نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-932

أخطبوط الياكشا ، دودة أرض الفم

أخطبوط الياكشا ، دودة أرض الفم

القس مجنون 932 أخطبوط الياكشا ، دودة أرض الفم-

 

 

 

 

 

 دون التحدث ، كان فانغ يوان وغيره من الزومبي الخالدين قد سافروا بالفعل أكثر من مئة وثلاثين كيلومترًا أسفل خندق الأرض.

 

 

 

 

 كلما اقترب من منطقة تربة الجاذبية ، شعر فانغ يوان أن قوة الشفط تزداد قوة وزادت سرعته.

 على الرغم من أنهم تجنبوا المعارك ، إلا أنهم ما زالوا يخوضون ستة عشر معركة ، كبيرة وصغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصيب الزومبي الخالدون إلى حد ما.

 

 

 كانت الزومبي الخالدون غير سعداء بشكل طبيعي ، فقد وبّخوا فانغ يوان داخليًا لكونه صغير التفكير ، لكن كان عليهم الموافقة على طلبه.

 

 

 

 

 

 

 “لا يمكننا التعمق أكثر.” قال قائد التنين يي تشا: “عند هذا العمق ، نحن بالفعل في نطاق موطن حلزون قوقعة الأرض ، دعونا ننظر حولنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمكن تحالف زومبي السهول الشمالية من استكشاف مئة وستين كيلومترًا داخل خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، كانوا لا يزالون على بعد حوالي ثلاثين كيلومترًا من هذا الحد ، ولكن كلما انخفضوا ، أصبح الأمر أكثر خطورة ، وكانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وستواجه مجموعة فانغ يوان صعوبات أكثر من الآن.

 

 

 كانت الزومبي الخالدون غير سعداء بشكل طبيعي ، فقد وبّخوا فانغ يوان داخليًا لكونه صغير التفكير ، لكن كان عليهم الموافقة على طلبه.

 

 

 

 

 

 

 لم يعترض أي زومبي خالد على اقتراح قائد التنين يي تشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد اختيار الاتجاه ، طار الجميع بهدوء.

 

 

 حفيف حفيف حفيف …

 

 

 

 

 

 

 ربما كان ذلك لأن فانغ يوان قد استخدم حظ مساعدة الزمن قبل هذه الرحلة وزاد حظه لفترة من الوقت. لكن على أي حال ، لم يمض وقت طويل ، فقد واجه حلزون قوقعة الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “عظيم.” أظهر فانغ يوان تعبيرًا متحمسًا.

 تم دفع كميات هائلة من الصخور بعيدًا ، وفتحت دودة الأرض فمها ، ويمكنها ابتلاع أربعة أو خمسة من حلزون قوقعة الأرض في وقت واحد.

 

 

 

 بعد ذلك ، بدأ فانغ يوان في جمع مخاط النجوم الليلي.

 

 

 إذا تم إبعاده عن موطن حلزونات قوقعة الأرض ، حتى لو كان لا يزال في خندق الأرض ، حتى لو كان خارجه على بعد بضعة كيلومترات ، سيموت حلزون قوقعة الأرض على الفور.

 “لا تقلقوا ، تحققوا من المناطق المحيطة أولاً ، وتأكدوا من عدم وجود مخاطر كامنة حولكم.” كان قائد التنين يي تشا صبورًا جدًا.

 في خندق الأرض ، كان هناك أكثر من أخطبوط ياكشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 استخدم الخالدون أساليبهم للتحقيق بدقة ، في هذه المنطقة ، كانت هناك مجموعة كبيرة من أخطبوط الياكشا تحرس أراضيهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 سرعان ما وصلت المعركة إلى نهايتها حيث قُتلت الأخطبوطات ، ولم يتبق سوى اثنين.

 “لمعالجة مخاط الحلزون ، سأحتاج إلى استخدام ضوء النجوم ، وسوف ينبه بالتأكيد هذه الأخطبوطات .” أظهر فانغ يوان تعبيرا صعبا عندما نظر إلى قائد التنين يي تشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 غرقت تعابير الجميع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لماذا لم تقل ذلك من قبل؟” سأل لورد الأرض لي يو بحزن.

 

 

 قام أولاً بحبس أخطبوط الياكشا الذي كان في حالة أفضل ، قبل استخدام ستة أجسام نجمية وهمية لتطويق الآخرين.

 

 

 

 وهكذا ، يمكن للزومبي الخالدين التخلي عن هذا فقط والعثور على آخرين.

 

 

 قال الطبيب يين شوان “ربما هناك طريقة لإخفاء هذا الاضطراب …”.

 

 

 

 

 “الوحوش المقفرة لها أجسام ضخمة وكتلة لا تصدق. وبمجرد وصولها إلى هنا ، لن تكون قادرة على الحركة وستموت جوعاً. حلزون قوقعة الأرض ثقيل مثل الجبل ، لكن حلزون قوقعة الأرض هذا لا يزال يتحرك ببطء. يبدو أنه هذا الحلزون ليس عجوزًا ، إنه وحش قديم مقفر ! “

 

 

 

 

 هز فانغ يوان رأسه: “هذا غير ممكن ، أريد أيضًا إخفاء إزعاجنا ، لكن هذا يتجاوز قدرتي. لا يمكنني الكشف عن طريقي الفعلي ، ولكن باختصار ، يجب أن نتخلص من أخطبوط الياكشا أولاً.”

 بدا هذا الحلزون قديمًا جدًا ، وكان يحمل قشرة صفراء ، وكان جسمه الأبيض يتحرك ببطء على جدران خندق الأرض ، بخطى بطيئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان موقف فانغ يوان حازمًا وسببه كان صحيحًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر الزومبي الآخرون إلى بعضهم البعض ، في النهاية ، رضخ قائد التنين يي تشا: “إذن سنقاتل هذه المجموعة من أخطبوط الياكشا قبل أن يبدأ شينغ شيانغ زي.”

 

 

 

 

 ابتسم فانغ يوان ، وتحول إلى أخطبوط ياكشا وهاجم بشراسة.

 

 

 

 

 هذه المرة ، قام قائد التنين يي تشا بالاستكشاف شخصيًا.

 

 

 إذا حدث أي شيء لفانغ يوان ، فكيف يبررون ذلك لشيطانة السماء الملتهبة؟

 

 

 

 إذا تم إبعاده عن موطن حلزونات قوقعة الأرض ، حتى لو كان لا يزال في خندق الأرض ، حتى لو كان خارجه على بعد بضعة كيلومترات ، سيموت حلزون قوقعة الأرض على الفور.

 

 “أنا ولورد الأرض لي يو سنهاجم هذه الأخطبوطات.”

 كان هناك ثمانية أخطبوطات وحوش مقفرة في هذه المجموعة ، من بينهم ملك أخطبوط ، له قوة معركة من المرتبة السابعة.

 

 

 انكمش الحلزون الأرضي على الفور في قوقعته ، وأصبح بلا حراك.

 

 

 

 

 

 

 “لين دا نياو سيكون مسؤولاً عن المناطق المحيطة ، ويقوم بتعبئة مجموعات الطيور لتطويق مجموعة الأخطبوط.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الجدة يوان ستلفت انتباههم وتشتتهم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا تم إبعاده عن موطن حلزونات قوقعة الأرض ، حتى لو كان لا يزال في خندق الأرض ، حتى لو كان خارجه على بعد بضعة كيلومترات ، سيموت حلزون قوقعة الأرض على الفور.

 “أنا ولورد الأرض لي يو سنهاجم هذه الأخطبوطات.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أما بالنسبة للطبيب يين شوان ، فستقف في الخارج للحراسة في حالة الطوارئ.”

 

 

 تحت التوجيه المتعمد لـ فانغ يوان ، اقترب الزومبي الخالدون من وجهتهم.

 

 

 

 

 

 

 قام قائد التنين يي تشا بترتيب الأمور بسرعة ، ولم يكن على فانغ يوان فعل أي شيء.

 

 

 في رحلتهم اللاحقة ، التقوا بثلاثة قواقع من قواقع الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أخطبوطات الياكشا مؤسفة حقًا ، اقترب منها الزومبي الخالدون خلسة ، مكيدين ضد هذه المجموعة غير المدركة. وهكذا ، بمجرد قتالهم ، تعرضت مجموعة أخطبوط الياكشا لضربة قوية وسقطت في حالة من الذعر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اكتسب الزومبي الخالدون ميزة بسرعة لأنهم اعتمدوا على تفوقهم.

 “الوحوش المقفرة لها أجسام ضخمة وكتلة لا تصدق. وبمجرد وصولها إلى هنا ، لن تكون قادرة على الحركة وستموت جوعاً. حلزون قوقعة الأرض ثقيل مثل الجبل ، لكن حلزون قوقعة الأرض هذا لا يزال يتحرك ببطء. يبدو أنه هذا الحلزون ليس عجوزًا ، إنه وحش قديم مقفر ! “

 

القس مجنون 932 أخطبوط الياكشا ، دودة أرض الفم-

 

 

 

 

 

 

 سرعان ما وصلت المعركة إلى نهايتها حيث قُتلت الأخطبوطات ، ولم يتبق سوى اثنين.

 يجب أن يظهر هذا فقط بعد مئة وستين كيلومترًا في العمق ، فهو موجود هنا أيضًا.

 

 

 

 ربما كان ذلك لأن فانغ يوان قد استخدم حظ مساعدة الزمن قبل هذه الرحلة وزاد حظه لفترة من الوقت. لكن على أي حال ، لم يمض وقت طويل ، فقد واجه حلزون قوقعة الأرض.

 

 

 

 وهكذا ، يمكن للزومبي الخالدين التخلي عن هذا فقط والعثور على آخرين.

 في هذا الوقت ، قال قائد التنين يي تشا لـ فانغ يوان: “شينغ شيانغ زي ، تفضل وهاجم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أضاءت نظرة فانغ يوان ، وذهب ببطء إلى المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حركة قاتلة خالدة – حبل ثعبان النجوم.

 

 

 

 

 

 

 سرعان ما توقف حلزون قوقعة الأرض عن الحركة ، وانحنى جسمه بالكامل في قوقعته.

 

 استخدم الخالدون أساليبهم للتحقيق بدقة ، في هذه المنطقة ، كانت هناك مجموعة كبيرة من أخطبوط الياكشا تحرس أراضيهم.

 قام أولاً بحبس أخطبوط الياكشا الذي كان في حالة أفضل ، قبل استخدام ستة أجسام نجمية وهمية لتطويق الآخرين.

 

 

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن راغبًا ، إلا أنه لم يستطع الاعتراض على ذلك علنًا ، ولم يتمكن إلا من حفظ هذا المكان في الوقت الحالي.

 

 “الوحوش المقفرة لها أجسام ضخمة وكتلة لا تصدق. وبمجرد وصولها إلى هنا ، لن تكون قادرة على الحركة وستموت جوعاً. حلزون قوقعة الأرض ثقيل مثل الجبل ، لكن حلزون قوقعة الأرض هذا لا يزال يتحرك ببطء. يبدو أنه هذا الحلزون ليس عجوزًا ، إنه وحش قديم مقفر ! “

 

 

 حفيف حفيف حفيف …

 “كن حذرا! دودة أرض الفم مليئة بالأسنان الحادة ، فهي حادة بشكل لا يضاهى!”

 

 

 

 

 

القس مجنون 932 أخطبوط الياكشا ، دودة أرض الفم-

 

 

 سطع ضوء النجوم بشكل مشرق ، هاجم فانغ يوان بلا توقف ، وسرعان ما قتل أخطبوط الياكشا الذي كان بالفعل على وشك الموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، استدار واستهدف الأخير المتبقي.

 أومأ فانغ يوان برأسه دون أن يتكلم ، وراقب باهتمام.

 

 

 

 وهكذا ، فإن أخطبوطات الياكشا ، الزومبي الخالدون في السهول الشمالية ، ودودة الأرض شاركوا في معركة فوضوية.

 

 

 

 

 كان أخطبوط الياكشا نصف إنسان ونصف وحش. كان الجزء العلوي من جسده رجلاً عضليًا منتفخًا وببشرة داكنة قاسية كالفولاذ. يتكون الجزء السفلي من جسمه من عشرات المجسات ، بدلاً من الأرجل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الأخطبوط الأخير في حالة جيدة ، فقد قاتل ببسالة ، وشارك في معركة شرسة مع فانغ يوان ، حيث وقع ببطء في طريق مسدود معه.

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، استدار واستهدف الأخير المتبقي.

 

 

 استخدم فانغ يوان مطحنة سحابة النجوم للدفاع عن نفسه أثناء انتظار فرصة للهجوم مرارًا وتكرارًا ، حتى قطع أخيرًا كل مخالب أخطبوط الياكشا.

 

 

 “لقد اكتشفنا عددًا كبيرًا من أخطبوطات الياكشا أمامنا! توقف عن المضي قدمًا ، فهناك الكثير منها ، التقدير الأولي هو ثلاثون!” أفاد لين دا نياو فجأة بقلق.

 

 تنهدوا بسبب سوء حظهم ولكن لأن شينغ شيانغ زي كان لا يزال داخل دودة الأرض ، لم يتمكنوا من المغادرة.

 

 

 

 

 عندما كان يقاتل ، شاهد الزومبي الخالدون الآخرون دون فعل أي شيء.

 

 

 “الوحوش المقفرة لها أجسام ضخمة وكتلة لا تصدق. وبمجرد وصولها إلى هنا ، لن تكون قادرة على الحركة وستموت جوعاً. حلزون قوقعة الأرض ثقيل مثل الجبل ، لكن حلزون قوقعة الأرض هذا لا يزال يتحرك ببطء. يبدو أنه هذا الحلزون ليس عجوزًا ، إنه وحش قديم مقفر ! “

 

 

 

 

 

 

 على الأكثر ، تلاعب لين دا نياو بمجموعات الطيور لمنع أخطبوط الياكشا الذي كان يحاول الهروب من المغادرة ، مما سمح لفانغ يوان باللحاق به ومواصلة قتاله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحلى فانغ يوان بالكثير من الصبر ، فأصاب ببطء أخطبوط الياكشا ، وتدفق الدم الأسود والبارد من إصاباته.

 

 

 ثلاثون وحشًا مقفرًا ، كانت تلك قوة معركة 30 سيد غو خالد من الرتبة السادسة . مثل هذه المجموعة الضخمة سيكون لديها على الأقل ثلاثة أخطبوطات من حيوانات الياكشا القديمة المقفرة التي تقودها.

 

 

 

 

 

 

 “حسنًا ، يمكنك التوقف”. في النهاية ، لم يرغب قائد التنين يي تشا في الانتظار بعد الآن ، فقد قام بنفسه بضرب أخطبوط الياكشا هذا والتقاطه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قُتل جميع القلة الأولى لأنهم لم يتمكنوا من التساهل مع المجموعة في البداية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم الاستيلاء على هذا الأخطبوط من قبل قائد التنين يي تشا ، وكان يستعد لرعايته داخل فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الآن ، أدرك جميع الزومبي الخالدون قوة معركة فانغ يوان.

 إذا تم إبعاده عن موطن حلزونات قوقعة الأرض ، حتى لو كان لا يزال في خندق الأرض ، حتى لو كان خارجه على بعد بضعة كيلومترات ، سيموت حلزون قوقعة الأرض على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أظهر فانغ يوان فقط قوته في معركة مسار النجوم ، ولكن مع ذلك ، كان خبيرًا بين الرتبة السادسة. التزم لورد الأرض لي يو ، الذي كان غير سعيد تجاه فانغ يوان ، الصمت.

 

 

 

 

 على الرغم من أنهم تجنبوا المعارك ، إلا أنهم ما زالوا يخوضون ستة عشر معركة ، كبيرة وصغيرة.

 

 

 

 

 قدر أنه إذا قاتل فانغ يوان وحده ، فقد لا يتمكن من الفوز.

 

 

 تم الاستيلاء على هذا الأخطبوط من قبل قائد التنين يي تشا ، وكان يستعد لرعايته داخل فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 في عالم أسياد الغو الخالدين ، كانت القوة هي المسيطرة قبل كل شيء ، حتى لو كان لورد الأرض لي يو غير سعيد ، لم يستطع إظهارها على السطح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، بدأ فانغ يوان في جمع مخاط النجوم الليلي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 طلب من الزومبي الخالدين البقاء في الخلف وعدم استخدام أي طرق تحقيق لسرقة أسلوبه الشخصي.

 لقد حفظ المكان القريب في وقت سابق ، في ثلاثة أنفاس من الوقت ، نقله السفر الخالد الثابت بعيدًا وهرب من هذه البقعة الخطرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الزومبي الخالدون غير سعداء بشكل طبيعي ، فقد وبّخوا فانغ يوان داخليًا لكونه صغير التفكير ، لكن كان عليهم الموافقة على طلبه.

 

 

 

 

 

 

 لكن قائد التنين يي تشا والآخرين ما زالوا يعتقدون أن فانغ يوان كان داخل دودة الأرض ، وكانوا يهاجمونها بشراسة.

 

 

 عند معالجة المخاط ، تسبب ضوء النجوم في حدوث اضطراب كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سرعان ما توقف حلزون قوقعة الأرض عن الحركة ، وانحنى جسمه بالكامل في قوقعته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التي يشعر فيها بالخطر ، سيتفاعل حلزون قوقعة الأرض على هذا النحو.

 “انتظر هناك ، سننقذك بالتأكيد !!”

 

 لكن قائد التنين يي تشا والآخرين ما زالوا يعتقدون أن فانغ يوان كان داخل دودة الأرض ، وكانوا يهاجمونها بشراسة.

 

 

 

 علاوة على ذلك ، فإن قوقعة الأرض كانت كبيرة مثل الحوت ، وثقيلة مثل الجبل ، بمجرد دخوله قوقعته ، يمكن أن يكون لمدة عام أو عامين. إذا كان هناك اضطراب كبير بالخارج ، فسيظل في الداخل لفترة أطول.

 

 من بينها ، استفاد فانغ يوان من اثنين منها وجمع الكثير من مخاط النجوم الليليي. ومع ذلك ، تحرك الأخير نحو أراضي الوحش القديم المقفر ثعبان اللهب الأحمر .

 كانت قوقعته سميكة للغاية ، على الرغم من أنه كان مجرد وحش مقفر ، إلا أن معظم أفراد أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة لا يمكنهم فعل أي شيء حياله. حتى أسياد الغو الخالدين من المرتبة السابعة سيحتاجون إلى بذل الكثير من الجهد لكسر قوقعته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اتخذ الزومبي الخالدون منعطفًا باتجاه الجنوب الشرقي.

 علاوة على ذلك ، فإن قوقعة الأرض كانت كبيرة مثل الحوت ، وثقيلة مثل الجبل ، بمجرد دخوله قوقعته ، يمكن أن يكون لمدة عام أو عامين. إذا كان هناك اضطراب كبير بالخارج ، فسيظل في الداخل لفترة أطول.

 إذا تم إبعاده عن موطن حلزونات قوقعة الأرض ، حتى لو كان لا يزال في خندق الأرض ، حتى لو كان خارجه على بعد بضعة كيلومترات ، سيموت حلزون قوقعة الأرض على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا تم إبعاده عن موطن حلزونات قوقعة الأرض ، حتى لو كان لا يزال في خندق الأرض ، حتى لو كان خارجه على بعد بضعة كيلومترات ، سيموت حلزون قوقعة الأرض على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، يمكن للزومبي الخالدين التخلي عن هذا فقط والعثور على آخرين.

 

 

 

 

 

 

 على الفور ، كان جسده مغطى بنار النجوم أثناء طيرانه.

 

 سرعان ما توقف حلزون قوقعة الأرض عن الحركة ، وانحنى جسمه بالكامل في قوقعته.

 في خندق الأرض ، كان هناك أكثر من أخطبوط ياكشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هناك وحوش الخفاش المقفرة ، والقردة الشيطانية التي تتسلق الجدران ، والنباتات المقفرة مثل عشب حليب الأرض.

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان ابتعد عن الزومبي الخالدين ، إلا أن تأثير السفر الخالد الثابت قد جذب مجموعة ضخمة من أخطبوطات الياكشا.

 

 

 في رحلتهم اللاحقة ، التقوا بثلاثة قواقع من قواقع الأرض.

 “لا تطير!” صاح قائد التنين يي تشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 من بينها ، استفاد فانغ يوان من اثنين منها وجمع الكثير من مخاط النجوم الليليي. ومع ذلك ، تحرك الأخير نحو أراضي الوحش القديم المقفر ثعبان اللهب الأحمر .

 

 

 في هذا الوقت ، قال قائد التنين يي تشا لـ فانغ يوان: “شينغ شيانغ زي ، تفضل وهاجم.”

 

 أظهر فانغ يوان فقط قوته في معركة مسار النجوم ، ولكن مع ذلك ، كان خبيرًا بين الرتبة السادسة. التزم لورد الأرض لي يو ، الذي كان غير سعيد تجاه فانغ يوان ، الصمت.

 

 

 

 

 كان لهذا الوحش علامات داو مسار الظلام ، ومسار النار ، و مسار الأرض ، وكان من الصعب التعامل معه وكان خبيرًا في حفر الثقوب ، ويمكنه التحرك بسرعة بين جدران خندق الأرض.

 بعد لحظة ، نجح في استدراج أخطبوط الياكشا الغاضب نحو قائد التنين يي تشا والآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بمجرد أن يتقاتلوا ، ستكون الضجة غير قابلة للإخفاء ، وبالتالي ، كان على فانغ يوان والآخرين الاستسلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحت التوجيه المتعمد لـ فانغ يوان ، اقترب الزومبي الخالدون من وجهتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد اكتشفنا عددًا كبيرًا من أخطبوطات الياكشا أمامنا! توقف عن المضي قدمًا ، فهناك الكثير منها ، التقدير الأولي هو ثلاثون!” أفاد لين دا نياو فجأة بقلق.

 غرقت تعابير الجميع.

 

 

 

 

 

 “انتظر هناك ، سننقذك بالتأكيد !!”

 

 حفيف حفيف حفيف …

 إذن لنغادر هذا المكان ونذهب في اتجاه آخر. أمر قائد التنين يي تشا على الفور.

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن راغبًا ، إلا أنه لم يستطع الاعتراض على ذلك علنًا ، ولم يتمكن إلا من حفظ هذا المكان في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 ثلاثون وحشًا مقفرًا ، كانت تلك قوة معركة 30 سيد غو خالد من الرتبة السادسة . مثل هذه المجموعة الضخمة سيكون لديها على الأقل ثلاثة أخطبوطات من حيوانات الياكشا القديمة المقفرة التي تقودها.

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، قام قائد التنين يي تشا بالاستكشاف شخصيًا.

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن راغبًا ، إلا أنه لم يستطع الاعتراض على ذلك علنًا ، ولم يتمكن إلا من حفظ هذا المكان في الوقت الحالي.

 “لا يمكننا التعمق أكثر.” قال قائد التنين يي تشا: “عند هذا العمق ، نحن بالفعل في نطاق موطن حلزون قوقعة الأرض ، دعونا ننظر حولنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان ابتعد عن الزومبي الخالدين ، إلا أن تأثير السفر الخالد الثابت قد جذب مجموعة ضخمة من أخطبوطات الياكشا.

 اتخذ الزومبي الخالدون منعطفًا باتجاه الجنوب الشرقي.

 

 

 

 

 في عالم أسياد الغو الخالدين ، كانت القوة هي المسيطرة قبل كل شيء ، حتى لو كان لورد الأرض لي يو غير سعيد ، لم يستطع إظهارها على السطح.

 

 

 

 

 وسرعان ما عثروا على حلزون قشرة أرضية رابع.

 “لقد اكتشفنا عددًا كبيرًا من أخطبوطات الياكشا أمامنا! توقف عن المضي قدمًا ، فهناك الكثير منها ، التقدير الأولي هو ثلاثون!” أفاد لين دا نياو فجأة بقلق.

 

 “لقد اكتشفنا عددًا كبيرًا من أخطبوطات الياكشا أمامنا! توقف عن المضي قدمًا ، فهناك الكثير منها ، التقدير الأولي هو ثلاثون!” أفاد لين دا نياو فجأة بقلق.

 

 

 

 

 

 

 بدا هذا الحلزون قديمًا جدًا ، وكان يحمل قشرة صفراء ، وكان جسمه الأبيض يتحرك ببطء على جدران خندق الأرض ، بخطى بطيئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الفور ، كان جسده مغطى بنار النجوم أثناء طيرانه.

 “لقد حالفنا الحظ أخيرًا”. بعد التحقيق ، ضحك لين دا نياو: “هذه المنطقة بها القليل من الخطر ، السيد شينغ شيانغ زي يمكن أن يمضي قدما ويجمع المخاط”.

 

 

 نظر الزومبي الآخرون إلى بعضهم البعض ، في النهاية ، رضخ قائد التنين يي تشا: “إذن سنقاتل هذه المجموعة من أخطبوط الياكشا قبل أن يبدأ شينغ شيانغ زي.”

 

 

 

 

 

 

 أومأ فانغ يوان برأسه دون أن يتكلم ، وراقب باهتمام.

 تمكن تحالف زومبي السهول الشمالية من استكشاف مئة وستين كيلومترًا داخل خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 تم الاستيلاء على هذا الأخطبوط من قبل قائد التنين يي تشا ، وكان يستعد لرعايته داخل فتحته الخالدة.

 

 كان هذا الأخطبوط الأخير في حالة جيدة ، فقد قاتل ببسالة ، وشارك في معركة شرسة مع فانغ يوان ، حيث وقع ببطء في طريق مسدود معه.

 فجأة لمعت عيناه ورأى الخطر في هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدا هذا المكان آمنًا ، لكنه كان مليئًا بعلامات الداو لمسار الأرض ، بمجرد أن يقترب شخص ما ، سيتم سحبه نحو الحائط.

 

 

 

 

 

 

 “لين دا نياو سيكون مسؤولاً عن المناطق المحيطة ، ويقوم بتعبئة مجموعات الطيور لتطويق مجموعة الأخطبوط.”

 

 

 كلما كان الجسم أثقل ، زادت قوة الجذب.

 علاوة على ذلك ، فإن قوقعة الأرض كانت كبيرة مثل الحوت ، وثقيلة مثل الجبل ، بمجرد دخوله قوقعته ، يمكن أن يكون لمدة عام أو عامين. إذا كان هناك اضطراب كبير بالخارج ، فسيظل في الداخل لفترة أطول.

 

 

 

 قُتل جميع القلة الأولى لأنهم لم يتمكنوا من التساهل مع المجموعة في البداية.

 

 

 

 

 “الوحوش المقفرة لها أجسام ضخمة وكتلة لا تصدق. وبمجرد وصولها إلى هنا ، لن تكون قادرة على الحركة وستموت جوعاً. حلزون قوقعة الأرض ثقيل مثل الجبل ، لكن حلزون قوقعة الأرض هذا لا يزال يتحرك ببطء. يبدو أنه هذا الحلزون ليس عجوزًا ، إنه وحش قديم مقفر ! “

 

 

 

 

 بعد اختيار الاتجاه ، طار الجميع بهدوء.

 

 

 

 نظر الزومبي الآخرون إلى بعضهم البعض ، في النهاية ، رضخ قائد التنين يي تشا: “إذن سنقاتل هذه المجموعة من أخطبوط الياكشا قبل أن يبدأ شينغ شيانغ زي.”

 بإدراك هذا ، كان لدى فانغ يوان فكرة.

 

 

 على الأكثر ، تلاعب لين دا نياو بمجموعات الطيور لمنع أخطبوط الياكشا الذي كان يحاول الهروب من المغادرة ، مما سمح لفانغ يوان باللحاق به ومواصلة قتاله.

 

 

 

 

 

 لم يعترض أي زومبي خالد على اقتراح قائد التنين يي تشا.

 لقد طار ، متعمدًا وكأنه قد تم امتصاصه ، وهو يصرخ.

 بعد ذلك ، قام بتنشيط السفر الخالد الثابت.

 

 على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن راغبًا ، إلا أنه لم يستطع الاعتراض على ذلك علنًا ، ولم يتمكن إلا من حفظ هذا المكان في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 “أوه لا ، إنها منطقة تربة الجاذبية!”

 “انتظر هناك ، سننقذك بالتأكيد !!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 يجب أن يظهر هذا فقط بعد مئة وستين كيلومترًا في العمق ، فهو موجود هنا أيضًا.

 

 

 “لمعالجة مخاط الحلزون ، سأحتاج إلى استخدام ضوء النجوم ، وسوف ينبه بالتأكيد هذه الأخطبوطات .” أظهر فانغ يوان تعبيرا صعبا عندما نظر إلى قائد التنين يي تشا.

 

 إذا حدث أي شيء لفانغ يوان ، فكيف يبررون ذلك لشيطانة السماء الملتهبة؟

 

 “لا تطير!” صاح قائد التنين يي تشا.

 

 

 “كن حذرًا! غالبًا ما تحتوي منطقة التربة ذات الجاذبية الأرضية هذه على ديدان فم أرضية مخبأة في كمين!”

 

 

 

 

 

 

 لكن قائد التنين يي تشا والآخرين ما زالوا يعتقدون أن فانغ يوان كان داخل دودة الأرض ، وكانوا يهاجمونها بشراسة.

 

 اكتسب الزومبي الخالدون ميزة بسرعة لأنهم اعتمدوا على تفوقهم.

 في الحال ، صاح الزومبي الخالدون في صدمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان أخطبوط الياكشا نصف إنسان ونصف وحش. كان الجزء العلوي من جسده رجلاً عضليًا منتفخًا وببشرة داكنة قاسية كالفولاذ. يتكون الجزء السفلي من جسمه من عشرات المجسات ، بدلاً من الأرجل.

 كلما اقترب من منطقة تربة الجاذبية ، شعر فانغ يوان أن قوة الشفط تزداد قوة وزادت سرعته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بصوت عالٍ ، اصطدم فانغ يوان بالجدار ، وكانت ساقاه عالقتان بعمق في الحائط حيث أظهر تعابير مرعبة.

 على الفور ، كان جسده مغطى بنار النجوم أثناء طيرانه.

 

 

 

 على الفور ، كان جسده مغطى بنار النجوم أثناء طيرانه.

 

 

 

 استخدم فانغ يوان حركته القاتلة.

 حركة قاتلة خالدة – هروب نار النجوم !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استخدم فانغ يوان حركته القاتلة.

 

 

 ابتسم فانغ يوان ، وتحول إلى أخطبوط ياكشا وهاجم بشراسة.

 

 

 

 إذا حدث أي شيء لفانغ يوان ، فكيف يبررون ذلك لشيطانة السماء الملتهبة؟

 

 

 على الفور ، كان جسده مغطى بنار النجوم أثناء طيرانه.

 كلما اقترب من منطقة تربة الجاذبية ، شعر فانغ يوان أن قوة الشفط تزداد قوة وزادت سرعته.

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، كانوا لا يزالون على بعد حوالي ثلاثين كيلومترًا من هذا الحد ، ولكن كلما انخفضوا ، أصبح الأمر أكثر خطورة ، وكانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وستواجه مجموعة فانغ يوان صعوبات أكثر من الآن.

 

 

 “لا تطير!” صاح قائد التنين يي تشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن بعد فوات الأوان.

 بإدراك هذا ، كان لدى فانغ يوان فكرة.

 

 

 

 لقد طار ، متعمدًا وكأنه قد تم امتصاصه ، وهو يصرخ.

 

 كان هذا الأخطبوط الأخير في حالة جيدة ، فقد قاتل ببسالة ، وشارك في معركة شرسة مع فانغ يوان ، حيث وقع ببطء في طريق مسدود معه.

 

 

 وبصوت عالٍ ، ظهرت دودة الأرض من التربة.

 

 

 غرقت تعابير الجميع.

 

 

 

 

 

 

 انكمش الحلزون الأرضي على الفور في قوقعته ، وأصبح بلا حراك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم دفع كميات هائلة من الصخور بعيدًا ، وفتحت دودة الأرض فمها ، ويمكنها ابتلاع أربعة أو خمسة من حلزون قوقعة الأرض في وقت واحد.

 

 

 

 

 حركة قاتلة خالدة – حبل ثعبان النجوم.

 

 

 

 

 صرخ فانغ يوان: “لينقذني شخص ما !”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بمجرد أن قال ذلك ، ابتلعته دودة الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كن حذرا! دودة أرض الفم مليئة بالأسنان الحادة ، فهي حادة بشكل لا يضاهى!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن راغبًا ، إلا أنه لم يستطع الاعتراض على ذلك علنًا ، ولم يتمكن إلا من حفظ هذا المكان في الوقت الحالي.

 “انتظر هناك ، سننقذك بالتأكيد !!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الزومبي الخالدون مذعورين ، وتحركوا في الحال.

 

 

 كان أخطبوط الياكشا نصف إنسان ونصف وحش. كان الجزء العلوي من جسده رجلاً عضليًا منتفخًا وببشرة داكنة قاسية كالفولاذ. يتكون الجزء السفلي من جسمه من عشرات المجسات ، بدلاً من الأرجل.

 

 

 

 

 

 لكن قائد التنين يي تشا والآخرين ما زالوا يعتقدون أن فانغ يوان كان داخل دودة الأرض ، وكانوا يهاجمونها بشراسة.

 إذا حدث أي شيء لفانغ يوان ، فكيف يبررون ذلك لشيطانة السماء الملتهبة؟

 بمجرد أن يتقاتلوا ، ستكون الضجة غير قابلة للإخفاء ، وبالتالي ، كان على فانغ يوان والآخرين الاستسلام.

 

 

 

 بصوت عالٍ ، اصطدم فانغ يوان بالجدار ، وكانت ساقاه عالقتان بعمق في الحائط حيث أظهر تعابير مرعبة.

 

 

 

 

 لقد هاجموا بشراسة ، مما أجبر دودة الأرض على العودة إلى منطقة تربة الجاذبية على الفور.

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن راغبًا ، إلا أنه لم يستطع الاعتراض على ذلك علنًا ، ولم يتمكن إلا من حفظ هذا المكان في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 كان لهذا الوحش القديم المقفر الصوفي جسم ضخم عند البحث عن الطعام. بمجرد أن يأكل ، يتقلص جسمه بسرعة مثل البالون المتسرب. ستدور الأسنان بداخله إلى ما لا نهاية ، وتطحن فريسته في معجون من اللحم والدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن بمجرد دخول فانغ يوان إلى الداخل ، استخدم حركة قاتلة لمسار النجوم وأوقف الجسم من الانكماش.

 كان الزومبي الخالدون مذعورين ، وتحركوا في الحال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، قام بتنشيط السفر الخالد الثابت.

 

 

 

 

 

 

 استخدم فانغ يوان حركته القاتلة.

 

 على الرغم من أن فانغ يوان ابتعد عن الزومبي الخالدين ، إلا أن تأثير السفر الخالد الثابت قد جذب مجموعة ضخمة من أخطبوطات الياكشا.

 لقد حفظ المكان القريب في وقت سابق ، في ثلاثة أنفاس من الوقت ، نقله السفر الخالد الثابت بعيدًا وهرب من هذه البقعة الخطرة.

 الآن ، أدرك جميع الزومبي الخالدون قوة معركة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن قائد التنين يي تشا والآخرين ما زالوا يعتقدون أن فانغ يوان كان داخل دودة الأرض ، وكانوا يهاجمونها بشراسة.

 سرعان ما توقف حلزون قوقعة الأرض عن الحركة ، وانحنى جسمه بالكامل في قوقعته.

 

 

 

 

 

 

 

 تنهدوا بسبب سوء حظهم ولكن لأن شينغ شيانغ زي كان لا يزال داخل دودة الأرض ، لم يتمكنوا من المغادرة.

 على الرغم من أن فانغ يوان ابتعد عن الزومبي الخالدين ، إلا أن تأثير السفر الخالد الثابت قد جذب مجموعة ضخمة من أخطبوطات الياكشا.

 من بينها ، استفاد فانغ يوان من اثنين منها وجمع الكثير من مخاط النجوم الليليي. ومع ذلك ، تحرك الأخير نحو أراضي الوحش القديم المقفر ثعبان اللهب الأحمر .

 

 

 

 قُتل جميع القلة الأولى لأنهم لم يتمكنوا من التساهل مع المجموعة في البداية.

 

 

 

 

 ابتسم فانغ يوان ، وتحول إلى أخطبوط ياكشا وهاجم بشراسة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذن لنغادر هذا المكان ونذهب في اتجاه آخر. أمر قائد التنين يي تشا على الفور.

 بعد لحظة ، نجح في استدراج أخطبوط الياكشا الغاضب نحو قائد التنين يي تشا والآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان قائد التنين يي تشا والآخرين غير قادرين على تمييز تحول فانغ يوان ، واعتقدوا أن أخطبوطات الياكشا كانت تقاتل فيما بينها وكانت تطارد أضعف الأعضاء.

 من بينها ، استفاد فانغ يوان من اثنين منها وجمع الكثير من مخاط النجوم الليليي. ومع ذلك ، تحرك الأخير نحو أراضي الوحش القديم المقفر ثعبان اللهب الأحمر .

 

 

 

 بدا هذا المكان آمنًا ، لكنه كان مليئًا بعلامات الداو لمسار الأرض ، بمجرد أن يقترب شخص ما ، سيتم سحبه نحو الحائط.

 

 

 

 لقد حفظ المكان القريب في وقت سابق ، في ثلاثة أنفاس من الوقت ، نقله السفر الخالد الثابت بعيدًا وهرب من هذه البقعة الخطرة.

 تنهدوا بسبب سوء حظهم ولكن لأن شينغ شيانغ زي كان لا يزال داخل دودة الأرض ، لم يتمكنوا من المغادرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، فإن أخطبوطات الياكشا ، الزومبي الخالدون في السهول الشمالية ، ودودة الأرض شاركوا في معركة فوضوية.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط