نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-944

أعظم المخاوف هو الخوف نفسه

أعظم المخاوف هو الخوف نفسه

 944 أعظم المخاوف هو الخوف نفسه –

 أثر اختفاء فنغ جيو جي بشكل كبير على الأمور.

 

 “حسنًا ، الآن ، سنتحدث عن قضيتك ، فانغ يوان.” نظرت الجنية لي شان نحو فانغ يوان بتعبير مبتسم.

 

 

 القارة الوسطى ، منزل تقارب الروح.

 “إنها مجرد طفلة!” كانت هذه أفكار الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 كانت الجبال منتصبة ، وكان الضباب كثيفًا ، في منطقة عميقة من غابة الخيزران ، كان شلال يشبه الحجاب الصافي حيث يتدلى في الهواء ويسقط لأسفل.

 انصهرت يد النار الصغيرة بسهولة في جثة هي تشينغ ، بعد تلاعبها لفترة من الوقت ، طارت أثناء التمسك بلؤلؤة.

 

 

 

 

 

 

 

 لأنه بمجرد دخوله باب الحياة والموت ، سوف يسير من الحياة إلى الموت.

 جلست فنغ جين هوانغ بصمت على فرع شجرة صنوبر ، نظرت بهدوء إلى الشلال حيث سقطت دموعها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خلال هذه الفترة الزمنية ، عاد أسياد الغو الخالدون في القارة الوسطى الذين تم إرسالهم للتحقيق في السهول الشمالية بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن لم تكن هناك أخبار عن فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 نظرت إلى الجنية باي تشينغ ، صرت أسنانها: “أمي ، أفهم! سأذهب للزراعة الآن ، لن يكون هناك خوف في قلبي ، بغض النظر عن وضع أبي الآن ، لن أخاف ، سأواجه الأمر بشكل مباشر ، وأواجه أي نتيجة محتملة. أنا فنغ جين هوانغ ، كيف يمكنني أن أجعل الأب والأم يفقدان ماء الوجه؟ “

 

 “غو الخوف؟” تراجع رن زو خطوة إلى الوراء ، وتغير تعبيره.

 

 

 من منظور فنغ جين هوانغ ، كان والدها مفقودًا دون أن يترك أثراً في منطقة أخرى ، وكان من المحتمل أنه قد مات بالفعل.

 

 

 كان رن زو خائفًا من موته ، ولم يتمكن من البقاء إلا في مكانه.

 

 ومع ذلك ، أراد رجال الريش الحرية ، ولم يريدوا أن يتم تقييدهم.

 

 

 

 

 في هذه الأيام الأخيرة ، لم يكن لدى فنغ جين هوانغ الشهية للأكل أو الحالة المزاجية للزراعة ، كان وجهها مغمورًا بالدموع بينما أصبحت أرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الحياة والموت.

 لم يستطع إيجاد طريقة أفضل لإنقاذ أطفاله.

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، تحدث غو الذات في قلب رن زو: “أيها الإنسان ، تريد إنقاذ ابنك ، الشمس الخضراء العظيمة ، لدي طريقة.”

 

 

 كانت هذه كلمات ثقيلة ، هاجمت قلب فنغ جين هوانغ الهش في توقيت غير متوقع.

 

 

 في هذا الوقت ، تحدث غو الذات في قلب رن زو: “أيها الإنسان ، تريد إنقاذ ابنك ، الشمس الخضراء العظيمة ، لدي طريقة.”

 

 

 

 

 

 

 لم يكن الأمر أن فنغ جين هوانغ لم تر أحدًا يموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن عندما تعلق الأمر بأسرتها ، في مواجهة هذا الموقف ، فقدت كل رباطة جأشها وهدوءها.

 

 

 

 

 كان رن زو خائفًا من موته ، ولم يتمكن من البقاء إلا في مكانه.

 

 لم يهزمها الكابوس ، لقد بكت سرًا في مكان خالٍ من أي شخص آخر.

 

 

 لكنها كانت لا تزال معلقة بقوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يهزمها الكابوس ، لقد بكت سرًا في مكان خالٍ من أي شخص آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظاهريًا ، كانت لا تزال تزرع كالمعتاد ، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن محتوى زراعتها في الأيام القليلة الماضية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بعد ذلك ، طالما أنك تحضر الشمس الخضراء العظيمة إلى المسار الذي سلكته ، وتترك باب الحياة والموت ، فستتمكن من العودة إلى عالم الإنسان حيث تشرق الشمس. ابنك ، الشمس الخضراء العظيمة ، سيتمكن من النجاة من الموت والبعث “.

 ظهر شخصية خلف فنغ جين هوانغ بصمت ، من فراغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بنيتي.” سمعت صوتًا مألوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استدارت فنغ جين هوانغ ، كان الشخص والدتها ، الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، خرجت دودة الغو من قلب الوحش ، ضحكت على رن زو: “أيها الإنسان ، لا تتحدث بلا خجل. أنت لا تشعر بالخوف لأنك لم تصادفني ، غو الخوف. ههههه”.

 

 

 

 

 “أمي!” لم تستطع فنغ جين هوانغ كتمها بعد الآن ، ذهبت إلى أحضان الجنية باي تشينغ وهي تبكي بشدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 جعله غو الخوف يخاف من الريح ، في كل مرة هبت فيها الريح ، صرخ رن زو في رعب.

 قامت الجنية باي تشينغ بمواساتها لفترة طويلة قبل أن تتوقف فنغ جين هوانغ عن البكاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أمي ، أبي قوي للغاية ، يجب أن يكون على ما يرام الآن ، هل أنا على حق؟” رفعت فنغ جين هوانغ رأسها وهي تنظر إلى والدتها بتعبير متفائل.

 ولكن داخل طائفتها ، لم تكن الجنية باي تشينغ تمر بوقت سهل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن الجنية باي تشينغ لم تواسيها بشكل مباشر في هذا الأمر ، فقد هزت رأسها: “حتى أسياد الغو الخالدون الذين لا يقهرون من الرتبة التاسعة يموتون يومًا ما ، ناهيك عن والدك. حتى الناس يجب أن يموتوا في النهاية ، هوانغ إير ، توقفي عن البكاء ، دع الأم تقول لك قصة “.

 

 

 

 

 كان خائفا.

 

 

 

 كان لديها ابنة لتعتني بها ، كان فنغ جيو جي قويًا جدًا لكنه ما زال مفقودًا ، ولم تستطع التحرك بلا مبالاة.

 كانت هذه قصة في أساطير رن زو>.

 لكنها كانت لا تزال معلقة بقوة.

 

 

 

 تنهد غو الذات: “يا إنسان ، الموت في الواقع ليس مخيفًا ، الشيء المخيف الحقيقي هو الخوف في قلبك.”

 

 “حسنًا ، الآن ، سنتحدث عن قضيتك ، فانغ يوان.” نظرت الجنية لي شان نحو فانغ يوان بتعبير مبتسم.

 

 

 تقول الأسطورة أن رن زو حاول الاعتماد على قدرات رجال الريش لإنقاذ ابنته ، التي كانت لا تزال عالقة داخل الهاوية العادية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، أراد رجال الريش الحرية ، ولم يريدوا أن يتم تقييدهم.

 لم يهزمها الكابوس ، لقد بكت سرًا في مكان خالٍ من أي شخص آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 كانت روحه تنتحب ، لكنه لم يستطع الهروب من يدي هَي لو لان.

 فكر رن زو في مخطط ، لكنه فشل ، يفضل رجال الريش الموت على المساومة على حريتهم.

 استقبلتها هَي لو لان بصمت.

 

 

 

 

 

 

 

 وقع رن زو في حيرة شديدة.

 

 

 

 

 

 

 قامت الجنية باي تشينغ بمواساتها لفترة طويلة قبل أن تتوقف فنغ جين هوانغ عن البكاء.

 

 لم يعد رن زو يجرؤ على السير نحو باب الحياة والموت.

 لم يستطع إيجاد طريقة أفضل لإنقاذ أطفاله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ينطبق نفس الموقف على ابنه الأكبر ، الشمس الخضراء العظيمة ، وكذلك ابنته ، سامسارا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، تحدث غو الذات في قلب رن زو: “أيها الإنسان ، تريد إنقاذ ابنك ، الشمس الخضراء العظيمة ، لدي طريقة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما فهم غو الخوف دافع رن زو ، جعل رن زو خائفًا من الموت.

 اعتقد رن زو أنه كان عليه إنقاذ واحد منهم على الأقل ، وسأل بسرعة: “أوه؟ ما هي الطريقة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن عندما تعلق الأمر بأسرتها ، في مواجهة هذا الموقف ، فقدت كل رباطة جأشها وهدوءها.

 ضحك غو الذات: “كل الكائنات الحية في هذا العالم ستموت ، هذا لأن غو القدر دخل باب الحياة والموت ، وترك وراءه أثرًا عند البحث عن غو العدل . يا إنسان ، يمكنك الدخول من باب الحياة والموت. ، وتسير في طريق الحياة والموت ، طالما أنك لا تمشي على آثار القدر ، فسوف تخطو على طريق يخصك وحدك. وعندما تدخل إلى باب الحياة والموت وتغادر مرة أخرى ، ستشكل طريقًا جديدًا تمامًا ، سيكون جزءًا من النجاح “.

 

 

 

 

 

 

 ولكن عندما تعلق الأمر بأسرتها ، في مواجهة هذا الموقف ، فقدت كل رباطة جأشها وهدوءها.

 

 

 “بعد ذلك ، طالما أنك تحضر الشمس الخضراء العظيمة إلى المسار الذي سلكته ، وتترك باب الحياة والموت ، فستتمكن من العودة إلى عالم الإنسان حيث تشرق الشمس. ابنك ، الشمس الخضراء العظيمة ، سيتمكن من النجاة من الموت والبعث “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سمع رن زو طريقة غو الذات وكان مترددًا للغاية ، لكن لم يكن هناك حل أفضل متاح.

 

 

 

 

 قام منزل تقارب الروح بتجنيد فنغ جيو جي ، مما سمح لهم بأن يكونوا في صدارة الطوائف العشر القديمة في هذا الجيل. واجهت الطوائف التسعة الأخرى بعض القمع بطريقة أو بأخرى.

 

 

 

 بقول هذا ، طار غو الخوف إلى قلب رن زو بصوت أزيز.

 وهكذا ، قرر السماح لـ سامسارا بالبقاء داخل الهاوية العادية لفترة أطول ، بينما استخدم الطريقة التي قدمها غو الذات لإنقاذ ابنه الأكبر ، الشمس الخضراء العظيمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انطلق رن زو نحو باب الحياة والموت ، بينما كان يسير ، التقى ذات يوم مع وحش.

 

 

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى ، منزل تقارب الروح.

 كان هذا الوحش عضليًا جدًا ، كانت عضلاته كالصخور ، والأنياب في فمه كانت أكثر حدة من الشفرات. خطى خطوات هائلة ، ركض في البرية وهو يصرخ: “لا تقترب ، لا تأتي إلى هنا! أنا خائف!”

 “هذا صحيح!” سمع غو الخوف هذا وقال بفخر: “الشيء الوحيد الذي يستحق الخوف منه هو الخوف!”

 

 

 

 

 

 شعر رن زو أن هذا كان مضحكًا: “يا وحش ، لديك مثل هذا الجسد القوي ، لكنك تخاف من ظل غير مؤذ ، هل لديك قلب جبان؟ ما الذي تخاف منه؟”

 

 

 كان رن زو فضوليًا للغاية ، وسأل: “يا أيها الوحش ، ما الذي تخاف منه؟”

 

 

 

 

 استدار غو الخوف ، وواجه رن زو: “أيها الإنسان ، لقد تجرأت على النظر إلي ، غو الخوف ، الآن سأعذبك بخوف لا ينتهي!”

 

 

 

 

 قال الوحش: “إنني أخاف من ظلي ، فهو مستمر في ملاحقتي ، ولا يمكنني التخلص منه. أخشى أنه لا يمكنني الركض إلا في جميع الاتجاهات ، أنا متعب ، جائع ، وعطش ، أنا سأموت!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهرت يد صغيرة من اللهب من العدم ، تمسك بطن هي تشينغ.

 شعر رن زو أن هذا كان مضحكًا: “يا وحش ، لديك مثل هذا الجسد القوي ، لكنك تخاف من ظل غير مؤذ ، هل لديك قلب جبان؟ ما الذي تخاف منه؟”

 في هذا الوقت ، تحدث غو الذات في قلب رن زو: “أيها الإنسان ، تريد إنقاذ ابنك ، الشمس الخضراء العظيمة ، لدي طريقة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، خرجت دودة الغو من قلب الوحش ، ضحكت على رن زو: “أيها الإنسان ، لا تتحدث بلا خجل. أنت لا تشعر بالخوف لأنك لم تصادفني ، غو الخوف. ههههه”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قالت شيطانة السماء الملتهبة وهي تمرر لؤلؤة النار في يدي هَي لو لان.

 “غو الخوف؟” تراجع رن زو خطوة إلى الوراء ، وتغير تعبيره.

 

 

 

 

 سمع رن زو طريقة غو الذات وكان مترددًا للغاية ، لكن لم يكن هناك حل أفضل متاح.

 

 كلما هطل المطر ، كان رن زو يذبل وينظر إلى السماء التي كانت تمطر باستمرار ، ويشعر بالخوف الشديد.

 

 

 بمجرد ظهور غو الخوف ، بدأ الخوف في الظهور في قلب رن زو.

 

 

 

 

 

 

 تم توسيع تأثير شخص واحد بشكل كبير.

 

 ضحك غو الخوف بغطرسة أكبر الآن ، وقال للرجل الوحش: “سأطلقك الآن ، أيها الرجل الوحش الصغير ، أيها الدودة المثيرة للشفقة.”

 كان خائفا.

 ضحكت شيطانة السماء الملتهبة: “لا تنظرا إلي بمثل هذه التعبيرات. ههههه ، هذه الطريقة لأخذ فتحة خالدة ليست مهارة ابتكرتها أصلاً. لقد حصلت على ميراث من العجوز الخالد كونغ جو في البحر الشرقي ، لقد تعلمت طريقته لاستعادة الفتحات ، وخلقت هذه الحركة القاتلة الخالدة من مسار النار”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك غو الخوف بغطرسة أكبر الآن ، وقال للرجل الوحش: “سأطلقك الآن ، أيها الرجل الوحش الصغير ، أيها الدودة المثيرة للشفقة.”

 

 

 قام منزل تقارب الروح بتجنيد فنغ جيو جي ، مما سمح لهم بأن يكونوا في صدارة الطوائف العشر القديمة في هذا الجيل. واجهت الطوائف التسعة الأخرى بعض القمع بطريقة أو بأخرى.

 

 

 

 

 

 حتى لو ذهبت ، ماذا ستفعل فنغ جين هوانغ؟

 كان الوحش حراً الآن ، فسقط على الأرض ، وهو يبكي بفرح شديد.

 

 

 

 

 

 

 تنهد غو الذات: “يا إنسان ، الموت في الواقع ليس مخيفًا ، الشيء المخيف الحقيقي هو الخوف في قلبك.”

 

 ينطبق نفس الموقف على ابنه الأكبر ، الشمس الخضراء العظيمة ، وكذلك ابنته ، سامسارا.

 استدار غو الخوف ، وواجه رن زو: “أيها الإنسان ، لقد تجرأت على النظر إلي ، غو الخوف ، الآن سأعذبك بخوف لا ينتهي!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بقول هذا ، طار غو الخوف إلى قلب رن زو بصوت أزيز.

 وحيثما توجد طوائف يوجد فتنة داخلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 شعر رن زو بخوف شديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان يخاف من هذا ويخاف ذاك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جعله غو الخوف يخاف من الريح ، في كل مرة هبت فيها الريح ، صرخ رن زو في رعب.

 

 

 بعد ذلك ، غو الخوف جعل رن زو يخاف من المطر.

 

 

 

 

 

 “إنها مجرد طفلة!” كانت هذه أفكار الجنية باي تشينغ.

 جعله غو الخوف يخاف من ضوء الشمس ، ولم يكن بإمكان رن زو السفر إلا في الليل وغالبًا ما ضل طريقه ، خلال النهار كان يدخل الكهوف أو يختبئ داخل الأدغال الكثيفة.

 شعر رن زو أن هذا كان مضحكًا: “يا وحش ، لديك مثل هذا الجسد القوي ، لكنك تخاف من ظل غير مؤذ ، هل لديك قلب جبان؟ ما الذي تخاف منه؟”

 

 

 

 

 

 ضحكت شيطانة السماء الملتهبة: “لا تنظرا إلي بمثل هذه التعبيرات. ههههه ، هذه الطريقة لأخذ فتحة خالدة ليست مهارة ابتكرتها أصلاً. لقد حصلت على ميراث من العجوز الخالد كونغ جو في البحر الشرقي ، لقد تعلمت طريقته لاستعادة الفتحات ، وخلقت هذه الحركة القاتلة الخالدة من مسار النار”.

 

 عندما فهم غو الخوف دافع رن زو ، جعل رن زو خائفًا من الموت.

 كما جعل غو الخوف رن زو يخاف من أوراق الشجر ، لذلك هرب رن زو من الغابات ، وكل شجرة رآها جعلته يصرخ.

 

 

 ضحك غو الخوف بغطرسة أكبر الآن ، وقال للرجل الوحش: “سأطلقك الآن ، أيها الرجل الوحش الصغير ، أيها الدودة المثيرة للشفقة.”

 

 

 

 

 

 

 جعل غو الخوف رن زو يخاف من الثعابين ، في النهاية ، توقف رن زو عن استخدام الحبال العشبية التي صنعها بنفسه.

 في الواقع ، كانت محمومة داخليًا.

 

 وهكذا ، قرر السماح لـ سامسارا بالبقاء داخل الهاوية العادية لفترة أطول ، بينما استخدم الطريقة التي قدمها غو الذات لإنقاذ ابنه الأكبر ، الشمس الخضراء العظيمة.

 

 

 

 في هذا المستوى من التحصيل ، كان من السهل فهم قدرات المسارات الأخرى باستخدام طرقهم الخاصة كأساس ، وكانت أساليبها شاملة للغاية في جميع الجوانب.

 

 

 بعد ذلك ، غو الخوف جعل رن زو يخاف من المطر.

 

 

 

 

 جعله غو الخوف يخاف من ضوء الشمس ، ولم يكن بإمكان رن زو السفر إلا في الليل وغالبًا ما ضل طريقه ، خلال النهار كان يدخل الكهوف أو يختبئ داخل الأدغال الكثيفة.

 

 

 

 

 كلما هطل المطر ، كان رن زو يذبل وينظر إلى السماء التي كانت تمطر باستمرار ، ويشعر بالخوف الشديد.

 

 

 

 

 تنهد غو الذات: “يا إنسان ، الموت في الواقع ليس مخيفًا ، الشيء المخيف الحقيقي هو الخوف في قلبك.”

 

 

 

 

 أراد رن زو الذهاب إلى باب الحياة والموت ، ولكن بعد أن صدمه غو الخوف ، لم يستطع التحرك كثيرًا ، ولم يستطع إحراز أي تقدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما فهم غو الخوف دافع رن زو ، جعل رن زو خائفًا من الموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعد رن زو يجرؤ على السير نحو باب الحياة والموت.

 

 

 ضحك غو الخوف بغطرسة أكبر الآن ، وقال للرجل الوحش: “سأطلقك الآن ، أيها الرجل الوحش الصغير ، أيها الدودة المثيرة للشفقة.”

 

 

 

 

 

 

 لأنه بمجرد دخوله باب الحياة والموت ، سوف يسير من الحياة إلى الموت.

 

 

 

 

 ضحك غو الخوف بغطرسة أكبر الآن ، وقال للرجل الوحش: “سأطلقك الآن ، أيها الرجل الوحش الصغير ، أيها الدودة المثيرة للشفقة.”

 

 

 

 

 كان رن زو خائفًا من موته ، ولم يتمكن من البقاء إلا في مكانه.

 كان مثل هذا خارج الطائفة.

 

 

 

 بمجرد ظهور غو الخوف ، بدأ الخوف في الظهور في قلب رن زو.

 

 

 

 

 تنهد غو الذات: “يا إنسان ، الموت في الواقع ليس مخيفًا ، الشيء المخيف الحقيقي هو الخوف في قلبك.”

 

 

 

 

 شعر رن زو أن هذا كان مضحكًا: “يا وحش ، لديك مثل هذا الجسد القوي ، لكنك تخاف من ظل غير مؤذ ، هل لديك قلب جبان؟ ما الذي تخاف منه؟”

 

 

 

 

 “هذا صحيح!” سمع غو الخوف هذا وقال بفخر: “الشيء الوحيد الذي يستحق الخوف منه هو الخوف!”

 

 

 

 

 

 

 قامت الجنية باي تشينغ بمواساتها لفترة طويلة قبل أن تتوقف فنغ جين هوانغ عن البكاء.

 

 

 تحدثت الجنية باي تشينغ عن هذه القصة بينما كانت فنغ جين هوانغ صامتة بين ذراعيها.

 

 

 

 

 “غو الخوف؟” تراجع رن زو خطوة إلى الوراء ، وتغير تعبيره.

 

 

 

 

 نظرت الجنية باي تشينغ إلى ابنتها بمحبة ، فقالت مرة أخرى: “هوانغ إير ، بغض النظر عن أي شيء ، عليك أن تصبحي أقوى ، وتواجهي الموت وجهاً لوجه! الموت ليس مخيفًا ، الجميع يموتون ، ولا حتى الموقرون من الرتبة التاسعة بمنأى عن ذلك. قد يكون والدك حيا أو ميتا، ولكن في يوم من الأيام ، سأموت بالتأكيد ، وكذلك أنت. لن يهزمك الخوف في قلبك.

 

 

 

 

 

 

 كان يخاف من هذا ويخاف ذاك.

 

 

 ارتجف جسد فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كافحت بخفة ، وحررت نفسها من عناق والدتها الدافئ.

 كان فنغ جيو جي قويًا جدًا ، لدرجة أن الجنية باي تشينغ كادت أن تنسى أن هناك العديد من الأشخاص في الطائفة الذين كانوا ضدهم.

 

 كان خائفا.

 

 

 

 

 

 

 كانت الدموع لا تزال تومض في عينيها ، لكنها أظهرت العزم والثبات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرت إلى الجنية باي تشينغ ، صرت أسنانها: “أمي ، أفهم! سأذهب للزراعة الآن ، لن يكون هناك خوف في قلبي ، بغض النظر عن وضع أبي الآن ، لن أخاف ، سأواجه الأمر بشكل مباشر ، وأواجه أي نتيجة محتملة. أنا فنغ جين هوانغ ، كيف يمكنني أن أجعل الأب والأم يفقدان ماء الوجه؟ “

 

 

 صُدمت الجنية لي شان وفانغ يوان داخليًا من طريقة شيطانة السماء الملتهبة.

 

 

 

 

 

 

 “ههههه ، أنت حقًا طفلة جيدة.” أخفت الجنية باي تشينغ القلق في عينيها ، وامتلأ وجهها بابتسامة.

 

 

 

 

 

 

 السهول الشمالية.

 

 

 في الواقع ، كانت محمومة داخليًا.

 

 

 

 

 “هذه فتحة هي تشينغ الخالدة ، لقد استرجعتها مؤقتًا. الصغيرة لان ، خذيها ، يمكن أن تستمر فقط لمدة سبعة أيام وسبع ليال ، بمجرد انتهاء المهلة ، ستتوقف حركتي القاتلة الخالدة وستندمج الفتحة الخالدة مع العالم الخارجي لتشكيل أرض مباركة. إنه لأمر مؤسف أن تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، سواء كانت فانية أو خالدة “.

 

 

 

 “هذه فتحة هي تشينغ الخالدة ، لقد استرجعتها مؤقتًا. الصغيرة لان ، خذيها ، يمكن أن تستمر فقط لمدة سبعة أيام وسبع ليال ، بمجرد انتهاء المهلة ، ستتوقف حركتي القاتلة الخالدة وستندمج الفتحة الخالدة مع العالم الخارجي لتشكيل أرض مباركة. إنه لأمر مؤسف أن تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، سواء كانت فانية أو خالدة “.

 أثر اختفاء فنغ جيو جي بشكل كبير على الأمور.

 

 

 في هذه الأيام الأخيرة ، كان هؤلاء الأشخاص يجمعون القوة وينبذون الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 قام منزل تقارب الروح بتجنيد فنغ جيو جي ، مما سمح لهم بأن يكونوا في صدارة الطوائف العشر القديمة في هذا الجيل. واجهت الطوائف التسعة الأخرى بعض القمع بطريقة أو بأخرى.

 

 

 كلما هطل المطر ، كان رن زو يذبل وينظر إلى السماء التي كانت تمطر باستمرار ، ويشعر بالخوف الشديد.

 

 لم يهزمها الكابوس ، لقد بكت سرًا في مكان خالٍ من أي شخص آخر.

 

 كانت هذه كلمات ثقيلة ، هاجمت قلب فنغ جين هوانغ الهش في توقيت غير متوقع.

 

 لكن الجنية باي تشينغ لم تواسيها بشكل مباشر في هذا الأمر ، فقد هزت رأسها: “حتى أسياد الغو الخالدون الذين لا يقهرون من الرتبة التاسعة يموتون يومًا ما ، ناهيك عن والدك. حتى الناس يجب أن يموتوا في النهاية ، هوانغ إير ، توقفي عن البكاء ، دع الأم تقول لك قصة “.

 كانت هذه هي خصائص المجتمع حيث يمكن لشخص واحد أن يزرع قوة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم توسيع تأثير شخص واحد بشكل كبير.

 

 

 

 

 

 

 كان يخاف من هذا ويخاف ذاك.

 

 

 في الوقت الحالي ، لم يكن فنغ جيو جي موجودًا ، وسقطت سلطة منزل تقارب الروح بشكل كبير ، وكانت الطوائف التسعة الأخرى على استعداد لإثارة المتاعب ، وكان لدى القارة الوسطى تيارات عميقة يمكن أن تخلق هزات هائلة وتغييرات جذرية.

 السهول الشمالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان مثل هذا خارج الطائفة.

 

 

 كان هذا الوحش عضليًا جدًا ، كانت عضلاته كالصخور ، والأنياب في فمه كانت أكثر حدة من الشفرات. خطى خطوات هائلة ، ركض في البرية وهو يصرخ: “لا تقترب ، لا تأتي إلى هنا! أنا خائف!”

 

 

 

 

 

 

 ولكن داخل طائفتها ، لم تكن الجنية باي تشينغ تمر بوقت سهل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لأنه بمجرد دخوله باب الحياة والموت ، سوف يسير من الحياة إلى الموت.

 الأماكن التي يوجد بها أشخاص ستشهد منافسة على الفوائد.

 

 

 

 

 بعد ذلك ، غو الخوف جعل رن زو يخاف من المطر.

 

 

 

 

 وحيثما توجد طوائف يوجد فتنة داخلية.

 

 

 

 

 

 

 كانت جثة هي تشنغ مقطوعة الرأس لا تزال في الوحل.

 

 

 جعل اختفاء فنغ جيو جي أولئك الذين تعرضوا للقمع إلى أدنى مستوى قادرين على رفع رؤوسهم فجأة.

 تنهد غو الذات: “يا إنسان ، الموت في الواقع ليس مخيفًا ، الشيء المخيف الحقيقي هو الخوف في قلبك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فنغ جيو جي قويًا جدًا ، لدرجة أن الجنية باي تشينغ كادت أن تنسى أن هناك العديد من الأشخاص في الطائفة الذين كانوا ضدهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذه الأيام الأخيرة ، كان هؤلاء الأشخاص يجمعون القوة وينبذون الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أحبت الجنية باي تشينغ فنغ جيو جي بشدة ، وأرادت الذهاب إلى السهول الشمالية ومساعدته. لكنها كانت تتحكم في نفسها ، وتضغط على هذا الدافع.

 

 

 

 

 الحياة والموت.

 

 خلال هذه الفترة الزمنية ، عاد أسياد الغو الخالدون في القارة الوسطى الذين تم إرسالهم للتحقيق في السهول الشمالية بالفعل.

 

 

 كان لديها ابنة لتعتني بها ، كان فنغ جيو جي قويًا جدًا لكنه ما زال مفقودًا ، ولم تستطع التحرك بلا مبالاة.

 

 

 

 

 في هذا المستوى من التحصيل ، كان من السهل فهم قدرات المسارات الأخرى باستخدام طرقهم الخاصة كأساس ، وكانت أساليبها شاملة للغاية في جميع الجوانب.

 

 

 

 

 حتى لو ذهبت ، ماذا ستفعل فنغ جين هوانغ؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنها مجرد طفلة!” كانت هذه أفكار الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من وجهة نظر كل والد ، كان أطفالهم دائمًا أطفالًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 السهول الشمالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان خائفا.

 كانت جثة هي تشنغ مقطوعة الرأس لا تزال في الوحل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت روحه تنتحب ، لكنه لم يستطع الهروب من يدي هَي لو لان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قتلت هي لو لان هي تشينغ وداست على رأس والدها ، لكن ذلك لم يكن كافيًا. الآن ، تم القبض على روح هي تشينغ أيضًا ، ومن المؤكد أنه سيتعرض للتعذيب والاستجواب من قبل هَي لو لان.

 

 

 

 

 “ههههه ، أنت حقًا طفلة جيدة.” أخفت الجنية باي تشينغ القلق في عينيها ، وامتلأ وجهها بابتسامة.

 

 

 

 لم يكن الأمر أن فنغ جين هوانغ لم تر أحدًا يموت.

 في هذه الأثناء ، جلست شيطانة السماء الملتهبة على الأرض واستخدمت حركة قاتلة خالدة.

 كانت الجبال منتصبة ، وكان الضباب كثيفًا ، في منطقة عميقة من غابة الخيزران ، كان شلال يشبه الحجاب الصافي حيث يتدلى في الهواء ويسقط لأسفل.

 

 

 

 بعد ذلك ، غو الخوف جعل رن زو يخاف من المطر.

 

 

 

 

 ظهرت يد صغيرة من اللهب من العدم ، تمسك بطن هي تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انصهرت يد النار الصغيرة بسهولة في جثة هي تشينغ ، بعد تلاعبها لفترة من الوقت ، طارت أثناء التمسك بلؤلؤة.

 

 

 تنهد غو الذات: “يا إنسان ، الموت في الواقع ليس مخيفًا ، الشيء المخيف الحقيقي هو الخوف في قلبك.”

 

 “أمي!” لم تستطع فنغ جين هوانغ كتمها بعد الآن ، ذهبت إلى أحضان الجنية باي تشينغ وهي تبكي بشدة.

 

 

 

 ومع ذلك ، أراد رجال الريش الحرية ، ولم يريدوا أن يتم تقييدهم.

 “هذه فتحة هي تشينغ الخالدة ، لقد استرجعتها مؤقتًا. الصغيرة لان ، خذيها ، يمكن أن تستمر فقط لمدة سبعة أيام وسبع ليال ، بمجرد انتهاء المهلة ، ستتوقف حركتي القاتلة الخالدة وستندمج الفتحة الخالدة مع العالم الخارجي لتشكيل أرض مباركة. إنه لأمر مؤسف أن تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، سواء كانت فانية أو خالدة “.

 في هذا المستوى من التحصيل ، كان من السهل فهم قدرات المسارات الأخرى باستخدام طرقهم الخاصة كأساس ، وكانت أساليبها شاملة للغاية في جميع الجوانب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قالت شيطانة السماء الملتهبة وهي تمرر لؤلؤة النار في يدي هَي لو لان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استقبلتها هَي لو لان بصمت.

 “بنيتي.” سمعت صوتًا مألوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 صُدمت الجنية لي شان وفانغ يوان داخليًا من طريقة شيطانة السماء الملتهبة.

 تم توسيع تأثير شخص واحد بشكل كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحكت شيطانة السماء الملتهبة: “لا تنظرا إلي بمثل هذه التعبيرات. ههههه ، هذه الطريقة لأخذ فتحة خالدة ليست مهارة ابتكرتها أصلاً. لقد حصلت على ميراث من العجوز الخالد كونغ جو في البحر الشرقي ، لقد تعلمت طريقته لاستعادة الفتحات ، وخلقت هذه الحركة القاتلة الخالدة من مسار النار”.

 

 

 بقول هذا ، طار غو الخوف إلى قلب رن زو بصوت أزيز.

 

 ظهر شخصية خلف فنغ جين هوانغ بصمت ، من فراغ.

 

 

 

 

 كانت شيطانة السماء الملتهبة سيدًا كبيرًا عظيمًا نادرًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذا المستوى من التحصيل ، كان من السهل فهم قدرات المسارات الأخرى باستخدام طرقهم الخاصة كأساس ، وكانت أساليبها شاملة للغاية في جميع الجوانب.

 

 

 

 

 

 

 قامت الجنية باي تشينغ بمواساتها لفترة طويلة قبل أن تتوقف فنغ جين هوانغ عن البكاء.

 

 

 “حسنًا ، الآن ، سنتحدث عن قضيتك ، فانغ يوان.” نظرت الجنية لي شان نحو فانغ يوان بتعبير مبتسم.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط