نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1091 القس المجنون

1091 تراجع بعد القتال

1091 تراجع بعد القتال

الفصل 1091: تراجع بعد القتال

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تفقد فانغ يوان فتحته الخالدة.

 

 

الفصل 1091: تراجع بعد القتال

 

حتى لو انتشر الحس الإلهي لفانغ يوان بالكامل ، فسيتعين عليه قضاء الكثير من الوقت.

 

 

كان إحساسه الإلهي يتجول في الفضاء الهائل داخل فتحته الخالدة ، في كل مكان ، رأى أرضًا قاحلة.

 

 

“اللورد فانغ يوان.”

 

لكن وضع فانغ يوان كان جيدًا.

 

هرعت وحوش الثلج بقوة ، ولكن عندما وصلوا ، كان فانغ يوان قد هرب بالفعل ، ولا يمكن رؤيته في أي مكان.

“لدي عدد قليل جدًا من علامات داو مسار الأرض ، وهذه الأرض القاحلة بها موارد قليلة ، ومعظم النباتات لا يمكن زراعتها. لتحسينها ، سأحتاج إلى إضافة علامات داو لمسار الأرض ، بخلاف ذلك ، لا تحل جميع الطرق الأخرى المشكلة الأساسية “. يعتقد فانغ يوان.

قبل التعامل مع طائفة الظل ، خطط فانغ يوان للاحتفاظ بوحوش الثلج هذه كشكل من الموارد داخل فتحته الخالدة.

 

هذه المرة ، كانت السهول الشمالية المصغرة محور فانغ يوان.

 

كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تعيش في أرض هو الخالدة المباركة لفترة طويلة ، ولكن كان هناك القليل من النمو فيها ، وكانت النتيجة أدنى بكثير مما كان يراه فانغ يوان الآن.

 

جاءت ثعابين التنين الناري الغريبة هذه من الأرض المباركة لقبيلة دونغ فانغ سابقًا.

كانت فتحة السيادة الخالدة كبيرة جدًا ، وتجاوزت الفطرة السليمة.

كوارث ومحن سيد الغو الخالد تصبح أقوى وأقوى في كل مرة.

 

 

 

 

 

 

حتى لو انتشر الحس الإلهي لفانغ يوان بالكامل ، فسيتعين عليه قضاء الكثير من الوقت.

 

 

اندفعت مجموعة ضخمة من وحوش الثلج مثل الجيش نحو فانغ يوان بنية القتل.

 

كان هذا بسبب وضع أرض هو الخالدة المباركة في العالم الرئيسي ، وكان معدل الوقت أبطأ بكثير ، ونمت الموارد بشكل أبطأ.

 

“الشيخ فانغ يوان هنا مرة أخرى؟ أنت حقاً تعمل بجد عندما يتعلق الأمر بالزراعة ، هذا أمر رائع للغاية”.

ولكن عندما قام فانغ يوان بفحص فتحته الخالدة مع التركيز والهدف ، ارتفعت كفاءته بشكل كبير.

 

 

 

 

 

 

 

انتشرت حواس إلهية مختلفة في مناطق مختلفة.

كان هذا لأن فتحة السيادة الخالدة كانت بها عدد أقل من علامات داو مسار النجوم مقارنة بأرض شكل النجوم المباركة.

 

 

 

ولكن إذا قتل الكثير منهم في يوم واحد ، فسيحدث ضجة كبيرة.

 

 

تدريجيًا ، تم عرض نقاط الموارد التي كان فانغ يوان يديرها في ذهنه.

حركة قاتلة من مسار السيف – موجة السيف ثلاثية الطبقات!

 

 

 

لم تستطع وحوش الثلج العادية أن تقاوم ، فقد غمرتها موجة السيف وتقطعت إلى قطع. تم قطع القطع إلى مزيد من البقع ، قبل القضاء عليها تمامًا ، لم يبق شيء في النهاية.

 

 

كانت الصحراء الغربية ذات تضاريس رملية.

 

 

 

 

 

 

مسار السيف كان له هجوم قوي للغاية. كانت واحدة من أقوى خمسة طرق للقتال في عالم أسياد الغو الخالدين الحالي.

كانت هناك حفرة ضخمة تحيط بها رمال متفحمة ، وكانت درجة الحرارة مرتفعة.

 

 

 

 

لأن الغو الخالد الذي شكل موجة السيف ثلاثية الطبقات لم يشمل فقط غو خالد جوهري ، سيف الموجة ، ولكن أيضًا غو خالد آخر من مسار الماء . اضطر فانغ يوان إلى استعارة هذا الغو الخالد الأخير من روح أرض لانغ يا ، وكان عليه أن ينفق الكثير من نقاط مساهمة الطائفة.

 

لم تنفق الآلاف من وحوش الثلج الكثير من أمواج السيف. لكن وحوش الثلج الستة المقفرة ، كل واحدة استهلكت الكثير من الطاقة ، مما تسبب في إنفاق الموجات الثلاثة.

داخل الحفرة ، كان هناك عدد كبير من ثعابين التنين الناري الغريبة تلتف حولها وتتكاثر.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه الحفرة الأولى.

 

 

 

 

 

 

 

عادة ، عاشت ثعابين التنين الناري الغريبة في مجموعات من اثنين إلى ثلاثة. ولكن هنا ، استخدم فانغ يوان الطريقة الخاصة لقبيلة دونغ فانغ في السهول الشمالية لتربيتها ، حيث وضع العديد من ثعابين التنين الناري الغريبة معًا ، مما شجع على إنشاء المزيد من صغار الثعابين .

 

 

 

 

 

 

 

جاءت ثعابين التنين الناري الغريبة هذه من الأرض المباركة لقبيلة دونغ فانغ سابقًا.

 

 

 

 

 

 

بعد الوصول إلى مسافة آمنة ، توقف الزومبي الخالد من مسار القوة الذي كان فانغ يوان يتحكم فيه ، وتوقف عن الراحة.

لقد حصل على طريقة التربية هذه من روح دونغ فانغ تشانغ فان ، وكانت النسخة الأصلية وكان بها العديد من التفاصيل الدقيقة الموضحة بوضوح.

 

 

 

 

هذه المرة ، كانت السهول الشمالية المصغرة محور فانغ يوان.

 

 

وبسبب هذا ، كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تتزايد في أعدادها بمعدل سريع.

 

 

 

 

 

 

ولكن إذا قتل الكثير منهم في يوم واحد ، فسيحدث ضجة كبيرة.

على بعد عدة حفر من هذه الحفرة ، كانت هناك ثلاث حفر أخرى.

 

 

 

 

لا يمكن إحضار الجوهر الخالد وديدان الغو إلا جنبًا إلى جنب مع الزومبي الخالد ، فقد كان غير آمن للغاية للقتال.

 

 

لم يكن عدد ثعابين التنين الناري الغريبة في كل حفرة أقل من الحفرة الأولى!

على الرغم من ضعف ذكاء وحوش الثلج ، إلا أن لديهم غريزة البقاء على قيد الحياة ، بخلاف الهدير للتنفيس عن غضبهم ، يمكنهم أيضًا التواصل مع بعضهم البعض وتنبيه بعضهم البعض.

 

ولكن من حيث الجودة ، كانت غابة الخيزران السهمي وعشب شظايا النجوم تنمو بشكل أقل جودة من أرض شكل النجوم المباركة من حيث الحيوية.

 

 

 

 

“لقد مر أقل من شهر في الخارج ، ولكن الوقت في الداخل هنا يتجاوز المعدل بستين ضعفًا ، لقد تضاعف بالفعل عدد ثعابين التنين الناري أربعة أضعاف.” أومأ فانغ يوان.

بشكل عام ، كانت تكلفة استخدام موجة السيف ثلاثية الطبقات مرتفعة.

 

بعد معركة أخرى ، كان يتراجع مرة أخرى.

 

 

 

 

ستون مرة من معدل الوقت ، كان مرعبًا!

 

 

لم يكن من الممكن التنفيس عن غضب وحوش الثلج ، فقد هدرت بصوت عالٍ ، مسببة اهتزازات في الهواء. دمدمت وحوش الثلج القديمة ، ورمت كرات الثلج حولها ، كما كانت تحلق مثل الشهب ، منتشرة.

 

 

 

 

كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تعيش في أرض هو الخالدة المباركة لفترة طويلة ، ولكن كان هناك القليل من النمو فيها ، وكانت النتيجة أدنى بكثير مما كان يراه فانغ يوان الآن.

 

 

 

 

تفقد فانغ يوان فتحته الخالدة.

 

 

كان هذا بسبب وضع أرض هو الخالدة المباركة في العالم الرئيسي ، وكان معدل الوقت أبطأ بكثير ، ونمت الموارد بشكل أبطأ.

 

 

 

 

عند اختيار مكان ، بعد فحص المنطقة ، جعل فانغ يوان روحه تطير ، ليبدأ زراعته.

 

بشكل عام ، كانت تكلفة استخدام موجة السيف ثلاثية الطبقات مرتفعة.

كانت ثعابين التنين الناري الغريبة هكذا ، وكذلك كانت سمكة التنين ، والعناكب النادمة ، وغابة الخيزران ، وحقول عشب شظايا النجوم وغيرها ، فقد زادت في الحجم بدرجات متفاوتة.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن من حيث الجودة ، كانت غابة الخيزران السهمي وعشب شظايا النجوم تنمو بشكل أقل جودة من أرض شكل النجوم المباركة من حيث الحيوية.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا لأن فتحة السيادة الخالدة كانت بها عدد أقل من علامات داو مسار النجوم مقارنة بأرض شكل النجوم المباركة.

 

 

 

 

 

 

 

عندما يدير أسياد الغو الخالدون فتحاتهم الخالدة ، كان عليهم فحص جميع جوانب الفتحة الخالدة ، لمنع فقدان شيء ما.

 

 

 

 

 

 

 

خاصةً عندما كانت الفتحات الخالدة صغيرة وتم وضع جميع أنواع الموارد معًا بشكل وثيق ، فقد تؤثر سلبًا على نمو بعضها البعض.

ولكن عندما قام فانغ يوان بفحص فتحته الخالدة مع التركيز والهدف ، ارتفعت كفاءته بشكل كبير.

 

 

 

 

 

 

لكن وضع فانغ يوان كان جيدًا.

لم يستطع فانغ يوان الهجوم بسهولة ، فقد سحب الزومبي الخالد من مسار القوة وتوقف عن قتل وحوش الثلج لهذا اليوم.

 

كان له جوهر العنب الأخضر الخالد.

 

كانت الكارثة الأرضية الثانية لفانغ يوان أقوى من الأولى.

 

 

كان لفتحة السيادة الخالدة مساحة ضخمة ، وكل أنواع الموارد لها بيئاتها الخاصة ، وكانت هناك فرصة ضئيلة لحدوث مشكلة.

 

 

 

 

 

 

 

“عندما تفتح سماء الكنوز الصفراء ، سأبيع هذه الموارد ، ستكون المكافآت واعدة بالتأكيد.” اختتم فانغ يوان ، وهو يشعر بالسعادة.

 

 

 

 

 

 

 

كان لإغلاق سماء الكنوز الصفراء تأثير كبير عليه.

كان له جوهر العنب الأخضر الخالد.

 

كانت ثعابين التنين الناري الغريبة هكذا ، وكذلك كانت سمكة التنين ، والعناكب النادمة ، وغابة الخيزران ، وحقول عشب شظايا النجوم وغيرها ، فقد زادت في الحجم بدرجات متفاوتة.

 

لم يكن عدد ثعابين التنين الناري الغريبة في كل حفرة أقل من الحفرة الأولى!

 

 

كان يحاول إدارة وبناء نقاط الموارد في الفتحة الخالدة ، ولكن بدون سماء الكنوز الصفراء ، لا يمكنه شراء الكثير. على الرغم من أن مخزون طائفة لانغ يا كان ضخمًا ، إلا أنها كانت في الغالب عبارة عن مواد خالدة لصقل الغو ، كما أنها لم تكن مفيدة لفانغ يوان.

عادة ، عاشت ثعابين التنين الناري الغريبة في مجموعات من اثنين إلى ثلاثة. ولكن هنا ، استخدم فانغ يوان الطريقة الخاصة لقبيلة دونغ فانغ في السهول الشمالية لتربيتها ، حيث وضع العديد من ثعابين التنين الناري الغريبة معًا ، مما شجع على إنشاء المزيد من صغار الثعابين .

 

 

 

 

 

 

أوقف استخدام إحساسه الإلهي ، وذهب جزء واحد فقط نحو السهول الشمالية المصغرة.

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، كانت السهول الشمالية المصغرة محور فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

هدير هدير زئير …

 

 

 

 

 

 

 

في السهول الشمالية المصغرة ، كانت أعداد كبيرة من وحوش الثلج تتجول حولها.

 

 

 

 

 

 

 

كلما اتجه شمالًا ، كلما كان الطقس أكثر برودة ، كان هناك ثلج في الهواء. على الأرض ، كانت هناك طبقة رقيقة من الصقيع.

 

 

 

 

 

 

 

لاحظ فانغ يوان بعناية ، أن حجم الثلج قد توسع منذ تحقيقه الأخير.

 

 

لم يكن عدد ثعابين التنين الناري الغريبة في كل حفرة أقل من الحفرة الأولى!

 

 

 

 

كان هذا كله بسبب الكارثة الأرضية السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

تعرض فانغ يوان لأول كارثة أرضية في السهل الجليدي. لقد كانت قوية ، لكن فانغ يوان اكتسب الكثير منها أيضًا ، فقد حصل على عدد كبير من علامات داو مسار الجليد والثلوج.

“يجب أن أقتل كل وحوش الثلج هذه قبل أن تأتي الكارثة الأرضية الثانية. وإلا فإن الكوارث ستستفيد من هذا وتعمل معًا ، لكنت سأموت في الكارثة الأرضية الثانية. ” كان فانغ يوان على علم بهذا.

 

 

 

 

 

 

بسبب علامات الداو هذه ، تساقطت الثلوج من السماء في السهول الشمالية المصغرة.

 

 

 

 

 

 

 

تناسب هذه البيئة وحوش الثلج أكثر.

“عندما تفتح سماء الكنوز الصفراء ، سأبيع هذه الموارد ، ستكون المكافآت واعدة بالتأكيد.” اختتم فانغ يوان ، وهو يشعر بالسعادة.

 

 

 

 

 

 

حاليًا في السهول الشمالية المصغرة ، كان هناك عدد لا يحصى من وحوش الثلج العادية ، وأعداد كبيرة من وحوش الثلج المقفرة ، وعدد صغير من وحوش الثلج القديمة التي تحكمها.

 

 

هدير!

 

 

 

 

قبل التعامل مع طائفة الظل ، خطط فانغ يوان للاحتفاظ بوحوش الثلج هذه كشكل من الموارد داخل فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

وضع فانغ يوان تركيزه بعيدًا عن الفتحة الخالدة.

ولكن بعد المعاملات ، فهم فانغ يوان ما هي إرادة السماء ، وكان مصممًا على القضاء على وحوش الثلج هذه!

أوقف استخدام إحساسه الإلهي ، وذهب جزء واحد فقط نحو السهول الشمالية المصغرة.

 

 

 

كل يوم ، كان عليه أن يزرع روحه.

 

 

لأن هذه الوحوش الثلجية كانت ممتلئة بإرادة السماء.

 

 

 

 

 

 

هرعت وحوش الثلج بقوة ، ولكن عندما وصلوا ، كان فانغ يوان قد هرب بالفعل ، ولا يمكن رؤيته في أي مكان.

جاء فانغ يوان بنية القتل ، وقام بتعبئة إحساسه الإلهي ، وهو الزومبي الخالد من مسار القوة الذي جلب معه عددًا كبيرًا من الجوهر الخالد بينما كانت ديدان الغو تطير حول الجسم.

 

 

“عندما تفتح سماء الكنوز الصفراء ، سأبيع هذه الموارد ، ستكون المكافآت واعدة بالتأكيد.” اختتم فانغ يوان ، وهو يشعر بالسعادة.

 

 

 

 

حركة قاتلة من مسار السيف – موجة السيف ثلاثية الطبقات!

 

 

 

 

حاليًا في السهول الشمالية المصغرة ، كان هناك عدد لا يحصى من وحوش الثلج العادية ، وأعداد كبيرة من وحوش الثلج المقفرة ، وعدد صغير من وحوش الثلج القديمة التي تحكمها.

 

 

تم استخدام ديدان الغو واحدة تلو الأخرى ، وتم إنفاق الجوهر الخالد ، وبعد لحظة ، انفجرت موجة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

قعقعة…

 

 

 

 

كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تعيش في أرض هو الخالدة المباركة لفترة طويلة ، ولكن كان هناك القليل من النمو فيها ، وكانت النتيجة أدنى بكثير مما كان يراه فانغ يوان الآن.

 

لأن هذه الوحوش الثلجية كانت ممتلئة بإرادة السماء.

اتجهت موجة السيف الفضية بتموجات لا حصر لها ، مما أعطى نية قتل كانت أبرد من الجليد.

 

 

كان هذا كله بسبب الكارثة الأرضية السابقة.

 

 

 

 

لم تستطع وحوش الثلج العادية أن تقاوم ، فقد غمرتها موجة السيف وتقطعت إلى قطع. تم قطع القطع إلى مزيد من البقع ، قبل القضاء عليها تمامًا ، لم يبق شيء في النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

لكن تلك الوحوش الجليدية المقفرة يمكن أن تقاوم.

 

 

 

 

 

 

لكنها لم تدم سوى بضع أنفاس من الوقت قبل أن تدمرها موجة السيف.

 

 

 

 

 

 

 

مسار السيف كان له هجوم قوي للغاية. كانت واحدة من أقوى خمسة طرق للقتال في عالم أسياد الغو الخالدين الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

كانت موجة السيف ثلاثية الطبقات حركة قاتلة رائعة ، وأصبحت موجة الهجمات أقوى في كل مرة متتالية. عندما كان فانغ يوان يمر بضيق ، استخدم هذه الحركة لقتل خفافيش الخراب المصنوعة من الثلج ، بالكاد نجا ذلك الوقت .

 

 

 

 

 

 

 

بعد ثلاث موجات سيف ، قتل الآلاف من وحوش الثلج العادية وستة وحوش ثلجية مقفرة ، كانت نتيجة جيدة.

 

 

 

 

 

 

هدير هدير زئير …

لم تنفق الآلاف من وحوش الثلج الكثير من أمواج السيف. لكن وحوش الثلج الستة المقفرة ، كل واحدة استهلكت الكثير من الطاقة ، مما تسبب في إنفاق الموجات الثلاثة.

 

 

هدير!

 

بعد ثلاث موجات سيف ، قتل الآلاف من وحوش الثلج العادية وستة وحوش ثلجية مقفرة ، كانت نتيجة جيدة.

 

 

هدير!

 

 

 

 

 

 

كان له جوهر العنب الأخضر الخالد.

بعد هدير عالٍ ، اندفع نحوه وحش ثلجي يبلغ ارتفاعه 70 قدمًا بغضب لا حدود له.

كانت هذه الحفرة الأولى.

 

 

 

كان إحساسه الإلهي يتجول في الفضاء الهائل داخل فتحته الخالدة ، في كل مكان ، رأى أرضًا قاحلة.

 

على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، دفع فانغ يوان الثمن.

إلى جانب ذلك ، كان هناك العديد من وحوش الثلج المقفرة وعشرة آلاف من وحوش الثلج العادية.

 

 

 

 

 

 

 

اندفعت مجموعة ضخمة من وحوش الثلج مثل الجيش نحو فانغ يوان بنية القتل.

 

 

 

 

تحرك فانغ يوان بجسم الزومبي الخالد ، متراجعًا!

 

رد عليهم فانغ يوان بأدب.

تحرك فانغ يوان بجسم الزومبي الخالد ، متراجعًا!

 

 

 

 

 

 

لأن هذه الوحوش الثلجية كانت ممتلئة بإرادة السماء.

كان يتحكم حاليًا في هذا الزومبي الخالد من مسار القوة للقتال باستخدام جوهره الخالد وديدان الغو.

 

 

 

 

 

 

كان هذا كله بسبب الكارثة الأرضية السابقة.

تم الحصول على هذا الزومبي الخالد من مسار القوة من شيطانة السماء الملتهبة ، وقد تم تدمير فتحته الخالدة منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

حتى لو انتشر الحس الإلهي لفانغ يوان بالكامل ، فسيتعين عليه قضاء الكثير من الوقت.

لا يمكن إحضار الجوهر الخالد وديدان الغو إلا جنبًا إلى جنب مع الزومبي الخالد ، فقد كان غير آمن للغاية للقتال.

كان هذا كله بسبب الكارثة الأرضية السابقة.

 

“لدي عدد قليل جدًا من علامات داو مسار الأرض ، وهذه الأرض القاحلة بها موارد قليلة ، ومعظم النباتات لا يمكن زراعتها. لتحسينها ، سأحتاج إلى إضافة علامات داو لمسار الأرض ، بخلاف ذلك ، لا تحل جميع الطرق الأخرى المشكلة الأساسية “. يعتقد فانغ يوان.

 

 

 

 

وبالتالي ، للقضاء على وحوش الثلج هذه ، اختار فانغ يوان البقاء في نطاق لمهاجمتها.

 

 

 

 

 

 

استخدم تنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات الكثير من الجوهر الخالد!

كان هذا تكتيكًا وقحًا.

 

 

بعد أن هاجمهم فانغ يوان عدة مرات ، كانت هذه الوحوش الثلجية في حالة تأهب بالفعل ، فقد خضعت لحماية وحوش الثلج القديمة ، وشكلت دفاعًا شديدًا.

 

 

 

 

كانت كل معركة في الأساس في موقع جديد!

 

 

 

 

كان لفتحة السيادة الخالدة مساحة ضخمة ، وكل أنواع الموارد لها بيئاتها الخاصة ، وكانت هناك فرصة ضئيلة لحدوث مشكلة.

 

 

بعد معركة أخرى ، كان يتراجع مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

هرعت وحوش الثلج بقوة ، ولكن عندما وصلوا ، كان فانغ يوان قد هرب بالفعل ، ولا يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

عند اختيار مكان ، بعد فحص المنطقة ، جعل فانغ يوان روحه تطير ، ليبدأ زراعته.

 

ولكن الآن ، كان لدى فانغ يوان الكثير من الموارد للتداول ، وكان لديه ما يكفي من الأرباح للحفاظ على تكلفة الجوهر الخالد. فيما يتعلق بنقاط مساهمة الطائفة ، بسبب الرحلة إلى تاي تشيو ، حصل على عدد كبير منها. على المدى القصير ، لم يكونوا مشكلة.

 

انتشرت حواس إلهية مختلفة في مناطق مختلفة.

لم يكن من الممكن التنفيس عن غضب وحوش الثلج ، فقد هدرت بصوت عالٍ ، مسببة اهتزازات في الهواء. دمدمت وحوش الثلج القديمة ، ورمت كرات الثلج حولها ، كما كانت تحلق مثل الشهب ، منتشرة.

بسبب علامات الداو هذه ، تساقطت الثلوج من السماء في السهول الشمالية المصغرة.

 

 

 

 

 

 

الإنسان هو روح جميع الكائنات الحية ، مع اختلاف في الذكاء ، عقد فانغ يوان زمام المبادرة ، هذه الوحوش الثلجية لا يمكن إلا أن تتأرجح بشكل سلبي.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الوصول إلى مسافة آمنة ، توقف الزومبي الخالد من مسار القوة الذي كان فانغ يوان يتحكم فيه ، وتوقف عن الراحة.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، دفع فانغ يوان الثمن.

 

 

دخل فانغ يوان الوادي ، أخذوا زمام المبادرة لتحيته.

 

 

 

ولكن إذا قتل الكثير منهم في يوم واحد ، فسيحدث ضجة كبيرة.

كان له جوهر العنب الأخضر الخالد.

 

 

 

 

 

 

وبالتالي ، للقضاء على وحوش الثلج هذه ، اختار فانغ يوان البقاء في نطاق لمهاجمتها.

استخدم تنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات الكثير من الجوهر الخالد!

 

 

 

 

 

 

 

ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.

 

 

كان هذا بسبب وضع أرض هو الخالدة المباركة في العالم الرئيسي ، وكان معدل الوقت أبطأ بكثير ، ونمت الموارد بشكل أبطأ.

 

عادة ، عاشت ثعابين التنين الناري الغريبة في مجموعات من اثنين إلى ثلاثة. ولكن هنا ، استخدم فانغ يوان الطريقة الخاصة لقبيلة دونغ فانغ في السهول الشمالية لتربيتها ، حيث وضع العديد من ثعابين التنين الناري الغريبة معًا ، مما شجع على إنشاء المزيد من صغار الثعابين .

 

وبسبب هذا ، كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تتزايد في أعدادها بمعدل سريع.

لأن الغو الخالد الذي شكل موجة السيف ثلاثية الطبقات لم يشمل فقط غو خالد جوهري ، سيف الموجة ، ولكن أيضًا غو خالد آخر من مسار الماء . اضطر فانغ يوان إلى استعارة هذا الغو الخالد الأخير من روح أرض لانغ يا ، وكان عليه أن ينفق الكثير من نقاط مساهمة الطائفة.

 

 

كان لإغلاق سماء الكنوز الصفراء تأثير كبير عليه.

 

 

 

بعد هدير عالٍ ، اندفع نحوه وحش ثلجي يبلغ ارتفاعه 70 قدمًا بغضب لا حدود له.

بشكل عام ، كانت تكلفة استخدام موجة السيف ثلاثية الطبقات مرتفعة.

وبسبب هذا ، كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تتزايد في أعدادها بمعدل سريع.

 

 

 

 

 

 

ولكن الآن ، كان لدى فانغ يوان الكثير من الموارد للتداول ، وكان لديه ما يكفي من الأرباح للحفاظ على تكلفة الجوهر الخالد. فيما يتعلق بنقاط مساهمة الطائفة ، بسبب الرحلة إلى تاي تشيو ، حصل على عدد كبير منها. على المدى القصير ، لم يكونوا مشكلة.

 

 

بعد الوصول إلى مسافة آمنة ، توقف الزومبي الخالد من مسار القوة الذي كان فانغ يوان يتحكم فيه ، وتوقف عن الراحة.

 

 

 

 

بعد الراحة ، استقرت مجموعة وحوش الثلج ، قبل أن يبدأ فانغ يوان ذبحه مرة أخرى.

كانت كل معركة في الأساس في موقع جديد!

 

 

 

حتى لو انتشر الحس الإلهي لفانغ يوان بالكامل ، فسيتعين عليه قضاء الكثير من الوقت.

 

كان هذا تكتيكًا وقحًا.

“يجب أن أقتل كل وحوش الثلج هذه قبل أن تأتي الكارثة الأرضية الثانية. وإلا فإن الكوارث ستستفيد من هذا وتعمل معًا ، لكنت سأموت في الكارثة الأرضية الثانية. ” كان فانغ يوان على علم بهذا.

 

 

 

 

كانت هذه الحفرة الأولى.

 

 

كوارث ومحن سيد الغو الخالد تصبح أقوى وأقوى في كل مرة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الكارثة الأرضية الثانية لفانغ يوان أقوى من الأولى.

 

 

على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، دفع فانغ يوان الثمن.

 

 

 

 

إذا بقيت وحوش الثلج من الكارثة الأرضية الأولى ، ونسقت مع الكارثة الأرضية الثانية ، فإن فرص فانغ يوان في البقاء على قيد الحياة ستكون ضئيلة ، فمن المؤكد أنه سيواجه موقفًا يائسًا!

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها فانغ يوان.

 

 

حتى لو انتشر الحس الإلهي لفانغ يوان بالكامل ، فسيتعين عليه قضاء الكثير من الوقت.

 

كان هذا لأن فتحة السيادة الخالدة كانت بها عدد أقل من علامات داو مسار النجوم مقارنة بأرض شكل النجوم المباركة.

 

 

وقد مضى أكثر من عشرة أيام على عودته إلى أرض لانغ يا المباركة. كل يوم ، ذهب فانغ يوان لقتل وحوش الثلج.

 

 

 

 

 

 

ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.

كانت الوحوش الثلجية تموت على نطاق واسع ، وكانت أحجامها تتقلص ، لكن الكثير منها ما زالوا على قيد الحياة ، وكان على فانغ يوان أن يعمل بجد أكبر.

 

 

لا يمكن إحضار الجوهر الخالد وديدان الغو إلا جنبًا إلى جنب مع الزومبي الخالد ، فقد كان غير آمن للغاية للقتال.

 

كانت ثعابين التنين الناري الغريبة هكذا ، وكذلك كانت سمكة التنين ، والعناكب النادمة ، وغابة الخيزران ، وحقول عشب شظايا النجوم وغيرها ، فقد زادت في الحجم بدرجات متفاوتة.

 

 

ولكن إذا قتل الكثير منهم في يوم واحد ، فسيحدث ضجة كبيرة.

 

 

كانت الكارثة الأرضية الثانية لفانغ يوان أقوى من الأولى.

 

 

 

تم الحصول على هذا الزومبي الخالد من مسار القوة من شيطانة السماء الملتهبة ، وقد تم تدمير فتحته الخالدة منذ فترة طويلة.

على الرغم من ضعف ذكاء وحوش الثلج ، إلا أن لديهم غريزة البقاء على قيد الحياة ، بخلاف الهدير للتنفيس عن غضبهم ، يمكنهم أيضًا التواصل مع بعضهم البعض وتنبيه بعضهم البعض.

 

 

 

 

ولكن من حيث الجودة ، كانت غابة الخيزران السهمي وعشب شظايا النجوم تنمو بشكل أقل جودة من أرض شكل النجوم المباركة من حيث الحيوية.

 

 

بعد أن هاجمهم فانغ يوان عدة مرات ، كانت هذه الوحوش الثلجية في حالة تأهب بالفعل ، فقد خضعت لحماية وحوش الثلج القديمة ، وشكلت دفاعًا شديدًا.

 

 

ولكن الآن ، كان لدى فانغ يوان الكثير من الموارد للتداول ، وكان لديه ما يكفي من الأرباح للحفاظ على تكلفة الجوهر الخالد. فيما يتعلق بنقاط مساهمة الطائفة ، بسبب الرحلة إلى تاي تشيو ، حصل على عدد كبير منها. على المدى القصير ، لم يكونوا مشكلة.

 

 

 

 

لم يستطع فانغ يوان الهجوم بسهولة ، فقد سحب الزومبي الخالد من مسار القوة وتوقف عن قتل وحوش الثلج لهذا اليوم.

 

 

 

 

تم استخدام ديدان الغو واحدة تلو الأخرى ، وتم إنفاق الجوهر الخالد ، وبعد لحظة ، انفجرت موجة كبيرة.

 

 

وضع فانغ يوان تركيزه بعيدًا عن الفتحة الخالدة.

 

 

لقد حصل على طريقة التربية هذه من روح دونغ فانغ تشانغ فان ، وكانت النسخة الأصلية وكان بها العديد من التفاصيل الدقيقة الموضحة بوضوح.

 

هذه المرة ، كانت السهول الشمالية المصغرة محور فانغ يوان.

 

 

طار من مدينة السحاب ، وسرعان ما جاء إلى وادي لوو بو.

 

 

هذه المرة ، كانت السهول الشمالية المصغرة محور فانغ يوان.

 

 

 

 

كل يوم ، كان عليه أن يزرع روحه.

هرعت وحوش الثلج بقوة ، ولكن عندما وصلوا ، كان فانغ يوان قد هرب بالفعل ، ولا يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

 

 

 

 

“اللورد فانغ يوان.”

 

 

 

 

 

 

بعد أن هاجمهم فانغ يوان عدة مرات ، كانت هذه الوحوش الثلجية في حالة تأهب بالفعل ، فقد خضعت لحماية وحوش الثلج القديمة ، وشكلت دفاعًا شديدًا.

“الشيخ فانغ يوان هنا مرة أخرى؟ أنت حقاً تعمل بجد عندما يتعلق الأمر بالزراعة ، هذا أمر رائع للغاية”.

 

 

 

 

ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.

 

 

في وادي لوو بو ، كان هناك آخرون من أسياد الغو الخالدين. كان هؤلاء الرجال المشعرون أسياد الغو الخالدين على دراية بـ فانغ يوان ، لأنه كان يوجههم في التكتيكات القتالية.

تم الحصول على هذا الزومبي الخالد من مسار القوة من شيطانة السماء الملتهبة ، وقد تم تدمير فتحته الخالدة منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

دخل فانغ يوان الوادي ، أخذوا زمام المبادرة لتحيته.

 

 

 

 

 

 

 

رد عليهم فانغ يوان بأدب.

كانت الصحراء الغربية ذات تضاريس رملية.

 

ستون مرة من معدل الوقت ، كان مرعبًا!

 

 

 

 

بفضل الجاسوس ، الشعر السادس ، يمكن لفانغ يوان أن يتماشى جيدًا مع هؤلاء الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين.

 

 

ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.

 

 

 

 

عند اختيار مكان ، بعد فحص المنطقة ، جعل فانغ يوان روحه تطير ، ليبدأ زراعته.

 

 

 

 

 

 

 

كان الألم متأصلاً في روحه ، مما جعلها ترتجف بشدة.

لم يكن عدد ثعابين التنين الناري الغريبة في كل حفرة أقل من الحفرة الأولى!

 

 

 

 

 

 

صر فانغ يوان على أسنانه ، وكان لا يتزعزع.

 

 

 

 

بعد أن هاجمهم فانغ يوان عدة مرات ، كانت هذه الوحوش الثلجية في حالة تأهب بالفعل ، فقد خضعت لحماية وحوش الثلج القديمة ، وشكلت دفاعًا شديدًا.

 

لكن تلك الوحوش الجليدية المقفرة يمكن أن تقاوم.

بعد فترة طويلة ، تحدث عدد قليل من الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين الذين كانوا يراقبونه فيما بينهم بعد أن تراجعوا بنظراتهم.

خاصةً عندما كانت الفتحات الخالدة صغيرة وتم وضع جميع أنواع الموارد معًا بشكل وثيق ، فقد تؤثر سلبًا على نمو بعضها البعض.

 

 

 

 

 

 

“مهووس بالزراعة!”

 

 

كانت هناك حفرة ضخمة تحيط بها رمال متفحمة ، وكانت درجة الحرارة مرتفعة.

 

ولكن إذا قتل الكثير منهم في يوم واحد ، فسيحدث ضجة كبيرة.

 

 

“من الصعب التفكير في أنه يمكنه البقاء في وادي لوو بو لمدة ساعتين في اليوم!”

 

 

 

 

 

 

كانت ثعابين التنين الناري الغريبة هكذا ، وكذلك كانت سمكة التنين ، والعناكب النادمة ، وغابة الخيزران ، وحقول عشب شظايا النجوم وغيرها ، فقد زادت في الحجم بدرجات متفاوتة.

“هذا الألم … لا أستطيع حتى تحمل بضع دقائق منه …”

 

هدير!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط