نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-931

دخلت أخيرًا إلى خندق الأرض

دخلت أخيرًا إلى خندق الأرض

 931 دخلت أخيرًا إلى خندق الأرض –

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عاشت حلزونات قوقعة الأرض في أعماق خندق الأرض ، أو بالأحرى ، كانت تعيش هناك فقط.

 

 

 

 

 بعد الاستعدادات الكافية ، انطلقت المجموعة.

 وفقًا لما قاله فانغ يوان ، لجمع المخاط الليلي للنجوم ، سيحتاج إلى الدخول بعمق في خندق الأرض والعثور على حلزون قشرة أرض ، يتخلف خلفه بينما يتحرك الحلزون ، ويقوم بمعالجة المخاط على الفور.

 

 

 

 

 

 

 صر لورد الأرض لي يو والطبيب يين شوان أسنانهما في حالة من الغضب ، لكنهما لم يستطيعا فعل شيء لفانغ يوان.

 

 

 بعد معالجته ، كان عليه أن يجمع مخاط النجوم الليلي في فترة زمنية قصيرة جدًا.

 عاشت حلزونات قوقعة الأرض في أعماق خندق الأرض ، أو بالأحرى ، كانت تعيش هناك فقط.

 

 

 

 عاشت حلزونات قوقعة الأرض في أعماق خندق الأرض ، أو بالأحرى ، كانت تعيش هناك فقط.

 

 

 

 

 كانت هناك صعوبة كبيرة في ذلك ، وكان الأمر شديد الخطورة.

 

 

 

 

 

 

 بعد معالجته ، كان عليه أن يجمع مخاط النجوم الليلي في فترة زمنية قصيرة جدًا.

 

 

 كانت قواقع قوقعة الأرض ذات مزاج معتدل ، ولم يكن من الصعب الاقتراب منها ، بل يمكن للمرء أن يقف على ظهورها ويهاجمها برفق ، ولن يغضب هذا الوحش المقفر.

 

 

 لم يكن فانغ يوان قلقًا من أن تمنعه ​​شيطانة السماء الملتهبة.

 

 

 

 

 

 بعد بعض السفر ، قال لين دا نياو فجأة: “هناك أخطبوط ياكشا في الأمام وفي اتجاه اليسار ، إنه مصاب”.

 جاء الخطر من حقيقة أن خندق الأرض لا يحتوي فقط على حلزونات القواقع الأرضية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ذهب الأعمق إلى خندق الأرض ، وستظهر الوحوش الأكثر شراسة والنباتات الغامضة وديدان غو البرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان خندق الأرض عميقًا بشكل لا يمكن فهمه ، حيث كان المكان الذي تعيش فيه القواقع الأرضية على بعد مسافة كبيرة من السطح. حول حلزون قوقعة الأرض ، كان هناك العديد من الوحوش القوية التي تشكلت في مجموعات من الوحوش المقفرة ، حتى الوحوش القديمة المقفرة لم تكن نادرة.

 

 

 هنا ، كانوا بالفعل على بعد حوالي مئة كيلومتر من السطح. لم تستطع الجبال ملء خندق الأرض هذا ، فقد كان يكتنفه ظلام لا حدود له ، يلتهم كل شيء.

 

 مع تقدم المجموعة بشكل أعمق ، أصبح خندق الأرض أوسع وأظهر مدى صغر حجم فانغ يوان والباقي.

 

 

 

 

 كانت هذه الحيوانات والنباتات الشرسة أكبر تهديد.

 في الأيام الخمسة الماضية ، حصل فانغ يوان على بعض معلوماتهم ، ولم يكن جاهلًا بها.

 

 

 

 

 

 لكن هذه الرحلة كانت للعثور على حلزون قوقعة الأرض وجمع المواد الخالدة ، وكان ذلك هدفهم.

 

 

 “أنا بالتأكيد يجب أن أذهب إلى خندق الأرض. بما أن السيدة شيطانة السماء الملتهبة تريدكما أن تحمياني ، فسأعتمد عليكما. حتى لو متما ، يجب أن أعيش ، هل تفهمان؟” أمرهم فانغ يوان بنبرة واقعية.

 يتألق الظلام المخيف مع وميض الضوء المتلألئ.

 

 “إذا فعلت شيطانة السماء الملتهبة ذلك حقًا ، فسيكون ذلك في مصلحتي. الدخول في عمق خندق الأرض ، كلما زاد عدد الأشخاص ، أصبح الأمر أكثر أمانًا. بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الميراث ، يمكنني تجاهلهم. إذا كان هناك قلة من الناس ، يمكنني تجاهلهم بسهولة أكبر “.

 

 

 

 

 

 كسكان محليين ، لم يكن أحد أكثر دراية بخندق الأرض منهم.

 صر لورد الأرض لي يو والطبيب يين شوان أسنانهما في حالة من الغضب ، لكنهما لم يستطيعا فعل شيء لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 كان البشر بعيدين عن فهم أسرار السماء والأرض ، وكان أمامهم طريق طويل.

 

 

 استخدم فانغ يوان اسم شيطانة السماء الملتهبة ، لم يكن لهذين الزومبي الخالدين أي خيار.

 

 

 

 

 

 

 ما كان جديرًا بالملاحظة أنه لم يكن لدى السهول الشمالية خندق أرضي فحسب ، بل في الواقع ، كان لدى جميع المناطق الخمس خندق أرضي.

 

 

 ناقش الاثنان لفترة من الوقت قبل أن يقول الطبيب يين شوان بوجه قاتم لـ فانغ يوان: “هذا مهم جدًا ، يجب أن أبلغ السيدة شيطانة السماء الملتهبة أولاً ، لا يمكننا أن نقرر هذا بأنفسنا!”

 

 

 931 دخلت أخيرًا إلى خندق الأرض –

 

 كان البشر بعيدين عن فهم أسرار السماء والأرض ، وكان أمامهم طريق طويل.

 

 

 

 ومن بين هؤلاء ، كان الزومبي الخالدون من المرتبة السابعة هم قائد التنين يي تشا والجدة يوان.

 في النهاية ، كانت العقبة الرئيسية لا تزال شيطانة السماء الملتهبة .

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان والآخرين لم يتلقوا نفس معاملة حلزون قوقعة الأرض.

 

 

 

 

 لكن هذا كان شيئًا توقعه فانغ يوان.

 

 

 كلما تعمقوا ، أصبح خندق الأرض أوسع.

 

 

 

 

 

 

 ولوح بأكمامه داعيًا إياهم: “إذن انطلقوا!”

 ومن بين هؤلاء ، كان الزومبي الخالدون من المرتبة السابعة هم قائد التنين يي تشا والجدة يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 كسكان محليين ، لم يكن أحد أكثر دراية بخندق الأرض منهم.

 لم يكن خائفًا من تحقيق شيطانة السماء الملتهبة.

 كانت هذه الحيوانات والنباتات الشرسة أكبر تهديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الحقيقة أن مخاط النجوم الليلي كان شيئًا حقيقيًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا أحد المكاسب التي حققها فانغ يوان مؤخرًا عندما قام بتعديل وصفة الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان مخاط النجوم الليلي ابتكارًا شخصيًا من قبل فانغ يوان ، وكان له الكثير من الإمكانات وله العديد من الاستخدامات. لا يمكن استخدامه فقط في غو فكر النجوم الخالد ، بل يمكن استخدامه أيضًا لصقل غو مسار النجوم الخالد ، كان من السهل جمع المواد الخالدة من المرتبة السادسة والتي كان لها أيضًا الكثير من الاستخدام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا كان بإمكاني العثور على موطن مناسب لقواقع الأرض ، فيمكنني الاستفادة منها لإنتاج مخاط النجوم الليلي باستمرار. ستكون هذه المادة الخالدة احتكارًا إذا بعتها في سماء الكنوز الصفراء ، يمكنني بالتأكيد بيعها مقابل سعر جيد. في المدى القصير ، ستنافس قيمته وأرباحه غو الشجاعة “.

 بعد معالجته ، كان عليه أن يجمع مخاط النجوم الليلي في فترة زمنية قصيرة جدًا.

 

 ذهب الأعمق إلى خندق الأرض ، وستظهر الوحوش الأكثر شراسة والنباتات الغامضة وديدان غو البرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تقييم فانغ يوان.

 

 

 

 

 في العادة ، يمكن للقوى العظمى فقط احتلال نقطة مورد خندق الأرض.

 

 

 

 

 ولكن على المدى الطويل ، سيتم فك شفرة طريقة إنتاج مخاط النجوم الليلي من قبل الآخرين ، حتى أنهم سيقلدونها.

 

 

 

 

 

 

 في هذا العالم الحالي ، على الرغم من أن البشر كانوا السادة لفترة طويلة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من السيطرة على كل منطقة في الطبيعة.

 

 نظر فانغ يوان حوله دون إصدار أي صوت ، ولاحظ الزومبي الخالدين سرا باستخدام رؤيته المحيطية.

 بعد كل شيء ، لم تكن معالجة المواد الخالدة مثل إنتاج غو الشجاعة ، في يد مسار الصقل ومسار الحكمة أسياد الغو الخالدين ، يمكن فك تشفيرها بسهولة. لم يستطع الاحتفاظ بالاحتكار لفترة طويلة.

 

 

 

 

 الطبيب يين شوان ، كما يوحي لقبه ، كان سيد غو خالد شافٍ . لم يستطع مقارنته بـ تاي باي يون شينغ ، ولكن فيما يتعلق بشفاء الزومبي الخالدين ، كان لديه المهارة.

 

 

 

 

 بقي الطبيب يين شوان ورافق فانغ يوان. حمل الزميل غير المحظوظ ، لورد الأرض لي يو ، إحساسًا بالثقل وعدم الارتياح عندما ذهب إلى تشكيل معين من الغو في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، مستخدمًا تشكيل غو مسار معلومات لنقل المعلومات إلى شيطانة السماء الملتهبة.

 

 

 

 

 

 

 في الأيام الخمسة الماضية ، حصل فانغ يوان على بعض معلوماتهم ، ولم يكن جاهلًا بها.

 

 

 لم يكن فانغ يوان قلقًا من أن تمنعه ​​شيطانة السماء الملتهبة.

 

 

 وفقًا لما قاله فانغ يوان ، لجمع المخاط الليلي للنجوم ، سيحتاج إلى الدخول بعمق في خندق الأرض والعثور على حلزون قشرة أرض ، يتخلف خلفه بينما يتحرك الحلزون ، ويقوم بمعالجة المخاط على الفور.

 

 

 

 

 

 في العادة ، يمكن للقوى العظمى فقط احتلال نقطة مورد خندق الأرض.

 في الواقع ، كان فانغ يوان واثقًا من أنها ستوافق على ذلك.

 

 

 كان خندق الأرض مليئًا بالموارد ، وكان هناك العديد من الوحوش المقفرة ، في الماضي ، عندما تم بناء مدينة التدفق المظلم العملاقة هنا ، كان من المفترض أن تحتل نقطة الموارد الغنية هذه.

 

 

 

 

 

 

 بعد كل شيء ، الغو الخالد فكر النجوم سيكون مفيدًا جدًا لـ شيطانة السماء الملتهبة أيضًا. لا يزال فانغ يوان مدينة لها بدين ضخم ، إذا لم تكن تريده أن يموت ، فقد ترسل كائنات زومبي خالدة أخرى لحمايته.

 

 

 

 

 من بينهم اثنان من الرتبة السابعة ، وثلاثة من الرتبة السادسة. كان هذا أكثر قليلاً من توقعات فانغ يوان ، كان بإمكانه رؤية صدق شيطانة السماء الملتهبة من هذا.

 

 

 

 

 بالطبع ، لن يكون هناك الكثير من كائنات الزومبي الخالدة التي تحميه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، كان اهتمام تحالف زومبي السهول الشمالية على أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني من أرض الجبل الثلجي المباركة ، للاعتداء عليهم ومنعهم من الحصول على مواد خالدة في صقل الغو ، بحيث يعاني السلف القديم شوي هو.

 

 

 

 

 كانت المنحدرات على الجانبين ناعمة وعارية ، ولم يكن هناك سوى كمية قليلة من النباتات على شكل إبرة عالقة هناك مثل بذور السمسم.

 

 

 

 

 “إذا فعلت شيطانة السماء الملتهبة ذلك حقًا ، فسيكون ذلك في مصلحتي. الدخول في عمق خندق الأرض ، كلما زاد عدد الأشخاص ، أصبح الأمر أكثر أمانًا. بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الميراث ، يمكنني تجاهلهم. إذا كان هناك قلة من الناس ، يمكنني تجاهلهم بسهولة أكبر “.

 

 

 كسكان محليين ، لم يكن أحد أكثر دراية بخندق الأرض منهم.

 

 

 

 

 

 

 كما توقع فانغ يوان ، في النهاية ، وافقت شيطانة السماء الملتهبة على فكرته ورتبت لخمسة زومبي خالدين لمرافقته.

 

 

 بعد كل شيء ، لم تكن معالجة المواد الخالدة مثل إنتاج غو الشجاعة ، في يد مسار الصقل ومسار الحكمة أسياد الغو الخالدين ، يمكن فك تشفيرها بسهولة. لم يستطع الاحتفاظ بالاحتكار لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 من بينهم اثنان من الرتبة السابعة ، وثلاثة من الرتبة السادسة. كان هذا أكثر قليلاً من توقعات فانغ يوان ، كان بإمكانه رؤية صدق شيطانة السماء الملتهبة من هذا.

 ومن بين هؤلاء ، كان الزومبي الخالدون من المرتبة السابعة هم قائد التنين يي تشا والجدة يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 دخل فانغ يوان والآخرون إلى الداخل ، حيث اتسعت رؤيتهم للخندق تدريجياً ، عشرات المرات ، مئات المرات.

 بعد ثلاثة أيام ، اجتمع الزومبي الخمسة الخالدون.

 كان أحد نواب قادة مدينة التدفق المظلم العملاقة الثلاثة ، وكان أيضًا أقوى شخص في هذه الرحلة. ما كان جديرًا بالذكر هو أنه استخدم فتحته الخالدة لرعاية أعداد كبيرة من أخطبوط الياكشا ، واكتسب سمعة بسببها.

 

 

 

 كانت هناك صعوبة كبيرة في ذلك ، وكان الأمر شديد الخطورة.

 

 

 

 

 لقد انتظروا يومين آخرين ، حيث اقترض الزومبي الخالدون بعض الغو الخالد لهذه المهمة.

 

 

 

 

 كان خندق الأرض عميقًا بشكل لا يمكن فهمه ، حيث كان المكان الذي تعيش فيه القواقع الأرضية على بعد مسافة كبيرة من السطح. حول حلزون قوقعة الأرض ، كان هناك العديد من الوحوش القوية التي تشكلت في مجموعات من الوحوش المقفرة ، حتى الوحوش القديمة المقفرة لم تكن نادرة.

 

 استخدم فانغ يوان اسم شيطانة السماء الملتهبة ، لم يكن لهذين الزومبي الخالدين أي خيار.

 

 

 كسكان محليين ، لم يكن أحد أكثر دراية بخندق الأرض منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كلما كان الوحش أقوى ، زاد إحساسه بالمكان.

 بعد الاستعدادات الكافية ، انطلقت المجموعة.

 

 

 بالمقارنة مع عظمة الطبيعة ، كان البشر غير مهمين وصغار للغاية.

 

 

 

 

 

 بحلول الليل ، ذهب فانغ يوان والآخرون عبر مدخل خندق الأرض.

 ما كان جديرًا بالملاحظة أنه لم يكن لدى السهول الشمالية خندق أرضي فحسب ، بل في الواقع ، كان لدى جميع المناطق الخمس خندق أرضي.

 

 

 تقييم فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 ذهب الأعمق إلى خندق الأرض ، وستظهر الوحوش الأكثر شراسة والنباتات الغامضة وديدان غو البرية.

 تم تقسيم الأرض إلى خنادق عملاقة ، وامتدت بعض الخنادق الأرضية لملايين اللي ، وبعضها كان بعمق عشرات الآلاف من الكيلومترات ، وبعضها كان عميقًا بما لا يقاس ، في عالم أسياد الغو ، كانت واحدة من أروع عجائب الطبيعة.

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن خندق الأرض كان مليئًا بالموارد ، كان هناك أيضًا عدد لا يصدق من الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. لم يكن لدى تحالف زومبي السهول الشمالية القوة ، على الرغم من أنهم بذلوا كل جهودهم ، فقد سيطروا فقط على المنطقة التي تصل إلى حوالي مئة وستين كيلومترًا من السطح.

 

 

 تم حراسة خندق الأرض في تحالف الزومبي عن كثب من قبلهم. عندما لم تكن شيطانة السماء الملتهبة في السهول الشمالية ، كان يين ليو غونغ ، وقائد التنين يي تشا ، و هوانغ تشوان ونغ ، الزومبي الخالد الثلاثة من الرتبة السابعة ، يرسلون شخصًا واحدًا على الأقل لحراسة مدخل خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان خندق الأرض مليئًا بالموارد ، وكان هناك العديد من الوحوش المقفرة ، في الماضي ، عندما تم بناء مدينة التدفق المظلم العملاقة هنا ، كان من المفترض أن تحتل نقطة الموارد الغنية هذه.

 

 

 كما توقع فانغ يوان ، في النهاية ، وافقت شيطانة السماء الملتهبة على فكرته ورتبت لخمسة زومبي خالدين لمرافقته.

 

 

 

 كان الجميع هادئين للغاية.

 

 نظر فانغ يوان حوله دون إصدار أي صوت ، ولاحظ الزومبي الخالدين سرا باستخدام رؤيته المحيطية.

 يعلم الجميع أن السهول الشمالية لديها أقل قدر من الموارد الزراعية مقارنة بالمناطق الأربع الأخرى. لكن في خندق الأرض ، كانت هناك مساحة ضخمة من الموارد الغنية. كان العيب الوحيد هو وجود نباتات مقفرة قوية ووحوش مقفرة في الداخل ، كانت كثيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 من بين الثلاثة من الرتبة السادسة ، كان هناك الطبيب يين شوان ولورد الأرض لي يو ، بالإضافة إلى مسار استعباد زومبي خالد ، يُدعى لين دا نياو.

 في العادة ، يمكن للقوى العظمى فقط احتلال نقطة مورد خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تحالف زومبي السهول الشمالية هكذا ، كانت طائفة طرد الشياطين في القارة الوسطى هي نفسها. كانت طائفة طرد الشياطين قوة فائقة ، حيث كان هناك ثلاثة حراس يقفون فيها ، وقد سيطرت على خندق الأرض المعروف باسم خندق أرض آن زو ، وكان مشهورًا جدًا في القارة الوسطى.

 بعد بعض السفر ، قال لين دا نياو فجأة: “هناك أخطبوط ياكشا في الأمام وفي اتجاه اليسار ، إنه مصاب”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بحلول الليل ، ذهب فانغ يوان والآخرون عبر مدخل خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خطط فانغ يوان لفترة طويلة ، ولم يكن ينوي التسلل خلسة. كان محاطًا بخمس كائنات زومبي خالدة ، وكان يذهب بجرأة وعلنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت المنحدرات على الجانبين ناعمة وعارية ، ولم يكن هناك سوى كمية قليلة من النباتات على شكل إبرة عالقة هناك مثل بذور السمسم.

 كان الخندق العملاق مثل الوحش العملاق بفم متعطش للدماء ، فتح فمه ببطء في الظلام الدامس.

 

 

 

 

 بالمقارنة مع عظمة الطبيعة ، كان البشر غير مهمين وصغار للغاية.

 

 

 

 

 دخل فانغ يوان والآخرون إلى الداخل ، حيث اتسعت رؤيتهم للخندق تدريجياً ، عشرات المرات ، مئات المرات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن طاروا لعدة دقائق ، كان الجزء الداخلي من خندق الأرض عريضًا بما يكفي ليناسب سبعين أو ثمانين مدينة تدفق مظلم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يتألق الظلام المخيف مع وميض الضوء المتلألئ.

 

 

 

 

 كان خندق الأرض عميقًا بشكل لا يمكن فهمه ، حيث كان المكان الذي تعيش فيه القواقع الأرضية على بعد مسافة كبيرة من السطح. حول حلزون قوقعة الأرض ، كان هناك العديد من الوحوش القوية التي تشكلت في مجموعات من الوحوش المقفرة ، حتى الوحوش القديمة المقفرة لم تكن نادرة.

 

 

 

 

 كانت المنحدرات على الجانبين ناعمة وعارية ، ولم يكن هناك سوى كمية قليلة من النباتات على شكل إبرة عالقة هناك مثل بذور السمسم.

 

 

 

 

 بعد الاستعدادات الكافية ، انطلقت المجموعة.

 

 

 

 بالمقارنة مع عظمة الطبيعة ، كان البشر غير مهمين وصغار للغاية.

 لا أحد يعرف مدى عمق خندق الأرض هذا.

 

 

 

 

 كان خندق الأرض مليئًا بالموارد ، وكان هناك العديد من الوحوش المقفرة ، في الماضي ، عندما تم بناء مدينة التدفق المظلم العملاقة هنا ، كان من المفترض أن تحتل نقطة الموارد الغنية هذه.

 

 

 

 

 حتى الزومبي الخالدون الذين كانوا يسيطرون على هذا المكان لسنوات عديدة لم يستكشفوا قاع خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن خندق الأرض كان مليئًا بالموارد ، كان هناك أيضًا عدد لا يصدق من الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. لم يكن لدى تحالف زومبي السهول الشمالية القوة ، على الرغم من أنهم بذلوا كل جهودهم ، فقد سيطروا فقط على المنطقة التي تصل إلى حوالي مئة وستين كيلومترًا من السطح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذا العالم الحالي ، على الرغم من أن البشر كانوا السادة لفترة طويلة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من السيطرة على كل منطقة في الطبيعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الجميع هادئين للغاية.

 بالمقارنة مع عظمة الطبيعة ، كان البشر غير مهمين وصغار للغاية.

 ربما كان ذلك بسبب الطبيعة اللطيفة لحلزونات قواقع الأرض ، فقد سمحت للكائنات الحية القوية الأخرى بمعرفة أنها غير ضارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الأسرار العميقة للسماء والأرض لا نهاية لها ، وكانت مخفية بعمق. حتى الموقرون الخالدون والموقرون الشياطين كانوا فقط على قمم مسار أو مسارين ، قادرين على مراقبة قواعد العالم.

 

 

 

 

 

 

 في العادة ، يمكن للقوى العظمى فقط احتلال نقطة مورد خندق الأرض.

 

 “إذا فعلت شيطانة السماء الملتهبة ذلك حقًا ، فسيكون ذلك في مصلحتي. الدخول في عمق خندق الأرض ، كلما زاد عدد الأشخاص ، أصبح الأمر أكثر أمانًا. بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الميراث ، يمكنني تجاهلهم. إذا كان هناك قلة من الناس ، يمكنني تجاهلهم بسهولة أكبر “.

 كان البشر بعيدين عن فهم أسرار السماء والأرض ، وكان أمامهم طريق طويل.

 كلما كان الوحش أقوى ، زاد إحساسه بالمكان.

 

 

 

 لكن فانغ يوان والآخرين لم يتلقوا نفس معاملة حلزون قوقعة الأرض.

 

 

 

 

 مع تقدم المجموعة بشكل أعمق ، أصبح خندق الأرض أوسع وأظهر مدى صغر حجم فانغ يوان والباقي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هنا ، كانوا بالفعل على بعد حوالي مئة كيلومتر من السطح. لم تستطع الجبال ملء خندق الأرض هذا ، فقد كان يكتنفه ظلام لا حدود له ، يلتهم كل شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هناك مساحة كبيرة بين المنحدرين على الجانبين ، ويمكن للطيور أن تتحرك بحرية كبيرة هنا.

 كان الجميع هادئين للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان حوله دون إصدار أي صوت ، ولاحظ الزومبي الخالدين سرا باستخدام رؤيته المحيطية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خمسة من حراس الزومبي الخالدين ، اثنان من الرتبة السابعة ، وثلاثة من الرتبة السادسة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومن بين هؤلاء ، كان الزومبي الخالدون من المرتبة السابعة هم قائد التنين يي تشا والجدة يوان.

 

 

 لا أحد يعرف مدى عمق خندق الأرض هذا.

 

 

 

 كان أحد الاثنين من الزومبي الخالدين من المرتبة السابعة ، قائد التنين يي تشا.

 

 كان لدى الزومبي الخالد فتحات ميتة ، لكن قائد التنين يي تشا كان قادرًا على جمع كميات كبيرة من أخطبوط الياكشا ، وكان هذا شيئًا وجده الآخرون محيرًا ، وكان العديد من الزومبي الخالدين فضوليين.

 من بين الثلاثة من الرتبة السادسة ، كان هناك الطبيب يين شوان ولورد الأرض لي يو ، بالإضافة إلى مسار استعباد زومبي خالد ، يُدعى لين دا نياو.

 

 

 كانت الأسرار العميقة للسماء والأرض لا نهاية لها ، وكانت مخفية بعمق. حتى الموقرون الخالدون والموقرون الشياطين كانوا فقط على قمم مسار أو مسارين ، قادرين على مراقبة قواعد العالم.

 

 

 

 

 

 

 في الأيام الخمسة الماضية ، حصل فانغ يوان على بعض معلوماتهم ، ولم يكن جاهلًا بها.

 

 

 

 

 آخر شخص ، الزومبي الخالد لين دا نياو ، كان ماهرًا في السيطرة على الطيور ، وكان زومبي خالد من مسار الاستعباد .

 

 

 

 

 كان أحد الاثنين من الزومبي الخالدين من المرتبة السابعة ، قائد التنين يي تشا.

 

 

 بعد الاستعدادات الكافية ، انطلقت المجموعة.

 

 

 

 

 

 

 كان أحد نواب قادة مدينة التدفق المظلم العملاقة الثلاثة ، وكان أيضًا أقوى شخص في هذه الرحلة. ما كان جديرًا بالذكر هو أنه استخدم فتحته الخالدة لرعاية أعداد كبيرة من أخطبوط الياكشا ، واكتسب سمعة بسببها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لدى الزومبي الخالد فتحات ميتة ، لكن قائد التنين يي تشا كان قادرًا على جمع كميات كبيرة من أخطبوط الياكشا ، وكان هذا شيئًا وجده الآخرون محيرًا ، وكان العديد من الزومبي الخالدين فضوليين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا فعلت شيطانة السماء الملتهبة ذلك حقًا ، فسيكون ذلك في مصلحتي. الدخول في عمق خندق الأرض ، كلما زاد عدد الأشخاص ، أصبح الأمر أكثر أمانًا. بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الميراث ، يمكنني تجاهلهم. إذا كان هناك قلة من الناس ، يمكنني تجاهلهم بسهولة أكبر “.

 الزومبي الخالد الآخر من المرتبة السابعة كان الجدة يوان ، الماهرة في الدفاع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الطبيب يين شوان ، كما يوحي لقبه ، كان سيد غو خالد شافٍ . لم يستطع مقارنته بـ تاي باي يون شينغ ، ولكن فيما يتعلق بشفاء الزومبي الخالدين ، كان لديه المهارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لورد الأرض لي يو ماهرًا في الهجوم ، وكانت هجماته كبيرة وقوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 آخر شخص ، الزومبي الخالد لين دا نياو ، كان ماهرًا في السيطرة على الطيور ، وكان زومبي خالد من مسار الاستعباد .

 

 

 

 

 

 

 الزومبي الخالد الآخر من المرتبة السابعة كان الجدة يوان ، الماهرة في الدفاع.

 

 

 من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن شيطانة السماء الملتهبة قد بذلت بعض الجهد في ترتيب هؤلاء الأشخاص لحماية فانغ يوان.

 

 

 كان البشر بعيدين عن فهم أسرار السماء والأرض ، وكان أمامهم طريق طويل.

 

 

 

 

 

 

 يمكن أن توفر له الجدة يوان الدفاع ، بينما يمكن للطبيب يين شوان أن يساعد فانغ يوان على التعافي من الإصابات في لحظة حاسمة ، وينقذ حياته. إذا تعرضوا للهجوم من قبل الوحوش المقفرة ولم يتمكنوا من الفوز ، يمكن أن يضحي لين دا نياو بمجموعات الطيور التي كانت لديه ، مما يوفر وقتًا كافيًا للسماح للبقية بالهرب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كلما تعمقوا ، أصبح خندق الأرض أوسع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هناك مساحة كبيرة بين المنحدرين على الجانبين ، ويمكن للطيور أن تتحرك بحرية كبيرة هنا.

 استخدم فانغ يوان اسم شيطانة السماء الملتهبة ، لم يكن لهذين الزومبي الخالدين أي خيار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة ، كانت الطيور تطير من فتحة لين دا نياو الخالدة ، تحلق حول المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومن بين هؤلاء ، كان الزومبي الخالدون من المرتبة السابعة هم قائد التنين يي تشا والجدة يوان.

 كان لمسار الاستعباد وسائل الراحة ، فمنذ دخولهم خندق الأرض ، كان لين دا نياو مسؤولاً عن جانب التحقيق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الميراث من هذا الطريق ، لكنني لا أستطيع الذهاب إلى هناك مباشرة ، يبدو أن لدي هدفًا وسيكونون مرتابين”. لم يفعل فانغ يوان أي شيء مريب ، كان صبورًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 كانت المنحدرات على الجانبين ناعمة وعارية ، ولم يكن هناك سوى كمية قليلة من النباتات على شكل إبرة عالقة هناك مثل بذور السمسم.

 

 

 بعد بعض السفر ، قال لين دا نياو فجأة: “هناك أخطبوط ياكشا في الأمام وفي اتجاه اليسار ، إنه مصاب”.

 

 

 

 

 

 

 تعبير قائد التنين يي تشا لم يتغير: “تجاهله ، سوف نلتف حوله”.

 

 

 تعبير قائد التنين يي تشا لم يتغير: “تجاهله ، سوف نلتف حوله”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت مجموعة فانغ يوان المكونة من ستة أفراد قوية للغاية ، وكان أخطبوط الياكشا من الدرجة السادسة بالتأكيد أدنى منهم.

 

 

 كان هذا أحد المكاسب التي حققها فانغ يوان مؤخرًا عندما قام بتعديل وصفة الغو الخالد.

 

 لم يكن فانغ يوان قلقًا من أن تمنعه ​​شيطانة السماء الملتهبة.

 

 

 

 

 لكن هذه الرحلة كانت للعثور على حلزون قوقعة الأرض وجمع المواد الخالدة ، وكان ذلك هدفهم.

 

 

 من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن شيطانة السماء الملتهبة قد بذلت بعض الجهد في ترتيب هؤلاء الأشخاص لحماية فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 عند هذه النقطة ، كانوا متأكدين من أنهم سيخوضون العديد من المعارك ، وينبغي أن يحفظوا جوهرهم الخالد في الوقت الحالي.

 في هذا العالم الحالي ، على الرغم من أن البشر كانوا السادة لفترة طويلة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من السيطرة على كل منطقة في الطبيعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عاشت حلزونات قواقع الأرض في عمق خندق الأرض ، وتحركت ببطء شديد ولم يكن لها مواقع ثابتة ، وكان من الصعب جدًا تتبعها.

 

 

 من بين الثلاثة من الرتبة السادسة ، كان هناك الطبيب يين شوان ولورد الأرض لي يو ، بالإضافة إلى مسار استعباد زومبي خالد ، يُدعى لين دا نياو.

 

 

 

 

 

 كان خندق الأرض عميقًا بشكل لا يمكن فهمه ، حيث كان المكان الذي تعيش فيه القواقع الأرضية على بعد مسافة كبيرة من السطح. حول حلزون قوقعة الأرض ، كان هناك العديد من الوحوش القوية التي تشكلت في مجموعات من الوحوش المقفرة ، حتى الوحوش القديمة المقفرة لم تكن نادرة.

 كلما كان الوحش أقوى ، زاد إحساسه بالمكان.

 

 

 

 

 931 دخلت أخيرًا إلى خندق الأرض –

 

 يتألق الظلام المخيف مع وميض الضوء المتلألئ.

 

 

 في جزء عميق للغاية من خندق الأرض ، امتلكت جميع أنواع الوحوش والنباتات الشرسة أراضيها.

 كانت الأسرار العميقة للسماء والأرض لا نهاية لها ، وكانت مخفية بعمق. حتى الموقرون الخالدون والموقرون الشياطين كانوا فقط على قمم مسار أو مسارين ، قادرين على مراقبة قواعد العالم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن حلزون قوقعة الأرض كان من الأنواع النادرة التي يمكن أن تتحرك بين المناطق دون أن تجذب عداء الوحوش المقفرة.

 

 

 كما توقع فانغ يوان ، في النهاية ، وافقت شيطانة السماء الملتهبة على فكرته ورتبت لخمسة زومبي خالدين لمرافقته.

 

 

 

 

 

 

 ربما كان ذلك بسبب الطبيعة اللطيفة لحلزونات قواقع الأرض ، فقد سمحت للكائنات الحية القوية الأخرى بمعرفة أنها غير ضارة.

 

 

 

 

 في العادة ، يمكن للقوى العظمى فقط احتلال نقطة مورد خندق الأرض.

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان والآخرين لم يتلقوا نفس معاملة حلزون قوقعة الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبالتالي ، كانت هناك معارك حتمية.

 

 لكن فانغ يوان والآخرين لم يتلقوا نفس معاملة حلزون قوقعة الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط