نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1088 القس المجنون

1088 القرد يحقق النجاح

1088 القرد يحقق النجاح

الفصل 1088: القرد يحقق النجاح

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

دون أن يصبح قرد ابتلاع لهب ، لم يستطع فانغ يوان التحرك هنا.

بعد يوم واحد ، تاي تشيو.

 

 

 

 

 

 

لم يستطع مساعدة نفسه ، كان بإمكانه فقط المضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع المد الوحشي.

“هذا المكان …” كانت يدا فانغ يوان ممسكتان بحبل عملاق من العشب كان يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار ، وتسلق عليه ونظر بعيدًا.

 

 

 

 

 

 

لأن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت لا تزال حية.

كان هناك جذع شجرة ضخم أمامنا ، تشبه سفينة عملاقة جرفتها المياه إلى الشاطئ.

 

 

 

 

 

 

أولاً ، كان هناك وحشان مقفران قديمان يتقاتلان ، مما تسبب في حدوث ضجة كبيرة. بعد ذلك ، كانت ثلاث مجموعات من الوحوش المقفرة تواجه بعضها البعض ، وكانوا على وشك الاندلاع في المعركة.

لكن الشجرة لم يتبق منها سوى جزء من جذعها ، وكانت مظلمة وفي حالة خراب ، وبدا أنها تعرضت للبرق.

كان مشغولا جدا.

 

 

 

 

 

 

كما تغير مظهر فانغ يوان بشكل كبير.

لقد تحول إلى قرد.

 

 

 

 

 

 

لقد تحول إلى قرد.

 

 

“هذا يعني أنني أكملت جزءًا من مهمتي ، وفشلت في جزء منها. على الرغم من أنني جعلت خريطة تاي تشيو أكثر دقة وألغيت ثلاثة مواقع ، لم أجد موقعًا يناسب طائفة لانغ يا في إعداد تشكيل غو النقل “.

 

 

 

 

قرد ابتلاع اللهب.

 

 

 

 

 

 

 

وحش قديم مقفر.

 

 

 

 

لأطول فترة ، تعفنت أشكال الحياة التي لا حصر لها التي ماتت تحت الشجرة وتراكمت في جبل. كانت ضغائنهم ساحقة ، وامتلأ المكان بهالة مظلمة.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.

 

 

 

 

 

 

 

توقف فانغ يوان عن استخدام مظهر ماعز الجبل الملتف. لا يمكن للماعز الجبلي الملتف أن يدخل في عمق تاي تشيو ، فقد كان هذا المكان الذي تجولت فيه الوحوش القديمة المقفرة.

 

 

 

 

 

 

باستخدام اتصال إرادة السماء ، ومع إضعاف الغو الخالد الحد المظلم ، على الرغم من أن إرادة السماء لم تتمكن من العثور على موقع فانغ يوان ، إلا أنها يمكن أن تخلق مدًا وحشيًا ضخمًا يمكنه البحث عن فانغ يوان ، قبل القضاء عليه بلا رحمة!

كانت قردة ابتلاع اللهب حالة خاصة.

كانت هذه هي الوجهة الثالثة على خريطة تاي تشيو.

 

 

 

 

 

 

كانت قوية ، لكنها كانت تأكل النار فقط ، فكانت تجول في المكان. لم تتنافس مع الوحوش المقفرة الأخرى على الطعام ، لقد كان قناعًا مناسبًا لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

دون أن يصبح قرد ابتلاع لهب ، لم يستطع فانغ يوان التحرك هنا.

 

 

 

 

 

 

 

“شجرة ضباب الأفاعي الألف …” نظر فانغ يوان إلى المسافة وهو يتمتم.

كانت هذه جثة وحش مقفر أقدم.

 

 

 

كان الوقت قد فات.

 

 

كانت هذه هي الوجهة الثالثة على خريطة تاي تشيو.

تنجذب الطاقة الإيجابية والسلبية إلى بعضهما البعض ، فكلما كانت هناك عاصفة ، سيضرب البرق السماوي الكبير شجرة ضباب الأفاعي الألف .

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان في خطر عميق ، ولم يستطع إيجاد أي حلول في الوقت الحالي.

احتل الموقع الأول مجموعة من وحوش ذئاب الدم السوداء المقفرة. المنطقة الثانية كانت خالية ، كانت منطقة بين مجموعتين آكلة اللحوم.

 

 

 

 

 

 

(فقط تخيلوا هذه الشجرة)

كان موقع فانغ يوان الحالي هو آخر موقع تم تمييزه على الخريطة.

كانوا في حالة هياج ، فقط يستمعون إلى غرائز البقاء على قيد الحياة وهم يزمجرون بجنون ، ويهدرون.

 

 

 

“شجرة ضباب الأفاعي الألف …” نظر فانغ يوان إلى المسافة وهو يتمتم.

 

 

كانت هنا ذات مرة شجرة ضباب أفاعي ألف هنا .

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه الشجرة مثل الجبل ، وتحتل مساحة شاسعة. كانت من المستوى الأقدم، مع سبعين ألفًا وسبعمئة وسبعين فرعًا ، كانت الأغصان مثل الثعابين الطويلة. عند أطراف الفروع كانت هناك رؤوس أفعى.

 

 

 

 

 

 

ولسوء الحظ ، كانت مجموعات الوحوش الثلاثة هذه تعيق طريق فانغ يوان.

كانت جذور هذه الشجرة مدفونة بعمق في الأرض ، وكان طولها آلاف الأمتار. كانت تأكل الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة كغذاء ، عند الصيد ، كانت عشرات الآلاف من الفروع ترقص حولها ، تتحرك مثل الثعابين المنزلقة ، تلتف حول الفريسة وتخنقها حتى الموت ، قبل أن تمتص دمائها للبقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

لأطول فترة ، تعفنت أشكال الحياة التي لا حصر لها التي ماتت تحت الشجرة وتراكمت في جبل. كانت ضغائنهم ساحقة ، وامتلأ المكان بهالة مظلمة.

 

 

لم يكن لشجرة ضباب الأفاعي الألف أعداء طبيعيون ، فقد كانت على مستوى وحش مقفر أقدم ، سيطرت على أراضيها ، ربما جذبت انتباه إرادة السماء ، مما أدى إلى ضربات البرق.

 

 

 

 

تنجذب الطاقة الإيجابية والسلبية إلى بعضهما البعض ، فكلما كانت هناك عاصفة ، سيضرب البرق السماوي الكبير شجرة ضباب الأفاعي الألف .

 

 

 

 

لكن الآن عرف فانغ يوان ، إذا كانت السماء ستوجد في هذه العوالم الصغيرة ، فيمكن أن تتسبب في صدى مع إرادة السماء في العالم الخارجي ، بالتعاون مع بعضها البعض.

 

 

كان الأمر جيدًا إذا كانت عواصف عادية ، ولكن إذا كانت غير محظوظة وقابلت صاعقة برق سماوية غير عادية ، فستكون النتيجة كارثية.

 

 

 

 

لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.

 

سواء كانت وحوشًا مقفرة أو وحوشًا مقفرة قديمة ، فقد كانت في حالة مسعورة.

لم يكن لشجرة ضباب الأفاعي الألف أعداء طبيعيون ، فقد كانت على مستوى وحش مقفر أقدم ، سيطرت على أراضيها ، ربما جذبت انتباه إرادة السماء ، مما أدى إلى ضربات البرق.

 

 

 

 

احتل الموقع الأول مجموعة من وحوش ذئاب الدم السوداء المقفرة. المنطقة الثانية كانت خالية ، كانت منطقة بين مجموعتين آكلة اللحوم.

 

 

على أي حال ، منذ ثلاثمئة ألف سنة ، كان هناك حريق هائل في تاي تشيو. احترقت شجرة ضباب الأفاعي الألف وتشبه بركانًا ثائرًا ، أضاءت سماء المناطق المحيطة ، لأشهر دون توقف.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي الوجهة الثالثة على خريطة تاي تشيو.

“لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم تمت بعد!” كانت هناك نظرة مظلمة وحذرة في عيون فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

أثرت المعركة الفوضوية على المناطق المحيطة ، مما أدى إلى المزيد من الفوضى.

عندما كان سلف الشعر الطويل على قيد الحياة ، ترك وراءه خريطة تاي تشيو ، وكان عمرها ثلاثمئة ألف عام.

 

 

 

 

 

 

 

عاشت شجرة ضباب الأفاعي الألف لثلاثمئة ألف سنة ، ولم تمت بعد ، وما زالت هناك علامات على الحياة فيها!

كان فانغ يوان في خطر عميق ، ولم يستطع إيجاد أي حلول في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

“الإنسان هو روح كل الكائنات الحية ، لكن حيويتنا وعمرنا وجسدنا وروحنا أدنى بكثير من الكائنات الأخرى. شجرة ضباب الأفاعي الألف لديها أقوى حيوية. لا تزال على قيد الحياة حتى بعد البرق والحرائق “. تنهد فانغ يوان في قلبه.

 

 

 

 

 

 

 

الآن ، كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف ملقاة تمامًا على الأرض. كان أكثر من نصف جذع الشجرة فاسدًا ، وبقي عدد قليل منه.

 

 

 

 

“لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم تمت بعد!” كانت هناك نظرة مظلمة وحذرة في عيون فانغ يوان.

 

 

كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف الكاملة أطول من الجبل إذا كانت منتصبة ، وغطت مجموعة مهاجمة من فروعها وكرومها منطقة محيطة هائلة.

إذا لم ينجح في ذلك ، فلن يكون لدى فانغ يوان الكثير من الوقت أو الطاقة لبذلها في المرة القادمة.

 

لكن الشجرة لم يتبق منها سوى جزء من جذعها ، وكانت مظلمة وفي حالة خراب ، وبدا أنها تعرضت للبرق.

(فقط تخيلوا هذه الشجرة)

 

 

 

يمكن أن يشعر فانغ يوان بشدة أنه في هذه القطعة من شجرة ضباب الأفاعي الألف ، كانت العشرات من الفروع لا تزال على قيد الحياة. كانت مثل الثعابين ، تلتف وتتحرك ببطء. إذا دخلت أي فريسة مداها ، فإنها ستضرب بسرعة ، وتقتل الفريسة.

 

 

 

 

على الرغم من أن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت في حالة بائسة ، إلا أنها كانت لا تزال نباتًا مقفرًا أقدم ، كان من السهل قتل الوحوش القديمة المقفرة ومجموعات الوحوش المقفرة.

 

 

على الرغم من أن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت في حالة بائسة ، إلا أنها كانت لا تزال نباتًا مقفرًا أقدم ، كان من السهل قتل الوحوش القديمة المقفرة ومجموعات الوحوش المقفرة.

“لقد ضعفت الحماية من الحد المظلم على جسدي إلى هذه الدرجة؟ على الرغم من أن إرادة السماء لا يمكنها اكتشاف موقعي ، إلا أنها على دراية بالفعل بالموقع العام. وهكذا ، فإنها ستخلق مدًا وحشيًا ، لتعيث فسادًا في تاي تشيو. إنها تريد استغلال هذه الفرصة لفضحي “.

 

غادر فانغ يوان ببطء.

 

 

 

باستخدام اتصال إرادة السماء ، ومع إضعاف الغو الخالد الحد المظلم ، على الرغم من أن إرادة السماء لم تتمكن من العثور على موقع فانغ يوان ، إلا أنها يمكن أن تخلق مدًا وحشيًا ضخمًا يمكنه البحث عن فانغ يوان ، قبل القضاء عليه بلا رحمة!

لاحظ فانغ يوان لفترة من الوقت واكتشف شيئًا جديدًا: “الحظ والكارثة يجتمعان حقًا ، لقد قتلت شجرة ضباب الأفاعي الألف العديد من أشكال الحياة وخلقت جبلًا من الجثث ، مما تسبب في ضرب البرق. لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم يتبق منها سوى هذا الجزء الصغير ، ولا يمكنها سوى اصطياد عدد محدود من الفرائس ، ولا يتراكم هنا تشي اليين والضغينة ، وبالتالي لم يضربها البرق مرة أخرى “.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو السبب في أن شجرة ضباب الأفاعي الألف لا تزال موجودة في العالم.

 

 

 

 

 

 

 

لكن عبس فانغ يوان تدريجيا.

 

 

حارب الوحشان القديمان المقفران وذهبا نحو مجموعات الوحوش التي كانت في صراع ، وبدأت معركة فوضوية ضخمة نتيجة لذلك.

 

 

 

 

لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.

 

 

اختار الاتجاه الأقرب إلى المخرج وأخذ إجازته.

 

كانت قوية ، لكنها كانت تأكل النار فقط ، فكانت تجول في المكان. لم تتنافس مع الوحوش المقفرة الأخرى على الطعام ، لقد كان قناعًا مناسبًا لفانغ يوان.

 

 

كانت هناك ثلاثة مواقع محددة في تاي تشيو لزيارة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

الأولان اختفيا ، والثالث كان غير مناسب.

 

 

 

 

الآن ، كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف ملقاة تمامًا على الأرض. كان أكثر من نصف جذع الشجرة فاسدًا ، وبقي عدد قليل منه.

 

 

لأن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت لا تزال حية.

 

 

“مفاجأة حقًا عندما لم أكن أتوقعها ، الأمل كان فقط في الزاوية!” في هذه اللحظة ، أراد فانغ يوان حقًا أن يضحك بصوت عالٍ.

 

 

 

 

كان هذا نباتًا مقفرًا قديمًا ، وكان يتمتع بقوة معركة لا تصدق ، ينافس أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة. حتى لو كانت أضعف مخلوقات في المرتبة الثامنة ، لم يستطع فانغ يوان هزيمتها. كانت هذه مشكلة كبيرة لخطة طائفة لانغ يا .

مع نمو الفوضى ، تشكل مد وحشي ، مستعرًا نحو فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

إذا تقاتلوا هنا ، فقد يحدث مد وحشي.

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو السبب في أن شجرة ضباب الأفاعي الألف لا تزال موجودة في العالم.

“هذا يعني أنني أكملت جزءًا من مهمتي ، وفشلت في جزء منها. على الرغم من أنني جعلت خريطة تاي تشيو أكثر دقة وألغيت ثلاثة مواقع ، لم أجد موقعًا يناسب طائفة لانغ يا في إعداد تشكيل غو النقل “.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.

 

 

 

 

“ما باليد حيلة ، لقد ضعفت قوة الغو الخالد الحد المظلم ، يجب أن أغادر أولاً. سأعود لاستكشاف تاي تشيو مرة أخرى “.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد فانغ يوان داخليا.

 

 

 

 

 

 

 

إذا نجح هذه المرة ، فسيكون ذلك أفضل ، بعد كل شيء ، لم يكن وضع فانغ يوان الأخير سيئًا ، ولم يكن لديه تهديدات داخلية أو خارجية فورية.

 

 

كانت هذه جثة وحش مقفر أقدم.

 

 

 

 

إذا لم ينجح في ذلك ، فلن يكون لدى فانغ يوان الكثير من الوقت أو الطاقة لبذلها في المرة القادمة.

تنجذب الطاقة الإيجابية والسلبية إلى بعضهما البعض ، فكلما كانت هناك عاصفة ، سيضرب البرق السماوي الكبير شجرة ضباب الأفاعي الألف .

 

 

 

 

 

تنهد فانغ يوان داخليا.

كان مشغولا جدا.

كان الوقت قد فات.

 

 

 

 

 

(فقط تخيلوا هذه الشجرة)

كانت إدارة الفتحة الخالدة عملاً ضخمًا ، وكان لديه أيضًا ثقافته الخاصة ليقلق بشأنها ، وكان عليه أن يحل مشكلة جسد الزومبي الخالد ، وكذلك تغيير عقلية فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

لا مفر . معظم الأشياء في الحياة لا تسير حسب رغبات المرء.

 

 

كان هذا هو السبب في أن شجرة ضباب الأفاعي الألف لا تزال موجودة في العالم.

 

لم يستطع مساعدة نفسه ، كان بإمكانه فقط المضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع المد الوحشي.

 

عندما كان سلف الشعر الطويل على قيد الحياة ، ترك وراءه خريطة تاي تشيو ، وكان عمرها ثلاثمئة ألف عام.

غادر فانغ يوان ببطء.

“هذا كل شيء.”

 

 

 

 

 

 

اختار الاتجاه الأقرب إلى المخرج وأخذ إجازته.

 

 

نظر إلى الجثة الحمراء التي تشبه الجبل في المقدمة ، ولا تزال هناك براعم من اللهب الأزرق تحترق على العظام ، وتم إخفاء الحرارة ولم يكن هناك دفء على الإطلاق ، لكن فانغ يوان شعر بإحساس عميق بالخطر.

 

 

 

 

لكن المشكلة كانت ، بعد أن تحرك فانغ يوان لفترة من الوقت ، اكتشف بعض الخصائص.

 

 

 

 

كما تغير مظهر فانغ يوان بشكل كبير.

 

باستخدام اتصال إرادة السماء ، ومع إضعاف الغو الخالد الحد المظلم ، على الرغم من أن إرادة السماء لم تتمكن من العثور على موقع فانغ يوان ، إلا أنها يمكن أن تخلق مدًا وحشيًا ضخمًا يمكنه البحث عن فانغ يوان ، قبل القضاء عليه بلا رحمة!

أولاً ، كان هناك وحشان مقفران قديمان يتقاتلان ، مما تسبب في حدوث ضجة كبيرة. بعد ذلك ، كانت ثلاث مجموعات من الوحوش المقفرة تواجه بعضها البعض ، وكانوا على وشك الاندلاع في المعركة.

 

 

كان هذا هو السبب في أن شجرة ضباب الأفاعي الألف لا تزال موجودة في العالم.

 

 

 

 

ولسوء الحظ ، كانت مجموعات الوحوش الثلاثة هذه تعيق طريق فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

كانت قوية ، لكنها كانت تأكل النار فقط ، فكانت تجول في المكان. لم تتنافس مع الوحوش المقفرة الأخرى على الطعام ، لقد كان قناعًا مناسبًا لفانغ يوان.

“كل هذا يشير إلى حدوث المد الوحشي.”

 

 

 

 

 

 

“هذا كل شيء.”

 

 

مع نمو الفوضى ، تشكل مد وحشي ، مستعرًا نحو فانغ يوان.

 

عندما كان سلف الشعر الطويل على قيد الحياة ، ترك وراءه خريطة تاي تشيو ، وكان عمرها ثلاثمئة ألف عام.

 

لكن الشجرة لم يتبق منها سوى جزء من جذعها ، وكانت مظلمة وفي حالة خراب ، وبدا أنها تعرضت للبرق.

“لقد ضعفت الحماية من الحد المظلم على جسدي إلى هذه الدرجة؟ على الرغم من أن إرادة السماء لا يمكنها اكتشاف موقعي ، إلا أنها على دراية بالفعل بالموقع العام. وهكذا ، فإنها ستخلق مدًا وحشيًا ، لتعيث فسادًا في تاي تشيو. إنها تريد استغلال هذه الفرصة لفضحي “.

 

 

لأن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت لا تزال حية.

 

 

 

 

“مم … هذا صحيح ، لديّ زيز ربيع الخريف وأعداد كبيرة من وحوش الثلج معي ، جميعها لديها إرادة السماء. على الرغم من أنها مقيدة داخل الفتحة الخالدة ، إلا أن إرادة السماء بالداخل يمكن أن يتردد صداها مع الأجزاء الموجودة في العالم الخارجي “.

كانت هنا ذات مرة شجرة ضباب أفاعي ألف هنا .

 

 

 

عاشت شجرة ضباب الأفاعي الألف لثلاثمئة ألف سنة ، ولم تمت بعد ، وما زالت هناك علامات على الحياة فيها!

 

 

عبس فانغ يوان حتى أعمق.

 

 

 

 

 

 

 

لقد قلل إلى حد ما من قوة إرادة السماء.

 

 

 

 

 

 

 

من الناحية المنطقية ، فإن أي عالم ذو فتحة خالدة ، سواء كانت أرضًا مباركة أو مغارة سماء ، كان مستقلاً ، ولا علاقة له بعالم المناطق الخمس. لا يمكن لإرادة السماء أن تتدخل في هذه العوالم الصغيرة.

 

 

 

 

يعهد بأمله على الغو الخالد سيل الدم والغو الخالد هروب السيف .

 

 

لكن الآن عرف فانغ يوان ، إذا كانت السماء ستوجد في هذه العوالم الصغيرة ، فيمكن أن تتسبب في صدى مع إرادة السماء في العالم الخارجي ، بالتعاون مع بعضها البعض.

 

 

 

 

ولسوء الحظ ، كانت مجموعات الوحوش الثلاثة هذه تعيق طريق فانغ يوان.

 

 

باستخدام اتصال إرادة السماء ، ومع إضعاف الغو الخالد الحد المظلم ، على الرغم من أن إرادة السماء لم تتمكن من العثور على موقع فانغ يوان ، إلا أنها يمكن أن تخلق مدًا وحشيًا ضخمًا يمكنه البحث عن فانغ يوان ، قبل القضاء عليه بلا رحمة!

 

 

 

 

كانت هذه الشجرة مثل الجبل ، وتحتل مساحة شاسعة. كانت من المستوى الأقدم، مع سبعين ألفًا وسبعمئة وسبعين فرعًا ، كانت الأغصان مثل الثعابين الطويلة. عند أطراف الفروع كانت هناك رؤوس أفعى.

 

 

“التجارب تؤدي إلى الحقيقة! أو ربما ، المعلومات المقدمة من طائفة الظل بشأن إرادة السماء لم تكن كاملة. لا أستطيع البقاء هنا! ” فكر فانغ يوان وهو يتحرك.

 

 

 

 

 

 

 

قام بمد ذراعي القرد خاصته ، قفز على خيوط العشب العملاقة ، مبتعدًا عن مجموعات الوحوش ، متهربًا من فخ إرادة السماء.

بعد يوم واحد ، تاي تشيو.

 

 

 

كان مشغولا جدا.

 

لقد تحول إلى قرد.

لكنه كان محكوم عليه بالفشل.

“هذا كل شيء.”

 

 

 

 

 

تنجذب الطاقة الإيجابية والسلبية إلى بعضهما البعض ، فكلما كانت هناك عاصفة ، سيضرب البرق السماوي الكبير شجرة ضباب الأفاعي الألف .

كان الوقت قد فات.

 

 

 

 

كما تغير مظهر فانغ يوان بشكل كبير.

 

 

حارب الوحشان القديمان المقفران وذهبا نحو مجموعات الوحوش التي كانت في صراع ، وبدأت معركة فوضوية ضخمة نتيجة لذلك.

 

 

 

 

 

 

 

أثرت المعركة الفوضوية على المناطق المحيطة ، مما أدى إلى المزيد من الفوضى.

 

 

 

 

“الإنسان هو روح كل الكائنات الحية ، لكن حيويتنا وعمرنا وجسدنا وروحنا أدنى بكثير من الكائنات الأخرى. شجرة ضباب الأفاعي الألف لديها أقوى حيوية. لا تزال على قيد الحياة حتى بعد البرق والحرائق “. تنهد فانغ يوان في قلبه.

 

 

مع نمو الفوضى ، تشكل مد وحشي ، مستعرًا نحو فانغ يوان.

“مم … هذا صحيح ، لديّ زيز ربيع الخريف وأعداد كبيرة من وحوش الثلج معي ، جميعها لديها إرادة السماء. على الرغم من أنها مقيدة داخل الفتحة الخالدة ، إلا أن إرادة السماء بالداخل يمكن أن يتردد صداها مع الأجزاء الموجودة في العالم الخارجي “.

 

 

 

 

 

 

كان المد الوحشي مرعبا.

لأن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت لا تزال حية.

 

 

 

 

 

 

سواء كانت وحوشًا مقفرة أو وحوشًا مقفرة قديمة ، فقد كانت في حالة مسعورة.

 

 

 

 

احتل الموقع الأول مجموعة من وحوش ذئاب الدم السوداء المقفرة. المنطقة الثانية كانت خالية ، كانت منطقة بين مجموعتين آكلة اللحوم.

 

قرد ابتلاع اللهب.

كانوا في حالة هياج ، فقط يستمعون إلى غرائز البقاء على قيد الحياة وهم يزمجرون بجنون ، ويهدرون.

 

 

عاشت شجرة ضباب الأفاعي الألف لثلاثمئة ألف سنة ، ولم تمت بعد ، وما زالت هناك علامات على الحياة فيها!

 

 

 

 

بدأت الفريسة في مهاجمة المفترس ، وتم تفكيك العديد من مجموعات الوحوش التي عاشت معًا ، ولم يعد هناك أي ترتيب.

 

 

 

 

 

 

 

تناثرت أعداد كبيرة من الوحوش المقفرة في خوف ، وتشكلت قوة قوية. جلبت هذه القوة الوحوش الشرسة الأخرى ، حتى لو لم يكونوا راغبين في ذلك ، لم يتمكنوا من فعل شيء .

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، أصبحت هذه القوة أقوى وأقوى ، كانت مثل فيضان لا يمكن إيقافه.

 

 

كان فانغ يوان في خطر عميق ، ولم يستطع إيجاد أي حلول في الوقت الحالي.

 

أولاً ، كان هناك وحشان مقفران قديمان يتقاتلان ، مما تسبب في حدوث ضجة كبيرة. بعد ذلك ، كانت ثلاث مجموعات من الوحوش المقفرة تواجه بعضها البعض ، وكانوا على وشك الاندلاع في المعركة.

 

 

تجتاح كل شيء! كل ما وقف أمام هذه القوة ، سواء كان وحشًا مقفرًا أو مقفرًا قديمًا ، تم تدميره.

 

 

 

 

قام بمد ذراعي القرد خاصته ، قفز على خيوط العشب العملاقة ، مبتعدًا عن مجموعات الوحوش ، متهربًا من فخ إرادة السماء.

 

 

شعر فانغ يوان أنه كان لوحًا صغيرًا يطفو فوق المياه الهائجة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع مساعدة نفسه ، كان بإمكانه فقط المضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع المد الوحشي.

 

 

 

 

 

 

“مم … هذا صحيح ، لديّ زيز ربيع الخريف وأعداد كبيرة من وحوش الثلج معي ، جميعها لديها إرادة السماء. على الرغم من أنها مقيدة داخل الفتحة الخالدة ، إلا أن إرادة السماء بالداخل يمكن أن يتردد صداها مع الأجزاء الموجودة في العالم الخارجي “.

كان عليه أن يستمر في التنكر ، إذا تم الكشف عنه ، فإن إرادة السماء ستغمره باستخدام المد الوحشي. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو كان لديه جوهر خالد غير محدود وعدد كبير من الغو الخالد معه ، فإنه سيموت بدون جثة سليمة.

لكن هذا كان في عمق تاي تشيو.

 

 

 

 

 

 

لقد كان مجرد سيد غو خالد من الرتبة السادسة والذي مر بكارثة أرضية واحدة.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه تغيير الهيئة وغو السلوك ​​، وحتى الوجه المألوف ، إلا أن التنكر ببساطة لم يكن كافياً.

 

 

اختار الاتجاه الأقرب إلى المخرج وأخذ إجازته.

 

 

 

 

كانت قوة الغو الخالد الحد المظلم تتلاشى ، في مرحلة ما ، سيتعرض فانغ يوان لإرادة السماء!

 

 

قرد ابتلاع اللهب.

 

 

 

في هذا الوقت ، غير المد الوحشي فجأة الاتجاهات ، وكان يتحرك إلى الأمام من قبل ، لكنه الآن تحول بزاوية.

لم يستطع فضح نفسه ، كان ذلك يغازل الموت. لكنه لم يستطع البقاء مختبئًا إلى الأبد ، كان ذلك يعني انتظار الموت.

 

 

 

 

لأطول فترة ، تعفنت أشكال الحياة التي لا حصر لها التي ماتت تحت الشجرة وتراكمت في جبل. كانت ضغائنهم ساحقة ، وامتلأ المكان بهالة مظلمة.

 

 

كان فانغ يوان في خطر عميق ، ولم يستطع إيجاد أي حلول في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

“ربما يمكنني المجازفة للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة.” فجأة خطرت له فكرة.

الفصل 1088: القرد يحقق النجاح

 

 

 

 

 

 

إذا لم يكن هناك خيار آخر ، يمكنه فقط القيام بذلك.

 

 

“كل هذا يشير إلى حدوث المد الوحشي.”

 

 

 

 

يعهد بأمله على الغو الخالد سيل الدم والغو الخالد هروب السيف .

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذا كان في عمق تاي تشيو.

 

 

كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف الكاملة أطول من الجبل إذا كانت منتصبة ، وغطت مجموعة مهاجمة من فروعها وكرومها منطقة محيطة هائلة.

 

 

 

 

كانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وكان عدد الوحوش القديمة المقفرة مرتفعًا أيضًا. كان لإرادة السماء العديد من الخيارات ، يمكن أن تختارها وتؤثر عليها ، ويمكن أن تمنع فانغ يوان بسهولة.

إذا نجح هذه المرة ، فسيكون ذلك أفضل ، بعد كل شيء ، لم يكن وضع فانغ يوان الأخير سيئًا ، ولم يكن لديه تهديدات داخلية أو خارجية فورية.

 

“مم … هذا صحيح ، لديّ زيز ربيع الخريف وأعداد كبيرة من وحوش الثلج معي ، جميعها لديها إرادة السماء. على الرغم من أنها مقيدة داخل الفتحة الخالدة ، إلا أن إرادة السماء بالداخل يمكن أن يتردد صداها مع الأجزاء الموجودة في العالم الخارجي “.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، غير المد الوحشي فجأة الاتجاهات ، وكان يتحرك إلى الأمام من قبل ، لكنه الآن تحول بزاوية.

كانت هذه الشجرة مثل الجبل ، وتحتل مساحة شاسعة. كانت من المستوى الأقدم، مع سبعين ألفًا وسبعمئة وسبعين فرعًا ، كانت الأغصان مثل الثعابين الطويلة. عند أطراف الفروع كانت هناك رؤوس أفعى.

 

 

 

 

 

 

“هذا ؟!” نظر فانغ يوان إلى الأمام ، وكان الفرح يظهر في عيون القرد المستديرة.

 

 

 

 

 

 

 

نظر إلى الجثة الحمراء التي تشبه الجبل في المقدمة ، ولا تزال هناك براعم من اللهب الأزرق تحترق على العظام ، وتم إخفاء الحرارة ولم يكن هناك دفء على الإطلاق ، لكن فانغ يوان شعر بإحساس عميق بالخطر.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه جثة وحش مقفر أقدم.

 

 

 

 

ولسوء الحظ ، كانت مجموعات الوحوش الثلاثة هذه تعيق طريق فانغ يوان.

 

بعد يوم واحد ، تاي تشيو.

يبدو أنه قد مات للتو ، وكانت هالة المستوى الأقدم ساحقة ، حتى أن المد الوحشي تجنبها دون وعي.

 

 

 

 

 

 

لم يكن لشجرة ضباب الأفاعي الألف أعداء طبيعيون ، فقد كانت على مستوى وحش مقفر أقدم ، سيطرت على أراضيها ، ربما جذبت انتباه إرادة السماء ، مما أدى إلى ضربات البرق.

“مفاجأة حقًا عندما لم أكن أتوقعها ، الأمل كان فقط في الزاوية!” في هذه اللحظة ، أراد فانغ يوان حقًا أن يضحك بصوت عالٍ.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط