نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-894

الإكتشاف عمداً

الإكتشاف عمداً

الفصل 894: الإكتشاف عمداً

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد التآمر سرًا لمدة نصف شهر ، وصل فانغ يوان إلى جزيرة صغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لدى البحر الشرقي العديد من الجزر الصغيرة ، وكان هناك ملايين أو حتى عشرات الملايين من الجزر التي وصل إليها فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت معظم الجزر الصغيرة عبارة عن جزر غير مأهولة ، لكن هذه الجزيرة الصغيرة كان بها بشر في الواقع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هناك ثلاث قرى للصيد في الجزيرة ، وكان المزارع الأقوى في المرتبة الثالثة فقط.

 لكن هذه كلها كانت غو فان لمسار النار ، لم يكن لها قيمة كبيرة لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخفى فانغ يوان شخصيته ، تحت أشعة الشمس الحارقة ، وتمشى في قرية صيد قريبة كما لو كان ذلك شيئًا عاديًا.

 

 

 

 

 لم تكن هذه الحفرة كبيرة ، ولكن حتى مع الحجم الحالي لـ شينغ شيانغ زي ، لم يتمكن من الدخول. ناهيك عن جسم الزومبي الخالد ذو الثمانية أذرع من فانغ يوان.

 

 

 

 بعد التآمر سرًا لمدة نصف شهر ، وصل فانغ يوان إلى جزيرة صغيرة.

 كان الناس المحيطون في الغالب فانين عاديين. كان هناك من حين لآخر سيد غو أو اثنان في المشهد ، كانوا إما من الرتبة الأولى أو الثانية ، وكانوا يحترمون جيدًا من قبل الفانين من حولهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أساليب فانغ يوان الحالية أقوى بكثير مما كانت عليه عندما كان في الحدود الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تنقل عبر القرية بأكملها مرتين أو ثلاث مرات ، لكن لم يستطع أحد اكتشافه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يجب أن تكون هذه قرية عشيرة لي.” لاحظ فانغ يوان ذلك لفترة من الوقت ، جنبًا إلى جنب مع ذكريات حياته السابقة ، وقد تحقق من أن هذا هو المكان.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الجرف مثل عرين النمل ، وبداخله العديد من الأنفاق والكهوف المختلفة ، وكأن هناك حفارًا يتحرك فيه.

 

 

 من الواضح أن قرية الصيد الصغيرة هذه لم تكن قرية عشيرة لي.

 لم تسجل الخريطة الجزر ولا سطح البحر ، بل تضمنت التيارات السفلية في البحر.

 

 يبدو أن جزءًا من الحشرات الطائرة طور نوعًا من المواهب الكامنة من الضغط الذي أحدثته سحلية النار.

 

 

 

 كان لدى البحر الشرقي العديد من الجزر الصغيرة ، وكان هناك ملايين أو حتى عشرات الملايين من الجزر التي وصل إليها فانغ يوان.

 

 

 ولكن في حياته السابقة ، كان هناك سيد غو خالد صوفي ومثير للاهتمام ظهر من هذا المكان ، وكان يُدعى لي شياو ياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكافح فانغ يوان ، وبدلاً من ذلك سمح لهذا التيار الخفي بحمله إلى مكان آخر.

 تم تغيير اسم قرية الصيد هذه من قبله إلى قرية عشيرة لي.

 تحركت مياه البحر في الدوامة بسرعة ، وكان هناك بخار ماء وفير وكان يشبه فم وحش عملاق.

 

 

 

 لحسن الحظ ، كان لديه الغو الخالد تغيير الهيئة .

 

 

 

 

 بالطبع ، في الوقت الحالي ، لم يولد لي شياو ياو بعد. وفقًا لذكريات حياته السابقة ، سيولد لي شياو ياو في حوالي مائتي عام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد التأكد من حالة قرية الصيد هذه ، غادر فانغ يوان ووصل إلى منحدر بجانب البحر.

 وصلت سونغ يي شي إلى قاع البحر ، متجهة إلى قصرها البركاني تحت الماء.

 

 

 

 كسر الحفرة في الكهف وهو يدخلها.

 

 

 

 

 كان هناك أعشاش لا حصر لها في الجرف ، كان هناك مئات ، آلاف الطيور تستريح هنا ، كان لديهم وعي إقليمي قوي. بمجرد أن يأتي سيد غو ، أو شكل حياة كبير ويجعل الطيور تشعر بالتهديد ، فإنها ستهاجم الغزاة معًا.

 

 

 

 

 كانت سونغ يي شي في قمة البركان ، وقد بنت قصرًا صغيرًا جميلًا هناك. كانت تحب الينابيع الساخنة داخل القصر ، من حين لآخر ، كانت تذهب إلى هناك وتستحم.

 

 كلما انخفض ، كان الجو أكثر سخونة.

 

 

 وهكذا ، جاء إلى هذا المكان قلة من الناس. من حين لآخر ، كان هناك أسياد الغو الذين يأتون لجني بعض الأعشاب الطبية أو سرقة بعض بيض الطيور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه الطيور متنوعة للغاية ، فقد كانت تجمعًا لأكثر من عشر مجموعة مختلفة من مئات الحيوانات ، ولم تكن من نفس أنواع الطيور.

 كان فانغ يوان حاليًا جزءًا من هذا البركان تحت الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا التغيير في القدر هو الفتحة الصغيرة في زاوية الكهف.

 في هذه الجزيرة الصغيرة ، كان هناك أسياد غو فانون ، لكنهم لم يكونوا في المركز المهيمن في هذه البيئة.

 

 

 

 

 كان لدى البحر الشرقي العديد من الجزر الصغيرة ، وكان هناك ملايين أو حتى عشرات الملايين من الجزر التي وصل إليها فانغ يوان.

 

 

 

 

 “وفقًا لـ << سيرة لي شياو ياو >> ، عندما كان لي شياو ياو لا يزال طفلاً ، غالبًا ما تعرض للتخويف من قبل الأطفال الأكبر منه ، وكان عليه الاختباء هنا بدافع الضرورة. هنا ، وجد كهفًا مخفيًا بالصدفة ، وعامل هذا الكهف على أنه قاعدته السرية “.

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان قدم تقديرًا ، لم يحن الوقت بعد ، فقرر استكشاف المكان لقضاء الوقت.

 

 كان هذا بركانًا تحت الماء.

 

 

 كان هذا الجرف يحتوي على جميع أنواع الثقوب والكهوف ، وكان هناك عدد كبير منها.

 كان الناس المحيطون في الغالب فانين عاديين. كان هناك من حين لآخر سيد غو أو اثنان في المشهد ، كانوا إما من الرتبة الأولى أو الثانية ، وكانوا يحترمون جيدًا من قبل الفانين من حولهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 من الواضح أنه كان من الصعب للغاية تحديد موقع الكهف الذي وجده لي شياو ياو.

 

 

 بعد وقت طويل ، اكتشف فانغ يوان اكتشافًا جديدًا: سحلية النار لم تنجح في الحصول على طعامها في كل مرة ، بل كانت تفشل على التوالي في بعض الأحيان.

 

 

 

 

 

 

 “ومع ذلك ، نظرًا لوجود مجموعات الطيور هنا ، لم يكن بإمكان لي شياو ياو التعمق في الداخل. يجب أن يكون كهفه في المحيط الخارجي “.

 

 

 وسرعان ما وصل إلى قاع الجرف ، حيث ارتفعت أصوات الأمواج.

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان مستعدًا جيدًا ، وبحث لفترة من الوقت واختار مائة هدف في البداية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بحلول وقت الظهيرة ، بدأت الشمس تنحدر نحو الغرب ، وجد فانغ يوان هدفه الحقيقي.

 

 

 كان الكهف رطبًا ، وبحلول المساء ، كان هناك ضوء شمس ضعيف باقٍ يخترقه. بعد انتقاله في الكهف لفترة قصيرة ، وصل فانغ يوان إلى أعمق جزء من هذا الكهف. كانت المساحة هنا واسعة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 لم تكن هذه الحفرة كبيرة ، ولكن حتى مع الحجم الحالي لـ شينغ شيانغ زي ، لم يتمكن من الدخول. ناهيك عن جسم الزومبي الخالد ذو الثمانية أذرع من فانغ يوان.

 

 

 

 

 ولكن في حياته السابقة ، كان هناك سيد غو خالد صوفي ومثير للاهتمام ظهر من هذا المكان ، وكان يُدعى لي شياو ياو.

 

 

 

 

 لحسن الحظ ، كان لديه الغو الخالد تغيير الهيئة .

 

 

 

 

 

 

 بعد التآمر سرًا لمدة نصف شهر ، وصل فانغ يوان إلى جزيرة صغيرة.

 

 

 قلص فانغ يوان جسده وتسلل إلى الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الكهف رطبًا ، وبحلول المساء ، كان هناك ضوء شمس ضعيف باقٍ يخترقه. بعد انتقاله في الكهف لفترة قصيرة ، وصل فانغ يوان إلى أعمق جزء من هذا الكهف. كانت المساحة هنا واسعة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 رياح البحر خارج الجرف انفجرت في الثقوب الصغيرة للكهف ، وخلقت صوت صفير للرياح المتحركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثل الشبوط الذي يقفز عبر بوابة التنين ، ويتحول من سمكة إلى تنين ، فقد ارتفعت حياته بالمعنى الأساسي.

 لم يستطع فانغ يوان إلا أن يفكر في << سيرة لي شياو ياو >> ، في الداخل ، كتب عن طفولة لي شياو ياو ، عندما كان غالبًا ما يتعرض للتنمر ، كان يختبئ داخل هذا الكهف ويبكي بهدوء ، بينما كان يستمع إلى صفير صوت الريح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استمر هذا الوضع لفترة طويلة ، حتى تغير القدر يومًا ما بالنسبة له حيث بدأت حكاية لي شياو ياو الأسطورية.

 لاحظ فانغ يوان السحالي النارية لفترة من الوقت قبل أن ينتبه إلى الحشرات الطائرة.

 

 في البحر الشرقي ، كان هناك نوع من الخرائط الثمينة.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا التغيير في القدر هو الفتحة الصغيرة في زاوية الكهف.

 

 

 

 

 كان هذا الجرف مثل عرين النمل ، وبداخله العديد من الأنفاق والكهوف المختلفة ، وكأن هناك حفارًا يتحرك فيه.

 

 

 

 

 ذات مرة عندما كان لي شياو ياو مختبئًا هنا ، انحنى على زاوية وهو يرتاح. فجأة ، انهار الكهف عندما سقط مباشرة في جزء عميق من الجرف ، وجرفته التيارات البحرية.

 

 

 بعد حوالي خمس عشرة دقيقة ، خرج فانغ يوان من الطرف الآخر من هذا التيار السفلي.

 

 

 

 

 

 

 في هذه الرحلة ، كان فانغ يوان يحاول تكرار لقاء لي شياو ياو المصادف في حياته السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الجرف مثل عرين النمل ، وبداخله العديد من الأنفاق والكهوف المختلفة ، وكأن هناك حفارًا يتحرك فيه.

 

 

 في البحر الشرقي ، كان هناك نوع من الخرائط الثمينة.

 

 

 

 

 

 

 بعد ست ساعات ، وجد فانغ يوان الطريق الفعلي.

 

 

الفصل 894: الإكتشاف عمداً

 

 

 

 بعد وقت طويل ، اكتشف فانغ يوان اكتشافًا جديدًا: سحلية النار لم تنجح في الحصول على طعامها في كل مرة ، بل كانت تفشل على التوالي في بعض الأحيان.

 

 

 كسر الحفرة في الكهف وهو يدخلها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما دخل إلى داخل الجرف ، سقط بسرعة.

 بعد ذلك ، غاص في الدوامة بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الظلام دامسًا والرطوبة شديدة ، وكان هناك كل أنواع الحياة الصغيرة مثل الثعابين ، وكان أكبر حيوان هنا نوعًا من السحالي ، بحجم قطة عادية.

 

 

 

 

 

 

 تحولت هذه الحشرات الطائرة إلى ديدان غو أثناء عملية التقاطها كطعام. زادت سرعتها وتمكنت من التهرب من لسان السحلية.

 

 

 كل هؤلاء لم يتمكنوا من إعاقة فانغ يوان.

 

 

 كانت نقطة النهاية تشبه نقطة البداية تمامًا ، كما كانت أيضًا دوامة ضخمة من مياه البحر.

 

 

 

 

 

 

 وسرعان ما وصل إلى قاع الجرف ، حيث ارتفعت أصوات الأمواج.

 

 

 لكن فانغ يوان قدم تقديرًا ، لم يحن الوقت بعد ، فقرر استكشاف المكان لقضاء الوقت.

 

 

 

 

 

 

 في قاع الجرف ، كان هناك دوامة ضخمة من مياه البحر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه الظاهرة الخفية الفريدة للبحر الشرقي.

 

 

 

 

 يبدو أن جزءًا من الحشرات الطائرة طور نوعًا من المواهب الكامنة من الضغط الذي أحدثته سحلية النار.

 

 

 

 تحركت مياه البحر في الدوامة بسرعة ، وكان هناك بخار ماء وفير وكان يشبه فم وحش عملاق.

 تحركت مياه البحر في الدوامة بسرعة ، وكان هناك بخار ماء وفير وكان يشبه فم وحش عملاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أراد فانغ يوان وحلقت عدة ديدان غو ، وتوقفت هنا وتركت علامة.

 تم تغيير اسم قرية الصيد هذه من قبله إلى قرية عشيرة لي.

 

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن جزءًا من الحشرات الطائرة طور نوعًا من المواهب الكامنة من الضغط الذي أحدثته سحلية النار.

 بعد ذلك ، غاص في الدوامة بصوت عالٍ.

 

 

 كانت الطبيعة غامضة حقًا ، وتم عرضها أمام فانغ يوان الآن.

 

 

 

 

 

 

 بمجرد أن كان في الدوامة ، أحاطت قوة لا شكل لها بجسده. حتى مع قوة فانغ يوان المذهلة ، شعر بالعجز عندما “أسرته” مياه البحر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كل هؤلاء لم يتمكنوا من إعاقة فانغ يوان.

 لم يكافح فانغ يوان ، وبدلاً من ذلك سمح لهذا التيار الخفي بحمله إلى مكان آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا التيار الخفي مثل تنين أو ثعبان لا شكل له ، فقد خلق نفقًا من الماء في قاع البحر. كانت مجموعات الأسماك في قاع البحر تسبح بعيدًا عنه. حتى الأعشاب البحرية والنباتات المائية لم تنمو في طريقه.

 

 

 

 

 

 

 نشأ هذا النوع من الحشرات الطائرة من قاع البركان داخل نهر الصهارة المتحرك.

 

 يبدو أن جزءًا من الحشرات الطائرة طور نوعًا من المواهب الكامنة من الضغط الذي أحدثته سحلية النار.

 ولأنها لم تتمكن من النمو ، لم تتمكن من تحمل قوة السحب طويلة المدى للتيارات السفلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اتبع فانغ يوان هذا التيار الخفي وهو يتحرك بسرعة ، وكانت سرعته الحالية لا تصدق ، حتى الحركات القاتلة الخالدة للحركة العادية لا يمكن أن تتناسب مع سرعته!

 هذه المنطقة البحرية كانت تسمى بحر العاطفة الشعري ، وقد أنتجت نوعًا من دودة الغو من مسار الحكمة من الدرجة الرابعة ، غو شِعر العاطفة . يمكن لدودة الغو هذه أن تخزن المشاعر وكانت ثمينة للغاية في أذهان أسياد الغو الفانين.

 

 اتبع فانغ يوان هذا التيار الخفي وهو يتحرك بسرعة ، وكانت سرعته الحالية لا تصدق ، حتى الحركات القاتلة الخالدة للحركة العادية لا يمكن أن تتناسب مع سرعته!

 

 

 

 

 

 

 كان هذا من اختصاص التيارات البحرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في البحر الشرقي ، كان هناك نوع من الخرائط الثمينة.

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان مستعدًا جيدًا ، وبحث لفترة من الوقت واختار مائة هدف في البداية.

 

 

 لم تسجل الخريطة الجزر ولا سطح البحر ، بل تضمنت التيارات السفلية في البحر.

 

 

 

 

 

 

 اتبع فانغ يوان هذا التيار الخفي وهو يتحرك بسرعة ، وكانت سرعته الحالية لا تصدق ، حتى الحركات القاتلة الخالدة للحركة العادية لا يمكن أن تتناسب مع سرعته!

 

 

 تشابكت تدفقات التيارات السفلية تحت سطح البحر ، وشكلت طريقًا طبيعيًا لنقل البضائع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في البحر الشرقي ، كان لبعض القوات الفائقة قوافل تحت الماء. استفادت هذه القوافل من ديدان الغو للتوغل في أعماق البحر واستخدام التيارات السفلية للتحرك بسرعة ، في وقت قصير ، يمكنهم السفر لعشرة آلاف لي ، أو حتى مائة ألف لي ، للانخراط في التجارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لدى البحر الشرقي العديد من الجزر الصغيرة ، وكان هناك ملايين أو حتى عشرات الملايين من الجزر التي وصل إليها فانغ يوان.

 بعد حوالي خمس عشرة دقيقة ، خرج فانغ يوان من الطرف الآخر من هذا التيار السفلي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت نقطة النهاية تشبه نقطة البداية تمامًا ، كما كانت أيضًا دوامة ضخمة من مياه البحر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قفز فانغ يوان من الدوامة ، ما رآه كان بحرًا أحمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هاجمه الهواء الساخن الشديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا بركانًا تحت الماء.

 

 

 

 

 كان لدى البحر الشرقي العديد من الجزر الصغيرة ، وكان هناك ملايين أو حتى عشرات الملايين من الجزر التي وصل إليها فانغ يوان.

 

 

 

 كل هؤلاء الذكور من أسياد الغو الخالدين الذين أتوا من كل مكان كانوا مثل الذباب المزعج ، كانوا في كل مكان حول سونغ يي شي ، يتجاذبون أطراف الحديث بلا توقف ، ولا يمكن حتى طردهم بعيدًا.

 كان فانغ يوان حاليًا جزءًا من هذا البركان تحت الماء.

 

 

 كان الناس المحيطون في الغالب فانين عاديين. كان هناك من حين لآخر سيد غو أو اثنان في المشهد ، كانوا إما من الرتبة الأولى أو الثانية ، وكانوا يحترمون جيدًا من قبل الفانين من حولهم.

 

 

 

 

 

 

 في وسط البركان ، لم يكن هناك ماء بحر يدخله.

 كان هذا الجرف يحتوي على جميع أنواع الثقوب والكهوف ، وكان هناك عدد كبير منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في قاع البركان ، تدفقت الصهارة المنصهرة من الأجزاء العميقة من خندق البحر ، مما تسبب في هلاك عدد لا يحصى من الأرواح.

 لاحظ فانغ يوان السحالي النارية لفترة من الوقت قبل أن ينتبه إلى الحشرات الطائرة.

 

 

 

 بعد حوالي خمس عشرة دقيقة ، خرج فانغ يوان من الطرف الآخر من هذا التيار السفلي.

 

 

 

 

 وفي الجزء العلوي من البركان ، كان هناك ينبوع ساخن طبيعي تحت الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هدف فانغ يوان هو الينبوع الساخن تحت الماء في الجزء العلوي من البركان.

 

 

 

 

 

 

 لاحظ فانغ يوان السحالي النارية لفترة من الوقت قبل أن ينتبه إلى الحشرات الطائرة.

 

 تحولت هذه الحشرات الطائرة إلى ديدان غو أثناء عملية التقاطها كطعام. زادت سرعتها وتمكنت من التهرب من لسان السحلية.

 لكن فانغ يوان قدم تقديرًا ، لم يحن الوقت بعد ، فقرر استكشاف المكان لقضاء الوقت.

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن جزءًا من الحشرات الطائرة طور نوعًا من المواهب الكامنة من الضغط الذي أحدثته سحلية النار.

 

 

 كلما انخفض ، كان الجو أكثر سخونة.

 

 

 وفي الجزء العلوي من البركان ، كان هناك ينبوع ساخن طبيعي تحت الماء.

 

 كان هذا الجرف يحتوي على جميع أنواع الثقوب والكهوف ، وكان هناك عدد كبير منها.

 

 

 

 

 كان لون أحمر نقي أمامه ، دخل نوع من السحالي النارية نطاق اكتشاف فانغ يوان.

 

 

 

 

 في نهر الصهارة ، كانت هناك فقاعات تنفجر في بعض الأحيان مع خروج الحشرات الصغيرة من الداخل.

 

 

 

 وهكذا ، جاء إلى هذا المكان قلة من الناس. من حين لآخر ، كان هناك أسياد الغو الذين يأتون لجني بعض الأعشاب الطبية أو سرقة بعض بيض الطيور.

 كان لهذه السحلية حراشف ناعمة لامعة ، تمد لسانها بينما تأكل الحشرات الطائرة كغذاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نشأ هذا النوع من الحشرات الطائرة من قاع البركان داخل نهر الصهارة المتحرك.

 اتبع فانغ يوان هذا التيار الخفي وهو يتحرك بسرعة ، وكانت سرعته الحالية لا تصدق ، حتى الحركات القاتلة الخالدة للحركة العادية لا يمكن أن تتناسب مع سرعته!

 

 ارتفعت درجة حرارة نهر الصهارة ، إذا أراد فانغ يوان الدخول إليه ، فسيحتاج إلى استخدام حركة قاتلة دفاعية خالدة. هذا يعني أنه سيحتاج إلى استهلاك الجوهر الخالد الثمين.

 

 

 

 

 

 

 في نهر الصهارة ، كانت هناك فقاعات تنفجر في بعض الأحيان مع خروج الحشرات الصغيرة من الداخل.

 

 

 

 

 كان فانغ يوان يحصي الوقت ، عندما شعر أن الوقت قد حان تقريبًا ، سافر على طول البركان ، متجاوزًا النقطة التي كان عندها ونحو القمة.

 

 لاحظ فانغ يوان مثل هذا الموطن الفريد لفترة طويلة.

 

 

 انتشرت سحلية النار على جانب نهر الصهارة ، ورأت أن الحشرات الطائرة قد طارت ، وأطلق لسانها بسرعة البرق أثناء التقاطها لهذه الحشرات ، فتراجع لسانها وابتلعت طعامها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لاحظ فانغ يوان مثل هذا الموطن الفريد لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الطبيعة غامضة حقًا ، وتم عرضها أمام فانغ يوان الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لاحظ فانغ يوان السحالي النارية لفترة من الوقت قبل أن ينتبه إلى الحشرات الطائرة.

 

 

 

 

 

 

 من الواضح أنه كان من الصعب للغاية تحديد موقع الكهف الذي وجده لي شياو ياو.

 

 

 كان هذا النوع من الحشرات فريدًا جدًا ، فقد كان يفقس في نهر الصهارة ، ويمكن أن يتحمل درجات حرارة عالية للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد وقت طويل ، اكتشف فانغ يوان اكتشافًا جديدًا: سحلية النار لم تنجح في الحصول على طعامها في كل مرة ، بل كانت تفشل على التوالي في بعض الأحيان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يبدو أن جزءًا من الحشرات الطائرة طور نوعًا من المواهب الكامنة من الضغط الذي أحدثته سحلية النار.

 

 

 

 

 تنقل عبر القرية بأكملها مرتين أو ثلاث مرات ، لكن لم يستطع أحد اكتشافه.

 

 

 

 

 تحولت هذه الحشرات الطائرة إلى ديدان غو أثناء عملية التقاطها كطعام. زادت سرعتها وتمكنت من التهرب من لسان السحلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا التغيير في القدر هو الفتحة الصغيرة في زاوية الكهف.

 كان هذا شكلاً من أشكال التقدم.

 كانت هذه الطيور متنوعة للغاية ، فقد كانت تجمعًا لأكثر من عشر مجموعة مختلفة من مئات الحيوانات ، ولم تكن من نفس أنواع الطيور.

 

 

 

 

 

 في قاع الجرف ، كان هناك دوامة ضخمة من مياه البحر.

 

 لكنها لم تكن تعلم أن فانغ يوان كان يتربص بالقرب منها ، ويراقب كل حركة لها.

 مثل الشبوط الذي يقفز عبر بوابة التنين ، ويتحول من سمكة إلى تنين ، فقد ارتفعت حياته بالمعنى الأساسي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن أصبحت هذه الحشرات الطائرة ديدان غو ، أخذ جزء منها زمام المبادرة للهبوط على السحلية وتصبح الغو المصاحب لها ، وتعيش مع السحلية.

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه الطيور متنوعة للغاية ، فقد كانت تجمعًا لأكثر من عشر مجموعة مختلفة من مئات الحيوانات ، ولم تكن من نفس أنواع الطيور.

 

 

 لكن هذه كلها كانت غو فان لمسار النار ، لم يكن لها قيمة كبيرة لفانغ يوان.

 من الواضح أنه كان من الصعب للغاية تحديد موقع الكهف الذي وجده لي شياو ياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالنسبة إلى فانغ يوان الحالي ، كان الشيء الوحيد المثير للاهتمام هو هذا البركان تحت الماء. مع ذلك ، كان لديه مصدر لإنتاج ديدان الغو ، ويمكنه إنتاج أعداد كبيرة من ديدان غو مسار النار وديدان الغو ذات المسار المائي لفترة طويلة.

 كان هذا شكلاً من أشكال التقدم.

 

 

 

 في وسط البركان ، لم يكن هناك ماء بحر يدخله.

 

 

 

 

 كان الغو الفاني ذا قيمة لـ أسياد الغو الخالدين فقط عندما كان كبيرا بما يكفي من حيث الكمية.

 

 

 لكن فانغ يوان قدم تقديرًا ، لم يحن الوقت بعد ، فقرر استكشاف المكان لقضاء الوقت.

 

 

 

 

 

 

 وأخيرًا ، لاحظ فانغ يوان نهر الصهارة هذا.

 

 

 

 

 

 

 بحلول وقت الظهيرة ، بدأت الشمس تنحدر نحو الغرب ، وجد فانغ يوان هدفه الحقيقي.

 

 

 كان لنهر الصهارة أشكال أخرى من الحياة ، فقد كان هناك نوع من الأسماك.

 

 

 في نهر الصهارة ، كانت هناك فقاعات تنفجر في بعض الأحيان مع خروج الحشرات الصغيرة من الداخل.

 

 

 

 بعد وقت طويل ، اكتشف فانغ يوان اكتشافًا جديدًا: سحلية النار لم تنجح في الحصول على طعامها في كل مرة ، بل كانت تفشل على التوالي في بعض الأحيان.

 

 

 لم يكن فانغ يوان ينوي استكشاف المزيد ، ولم يكن يريد الوقوع في المشاكل من خلال القفز في نهر الصهارة أيضًا.

 

 

 

 

 كان لون أحمر نقي أمامه ، دخل نوع من السحالي النارية نطاق اكتشاف فانغ يوان.

 

 

 

 

 ارتفعت درجة حرارة نهر الصهارة ، إذا أراد فانغ يوان الدخول إليه ، فسيحتاج إلى استخدام حركة قاتلة دفاعية خالدة. هذا يعني أنه سيحتاج إلى استهلاك الجوهر الخالد الثمين.

 

 

 

 

 كانت الطبيعة غامضة حقًا ، وتم عرضها أمام فانغ يوان الآن.

 

 

 

 ولكن في حياته السابقة ، كان هناك سيد غو خالد صوفي ومثير للاهتمام ظهر من هذا المكان ، وكان يُدعى لي شياو ياو.

 كانت الطبيعة عظيمة ، وكانت العديد من الأماكن بها بيئات خطرة لم يتمكن حتى أسياد الغو الخالدون من دخولها لفترة طويلة.

 

 

 

 

 كل هؤلاء الذكور من أسياد الغو الخالدين الذين أتوا من كل مكان كانوا مثل الذباب المزعج ، كانوا في كل مكان حول سونغ يي شي ، يتجاذبون أطراف الحديث بلا توقف ، ولا يمكن حتى طردهم بعيدًا.

 

 كان هذا التغيير في القدر هو الفتحة الصغيرة في زاوية الكهف.

 

 

 كان فانغ يوان يحصي الوقت ، عندما شعر أن الوقت قد حان تقريبًا ، سافر على طول البركان ، متجاوزًا النقطة التي كان عندها ونحو القمة.

 

 

 كل هؤلاء لم يتمكنوا من إعاقة فانغ يوان.

 

 “لقد حان الوقت تقريبًا.” كانت نظرة فانغ يوان مخيفة كما حسب ، لقد سرب عمدا أثر هالته.

 

 

 

 

 حتى الآن ، بدأ في توخي الحذر ، وإخفاء آثاره عن قصد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت سونغ يي شي الصغيرة والجميلة واحدة من الجميلات الست العظماء بين أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي

 

 

 

 

 كان فانغ يوان يحصي الوقت ، عندما شعر أن الوقت قد حان تقريبًا ، سافر على طول البركان ، متجاوزًا النقطة التي كان عندها ونحو القمة.

 

 

 

 كان فانغ يوان مستعدًا جيدًا ، وبحث لفترة من الوقت واختار مائة هدف في البداية.

 اليوم ، كان مزاج سونغ يي شي سيئًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تعرضت للمضايقة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كل هؤلاء الذكور من أسياد الغو الخالدين الذين أتوا من كل مكان كانوا مثل الذباب المزعج ، كانوا في كل مكان حول سونغ يي شي ، يتجاذبون أطراف الحديث بلا توقف ، ولا يمكن حتى طردهم بعيدًا.

 لكن هذه كلها كانت غو فان لمسار النار ، لم يكن لها قيمة كبيرة لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 بعد التآمر سرًا لمدة نصف شهر ، وصل فانغ يوان إلى جزيرة صغيرة.

 بعد تجاهل هؤلاء المطاردين المزعجين ، جاءت سونغ يي شي إلى منطقتها البحرية الخاصة.

 كان هذا البركان تحت الماء داخل بحر العاطفة الشعري ، وكان بطبيعة الحال ملكية سونغ يي شي.

 

 وصلت سونغ يي شي إلى قاع البحر ، متجهة إلى قصرها البركاني تحت الماء.

 

 في هذه الجزيرة الصغيرة ، كان هناك أسياد غو فانون ، لكنهم لم يكونوا في المركز المهيمن في هذه البيئة.

 

 

 

 

 هذه المنطقة البحرية كانت تسمى بحر العاطفة الشعري ، وقد أنتجت نوعًا من دودة الغو من مسار الحكمة من الدرجة الرابعة ، غو شِعر العاطفة . يمكن لدودة الغو هذه أن تخزن المشاعر وكانت ثمينة للغاية في أذهان أسياد الغو الفانين.

 تم تغيير اسم قرية الصيد هذه من قبله إلى قرية عشيرة لي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وصلت سونغ يي شي إلى قاع البحر ، متجهة إلى قصرها البركاني تحت الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا البركان تحت الماء داخل بحر العاطفة الشعري ، وكان بطبيعة الحال ملكية سونغ يي شي.

 

 

 

 

 وسرعان ما وصل إلى قاع الجرف ، حيث ارتفعت أصوات الأمواج.

 

 

 

 

 كانت سونغ يي شي في قمة البركان ، وقد بنت قصرًا صغيرًا جميلًا هناك. كانت تحب الينابيع الساخنة داخل القصر ، من حين لآخر ، كانت تذهب إلى هناك وتستحم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خلعت ملابسها وكشفت عن جسدها الذي لا مثيل له. كان جلدها رقيقًا وشاحبًا ، مثل بيضة مقشرة حديثًا ، وأطرافها نحيلة وطويلة ، وشفاهها حمراء وعيناها حادتان ، وشعرها طويل يمتد إلى خصرها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 دخلت الينابيع الساخنة واستمتعت بعد أن أغلقت عينيها.

 بعد وقت طويل ، اكتشف فانغ يوان اكتشافًا جديدًا: سحلية النار لم تنجح في الحصول على طعامها في كل مرة ، بل كانت تفشل على التوالي في بعض الأحيان.

 

 

 

 

 

 

 حتى الآن ، بدأ في توخي الحذر ، وإخفاء آثاره عن قصد.

 سرعان ما أصبح مزاجها أفضل ، وبدأت تغني أغنية.

 

 

 كلما انخفض ، كان الجو أكثر سخونة.

 

 

 

 تشابكت تدفقات التيارات السفلية تحت سطح البحر ، وشكلت طريقًا طبيعيًا لنقل البضائع.

 

 

 لكنها لم تكن تعلم أن فانغ يوان كان يتربص بالقرب منها ، ويراقب كل حركة لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد حان الوقت تقريبًا.” كانت نظرة فانغ يوان مخيفة كما حسب ، لقد سرب عمدا أثر هالته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن هذه الحفرة كبيرة ، ولكن حتى مع الحجم الحالي لـ شينغ شيانغ زي ، لم يتمكن من الدخول. ناهيك عن جسم الزومبي الخالد ذو الثمانية أذرع من فانغ يوان.

 “من هناك؟!” تحول تعبير سونغ يي شي إلى شاحب ، صرخت بينما كانت عيناها تحدقان في فانغ يوان المختبئ بغضب شديد.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط