يغطي مساحة بحجم المنزل.

 

 

 

 

 

 

“من أنت؟” لم يتغير تعبير فانغ يوان.

وهكذا ، أمام الأرباح الهائلة ، كان من الصعب تحديد ما يجب التخلي عنه وما يجب السعي إليه.

 

 

 

ترك فانغ يوان تشو بينغ وطار بسرعة نحو وجهته التالية.

 

 

 

 

 

 

“هذا المبتدئ هو تشو بينغ.” سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني قد حطم قبضتيه.

 

 

 

 

كانت هذه هي ميزة سيد الغو الخالد الماهر في الحركة ، وهم غالبًا ما يكونون في وضع لا يمكنهم فيه الخسارة ، يمكنهم التحدث إلى المعارضين بمستوى زراعة أعلى أو قوة معركة أكبر بسهولة.

 

 

 

 

 

 

ضحك فانغ يوان بشكل شرير ، مهددًا: ” الصغير تشو بينغ ، لديك شجاعة ، وتتجرأ على الوقوف في طريقي. مع مستوى زراعتك ، لا يمكنك التحدث معي عن القواعد “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم زرع الغابة بأكملها من أجل هذا التجمع.

ابتسم سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني ، تشو بينغ ، بدلاً من ذلك: “لا ، لا ، أنا غير قادر بطبيعة الحال على هزيمة الأكبر. ولكن لدي بعض الأفكار في الطيران ، لدي حركات قاتلة خالدة. حتى العالم غير المقيد ، وهي تشنغ ، والجنية لو ياو لا يمكنهم الإمساك بي. إذا كان الأكبر يريد الشبوط الأدبي ، يمكنك التجارة معي. خلاف ذلك ، على الرغم من أنني لا أستطيع هزيمة الأكبر ، يمكنني تدمير هذا التجمع في لحظة “.

بعد بذل المزيد من الجهد ، تم تجفيف هذه البركة الضخمة والعميقة تقريبًا ، وتم جمع كل أسماك التنين في الفتحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان صامتًا ، ولمعت عيناه بضوء لا يرحم عندما لاحظ تشو بينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان تشو بينغ غير متأثر ، وكان هادئًا بسبب بطاقته الرابحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

جمع فانغ يوان سمكة التنين عندما نظر حوله ، وكانت نظرته عميقة كما اعتقد: “يبدو أنه عند جانب هي لو لان ، بدأوا في مهاجمة البحر الآسر بالفعل”.

 

 

كانت هذه هي ميزة سيد الغو الخالد الماهر في الحركة ، وهم غالبًا ما يكونون في وضع لا يمكنهم فيه الخسارة ، يمكنهم التحدث إلى المعارضين بمستوى زراعة أعلى أو قوة معركة أكبر بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة ، إلا أنه كان يفتقر إلى جانب الحركة. حتى مع غو قوة نسر التاج الحديدي الخالد ، مع أجنحة الخفاش الصلبة الحقيقية ، التي لم تكن حركة قاتلة خالدة ، كانت أقل شأنا من أساليب تشو بينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“جيد جدا ، تشو بينغ ، سأتذكرك . أتمنى لكم التوفيق في حراسة هذا المكان باستمرار ، وعدم الوقوع في يدي من الآن فصاعدا “. غادر فانغ يوان وراء التهديد .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم زرع الغابة بأكملها من أجل هذا التجمع.

سمع تشو بينغ هذا واختفت ابتسامته ، غير لهجته: “أيها الأكبر ، هل هذا ضروري؟ هذا المبتدئ يريد فقط صفقة. طلبي ليس كثيرًا أيضًا … ”

 

 

 

 

 

 

بوم بوم بوم …

 

 

 

 

لكن فانغ يوان لم يستمع إلى تشو بينغ ، كان جسده مثل البرق بينما سافر بسرعة إلى مكان آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تشو بينغ عبس ، شعر بذهول قليلا ، أساء بلا قصد إلى سيد غو خالد قوي وغامض ، شعر بعدم الارتياح للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من الصعب صيد الشبوط الأدبي ، وكان عدده منخفضًا ، حتى في البحر الشرقي ، وكان نادرًا جدًا.

 

 

الأهم من ذلك ، كانت كلمات فانغ يوان تهاجم ضعف تشو بينغ –

 

 

 

 

 

 

 

 

انفجر العالم غير المقيد وصرخ على الفور: “اللص القديم دونغ فانغ ، استعد لتفقد حياة كلبك !!”

 

 

لم يستطع البقاء هنا إلى الأبد لرعاية الشبوط الأدبي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة ، ليس لدي طريقة لجمع هذه المجموعة من الشبوط الأدبي!” نظر تشو بينغ إلى البركة العميقة وهو يثبت قدمه ، محبطًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

(وكما نقول نحن في الجزائر “ربح غير العيب” )

أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.

 

 

 

 

 

 

ترك فانغ يوان تشو بينغ وطار بسرعة نحو وجهته التالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن طار مسافة كبيرة ، هبط ، ونظر إلى البركة العميقة تحته ، كان لديه تعبير بهيج.

لم تكن هذه البركة العميقة كبيرة ولا صغيرة ، كان هناك مجموعة سمكية في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هذه البركة العميقة كبيرة ولا صغيرة ، كان هناك مجموعة سمكية في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا النوع من الأسماك مشابهًا للسمك الذهبي ، وكان له بطن مستدير ورأس مدبب صغير وذيل. ومع ذلك ، لم تكن ملونة زاهية مثل السمكة الذهبية وكان معظمها أبيض حليبي. كما لم يكن له ذيل وزعانف متموجة ، وكان ذيله صغيرًا ورائعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما تحركت الأسماك ، لم تذهب إلى اليسار ، إلى اليمين ، إلى الأمام أو الخلف ، كانت تطفو فقط لأعلى ولأسفل ، تشبه بالونات تتحرك في الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تشو بينغ عبس ، شعر بذهول قليلا ، أساء بلا قصد إلى سيد غو خالد قوي وغامض ، شعر بعدم الارتياح للغاية.

هذا النوع من الأسماك كان شيئًا رعاه فانغ يوان من قبل ، كان عبارة عن سمكة فقاعة هوائية.

 

 

تم زرع الغابة بأكملها من أجل هذا التجمع.

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن بسبب مواجهة فانغ يوان للصعوبات ، ونقص التمويل ، كان عليه بيع مجموعة أسماك الفقاعات الهوائية التي كان يجمعها لبعض الوقت ، للحصول على الأموال التي يحتاجها بشدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يمكن أن تأكل أسماك الفقاعة الهوائية الديدان العادية والحشرات واليرقات وما إلى ذلك ، وهضم جزء منها أثناء تخزين الباقي كاحتياطي في معدتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم تغذية أشكال الحياة هذه في المعدة ولديها فرصة متزايدة لتصبح غو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا النوع من الأسماك مشابهًا للسمك الذهبي ، وكان له بطن مستدير ورأس مدبب صغير وذيل. ومع ذلك ، لم تكن ملونة زاهية مثل السمكة الذهبية وكان معظمها أبيض حليبي. كما لم يكن له ذيل وزعانف متموجة ، وكان ذيله صغيرًا ورائعًا.

وبالتالي ، يمكن أن تزيد أسماك الفقاعات الهوائية من إنتاج ديدان الغو. خلال الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، كان بضاعة مطلوبة بشدة بين أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إن مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه ذات حجم كبير جدًا ، من حيث السعر في سماء الكنوز الصفراء ، فهي نصف وحش ذئب زعانف القرش المقفر!” فحص فانغ يوان ، عندما رأى أنه لا يوجد سيد غو خالد ظهر مثل تشو بينغ ، قام على الفور بحركته واستخدم الغو الخالد سحب المياه لأخذ جميع أسماك الفقاعات الهوائية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه هي الثالثة من حيث القيمة بين أرباح فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنتم عصابة من اللصوص! سرق بوقاحة مقر قبيلة دونغ فانغ !! ” في هذا الوقت ، يمكن سماع صرخات دونغ فانغ تشانغ فان الغاضبة على كامل أرض بركة اليشم المباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انفجر العالم غير المقيد وصرخ على الفور: “اللص القديم دونغ فانغ ، استعد لتفقد حياة كلبك !!”

 

قفزت سمكة التنين الضخمة من الماء ، وكانت عيونها حمراء اللون عندما اندفعت نحو فانغ يوان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط