نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1096 القس المجنون

1096 زهور الرياح ، قمر الثلج

1096 زهور الرياح ، قمر الثلج

الفصل 1096: زهور الرياح ، قمر الثلج

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن سرعان ما ، في الثانية التالية ، هاجم وابل من زهور الرياح مرة أخرى ، محطمة طبقات سطح الجبل إلى أشلاء.

ارتدى فانغ يوان رداءًا أبيضًا ، وكان شعره الأسود يتدفق مع الريح ، ونزل ببطء إلى السهول الشمالية المصغرة داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

تناثرت زهور الرياح ورقصت في مهب الريح ، تم تدمير العديد من الأشباح على الفور.

كان يخطط للخضوع لمحنة في هذا المكان مرة أخرى.

 

 

تم تعديل التنفس السام من حركة مسار الحكمة القاتلة ، إيواء القلب الخبيث. لقد استخدم قلب المرأة كجوهر ، وكان به العديد من العيوب وكان ذا قيمة منخفضة نسبيًا.

 

 

 

 

المناطق الأخرى لديها موارد موضوعة فيها. كان لدى السهول الشمالية المصغرة هذه المنطقة الجليدية فقط ، والأهم من ذلك ، تم القضاء على وحوش الثلج المليئة بإرادة السماء بالفعل.

اليد العملاقة لمسار القوة!

 

بعد بعض التكرار ، شعرت السماء بتكتيك فانغ يوان ، حيث توقفت زهور الرياح عن الاهتمام بأشباح فانغ يوان ، واستهدفت هجماتها جبل دانغ هون.

 

أولا ، الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة يمكنها ، بشكل غير مباشر ، إضعاف قوة الكارثة الأرضية.

 

هاجم عدد كبير من أزهار الرياح عشرات الآلاف من أشباح فانغ يوان.

كان لفتحة السيادة الخالدة مساحة ضخمة ، لكن الكوارث والمحن استهدفت فانغ يوان فقط.

 

 

 

 

 

 

 

لذلك ، ستحدث المحنة في مكان وجوده.

 

 

لقد قام بالفعل بهذا الإعداد مرة من قبل ، كان فانغ يوان على دراية به.

 

 

 

 

تم وضع الفتحة الخالدة بالفعل ، كانت في السهول الشمالية. رافد نهر الزمن في الفتحة الخالدة المرتبط بنهر الزمن في الخارج ، وتباطأ معدل الوقت في الداخل بشكل كبير.

أظهر فانغ يوان فرحة كبيرة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

أولا ، تفقد الترتيبات الخاصة به.

 

 

 

 

صر فانغ يوان أسنانه ، وشعر بسوء نية إرادة السماء.

 

 

كانت هناك أعداد كبيرة من ديدان الغو موضوعة في فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

كان معظمها من ديدان الغو ذات الصلة بحركة فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

بخلاف ذلك ، كان هناك جبل دانغ هون بجانب فانغ يوان.

 

 

هبت رياح شديدة ، عصفت بالثلوج والجليد على الأرض ، مما تسبب في حجب المنطقة.

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، بدا جبل دانغ هون مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. فعل فانغ يوان هذا لمنع الآخرين من استخدام السفر الخالد الثابت للدخول بينما كان يمر بمحن. لقد تخلص من هذا الاحتمال قبل أن يتم استخدامه.

بعد بعض عمليات التفتيش ، أكد فانغ يوان أن ترتيباته لم تواجه مشاكل. على الفور ، وبإرادته ، فتح مدخل فتحة السيادة الخالدة.

 

اليد العملاقة لمسار القوة!

 

“في المرة الأخيرة ، خلقت إرادة السماء عددًا كبيرًا من وحوش الثلج ، لكن كان بإمكاني الطيران وكانت لدي المبادرة.”

 

 

خلال المحنة الأولى ، لم يكن لدى فانغ يوان غو سحب الجبل الخالد أو المنظر الطبيعي كالسابق ، ولم يستطع إحضار جبل دانغ هون إليه.

 

 

لم يكن لديها جذور وطفت في مهب الريح. كانت كبيرة مثل عربات الخيول ، كانت خضراء فاتحة اللون وحادة للغاية.

 

 

 

 

لكن الأن اصبح الوضع مختلفا.

تم تعديل التنفس السام من حركة مسار الحكمة القاتلة ، إيواء القلب الخبيث. لقد استخدم قلب المرأة كجوهر ، وكان به العديد من العيوب وكان ذا قيمة منخفضة نسبيًا.

 

 

 

 

 

 

مع سحب الجبل ، تمكن فانغ يوان من سحب جبل دانغ هون بمفرده إلى فتحته الخالدة. إذا كان عليه أن يطلب المساعدة من رجل مشعر آخر من أسياد الغو الخالدين ، فلن يحتاج فقط إلى إضاعة نقاط مساهمته في طائفته ، بل سيحتاج أيضًا إلى السماح للرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين بالدخول إلى فتحته الخالدة ، وكشف سره الضخم.

 

 

 

 

 

 

 

مع منظر طبيعي كالسابق ، لم يكن خائفًا من تدمير جبل دانغ هون في الكارثة. بعد كل شيء ، كلما تضرر جبل دانغ هون بشدة ، قل إنتاج غو الشجاعة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد بعض عمليات التفتيش ، أكد فانغ يوان أن ترتيباته لم تواجه مشاكل. على الفور ، وبإرادته ، فتح مدخل فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

هوف هوف هوف …

الغو الخالد حد الظلام!

 

 

 

تأثر سطح جبل دانغ هون ، وارتفع الغبار والدخان ، وتناثرت شظايا الصخور بفعل الرياح واختفت.

 

 

دخلت كمية هائلة من نشي السماء والأرض فتحة السيادة الخالدة من خلال المدخل.

 

 

 

 

 

 

 

في الحال ، كان هناك هياج شديد ، كما لو أن موجات المد والجزر كانت تتصادم.

حركة قاتلة من مسار التحول – وجه مألوف!

 

لذلك ، ستحدث المحنة في مكان وجوده.

 

ارتدى فانغ يوان رداءًا أبيضًا ، وكان شعره الأسود يتدفق مع الريح ، ونزل ببطء إلى السهول الشمالية المصغرة داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

حركة قاتلة من مسار القوة – الذات اللامعدودة !

“هذه المرة ، أحضرت جبل دانغ هون ، مما زاد العبء على فتحة السيادة الخالدة ، وبالتالي ، هناك المزيد من تشي السماء والأرض أكثر من المرة السابقة.”

تحت تأثير النفس السام ، انخفضت القوة الهجومية لزهور الرياح بشكل كبير.

 

 

 

على عكس المحنة الأولى ، هذه المرة ، كان العديد من الغو الفاني المستخدم لتشكيل فتحة تلطيف المحنة الخالدة ينتمي إلى فانغ يوان. حتى أنه قام بتعديل فتحة تلطيف المحنة الخالدة بنفسه ، وقام ببعض التعديلات الطفيفة.

 

شعر فانغ يوان أن هناك ثقلًا على قلبه ، ففكر: “إذن هذه ليست محنة أزهار الرياح ، ولكنها محنة قمر أزهار الثلج! الأول كارثة أرضية ، أما الثاني فهو محنة سماوية. هذه الكارثة الأرضية الثانية هي ببساطة شديدة القوة بشكل جنوني ! “

اندفع تشي السماء والأرض بضراوة ، كما قام فانغ يوان بتنشيط ديدان الغو خارج الفتحة الخالدة في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، أكمل فانغ يوان ترتيباته وبدأ في استخدام جوهره الخالد ، مفعلًا ديدان الغو.

لقد قام بالفعل بهذا الإعداد مرة من قبل ، كان فانغ يوان على دراية به.

 

 

اهتز العالم ، وهبت الرياح مع تغير الغيوم.

 

 

 

 

أثناء خضوعه لمحنة ، استخدم فانغ يوان بشكل طبيعي فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

في الوقت الحالي ، بدا جبل دانغ هون مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. فعل فانغ يوان هذا لمنع الآخرين من استخدام السفر الخالد الثابت للدخول بينما كان يمر بمحن. لقد تخلص من هذا الاحتمال قبل أن يتم استخدامه.

 

 

 

 

أولا ، الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة يمكنها ، بشكل غير مباشر ، إضعاف قوة الكارثة الأرضية.

 

 

 

 

 

 

حركة قاتلة من مسار القوة – الذات اللامعدودة !

ثانيًا ، يمكن أن تستخلص المعنى الحقيقي لـ الوحشي المتهور ، مما يساعد فانغ يوان في زراعة مسار التحول.

 

 

“هذه المرة ، تعلمت إرادة السماء درسها ، وغيرت تكتيكاتها واستخدمت محنة زهرة الريح علي.”

 

 

 

مع سحب الجبل ، تمكن فانغ يوان من سحب جبل دانغ هون بمفرده إلى فتحته الخالدة. إذا كان عليه أن يطلب المساعدة من رجل مشعر آخر من أسياد الغو الخالدين ، فلن يحتاج فقط إلى إضاعة نقاط مساهمته في طائفته ، بل سيحتاج أيضًا إلى السماح للرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين بالدخول إلى فتحته الخالدة ، وكشف سره الضخم.

على عكس المحنة الأولى ، هذه المرة ، كان العديد من الغو الفاني المستخدم لتشكيل فتحة تلطيف المحنة الخالدة ينتمي إلى فانغ يوان. حتى أنه قام بتعديل فتحة تلطيف المحنة الخالدة بنفسه ، وقام ببعض التعديلات الطفيفة.

 

 

 

 

لقد كانت ببساطة أسرع من البرق ، بعد اصطدامها بجبل دانغ هون ، تركت علامة ضخمة على جبل دانغ هون. تحطمت الصخور الجبلية على طول الطريق إلى أجزاء صغيرة قبل أن تهب الرياح.

 

 

كانت فتحة تلطيف المحنة الخالدة المعدلة واحدة من الاستعدادات التي صنعها فانغ يوان لهذه المحنة.

لقد قام بالفعل بهذا الإعداد مرة من قبل ، كان فانغ يوان على دراية به.

 

كانت الأزهار بأعداد أكبر الآن ، وكان هناك أربعون إلى خمسون منهم. كانوا يهاجمون من جميع الاتجاهات ، ويصطدمون بجبل دانغ هون على التوالي.

 

 

 

 

على الرغم من أن مستوى التحصيل في مسار صقله لم يكن مرتفعًا ، إلا أنه كان يتمتع بمستوى تحصيل لمسار الحكمة. كانت تعديلاته مجرد كعكة ، ولم تكن جوانب مهمة. ولكن طالما واصل بحثه ، كان فانغ يوان متأكدًا من أنه سيجعل هذه الحركة القاتلة بقدر الإمكان لنفسه.

بدأت الرياح في التباطؤ.

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، لم يكن بإمكان فانغ يوان الاعتماد دائمًا على طائفة لانغ يا. في كل مرة خضع فيها لمحنة ، كان يحتاج إلى استعارة العديد من ديدان الغو من روح أرض لانغ يا ، كانت هناك تكلفة باهظة في ذلك. قام فانغ يوان بتعديل فتحة تلطيف المحنة الخالدة من أجل التحرر من سيطرة روح أرض لانغ يا في هذا الجانب.

 

 

 

 

 

 

لقد استخدم مساره الزمني الخالد ، اختفت الشوائب على جبل دانغ هون ، وعادت إلى طبيعتها.

بعد لحظة ، أكمل فانغ يوان ترتيباته وبدأ في استخدام جوهره الخالد ، مفعلًا ديدان الغو.

 

 

 

 

كانت فتحة السيادة الخالدة تحتوي على القليل من علامات داو مسار الضوء مبدئيا ، وكانت قاتمة. مع هبوب الرياح والثلوج ، أصبحت رؤية فانغ يوان محدودة للغاية.

 

بعد كل شيء ، لم يكن بإمكان فانغ يوان الاعتماد دائمًا على طائفة لانغ يا. في كل مرة خضع فيها لمحنة ، كان يحتاج إلى استعارة العديد من ديدان الغو من روح أرض لانغ يا ، كانت هناك تكلفة باهظة في ذلك. قام فانغ يوان بتعديل فتحة تلطيف المحنة الخالدة من أجل التحرر من سيطرة روح أرض لانغ يا في هذا الجانب.

سطع الضوء الأخضر ، ملأ الفتحة الخالدة بأكملها ، مع الاتصال بالعالم الخارجي. تدريجيًا ، ظهر لون أخضر خارج الفتحة الخالدة ، يغطي منطقة محيطة ضخمة.

 

 

 

 

كان لفتحة السيادة الخالدة مساحة ضخمة ، لكن الكوارث والمحن استهدفت فانغ يوان فقط.

 

كانت الأزهار بأعداد أكبر الآن ، وكان هناك أربعون إلى خمسون منهم. كانوا يهاجمون من جميع الاتجاهات ، ويصطدمون بجبل دانغ هون على التوالي.

تم استخدام عشرات الآلاف من حبات جوهر العنب الأخضر الخالد ، مما سمح لـ فانغ يوان بتنشيط الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

شعر فانغ يوان أن هناك ثقلًا على قلبه ، ففكر: “إذن هذه ليست محنة أزهار الرياح ، ولكنها محنة قمر أزهار الثلج! الأول كارثة أرضية ، أما الثاني فهو محنة سماوية. هذه الكارثة الأرضية الثانية هي ببساطة شديدة القوة بشكل جنوني ! “

نزلت الكارثة الأرضية الثانية.

 

 

 

 

 

 

 

اهتز العالم ، وهبت الرياح مع تغير الغيوم.

 

 

 

 

 

 

 

في البداية ، كانت هناك رياح خفيفة فقط ، ولكن سرعان ما ارتفعت شدة الرياح بشكل كبير!

 

 

 

 

 

 

المنظر الطبيعي كالسابق!

في غمضة عين ، هبت ريح قوية ، كان لديها القوة لاكتساح العالم وتفجير كل الحياة.

 

 

صر أسنانه ، وشعر بالاضطراب قليلا.

 

 

 

لقد كانت ببساطة أسرع من البرق ، بعد اصطدامها بجبل دانغ هون ، تركت علامة ضخمة على جبل دانغ هون. تحطمت الصخور الجبلية على طول الطريق إلى أجزاء صغيرة قبل أن تهب الرياح.

“ما هذه المحنة؟” وقف فانغ يوان على قمة جبل دانغ هون ، في انتظار يقظ.

بدأت الرياح في التباطؤ.

 

 

 

 

 

“ما هذا الصوت؟” قام فانغ يوان بالفعل بتنشيط أساليبه للتحقيق ، لكنه سمع فجأة صوت الأجراس من داخل الثلج والرياح.

على الرغم من أنه لم يتعرف على الكارثة الأرضية بعد ، إلا أنه استطاع أن يرى أن هذه الكارثة الأرضية كانت مثل المرة الأخيرة ، فقد كانت أبعد مما يتصوره العقل من حيث القوة.

 

 

 

 

 

 

سطع ضوء بارد على كامل جبل دانغ هون.

هبت رياح شديدة ، عصفت بالثلوج والجليد على الأرض ، مما تسبب في حجب المنطقة.

 

 

 

 

 

 

لقد استخدم مساره الزمني الخالد ، اختفت الشوائب على جبل دانغ هون ، وعادت إلى طبيعتها.

كانت فتحة السيادة الخالدة تحتوي على القليل من علامات داو مسار الضوء مبدئيا ، وكانت قاتمة. مع هبوب الرياح والثلوج ، أصبحت رؤية فانغ يوان محدودة للغاية.

رنت نغمات الرياح مرة أخرى ، في اللحظة التالية ، طارت ثمانية عشر زهرة خضراء وتحطمت في جبل دانغ هون ، وتحولت إلى غبار ، ولكن ظهر ثمانية عشر عيبًا على جبل دانغ هون.

 

 

 

“هذه المرة ، تعلمت إرادة السماء درسها ، وغيرت تكتيكاتها واستخدمت محنة زهرة الريح علي.”

 

 

دينغ دينغ دينغ … دينغ دينغ دينغ …

 

 

تحت تأثير النفس السام ، انخفضت القوة الهجومية لزهور الرياح بشكل كبير.

 

 

 

 

“ما هذا الصوت؟” قام فانغ يوان بالفعل بتنشيط أساليبه للتحقيق ، لكنه سمع فجأة صوت الأجراس من داخل الثلج والرياح.

لذلك ، ستحدث المحنة في مكان وجوده.

 

 

 

 

 

 

هذا المشهد الغريب جعل فانغ يوان يتجاهل قليلا.

 

 

كان معظمها من ديدان الغو ذات الصلة بحركة فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

 

هوف هوف هوف …

“لا تقل لي ، هذا …” فكرة ظهرت في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، أصبح صوت الأجراس أعلى ، طارت زهرة خضراء ضخمة من الريح ، واصطدمت بجبل دانغ هون.

 

 

دينغ دينغ دينغ … دينغ دينغ دينغ …

 

 

 

 

كانت هذه الزهرة الخضراء سريعة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كانت ببساطة أسرع من البرق ، بعد اصطدامها بجبل دانغ هون ، تركت علامة ضخمة على جبل دانغ هون. تحطمت الصخور الجبلية على طول الطريق إلى أجزاء صغيرة قبل أن تهب الرياح.

 

 

 

 

لكن الأن اصبح الوضع مختلفا.

 

 

دينغ دينغ دينغ! دينغ دينغ دينغ!!

حلّق أحدهم في السماء بينما اندفعت كل أشباح فانغ يوان نحو الرياح خارج الجبل.

 

 

 

 

 

 

رنت نغمات الرياح مرة أخرى ، في اللحظة التالية ، طارت ثمانية عشر زهرة خضراء وتحطمت في جبل دانغ هون ، وتحولت إلى غبار ، ولكن ظهر ثمانية عشر عيبًا على جبل دانغ هون.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه زهور الرياح!” كانت عيون فانغ يوان تلمع بشدة ، لقد أكد ذلك في ذهنه.

 

 

كان يخطط للخضوع لمحنة في هذا المكان مرة أخرى.

 

 

 

 

كانت زهور الرياح نوعًا من جوهر الرياح. تم إنتاجها فقط في رياح شديدة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لديها جذور وطفت في مهب الريح. كانت كبيرة مثل عربات الخيول ، كانت خضراء فاتحة اللون وحادة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

دينغ دينغ دينغ!

 

 

 

 

 

 

ثانيًا ، يمكن أن تستخلص المعنى الحقيقي لـ الوحشي المتهور ، مما يساعد فانغ يوان في زراعة مسار التحول.

كان فانغ يوان قد تعرف للتو على هذه الزهور ، عندما عادت الموجة التالية من زهور الرياح مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الأزهار بأعداد أكبر الآن ، وكان هناك أربعون إلى خمسون منهم. كانوا يهاجمون من جميع الاتجاهات ، ويصطدمون بجبل دانغ هون على التوالي.

 

 

 

 

كان هذا ضعف فانغ يوان!

 

 

تأثر سطح جبل دانغ هون ، وارتفع الغبار والدخان ، وتناثرت شظايا الصخور بفعل الرياح واختفت.

 

 

حلّق أحدهم في السماء بينما اندفعت كل أشباح فانغ يوان نحو الرياح خارج الجبل.

 

 

 

 

تراجع فانغ يوان بسرعة ، مبتعدًا عن قمة الجبل.

 

 

 

 

 

 

 

صر أسنانه ، وشعر بالاضطراب قليلا.

“في المرة الأخيرة ، خلقت إرادة السماء عددًا كبيرًا من وحوش الثلج ، لكن كان بإمكاني الطيران وكانت لدي المبادرة.”

 

بعد تحوله إلى صخرة شائعة ، لم يرتاح فانغ يوان ، استخدم الغو الخالد الحد المظلم ، ليخفي هالته.

 

 

 

 

“في المرة الأخيرة ، خلقت إرادة السماء عددًا كبيرًا من وحوش الثلج ، لكن كان بإمكاني الطيران وكانت لدي المبادرة.”

 

 

 

 

 

 

 

“هذه المرة ، تعلمت إرادة السماء درسها ، وغيرت تكتيكاتها واستخدمت محنة زهرة الريح علي.”

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا ضعف فانغ يوان!

دينغ دينغ دينغ! دينغ دينغ دينغ!!

 

 

 

أثناء خضوعه لمحنة ، استخدم فانغ يوان بشكل طبيعي فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

سرعان ما بدأت طبقات من الصقيع تغطي سطح جبل دانغ هون.

كانت سرعة فانغ يوان أقل من سرعة زهور الرياح ، وكانت أساليبه الدفاعية على مستوى فان فقط.

 

 

كان فانغ يوان قد تعرف للتو على هذه الزهور ، عندما عادت الموجة التالية من زهور الرياح مرة أخرى.

 

 

 

سطع ضوء بارد على كامل جبل دانغ هون.

“لحسن الحظ ، نقلت جبل دانغ هون هنا هذه المرة ، وإلا فلن يكون لدي مكان لأحرس نفسي فيه ، سيكون الأمر فظيعًا!” شعر فانغ يوان بسعادة بالغة.

خلال المحنة الأولى ، لم يكن لدى فانغ يوان غو سحب الجبل الخالد أو المنظر الطبيعي كالسابق ، ولم يستطع إحضار جبل دانغ هون إليه.

 

بعد لحظة ، أكمل فانغ يوان ترتيباته وبدأ في استخدام جوهره الخالد ، مفعلًا ديدان الغو.

 

 

 

 

المنظر الطبيعي كالسابق!

 

 

 

 

 

 

 

لقد استخدم مساره الزمني الخالد ، اختفت الشوائب على جبل دانغ هون ، وعادت إلى طبيعتها.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه لم يتعرف على الكارثة الأرضية بعد ، إلا أنه استطاع أن يرى أن هذه الكارثة الأرضية كانت مثل المرة الأخيرة ، فقد كانت أبعد مما يتصوره العقل من حيث القوة.

ولكن سرعان ما ، في الثانية التالية ، هاجم وابل من زهور الرياح مرة أخرى ، محطمة طبقات سطح الجبل إلى أشلاء.

 

 

 

 

كان لديه تجربة معركة غنية ، وسرعان ما فكر في إجراء مضاد.

 

 

“هذا لا يمكن أن يستمر!”

بدأت الرياح في التباطؤ.

 

 

 

 

 

 

“تفعيل فتحة تلطيف المحنة الخالدة استخدم بالفعل أكثر من نصف جوهري الخالد.”

ذبلت أعداد كبيرة من أزهار الرياح عند ملامستها للسم.

 

 

 

 

 

 

“على الرغم من أنني في أمان حاليًا ، إلا أنني أنفق الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد. إن استعادة جبل دانغ هون هو مجرد إطالة أمد لا مفر منها “.

استخدم فانغ يوان الذات اللامعدودة مرة أخرى ، واستدعى عددًا لا يحصى من الأشباح التي انطلقت بحمل هالته.

 

 

 

 

 

 

حدق فانغ يوان ، كانت الأفكار تتمايل بسرعة في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

 

كان لديه تجربة معركة غنية ، وسرعان ما فكر في إجراء مضاد.

تم إنفاق جوهر العنب الأخضر الخالد بسرعة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، أصبح صوت الأجراس أعلى ، طارت زهرة خضراء ضخمة من الريح ، واصطدمت بجبل دانغ هون.

حركة قاتلة من مسار القوة – الذات اللامعدودة !

 

 

 

 

 

 

 

حركة قاتلة من مسار التحول – وجه مألوف!

 

 

شعر فانغ يوان أن هناك ثقلًا على قلبه ، ففكر: “إذن هذه ليست محنة أزهار الرياح ، ولكنها محنة قمر أزهار الثلج! الأول كارثة أرضية ، أما الثاني فهو محنة سماوية. هذه الكارثة الأرضية الثانية هي ببساطة شديدة القوة بشكل جنوني ! “

 

 

 

 

الغو الخالد حد الظلام!

 

 

 

 

 

 

 

اهتز جسده ، واستخدم أساليبه ، حيث احتل عدد لا يحصى من فانغ يوان جبل دانغ هون بأكمله.

 

 

المنظر الطبيعي كالسابق!

 

 

 

 

حلّق أحدهم في السماء بينما اندفعت كل أشباح فانغ يوان نحو الرياح خارج الجبل.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، استخدم جسد فانغ يوان الفعلي الوجه المألوف والذات اللامعدودة لإخفاء نفسه ، وتحول إلى صخرة على جبل دانغ هون.

اندفع تشي السماء والأرض بضراوة ، كما قام فانغ يوان بتنشيط ديدان الغو خارج الفتحة الخالدة في نفس الوقت.

 

 

 

“جبل دانغ هون هو أعظم مصادر الدخل لدي ، وتريد إرادة السماء تدميره وتدمير آفاق المستقبل!”

 

 

مع الغو الخالد تغيير الهيئة ، كان الوجه المألوف أقرب إلى الإصدار الأصلي ، وكان سهل الاستخدام ، مع وجود تحولات فورية. كان الأمر على عكس ما كان عليه من قبل ، عندما استخدم فانغ يوان عددًا كبيرًا من الغو الفاني ليحل محل تأثير الغو الخالد تغيير الهيئة ، مما جعل الوجه المألوف يحتاج إلى وقت طويل جدًا للتنشيط.

سطع الضوء الأخضر ، ملأ الفتحة الخالدة بأكملها ، مع الاتصال بالعالم الخارجي. تدريجيًا ، ظهر لون أخضر خارج الفتحة الخالدة ، يغطي منطقة محيطة ضخمة.

 

كان معظمها من ديدان الغو ذات الصلة بحركة فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

 

 

بعد تحوله إلى صخرة شائعة ، لم يرتاح فانغ يوان ، استخدم الغو الخالد الحد المظلم ، ليخفي هالته.

 

 

 

 

 

 

هبت رياح شديدة ، عصفت بالثلوج والجليد على الأرض ، مما تسبب في حجب المنطقة.

دينغ دينغ دينغ…

 

 

 

 

 

 

 

هاجم عدد كبير من أزهار الرياح عشرات الآلاف من أشباح فانغ يوان.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، لم يكن بإمكان فانغ يوان الاعتماد دائمًا على طائفة لانغ يا. في كل مرة خضع فيها لمحنة ، كان يحتاج إلى استعارة العديد من ديدان الغو من روح أرض لانغ يا ، كانت هناك تكلفة باهظة في ذلك. قام فانغ يوان بتعديل فتحة تلطيف المحنة الخالدة من أجل التحرر من سيطرة روح أرض لانغ يا في هذا الجانب.

 

 

أصبحت القوة النارية للكارثة أقل تركيزًا ، وتعرض جبل دانغ هون لضغط أقل من ذي قبل.

أثناء خضوعه لمحنة ، استخدم فانغ يوان بشكل طبيعي فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

 

 

 

صر أسنانه ، وشعر بالاضطراب قليلا.

في لحظة ، تم القضاء على جميع أشباح الذات اللامعدودة لفانغ يوان بواسطة زهور الرياح.

هاجم عدد كبير من أزهار الرياح عشرات الآلاف من أشباح فانغ يوان.

 

 

 

 

 

بعد بعض التكرار ، شعرت السماء بتكتيك فانغ يوان ، حيث توقفت زهور الرياح عن الاهتمام بأشباح فانغ يوان ، واستهدفت هجماتها جبل دانغ هون.

استخدم فانغ يوان الذات اللامعدودة مرة أخرى ، واستدعى عددًا لا يحصى من الأشباح التي انطلقت بحمل هالته.

بعد تحوله إلى صخرة شائعة ، لم يرتاح فانغ يوان ، استخدم الغو الخالد الحد المظلم ، ليخفي هالته.

 

 

 

 

 

 

تناثرت زهور الرياح ورقصت في مهب الريح ، تم تدمير العديد من الأشباح على الفور.

كان معظمها من ديدان الغو ذات الصلة بحركة فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

بعد بعض التكرار ، شعرت السماء بتكتيك فانغ يوان ، حيث توقفت زهور الرياح عن الاهتمام بأشباح فانغ يوان ، واستهدفت هجماتها جبل دانغ هون.

 

 

المنظر الطبيعي كالسابق!

 

 

 

 

صر فانغ يوان أسنانه ، وشعر بسوء نية إرادة السماء.

 

 

 

 

“ما هذا الصوت؟” قام فانغ يوان بالفعل بتنشيط أساليبه للتحقيق ، لكنه سمع فجأة صوت الأجراس من داخل الثلج والرياح.

 

 

“جبل دانغ هون هو أعظم مصادر الدخل لدي ، وتريد إرادة السماء تدميره وتدمير آفاق المستقبل!”

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، كان لدى فانغ يوان المنظر الطبيعي كالسابق.

 

 

 

 

مع سحب الجبل ، تمكن فانغ يوان من سحب جبل دانغ هون بمفرده إلى فتحته الخالدة. إذا كان عليه أن يطلب المساعدة من رجل مشعر آخر من أسياد الغو الخالدين ، فلن يحتاج فقط إلى إضاعة نقاط مساهمته في طائفته ، بل سيحتاج أيضًا إلى السماح للرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين بالدخول إلى فتحته الخالدة ، وكشف سره الضخم.

 

 

كان لديه منظر طبيعي كالسابق لاستعادة جبل دانغ هون ، ولكن كان بإمكانه فقط السماح لفانغ يوان بالحفاظ على الوضع ، وسيظل في حالة سلبية.

 

 

 

 

 

 

 

تم إنفاق جوهر العنب الأخضر الخالد بسرعة.

“ما هذه المحنة؟” وقف فانغ يوان على قمة جبل دانغ هون ، في انتظار يقظ.

 

 

 

 

 

 

موجة السيف ثلاثية الطبقات!

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، بدا جبل دانغ هون مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. فعل فانغ يوان هذا لمنع الآخرين من استخدام السفر الخالد الثابت للدخول بينما كان يمر بمحن. لقد تخلص من هذا الاحتمال قبل أن يتم استخدامه.

اليد العملاقة لمسار القوة!

 

 

 

 

 

 

 

حاول فانغ يوان التصدي للهجوم ، لكن زهور الرياح كانت سريعة جدًا ، وكانت الحركتان القاتلتان غير فعالتين. اليد العملاقة لمسار القوة ، على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها كانت بطيئة جدًا ، ولم تستطع التقاط أي زهور رياح على الإطلاق ، إلا إذا جاءت أزهار الرياح عليها.

 

 

 

 

 

 

 

النفس السام!

 

 

 

 

 

 

 

نفث فانغ يوان غازًا سامًا أرجوانيًا داكنًا تناثر مع الريح.

 

 

 

 

 

 

 

ذبلت أعداد كبيرة من أزهار الرياح عند ملامستها للسم.

أولا ، تفقد الترتيبات الخاصة به.

 

 

 

استخدم فانغ يوان الذات اللامعدودة مرة أخرى ، واستدعى عددًا لا يحصى من الأشباح التي انطلقت بحمل هالته.

 

اليد العملاقة لمسار القوة!

أظهر فانغ يوان فرحة كبيرة على وجهه.

كان هذا الهلال ناصع البياض كالثلج ، أضاء بضوء شاحب ، مما تسبب في انخفاض درجة حرارة جبل دانغ هون.

 

 

 

حلّق أحدهم في السماء بينما اندفعت كل أشباح فانغ يوان نحو الرياح خارج الجبل.

 

 

تم تعديل التنفس السام من حركة مسار الحكمة القاتلة ، إيواء القلب الخبيث. لقد استخدم قلب المرأة كجوهر ، وكان به العديد من العيوب وكان ذا قيمة منخفضة نسبيًا.

تم استخدام عشرات الآلاف من حبات جوهر العنب الأخضر الخالد ، مما سمح لـ فانغ يوان بتنشيط الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

“ما هذه المحنة؟” وقف فانغ يوان على قمة جبل دانغ هون ، في انتظار يقظ.

 

 

 

 

نادرا ما يستخدمه فانغ يوان.

في غمضة عين ، هبت ريح قوية ، كان لديها القوة لاكتساح العالم وتفجير كل الحياة.

 

 

 

 

 

 

من كان يظن أنه كان فعالا للغاية الآن!

 

 

 

 

“تفعيل فتحة تلطيف المحنة الخالدة استخدم بالفعل أكثر من نصف جوهري الخالد.”

 

 

تحت تأثير النفس السام ، انخفضت القوة الهجومية لزهور الرياح بشكل كبير.

 

 

دينغ دينغ دينغ … دينغ دينغ دينغ …

 

 

 

 

بدأت الرياح في التباطؤ.

 

 

بعد بعض عمليات التفتيش ، أكد فانغ يوان أن ترتيباته لم تواجه مشاكل. على الفور ، وبإرادته ، فتح مدخل فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

“تفعيل فتحة تلطيف المحنة الخالدة استخدم بالفعل أكثر من نصف جوهري الخالد.”

سطع ضوء بارد على كامل جبل دانغ هون.

 

 

ارتدى فانغ يوان رداءًا أبيضًا ، وكان شعره الأسود يتدفق مع الريح ، ونزل ببطء إلى السهول الشمالية المصغرة داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

لم يكن لديها جذور وطفت في مهب الريح. كانت كبيرة مثل عربات الخيول ، كانت خضراء فاتحة اللون وحادة للغاية.

رفع فانغ يوان رأسه ورأى أنه في السماء ، كان هناك هلال ظهر من العدم.

حركة قاتلة من مسار التحول – وجه مألوف!

 

 

 

هذا المشهد الغريب جعل فانغ يوان يتجاهل قليلا.

 

 

حدق فانغ يوان ، وغمغم في أنفاسه: “قمر الثلج!”

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الهلال ناصع البياض كالثلج ، أضاء بضوء شاحب ، مما تسبب في انخفاض درجة حرارة جبل دانغ هون.

 

 

 

 

 

 

حركة قاتلة من مسار القوة – الذات اللامعدودة !

سرعان ما بدأت طبقات من الصقيع تغطي سطح جبل دانغ هون.

دينغ دينغ دينغ…

 

 

 

 

 

هبت رياح شديدة ، عصفت بالثلوج والجليد على الأرض ، مما تسبب في حجب المنطقة.

شعر فانغ يوان أن هناك ثقلًا على قلبه ، ففكر: “إذن هذه ليست محنة أزهار الرياح ، ولكنها محنة قمر أزهار الثلج! الأول كارثة أرضية ، أما الثاني فهو محنة سماوية. هذه الكارثة الأرضية الثانية هي ببساطة شديدة القوة بشكل جنوني ! “

رنت نغمات الرياح مرة أخرى ، في اللحظة التالية ، طارت ثمانية عشر زهرة خضراء وتحطمت في جبل دانغ هون ، وتحولت إلى غبار ، ولكن ظهر ثمانية عشر عيبًا على جبل دانغ هون.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط