نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-1000

1000 تغييرات تفوق التوقعات

1000 تغييرات تفوق التوقعات

الفصل 1000: تغييرات تفوق التوقعات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان سيده ، الرجل العجوز يوي شيا من المرتبة السابعة ، جالسًا القرفصاء على حصيرة. ظل غير متأثر وأغمض عينيه ، حتى بعد سماع كلمات لو زوان فنغ.

 

 

 

 

 أرسل فانغ يوان وعيه داخل الفتحة الخالدة المختومة ، حيث كان هناك غو خالد غامض .

 

 

 

 كان لو زوان فنغ مبتهجًا ، حيث انحنى ثلاث مرات أخرى قبل الاستيقاظ والتحدث بوقاحة: “كنت أفكر في الواقع في مصلحة السيد. بصفتي تلميذًا ، فإن فقدان حياتي ليس أمرًا مهمًا ، ولكن عندئذٍ لن يكون للسيد من يخدمه ، فماذا أفعل إذن؟ لقد أظهر لي المعلم إحسانًا كبيرًا ، وما زلت لم أسدد دينه ، فكيف أموت بهذه السهولة؟ “

 بعد فترة طويلة ، تحدث سلف عشيرة شياو مرة أخرى من خارج الكهف: “الأخ يو شيا ، أنا على استعداد لإضافة عشر لآلئ تنين سماوية ، من فضلك ساعدني.”

 على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يحمل العداء ضد فانغ يوان ، الذي سرق الغو الخالد.

 

 

 مثل هذا ، انهارت الموجة الأولى من الهجوم على المسار الصالح تحت هجمات شياو شان ، لو زوان فنغ والبقية.

 

 هذه المرة ، صعد لان مي هي و فاي يو وانغ إلى الجبل ، وانضموا إلى قرية يي تيان.

 

 

 فتح الرجل العجوز يوي شيا عينيه ببطء وقال للو زوان فنغ: “أيها التلميذ ، اذهب إلى جبل يي تيان وحل هذه الأزمة من أجل شياو شان.”

 

 

 تحولت جميع المناطق المحيطة داخل منطقة شاسعة إلى أرض مقفرة ، تتدحرج الرمال وتغطي السماء.

 

 

 

 

 

 

 ركع لو زوان فنغ على عجل وانحنى ثلاث مرات إلى العجوز يو شيا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “سيدي ، هذا التلميذ سيغادر.”

 كانت هونغ فاي يو في هذه اللحظة بين الحياة والموت ، عندما اندفعت تعزيزات عشيرة شانغ ووصلت ، كان سياف الضوء الأبيض وي يانغ.

 

 

 

 شعر فانغ يوان بالاختناق إلى حد ما.

 

 

 

 

 على الرغم من قوله هذا ، كان لو زوان فنغ لا يزال راكعًا على الأرض ، ولم يُظهر أي علامات على النهوض.

 في الأرض المقفرة ، كان هناك العديد من الحفر العميقة ، بعضها محترق بالنار ، وبعضها يحتوي على أكوام من الجليد ، وبعضها لا يزال يطلق قرقرة الرعد ، ونهر من الدم يتدفق بشكل عشوائي في ساحة المعركة هذه.

 

 تومض نظرات الخالدين الثلاثة الآخرين ، وتراجعوا بسرعة دون تردد ، تاركين وراءهم يو مو تشون لتغطية انسحابهم.

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى السماء.

 

 كان الليل مظلما وضبابيا.

 ابتسم الرجل العجوز يو شيا: “طبيعتك الماكرة ، أستطيع أن أرى من خلالها.”

 أما بالنسبة للغو الخالد الآخر من مسار السيف، فإن مالكه الحقيقي هو بو تشينغ ، مع وجود كميات كبيرة من إرادته فيه. لذلك عندما استخدم فانغ يوان نفس تشكيل الغو ، سوف يستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير لصقل هذا الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 ثم قام بنفخ الهواء البارد باتجاه لو زوان فنغ.

 ثم قام بنفخ الهواء البارد باتجاه لو زوان فنغ.

 

 

 الشخص الوحيد الذي كان على دراية بجبل يي تيان ، فانغ يوان ، كان يكسب ثروة سراً ، متجاهلاً كل هذا.

 

 

 

 

 

 

 تسرب الهواء البارد إلى بطن لو زوان فنغ ، وبقي هناك دون أن يتشتت.

 

 

 انخفضت معنويات الجانب الشيطاني بشكل حاد ، وكان شياو شان مصممًا على القتال حتى الموت.

 

 

 

 

 

 

 “يمكن لهذا الغو الخالد أن يحميك. اذهب الآن “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لو زوان فنغ مبتهجًا ، حيث انحنى ثلاث مرات أخرى قبل الاستيقاظ والتحدث بوقاحة: “كنت أفكر في الواقع في مصلحة السيد. بصفتي تلميذًا ، فإن فقدان حياتي ليس أمرًا مهمًا ، ولكن عندئذٍ لن يكون للسيد من يخدمه ، فماذا أفعل إذن؟ لقد أظهر لي المعلم إحسانًا كبيرًا ، وما زلت لم أسدد دينه ، فكيف أموت بهذه السهولة؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اذهب الآن ، اذهب.” تنهد الرجل العجوز يو شيا ، ولوح بيده مرارًا وتكرارًا في لو زوان فنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قاد وو شين تونغ مجموعة الوحوش لمهاجمة جبل يي تيان ، تم تدمير قرية يي تيان ، التي تم بناء أساساتها فقط.

 

 

 

 

 كان منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، البركة السماوية ، هو قاعدة طائفة اللوتس السماوية ، التي أنشأها الموقر الخالد لوتس المنشأ ، وكان أكبر استخدام لها هو تخزين الفتحات الخالدة!

 

 

 

 

 انخفضت معنويات الجانب الشيطاني بشكل حاد ، وكان شياو شان مصممًا على القتال حتى الموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن في ذلك المساء بالذات ، تسلل سيد الغو لو زوان فنغ من الرتبة الخامسة إلى معسكر المسار الصالح واغتال وو شين تونغ ، وأعاد رأسه إلى جبل يي تيان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان شياو شان منتشيًا ، قائلاً لـ لو زوان فنغ: “الأخ لو رحيم ، بفضل الأخ لو ، تم إنقاذنا جميعًا.”

 

 

 كان سيده ، الرجل العجوز يوي شيا من المرتبة السابعة ، جالسًا القرفصاء على حصيرة. ظل غير متأثر وأغمض عينيه ، حتى بعد سماع كلمات لو زوان فنغ.

 

 

 

 بعد فترة طويلة ، تحدث سلف عشيرة شياو مرة أخرى من خارج الكهف: “الأخ يو شيا ، أنا على استعداد لإضافة عشر لآلئ تنين سماوية ، من فضلك ساعدني.”

 

 

 كان لو زوان فنغ شخصًا سريع البديهة ، قام على الفور بجمع قبضتيه ، ورد بطريقة ودية: “الأخ شياو يبالغ ، لقد انتهزت الفرصة فقط. إن لم يكن للأخ شياو والرفاق الآخرين الذين يقاتلون بكل ما لديكم ويلحقون إصابات خطيرة بوو شين تونغ ، كيف يمكنني سلب حياته بسهولة؟ من إجمالي المساهمة ، لا يمكنني حساب سوى عشرة بالمئة ، والتسعين الأخرى ستذهب إلى الجميع هنا “.

 انخفضت معنويات الجانب الشيطاني بشكل حاد ، وكان شياو شان مصممًا على القتال حتى الموت.

 

 

 

 

 

 “دعهم يواصلون التخطيط ضد بعضهم البعض ، بعد هذه المعركة ، فإن مقدار إر المعركة التي سأقوم بصقلها قد تجاوز بالفعل شياو شان ، وأصبحت الأعلى!”

 

 

 عندما سمعوا مثل هذه الكلمات ، كان لدى الجميع على الفور انطباع أفضل بكثير عن لو زوان فنغ.

 

 

 

 

 

 

 “يمكن لهذا الغو الخالد أن يحميك. اذهب الآن “.

 

 

 غرق قلب شياو شان ، ولم يكن قادرًا على تدمير شهرة لو زوان فنغ من خلال المبالغة في تقديره ، لذلك سرعان ما غير كلماته لتحقيق الاستقرار وسحب لو زوان فنغ إلى قرية يي تيان.

 عندما سمعوا مثل هذه الكلمات ، كان لدى الجميع على الفور انطباع أفضل بكثير عن لو زوان فنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثل هذا ، انهارت الموجة الأولى من الهجوم على المسار الصالح تحت هجمات شياو شان ، لو زوان فنغ والبقية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان يبقى على الهامش ، ولا يهتم بهذا الموقف ، وينظر إليه ببرود مع موقف المتفرج ولا يثير أي شك.

 لذلك ، اختارت شخصًا آخر وتحالفت مع سيد غو خالد من عشيرة شانغ ، ولم تكرر الخطأ السابق المتمثل في القتال وحدها .

 

 تسرب الهواء البارد إلى بطن لو زوان فنغ ، وبقي هناك دون أن يتشتت.

 

 

 

 

 

 من داخل البركة السماوية جاء صوت لورد برج مراقبة السماء الغاضب .

 لقد فكر في المعلومات التي تم جمعها خلال حياته السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أنه في هذه الحياة أيضًا ، نظرًا لإصابة وو شين تونغ بجروح خطيرة وكون وضع شياو شان حرجًا ، طلب سلف عشيرة شياو مساعدة الرجل العجوز يوي شيا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا الرجل العجوز يوي شيا هو معروف وخالد وحيد من الحدود الجنوبية ، مع بعض الاحتكاكات ضد عشيرة وو. ومع منحه سلف عشيرة شياو مبلغًا كبيرًا ، كان قادرًا على زيادة رهانه ، مما سمح لـ لو زوان فنغ بدخول جبل يي تيان في وقت مبكر. والأنثى الخالدة من عشيرة وو ، وو دانغ تشي ، فقدت قطعة الشطرنج بسبب هذا المخطط ، على الرغم من أنها صقلت الكثير من إرادة المعركة ، كانت خسارتها أعظم “.

 

 

 “هههه ، الناس في المسار الشيطاني متخصصون في الغدر.”

 

 

 

 بعد توقف جولة من المعركة ، مع وجود خالد السيف بو تشينغ في المقدمة ، تراجعت مجموعة طائفة الظل بمسافة ما ، تلهث بعنف.

 

 

 “المساران الصالح والشيطاني يتقاتلان في جبل يي تيان ، لكن العقول المدبرة خلفهم هم أسياد الغو الخالدون على الحدود الجنوبية. الفانون مثل النمل … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “دعهم يواصلون التخطيط ضد بعضهم البعض ، بعد هذه المعركة ، فإن مقدار إر المعركة التي سأقوم بصقلها قد تجاوز بالفعل شياو شان ، وأصبحت الأعلى!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثل هذا ، كان فانغ يوان يكسب ثروة بصمت ، استمرت إرادة المعركة التي صقلها سراً في النمو ، لكن لم يلاحظ أحد.

 

 

 

 

 “هههه ، الناس في المسار الشيطاني متخصصون في الغدر.”

 

 

 

 

 مر الوقت ، اندلعت الموجة الثانية من معركة الصالحين والشيطانيين.

 “اذهب الآن ، اذهب.” تنهد الرجل العجوز يو شيا ، ولوح بيده مرارًا وتكرارًا في لو زوان فنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد الموجة الأولى من الإهانة ، التي عانت فيها وو دانغ تشي من خسارة ، كانت لا تزال غير قادرة على التصالح.

 

 

 

 

 

 

 من داخل البركة السماوية جاء صوت لورد برج مراقبة السماء الغاضب .

 

 

 كان الرجل العجوز يوي شيا قد زاد من رهانه ، فكيف لم تفعل ذلك أيضًا؟

 

 

 

 

 ربما كان هناك العديد من أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ممن لديهم مسار الحكمة.

 

 في ساحة المعركة على جبل يي تيان ، هاجم أسياد الغو من عشيرة وو جبل يي تيان ، وفي نفس الوقت خلال هذا الهجوم ، انضم أيضًا شيوخ عشيرة شانغ المتقدمان حديثًا ، يان تو وجو كاي باي.

 

 ركع لو زوان فنغ على عجل وانحنى ثلاث مرات إلى العجوز يو شيا.

 لذلك ، اختارت شخصًا آخر وتحالفت مع سيد غو خالد من عشيرة شانغ ، ولم تكرر الخطأ السابق المتمثل في القتال وحدها .

 

 

 

 

 كان شياو شان منتشيًا ، قائلاً لـ لو زوان فنغ: “الأخ لو رحيم ، بفضل الأخ لو ، تم إنقاذنا جميعًا.”

 

 

 

 وهكذا كان لقرية يي تيان اليد العليا ، وأُجبر أعضاء المسار الصالحون على العودة.

 في ساحة المعركة على جبل يي تيان ، هاجم أسياد الغو من عشيرة وو جبل يي تيان ، وفي نفس الوقت خلال هذا الهجوم ، انضم أيضًا شيوخ عشيرة شانغ المتقدمان حديثًا ، يان تو وجو كاي باي.

 

 

 

 

 

 

 في ساحة المعركة على جبل يي تيان ، هاجم أسياد الغو من عشيرة وو جبل يي تيان ، وفي نفس الوقت خلال هذا الهجوم ، انضم أيضًا شيوخ عشيرة شانغ المتقدمان حديثًا ، يان تو وجو كاي باي.

 قاتل الطرفان في قاعدة جبل يي تيان ، وحققوا بعض الانتصارات والخسائر على كلا الجانبين ، وكانوا في طريق مسدود.

 يمكن القول أن أسياد الغو الخالدين هؤلاء لم يكونوا قلقين بالفعل ، لكن فانغ يوان كان لا يزال مليئًا بالقلق: “لقد قمت بصقله لفترة طويلة ، ولكن في الواقع لا تزال هناك إرادة معركة خالصة ستبقى في منزل الغو الخالد. أتساءل ما هي الكمية الموجودة بالضبط؟ هل يمكنني الوصول في الوقت المناسب؟ “

 

 ابتسم الرجل العجوز يو شيا: “طبيعتك الماكرة ، أستطيع أن أرى من خلالها.”

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية فرصة للنصر.

 هذه المرة ، صعد لان مي هي و فاي يو وانغ إلى الجبل ، وانضموا إلى قرية يي تيان.

 

 

 بالنظر من الخارج ، كانت هذه بركة بمساحة صغيرة ، ويمكن حتى القول إنه من بين أصغر منازل الغو الخالد في العالم!

 

 

 

 

 

 

 لم يكن سيدا الغو هذان بسيطين ، فقد كانا سادة طيران مشهورين في عالم أسياد الغو على الحدود الجنوبية!

 كان الليل مظلما وضبابيا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وهكذا كان لقرية يي تيان اليد العليا ، وأُجبر أعضاء المسار الصالحون على العودة.

 بعد فترة طويلة ، تحدث سلف عشيرة شياو مرة أخرى من خارج الكهف: “الأخ يو شيا ، أنا على استعداد لإضافة عشر لآلئ تنين سماوية ، من فضلك ساعدني.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 لمقاومة لان مي هي و فاي يو وانغ ، دعا المسار الصالح سيدة الغو ، هونغ فاي يو ، كانت أيضًا سيدة طيران ، لكنها كانت تنتمي إلى المسار الصالح.

 كانت أعظم نقاط ضعف بو تشينغ الزومبي الخالد هي روح مو ياو المتبقية.

 

 

 

 

 

 

 

 شعر فانغ يوان بالاختناق إلى حد ما.

 لكن هونغ فاي يو وحدها لم تستطع مقاومة الجمع بين اثنين من سادة الطيران في المسار الشيطاني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هونغ فاي يو في هذه اللحظة بين الحياة والموت ، عندما اندفعت تعزيزات عشيرة شانغ ووصلت ، كان سياف الضوء الأبيض وي يانغ.

 

 

 

 

 

 

 غرق قلب شياو شان ، ولم يكن قادرًا على تدمير شهرة لو زوان فنغ من خلال المبالغة في تقديره ، لذلك سرعان ما غير كلماته لتحقيق الاستقرار وسحب لو زوان فنغ إلى قرية يي تيان.

 

 

 تم رعاية وي يانغ من قبل شانغ يان فاي ورفع كفاءته ، وكان مستوى زراعته في بداية المرتبة الرابعة . لم ينقذ هونغ فاي يو فحسب ، بل اكتسب شهرة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن أصيبت هونغ فاي يو بجروح بالغة وتراجعت ، حارب كل من لان مي هي و في يو وانغ ، وتمكنوا في النهاية من التوقف لفترة كافية حتى جاءت المزيد من التعزيزات من المسار الصالح ، حيث أُجبر لان مي هي وفي يو وانغ على التراجع .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد هذه المعركة ، تم الاعتراف بـ وي يانغ من قبل كل من المسارات الصالحة والشيطانية ، حيث انضم إلى صفوف سادة الطيران. أصبح أساتذة الطيران الثلاثة المشهورون في الحدود الجنوبية أربعة أسياد طيران مشهورين ، مع وي يانغ في القمة.

 

 

 

 

 

 

 لكن هونغ فاي يو وحدها لم تستطع مقاومة الجمع بين اثنين من سادة الطيران في المسار الشيطاني.

 

 

 مع إضافة وي يانغ ، دخلت المعركة الصالحة والشيطانية مرة أخرى في طريق مسدود.

 

 

 

 

 غرق قلب شياو شان ، ولم يكن قادرًا على تدمير شهرة لو زوان فنغ من خلال المبالغة في تقديره ، لذلك سرعان ما غير كلماته لتحقيق الاستقرار وسحب لو زوان فنغ إلى قرية يي تيان.

 

 

 

 

 ومع ذلك ، عندما دخل ملك الزومبي الثاني جبل يي تيان ، أظهر مسار الاستعباد قوته مرة أخرى ، كان المسار الصالح يفتقر إلى وو شين تونغ ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع.

 لم يكن بوسع القارة الوسطى إخفاء المعلومات حول هذه المعركة. بعد أن علم فانغ يوان بالأخبار ، ومضت نظرته ، كان هذا الحدث بالفعل مختلفًا تمامًا عن حياته السابقة ، كان الزومبي الخالد بو تشينغ لا يزال على قيد الحياة!

 

 

 

 كان فانغ يوان يبقى على الهامش ، ولا يهتم بهذا الموقف ، وينظر إليه ببرود مع موقف المتفرج ولا يثير أي شك.

 

 

 

 

 عندئذٍ ، انتهت المعركة الثانية الصالحة والشيطانية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية فرصة للنصر.

 وراء كواليس هذا، كان أسياد الغو الخالدون على الحدود الجنوبية يخططون ويتآمرون ، بطبيعة الحال لم يكن بإمكان أسياد الغو الفانين تخيل ذلك.

 كان لو زوان فنغ مبتهجًا ، حيث انحنى ثلاث مرات أخرى قبل الاستيقاظ والتحدث بوقاحة: “كنت أفكر في الواقع في مصلحة السيد. بصفتي تلميذًا ، فإن فقدان حياتي ليس أمرًا مهمًا ، ولكن عندئذٍ لن يكون للسيد من يخدمه ، فماذا أفعل إذن؟ لقد أظهر لي المعلم إحسانًا كبيرًا ، وما زلت لم أسدد دينه ، فكيف أموت بهذه السهولة؟ “

 

 

 

 في ساحة المعركة على جبل يي تيان ، هاجم أسياد الغو من عشيرة وو جبل يي تيان ، وفي نفس الوقت خلال هذا الهجوم ، انضم أيضًا شيوخ عشيرة شانغ المتقدمان حديثًا ، يان تو وجو كاي باي.

 

 

 

 

 الشخص الوحيد الذي كان على دراية بجبل يي تيان ، فانغ يوان ، كان يكسب ثروة سراً ، متجاهلاً كل هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بهوية هوانغ شا ، ذهب إلى ساحة المعركة وواجه وي يانغ وجهاً لوجه.

 

 

 

 

 تغير تعبير طفل النجوم السبعة بشكل طفيف ، قائلًا لـ أسياد الغو الخالدين الآخرين: “في الوضع الحالي ، يجب على شخص ما التأخر وإيقافهم حتى يتمكن الآخرون من الهروب.”

 

 

 

 

 كان هذا الخبير تحت قيادة شانغ يان فاي قد اهتم بشكل كبير بفانغ يوان و باي نينغ بينغ عندما كانا في مدينة عشيرة شانغ . في الوقت الحالي ، كان نمو وي يانغ كبيرًا ، ومع ذلك ، كان فانغ يوان بالفعل خالدًا ، ويمكن القول أن الزمن قد تغير.

 

 

 شعر فانغ يوان بالاختناق إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

 بعد هذه المعركة ، كان فانغ يوان بالفعل متقدمًا في مقدار إرادة المعركة التي سيتم صقلها. كانت الصدارة ضخمة جدًا لدرجة أنه حتى لو أضاف كل أعضاء أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية إراداتهم القتالية المصقولة ، فإنها ستظل أقل قليلاً من إرادة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت خطته الأصلية هي الحصول على منزل الغو الخالد في وقت سابق والمغادرة بحرية. لكن الآن ، قد استمر بالفعل حتى يومنا هذا ، إلى متى سينتهي؟

 

 

 القارة الوسطى ، طائفة اللوتس السماوية.

 

 

 

 

 في ساحة المعركة على جبل يي تيان ، هاجم أسياد الغو من عشيرة وو جبل يي تيان ، وفي نفس الوقت خلال هذا الهجوم ، انضم أيضًا شيوخ عشيرة شانغ المتقدمان حديثًا ، يان تو وجو كاي باي.

 

 بعد فترة طويلة ، تحدث سلف عشيرة شياو مرة أخرى من خارج الكهف: “الأخ يو شيا ، أنا على استعداد لإضافة عشر لآلئ تنين سماوية ، من فضلك ساعدني.”

 

 

 قعقعة…

 

 

 لكن ماذا في ذلك؟

 

 

 

 وراء كواليس هذا، كان أسياد الغو الخالدون على الحدود الجنوبية يخططون ويتآمرون ، بطبيعة الحال لم يكن بإمكان أسياد الغو الفانين تخيل ذلك.

 

 

 دوى دوي الانفجارات بلا نهاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحولت جميع المناطق المحيطة داخل منطقة شاسعة إلى أرض مقفرة ، تتدحرج الرمال وتغطي السماء.

 

 

 

 

 كما تبعه بو تشينغ والباقي عن كثب.

 

 

 

 لكن ماذا في ذلك؟

 في الأرض المقفرة ، كان هناك العديد من الحفر العميقة ، بعضها محترق بالنار ، وبعضها يحتوي على أكوام من الجليد ، وبعضها لا يزال يطلق قرقرة الرعد ، ونهر من الدم يتدفق بشكل عشوائي في ساحة المعركة هذه.

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية فرصة للنصر.

 

 

 بسبب المعركة بين الرتبة الثامنة ، تغيرت التضاريس الجبلية الأصلية تمامًا.

 

 

 

 

 شعر فانغ يوان بالاختناق إلى حد ما.

 

 

 

 كان هذا هو موقع طائفة اللوتس السماوية ، وأيضًا موطن الجبال والأنهار الشهيرة ، التي تمتلك علامات داو طبيعية عميقة. خلاف ذلك ، فإن المشهد سيكون أكثر خطورة.

 هذه المرة ، صعد لان مي هي و فاي يو وانغ إلى الجبل ، وانضموا إلى قرية يي تيان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد توقف جولة من المعركة ، مع وجود خالد السيف بو تشينغ في المقدمة ، تراجعت مجموعة طائفة الظل بمسافة ما ، تلهث بعنف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أمامهم ثلاثة منازل غو خالد تحوم في الهواء.

 “هل تعتقد أنه يمكنك إيقافنا ، ما الذي يمنحك هذه الثقة العمياء؟”

 

 انخفضت معنويات الجانب الشيطاني بشكل حاد ، وكان شياو شان مصممًا على القتال حتى الموت.

 

 

 

 

 

 

 أحدها كان جناح الكناري ، الذي كان دقيقًا ورائعًا. وكان آخر قصر يوي يانغ الذي يتألق بإشراق لامع.

 

 

 بعد الموجة الأولى من الإهانة ، التي عانت فيها وو دانغ تشي من خسارة ، كانت لا تزال غير قادرة على التصالح.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، ركزت نظرات مجموعة طائفة الظل على وسط منزل الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الأرض المقفرة ، كان هناك العديد من الحفر العميقة ، بعضها محترق بالنار ، وبعضها يحتوي على أكوام من الجليد ، وبعضها لا يزال يطلق قرقرة الرعد ، ونهر من الدم يتدفق بشكل عشوائي في ساحة المعركة هذه.

 كان منزل الغو هذا في المرتبة الثامنة ، وأطلق عليه اسم البركة السماوية !

 

 

 “أنا سأفعلها.” تحدث الزومبي الخالد بو تشينغ على الفور.

 

 

 

 

 

 

 بالنظر من الخارج ، كانت هذه بركة بمساحة صغيرة ، ويمكن حتى القول إنه من بين أصغر منازل الغو الخالد في العالم!

 

 

 

 

 تومض نظرات الخالدين الثلاثة الآخرين ، وتراجعوا بسرعة دون تردد ، تاركين وراءهم يو مو تشون لتغطية انسحابهم.

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى السماء.

 لكن هذه البركة السماوية كانت مليئة بزهور اللوتس الخضراء ، وكان بعضها في حالة إزهار كامل بينما كان البعض مغلقًا.

 

 

 

 

 ومع ذلك ، عندما دخل ملك الزومبي الثاني جبل يي تيان ، أظهر مسار الاستعباد قوته مرة أخرى ، كان المسار الصالح يفتقر إلى وو شين تونغ ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع.

 

 

 

 

 لكن في كل لوتس كانت أرض مباركة أو مغارة سماء!

 

 

 

 

 

 

 عندئذٍ ، انتهت المعركة الثانية الصالحة والشيطانية.

 

 

 كان منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، البركة السماوية ، هو قاعدة طائفة اللوتس السماوية ، التي أنشأها الموقر الخالد لوتس المنشأ ، وكان أكبر استخدام لها هو تخزين الفتحات الخالدة!

 بسبب المعركة بين الرتبة الثامنة ، تغيرت التضاريس الجبلية الأصلية تمامًا.

 

 

 

 وهكذا كان لقرية يي تيان اليد العليا ، وأُجبر أعضاء المسار الصالحون على العودة.

 

 

 

 

 “إذا لم نتمكن من القضاء على البركة السماوية ، فإن هذه الخسائر التي لحقت بطائفة اللوتس السماوية لا يمكن اعتبارها حتى تضر بهم.” قال سونغ زي شينغ بشدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “دعهم يواصلون التخطيط ضد بعضهم البعض ، بعد هذه المعركة ، فإن مقدار إر المعركة التي سأقوم بصقلها قد تجاوز بالفعل شياو شان ، وأصبحت الأعلى!”

 لكن من الصعب للغاية إنزالها. من بين العشرة الأوائل ، كان الموقر الخالد لوتس المنشأ الأكثر تخصصًا في التعافي والشفاء. لقد ورثت هذه البركة السماوية أسلوبه إلى درجة مبالغ فيها ، إذا لم يتم كسرها في هجوم واحد ، فيمكنها تعويض أي خسائر فادحة في فترة زمنية قصيرة “. كان يو مو تشون جديًا.

 بالنظر من الخارج ، كانت هذه بركة بمساحة صغيرة ، ويمكن حتى القول إنه من بين أصغر منازل الغو الخالد في العالم!

 

 كان هذا الغو الخالد أحد المحاصيل التي حصدها فانغ يوان من جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ. ولكن في الواقع ، لم يكن المالك الأصلي لـ الغو الخالد هذا هو بو تشينغ بل مو ياو.

 

 

 

 

 

 

 الزومبي الخالد ، هز طفل النجوم السبعة رأسه: “ليس فقط حمام السباحة السماوي ، من الصعب جدًا التعامل مع منزلي الغو الخالد الآخرين. وأكبر نقاط ضعف بو تشينغ معروفة بالفعل ويتم استخدامها من قبلهم “.

 

 

 

 

 

 

 لكن هذه البركة السماوية كانت مليئة بزهور اللوتس الخضراء ، وكان بعضها في حالة إزهار كامل بينما كان البعض مغلقًا.

 

 

 كانت أعظم نقاط ضعف بو تشينغ الزومبي الخالد هي روح مو ياو المتبقية.

 

 

 

 

 

 

 بعد خسارة الغو ، كان على الزومبي الخالد بو تشينغ أن يكون أكثر حذرًا عند القتال وكان سلبيًا للغاية.

 

 

 كانت هذه الروح الباقية أكبر عيب ، وكان أكبر عيب لها هو أنه كان من السهل جدًا استهدافها.

 

 

 

 

 غرق قلب شياو شان ، ولم يكن قادرًا على تدمير شهرة لو زوان فنغ من خلال المبالغة في تقديره ، لذلك سرعان ما غير كلماته لتحقيق الاستقرار وسحب لو زوان فنغ إلى قرية يي تيان.

 

 “سيدي ، هذا التلميذ سيغادر.”

 

 

 في الحياة السابقة ، مات بو تشينغ ودمرت الروح بالداخل على يد أسياد الغو الخالدين في البلاط السماوي. في هذه الحياة ، الزومبي الخالد بو تشينغ قد فقد حتى غو سيف الحكمة ، الذي كان ورقة رابحة ضد أساليب مسار الحكمة عندما كان على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد خسارة الغو ، كان على الزومبي الخالد بو تشينغ أن يكون أكثر حذرًا عند القتال وكان سلبيًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 مثل هذا ، كان فانغ يوان يكسب ثروة بصمت ، استمرت إرادة المعركة التي صقلها سراً في النمو ، لكن لم يلاحظ أحد.

 

 

 “لنذهب! لقد حققنا بالفعل هدفنا المتمثل في تأخيرهم “. تراجع الزومبي الخالد طفل النجوم السبعة أولاً ، تحول جسده إلى ضوء قوس قزح ، وحلّق بعيدًا بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحولت جميع المناطق المحيطة داخل منطقة شاسعة إلى أرض مقفرة ، تتدحرج الرمال وتغطي السماء.

 كما تبعه بو تشينغ والباقي عن كثب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الهروب من حكم القدر ومهاجمة إحدى الطوائف العشر القديمة ، هذه الجرأة ، هذا لا يغتفر! وما زلت تريد المغادرة؟ ” طاردتهم منازل الغو الخالدة الثلاثة من طائفة اللوتس السماوية .

 

 

 

 

 

 

 كان الرجل العجوز يوي شيا قد زاد من رهانه ، فكيف لم تفعل ذلك أيضًا؟

 

 

 من داخل البركة السماوية جاء صوت لورد برج مراقبة السماء الغاضب .

 

 

 

 

 

 

 غرق قلب شياو شان ، ولم يكن قادرًا على تدمير شهرة لو زوان فنغ من خلال المبالغة في تقديره ، لذلك سرعان ما غير كلماته لتحقيق الاستقرار وسحب لو زوان فنغ إلى قرية يي تيان.

 

 

 تغير تعبير طفل النجوم السبعة بشكل طفيف ، قائلًا لـ أسياد الغو الخالدين الآخرين: “في الوضع الحالي ، يجب على شخص ما التأخر وإيقافهم حتى يتمكن الآخرون من الهروب.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنا سأفعلها.” تحدث الزومبي الخالد بو تشينغ على الفور.

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان يبقى على الهامش ، ولا يهتم بهذا الموقف ، وينظر إليه ببرود مع موقف المتفرج ولا يثير أي شك.

 

 

 “من الأفضل أن أفعل ذلك. لازورد و الأزرق و سونغ زي شينغ ، تتمتعون جميعًا بقوة معركة أعلى مني ، وستكونون أكثر فائدة لخطتنا الحاسمة “. كان لدى يو مو تشون تعبير غير مبال بينما تطوع للبقاء في الخلف.

 كانت هذه الروح الباقية أكبر عيب ، وكان أكبر عيب لها هو أنه كان من السهل جدًا استهدافها.

 

 كان الرجل العجوز يوي شيا قد زاد من رهانه ، فكيف لم تفعل ذلك أيضًا؟

 

 

 

 

 

 بعد هذه المعركة ، تم الاعتراف بـ وي يانغ من قبل كل من المسارات الصالحة والشيطانية ، حيث انضم إلى صفوف سادة الطيران. أصبح أساتذة الطيران الثلاثة المشهورون في الحدود الجنوبية أربعة أسياد طيران مشهورين ، مع وي يانغ في القمة.

 تومض نظرات الخالدين الثلاثة الآخرين ، وتراجعوا بسرعة دون تردد ، تاركين وراءهم يو مو تشون لتغطية انسحابهم.

 

 

 ثم قام بنفخ الهواء البارد باتجاه لو زوان فنغ.

 

 

 

 

 

 

 “تبالغ في قدرتك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هههه ، الناس في المسار الشيطاني متخصصون في الغدر.”

 

 

 دوى دوي الانفجارات بلا نهاية.

 

 كانت خطته الأصلية هي الحصول على منزل الغو الخالد في وقت سابق والمغادرة بحرية. لكن الآن ، قد استمر بالفعل حتى يومنا هذا ، إلى متى سينتهي؟

 

 

 

 

 “هل تعتقد أنه يمكنك إيقافنا ، ما الذي يمنحك هذه الثقة العمياء؟”

 

 

 لم يكن سيدا الغو هذان بسيطين ، فقد كانا سادة طيران مشهورين في عالم أسياد الغو على الحدود الجنوبية!

 

 أرسل فانغ يوان وعيه داخل الفتحة الخالدة المختومة ، حيث كان هناك غو خالد غامض .

 

 

 

 كان الليل مظلما وضبابيا.

 نادى الخالدون من المسار الصالح بغضب واحدًا تلو الآخر ، اقتربت منازل الغو الخالد الثلاثة .

 الشخص الوحيد الذي كان على دراية بجبل يي تيان ، فانغ يوان ، كان يكسب ثروة سراً ، متجاهلاً كل هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر يو مو تشون إلى اقتراب الموت بهدوء وبابتسامة: “هل تعتقدون أننا لم نتخذ أي ترتيبات؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بقوله هذا ، سقط على الأرض ، أعطى تشكيل الغو هائل وميضًا رائعًا من الضوء وصل إلى السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن بوسع القارة الوسطى إخفاء المعلومات حول هذه المعركة. بعد أن علم فانغ يوان بالأخبار ، ومضت نظرته ، كان هذا الحدث بالفعل مختلفًا تمامًا عن حياته السابقة ، كان الزومبي الخالد بو تشينغ لا يزال على قيد الحياة!

 

 

 كان الليل مظلما وضبابيا.

 

 لمقاومة لان مي هي و فاي يو وانغ ، دعا المسار الصالح سيدة الغو ، هونغ فاي يو ، كانت أيضًا سيدة طيران ، لكنها كانت تنتمي إلى المسار الصالح.

 

 

 

 

 على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يحمل العداء ضد فانغ يوان ، الذي سرق الغو الخالد.

 “هههه ، الناس في المسار الشيطاني متخصصون في الغدر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 أرسل فانغ يوان وعيه داخل الفتحة الخالدة المختومة ، حيث كان هناك غو خالد غامض .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الغو الخالد أحد المحاصيل التي حصدها فانغ يوان من جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ. ولكن في الواقع ، لم يكن المالك الأصلي لـ الغو الخالد هذا هو بو تشينغ بل مو ياو.

 

 

 

 

 

 “هل تعتقد أنه يمكنك إيقافنا ، ما الذي يمنحك هذه الثقة العمياء؟”

 

 أرسل فانغ يوان وعيه داخل الفتحة الخالدة المختومة ، حيث كان هناك غو خالد غامض .

 لأن جسد الغو الخالد كان مليئًا بإرادة مو ياو ، تمكن فانغ يوان من صقل هذا الغو الخالد سريعًا باستخدام إرادة مو ياو المزيفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندئذٍ ، انتهت المعركة الثانية الصالحة والشيطانية.

 أما بالنسبة للغو الخالد الآخر من مسار السيف، فإن مالكه الحقيقي هو بو تشينغ ، مع وجود كميات كبيرة من إرادته فيه. لذلك عندما استخدم فانغ يوان نفس تشكيل الغو ، سوف يستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير لصقل هذا الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يمكنني أن أنسى هذا الغو الخالد من مسار السيف في الوقت الحالي ، بالتأكيد لا يمكن استخدامه في هذه المعركة. بالنسبة إلى هذا الغو الخالد الغامض ، لقد حاولت فحصه خلال الأيام الماضية ، لكن لسوء الحظ لم أحصل على أي شيء حتى من طرف روح أرض لانغ يا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “في الوقت الحاضر ، قد مرت بالفعل الموجة السادسة من الصراع بين الصالحين والشيطانيين. من المحتمل أن يكون حجم إرادة معركتي في منزل الغو الخالد بالفعل أكثر من ثلاثين مرة من إجمالي إرادة معركة أسياد الغو الخالدين من الحدود الجنوبية. إذا قاتلت معهم في هذا الوقت ، في غضون أقل من خمس عشرة دقيقة ، يمكنني التخلص من كل إرادتهم في المعركة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ربما كان هناك العديد من أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ممن لديهم مسار الحكمة.

 

 

 مر الوقت ، اندلعت الموجة الثانية من معركة الصالحين والشيطانيين.

 

 

 

 

 

 

 لكن ماذا في ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يحمل العداء ضد فانغ يوان ، الذي سرق الغو الخالد.

 

 

 ناهيك عن المستوى الكبير لمسار حكمة فانغ يوان ، بناءً على حجم المعركة ، فقد احتل بالفعل الهيمنة المطلقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية فرصة للنصر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن القول أن أسياد الغو الخالدين هؤلاء لم يكونوا قلقين بالفعل ، لكن فانغ يوان كان لا يزال مليئًا بالقلق: “لقد قمت بصقله لفترة طويلة ، ولكن في الواقع لا تزال هناك إرادة معركة خالصة ستبقى في منزل الغو الخالد. أتساءل ما هي الكمية الموجودة بالضبط؟ هل يمكنني الوصول في الوقت المناسب؟ “

 

 

 “أنا سأفعلها.” تحدث الزومبي الخالد بو تشينغ على الفور.

 

 

 

 

 

 فتح الرجل العجوز يوي شيا عينيه ببطء وقال للو زوان فنغ: “أيها التلميذ ، اذهب إلى جبل يي تيان وحل هذه الأزمة من أجل شياو شان.”

 نظر فانغ يوان إلى السماء.

 أما بالنسبة للغو الخالد الآخر من مسار السيف، فإن مالكه الحقيقي هو بو تشينغ ، مع وجود كميات كبيرة من إرادته فيه. لذلك عندما استخدم فانغ يوان نفس تشكيل الغو ، سوف يستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير لصقل هذا الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الليل مظلما وضبابيا.

 

 

 

 

 ابتسم الرجل العجوز يو شيا: “طبيعتك الماكرة ، أستطيع أن أرى من خلالها.”

 

 لقد تجاوز حجم إرادة المعركة الخالصة في منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة توقعات فانغ يوان.

 

 

 شعر فانغ يوان بالاختناق إلى حد ما.

 

 

 كان سيده ، الرجل العجوز يوي شيا من المرتبة السابعة ، جالسًا القرفصاء على حصيرة. ظل غير متأثر وأغمض عينيه ، حتى بعد سماع كلمات لو زوان فنغ.

 

 

 

 

 

 

 لقد تجاوز حجم إرادة المعركة الخالصة في منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة توقعات فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثل هذا ، كان فانغ يوان يكسب ثروة بصمت ، استمرت إرادة المعركة التي صقلها سراً في النمو ، لكن لم يلاحظ أحد.

 كانت خطته الأصلية هي الحصول على منزل الغو الخالد في وقت سابق والمغادرة بحرية. لكن الآن ، قد استمر بالفعل حتى يومنا هذا ، إلى متى سينتهي؟

 كان الليل مظلما وضبابيا.

 “المساران الصالح والشيطاني يتقاتلان في جبل يي تيان ، لكن العقول المدبرة خلفهم هم أسياد الغو الخالدون على الحدود الجنوبية. الفانون مثل النمل … “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط