نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-955

سيوف تعبر القارة الوسطى

سيوف تعبر القارة الوسطى

الفصل 955: سيوف تعبر القارة الوسطى

 

 

 كانت وجهتها منبع النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان المشهد هادئًا ومظلمًا.

 

 

 

 

 مالذي جرى؟

 

 كان حول سبب تكوين النهر السماوي الساقط.

 

 

 تحت ضوء القمر الضبابي ، بدت ظلال الأشجار وكأنها ترقص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدا النسيم العرضي ، وصرخات الطيور وهدير الوحوش كالنوم الذي يتحدث على طول سلسلة الجبال هذه.

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، فإن هدفها الرئيسي هنا لم يكن الصيد.

 

 

 أضاءت الفوانيس في كوخ في وادي الجبل ، وأضاء ضوء خافت.

 بدا النسيم العرضي ، وصرخات الطيور وهدير الوحوش كالنوم الذي يتحدث على طول سلسلة الجبال هذه.

 

 

 

 جمع مظهر فنغ جين هوانغ بين الملامح الجيدة لـ فنغ جيو جي و الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 استلقت فنغ جين هوانغ على السرير ، ضعيفة وشاحبة دون أي أثر للوردية على وجهها.

 

 

 ألا يبقى عادة في مجرى النهر ويقوم بدوريات على أراضيه؟ لماذا خرج فجأة من النهر؟ ” كانت الجنية باي تشينغ في حيرة ، لكنها تراجعت بسرعة ، وحافظت على مسافة من ثور العيون اللامعدودة الصافية هذا.

 

 

 

 عرفت الجنية باي تشينغ أن السبب الذي جعل مو ياو تخاطر بدخول أرض البلاط الإمبراطوري المباركة هو مساعدة زوجها ، بو تشينغ ، على اجتياز محنته.

 

 

 نظرت إلى الجنية باي تشينغ التي كانت تجلس على حافة السرير ، واعتذرت: “أمي ، لقد ارتكبت خطأ ، لن أفعل ذلك مرة أخرى …”

 

 

 تحت ضوء القمر الضبابي ، بدت ظلال الأشجار وكأنها ترقص.

 

 

 

 أضاءت الفوانيس في كوخ في وادي الجبل ، وأضاء ضوء خافت.

 

 لماذا كانت فنغ جين هوانغ تزرع بشكل يائس؟ كانت تعمل جاهدة للتقدم أكثر ، لتصبح أقوى حتى تتمكن من البحث عن والدها وإنقاذه.

 كانت الجنية باي تشينغ بملامح بائسة: “هوانغ إر ، أعرف ما تفكرين فيه. أنت تتدربين بشكل يائس لدرجة أنك جرحت نفسك بالفعل خمس أو ست مرات خلال العشرات من الأيام الماضية. لقد حذرتك عندما بدأت الزراعة ، يجب أن تتصرفي وفقًا لما هو طبيعي وأن تكون مسيطرة. ولكن ما تفعلينه هو المزيد من التسرع ، والذي بدلاً من ذلك يجعلك تتقدمين ببطء ، وقد تنهارين وتعرضين حياتك للخطر أيضًا! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خفضت فنغ جين هوانغ جفنيها ، وتحدثت بهدوء: “أمي ، أنا آسفة.”

 

 

 

 

 

 

 لقد حدث أنه فوق هاتين الفتحتين كان هناك نهر سماوي مهيب.

 

 كان حول سبب تكوين النهر السماوي الساقط.

 “لقد وضعت الغو بالفعل في جسدك ، كعقوبة ، لا يمكنك الزراعة لمدة سبعة أيام وسبع ليالٍ ويمكنك فقط التحرك حول هذا الوادي الجبلي. إذا كنت جائعة ، يمكنك التقاط الفاكهة البرية ، وإذا كنت عطشانة ، يمكنك الذهاب للشرب من نبع الجبل. فكري بشكل صحيح خلال هذه الأيام “. قالت الجنية باي تشينغ بصوت ثقيل.

 

 

 

 

 تناثر الدم والأعضاء الداخلية اللانهائية ، مما أدى إلى تلوين النهر القريب بلون أحمر دموي.

 

 

 

 

 “أمي ، لا!” كانت فنغ جين هوانغ شديدة القلق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 انطلقت أعداد لا تحصى من أضواء السيف من أسفل النهر السماوي الساقط.

 ومع ذلك ، قامت الجنية باي تشينغ بمسح أكمامها على خد فنغ جين هوانغ.

 فجأة ، فتحت عينيها ، ناظرة إلى النهر السماوي الساقط البعيد بدهشة.

 

 

 

 

 

 هدير!

 

 

 على الفور ، نعاس شديد هاجم عقل فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت جفونها ثقيلة للغاية وشعرت بإرهاق شديد لدرجة أنها لم تكن قادرة على قول أي شيء.

 

 

 لسوء الحظ ، توفي بو تشينغ في النهاية ، مات في المحنة المرعبة. ولقيت مو ياو حتفها أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 في غمضة عين ، سقطت في نوم عميق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الجنية باي تشينغ حزينة وقلقة برؤية ابنتها في نوم عميق لكنها ما زالت عابسة قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن الجنية باي تشينغ قد أبلغت فنغ جين هوانغ بوفاة فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 كانت الجنية باي تشينغ قد شاهدت بالفعل النهر السماوي الساقط عندما سافرت مع فنغ جيو جي في الماضي.

 

 مات فنغ جيو جي ، وأصبحت فنغ جين هوانغ الآن مصدر قوتها الوحيد لمواصلة الحياة.

 

 

 من ناحية ، أراد منزل تقارب الروح إخفاء الأخبار لأطول فترة ممكنة لإجراء الترتيبات بسهولة أكبر. فنغ جين هوانغ ، فانية ، لم تكن مؤهلة للمعرفة. بعد كل شيء ، كان تطفل المعلومات على الفانين أسهل بكثير من التطفل على المعلومات من أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ثانياً ، لم تعرف الجنية باي تشينغ كيف يمكنها إبلاغها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لماذا كانت فنغ جين هوانغ تزرع بشكل يائس؟ كانت تعمل جاهدة للتقدم أكثر ، لتصبح أقوى حتى تتمكن من البحث عن والدها وإنقاذه.

 ومع ذلك ، كان من الواضح أنه كان من المستحيل القيام بذلك خلال النهار ، كانت الجنية باي تشينغ من سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، وكانت فرصتها الوحيدة هي الدخول أثناء الليل والبحث عن أدلة.

 

 ومع ذلك ، قامت الجنية باي تشينغ بمسح أكمامها على خد فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 

 

 كيف يمكن أن تخبر الجنية باي تشينغ الحقيقة القاسية لـ فنغ جين هوانغ؟

 

 

 

 

 

 

 ووش!

 

 

 لم تستطع تحمل ذلك.

 

 

 لسوء الحظ ، توفي بو تشينغ في النهاية ، مات في المحنة المرعبة. ولقيت مو ياو حتفها أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 “تنهد …” بينما نظرت إلى وجه ابنتها ، تنهدت الجنية باي تشينغ تنهيدة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذا الضوء الخافت ، بدت وضعيتها المستقيمة بشكل طبيعي وردائها الأبيض اللطيف ضعيفا ومتململا.

 ثانياً ، لم تعرف الجنية باي تشينغ كيف يمكنها إبلاغها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت متعبة حقا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الآن فقط أزالت التنكر وكشفت عن مشاعرها الحقيقية.

 

 

 لماذا سمي النهر السماوي الساقط؟

 

 

 

 في غمضة عين ، سقطت في نوم عميق.

 

 

 داعبت الجنية باي تشينغ بهدوء خد فنغ جين هوانغ. يمكن للحب والعاطفة في نظرتها أن يذوبا الحديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جمع مظهر فنغ جين هوانغ بين الملامح الجيدة لـ فنغ جيو جي و الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في وجهها ، كان بإمكان الجنية باي تشينغ رؤية صورة فنغ جيو جي بشكل غامض.

 

 

 

 

 

 

 كانت قد استعارت العديد من الغو الخالد من مسار المياه لهذه الرحلة ، لمساعدتها على دخول النهر السماوي الساقط.

 

 كان المشهد هادئًا ومظلمًا.

 مات فنغ جيو جي ، وأصبحت فنغ جين هوانغ الآن مصدر قوتها الوحيد لمواصلة الحياة.

 

 

 

 

 استلقت فنغ جين هوانغ على السرير ، ضعيفة وشاحبة دون أي أثر للوردية على وجهها.

 

 

 

 

 في مثل هذه النظرة الصامتة ، مر الوقت وكان الضوء يسطع بالفعل من خارج المقصورة.

 أضاءت الفوانيس في كوخ في وادي الجبل ، وأضاء ضوء خافت.

 

 اتبع النهر السماوي المسار بين هذين الثقبين وارتطم بالقارة الوسطى ، مشكلاً بحرًا داخليًا. في الوقت نفسه ، ارتفع النهر وفتح مسارًا ، مشكلاً أول نهر يمر عبر البر الرئيسي للقارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 لسوء الحظ ، توفي بو تشينغ في النهاية ، مات في المحنة المرعبة. ولقيت مو ياو حتفها أيضًا.

 جعل ضوء الفجر الجنية باي تشينغ تدرك مرور الوقت ، وكان عليها أن تنطلق الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقفت ببطء ، وأخذت خطوات بطيئة نحو الخارج ، وأغلقت الباب بحذر.

 

 

 

 

 

 

 ومن الطبيعي أنها لن تفعل ذلك وقد قامت بالفعل باستعدادات كافية قبل المغادرة.

 

 

 نظرت بعمق إلى الكوخ في الوادي ، غمغمت لنفسها: “هوانغ إر ، انتظري سبعة أيام من أجل والدتك ، أنت بحاجة إلى الاعتناء بنفسك خلال هذه الفترة وتهدئة عقلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن الجنية باي تشينغ قلقة بشأن سلامة فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد كل شيء ، كانت هذه المنطقة المركزية لـ منزل تقارب الروح.

 

 

 كانت الجنية باي تشينغ بملامح بائسة: “هوانغ إر ، أعرف ما تفكرين فيه. أنت تتدربين بشكل يائس لدرجة أنك جرحت نفسك بالفعل خمس أو ست مرات خلال العشرات من الأيام الماضية. لقد حذرتك عندما بدأت الزراعة ، يجب أن تتصرفي وفقًا لما هو طبيعي وأن تكون مسيطرة. ولكن ما تفعلينه هو المزيد من التسرع ، والذي بدلاً من ذلك يجعلك تتقدمين ببطء ، وقد تنهارين وتعرضين حياتك للخطر أيضًا! “

 

 

 

 

 

 

 حتى لو كانت هناك معارك داخلية في الطائفة ، فقد كانت محدودة ولن يتم اتخاذ خطوة ضد فنغ جين هوانغ.

 

 

 كانت قد تلقت مهمة الطائفة للتحقيق في بو تشينغ ، الدليل الذي خلفه فنغ جيو جي.

 

 في ذلك الوقت ، كان بو تشينغ الذي يحتل المرتبة الثامنة في ذروته على وشك مواجهة محنة للاختراق إلى المستوى التاسع. لم يجذب مثل هذا الحدث الضخم انتباه القارة الوسطى فحسب ، بل جذب انتباه المناطق الأربع الأخرى أيضًا.

 

 

 

 

 صعدت الجنية باي تشينغ على السحب والضباب ، وحلقت باتجاه الشمال الغربي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت وجهتها منبع النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لماذا كانت ذاهبة هناك؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت قد تلقت مهمة الطائفة للتحقيق في بو تشينغ ، الدليل الذي خلفه فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان بو تشينغ سيد غو خالد من منزل تقارب الروح وكان لدى الطائفة كميات كبيرة من السجلات عنه والتي بحثت عنها الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى أنها كانت تحسد مو ياو ، حتى بعد موتها ، ماتت مع زوجها. كلاهما لم يخذلا بعضهما البعض ، كانا زوجين في حالة حب كبير مع بعضهما البعض وتوفيا موتًا مسشرفًا.

 في تحقيقها ، اكتشفت الجنية باي تشينغ أن تجارب بو تشينغ كانت في الواقع مشابهة للغاية لتجارب فنغ جيو جي. ما جعلها أكثر اهتماما هو مو ياو عاشقة بو تشينغ.

 في وجهها ، كان بإمكان الجنية باي تشينغ رؤية صورة فنغ جيو جي بشكل غامض.

 

 

 

 جعل ضوء الفجر الجنية باي تشينغ تدرك مرور الوقت ، وكان عليها أن تنطلق الآن.

 

 

 

 

 كانت مو ياو خرافية ذلك الجيل من منزل تقارب الروح ، وعلى عكس الأجيال الأخرى ، كانت رجل حبر وليست إنسانًا.

 

 

 

 

 

 

 سمعت الجنية باي تشينغ عن هذا مرات عديدة في الماضي.

 

 

 لكن رغم ذلك ، وقع بو تشينغ ومو ياو في حب بعضهما البعض من النظرة الأولى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ربما لم يدخل بو تشينغ السهول الشمالية ، لكن مو ياو ذهبت إلى السهول الشمالية ، حتى أنه دخلت أرض البلاط الإمبراطوري المباركة. هل يمكن أن تشارك مو ياو في خطة تدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين؟ “

 

 

 

 

 أضاءت الفوانيس في كوخ في وادي الجبل ، وأضاء ضوء خافت.

 

 

 

 

 عرفت الجنية باي تشينغ أن السبب الذي جعل مو ياو تخاطر بدخول أرض البلاط الإمبراطوري المباركة هو مساعدة زوجها ، بو تشينغ ، على اجتياز محنته.

 

 

 

 من ناحية ، أراد منزل تقارب الروح إخفاء الأخبار لأطول فترة ممكنة لإجراء الترتيبات بسهولة أكبر. فنغ جين هوانغ ، فانية ، لم تكن مؤهلة للمعرفة. بعد كل شيء ، كان تطفل المعلومات على الفانين أسهل بكثير من التطفل على المعلومات من أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 لم تكن الجنية باي تشينغ قلقة بشأن سلامة فنغ جين هوانغ.

 في ذلك الوقت ، كان بو تشينغ الذي يحتل المرتبة الثامنة في ذروته على وشك مواجهة محنة للاختراق إلى المستوى التاسع. لم يجذب مثل هذا الحدث الضخم انتباه القارة الوسطى فحسب ، بل جذب انتباه المناطق الأربع الأخرى أيضًا.

 

 

 شكل بخار الماء اللامتناهي ضبابًا كثيفًا غطى مجموعة واسعة من المناطق المحيطة.

 

 

 

 

 

 عرفت الجنية باي تشينغ أن السبب الذي جعل مو ياو تخاطر بدخول أرض البلاط الإمبراطوري المباركة هو مساعدة زوجها ، بو تشينغ ، على اجتياز محنته.

 لسوء الحظ ، توفي بو تشينغ في النهاية ، مات في المحنة المرعبة. ولقيت مو ياو حتفها أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل أن تتمكن الجنية باي تشينغ من الرد ، طار ضوء سيف آخر ، مما أدى إلى قطع ضفة النهر.

 في الواقع ، كان كل أسياد الغو الخالدين يعرفون ذلك.

 كانت وجهتها منبع النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 لم تكن الجنية باي تشينغ قلقة بشأن سلامة فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 سمعت الجنية باي تشينغ عن هذا مرات عديدة في الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان من الواضح أنه كان من المستحيل القيام بذلك خلال النهار ، كانت الجنية باي تشينغ من سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، وكانت فرصتها الوحيدة هي الدخول أثناء الليل والبحث عن أدلة.

 لكن الآن ، كما تتذكر ، أصبح لديها شعور مختلف ، كما لو كانوا في نفس القارب.

 

 

 كانت وجهتها منبع النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 حتى أنها كانت تحسد مو ياو ، حتى بعد موتها ، ماتت مع زوجها. كلاهما لم يخذلا بعضهما البعض ، كانا زوجين في حالة حب كبير مع بعضهما البعض وتوفيا موتًا مسشرفًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حققت الجنية باي تشينغ مرارًا وتكرارًا وثقبت عقلها ، لكنها لم تكن قادرة على إحراز تقدم كبير. اكتشفت بعض الأدلة في سجلات الطائفة ، وكلها تشير إلى نفس المكان – مصدر النهر السماوي الساقط.

 

 

 لماذا كانت ذاهبة هناك؟

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لعدم وجود اختراق في الجوانب الأخرى ، تحركت الجنية باي تشينغ بشكل حاسم نحو النهر السماوي الساقط للبحث عن المزيد من الأدلة.

 

 

 

 

 ومن الطبيعي أنها لن تفعل ذلك وقد قامت بالفعل باستعدادات كافية قبل المغادرة.

 

 

 

 

 كان مصدر النهر السماوي الساقط هو المكان الذي مات فيه بو تشينغ في الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان منزل تقارب الروح بعيدًا جدًا عن مصدر النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا اعتمدت الجنية باي تشينغ على أساليبها الخاصة ، فستستغرق ما يصل إلى عام للوصول إلى هناك.

 

 

 في مثل هذه النظرة الصامتة ، مر الوقت وكان الضوء يسطع بالفعل من خارج المقصورة.

 

 ومع ذلك ، قامت الجنية باي تشينغ بمسح أكمامها على خد فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 ومن الطبيعي أنها لن تفعل ذلك وقد قامت بالفعل باستعدادات كافية قبل المغادرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد طارت بسرعة ، مستخدمة تشكيلات الغو التابعة لـ منزل تقارب الروح باستمرار في طريقها لنقلها ، في استخدام واحد ، يمكنها السفر لأكثر من مائة ألف لي ، مما يوفر قدرًا كبيرًا من الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تتحرك مباشرة نحو اتجاه منبع نهر النهر السماوي الساقط ، وبدلاً من ذلك تحركت نحو رصيف التنانين اللامعدودة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في نطاق قوة رصيف التنانين اللامعدودة ، استخدمت تشكيلات الغو للنقل لتسريع رحلتها. لقد تواصلت بالفعل مع أسياد الغو الخالدين من رصيف التنانين اللامعدودة ، وعلى الرغم من أنها دفعت ثمناً باهظاً ، إلا أنها تمكنت من توفير قدر كبير من الوقت.

 

 

 مات فنغ جيو جي ، وأصبحت فنغ جين هوانغ الآن مصدر قوتها الوحيد لمواصلة الحياة.

 

 

 

 

 

 

 تحركت بسلاسة نحو النهر السماوي الساقط ، بعد منطقة رصيف التنانين اللامعدودة ، صعدت الجنية باي تشينغ إلى منطقة الطائفة القتالية الخالدة.

 

 

 لكن رغم ذلك ، وقع بو تشينغ ومو ياو في حب بعضهما البعض من النظرة الأولى.

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما كان من قبل ، استخدمت تشكيلات غو النقل الخاصة بهم لتسريع رحلتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد يوم وليلة ، كانت الجنية باي تشينغ المنهكة على بعد ألف لي فقط من منبع النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان أمامها شلال هائل سقط من ارتفاع لا نهاية له.

 

 

 

 

 

 

 كانت الجنية باي تشينغ قد شاهدت بالفعل النهر السماوي الساقط عندما سافرت مع فنغ جيو جي في الماضي.

 

 

 تحطمت مساحة غير محدودة من المياه بشكل كبير في قاع النهر.

 علاوة على ذلك ، فإن هدفها الرئيسي هنا لم يكن الصيد.

 

 

 تحطمت مساحة غير محدودة من المياه بشكل كبير في قاع النهر.

 

 تحت ضوء القمر الضبابي ، بدت ظلال الأشجار وكأنها ترقص.

 

 

 كان ضجيج الشلال مثل طقطقة الرعد المستمرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 شكل بخار الماء اللامتناهي ضبابًا كثيفًا غطى مجموعة واسعة من المناطق المحيطة.

 

 

 لقد طارت بسرعة ، مستخدمة تشكيلات الغو التابعة لـ منزل تقارب الروح باستمرار في طريقها لنقلها ، في استخدام واحد ، يمكنها السفر لأكثر من مائة ألف لي ، مما يوفر قدرًا كبيرًا من الوقت.

 

 لم تتحرك مباشرة نحو اتجاه منبع نهر النهر السماوي الساقط ، وبدلاً من ذلك تحركت نحو رصيف التنانين اللامعدودة.

 

 

 

 

 لماذا سمي النهر السماوي الساقط؟

 

 

الفصل 955: سيوف تعبر القارة الوسطى

 

 

 

 

 

 

 النهر السماوي الساقط ، نهر عملاق سقط من السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مر الوقت ، وغابت الشمس تدريجيًا في الغرب ، وتداخلت خطوط حمراء من الألوان في الأفق ولمع غروب الشمس على وجه الجنية باي تشينغ.

 بالمقارنة مع هذا النهر الضخم ، كانت الجنية باي تشينغ تشبه النملة.

 

 

 

 

 

 

 لكن الآن ، كما تتذكر ، أصبح لديها شعور مختلف ، كما لو كانوا في نفس القارب.

 

 

 كانت الجنية باي تشينغ قد شاهدت بالفعل النهر السماوي الساقط عندما سافرت مع فنغ جيو جي في الماضي.

 

 

 

 

 

 

 “أمي ، لا!” كانت فنغ جين هوانغ شديدة القلق.

 

 

 في الوقت الحالي ، عندما نظرت إلى هذا النهر الضخم مرة أخرى ، لم تستطع تجنب التفكير في فنغ جيو جي ، وهي تشعر بالضيق.

 نظرت بعمق إلى الكوخ في الوادي ، غمغمت لنفسها: “هوانغ إر ، انتظري سبعة أيام من أجل والدتك ، أنت بحاجة إلى الاعتناء بنفسك خلال هذه الفترة وتهدئة عقلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ما زالت تتذكر ما قاله لها فنغ جيو جي في ذلك الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان حول سبب تكوين النهر السماوي الساقط.

 

 

 ما زالت تتذكر ما قاله لها فنغ جيو جي في ذلك الوقت.

 

 

 

 

 

 

 كان فنغ جيو جي قد أخبر الجنية باي تشينغ بثقة أن هناك رأيين حول هذا الموضوع.

 انطلقت أعداد لا تحصى من أضواء السيف من أسفل النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 ربما لم يدخل بو تشينغ السهول الشمالية ، لكن مو ياو ذهبت إلى السهول الشمالية ، حتى أنه دخلت أرض البلاط الإمبراطوري المباركة. هل يمكن أن تشارك مو ياو في خطة تدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين؟ “

 

 

 كان أحدهما أن سقوط النهر السماوي نفسه كان شكلاً من أشكال الكوارث أو المحن ، بينما قال الثاني إنه عندما قاوم بو تشينغ محنته ، كان ضوء سيفه حادًا لدرجة أنه اخترق على الفور السماء البيضاء إلى السماء السوداء.

 فجأة ، فتحت عينيها ، ناظرة إلى النهر السماوي الساقط البعيد بدهشة.

 

 

 

 تم قطع هذا الوحش المقفر القوي والقوي على الفور إلى قسمين بواسطة ضوء السيف.

 

 

 

 

 وقد واجه بو تشينغ محنته خلال النهار.

 

 

 كانت الوحوش المقفرة الأقدم تمتلك قوة معركة من المرتبة الثامنة.

 

 ألا يبقى عادة في مجرى النهر ويقوم بدوريات على أراضيه؟ لماذا خرج فجأة من النهر؟ ” كانت الجنية باي تشينغ في حيرة ، لكنها تراجعت بسرعة ، وحافظت على مسافة من ثور العيون اللامعدودة الصافية هذا.

 

 

 

 

 وهكذا اخترق ضوء السيف هذا ثقبًا ضخمًا في السماء البيضاء ، واستمر حتى السماء السوداء ، حيث شكل ثقبًا صغيرًا في الطبقة السفلية من السماء السوداء.

 

 

 

 

 

 

 تم قطع هذا الوحش المقفر القوي والقوي على الفور إلى قسمين بواسطة ضوء السيف.

 

 

 لقد حدث أنه فوق هاتين الفتحتين كان هناك نهر سماوي مهيب.

 

 

 تحطمت مساحة غير محدودة من المياه بشكل كبير في قاع النهر.

 

 كان أمامها شلال هائل سقط من ارتفاع لا نهاية له.

 

 

 

 

 اتبع النهر السماوي المسار بين هذين الثقبين وارتطم بالقارة الوسطى ، مشكلاً بحرًا داخليًا. في الوقت نفسه ، ارتفع النهر وفتح مسارًا ، مشكلاً أول نهر يمر عبر البر الرئيسي للقارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سألت الجنية باي تشينغ ، أيهما أكثر منطقية بين هذين الرأيين؟

 في ذلك الوقت ، كان بو تشينغ الذي يحتل المرتبة الثامنة في ذروته على وشك مواجهة محنة للاختراق إلى المستوى التاسع. لم يجذب مثل هذا الحدث الضخم انتباه القارة الوسطى فحسب ، بل جذب انتباه المناطق الأربع الأخرى أيضًا.

 

 

 

 في الواقع ، كان كل أسياد الغو الخالدين يعرفون ذلك.

 

 

 

 

 أجاب فنغ جيو جي بابتسامة: “أنا أيضًا لست متأكدًا جدًا. لكن الرأي الثاني يمكن أن يفسر التغيير في تدفق المياه. خلال النهار ، يتدفق النهر السماوي الساقط بزخم قوي للغاية ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة غير قادرين على مقاومة هذا الزخم. وأثناء الليل ، يتباطأ تدفق النهر السماوي الساقط إلى الحد الذي لا يستطيع فيه أسياد الغو الخالدون من الرتبة السابعة أن يقاوموه “.

 قرقرت المياه عندما امتد رأس الوحش العملاق من تحت النهر ، كاشفاً عن أطراف قرنيه.

 

 كانت الجنية باي تشينغ بملامح بائسة: “هوانغ إر ، أعرف ما تفكرين فيه. أنت تتدربين بشكل يائس لدرجة أنك جرحت نفسك بالفعل خمس أو ست مرات خلال العشرات من الأيام الماضية. لقد حذرتك عندما بدأت الزراعة ، يجب أن تتصرفي وفقًا لما هو طبيعي وأن تكون مسيطرة. ولكن ما تفعلينه هو المزيد من التسرع ، والذي بدلاً من ذلك يجعلك تتقدمين ببطء ، وقد تنهارين وتعرضين حياتك للخطر أيضًا! “

 

 

 

 

 

 

 كانت الطبيعة لا حدود ولا مثيل لها. حتى أسياد الغو الخالدين بدو غير مهمين عند مقارنتهم به.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لإنهاء ذكرياتها ، ركزت نظرات الجنية باي تشينغ.

 لإنهاء ذكرياتها ، ركزت نظرات الجنية باي تشينغ.

 

 

 مر الوقت ، وغابت الشمس تدريجيًا في الغرب ، وتداخلت خطوط حمراء من الألوان في الأفق ولمع غروب الشمس على وجه الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 كانت وجهتها منبع النهر السماوي الساقط.

 

 

 كانت قد استعارت العديد من الغو الخالد من مسار المياه لهذه الرحلة ، لمساعدتها على دخول النهر السماوي الساقط.

 

 

 بعد يوم وليلة ، كانت الجنية باي تشينغ المنهكة على بعد ألف لي فقط من منبع النهر السماوي الساقط.

 

 كانت قد استعارت العديد من الغو الخالد من مسار المياه لهذه الرحلة ، لمساعدتها على دخول النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان من الواضح أنه كان من المستحيل القيام بذلك خلال النهار ، كانت الجنية باي تشينغ من سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، وكانت فرصتها الوحيدة هي الدخول أثناء الليل والبحث عن أدلة.

 فاضت مياه النهر ، وغطت المياه كل المناطق المحيطة.

 

 حققت الجنية باي تشينغ مرارًا وتكرارًا وثقبت عقلها ، لكنها لم تكن قادرة على إحراز تقدم كبير. اكتشفت بعض الأدلة في سجلات الطائفة ، وكلها تشير إلى نفس المكان – مصدر النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 كان لا يزال نهارًا في الوقت الحالي ، خفضت الجنية باي تشينغ سرعتها واقتربت ببطء من النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت تنوي انتظار حلول الظلام قبل أن تدخل مجرى النهر.

 

 

 لقد طارت بسرعة ، مستخدمة تشكيلات الغو التابعة لـ منزل تقارب الروح باستمرار في طريقها لنقلها ، في استخدام واحد ، يمكنها السفر لأكثر من مائة ألف لي ، مما يوفر قدرًا كبيرًا من الوقت.

 

 لم تكن الجنية باي تشينغ قلقة بشأن سلامة فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 مر الوقت ، وغابت الشمس تدريجيًا في الغرب ، وتداخلت خطوط حمراء من الألوان في الأفق ولمع غروب الشمس على وجه الجنية باي تشينغ.

 

 

الفصل 955: سيوف تعبر القارة الوسطى

 

 

 

 عندما كانت على وشك أن تنأى بنفسها عن ثور العيون اللامعدودة الصافية ، خرج ضوء سيف فجأة من قاع النهر.

 

 

 فجأة ، فتحت عينيها ، ناظرة إلى النهر السماوي الساقط البعيد بدهشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هدير!

 

 

 

 

 مر الوقت ، وغابت الشمس تدريجيًا في الغرب ، وتداخلت خطوط حمراء من الألوان في الأفق ولمع غروب الشمس على وجه الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 قرقرت المياه عندما امتد رأس الوحش العملاق من تحت النهر ، كاشفاً عن أطراف قرنيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا رأس ثور ضخم ، وكانت القرون منحنية.

 

 

 

 

 

 

 “أمي ، لا!” كانت فنغ جين هوانغ شديدة القلق.

 

 

 “الوحش المقفر الأقدم ثور العيون اللامعدودة الصافية!” كانت الجنية باي تشينغ شاحبة حيث أدركت هوية هذا الوحش الشرس.

 

 

 كان فنغ جيو جي قد أخبر الجنية باي تشينغ بثقة أن هناك رأيين حول هذا الموضوع.

 

 

 

 

 

 

 لم يكن النهر السماوي الساقط آمنًا.

 

 

 لسوء الحظ ، توفي بو تشينغ في النهاية ، مات في المحنة المرعبة. ولقيت مو ياو حتفها أيضًا.

 

 

 

 كانت الجنية باي تشينغ بملامح بائسة: “هوانغ إر ، أعرف ما تفكرين فيه. أنت تتدربين بشكل يائس لدرجة أنك جرحت نفسك بالفعل خمس أو ست مرات خلال العشرات من الأيام الماضية. لقد حذرتك عندما بدأت الزراعة ، يجب أن تتصرفي وفقًا لما هو طبيعي وأن تكون مسيطرة. ولكن ما تفعلينه هو المزيد من التسرع ، والذي بدلاً من ذلك يجعلك تتقدمين ببطء ، وقد تنهارين وتعرضين حياتك للخطر أيضًا! “

 

 

 إلى جانب الشلال المهيب ، كانت هناك أيضًا كميات كبيرة من الوحوش القديمة المقفرة والوحوش المقفرة الأقدم التي تعيش في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان ثور العيون اللامعدودة الصافية وحشًا مقفرًا أقدم وواحدًا من السادة الذين عاشوا في قاع نهر النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ألا يبقى عادة في مجرى النهر ويقوم بدوريات على أراضيه؟ لماذا خرج فجأة من النهر؟ ” كانت الجنية باي تشينغ في حيرة ، لكنها تراجعت بسرعة ، وحافظت على مسافة من ثور العيون اللامعدودة الصافية هذا.

 مثل الصاعقة ، اخترق عيون ثور العيون اللامعدودة الصافية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الوحوش المقفرة الأقدم تمتلك قوة معركة من المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تستطع الجنية باي تشينغ هزيمة هذا الثور العملاق.

 

 

 لماذا سمي النهر السماوي الساقط؟

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، فإن هدفها الرئيسي هنا لم يكن الصيد.

 

 

 قرقرت المياه عندما امتد رأس الوحش العملاق من تحت النهر ، كاشفاً عن أطراف قرنيه.

 

 لكن الآن ، كما تتذكر ، أصبح لديها شعور مختلف ، كما لو كانوا في نفس القارب.

 

 

 

 

 كانت الجنية باي تشينغ حذرة أثناء تنهيدة سوء حظها. مع ظهور ثور العيون اللامعدودة الصافية ، كان لديها شعور مشؤوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما كانت على وشك أن تنأى بنفسها عن ثور العيون اللامعدودة الصافية ، خرج ضوء سيف فجأة من قاع النهر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثل الصاعقة ، اخترق عيون ثور العيون اللامعدودة الصافية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم قطع هذا الوحش المقفر القوي والقوي على الفور إلى قسمين بواسطة ضوء السيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اتبع النهر السماوي المسار بين هذين الثقبين وارتطم بالقارة الوسطى ، مشكلاً بحرًا داخليًا. في الوقت نفسه ، ارتفع النهر وفتح مسارًا ، مشكلاً أول نهر يمر عبر البر الرئيسي للقارة الوسطى.

 تناثر الدم والأعضاء الداخلية اللانهائية ، مما أدى إلى تلوين النهر القريب بلون أحمر دموي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 إلى جانب الشلال المهيب ، كانت هناك أيضًا كميات كبيرة من الوحوش القديمة المقفرة والوحوش المقفرة الأقدم التي تعيش في الداخل.

 ووش!

 بعد يوم وليلة ، كانت الجنية باي تشينغ المنهكة على بعد ألف لي فقط من منبع النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل أن تتمكن الجنية باي تشينغ من الرد ، طار ضوء سيف آخر ، مما أدى إلى قطع ضفة النهر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التالية ، تم فتح صدع طويل على الأرض ، كما لو كان توفو دقيقًا ، وتدفقت كميات كبيرة من الماء نحو الفضاء بسرعة.

 كان مصدر النهر السماوي الساقط هو المكان الذي مات فيه بو تشينغ في الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 فاضت مياه النهر ، وغطت المياه كل المناطق المحيطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صدمت الجنية باي تشينغ للغاية.

 كان أمامها شلال هائل سقط من ارتفاع لا نهاية له.

 

 

 

 سألت الجنية باي تشينغ ، أيهما أكثر منطقية بين هذين الرأيين؟

 

 

 

 بالمقارنة مع هذا النهر الضخم ، كانت الجنية باي تشينغ تشبه النملة.

 مالذي جرى؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ماذا كان هذا الوضع؟

 

 

 

 

 كانت متعبة حقا.

 

 

 

 

 كان لنور السيف قوة لدرجة أن رعبه قد وصل إلى أقصى الحدود. تم قطع الوحش المقفر الأقدم بسهولة مثل الخضار.

 

 

 كانت الطبيعة لا حدود ولا مثيل لها. حتى أسياد الغو الخالدين بدو غير مهمين عند مقارنتهم به.

 

 

 

 

 

 كان حول سبب تكوين النهر السماوي الساقط.

 ووش ووووش!

 

 

 كان لا يزال نهارًا في الوقت الحالي ، خفضت الجنية باي تشينغ سرعتها واقتربت ببطء من النهر السماوي الساقط.

 

 كانت تنوي انتظار حلول الظلام قبل أن تدخل مجرى النهر.

 

 

 

 

 انطلقت أعداد لا تحصى من أضواء السيف من أسفل النهر السماوي الساقط.

 لم تستطع تحمل ذلك.

 

 تحطمت مساحة غير محدودة من المياه بشكل كبير في قاع النهر.

 

 

 

 

 

 حتى لو كانت هناك معارك داخلية في الطائفة ، فقد كانت محدودة ولن يتم اتخاذ خطوة ضد فنغ جين هوانغ.

 مثل الألعاب النارية ، حلقت أضواء السيف في كل مكان ، تاركة النهر السماوي الساقط قبل أن تختفي بسرعة من على مرأى الجنية باي تشينغ.

 ووش!

 

 

 

 

 

 

 

 

 السيوف تجتاز القارة الوسطى!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط