نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1059 القس المجنون

1059 انقسام الحظ اللعين

1059 انقسام الحظ اللعين

الفصل 1059: انقسام الحظ اللعين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الصحراء الغربية ، على درب معين.

 

 

 

 

 

 

 

“اقتل ، اقتل هؤلاء الأوغاد ، المال كله لنا!”

 

 

 

 

 

 

 

“دعونا نسرقهم !!”

“هؤلاء الزملاء!”

 

 

 

قالت بنبرة حزينة: “بالنسبة لمنصب زعيم العشيرة ، فإن شانغ بو لاو هو حقًا بارد القلب وقاس؟”

 

في البداية ، لم ينتبه الناس إليه ، ولكن سرعان ما أدرك أسياد الغو في القارة الوسطى أن هذا الوادي ينتج دودة غو من مسار السيف البري.

“أيها الحراس ، دافعوا عنا ، إذا ضاعت هذه البضائع ، فلن تتركنا العشيرة!”

 

 

 

 

 

 

 

كان من الممكن سماع أصوات القتال ، حول الكثبان الرملية ، حيث كانت مجموعة من قطاع الطرق وأعضاء القافلة يتقاتلون في معركة ضارية.

 

 

 

 

 

 

 

كانت مجموعة اللصوص هذه ترتكب جرائم في الصحراء لفترة طويلة ، وكانوا جميعًا من أسياد الغو البشر ، وكانوا شرسين وذوي خبرة في المعركة ، وكانوا أقوياء جدًا.

 

 

ركض بسرعة إلى الوادي.

 

 

 

 

في القافلة التجارية ، كان هناك عدد قليل من البشر ، وكان معظمهم من رجال الريش .

 

 

 

 

 

 

 

كان جزء من هذه المجموعة من أسياد الغو رجال الريش يقفون على الأرض لحراسة البضائع ، بينما كان البعض يحلق في السماء ويقاتل قطاع الطرق.

كانت الريح عظيمة وشديدة ، مثل عواء وحش مقفر.

 

 

 

 

 

“تجاهلهم ، وحافظ على جوهرنا البدائي ، حتى لو متنا ، فسوف نموت في القتال!”

انطلقت موجات من الهجمات النارية ، وكانت درجات الحرارة ترتفع ، وفي بعض الأحيان ، كانت رياح الريش تقطع الطريق أو تصيب الناس مباشرة ، مما تسبب في إراقة الدماء.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الصحراء الغربية مزدهرة بديدان غو مسار النار وديدان الغو الخاصة بمسار الرياح ، وكان أسياد الغو من هذين المسارين الأكثر شيوعًا.

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، كان لقطاع الطرق اليد العليا ، ولم يتعرضوا لخسارة تذكر. لكن القافلة التجارية كانت بالفعل مليئة بالإصابات.

 

 

 

 

 

 

 

كان هان لي ممددًا في كومة من البضائع ، وكان جسده مغطى بالدماء ، وكان وجهه محترقًا.

 

 

 

 

 

 

 

أصيب في وقت سابق بشفرة رياح خلال المعركة الشديدة ، وكانت هناك إصابة عميقة وطويلة في صدره ، ولا يزال ينزف. كان وجهه محترقًا بسبب انفجار رصاصة من حوله ، وارتطم الركام الساخن على وجهه.

كان مستوى زراعته منخفضًا ، ولم يكن هدفًا مهمًا ، ولم يكن اللصوص يفكرون فيه على أنه تهديد.

 

 

 

 

 

 

“عليك اللعنة! هل سأموت هنا اليوم؟ ” شعر هان لي باليأس في مشهد المعركة.

 

 

الصحراء الغربية ، على درب معين.

 

“دعنا نذهب بسرعة ، قد نتمكن من مواجهة غو تشي السيف من الرتبة الرابعة .”

 

كانت مجموعة اللصوص هذه ترتكب جرائم في الصحراء لفترة طويلة ، وكانوا جميعًا من أسياد الغو البشر ، وكانوا شرسين وذوي خبرة في المعركة ، وكانوا أقوياء جدًا.

لقد بدأ رحلته في الزراعة بعد الكثير من الصعوبات ، وأصبح سيد غو بالصدفة. لكن تم طرده وكان يمكن أن يكون مجرد متشرد.

 

 

 

 

 

 

“أيها الشاب ، أنت مستيقظ أخيرًا.” كان رجل عجوز جالسًا بجانبه يتحدث بصوت ضعيف.

للبقاء على قيد الحياة ، انضم إلى هذه القافلة كعضو ، ولكن من كان يظن أن مثل هذه القافلة التجارية ستظل مستهدفة من قبل قطاع الطرق.

في القافلة التجارية ، كان هناك عدد قليل من البشر ، وكان معظمهم من رجال الريش .

 

 

 

“سمعت أن هناك غو تشي سيف من الرتبة الرابعة .”

 

كانت الريح عظيمة وشديدة ، مثل عواء وحش مقفر.

“اركض!”

 

 

“أيها الشاب ، أنت مستيقظ أخيرًا.” كان رجل عجوز جالسًا بجانبه يتحدث بصوت ضعيف.

 

 

 

 

“لقد انتهى أمر قافلة التجارة هذه ، ولن أموت معهم.”

 

 

 

 

 

 

 

“الناس الأذكياء سوف يركضون معي ، رجال الريش هؤلاء هالكون ، حتى لو عادوا أحياء ، سيتم إعدامهم من قبل العشيرة.”

 

 

شهق هان لي ، لم يكن يعرف ماذا يفعل ، كان يعرف من هو سيد الغو رجل الريش هذا ، كان قائد القافلة.

 

 

 

 

تم التأكيد على الخسارة ، وبدأ أعضاء القافلة التجارية بالفرار لأرواحهم.

 

 

ذكر واحد وامرأتان.

 

انتقل على الفور إلى مكان أكثر أمانًا ، وقام بتنشيط جوهره البدائي وصقله.

 

 

كانوا جميعًا بشريين من أسياد الغو يعملون ليكونوا حراسًا.

 

 

“لن أذهب!” صرخ يي فان: “سيدة شين سي ، أنت من أنقذني ، القطرة التي تم تلقيها في وقت حاجة سيتم سدادها بربيع كامل ، كيف يمكنني التخلي عنك؟”

 

 

 

 

“هؤلاء الزملاء!”

 

 

سمعت شانغ شين سي هذه الكلمات وارتجف جسدها ، كادت أن تسقط على الأرض ، كما لو أن قوة غير مرئية دفعتها.

 

 

 

 

“تجاهلهم ، وحافظ على جوهرنا البدائي ، حتى لو متنا ، فسوف نموت في القتال!”

 

 

“اركض!”

 

 

 

 

صر أحد أسياد الغو رجال الريش على أسنانه قائلاً بغضب.

 

 

 

 

 

 

كان هان لي ممددًا في كومة من البضائع ، وكان جسده مغطى بالدماء ، وكان وجهه محترقًا.

“كيف يمكن أن يكون هذا؟” كان هان لي في حالة ذهول ، وكان صغيرًا جدًا وعديم الخبرة ، ولم يستطع الرد على حقيقة أن أسياد الغو الفانين هؤلاء كانوا يهربون.

الصحراء الغربية ، على درب معين.

 

 

 

 

 

 

“لماذا لا تركض؟” مشى رجل الريش سيد الغو ورأى هان لي.

 

 

 

 

 

 

 

شهق هان لي ، لم يكن يعرف ماذا يفعل ، كان يعرف من هو سيد الغو رجل الريش هذا ، كان قائد القافلة.

تحرك قطاع الطرق مثل الريح ، على الرغم من إصابتهم واحمرار عيونهم في الدم ، غادروا بسرعة.

 

 

 

 

 

 

“على الرغم من أن مستوى زراعتك منخفض ، إلا أنك في بعض النواحي أفضل بكثير من أولئك الذين يهربون من البشر!” تنهد زعيم الريش ، قبل أن يربت على كتف هان لي.

 

 

“همف ، يال التأثر. لكنك لن تكون قادرًا على المغادرة حتى لو أردت ذلك. اليوم ، سيموت الثلاثة منكم. شانغ شين سي ، أنت لا تزالين ساذجة جدًا! إذا لم أقتلكم جميعًا ، ألن يشوه الناجون سمعة الأخ الثامن في المستقبل؟ ” قال شانغ باي شي وهو يقترب.

 

 

 

ولكن حتى بعد الانتظار لفترة من الوقت ، لم تشعر بهجوم شانغ باي شي.

تومض يده بالضوء ، وربت على كتف هان لي ثلاث مرات ، وشفى جروحه على الفور!

 

 

 

 

“لا عجب أن الكثير من الناس يلاحقون ذلك.”

 

 

“رائع حقا! هذه هي قوة سيد غو من الرتبة الرابعة؟ ” أصيب هان لي بالصدمة ، وأراد أن يعرب عن امتنانه ، لكن الزعيم رجل الريش قد اندفع بالفعل إلى ساحة المعركة.

صر أحد أسياد الغو رجال الريش على أسنانه قائلاً بغضب.

 

 

 

 

 

 

كانت الخطوط الأمامية في حالة حرجة بالفعل ، وكان على الزعيم رجل الريش أن ينضم إلى القتال.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد هجوم سيد الغو من الرتبة الرابعة ، عانى قطاع الطرق من خسائر فادحة ، وسقط الكثير من خيولهم.

 

 

 

 

 

 

“اقتل ، اقتل هؤلاء الأوغاد ، المال كله لنا!”

من بين مجموعة قطاع الطرق ، كان هناك خبراء من المرتبة الرابعة أيضًا ، لكنهم كانوا يجلسون في الخلف ، يشاهدون ببرود مع ابتسامات جليدية على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 

سيطر الزعيم رجل الريش بسرعة على ساحة المعركة ، وقتل العديد من الأعداء ، شاهد هان لي بحماس شديد ، بينما أشاد رجل ريش آخر بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

“لا عجب أن الكثير من الناس يلاحقون ذلك.”

لكن الحالة العقلية للزعيم رجل الريش كانت قاتمة.

“على الرغم من أن مستوى زراعتك منخفض ، إلا أنك في بعض النواحي أفضل بكثير من أولئك الذين يهربون من البشر!” تنهد زعيم الريش ، قبل أن يربت على كتف هان لي.

 

كان هذا أصل وادي السيف المكسور.

 

 

 

” من أنت؟” كان هان لي لا يزال في حالة ذهول ، نظر حوله وأدرك أنه كان مستلقيًا على الرمال ، وأن هناك صخورًا وجثثًا وبضائع منتشرة حوله.

كان يعلم أن الأعداء كانوا قسات ، وأنهم كانوا يستخدمون بيادق لإضاعة جوهره البدائي. عندما يظهر خبراء قطاع الطرق الحقيقيون ، سيكون لديه جوهر بدائي أقل ، وسيكون في وضع غير مؤات.

 

 

 

 

 

 

 

ووش -!

في وقت سابق ، تم العثور على غو تشي سيف من الرتبة الرابعة من قبل شخص ما ، مما تسبب في ضجة كبيرة للجميع.

 

 

 

 

 

“سمعت أن هناك غو تشي سيف من الرتبة الرابعة .”

في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع الرياح من بعيد.

“مطاردة!”

 

 

 

 

 

 

كانت الريح عظيمة وشديدة ، مثل عواء وحش مقفر.

 

 

 

 

 

 

 

نظر الجميع ، بينما صاح أحدهم: “أوه لا! إنه إعصار خيط ذهبي! ”

“سمعت أن هناك غو تشي سيف من الرتبة الرابعة .”

 

 

 

 

 

 

تم تقسيم الأعاصير في الصحراء الغربية إلى خيوط ذهبية وخيوط فضية وخيوط برونزية وما إلى ذلك ، بترتيب تنازلي من القوة. كانت الأعاصير ذات الخيوط الذهبية هي الأقوى ، حتى سيد الغو من الرتبة الرابعة بإمكانه الموت لو حوصر فيها .

 

 

 

 

في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع الرياح من بعيد.

 

 

أصيب رجال الريش بالذعر ، كما أصيب قطاع الطرق بالذعر ، مثل البارود الذي اشتعل ، وصرخوا بصوت عالٍ وهم يتجهون نحو القافلة.

 

 

كما اتضح ، قبل معركة جبل يي تيان ، عندما استيقظ الزومبي الخالد بو تشينغ ، أطلق عددًا لا يحصى من أضواء السيف من تحت النهر السماوي الساقط.

 

 

 

ضرب القليل من كريات النار وشفرات الرياح هان لي ، لأنه كان بالقرب من البضائع ، ولم يرغب الطرفان في إتلاف البضائع.

لقد أرادوا إنزال القافلة التجارية قبل ظهور إعصار الخيط الذهبي ، لأخذ البضائع الثمينة والمغادرة.

 

 

 

 

صدم هونغ يي ، في الحال كان عاجزًا عن الكلام.

 

تحرك الإعصار بسرعة ، وكان لا يزال بعيدًا في وقت سابق ، لكنه الآن قريبا بالفعل من ساحة المعركة.

“انتظر!” صرخ قائد رجال الريش.

 

 

 

 

على الرغم من أن الإعصار كان خطيرًا ، ومن المحتمل أن يموت أسياد الغو من رجال الريش فيه ، إلا أنهم كانوا قادرين على الطيران بشكل طبيعي ، وسيكونون في وضع أفضل بكثير من وضع البشر.

 

 

على الرغم من أن الإعصار كان خطيرًا ، ومن المحتمل أن يموت أسياد الغو من رجال الريش فيه ، إلا أنهم كانوا قادرين على الطيران بشكل طبيعي ، وسيكونون في وضع أفضل بكثير من وضع البشر.

 

 

 

 

 

 

 

وصلت هذه المعركة الشديدة إلى ذروتها.

“لقد انتهى أمر قافلة التجارة هذه ، ولن أموت معهم.”

 

 

 

 

 

 

في كل لحظة ، فقد الناس حياتهم.

 

 

 

 

 

 

ضرب القليل من كريات النار وشفرات الرياح هان لي ، لأنه كان بالقرب من البضائع ، ولم يرغب الطرفان في إتلاف البضائع.

كان هان لي يختبئ بين البضائع وهو يدافع عنها.

 

 

 

 

 

 

 

كان مستوى زراعته منخفضًا ، ولم يكن هدفًا مهمًا ، ولم يكن اللصوص يفكرون فيه على أنه تهديد.

كان هونغ يي خارج وادي السيف المكسور عندما رأى مجموعة من أسياد الغو المسعورين يتجهون نحوه. وكان من بينهم خبراء من الرتبة الثالثة والرابعة.

 

 

 

 

 

كانوا جميعًا بشريين من أسياد الغو يعملون ليكونوا حراسًا.

لم يكن هان لي تهديدًا حقًا ، عندما تم إنفاق جوهره البدائي ، لم يكن مختلفًا عن بشر لا حول لهم ولا قوة.

 

 

 

 

قبل أن تموت ، في أعماق قلبها ، ظهرت شخصية رجل.

 

كانت الصحراء الغربية مزدهرة بديدان غو مسار النار وديدان الغو الخاصة بمسار الرياح ، وكان أسياد الغو من هذين المسارين الأكثر شيوعًا.

ضرب القليل من كريات النار وشفرات الرياح هان لي ، لأنه كان بالقرب من البضائع ، ولم يرغب الطرفان في إتلاف البضائع.

 

 

 

 

 

 

 

تحرك الإعصار بسرعة ، وكان لا يزال بعيدًا في وقت سابق ، لكنه الآن قريبا بالفعل من ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

عوت الرياح ، وحلقت الرمال في الهواء ، وعندما اصطدمت بجسد هان لي ، شعر بالخدر والألم.

 

 

 

 

ووش -!

 

” من أنت؟” كان هان لي لا يزال في حالة ذهول ، نظر حوله وأدرك أنه كان مستلقيًا على الرمال ، وأن هناك صخورًا وجثثًا وبضائع منتشرة حوله.

“تراجعوا!” على الرغم من عدم رغبته في ذلك ، صرخ قائد اللصوص الذكي واختار التراجع.

سيطر الزعيم رجل الريش بسرعة على ساحة المعركة ، وقتل العديد من الأعداء ، شاهد هان لي بحماس شديد ، بينما أشاد رجل ريش آخر بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

تحرك قطاع الطرق مثل الريح ، على الرغم من إصابتهم واحمرار عيونهم في الدم ، غادروا بسرعة.

سقط هنا ضوء سيف ، قطع هذا الجبل إلى قسمين ، وخلق شكل هذا الوادي.

 

 

 

 

 

ووش -!

“بسرعة! انقلوا هذه البضائع بعيدًا “. أصيب الزعيم رجل الريش بجروح خطيرة ، لكنه ظل يركز على البضائع أولاً.

 

 

“اقتل ، اقتل هؤلاء الأوغاد ، المال كله لنا!”

 

سقط هنا ضوء سيف ، قطع هذا الجبل إلى قسمين ، وخلق شكل هذا الوادي.

 

 

سرعان ما أنقذ رجال الريش البضائع ، ولم يهتم أحد بهان لي.

 

 

 

 

لكن الحالة العقلية للزعيم رجل الريش كانت قاتمة.

 

ضحك شانغ باي شي بصوت عالٍ: “مات الأب ، مات الأخ الأكبر ، مات تشاو فنغ أيضًا. ما دمت أقتلك ، سيصعد الأخ الثامن إلى منصب زعيم عشيرة شانغ. وهكذا ، يجب أن تمويت اليوم! ”

اعتدى عليه الإعصار ، ولم يستطع هان لي إنقاذ نفسه ، فقد تم امتصاصه فيه. تبعه العديد من رجال الريش وكميات كبيرة من البضائع.

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون هذا؟” كان هان لي في حالة ذهول ، وكان صغيرًا جدًا وعديم الخبرة ، ولم يستطع الرد على حقيقة أن أسياد الغو الفانين هؤلاء كانوا يهربون.

انجرف هان لي في الإعصار ، وكانت رؤيته تدور ، ولم يستطع تحديد الاتجاه الذي كان يواجهه. كان مثل الزهرة ، يطير مع الرياح العاتية ، كان في خطر الموت.

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع الرياح من بعيد.

بام ، لم يكن يعرف ما إذا كان قد اصطدم بحجر أو بعض البضائع ، لكنه أغمي عليه في الحال.

 

 

 

 

 

 

 

بعد وقت طويل ، استيقظ ببطء.

ذهل هونغ يي قبل التعرف على هذا المشهد ، وقد شعر بسعادة غامرة: “مثل هذا الحظ! لقد جئت بالفعل خلال اللحظة التي أصبح فيها الحشرة غو . هذه الهالة التي تنبعث منها … قوية جدًا! هل هي المرتبة الرابعة أم المرتبة الخامسة؟ ”

 

لقد بدأ رحلته في الزراعة بعد الكثير من الصعوبات ، وأصبح سيد غو بالصدفة. لكن تم طرده وكان يمكن أن يكون مجرد متشرد.

 

 

 

 

“أيها الشاب ، أنت مستيقظ أخيرًا.” كان رجل عجوز جالسًا بجانبه يتحدث بصوت ضعيف.

 

 

 

 

 

 

 

” من أنت؟” كان هان لي لا يزال في حالة ذهول ، نظر حوله وأدرك أنه كان مستلقيًا على الرمال ، وأن هناك صخورًا وجثثًا وبضائع منتشرة حوله.

 

 

 

 

“ما فائدة هذا الغو؟ على الرغم من أنني حصلت على غو من الرتبة الخامسة ، إلا أن جوهري البدائي لا يمكنه تفعيلها “. تنهد هونغ يي لنفسه ، عندما رأى فجأة دودة غو مسار سيف تخرج من الأدغال بالقرب منه ، طارت ببطء نحوه ودخلت غمد السيف في يده.

 

 

”توقف الإعصار؟ انا نجوت؟!” ذهل هان لي قبل أن ينفجر في الفرح.

 

 

بمجرد هجوم سيد الغو من الرتبة الرابعة ، عانى قطاع الطرق من خسائر فادحة ، وسقط الكثير من خيولهم.

 

 

 

 

“إذا لم أنقذك ، فكيف يمكنك النجاة؟” ابتسم الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

“شكرا لك أيها الأكبر على إنقاذ حياتي!” قدم هان لي احترامه بسرعة ، معربًا بصدق عن امتنانه.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ الرجل العجوز برأسه تقديراً: “في اليوم السابق ، قبل أن أصبح خالداً ، كنت مثلك تماماً. اليوم ، الإعصار الذي انجرفت فيه كان من قبلي. لقد خسرت رهاني مع تيان جين بعد كل شيء … قبل أن أموت ، سوف أنقل لك الميراث الحقيقي لحياتي بأكملها “.

لا يمكن إخفاء هذه الحقيقة ، فقد جاء المزيد والمزيد من أسياد الغو هنا للعثور على الكنوز.

 

 

 

 

 

 

القارة الوسطى.

هزت شانغ شين سي رأسها: “عندما أنقذته ، لم أفكر في القتال من أجل منصب زعيم العشيرة.”

 

 

 

 

 

شهق هان لي ، لم يكن يعرف ماذا يفعل ، كان يعرف من هو سيد الغو رجل الريش هذا ، كان قائد القافلة.

داخل وادي السيف المكسور.

سيدة الغو الأخرى لديها شعر أسود حريري طويل يتدفق مثل شلال ، بشرتها بيضاء مثل الثلج ، كانت جميلة للغاية ، كانت شانغ شين سي.

 

 

 

“ما فائدة هذا الغو؟ على الرغم من أنني حصلت على غو من الرتبة الخامسة ، إلا أن جوهري البدائي لا يمكنه تفعيلها “. تنهد هونغ يي لنفسه ، عندما رأى فجأة دودة غو مسار سيف تخرج من الأدغال بالقرب منه ، طارت ببطء نحوه ودخلت غمد السيف في يده.

 

 

“أين غو تشي السيف؟”

 

 

 

 

“إذا لم أنقذك ، فكيف يمكنك النجاة؟” ابتسم الرجل العجوز.

 

لقد بدأ رحلته في الزراعة بعد الكثير من الصعوبات ، وأصبح سيد غو بالصدفة. لكن تم طرده وكان يمكن أن يكون مجرد متشرد.

“مطاردة!”

 

 

 

 

 

 

 

“غو تشي السيف هذا ملكي ، لا تفكر في انتزاعه بعيدًا!”

 

 

 

 

 

 

ضربت مجموعة من أسياد الغو عاصفة ترابية ، متجاوزة جسد هونغ يي بسرعة.

كانت مجموعة من أسياد الغو تصرخ ، وتشكلوا في مجموعة من الناس أثناء اندفاعهم في الوادي.

أصيب في وقت سابق بشفرة رياح خلال المعركة الشديدة ، وكانت هناك إصابة عميقة وطويلة في صدره ، ولا يزال ينزف. كان وجهه محترقًا بسبب انفجار رصاصة من حوله ، وارتطم الركام الساخن على وجهه.

 

“شكرا لك أيها الأكبر على إنقاذ حياتي!” قدم هان لي احترامه بسرعة ، معربًا بصدق عن امتنانه.

 

 

 

 

“يا فتى ، لا تمنعنا!”

 

 

 

 

 

 

 

“كل من يعترض طريقنا سيموت !!”

“لن أذهب!” صرخ يي فان: “سيدة شين سي ، أنت من أنقذني ، القطرة التي تم تلقيها في وقت حاجة سيتم سدادها بربيع كامل ، كيف يمكنني التخلي عنك؟”

 

 

 

 

 

كان هونغ يي خارج وادي السيف المكسور عندما رأى مجموعة من أسياد الغو المسعورين يتجهون نحوه. وكان من بينهم خبراء من الرتبة الثالثة والرابعة.

كان هونغ يي خارج وادي السيف المكسور عندما رأى مجموعة من أسياد الغو المسعورين يتجهون نحوه. وكان من بينهم خبراء من الرتبة الثالثة والرابعة.

لم يكن هان لي تهديدًا حقًا ، عندما تم إنفاق جوهره البدائي ، لم يكن مختلفًا عن بشر لا حول لهم ولا قوة.

 

 

 

 

 

سيطر الزعيم رجل الريش بسرعة على ساحة المعركة ، وقتل العديد من الأعداء ، شاهد هان لي بحماس شديد ، بينما أشاد رجل ريش آخر بصوت عالٍ.

تلاشى تعبير هونغ يي ، وسرعان ما هرب وهو يبتعد عن طريقهم.

 

 

 

 

كان هذا أصل وادي السيف المكسور.

 

 

ضربت مجموعة من أسياد الغو عاصفة ترابية ، متجاوزة جسد هونغ يي بسرعة.

كان صلبًا مثل التمثال ، تجمد وعلى وجهه تعبير من الخوف.

 

 

 

على الرغم من أن الإعصار كان خطيرًا ، ومن المحتمل أن يموت أسياد الغو من رجال الريش فيه ، إلا أنهم كانوا قادرين على الطيران بشكل طبيعي ، وسيكونون في وضع أفضل بكثير من وضع البشر.

 

 

“ماذا ، ما الذي يحدث؟” تمتم هونغ يي ، كان قلبه لا يزال ينبض.

 

 

 

 

 

 

 

بالاستماع إلى محادثة بين بعض المارة فهم الموقف.

 

 

لكن الحالة العقلية للزعيم رجل الريش كانت قاتمة.

 

 

 

 

“سمعت أن هناك غو تشي سيف من الرتبة الرابعة .”

“عليك اللعنة! هل سأموت هنا اليوم؟ ” شعر هان لي باليأس في مشهد المعركة.

 

 

 

 

 

” من أنت؟” كان هان لي لا يزال في حالة ذهول ، نظر حوله وأدرك أنه كان مستلقيًا على الرمال ، وأن هناك صخورًا وجثثًا وبضائع منتشرة حوله.

“لا عجب أن الكثير من الناس يلاحقون ذلك.”

 

 

“أين غو تشي السيف؟”

 

 

 

كانوا جميعًا بشريين من أسياد الغو يعملون ليكونوا حراسًا.

“دعنا نذهب بسرعة ، قد نتمكن من مواجهة غو تشي السيف من الرتبة الرابعة .”

 

 

 

 

 

 

 

“تفكير حكيم. ما هي المدة منذ إنشاء وادي السيف المكسور هذا؟ قد يكون هناك غو تشي سيف واحد فقط من الرتبة الرابعة. لا تفكر حتى في ذلك.”

 

 

 

 

 

 

“غو تشي السيف … في المرتبة الرابعة ؟!” اهتز قلب هونغ يي ، وظهرت نظرة حسد على وجهه.

كان من الممكن سماع أصوات القتال ، حول الكثبان الرملية ، حيث كانت مجموعة من قطاع الطرق وأعضاء القافلة يتقاتلون في معركة ضارية.

 

 

 

 

 

 

ركض بسرعة إلى الوادي.

“لماذا لا تركض؟” مشى رجل الريش سيد الغو ورأى هان لي.

 

 

 

 

 

 

لقد اكتشف هذا الوادي من قبل ، لكن في وقت سابق ، لم يكن كذلك.

 

 

“السيد الشاب يي ، يجب أن تغادر. إنه يريد حياتي فقط ، سأعطيها له. أنت لا تشارك في هذا ، لا تتدخل ، غادر بسرعة! ” دفعت شانغ شين سي ظهر يي فان وحثه على المغادرة.

 

 

 

سرعان ما أنقذ رجال الريش البضائع ، ولم يهتم أحد بهان لي.

كما اتضح ، قبل معركة جبل يي تيان ، عندما استيقظ الزومبي الخالد بو تشينغ ، أطلق عددًا لا يحصى من أضواء السيف من تحت النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

كما اتضح ، لم يكن ضوء السيف عاديًا ، فكل ضوء السيف يحتوي على علامات داو لمسار السيف ، بعد أن سقط ضوء السيف هنا ، تم نحت علامات داو في مسار السيف في الوادي. تم إنشاء موقع خاص ، وتم إنتاج العديد من ديدان الغو من مسار السيف البري ببطء هنا.

سقط هنا ضوء سيف ، قطع هذا الجبل إلى قسمين ، وخلق شكل هذا الوادي.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا أصل وادي السيف المكسور.

 

 

 

 

لقد اكتشف هذا الوادي من قبل ، لكن في وقت سابق ، لم يكن كذلك.

 

 

في البداية ، لم ينتبه الناس إليه ، ولكن سرعان ما أدرك أسياد الغو في القارة الوسطى أن هذا الوادي ينتج دودة غو من مسار السيف البري.

“ماذا ، ما الذي يحدث؟” تمتم هونغ يي ، كان قلبه لا يزال ينبض.

 

 

 

 

 

 

كما اتضح ، لم يكن ضوء السيف عاديًا ، فكل ضوء السيف يحتوي على علامات داو لمسار السيف ، بعد أن سقط ضوء السيف هنا ، تم نحت علامات داو في مسار السيف في الوادي. تم إنشاء موقع خاص ، وتم إنتاج العديد من ديدان الغو من مسار السيف البري ببطء هنا.

 

 

 

 

كان الوقت ليلا ، كانت عاصفة مطرية ضخمة تنهمر.

 

 

لا يمكن إخفاء هذه الحقيقة ، فقد جاء المزيد والمزيد من أسياد الغو هنا للعثور على الكنوز.

 

 

تحرك قطاع الطرق مثل الريح ، على الرغم من إصابتهم واحمرار عيونهم في الدم ، غادروا بسرعة.

 

 

 

لقد كان طرح اليرقة جلدها شائعًا.

في وقت سابق ، تم العثور على غو تشي سيف من الرتبة الرابعة من قبل شخص ما ، مما تسبب في ضجة كبيرة للجميع.

 

 

 

 

في البداية ، لم ينتبه الناس إليه ، ولكن سرعان ما أدرك أسياد الغو في القارة الوسطى أن هذا الوادي ينتج دودة غو من مسار السيف البري.

 

 

“ديدان الغو البرية من المرتبة الرابعة نادرة للغاية ، حتى لو واجهت واحدة ، فلن أتمكن من التقاطها ، فهي خطيرة للغاية.” فكر هونغ يي وهو يستكشف هذا الوادي بعناية.

 

 

 

 

 

 

“على الرغم من أن مستوى زراعتك منخفض ، إلا أنك في بعض النواحي أفضل بكثير من أولئك الذين يهربون من البشر!” تنهد زعيم الريش ، قبل أن يربت على كتف هان لي.

ابتعد عن الحشد ، في مكان عادي المظهر ، رأى شيئًا صادمًا.

“شانغ شين سي ، تنتهي حياتك هنا اليوم.” مشى رجل مفتول العضلات نحو القمة وذراعاه خلف ظهره.

 

بعد لحظة ، كان لقطاع الطرق اليد العليا ، ولم يتعرضوا لخسارة تذكر. لكن القافلة التجارية كانت بالفعل مليئة بالإصابات.

 

 

 

 

لقد كان طرح اليرقة جلدها شائعًا.

 

 

 

 

على الرغم من أن الإعصار كان خطيرًا ، ومن المحتمل أن يموت أسياد الغو من رجال الريش فيه ، إلا أنهم كانوا قادرين على الطيران بشكل طبيعي ، وسيكونون في وضع أفضل بكثير من وضع البشر.

 

 

لكن الشيء كان أن جلد اليرقة كان لامعًا.

 

 

 

 

 

 

“لا عجب أن الكثير من الناس يلاحقون ذلك.”

ذهل هونغ يي قبل التعرف على هذا المشهد ، وقد شعر بسعادة غامرة: “مثل هذا الحظ! لقد جئت بالفعل خلال اللحظة التي أصبح فيها الحشرة غو . هذه الهالة التي تنبعث منها … قوية جدًا! هل هي المرتبة الرابعة أم المرتبة الخامسة؟ ”

داخل وادي السيف المكسور.

 

 

 

 

 

“كل من يعترض طريقنا سيموت !!”

لم يستطع هونغ يي الانتظار حتى تنتهي اليرقة من طرح الجلد ، وسرعان ما أمسكها بيديه.

 

 

“ماذا ، ما الذي يحدث؟” تمتم هونغ يي ، كان قلبه لا يزال ينبض.

 

 

 

 

انتقل على الفور إلى مكان أكثر أمانًا ، وقام بتنشيط جوهره البدائي وصقله.

 

 

 

 

 

 

ضحك شانغ باي شي بصوت عالٍ: “مات الأب ، مات الأخ الأكبر ، مات تشاو فنغ أيضًا. ما دمت أقتلك ، سيصعد الأخ الثامن إلى منصب زعيم عشيرة شانغ. وهكذا ، يجب أن تمويت اليوم! ”

بعد لحظة ، نجح في صقله ، وحصل على دودة غو لمسار سيف غريبة للغاية من الرتبة الخامسة. كانت سوداء بحجم كف اليد ، بدت وكأنها غمد سيف صغير من الحديد.

 

 

داخل وادي السيف المكسور.

 

 

 

 

غو غمد السيف من المرتبة الخامسة !

وصلت هذه المعركة الشديدة إلى ذروتها.

 

 

 

 

 

 

“ما فائدة هذا الغو؟ على الرغم من أنني حصلت على غو من الرتبة الخامسة ، إلا أن جوهري البدائي لا يمكنه تفعيلها “. تنهد هونغ يي لنفسه ، عندما رأى فجأة دودة غو مسار سيف تخرج من الأدغال بالقرب منه ، طارت ببطء نحوه ودخلت غمد السيف في يده.

 

 

“لقد انتهى أمر قافلة التجارة هذه ، ولن أموت معهم.”

 

 

 

 

صدم هونغ يي ، في الحال كان عاجزًا عن الكلام.

سيطر الزعيم رجل الريش بسرعة على ساحة المعركة ، وقتل العديد من الأعداء ، شاهد هان لي بحماس شديد ، بينما أشاد رجل ريش آخر بصوت عالٍ.

 

 

 

“ماذا ، ما الذي يحدث؟” تمتم هونغ يي ، كان قلبه لا يزال ينبض.

 

 

الحدود الجنوبية على جبل صغير مجهول.

 

 

 

 

الفصل 1059: انقسام الحظ اللعين

 

لقد بدأ رحلته في الزراعة بعد الكثير من الصعوبات ، وأصبح سيد غو بالصدفة. لكن تم طرده وكان يمكن أن يكون مجرد متشرد.

كان الوقت ليلا ، كانت عاصفة مطرية ضخمة تنهمر.

 

 

 

 

 

 

 

“شانغ شين سي ، تنتهي حياتك هنا اليوم.” مشى رجل مفتول العضلات نحو القمة وذراعاه خلف ظهره.

 

 

 

 

ووش -!

 

 

كان هناك ثلاثة من أسياد الغو يدافعون عن أنفسهم.

سيدة الغو الأخرى لديها شعر أسود حريري طويل يتدفق مثل شلال ، بشرتها بيضاء مثل الثلج ، كانت جميلة للغاية ، كانت شانغ شين سي.

 

 

 

 

 

 

ذكر واحد وامرأتان.

 

 

 

 

“كل من يعترض طريقنا سيموت !!”

 

 

أصيبت سيدة غو بجروح بالغة ، وكانت خادمة شانغ شين سي ، شياو لان.

 

 

 

 

 

 

الفصل 1059: انقسام الحظ اللعين

سيدة الغو الأخرى لديها شعر أسود حريري طويل يتدفق مثل شلال ، بشرتها بيضاء مثل الثلج ، كانت جميلة للغاية ، كانت شانغ شين سي.

 

 

وصلت هذه المعركة الشديدة إلى ذروتها.

 

 

 

 

عند رؤية الشخص الذي يقترب ، ابتسمت شانغ شين سي بمرارة: “شانغ باي شي ، من كان يظن أنه أنت حقًا ، لماذا تحتاج إلى القتال حتى الموت معي؟”

 

 

 

 

كانت الصحراء الغربية مزدهرة بديدان غو مسار النار وديدان الغو الخاصة بمسار الرياح ، وكان أسياد الغو من هذين المسارين الأكثر شيوعًا.

 

 

ضحك شانغ باي شي بصوت عالٍ: “مات الأب ، مات الأخ الأكبر ، مات تشاو فنغ أيضًا. ما دمت أقتلك ، سيصعد الأخ الثامن إلى منصب زعيم عشيرة شانغ. وهكذا ، يجب أن تمويت اليوم! ”

الحدود الجنوبية على جبل صغير مجهول.

 

في وقت سابق ، تم العثور على غو تشي سيف من الرتبة الرابعة من قبل شخص ما ، مما تسبب في ضجة كبيرة للجميع.

 

 

 

 

سمعت شانغ شين سي هذه الكلمات وارتجف جسدها ، كادت أن تسقط على الأرض ، كما لو أن قوة غير مرئية دفعتها.

 

 

 

 

 

 

 

قالت بنبرة حزينة: “بالنسبة لمنصب زعيم العشيرة ، فإن شانغ بو لاو هو حقًا بارد القلب وقاس؟”

 

 

 

 

 

 

ضربت مجموعة من أسياد الغو عاصفة ترابية ، متجاوزة جسد هونغ يي بسرعة.

ابتسم شانغ باي شي ببرود: “نعم ، لقد أنقذت حياة الأخ الثامن من قبل ، ولكن ماذا في ذلك؟ تريدين منه أن يكافئك بلطف ويسلم منصب زعيم العشيرة؟ همف ، زعيم عشيرة شانغ لديه السلطة على المدينة بأكملها! لديك إحسان لا داعي له ، كيف يمكنك منافسة الأخ الثامن! ”

 

 

 

 

 

 

 

هزت شانغ شين سي رأسها: “عندما أنقذته ، لم أفكر في القتال من أجل منصب زعيم العشيرة.”

 

 

 

 

 

 

 

“بالضبط ، لهذا السبب أنت في هذه الحالة الآن. هاهاهاها!” واصل شانغ باي شي.

 

 

 

 

 

 

بعد وقت طويل ، استيقظ ببطء.

“السيدة شين سي ، لا حاجة للتحدث مع هذا الحثالة!” كان يي فان عابسا ، وأعربت لهجته عن كراهيته المطلقة واشمئزازه تجاه شانغ باي شي.

 

 

 

 

كان الوقت ليلا ، كانت عاصفة مطرية ضخمة تنهمر.

 

 

“السيد الشاب يي ، يجب أن تغادر. إنه يريد حياتي فقط ، سأعطيها له. أنت لا تشارك في هذا ، لا تتدخل ، غادر بسرعة! ” دفعت شانغ شين سي ظهر يي فان وحثه على المغادرة.

 

 

انطلقت موجات من الهجمات النارية ، وكانت درجات الحرارة ترتفع ، وفي بعض الأحيان ، كانت رياح الريش تقطع الطريق أو تصيب الناس مباشرة ، مما تسبب في إراقة الدماء.

 

 

 

تم التأكيد على الخسارة ، وبدأ أعضاء القافلة التجارية بالفرار لأرواحهم.

“لن أذهب!” صرخ يي فان: “سيدة شين سي ، أنت من أنقذني ، القطرة التي تم تلقيها في وقت حاجة سيتم سدادها بربيع كامل ، كيف يمكنني التخلي عنك؟”

 

 

 

 

 

 

 

“همف ، يال التأثر. لكنك لن تكون قادرًا على المغادرة حتى لو أردت ذلك. اليوم ، سيموت الثلاثة منكم. شانغ شين سي ، أنت لا تزالين ساذجة جدًا! إذا لم أقتلكم جميعًا ، ألن يشوه الناجون سمعة الأخ الثامن في المستقبل؟ ” قال شانغ باي شي وهو يقترب.

 

 

 

 

 

 

“يا فتى ، لا تمنعنا!”

صر يي فان أسنانه ، على الرغم من إصابته بجروح بالغة ولم يستطع الوقوف بشكل مستقيم ، إلا أنه وقف أمام شانغ شين سي.

 

 

 

 

“إذا لم أنقذك ، فكيف يمكنك النجاة؟” ابتسم الرجل العجوز.

 

 

“هممم ، رجل شجاع.” علق شانغ باي شي ، قبل الدفع بينما سقط يي فان على الأرض.

” من أنت؟” كان هان لي لا يزال في حالة ذهول ، نظر حوله وأدرك أنه كان مستلقيًا على الرمال ، وأن هناك صخورًا وجثثًا وبضائع منتشرة حوله.

 

“ديدان الغو البرية من المرتبة الرابعة نادرة للغاية ، حتى لو واجهت واحدة ، فلن أتمكن من التقاطها ، فهي خطيرة للغاية.” فكر هونغ يي وهو يستكشف هذا الوادي بعناية.

 

 

 

كان الوقت ليلا ، كانت عاصفة مطرية ضخمة تنهمر.

“إذا كنت في حالة الذروة الخاصة بك ، يجب أن أكون حذرا منك. لكن جوهرك البدائي قد استُنفذ ، فأنت لا تشكلين تهديدًا. هاهاهاها.” ضحك شانغ باي شي وهو يقترب من شانغ شين سي.

داخل وادي السيف المكسور.

 

 

 

 

 

 

أغمضت شانغ شين سي عينيها ، وتخلت عن أي مقاومة عقيمة.

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن تموت ، في أعماق قلبها ، ظهرت شخصية رجل.

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت فكرة واحدة في ذهنها – إذا كان بإمكاني رؤيته مرة أخيرة قبل أن أموت ، فما مدى روعة ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن حتى بعد الانتظار لفترة من الوقت ، لم تشعر بهجوم شانغ باي شي.

كان هذا أصل وادي السيف المكسور.

 

 

 

 

 

تم التأكيد على الخسارة ، وبدأ أعضاء القافلة التجارية بالفرار لأرواحهم.

 فتحت شانغ شين سي عينيها في حيرة ، ورأت فقط أن شانغ باي شي كان على بعد خطوات أمامها ، ولم يتحرك على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

كان صلبًا مثل التمثال ، تجمد وعلى وجهه تعبير من الخوف.

 

 

في كل لحظة ، فقد الناس حياتهم.

 

 

 

 

“همف ، لمجرد بعض السلطة والثروة ، لقد تجاهلت القرابة ، أنت حقًا وصمة عار لعشيرة شانغ!” ظهرت خالدة أنثى .

 

 

 

 

 

 

 

“أنت؟” صدم شانغ شين سي.

 

 

“غو تشي السيف … في المرتبة الرابعة ؟!” اهتز قلب هونغ يي ، وظهرت نظرة حسد على وجهه.

 

 

 

 

نظرت الخالدة إلى شانغ شين سي بموافقة ، قائلة بحرارة: “لا تخف ، أنا سلف لعشيرة شانغ ، شانغ تشينغ تشينغ. لقد قررت ، من الآن فصاعدًا ، أن تتولى دور زعيم عشيرة شانغ “.

أصيبت سيدة غو بجروح بالغة ، وكانت خادمة شانغ شين سي ، شياو لان.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط