نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-999

999 قطعة شطرنج ، لاعب شطرنج

999 قطعة شطرنج ، لاعب شطرنج

الفصل 999: قطعة شطرنج ، لاعب شطرنج

 

 

 

 

 

 

 

 

 “في جبل يي تيان ، أقوى شخص هو الزعيم السابق لعشيرة شياو شياو شان. أسفله يوجد سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ ، وهما من أسياد الغو من المسار الشيطاني . هؤلاء الثلاثة جميعهم من أسياد الغو من الرتبة الخامسة . في رأيي ، يجب أن نتصرف ببطء ، ونقوم بدعوة المزيد من أعضاء المسار الصالح للانضمام إلينا ، وهذا سيجعل المعركة أكثر ضمانًا ، ويمكننا منع هذه الشياطين من الهروب أيضًا “. اقترح زعيم عشيرة من المرتبة الرابعة.

 

 

 

 عانى أسياد الغو من المسار الشيطاني من خسائر أثقل وأثقل ، وكانت المعركة تميل لصالح المسار الصالح.

 “لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، فقد بدأت بداية جيدة. لقد قمت بتحويل أكبر قدر من إرادة المعركة. طالما احتفظت بهذه الميزة ، فإن منزل الغو الخالد هو ملكي. “

 

 

 

 

 كان هناك شخص واحد فقط نام بشكل سليم ، كان فانغ يوان.

 

 

 

 

 حفز الشيخ السامي لعشيرة شياو نفسه سرًا ، لكنه كان أيضًا مدركًا داخليًا: كانت الصعوبة الأكبر في الحفاظ على ميزته الحالية.

 

 

 

 

 تم إلهام الشياطين ، وكانوا معجبين بحماس وتطلعات شياو شان.

 

 

 

 

 وفقًا للقواعد ، كان الثاني الذي اعتلى المسرح هو بيدق لسيدة الغو الخالدة من عشيرة وو ، وو دانغ تشي.

 

 

 

 

 فقط فانغ يوان ، على الرغم من وجود تعبير قلق وشرس عليه ، كان لديه راحة البال.

 

 كان حوله العديد من أسيا الغو.

 

 

 سيدة الغو الخالدة من عشيرة وو هذه كانت شخصية ثاقبة. اختارت شخصًا بمستوى زراعة أقل ، مثل تكلفة دخول جبل يي تيان في وقت سابق.

 

 

 كان جميع أسياد الغو من الرتبة الرابعة والخامسة مبتهجين سراً وتجمعوا حول شياو شان. لكن ما تبقى من أسياد الغو من المرتبة الثانية والثالثة كان لديهم تعبيرات شاحبة.

 

 

 

 

 

 

 “آمل ألا يخيب شياو شان ظني لاحقًا.”

 

 

 كان شياو شان قد أنهى للتو كلماته ، لكن لم يكن هناك استجابة تذكر.

 

 

 

 

 

 

 كانت أمنية الشيخ السامي لعشيرة شياو شيئًا لم يكن أعضاء الغو الخالدون الآخرون على الحدود الجنوبية راغبين في حدوثه.

 

 

 في هذه المعركة المفاجئة ، قاتل أسياد الغو من المسار الشيطاني ضد موجات مجموعات الوحوش وتقدموا إلى الأمام ، مما تسبب في وفاة العديد من أسياد الغو على طول الطريق.

 

 

 

 

 

 كانت أفكار شياو شان دقيقة للغاية ، لكنه بالغ في تقدير قدرة أسياد الغو من المسار الشيطاني على التعاون.

 في الوقت الحالي ، خلق سلف عشيرة شياو ميزة كبيرة ، أراد أسياد الغو الخالدون من الحدود الجنوبية رؤية شياو شان مهزومًا أو حتى مقتولًا ، حتى تختفي ميزة سلف عشيرة شياو ، وستتاح لهم الفرصة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وصل وو شين تونغ بالقرب من جبل يي تيان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الجميع ، أنا أتحمل مهمة ذات أهمية قصوى للعشيرة. لإبادة الشر سندفع أي ثمن! ” أشار إلى جبل يي تيان ، وكان تعبيره صارمًا حيث ارتفعت نيته في القتال ، إلى جانب إرادته في المعركة.

 كان أحدهم من شيوخ عشيرة وو ، يحرس وو شين تونغ. كان الاثنان الآخران من زعماء العشائر في القرى التي كانت تابعة لعشيرة وو.

 

 يمكن سماع شخيره في الكهف بأكمله.

 

 

 

 

 

 بدون أي تعاون ، كان أسياد الغو من المسار الشيطاني مجرد غوغاء.

 كان حوله العديد من أسيا الغو.

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى جبل يي تيان.

 

 

 ومن بين هؤلاء ، كان أصحاب أعلى زراعة ثلاثة أسياد غو من الرتبة الرابعة.

 

 

 “في جبل يي تيان ، أقوى شخص هو الزعيم السابق لعشيرة شياو شياو شان. أسفله يوجد سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ ، وهما من أسياد الغو من المسار الشيطاني . هؤلاء الثلاثة جميعهم من أسياد الغو من الرتبة الخامسة . في رأيي ، يجب أن نتصرف ببطء ، ونقوم بدعوة المزيد من أعضاء المسار الصالح للانضمام إلينا ، وهذا سيجعل المعركة أكثر ضمانًا ، ويمكننا منع هذه الشياطين من الهروب أيضًا “. اقترح زعيم عشيرة من المرتبة الرابعة.

 

 من بينهم ، قال سيد غو من الرتبة الثالثة باكتئاب: “أيها القائد ، يجب أن نتراجع. إن المسار الصالح قوي للغاية ، ومن الطبيعي ألا ننتصر. لكن يمكننا دائمًا أن نقاوم في يوم آخر. يجب أن نترك هذا المكان الخطير ونجد جبلًا آخر لإعادة بناء قرية يي تيان ، وهذا ممكن أيضًا “.

 

 

 

 

 كان أحدهم من شيوخ عشيرة وو ، يحرس وو شين تونغ. كان الاثنان الآخران من زعماء العشائر في القرى التي كانت تابعة لعشيرة وو.

 اندفعت الوحوش البرية عبر أسياد الغو من المسار الشيطاني واعتدت عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

 شياو شان كان يغلق عينيه ويستريح ، عند سماعه هذا الصوت ، فتح عينيه ورأى فانغ يوان ، ابتسم بخفة وقال بصوت عال: “هذا الرجل ليس لديه مخاوف.”

 كان وو شين تونغ من المرتبة الرابعة في مسار الاستعباد في مرحلة الذروة ، وكان نحيفًا وله وجه شاحب ، كان يسعل من وقت لآخر ، مثل عالم مريض ، لم يستطع حتى الوقوف في الرياح الباردة لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن لم يجرؤ أحد على النظر إليه باحتقار ، لأنه طور طريق الاستعباد. سمح له هذا المسار بمحاربة العديد من الناس بمفرده.

 

 

 

 

 

 

 كانت أفكار شياو شان دقيقة للغاية ، لكنه بالغ في تقدير قدرة أسياد الغو من المسار الشيطاني على التعاون.

 

 

 “في جبل يي تيان ، أقوى شخص هو الزعيم السابق لعشيرة شياو شياو شان. أسفله يوجد سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ ، وهما من أسياد الغو من المسار الشيطاني . هؤلاء الثلاثة جميعهم من أسياد الغو من الرتبة الخامسة . في رأيي ، يجب أن نتصرف ببطء ، ونقوم بدعوة المزيد من أعضاء المسار الصالح للانضمام إلينا ، وهذا سيجعل المعركة أكثر ضمانًا ، ويمكننا منع هذه الشياطين من الهروب أيضًا “. اقترح زعيم عشيرة من المرتبة الرابعة.

 صُدم جميع أسياد الغو بسلوك شياو شان ، وتحدثوا بسرعة ووافقوا على القتال حتى الموت.

 

 

 

 

 

 

 

 كان وو شين تونغ شخصًا ماهرًا ، ببضع كلمات فقط ، بدد شكوك الجميع ورفع معنويات المجموعة.

 تحول تعبير وو شين تونغ إلى قاتم ، وأراد القيام بذلك أيضًا ، لكن هذه المهمة كانت مهمة قسرية من قبل العشيرة ، وقد أعطوه وقتًا معينًا. لقد كان صارمًا ومسرعًا للغاية ، ولم يستطع وو شين تونغ إلا أن يشتبه في أنه أصبح تضحية في صراع سياسي لعشيرته.

 

 

 

 

 جذب صوته انتباه الجميع.

 

 

 

 

 لقد بذل كل جهده واستخدم شبكته لتجنيد كل هؤلاء الأشخاص من حوله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن سرعان ما أصبحت هجمات أسياد الغو من المسار الشيطاني متناثرة. بعد كل شيء ، كان لدى أسياد الغو الفانين جوهر بدائي محدود.

 لن يفهم وو شين تونغ حقيقة جبل يي تيان حتى بعد الموت. كل أسياد الغو الكبار والأقوياء هؤلاء كانوا مجرد أدوات لمسابقة القمار لـ أسياد الغو الخالدين. من المؤكد أنه لم يكن يعرف ، في هذا الوقت ، كم كان عدد أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية يوجهون انتباههم إليه.

 

 

 في هذه المعركة المفاجئة ، قاتل أسياد الغو من المسار الشيطاني ضد موجات مجموعات الوحوش وتقدموا إلى الأمام ، مما تسبب في وفاة العديد من أسياد الغو على طول الطريق.

 

 

 

 

 

 

 “لا داعي للقول بعد الآن. طالما أن الجميع يحميني ، حتى لو كان لديهم قوة معركة من الرتبة الخامسة ، إلى متى يمكنهم الصمود ضد الوحوش؟ بمجرد أن يتم إنفاق جوهرهم البدائي ، فإن إنجاز قتل الرتبة الخامسة سيكون ملكك بالكامل. علاوة على ذلك ، سأذهب شخصيا ، لدي بعض الثقة بالطبع ، لماذا أرسل نفسي للموت؟ “

 

 

 

 

 فقط فانغ يوان ، على الرغم من وجود تعبير قلق وشرس عليه ، كان لديه راحة البال.

 

 بعد معركة عنيفة ، مات اثنان من أسياد الغو من الرتبة الرابعة من المسار الصالح ، بينما تراجع وو شين تونغ بإصابات خطيرة.

 

 

 كان وو شين تونغ شخصًا ماهرًا ، ببضع كلمات فقط ، بدد شكوك الجميع ورفع معنويات المجموعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحركوا بسرعة ، كانوا يحاولون شن هجوم تسلل.

 

 

 

 

 “عظيم…”

 

 

 

 شاهد فريق أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية المعركة وهم يبدون تعابير الفرح.

 بعد لحظة ، كان الجبل مغطى بمجموعات من الوحوش ، وتحت تلاعب وو شين تونغ ، اتجهوا نحو جبل يي تيان.

 في الوقت الحالي ، خلق سلف عشيرة شياو ميزة كبيرة ، أراد أسياد الغو الخالدون من الحدود الجنوبية رؤية شياو شان مهزومًا أو حتى مقتولًا ، حتى تختفي ميزة سلف عشيرة شياو ، وستتاح لهم الفرصة.

 

 

 

 كما قال ذلك ، ومض ضوء حاد في عيني شياو شان وهو يقف ويهاجم.

 

 

 

 كان أسياد الغو من المسار الشيطاني يتقلبون ويتحركون ، ويفكرون في المعركة اليائسة غدًا ، لم يتمكنوا من النوم.

 في الوقت الحالي ، لا تزال قرية يي تيان قيد البناء.

 

 

 في الوقت الحالي ، لا تزال قرية يي تيان قيد البناء.

 

 ضد مجموعات الوحوش الضخمة ، لم يعطوا الأولوية للدفاع عن النقاط الاستراتيجية ، وهذا ما أراد وو شين تونغ رؤيته.

 

 

 

 

 كان أسياد الغو من المسار الشيطاني في حالة من الفوضى ، وقد اعتادوا القتال بمفردهم ، على الرغم من أن شياو شان كان يحاول تجميع رجاله معًا وتنظيمهم ، لم يكن هناك تأثير يذكر على المدى القصير.

 “سيدي ، طلب سلف عشيرة شياو مقابلتك ، لكنك لم توافق على ذلك. إنه سيد غو خالد من المرتبة السابعة ، لقد كان بالفعل في الخارج لمدة ساعتين. ألن يكون الأمر سيئًا إذا واصلنا المضي قدمًا؟ ” سأل لو زوان فنغ بعناية ورفق.

 

 

 

 وفقًا للقواعد ، كان الثاني الذي اعتلى المسرح هو بيدق لسيدة الغو الخالدة من عشيرة وو ، وو دانغ تشي.

 

 

 

 

 كان شياو شان قلقًا للغاية ، فقد كان يفكر: “لقد تم بناء قرية يي تيان للتو ، ونحن على وشك الانتهاء فقط. هذه هي معركتي الأولى ضد المسار الصالح ، قرية يي تيان مثل لافتة ، لا يمكن أن تسقط! بمجرد أن تسقط ، ستعاني معنوياتنا ، إنها مثل الضربة الشديدة التي ستجعلنا نتعثر إلى الأبد. لنفقد سمعتنا ، من سيأتي إلى هنا وينضم إلي؟ “

 

 

 

 

 قام الزعيم الآخر من الرتبة الرابعة من عشيرة وو بمنعهم بشدة ، في اللحظة الحاسمة ، جاءت مجموعة من الطيور الطائرة وأنقذت وو شين تونغ من هدف المسار الشيطاني لقتله.

 

 “عظيم…”

 

 

 بالتفكير في هذا ، أمر شياو شان على الفور أسياد الغو من المسار الشيطاني للدفاع عن قرية يي تيان بحياتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أفكار شياو شان دقيقة للغاية ، لكنه بالغ في تقدير قدرة أسياد الغو من المسار الشيطاني على التعاون.

 سرعان ما امتلأ الكهف برائحة مقززة من الدم والعرق والبول والبراز المختلطة معًا.

 

 

 

 كان شياو شان و سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ من الرتبة الخامسة ، وقد أجبروا على وضع يائس ، وكان عليهم مهاجمة المسار الصالح.

 

 

 

 

 إذا حارب أسياد الغو من المسار الشيطاني أسياد الغو من المسار الصالح واحدًا لواحد ، فعادة ما يربحون أكثر مما يخسرونه. لكن عندما يكون هناك الكثير من الناس ، إذا كانت لديهم أعداد زوجية ، فعادة ما ينتصر المسار الصالح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدون أي تعاون ، كان أسياد الغو من المسار الشيطاني مجرد غوغاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضد مجموعات الوحوش الضخمة ، لم يعطوا الأولوية للدفاع عن النقاط الاستراتيجية ، وهذا ما أراد وو شين تونغ رؤيته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عانى أسياد الغو من المسار الشيطاني من خسارة ، وكانت معنوياتهم منخفضة.

 في البداية ، مات عدد كبير من الوحوش البرية من هجوم أسياد الغو الشيطانيين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن سرعان ما أصبحت هجمات أسياد الغو من المسار الشيطاني متناثرة. بعد كل شيء ، كان لدى أسياد الغو الفانين جوهر بدائي محدود.

 كان لسلف عشيرة شياو تعبير مظلم ، حدق في شياو شان بثبات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اندفعت الوحوش البرية عبر أسياد الغو من المسار الشيطاني واعتدت عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عانى أسياد الغو من المسار الشيطاني من خسائر أثقل وأثقل ، وكانت المعركة تميل لصالح المسار الصالح.

 اندفعت الوحوش البرية عبر أسياد الغو من المسار الشيطاني واعتدت عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

 بعد معركة عنيفة ، مات اثنان من أسياد الغو من الرتبة الرابعة من المسار الصالح ، بينما تراجع وو شين تونغ بإصابات خطيرة.

 “جيد.”

 

 

 كان أحدهم من شيوخ عشيرة وو ، يحرس وو شين تونغ. كان الاثنان الآخران من زعماء العشائر في القرى التي كانت تابعة لعشيرة وو.

 

 تحركوا بسرعة ، كانوا يحاولون شن هجوم تسلل.

 

 

 

 

 “عظيم…”

 

 

 

 

 

 

 شاهد فريق أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية المعركة وهم يبدون تعابير الفرح.

 

 

 شاهد فريق أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية المعركة وهم يبدون تعابير الفرح.

 في هذه الليلة ، كان لاعب الشطرنج ، سلف عشيرة شياو ، يشعر أيضًا بالقلق .

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لسلف عشيرة شياو تعبير مظلم ، حدق في شياو شان بثبات.

 بعد القتال اليوم في جبل يي تيان ، غادر مكان إقامته ووصل إلى قمة جبل. وقف لفترة طويلة تحت رياح الجبل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان شياو شان من المحاربين القدامى في ساحة المعركة ، وكان يعلم أن الوضع لا يمكن أن يستمر ، وصرخ: “الخبراء من الرتبة الرابعة والخامسة ، تعالوا معي واقتلوا سيد الغو من مسار الاستعباد ! أي شخص آخر ، تراجع أثناء القتال “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن سرعان ما أصبحت هجمات أسياد الغو من المسار الشيطاني متناثرة. بعد كل شيء ، كان لدى أسياد الغو الفانين جوهر بدائي محدود.

 في الوضع الحالي ، كان المسار الشيطاني يعاني من خسائر فادحة. في غضون ذلك ، على الرغم من أن المسار الصالح كان قليل العدد ، إلا أنهم لم يفقدوا أحداً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الجميع يعلم أن القتال وحده لن يؤدي إلى نهاية جيدة. فقط من خلال الاعتماد على بعضهم البعض وشق طريق من الدم يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 خف تعبير شياو شان: “أعلم أن الجميع يمرون بأوقات عصيبة ، هناك إصابات. لكن لا توجد إصابة يمكن مقارنتها بإخواننا الذين ضحوا بأنفسهم اليوم ، أليس كذلك؟ الجميع ، استريحوا في هذا الكهف اليوم ، غدًا ، سنجمع قواتنا ونقاتل في سبيل قتل وو شين تونغ ، ولن نرتاح حتى وفاته! “

 

 

 

 

 تلقت كلمات شياو شان استجابة سريعة.

 

 

 

 

 في الوضع الحالي ، كان المسار الشيطاني يعاني من خسائر فادحة. في غضون ذلك ، على الرغم من أن المسار الصالح كان قليل العدد ، إلا أنهم لم يفقدوا أحداً.

 

 

 

 

 كان جميع أسياد الغو من الرتبة الرابعة والخامسة مبتهجين سراً وتجمعوا حول شياو شان. لكن ما تبقى من أسياد الغو من المرتبة الثانية والثالثة كان لديهم تعبيرات شاحبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الأشخاص الذين قاموا بالهجوم كانوا أقوياء ، بغض النظر عن أي شيء ، إذا تمكنوا من الخروج من الحصار ، فيمكنهم الهروب بمفردهم.

 لن يفهم وو شين تونغ حقيقة جبل يي تيان حتى بعد الموت. كل أسياد الغو الكبار والأقوياء هؤلاء كانوا مجرد أدوات لمسابقة القمار لـ أسياد الغو الخالدين. من المؤكد أنه لم يكن يعرف ، في هذا الوقت ، كم كان عدد أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية يوجهون انتباههم إليه.

 

 

 

 

 

 أصبحت سماء الليل أكثر قتامة ، ولم يكن الكهف الجبلي كبيرًا ، ولم يكن هناك مساحة كبيرة لنوم أسياد الغو من المسار الشيطاني.

 

 

 لكن أسياد الغو الذين بقوا محاطين بمجموعات من الوحوش ، لم يكن هناك مكان يمكنهم الذهاب إليه ، يمكنهم فقط انتظار التعزيزات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فقط فانغ يوان ، على الرغم من وجود تعبير قلق وشرس عليه ، كان لديه راحة البال.

 

 

 “لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، فقد بدأت بداية جيدة. لقد قمت بتحويل أكبر قدر من إرادة المعركة. طالما احتفظت بهذه الميزة ، فإن منزل الغو الخالد هو ملكي. “

 

 

 

 تم إلهام الشياطين ، وكانوا معجبين بحماس وتطلعات شياو شان.

 

 

 حتى لو توسعت مجموعات الوحش مئة مرة ، لم تكن لتشكل تهديدًا له. علاوة على ذلك ، كان لديه معرفة بحياته السابقة ، وكان يعرف ما سيحدث.

 

 

 

 

 

 

 ضد مجموعات الوحوش الضخمة ، لم يعطوا الأولوية للدفاع عن النقاط الاستراتيجية ، وهذا ما أراد وو شين تونغ رؤيته.

 

 

 كما هو متوقع ، كانت التطورات التالية تقريبًا هي نفسها كما في حياته السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أمنية الشيخ السامي لعشيرة شياو شيئًا لم يكن أعضاء الغو الخالدون الآخرون على الحدود الجنوبية راغبين في حدوثه.

 في هذه المعركة المفاجئة ، قاتل أسياد الغو من المسار الشيطاني ضد موجات مجموعات الوحوش وتقدموا إلى الأمام ، مما تسبب في وفاة العديد من أسياد الغو على طول الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن في النهاية ، تمكنوا من الوصول إلى وو شين تونغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان شياو شان و سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ من الرتبة الخامسة ، وقد أجبروا على وضع يائس ، وكان عليهم مهاجمة المسار الصالح.

 

 

 

 

 “آمل ألا يخيب شياو شان ظني لاحقًا.”

 

 

 

 

 بعد معركة عنيفة ، مات اثنان من أسياد الغو من الرتبة الرابعة من المسار الصالح ، بينما تراجع وو شين تونغ بإصابات خطيرة.

 

 

 شياو شان كان يغلق عينيه ويستريح ، عند سماعه هذا الصوت ، فتح عينيه ورأى فانغ يوان ، ابتسم بخفة وقال بصوت عال: “هذا الرجل ليس لديه مخاوف.”

 

 

 

 

 

 

 قام الزعيم الآخر من الرتبة الرابعة من عشيرة وو بمنعهم بشدة ، في اللحظة الحاسمة ، جاءت مجموعة من الطيور الطائرة وأنقذت وو شين تونغ من هدف المسار الشيطاني لقتله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى جبل يي تيان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في تلك الليلة ، جمع شياو شان أعضاء المسار الشيطاني المتبقين في كهف معين.

 كان هذا الكهف الذي اختاره شياو شان خصيصًا ، وكان من السهل عليهم مراقبة بعضهم البعض. إذا كانوا بحاجة إلى استخدام المرحاض ، فعليهم فعل ذلك في الكهف.

 

 

 

 

 

 

 

 رفع سيفه وقتل سيد الغو ذاك على الفور ، صارخًا: “هذا الشخص يحاول أن يهز أرواحنا ، إنه يستحق الموت! إذا تجرأ أي شخص على طلب التراجع ، فسوف ينتهي بك الأمر مثله! “

 كان مغمورًا بالدماء ، وكانت عيناه ملطختين بها عندما صرخ بصوت أجش: “وو شين تونغ لم يمت بعد ، إنه تهديد حقيقي. طالما أنه على قيد الحياة ، فسوف نواجه خطر المد المستمر من الوحوش. نحن بحاجة لقتله ، وإلا فلن يتم بناء قرية يي تيان “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان شياو شان قد أنهى للتو كلماته ، لكن لم يكن هناك استجابة تذكر.

 

 

 

 

 كما هو متوقع ، كانت التطورات التالية تقريبًا هي نفسها كما في حياته السابقة.

 

 كما هو متوقع ، كانت التطورات التالية تقريبًا هي نفسها كما في حياته السابقة.

 

 

 عانى أسياد الغو من المسار الشيطاني من خسارة ، وكانت معنوياتهم منخفضة.

 

 

 شاهد فريق أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية المعركة وهم يبدون تعابير الفرح.

 

 

 

 

 

 

 من بينهم ، قال سيد غو من الرتبة الثالثة باكتئاب: “أيها القائد ، يجب أن نتراجع. إن المسار الصالح قوي للغاية ، ومن الطبيعي ألا ننتصر. لكن يمكننا دائمًا أن نقاوم في يوم آخر. يجب أن نترك هذا المكان الخطير ونجد جبلًا آخر لإعادة بناء قرية يي تيان ، وهذا ممكن أيضًا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما قال ذلك ، ومض ضوء حاد في عيني شياو شان وهو يقف ويهاجم.

 

 

 

 

 كانت أفكار شياو شان دقيقة للغاية ، لكنه بالغ في تقدير قدرة أسياد الغو من المسار الشيطاني على التعاون.

 

 

 

 

 رفع سيفه وقتل سيد الغو ذاك على الفور ، صارخًا: “هذا الشخص يحاول أن يهز أرواحنا ، إنه يستحق الموت! إذا تجرأ أي شخص على طلب التراجع ، فسوف ينتهي بك الأمر مثله! “

 “سيدي ، طلب سلف عشيرة شياو مقابلتك ، لكنك لم توافق على ذلك. إنه سيد غو خالد من المرتبة السابعة ، لقد كان بالفعل في الخارج لمدة ساعتين. ألن يكون الأمر سيئًا إذا واصلنا المضي قدمًا؟ ” سأل لو زوان فنغ بعناية ورفق.

 

 

 

 كان لسلف عشيرة شياو تعبير مظلم ، حدق في شياو شان بثبات.

 

 

 

 

 وقف سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ على الفور ، مشيًا إلى جانبي شياو شان ، مع تعبيرات حذر تجاه الجميع.

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، خلق سلف عشيرة شياو ميزة كبيرة ، أراد أسياد الغو الخالدون من الحدود الجنوبية رؤية شياو شان مهزومًا أو حتى مقتولًا ، حتى تختفي ميزة سلف عشيرة شياو ، وستتاح لهم الفرصة.

 

 

 صُدم جميع أسياد الغو بسلوك شياو شان ، وتحدثوا بسرعة ووافقوا على القتال حتى الموت.

 

 

 تحركوا بسرعة ، كانوا يحاولون شن هجوم تسلل.

 

 جذب صوته انتباه الجميع.

 

 

 

 كما هو متوقع ، كانت التطورات التالية تقريبًا هي نفسها كما في حياته السابقة.

 خف تعبير شياو شان: “أعلم أن الجميع يمرون بأوقات عصيبة ، هناك إصابات. لكن لا توجد إصابة يمكن مقارنتها بإخواننا الذين ضحوا بأنفسهم اليوم ، أليس كذلك؟ الجميع ، استريحوا في هذا الكهف اليوم ، غدًا ، سنجمع قواتنا ونقاتل في سبيل قتل وو شين تونغ ، ولن نرتاح حتى وفاته! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استجاب الجميع بسرعة ، كان فانغ يوان من بينهم ، وكانت جروحه لا تزال تنزف ، لكن بالطبع ، كان تمويهًا.

 

 

 

 

 

 

 كان شياو شان قد أنهى للتو كلماته ، لكن لم يكن هناك استجابة تذكر.

 

 إذا حارب أسياد الغو من المسار الشيطاني أسياد الغو من المسار الصالح واحدًا لواحد ، فعادة ما يربحون أكثر مما يخسرونه. لكن عندما يكون هناك الكثير من الناس ، إذا كانت لديهم أعداد زوجية ، فعادة ما ينتصر المسار الصالح.

 أصبحت سماء الليل أكثر قتامة ، ولم يكن الكهف الجبلي كبيرًا ، ولم يكن هناك مساحة كبيرة لنوم أسياد الغو من المسار الشيطاني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الكهف الذي اختاره شياو شان خصيصًا ، وكان من السهل عليهم مراقبة بعضهم البعض. إذا كانوا بحاجة إلى استخدام المرحاض ، فعليهم فعل ذلك في الكهف.

 لكن في النهاية ، تمكنوا من الوصول إلى وو شين تونغ.

 

 

 

 صُدم جميع أسياد الغو بسلوك شياو شان ، وتحدثوا بسرعة ووافقوا على القتال حتى الموت.

 

 

 

 

 سرعان ما امتلأ الكهف برائحة مقززة من الدم والعرق والبول والبراز المختلطة معًا.

 

 

 ضد مجموعات الوحوش الضخمة ، لم يعطوا الأولوية للدفاع عن النقاط الاستراتيجية ، وهذا ما أراد وو شين تونغ رؤيته.

 

 

 

 

 

 

 كان أسياد الغو من المسار الشيطاني يتقلبون ويتحركون ، ويفكرون في المعركة اليائسة غدًا ، لم يتمكنوا من النوم.

 

 

 

 

 

 

 بالتفكير في هذا ، أمر شياو شان على الفور أسياد الغو من المسار الشيطاني للدفاع عن قرية يي تيان بحياتهم.

 

 

 كان هناك شخص واحد فقط نام بشكل سليم ، كان فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد معركة عنيفة ، مات اثنان من أسياد الغو من الرتبة الرابعة من المسار الصالح ، بينما تراجع وو شين تونغ بإصابات خطيرة.

 يمكن سماع شخيره في الكهف بأكمله.

 أصبحت سماء الليل أكثر قتامة ، ولم يكن الكهف الجبلي كبيرًا ، ولم يكن هناك مساحة كبيرة لنوم أسياد الغو من المسار الشيطاني.

 

 فقط فانغ يوان ، على الرغم من وجود تعبير قلق وشرس عليه ، كان لديه راحة البال.

 

 

 

 اندفعت الوحوش البرية عبر أسياد الغو من المسار الشيطاني واعتدت عليهم.

 

 

 شياو شان كان يغلق عينيه ويستريح ، عند سماعه هذا الصوت ، فتح عينيه ورأى فانغ يوان ، ابتسم بخفة وقال بصوت عال: “هذا الرجل ليس لديه مخاوف.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جذب صوته انتباه الجميع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أكمل شياو شان: “لا تقلقوا على الجميع ، لدي ثقة كاملة في معركة الغد! وو شين تونغ قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة ، سيموت بالتأكيد غدًا. أنا ، شياو شان ، أقسم أنني لن أهرب ، إذا خالفت كلامي ، فربما تدينني السماء ، وربما يهتز العالم من الغضب! “

 

 

 كان لسلف عشيرة شياو تعبير مظلم ، حدق في شياو شان بثبات.

 

 

 

 

 

 

 تم إلهام الشياطين ، وكانوا معجبين بحماس وتطلعات شياو شان.

 

 

 

 

 لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى جبل يي تيان.

 

 

 

 

 لكنهم لم يعرفوا أن شياو شان كان يحاول إخضاع الغو الخالد في جسده ، والحصول على اعتراف من سلف عشيرة شياو. ما لم يكن لديه خيار ، فلن يتراجع أبدًا من هنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر شياو شان في أسياد الغو من المسار الشيطاني في الكهف على أنهم قطع شطرنج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في المقابل ، كان قطعة شطرنج من سلف عشيرة شياو ، لكنه لم يكن يعرف.

 

 

 ومن بين هؤلاء ، كان أصحاب أعلى زراعة ثلاثة أسياد غو من الرتبة الرابعة.

 

 

 

 

 

 

 في هذه الليلة ، كان لاعب الشطرنج ، سلف عشيرة شياو ، يشعر أيضًا بالقلق .

 

 

 

 

 

 

 كان وو شين تونغ شخصًا ماهرًا ، ببضع كلمات فقط ، بدد شكوك الجميع ورفع معنويات المجموعة.

 

 

 بعد القتال اليوم في جبل يي تيان ، غادر مكان إقامته ووصل إلى قمة جبل. وقف لفترة طويلة تحت رياح الجبل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “سيدي ، طلب سلف عشيرة شياو مقابلتك ، لكنك لم توافق على ذلك. إنه سيد غو خالد من المرتبة السابعة ، لقد كان بالفعل في الخارج لمدة ساعتين. ألن يكون الأمر سيئًا إذا واصلنا المضي قدمًا؟ ” سأل لو زوان فنغ بعناية ورفق.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط