نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-861

صقل ناجح

صقل ناجح

الفصل 861: صقل ناجح

 

 

 

 

 أرض شكل النجوم المباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أرض شكل النجوم المباركة.

 

 

 

 

 

 

 كانت هناك بعض علامات الداو لمسار النار الحمراء ، وبعض علامات الداو لمسار المياه الزرقاء ، وكانت علامتا الداو هتان مجزأتين تمامًا. كانت هناك أيضًا علامات داو لمسار الأرض ومسار الخشب ، وكانت أكثر سلامة قليلاً. ولكن في الغالب ، كان هناك نوع من الخفقان الفضي لعلامة الداو.

 

 

 كان الضباب السام ينتشر ، والدم السام يغلي ، وثلاث طبقات من تكوينات الغو قد دمرت بالفعل بسبب التآكل ، وتحولت الأرض المحيطة إلى طبقة رقيقة من المستنقعات السامة.

 

 

 مثل هذا الدوران جعل تشي الحدود الأرضية النجمي يذوب بسرعة بطيئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 كان وجه فانغ يوان صارمًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “التالي هو أكثر المواد الخالدة إزعاجًا وصعوبة في المعالجة ، وهي مادة تشي الحدود الأرضية النجمي.”

 بعد أن أمضى ما مجموعه ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، قام أخيرًا بمعالجة كا تشي الحدود الأرضية النجمي ، ودمجه في الدم السام.

 

 

 

 “ما الذي يجري؟” كان بن ديو يي خائفًا ومصدومًا ، نظر حوله وأدرك أن كومة الجبل كان عليها أضواء كانت تطفو حوله.

 

 

 

 

 أخرج مادة خالدة وأمسكها بين يديه.

 

 

 

 

 

 

 “هذه الكومة تبدو عادية ، لكنها غير عادية للغاية ، فلا عجب أن السيد يو اختار صقل الغو هنا! لن تحتوي التلال الغريبة والعادية على الكثير من علامات الداو “. كلما لاحظ بن ديو يي أكثر ، برزت أسئلة أكثر في رأسه.

 

 

 كانت مادة صقل الغو هذه غريبة جدًا ، فقد كانت مكونة من التربة و التشي. تجمعت في كتلة.

 

 

 

 

 

 

 “هذا صحيح ، إنها طحن الرياح.” أجاب يو مو تشون.

 

 

 في الجزء العلوي كان تشي نجمي فاتح ذو لون أزرق سماوي ، وكان أدناه تربة سوداء.

 

 

 

 

 أما بالنسبة للؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي ؟

 

 

 

 

 كان التشي النجمي هو التشي الموجود في السماوات التسع. خارج السماوات التسعة السحيقة كان هناك جدار سميك من التشي النجمي. إذا أراد سيد الغو الخالد استكشاف السماوات التسع ، فسيحتاج إلى اختراق جدار التشي النجمي.

 ضحك فانغ يوان بصوت عالٍ ، خلال هذه الفترة ، استعاد الدم السام حجمه الأصلي ، وكان على حافة قوقعة السلحفاة.

 

 في الحال ، تم إلقاء أعداد كبيرة من الكائنات الحية ، مثل الخيول والثيران والكلاب أو الخنازير في الدم السام.

 

 

 

 

 

 

 في هذه الأثناء ، كانت التربة السوداء مكونة من جوهر تشي الأرض المكثف من الأعماق العشرة.

 

 

 “مؤلم جدا ، الألم يقتلني!”

 

 

 

 

 

 

تشي السماء والأرض لا يمكن أن يتعايشا ، ولكن في هذه اللحظة ، تم ضم تشي الحدود الأرضية النجمي هذا معًا في وئام. لم يكونوا موجودين بسلام فحسب ، بل كانوا يتحولون إلى بعضهم البعض باستمرار. تحولت التربة السوداء إلى تشي نجمي بينما تحول التشي النجمي إلى تربة سوداء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أنزل فانغ يوان جسده والتقط الغو من هذا الدم السام.

 هزها فانغ يوان بتحريك يديه بسرعة ، حيث ذابت هذه الكتلة من تشي الحدود الأرضية النجمي ، وانصهرت مع التربة السوداء وأصبحت كتلة من الضباب.

 

 

 لقد كان سيد غو فانٍ ، لمعالجة المواد الخالدة ، سيحتاج عادةً إلى قضاء سنوات عليها.

 

 

 

 

 

 

 ولكن بعد الاهتزاز ، بعد عشرة أنفاس ، غرقت التربة السوداء بينما بقي التشي النجمي في الأعلى. تم فصل الأبيض والأسود مرة أخرى ، وكان الاثنان يدوران ، وكان مشهدًا غامضًا.

 كان يو مو تشون متفاجئًا بعض الشيء ، وأشاد: “مم ، لديك بعض المعرفة ، يا فتى. لمعالجة لؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي ، لن ينجح إعصار صغير ، فقط إعصار كبير يمكنه فعل ذلك “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “معالجة مثل هذه المواد الخالدة هي الأكثر صعوبة. لا يمكن للحركات القاتلة لمسار الصقل العادية التعامل معها بشكل مثالي. يمكن فقط لأربعة حركات قاتلة معترف بهم علنًا أن يتعاملوا مع المواد الخالدة – ثعبان البرق النائم ، وثلج الانعكاس ، وطبل حجر الرعد المكتوم ، وطحن الرياح ، يمكن أن يكمل هذه الخطوة على الفور. لسوء الحظ ، ليس لدي أي من هذه الحركات القاتلة الخالدة الأربعة ، لمعالجة تشي الحدود الأرضية النجمي ، لا يمكنني سوى بذل الكثير من الوقت والجهد “.

 

 

 دخل تشي الحدود الأرضية النجمي جسده ، وقد غمره الدم وذاب ببطء في الدم.

 

 

 

 ” لؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي؟” صرخ بن ديو يي عندما رأى هذا وكان لديه فكرة.

 

 

 تومض أفكار فانغ يوان وهو يحرك قدميه ، أطلق جسده الضخم في الهواء ، وقفز في قوقعة السلحفاة ، في الدم السام.

 سواء كان ذلك عمود رياح الإعصار أو ثعبان البرق النائم ، فقد اختفوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بووم!

 

 

 

 

 

 

 حركة قاتلة لصقل الدم – سفر أثر الدم.

 

 

 تومض أظافر فانغ يوان الحادة ، مما تسبب في إصابات في أذرعه الستة الوحشية ، ثم جرح في صدره وظهره ومناطق أخرى ، مما تسبب في فتحات على جلده.

 لم يكن لدى الزومبي الخالد إحساس بالألم ، فقد شعر فانغ يوان بالألم لأنه استخدم طرق دودة غو. كان بحاجة إلى الشعور بالألم حتى يتمكن من معرفة الخطوة التي كانت عليها المواد الخالدة.

 

 

 

 الآن ، كانت السماء والأرض ترسل صدى ، والجبال المحيطة تهتز ، وامتلأت السماء بالغيوم الداكنة ، وكان الرعد مزدهرًا.

 

 

 

 

 حركة قاتلة لصقل الدم – سفر أثر الدم.

 

 

 

 

 قام يو مو تشون بجمع الغو الخالد أثناء قيامه بإلقاء دودة غو من مسار المعلومات إلى بن ديو يي.

 

 كانت هناك بعض علامات الداو لمسار النار الحمراء ، وبعض علامات الداو لمسار المياه الزرقاء ، وكانت علامتا الداو هتان مجزأتين تمامًا. كانت هناك أيضًا علامات داو لمسار الأرض ومسار الخشب ، وكانت أكثر سلامة قليلاً. ولكن في الغالب ، كان هناك نوع من الخفقان الفضي لعلامة الداو.

 

 

 من هذه الإصابات ظهرت آثار دماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اندمجت آثار الدم بسرعة في الدم السام الأرجواني الداكن ، وسحب الدم السام في قوقعة السلحفاة ، وانتقل إلى جروح فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اعتدى عليه الألم الشديد ، شخر فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى الزومبي الخالد إحساس بالألم ، فقد شعر فانغ يوان بالألم لأنه استخدم طرق دودة غو. كان بحاجة إلى الشعور بالألم حتى يتمكن من معرفة الخطوة التي كانت عليها المواد الخالدة.

 

 

 

 

 كانت أرواح الانتقام لا تعد ولا تحصى تحلق فوق الدم السام ، وكان الضباب السام يدق حيث انخفض مستوى الدم السام مرة أخرى.

 

 

 

 

 استمر دم فانغ يوان والدم السام في قوقعة السلحفاة كوعاء في الاندماج والدوران ، وكانوا يدخلون ويخرجون من جسد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن استقرت هذه العملية ، أخرج فانغ يوان تشي الحدود الأرضية النجمي وابتلعه.

 

 

 

 

 بعد خمسة عشر دقيقة ، امتص الإعصار اللؤلؤة تمامًا ، وصُبغ “العمود” بأكمله باللونين الأسود والأبيض ، متبادلاً بين اللونين.

 

 

 

 

 بلع ، دخل تشي الحد الأرضي النجمي إلى معدته.

 

 

 

 

 

 

 فكر بن ديو يي في شيء ما ، وارتجف صوته وهو يسأل: “لا تخبرني … السيد يو مو تشون ، الحركة القاتلة لمسار الصقل التي استخدمتها هي طحن الرياح الأسطورية؟ يجب أن يكون الأمر كذلك ، واحد فقط من أربعة حركات قاتلة خالدة لمسار الصقل يمكنها معالجة المواد الخالدة بهذه السرعة! “

 

 

 كانت هذه طريقته الأصلية ، التي ابتكرها في حياته السابقة ، وهي تقنية غير طبيعية تستخدم مسار الدم لصقل الغو. وقد أطلق على هذه التقنية اسم تقنية صقل الدم في الجسم.

 دماؤهم ولحمهم وعظامهم كانت كلها تتحلل.

 

 

 

 

 

تشي السماء والأرض لا يمكن أن يتعايشا ، ولكن في هذه اللحظة ، تم ضم تشي الحدود الأرضية النجمي هذا معًا في وئام. لم يكونوا موجودين بسلام فحسب ، بل كانوا يتحولون إلى بعضهم البعض باستمرار. تحولت التربة السوداء إلى تشي نجمي بينما تحول التشي النجمي إلى تربة سوداء.

 

 

 دخل تشي الحدود الأرضية النجمي جسده ، وقد غمره الدم وذاب ببطء في الدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تدفق الدم من جسد فانغ يوان من خلال الجروح ، في وعاء صدفة السلحفاة ، وغرق في القاع.

 ارتفع مستوى الدم السام ، لكن فانغ يوان لم يكن راضيًا ، حسب الوقت وهو يصرخ مرة أخرى: “المزيد ، أضف المزيد منهم.”

 

 في الحال ، تم إلقاء أعداد كبيرة من الكائنات الحية ، مثل الخيول والثيران والكلاب أو الخنازير في الدم السام.

 

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، تدفق الدم السام الآخر الموجود في الوعاء إلى جسم فانغ يوان من خلال الجروح ، ليبتلع تشي الحدود الأرضية النجمي مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثل هذا الدوران جعل تشي الحدود الأرضية النجمي يذوب بسرعة بطيئة للغاية.

 

 

 في هذه اللحظة ، وصل صقله للغو الخالد إلى أهم خطواته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت لآلئ تشي الحدود الأرضية النجمي شديدة الصلابة ، وكان من الصعب معالجتها. حتى أسياد الغو الخالدون احتاجوا إلى قضاء شهور أو حتى سنوات لإذابة لؤلؤة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 في قمة جبلية على سلسلة جبال اليانغ الحقيقي ، كانت الرياح تهب بشدة.

 

 

 

 

 “التالي هو أكثر المواد الخالدة إزعاجًا وصعوبة في المعالجة ، وهي مادة تشي الحدود الأرضية النجمي.”

 

 

 

 

 مد سيد الغو الخالد الرجل المشعر ، يو مو تشون ، إصبعه.

 

 

 

 

 “لا يكفي ، لا يكفي.” حث فانغ يوان ، ومضت عيناه الحمراوان بالإثارة والقسوة.

 

 

 

 

 حيث يشير إصبعه ، اقتربت خمسة أو ستة أعاصير ببطء. عندما اقتربوا إلى حد ما ، اجتمعوا في واحد ، مشكلين إعصارًا هائلًا بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن بعد الاهتزاز ، بعد عشرة أنفاس ، غرقت التربة السوداء بينما بقي التشي النجمي في الأعلى. تم فصل الأبيض والأسود مرة أخرى ، وكان الاثنان يدوران ، وكان مشهدًا غامضًا.

 استدارت يد يو مو تشون ، ونفضت مادة خالدة تشبه اللؤلؤ بإصبعه ، ودخلت الإعصار الضخم.

 الآن ، كانت السماء والأرض ترسل صدى ، والجبال المحيطة تهتز ، وامتلأت السماء بالغيوم الداكنة ، وكان الرعد مزدهرًا.

 

 

 

 بعد أن قال ذلك ، صعد يو مو تشون على الهواء وطار في السماء.

 

 

 

 

 على الرغم من أن هذه اللؤلؤة كانت صغيرة وغير واضحة ، إلا أنها بعد دخولها الإعصار ، أصدرت ضوضاء شديدة.

 

 

 

 

 

 

 بعد سبعة أيام ، جف الدم السام تمامًا تقريبًا ، ولم يتبق سوى بركة صغيرة في الصَدَفة ، ولم تتمكن حتى من الوصول إلى كاحل فانغ يوان.

 

 

 أصبحت رياح الإعصار أضعف ، وتدور بشكل أبطأ. كان مثل رجل قوي محشو من الأكل.

 

 

 لقد كان سيد غو فانٍ ، لمعالجة المواد الخالدة ، سيحتاج عادةً إلى قضاء سنوات عليها.

 

 

 

 تومض أفكار فانغ يوان وهو يحرك قدميه ، أطلق جسده الضخم في الهواء ، وقفز في قوقعة السلحفاة ، في الدم السام.

 

 

 ولكن مع مرور الوقت ، أصبح الإعصار أسرع وأسرع ، وسرعان ما “هضم” اللؤلؤة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد خمسة عشر دقيقة ، امتص الإعصار اللؤلؤة تمامًا ، وصُبغ “العمود” بأكمله باللونين الأسود والأبيض ، متبادلاً بين اللونين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد خمسة عشر دقيقة ، امتص الإعصار اللؤلؤة تمامًا ، وصُبغ “العمود” بأكمله باللونين الأسود والأبيض ، متبادلاً بين اللونين.

 ” لؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي؟” صرخ بن ديو يي عندما رأى هذا وكان لديه فكرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان يو مو تشون متفاجئًا بعض الشيء ، وأشاد: “مم ، لديك بعض المعرفة ، يا فتى. لمعالجة لؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي ، لن ينجح إعصار صغير ، فقط إعصار كبير يمكنه فعل ذلك “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قمع بن ديو يي اهتزاز قلبه.

 

 

 

 

 

 

 “لقد انتهت أصعب خطوة ، روح الأرض ، أحضر هؤلاء الأسرى إلى هنا.” صرخ فانغ يوان.

 

 

 كان من الصعب جدًا معالجة المواد الخالدة. عرف بن ديو يي بعمق أنه حتى لو بذل مجهودًا كبيرًا ، فإنه سيحتاج إلى قضاء عدة سنوات لإذابة كتلة محدودة من تشي الحدود الأرضية النجمي، بحيث يمكن استخدامها في صقل الغو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان سيد غو فانٍ ، لمعالجة المواد الخالدة ، سيحتاج عادةً إلى قضاء سنوات عليها.

 

 

 

 

 

 

 “هذه الكومة تبدو عادية ، لكنها غير عادية للغاية ، فلا عجب أن السيد يو اختار صقل الغو هنا! لن تحتوي التلال الغريبة والعادية على الكثير من علامات الداو “. كلما لاحظ بن ديو يي أكثر ، برزت أسئلة أكثر في رأسه.

 

 

 أما بالنسبة للؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي ؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تم صنعه من كمية هائلة من تشي الحدود الأرضية النجمي ، تم ضغطه معًا وتجميعه في لؤلؤة نقية. كانت لؤلؤة واحدة تعادل مائة جزء من تشي الحدود الأرضية النجمي.

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن هذه اللؤلؤة كانت صغيرة وغير واضحة ، إلا أنها بعد دخولها الإعصار ، أصدرت ضوضاء شديدة.

 

 

 كانت لآلئ تشي الحدود الأرضية النجمي شديدة الصلابة ، وكان من الصعب معالجتها. حتى أسياد الغو الخالدون احتاجوا إلى قضاء شهور أو حتى سنوات لإذابة لؤلؤة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن السيد يو مو تشون أمضى مثل هذا الوقت القصير لمعالجة تشي الحدود الأرضية النجمي؟

 

 

 بعد خمسة عشر دقيقة ، امتص الإعصار اللؤلؤة تمامًا ، وصُبغ “العمود” بأكمله باللونين الأسود والأبيض ، متبادلاً بين اللونين.

 

 

 

 

 

 

 فكر بن ديو يي في شيء ما ، وارتجف صوته وهو يسأل: “لا تخبرني … السيد يو مو تشون ، الحركة القاتلة لمسار الصقل التي استخدمتها هي طحن الرياح الأسطورية؟ يجب أن يكون الأمر كذلك ، واحد فقط من أربعة حركات قاتلة خالدة لمسار الصقل يمكنها معالجة المواد الخالدة بهذه السرعة! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا صحيح ، إنها طحن الرياح.” أجاب يو مو تشون.

 

 

 

 

 

 

 لم تهتم أرواح الأرض بالطيبة أو الشر ، بل كان لديهم فقط الهوس والولاء.

 

 

 كانت عيون بن ديو يي مشرقة براقة ، وكانت هذه واحدة من أفضل الطرق لمعالجة المواد الخالدة. حتى لو لم يكن سيد غو خالد ، ولم يستطع استخدام حركة قاتلة خالدة ، لكن في الوقت الحالي ، كان مليئًا بالإعجاب ، كان يحلم أنه في يوم من الأيام ، سيكون قادرًا على استخدام طحن الرياح لمعالجة المواد الخالدة بشكل مثالي ، وهذا سيكون لا يصدق!

 مثل هذا الدوران جعل تشي الحدود الأرضية النجمي يذوب بسرعة بطيئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن استقرت هذه العملية ، أخرج فانغ يوان تشي الحدود الأرضية النجمي وابتلعه.

 بعد التعامل مع لؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي ، بدأ يو مو تشون في رمي حجارة الجوهر الخالدة في الأعاصير.

 

 

 

 

 كان هذا ثعبان البرق النائم!

 

 

 

تشي السماء والأرض لا يمكن أن يتعايشا ، ولكن في هذه اللحظة ، تم ضم تشي الحدود الأرضية النجمي هذا معًا في وئام. لم يكونوا موجودين بسلام فحسب ، بل كانوا يتحولون إلى بعضهم البعض باستمرار. تحولت التربة السوداء إلى تشي نجمي بينما تحول التشي النجمي إلى تربة سوداء.

 واحدة تلو الأخرى ، ألقيت أحجار الجوهر الخالدة في الأعاصير ، لم تكن هذه الأحجار صلبة مثل لؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي ، فقد تم طحنها إلى غبار في لحظة بواسطة نصال الرياح ، وأعطت ضوءًا مبهرًا.

 

 

 

 

 مثل هذا الدوران جعل تشي الحدود الأرضية النجمي يذوب بسرعة بطيئة للغاية.

 

 

 

 

 الآن ، كانت السماء والأرض ترسل صدى ، والجبال المحيطة تهتز ، وامتلأت السماء بالغيوم الداكنة ، وكان الرعد مزدهرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ما الذي يجري؟” كان بن ديو يي خائفًا ومصدومًا ، نظر حوله وأدرك أن كومة الجبل كان عليها أضواء كانت تطفو حوله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه الأضواء علامات داو.

 

 

 

 

 

 

 بعد أن أمضى ما مجموعه ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، قام أخيرًا بمعالجة كا تشي الحدود الأرضية النجمي ، ودمجه في الدم السام.

 

 القارة الوسطى ، سلسلة جبال اليانغ الحقيقي.

 كانت هناك بعض علامات الداو لمسار النار الحمراء ، وبعض علامات الداو لمسار المياه الزرقاء ، وكانت علامتا الداو هتان مجزأتين تمامًا. كانت هناك أيضًا علامات داو لمسار الأرض ومسار الخشب ، وكانت أكثر سلامة قليلاً. ولكن في الغالب ، كان هناك نوع من الخفقان الفضي لعلامة الداو.

 

 

 

 

 ولكن مع مرور الوقت ، أصبح الإعصار أسرع وأسرع ، وسرعان ما “هضم” اللؤلؤة.

 

 

 

 

 علامات داو مسار الحكم !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت علامات الداو هذه عالية جدًا من حيث الأرقام ، لكنها لم يتم ترتيبها بطريقة منظمة. كان بعضها متشابكًا معًا ، مضغوطًا بكثافة ، بينما تناثر البعض الآخر بشكل عشوائي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أدرك بن ديو يي أن المكان الذي اختار فيه يو مو تشون صقل الغو كان يحتوي على أكبر عدد من علامات الداو لمسار الحكم.

 غمر المطر بن ديو يي بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 “هذه الكومة تبدو عادية ، لكنها غير عادية للغاية ، فلا عجب أن السيد يو اختار صقل الغو هنا! لن تحتوي التلال الغريبة والعادية على الكثير من علامات الداو “. كلما لاحظ بن ديو يي أكثر ، برزت أسئلة أكثر في رأسه.

 

 

 “لا يكفي ، لا يكفي.” حث فانغ يوان ، ومضت عيناه الحمراوان بالإثارة والقسوة.

 

 

 

 لقد كان سيد غو فانٍ ، لمعالجة المواد الخالدة ، سيحتاج عادةً إلى قضاء سنوات عليها.

 

 

 شعر بضغط داخلي ، لأن اهتزاز الجبل كان أقوى ، والغيوم في السماء تزداد قتامة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن السيد يو مو تشون أمضى مثل هذا الوقت القصير لمعالجة تشي الحدود الأرضية النجمي؟

 كانت عاصفة رعدية تقترب ، بل كانت كارثة!

 رفع يو مو تشون رأسه في السماء ، ضاحكًا بصوت عالٍ حيث كان صوته مليئًا بالثقة والعظمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى تلك الأعاصير كانت تضعف ، فقد تقلص حجمها.

 

 

 أخرج مادة خالدة وأمسكها بين يديه.

 

 

 

 

 

 

 رفع يو مو تشون رأسه في السماء ، ضاحكًا بصوت عالٍ حيث كان صوته مليئًا بالثقة والعظمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، وصل صقله للغو الخالد إلى أهم خطواته.

 

 

 كانت هذه طريقته الأصلية ، التي ابتكرها في حياته السابقة ، وهي تقنية غير طبيعية تستخدم مسار الدم لصقل الغو. وقد أطلق على هذه التقنية اسم تقنية صقل الدم في الجسم.

 

 

 

 

 

 

 “تعال.” أشار بإصبعه إلى السماء وإصبعًا آخر على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في السماء ، ومضت صواعق البرق أثناء تجمعها معًا ، مما شكل ثعبان برق ضخم يشبه التنين.

 

 

 بعد سبعة أيام ، جف الدم السام تمامًا تقريبًا ، ولم يتبق سوى بركة صغيرة في الصَدَفة ، ولم تتمكن حتى من الوصول إلى كاحل فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 كان البرق اليانغ ، وكان الثعبان اليين ، وكان ثعبان البرق يحتوي على يين ويانغ ، ولم يتم كبح الطبيعة البرية للبرق فحسب ، بل أظهر بعض اللطف.

 حركة قاتلة لصقل الدم – سفر أثر الدم.

 

 

 

 

 

 

 

 أنزل فانغ يوان جسده والتقط الغو من هذا الدم السام.

 كان هذا ثعبان البرق النائم!

 

 

 

 

 

 

 ارتجف جسد بن ديو يي ، جثا على ركبتيه بينما كانت عيناه تتألق بنور ساطع ، وصرخ: “معلمي ، لا تقلق ، لن أضيع هذا الميراث!”

 

 بعد أن استقرت هذه العملية ، أخرج فانغ يوان تشي الحدود الأرضية النجمي وابتلعه.

 واحدة من أربعة حركات قاتلة خالدة لمسار الصقل !

 

 

 

 

 

 

 

 

 واحدة من أربعة حركات قاتلة خالدة لمسار الصقل !

 في هذه الأثناء ، على الأرض ، كان عدد لا يحصى من الأعاصير يتجمع ، ويشكل عمود رياح عملاقًا.

 

 

 “مشكلة صغيرة؟!” كانت عيون بن ديو يي مفتوحة على مصراعيها ، وكان فمه جافًا.

 

 

 

 في هذه الأثناء ، على الأرض ، كان عدد لا يحصى من الأعاصير يتجمع ، ويشكل عمود رياح عملاقًا.

 

 كان هذا ثعبان البرق النائم!

 كان عمود الرياح مرتفعًا ، وكان يربط بين السماء والأرض تقريبًا. تحرك ثعبان البرق النائم ببطء ، ينحدر ببطء ويلتف حول عمود الرياح.

 

 

 

 

 بعد سبعة أيام ، جف الدم السام تمامًا تقريبًا ، ولم يتبق سوى بركة صغيرة في الصَدَفة ، ولم تتمكن حتى من الوصول إلى كاحل فانغ يوان.

 

 

 

 كان فانغ يوان غير متأثر ، فقد ركز فقط على تقدم صقل الغو. تم إلقاء سيد غو كبير السن إلى جانبه بالصدفة ، وقد كافح من أجل البقاء.

 لم يكن البرق مبهرا ، لكن مشهد الثعبان الضخم الملتف حول العمود كان له جمال لا يوصف هز الروح.

 بدأ في إلقاء أعداد كبيرة من حجارة الجوهر الخالد في الدم السام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، انفجر تشي السماء والأرض .

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت عيون بن ديو يي مشرقة براقة ، وكانت هذه واحدة من أفضل الطرق لمعالجة المواد الخالدة. حتى لو لم يكن سيد غو خالد ، ولم يستطع استخدام حركة قاتلة خالدة ، لكن في الوقت الحالي ، كان مليئًا بالإعجاب ، كان يحلم أنه في يوم من الأيام ، سيكون قادرًا على استخدام طحن الرياح لمعالجة المواد الخالدة بشكل مثالي ، وهذا سيكون لا يصدق!

 إحساس شديد بالخطر يعتدي على قلب بن ديو يي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “سيد يو ، ماذا ، ما الذي يحدث ، لماذا هذا الموقف يشبه محنة سيد الغو الخالد؟” صرخ بن ديو يي.

 لم تهتم أرواح الأرض بالطيبة أو الشر ، بل كان لديهم فقط الهوس والولاء.

 

 

 

 

 

 قام يو مو تشون بجمع الغو الخالد أثناء قيامه بإلقاء دودة غو من مسار المعلومات إلى بن ديو يي.

 

 

 “آه ، لقد خمنت بشكل صحيح. هذه مشكلة صغيرة “. قال يو مو تشون عرضا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مشكلة صغيرة؟!” كانت عيون بن ديو يي مفتوحة على مصراعيها ، وكان فمه جافًا.

 

 

 

 

 

 

تشي السماء والأرض لا يمكن أن يتعايشا ، ولكن في هذه اللحظة ، تم ضم تشي الحدود الأرضية النجمي هذا معًا في وئام. لم يكونوا موجودين بسلام فحسب ، بل كانوا يتحولون إلى بعضهم البعض باستمرار. تحولت التربة السوداء إلى تشي نجمي بينما تحول التشي النجمي إلى تربة سوداء.

 

 

 

 

 “هذا صحيح ، إنها طحن الرياح.” أجاب يو مو تشون.

 

 

 

 

 

 

 أرض شكل النجوم المباركة.

 مثل هذا الدوران جعل تشي الحدود الأرضية النجمي يذوب بسرعة بطيئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 غطت الجروح فانغ يوان ، وتشوه وجهه ، وأدخلت أذرعه الثمانية الوحشية في الدم السام ، وانكشفت أنيابه وكانت عيناه حمراء ، وكان يتنفس بشدة مثل الثور.

 

 

 

 

 لقد كان سيد غو فانٍ ، لمعالجة المواد الخالدة ، سيحتاج عادةً إلى قضاء سنوات عليها.

 

 

 

 

 بعد أن أمضى ما مجموعه ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، قام أخيرًا بمعالجة كا تشي الحدود الأرضية النجمي ، ودمجه في الدم السام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ملأ الدم السام القدر بأكمله في وقت سابق ، ولكن بقي الآن أقل من نصفه.

 

 

 

 

 كان التشي النجمي هو التشي الموجود في السماوات التسع. خارج السماوات التسعة السحيقة كان هناك جدار سميك من التشي النجمي. إذا أراد سيد الغو الخالد استكشاف السماوات التسع ، فسيحتاج إلى اختراق جدار التشي النجمي.

 

 مثل هذا الدوران جعل تشي الحدود الأرضية النجمي يذوب بسرعة بطيئة للغاية.

 

 كانت علامات الداو هذه عالية جدًا من حيث الأرقام ، لكنها لم يتم ترتيبها بطريقة منظمة. كان بعضها متشابكًا معًا ، مضغوطًا بكثافة ، بينما تناثر البعض الآخر بشكل عشوائي.

 “لقد انتهت أصعب خطوة ، روح الأرض ، أحضر هؤلاء الأسرى إلى هنا.” صرخ فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استجاب روح أرض شكل النجوم بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت علامات الداو هذه عالية جدًا من حيث الأرقام ، لكنها لم يتم ترتيبها بطريقة منظمة. كان بعضها متشابكًا معًا ، مضغوطًا بكثافة ، بينما تناثر البعض الآخر بشكل عشوائي.

 في الحال ، تم إلقاء أعداد كبيرة من الكائنات الحية ، مثل الخيول والثيران والكلاب أو الخنازير في الدم السام.

 

 

 حتى تلك الأعاصير كانت تضعف ، فقد تقلص حجمها.

 

 

 

 بعد أن قال ذلك ، صعد يو مو تشون على الهواء وطار في السماء.

 

 

 يمكن سماع الصراخ والزمجرة والبكاء ، وقد اختلطوا معًا.

 

 

 

 

 

 

 قمع بن ديو يي اهتزاز قلبه.

 

 

 كان الدم السام كثيفًا للغاية ، مثل المستنقع. بعد رمي هذه الكائنات الحية ، فإن نضالها الشديد جعلها تغرق بشكل أسرع.

 بعد خمسة عشر دقيقة ، امتص الإعصار اللؤلؤة تمامًا ، وصُبغ “العمود” بأكمله باللونين الأسود والأبيض ، متبادلاً بين اللونين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 دماؤهم ولحمهم وعظامهم كانت كلها تتحلل.

 

 

 لم يكن لدى الزومبي الخالد إحساس بالألم ، فقد شعر فانغ يوان بالألم لأنه استخدم طرق دودة غو. كان بحاجة إلى الشعور بالألم حتى يتمكن من معرفة الخطوة التي كانت عليها المواد الخالدة.

 

 بووم!

 

 

 

 علامات داو مسار الحكم !

 سرعان ما كان الدم السام في قوقعة السلحفاة يرتفع ببطء في العمق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا يكفي ، لا يكفي.” حث فانغ يوان ، ومضت عيناه الحمراوان بالإثارة والقسوة.

 على الرغم من أن هذه اللؤلؤة كانت صغيرة وغير واضحة ، إلا أنها بعد دخولها الإعصار ، أصدرت ضوضاء شديدة.

 

 من هذه الإصابات ظهرت آثار دماء.

 

 

 

 كان يو مو تشون متفاجئًا بعض الشيء ، وأشاد: “مم ، لديك بعض المعرفة ، يا فتى. لمعالجة لؤلؤة تشي الحدود الأرضية النجمي ، لن ينجح إعصار صغير ، فقط إعصار كبير يمكنه فعل ذلك “.

 

 

 لم تهتم أرواح الأرض بالطيبة أو الشر ، بل كان لديهم فقط الهوس والولاء.

 

 

 

 

 كان عمود الرياح مرتفعًا ، وكان يربط بين السماء والأرض تقريبًا. تحرك ثعبان البرق النائم ببطء ، ينحدر ببطء ويلتف حول عمود الرياح.

 

 

 

 

 بدأ روح أرض شكل النجوم في إلقاء أعداد كبيرة من البشر المختلفين. وكان من بين هؤلاء رجال مشعرون ، ورجال حبر رجال الصخر ، ورجال ثلج ، ورجال بيض ، وريش ، وحوريات …

 

 

 

 

الفصل 861: صقل ناجح

 

 

 

 مائة ومائتي قطعة … رمى بها دون تردد.

 ارتفع مستوى الدم السام ، لكن فانغ يوان لم يكن راضيًا ، حسب الوقت وهو يصرخ مرة أخرى: “المزيد ، أضف المزيد منهم.”

 

 

 

 

 

 

 “لن أتركك حتى كشبح !!”

 

 

 في هذه المرحلة ، تم إلقاء الأسرى البشريين الذين أعدهم خصيصًا في القدر.

 كان التشي النجمي هو التشي الموجود في السماوات التسع. خارج السماوات التسعة السحيقة كان هناك جدار سميك من التشي النجمي. إذا أراد سيد الغو الخالد استكشاف السماوات التسع ، فسيحتاج إلى اختراق جدار التشي النجمي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “آه ، اصفح عني!”

 

 

تشي السماء والأرض لا يمكن أن يتعايشا ، ولكن في هذه اللحظة ، تم ضم تشي الحدود الأرضية النجمي هذا معًا في وئام. لم يكونوا موجودين بسلام فحسب ، بل كانوا يتحولون إلى بعضهم البعض باستمرار. تحولت التربة السوداء إلى تشي نجمي بينما تحول التشي النجمي إلى تربة سوداء.

 

 

 

 

 

 

 “مؤلم جدا ، الألم يقتلني!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لن أتركك حتى كشبح !!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان غير متأثر ، فقد ركز فقط على تقدم صقل الغو. تم إلقاء سيد غو كبير السن إلى جانبه بالصدفة ، وقد كافح من أجل البقاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن سماع الصراخ والزمجرة والبكاء ، وقد اختلطوا معًا.

 رفع فانغ يوان ساقه وركل هذا الرجل المسن في جزء عميق من الدم السام ، كافح الرجل العجوز بشدة لبضع لحظات ، ولكن في النهاية ، بقيت يده فقط على سطح الدم السام ، وكانت أصابعه مثل الخطاطيف تتشبث بالسماء ، كان مثل احتجاج الضعفاء ضد السماء والأرض ، ضد القدر ، يحمل اللعنات والأحقاد الشديدة تجاه فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك فانغ يوان بصوت عالٍ ، خلال هذه الفترة ، استعاد الدم السام حجمه الأصلي ، وكان على حافة قوقعة السلحفاة.

 كان فانغ يوان غير متأثر ، فقد ركز فقط على تقدم صقل الغو. تم إلقاء سيد غو كبير السن إلى جانبه بالصدفة ، وقد كافح من أجل البقاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأ في إلقاء أعداد كبيرة من حجارة الجوهر الخالد في الدم السام.

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، انفجر تشي السماء والأرض .

 

 

 مائة ومائتي قطعة … رمى بها دون تردد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أرواح الانتقام لا تعد ولا تحصى تحلق فوق الدم السام ، وكان الضباب السام يدق حيث انخفض مستوى الدم السام مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد سبعة أيام ، جف الدم السام تمامًا تقريبًا ، ولم يتبق سوى بركة صغيرة في الصَدَفة ، ولم تتمكن حتى من الوصول إلى كاحل فانغ يوان.

 

 

 

 

 تومض أفكار فانغ يوان وهو يحرك قدميه ، أطلق جسده الضخم في الهواء ، وقفز في قوقعة السلحفاة ، في الدم السام.

 

 

 

 

 أنزل فانغ يوان جسده والتقط الغو من هذا الدم السام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الغو الخالد تغيير الهيئة ، اكتمل!

 كان هذا ثعبان البرق النائم!

 

 في هذه الأثناء ، كانت التربة السوداء مكونة من جوهر تشي الأرض المكثف من الأعماق العشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى ، سلسلة جبال اليانغ الحقيقي.

 مد سيد الغو الخالد الرجل المشعر ، يو مو تشون ، إصبعه.

 

 

 

 

 

 إحساس شديد بالخطر يعتدي على قلب بن ديو يي.

 

 

 جلس بن ديو يي على الأرض ، يتمتم: “انتهت المحنة أخيرًا …”

 

 

 أرض شكل النجوم المباركة.

 

 

 

 يمكن سماع الصراخ والزمجرة والبكاء ، وقد اختلطوا معًا.

 

 

 سلسلة الجبال دمرت جزئياً ، كانت أشبه بساحة معركة مدمرة.

 في هذه اللحظة ، وصل صقله للغو الخالد إلى أهم خطواته.

 

 

 

 

 

 أصبحت رياح الإعصار أضعف ، وتدور بشكل أبطأ. كان مثل رجل قوي محشو من الأكل.

 

 

 سواء كان ذلك عمود رياح الإعصار أو ثعبان البرق النائم ، فقد اختفوا.

 

 

 كانت مادة صقل الغو هذه غريبة جدًا ، فقد كانت مكونة من التربة و التشي. تجمعت في كتلة.

 

 

 

 

 

 

 غمر المطر بن ديو يي بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 في قمة جبلية على سلسلة جبال اليانغ الحقيقي ، كانت الرياح تهب بشدة.

 

 

 قام يو مو تشون بجمع الغو الخالد أثناء قيامه بإلقاء دودة غو من مسار المعلومات إلى بن ديو يي.

 

 

 كان وجه فانغ يوان صارمًا.

 

 

 

 

 

 

 “يا فتى ، هذا هو ميراث مسار الصقل ، سأتركه لك. يمكنك التعرف على تقنيات صقل الغو بالفطرة ، ولكن إذا لم تصبح سيد الغو الخالد ، فلا يمكنك استخدام هذه الطريقة لصقل الغو. لأن هذه الطريقة تجذب المحن السماوية والكوارث الأرضية. “

 

 

 في هذه الأثناء ، على الأرض ، كان عدد لا يحصى من الأعاصير يتجمع ، ويشكل عمود رياح عملاقًا.

 

 

 

 

 

 بعد أن قال ذلك ، صعد يو مو تشون على الهواء وطار في السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ارتجف جسد بن ديو يي ، جثا على ركبتيه بينما كانت عيناه تتألق بنور ساطع ، وصرخ: “معلمي ، لا تقلق ، لن أضيع هذا الميراث!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط