نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1139 القس المجنون

1139 موقف مميت

1139 موقف مميت

الفصل 1139: موقف مميت

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن في هذه اللحظة!

 

 

“لم يكن هناك الكثير من الوقت لممارسة زوبعة الحظ بشكل صحيح.” فكر فانغ يوان وهو يتنهد.

كان هذا سلوك أولئك الذين ليس لديهم ذكاء.

 

 

 

 

 

 

إذا تم تنشيط زوبعة الحظ من تلقاء نفسها ، فإن معدل نجاح تفعيلها كان من ثمانين إلى تسعين بالمائة.

 

 

بالنسبة للموارد التي لا تعد ولا تحصى التي تم نقلها من مغارة سماء هَي فان ، وضع فانغ يوان معظمها في الحدود الجنوبية المصغرة.

 

بعد سماع تقرير الجميع ، خف موقف روح أرض لانغ يا كثيرًا.

 

استعاد فانغ يوان فتحته الخالدة وكان على وشك العودة إلى أرض لانغ يا المباركة.

ولكن عند الدخول في معركة حقيقية ، كان الوضع مختلفًا.

نتيجة لذلك ، كان لا يزال لدى فانغ يوان قلق ، وهو بيع هذه الموارد بسرعة التي لا يستطيع زراعتها.

 

 

 

 

 

 

على سبيل المثال ، كان على فانغ يوان الحفاظ على رداء الفاتح الملطخ بالدماء ، والوجه المألوف ، والرؤية المستقبلية لثلاثة أنفاس ، وغيرها من الحركات القاتلة الخالدة ، تضمنت هذه الحركات القاتلة أعدادًا كبيرة من ديدان الغو وتحتاج إلى طاقة عقلية هائلة.

 

 

وحش مقفر أقدم!

 

 

 

 

في هذه الحالة ، فإن تفعيل “زوبعة الحظ” التي لم يكن بارعًا فيها ، والقدرة على تفعيلها مرتين بنجاح أظهر بالفعل أن حظ فانغ يوان كان جيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان للحركات القاتلة الخالدة تأثيرات بارزة ، لكن إنفاقها للطاقة العقلية كان مرتفعًا جدًا. ناهيك عن معركة الحياة والموت ، حيث كان على المرء أن يركّز انتباهه على العدو ، والنظر في تكتيكات المعركة وكذلك القيام بالردود المناسبة في الوقت المناسب.

 

 

بعد ثلاثة أيام ، بدأ مقياس الملح الطائر الأبيض العميق في الانخفاض بشكل طفيف.

 

 

 

 

نتيجة لذلك ، لم يكن الأمر كذلك أنه كلما تم تنشيط الحركات القاتلة الخالدة في المعركة ، كان ذلك أفضل.

على الرغم من وجود بعض الخسائر ، تم جمع معظم موارده حاليًا في الحدود الجنوبية المصغرة.

 

إذا كان العقل مثقلًا بالحد الأقصى ، فقد لا يتمكن المرء من إعطاء رد صحيح على هجوم العدو المفاجئ أو قد لا يكون قادرًا على الرد في الوقت المناسب ، مما يؤدي إلى هزيمته وموته. هذا سيكون حقا مضحكًا.

 

 

 

 

إذا كان العقل مثقلًا بالحد الأقصى ، فقد لا يتمكن المرء من إعطاء رد صحيح على هجوم العدو المفاجئ أو قد لا يكون قادرًا على الرد في الوقت المناسب ، مما يؤدي إلى هزيمته وموته. هذا سيكون حقا مضحكًا.

 

 

 

 

إذا كان العقل مثقلًا بالحد الأقصى ، فقد لا يتمكن المرء من إعطاء رد صحيح على هجوم العدو المفاجئ أو قد لا يكون قادرًا على الرد في الوقت المناسب ، مما يؤدي إلى هزيمته وموته. هذا سيكون حقا مضحكًا.

 

تسابق فانغ يوان وإرادة السماء لضرب رجال الثلج.

في الواقع ، كان هناك عدد لا يحصى من هذه النهايات المضحكة في تاريخ أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن الأمثلة على الحركات القاتلة القوية للغاية التي فشلت في التنشيط وتسببت في موت سيد الغو الخالد قليلة.

الفصل 1139: موقف مميت

 

 

 

 

 

 

“لحل هذه المشكلة ، يمكنني فقط زيادة قوة معركتي بشكل أكبر!”

 

 

“بغض النظر ، هذه قوة معركة حقيقية من المرتبة السابعة”. ارتعدت عيون الشعر السادس وهو يحدق في وحش العام الدجاجة: “فانغ يوان قد يكون في المرتبة السادسة فقط ، لكنه بالفعل يحتل المرتبة السابعة في القوة. إضافة إلى قوة معركة أخرى من الرتبة السابعة … هذا ، أنا بالتأكيد بحاجة إلى إبلاغ اللورد ينغ وو شي بهذا الأمر! ”

 

مر الوقت ، وأخيراً حان الوقت لكي يمر فانغ يوان بكارثة أرضية أخرى مرة أخرى.

 

 

“إلى جانب إضافة المزيد من الممارسات وتعديل الحركات القاتلة الخالدة لجعلها أبسط ، يمكن استخدام مسار الحكمة لحلها.”

طالما قتل فانغ يوان رجال الثلج هؤلاء ، يمكنه الحصول على المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ، ورفع مستوى مسار التحول ومسار القوة بسرعة.

 

 

 

 

 

 

تم إنشاء التحركات القاتلة الخالدة من مزيج لا يحصى من ديدان الغو.

لأنه كان يعلم أن فانغ يوان قد امتلك ذات مرة زيز ربيع الخريف وولد من جديد. كان من النادر امتلاك خالد مم الرتبة السادسة لقوة معركة من الرتبة السابعة ، لكن بالنسبة لفانغ يوان ، لم يكن من الصعب فهمه.

 

ولكن عند الدخول في معركة حقيقية ، كان الوضع مختلفًا.

 

 

 

ينزل على الأرض ، يربت فانغ يوان على بطنه وفتح مدخل الفتحة الخالدة.

أدى تنشيط كل دودة غو إلى بذل فكرة واحدة على الأقل من سيد الغو الخالد. إن التفعيل الناجح لحركة قاتلة خالدة من شأنه أن يبدد آلاف أو حتى عشرات الآلاف من أفكار سيد الغو الخالد!

 

 

 

 

 

 

الوجود الأخرى ، سواء كانت الغو الخالد أو الوحوش المقفرة ، كل من قتل رجال الثلج سيكون هو الشخص الذي يحصل على المعنى الحقيقي للوحشي المتهور.

كان مسار الحكمة طريقًا متخصصًا في حل هذه المشكلة.

“هل تحاول تدمير بيئة السهول الشمالية المصغرة؟” كان فانغ يوان محتارًا بعض الشيء. في الوقت الحالي ، لم يتحرك ولم ينظر إلا من الجانب.

 

 

 

 

 

 

غالبًا ما كان أسياد الغو الخالدون في مسار الحكمة قادرين على استخدام عدد أكبر من الحركات القاتلة الخالدة الأكثر تعقيدًا من أسياد الغو الخالدين في المسارات الأخرى.

 

 

في الواقع ، كان هناك عدد لا يحصى من هذه النهايات المضحكة في تاريخ أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

كان يجب أن يقوم بها فانغ يوان بنفسه.

“من بين ميراث مسار الحكمة الذي حصلت عليه ، أهمها هو الميراث الحقيقي لنجم الحكمة دونغ فانغ تشانغ فان. وهو متخصص في الاستنتاج وليس متخصصًا في السيطرة على ديدان الغو وتفعيل الحركات القاتلة. لكنني الآن سيد كبير في مسار الحكمة ، يمكنني استخدام هذا الأساس بالكامل للتطوير في هذا الجانب وتحقيق اختراق “.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن أرسل فانغ يوان كلب النسر القديم للهروب بعيدًا ، قام بفحص عيوبه أثناء عودته ، وقرر أنه يتعين عليه التقدم في مسار الحكمة بعد ذلك.

 

 

 

 

 

 

بدأت السحب المصفرة تتشكل في السماء.

ينزل على الأرض ، يربت فانغ يوان على بطنه وفتح مدخل الفتحة الخالدة.

في لحظة ، سقط فانغ يوان في مأزق عميق.

 

 

 

“لحل هذه المشكلة ، يمكنني فقط زيادة قوة معركتي بشكل أكبر!”

 

فيما يتعلق بهذه الوحوش المقفرة وكلب النسر القديم ، كانوا بحاجة فقط للتكيف قليلاً مع البيئة الجديدة ويمكنهم العيش في سلام.

فُتح المدخل ليكشف عن جزء من المناظر الطبيعية في الفتحة السيادية الخالدة.

 

 

 

 

 

 

لم يكن الشعر السادس يعرف ببساطة أن فانغ يوان قد نهب بالكامل مغارة هَي فان ، وكان يعتقد أن فانغ يوان كان لا يزال فقيرًا ، ولم يكن يعلم أن المناطق الأخرى لأرض السيادة المباركة كانت جبالًا وأنهارًا جميلة ، وغابات مورقة ، وكميات مروعة من الموارد الغنية.

الشعر السادس حدق بثبات ، ولكن كيف يمكنه أن يرى بشكل صحيح من خارج المدخل؟

 

 

 

 

“لدي مشاكلي الخاصة ، لا أريد أن أشرح لك. الشيخ السامي الأول يعرف عنها “. ضحك فانغ يوان ، ثم حدّق في الجميع قبل أن ينظر إلى الشعر الثاني عشر: “حسنًا. هذا الأمر انتهى الآن ، دعونا نعود “.

 

 

لم ير سوى سهل جليدي مقفر.

 

 

كان هذا هو تأثير المعنى الحقيقي للوحشي المتهور.

 

“بغض النظر ، هذه قوة معركة حقيقية من المرتبة السابعة”. ارتعدت عيون الشعر السادس وهو يحدق في وحش العام الدجاجة: “فانغ يوان قد يكون في المرتبة السادسة فقط ، لكنه بالفعل يحتل المرتبة السابعة في القوة. إضافة إلى قوة معركة أخرى من الرتبة السابعة … هذا ، أنا بالتأكيد بحاجة إلى إبلاغ اللورد ينغ وو شي بهذا الأمر! ”

 

 

كانت تلك السهول الشمالية المصغرة للأرض المباركة .

كان مسار الحكمة طريقًا متخصصًا في حل هذه المشكلة.

 

 

 

 

 

تغيرت البيئة المحيطة فجأة ، دخل فانغ يوان في حركة قاتلة في ساحة المعركة.

تنفس الشعر السادس الصعداء على هذا.

غمر الملح بعض الأعشاب والزهور البرية المقاومة للبرد التي نمت على الجليد ، وكانت تذبل بسرعة قبل أن تموت تمامًا.

 

 

 

 

 

 

“يبدو أنه ركز على زيادة قوة معركته ، بينما سقطت إدارة الفتحة الخالدة. لا عجب بعد كل هذا، فالفتحة السيادية الخالدة تواجه كارثة مرة كل شهرين.

بعد اختيار منطقة ، وضع فتحته الخالدة وفتح مدخلها ، وقام بامتصاص تشي السماء والأرض.

 

ظهر رجال الثلج هؤلاء للتو عندما أذابهم الملح الطائر. تتجلى نية إرادة السماء في هذه اللحظة ، فقد أرادت تقليل فوائد فانغ يوان من الكارثة الأرضية ، قدر الإمكان.

 

 

 

استعاد فانغ يوان فتحته الخالدة وكان على وشك العودة إلى أرض لانغ يا المباركة.

لم يكن الشعر السادس يعرف ببساطة أن فانغ يوان قد نهب بالكامل مغارة هَي فان ، وكان يعتقد أن فانغ يوان كان لا يزال فقيرًا ، ولم يكن يعلم أن المناطق الأخرى لأرض السيادة المباركة كانت جبالًا وأنهارًا جميلة ، وغابات مورقة ، وكميات مروعة من الموارد الغنية.

 

 

 

 

 

 

 

“بغض النظر ، هذه قوة معركة حقيقية من المرتبة السابعة”. ارتعدت عيون الشعر السادس وهو يحدق في وحش العام الدجاجة: “فانغ يوان قد يكون في المرتبة السادسة فقط ، لكنه بالفعل يحتل المرتبة السابعة في القوة. إضافة إلى قوة معركة أخرى من الرتبة السابعة … هذا ، أنا بالتأكيد بحاجة إلى إبلاغ اللورد ينغ وو شي بهذا الأمر! ”

 

 

 

 

 

 

 

نقنق وحش العام الدجاجة في السعادة.

 

 

تم إنشاء التحركات القاتلة الخالدة من مزيج لا يحصى من ديدان الغو.

 

 

 

“إلى جانب إضافة المزيد من الممارسات وتعديل الحركات القاتلة الخالدة لجعلها أبسط ، يمكن استخدام مسار الحكمة لحلها.”

قام فانغ يوان بإطعامه أعدادًا كبيرة من غو العام ، مما يجعله راضيا للغاية.

على سبيل المثال ، كان على فانغ يوان الحفاظ على رداء الفاتح الملطخ بالدماء ، والوجه المألوف ، والرؤية المستقبلية لثلاثة أنفاس ، وغيرها من الحركات القاتلة الخالدة ، تضمنت هذه الحركات القاتلة أعدادًا كبيرة من ديدان الغو وتحتاج إلى طاقة عقلية هائلة.

 

 

 

“هذه … كارثة ملح طائرة بيضاء عميقة؟”

 

سقط الملح اللامتناهي على الأرض ، وأدى إلى ذوبان الجليد والثلج على الأرض.

أخيرًا ، رفرف بجناحيه وقفز في نهر الزمن ، واختفى ببطء عن الأنظار.

 

 

 

 

 

 

 

أخذ كلاب النسر واحدًا تلو الآخر في الفتحة الخالدة ، جنبًا إلى جنب مع كلب النجوم الساقطة ، وبعد طرد وحش الدجاج ، استدار فانغ يوان وواجه أسياد الغو الخالدين الرجال المشعرين.

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أعتبر أن هذه المهمة قد قمت بها ، أليس كذلك؟” ابتسم فانغ يوان بخفة ، مستخدمًا نغمة استفسار لسؤال هؤلاء الرجال المشعرين.

على الرغم من ذلك ، نظرًا لأن علامات داو لفتحة فانغ يوان الخالدة لا يمكن مقارنتها بمغارة هَي فان ، فقد انخفضت العديد من موارد الإنتاج وكان بعضها على وشك الموت.

 

إلى جانب التعامل مع روح أرض لانغ يا ، كان التركيز على سماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

 

أومأ الرجال المشعرون ، كانت تعابيرهم مليئة إلى حد ما بالتردد والعجز والإحراج.

 

 

 

 

 

 

 

هذه كانت الحقيقة.

 

 

 

 

 

 

 

بدون اتخاذ فانغ يوان خطوة ، كانت حياتهم في خطر.

 

 

 

 

 

 

اتخذ فانغ يوان خطوة بسرعة.

فتح الشعر الثاني عشر فمه كأنه يقول شيئًا ما ، ولكن حتى بعد تحريك فمه عدة مرات ، لم يتمكن من نطق كلمة واحدة.

 

 

أخذ كلاب النسر واحدًا تلو الآخر في الفتحة الخالدة ، جنبًا إلى جنب مع كلب النجوم الساقطة ، وبعد طرد وحش الدجاج ، استدار فانغ يوان وواجه أسياد الغو الخالدين الرجال المشعرين.

 

حتى أنه كان قادرًا على تدمير كل رجال الثلج تقريبًا ، ولم يضيع الكثير من المعنى الحقيقي للوحشي المتهور. كانت مكاسبه وفيرة.

 

 

لقد فكر في أدائه الضئيل وكيف كان لديه رأي مبالغ فيه عن قدراته الخاصة ، ولم يستطع الشعور بالخجل.

بعد فترة ، بدأ رجال الثلج في الظهور من الملح والصقيع اللانهائي.

 

لأن بيئة الحدود الجنوبية المصغرة كانت تشبه إلى حد ما بيئة مغارة سماء هَي فان.

 

“مهما حدث ، فقد انتهت الآن الكارثة الأرضية الرابعة.”

 

بالنسبة للموارد التي لا تعد ولا تحصى التي تم نقلها من مغارة سماء هَي فان ، وضع فانغ يوان معظمها في الحدود الجنوبية المصغرة.

كان الشعر السادس يراقب تعابير الآخرين ، وتحدث بابتسامة شريرة: “الشيخ فانغ يوان ، أنت رائع حقًا ، لقد تمكنت من هزيمة مجموعة الكلاب بنفسك! إذا لم نكن قد رأيناها شخصيًا ، فلن يصدقها أحد منا. إذا كنت قد اتخذت خطوة في وقت سابق ، فلن يكون كلب النجوم الساقطة أو أي شيء صعبًا ، أليس كذلك؟ ”

“إلى جانب إضافة المزيد من الممارسات وتعديل الحركات القاتلة الخالدة لجعلها أبسط ، يمكن استخدام مسار الحكمة لحلها.”

 

 

 

“يمكنني ترك أرض الملح تبقى ، بعد تطهيرها بإرادة الذات ، يمكنني التعامل معها كبيئة خاصة.”

 

دخلت موجات المعنى الحقيقي للوحشي المتهور إلى ذهن فانغ يوان ، وسرعان ما رفعت مستوى تحصيله.

سمع الرجال المشعرون هذا وتغيرت تعابيرهم بشكل طفيف ، وشعروا بمزيد من التعقيد.

لم يصدم كثيرًا من قوة معركة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

طالما قتل فانغ يوان رجال الثلج هؤلاء ، يمكنه الحصول على المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ، ورفع مستوى مسار التحول ومسار القوة بسرعة.

“لدي مشاكلي الخاصة ، لا أريد أن أشرح لك. الشيخ السامي الأول يعرف عنها “. ضحك فانغ يوان ، ثم حدّق في الجميع قبل أن ينظر إلى الشعر الثاني عشر: “حسنًا. هذا الأمر انتهى الآن ، دعونا نعود “.

 

 

 

 

 

 

هذا جعله أكثر ثقة فيما يتعلق بكارثته الأرضية الرابعة.

مع تشكيل غو النقل الآني ، عاد الجميع إلى أرض لانغ يا المباركة.

 

 

على الرغم من وجود بعض الخسائر ، تم جمع معظم موارده حاليًا في الحدود الجنوبية المصغرة.

 

 

 

 

بعد سماع تقرير الجميع ، خف موقف روح أرض لانغ يا كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم يصدم كثيرًا من قوة معركة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

لأنه كان يعلم أن فانغ يوان قد امتلك ذات مرة زيز ربيع الخريف وولد من جديد. كان من النادر امتلاك خالد مم الرتبة السادسة لقوة معركة من الرتبة السابعة ، لكن بالنسبة لفانغ يوان ، لم يكن من الصعب فهمه.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن خفف علاقته مع روح أرض لانغ يا ، وحصل على ألف نقطة مساهمة من إكمال مهمة كلب النجوم الساقطة ، كان فانغ يوان قادرًا على استعارة ديدان الغو بسلاسة لاستخدام فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

الشعر السادس حدق بثبات ، ولكن كيف يمكنه أن يرى بشكل صحيح من خارج المدخل؟

 

خلال الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بسلام.

 

 

خلال الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بسلام.

هذه كانت الحقيقة.

 

 

 

 

 

قام فانغ يوان بإطعامه أعدادًا كبيرة من غو العام ، مما يجعله راضيا للغاية.

لقد زرع روحه بشكل أساسي باستخدام جبل دانغ هون و وادي لوو بو ، وقام سراً بالتدريب على الحركات القاتلة الجديدة مثل زوبعة الحظ ، وفي وقت فراغه ، كان يعتني بكلب النجوم الساقطة الصغير الذي تم الحصول عليه حديثًا ومجموعة من الكلاب النسر.

 

 

هذه المرة ، كانت مدة امتصاص تشي السماء والأرض عشرات المرات عما كان من قبل!

 

 

 

أدى تنشيط كل دودة غو إلى بذل فكرة واحدة على الأقل من سيد الغو الخالد. إن التفعيل الناجح لحركة قاتلة خالدة من شأنه أن يبدد آلاف أو حتى عشرات الآلاف من أفكار سيد الغو الخالد!

فيما يتعلق بهذه الوحوش المقفرة وكلب النسر القديم ، كانوا بحاجة فقط للتكيف قليلاً مع البيئة الجديدة ويمكنهم العيش في سلام.

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عن المكان الذي يعيشون فيه ، كانوا لا يزالون يعيشون ، أليس كذلك؟

 

 

كانت تلك السهول الشمالية المصغرة للأرض المباركة .

 

 

 

أخيرًا ، رفرف بجناحيه وقفز في نهر الزمن ، واختفى ببطء عن الأنظار.

كان هذا سلوك أولئك الذين ليس لديهم ذكاء.

 

 

 

 

 

 

نتيجة لذلك ، كان لا يزال لدى فانغ يوان قلق ، وهو بيع هذه الموارد بسرعة التي لا يستطيع زراعتها.

بالنسبة للموارد التي لا تعد ولا تحصى التي تم نقلها من مغارة سماء هَي فان ، وضع فانغ يوان معظمها في الحدود الجنوبية المصغرة.

 

 

“بغض النظر ، هذه قوة معركة حقيقية من المرتبة السابعة”. ارتعدت عيون الشعر السادس وهو يحدق في وحش العام الدجاجة: “فانغ يوان قد يكون في المرتبة السادسة فقط ، لكنه بالفعل يحتل المرتبة السابعة في القوة. إضافة إلى قوة معركة أخرى من الرتبة السابعة … هذا ، أنا بالتأكيد بحاجة إلى إبلاغ اللورد ينغ وو شي بهذا الأمر! ”

 

 

 

هذه كانت الحقيقة.

لأن بيئة الحدود الجنوبية المصغرة كانت تشبه إلى حد ما بيئة مغارة سماء هَي فان.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من ذلك ، نظرًا لأن علامات داو لفتحة فانغ يوان الخالدة لا يمكن مقارنتها بمغارة هَي فان ، فقد انخفضت العديد من موارد الإنتاج وكان بعضها على وشك الموت.

 

 

هذه كانت الحقيقة.

 

 

 

هذه كانت الحقيقة.

نتيجة لذلك ، كان لا يزال لدى فانغ يوان قلق ، وهو بيع هذه الموارد بسرعة التي لا يستطيع زراعتها.

 

 

 

 

 

 

 

إلى جانب التعامل مع روح أرض لانغ يا ، كان التركيز على سماء الكنوز الصفراء.

 

 

غرق قلب فانغ يوان على الفور إلى الحضيض ، وفهم على الفور: “كارثة بشرية! لذلك كانت إرادة السماء تمدد عن قصد مدة محنتي لتهيئة هذا الوضع المميت بالنسبة لي! ”

 

 

 

 

في فترة قصيرة من الزمن ، جمع فانغ يوان عددًا كبيرًا من الأحجار الخالدة. بعد استخدام جزء من الموارد ، لم يعد احتياطي الجوهر الخالد غير الكافي إلى حد ما مصدر قلق ، والآن أصبح نقطة قوة فانغ يوان.

“الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد! لا داعي للقلق حتى لو قمت بتنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات مئات المرات “.

 

 

 

 

 

 

“الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد! لا داعي للقلق حتى لو قمت بتنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات مئات المرات “.

 

 

 

 

 

 

 

لم يمتلك فانغ يوان الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

هذا جعله أكثر ثقة فيما يتعلق بكارثته الأرضية الرابعة.

 

 

 

 

 

 

 

مر الوقت ، وأخيراً حان الوقت لكي يمر فانغ يوان بكارثة أرضية أخرى مرة أخرى.

 

 

حدق فانغ يوان في ملح الصقيع الذي غطى الأرض ، واشتد الشك في ذهنه.

 

 

 

 

غادر أرض لانغ يا المباركة وجاء إلى السهل الجليدي الشمالي.

 

 

 

 

 

 

كان مندهشا قليلا.

بعد اختيار منطقة ، وضع فتحته الخالدة وفتح مدخلها ، وقام بامتصاص تشي السماء والأرض.

 

 

 

 

“هل هذه معركة استنزاف؟” عبس فانغ يوان ، في حيرة إلى حد ما.

 

 

هذه المرة ، كانت مدة امتصاص تشي السماء والأرض عشرات المرات عما كان من قبل!

 

 

 

 

في لحظة ، سقط فانغ يوان في مأزق عميق.

 

“إلى جانب إضافة المزيد من الممارسات وتعديل الحركات القاتلة الخالدة لجعلها أبسط ، يمكن استخدام مسار الحكمة لحلها.”

والسبب هو أن الموارد داخل الفتحة الخالدة لفانغ يوان قد زادت مئات المرات ، مما أدى إلى إنفاق كميات كبيرة من تشي السماء والأرض من الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

ثم رتب فانغ يوان فتحة تلطيف المحنة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

“الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد! لا داعي للقلق حتى لو قمت بتنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات مئات المرات “.

كل شيء تم التعامل معه بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء من الاستعدادات ، أغلق فانغ يوان مدخل الأرض المباركة ، ورحب بالكارثة الأرضية الرابعة.

 

 

كل شيء تم التعامل معه بسهولة.

 

 

 

 

كانت لا تزال في السهول الشمالية المصغرة.

 

 

 

 

 

 

 

واجه فانغ يوان صقيعًا لا نهاية له.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه … كارثة ملح طائرة بيضاء عميقة؟”

 

 

 

 

 

 

 

تفاجأ فانغ يوان قبل التعرف عليه.

 

 

 

 

دخلت موجات المعنى الحقيقي للوحشي المتهور إلى ذهن فانغ يوان ، وسرعان ما رفعت مستوى تحصيله.

 

 

كان مندهشا قليلا.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هذه الكارثة قوية ، بل كانت من النوع الذي يمكن أن يمر بسهولة.

 

 

 

 

 

 

لم يصدم كثيرًا من قوة معركة فانغ يوان.

بدأت السحب المصفرة تتشكل في السماء.

 

 

 

 

 

 

كميات كبيرة من ملح الصقيع سقطت ببطء من السماء. كانت العملية برمتها صامتة ، وكان الملح كالثلج ولم تكن هناك رياح.

 

 

 

 

 

 

غمر الملح بعض الأعشاب والزهور البرية المقاومة للبرد التي نمت على الجليد ، وكانت تذبل بسرعة قبل أن تموت تمامًا.

سقط الملح اللامتناهي على الأرض ، وأدى إلى ذوبان الجليد والثلج على الأرض.

“الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد! لا داعي للقلق حتى لو قمت بتنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات مئات المرات “.

 

وحش مقفر أقدم!

 

 

 

 

غمر الملح بعض الأعشاب والزهور البرية المقاومة للبرد التي نمت على الجليد ، وكانت تذبل بسرعة قبل أن تموت تمامًا.

 

 

 

 

 

 

لقد زرع روحه بشكل أساسي باستخدام جبل دانغ هون و وادي لوو بو ، وقام سراً بالتدريب على الحركات القاتلة الجديدة مثل زوبعة الحظ ، وفي وقت فراغه ، كان يعتني بكلب النجوم الساقطة الصغير الذي تم الحصول عليه حديثًا ومجموعة من الكلاب النسر.

“هل تحاول تدمير بيئة السهول الشمالية المصغرة؟” كان فانغ يوان محتارًا بعض الشيء. في الوقت الحالي ، لم يتحرك ولم ينظر إلا من الجانب.

 

 

 

 

نقنق وحش العام الدجاجة في السعادة.

 

الفصل 1139: موقف مميت

على الرغم من وجود بعض الخسائر ، تم جمع معظم موارده حاليًا في الحدود الجنوبية المصغرة.

أخذ كلاب النسر واحدًا تلو الآخر في الفتحة الخالدة ، جنبًا إلى جنب مع كلب النجوم الساقطة ، وبعد طرد وحش الدجاج ، استدار فانغ يوان وواجه أسياد الغو الخالدين الرجال المشعرين.

 

 

 

كان يجب أن يقوم بها فانغ يوان بنفسه.

 

 

كانت السهول الشمالية المصغرة هي المنطقة التي كان فانغ يوان يستخدمها لتجاوز المحن ، كان بإمكان فانغ يوان تحمل هذه الخسائر تمامًا من قبل ، ناهيك عن الآن عندما حصد تراكم مغارة سماء هَي فان ، وأصبح ثريًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

لم تكن الأمثلة على الحركات القاتلة القوية للغاية التي فشلت في التنشيط وتسببت في موت سيد الغو الخالد قليلة.

بعد فترة ، بدأ رجال الثلج في الظهور من الملح والصقيع اللانهائي.

 

 

 

 

تم إنشاء التحركات القاتلة الخالدة من مزيج لا يحصى من ديدان الغو.

 

 

كان هذا هو تأثير المعنى الحقيقي للوحشي المتهور.

 

 

 

 

 

 

 

طالما قتل فانغ يوان رجال الثلج هؤلاء ، يمكنه الحصول على المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ، ورفع مستوى مسار التحول ومسار القوة بسرعة.

 

 

 

 

خلال الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بسلام.

 

 

هذه المرة لم تكن مثل المرة السابقة التي شارك فيها مع تشو دو ، كان فانغ يوان سيستمتع بكل شيء بنفسه.

“يجب أن أعتبر أن هذه المهمة قد قمت بها ، أليس كذلك؟” ابتسم فانغ يوان بخفة ، مستخدمًا نغمة استفسار لسؤال هؤلاء الرجال المشعرين.

 

“لحل هذه المشكلة ، يمكنني فقط زيادة قوة معركتي بشكل أكبر!”

 

 

 

 

اتخذ فانغ يوان خطوة بسرعة.

تغيرت البيئة المحيطة فجأة ، دخل فانغ يوان في حركة قاتلة في ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

 

ظهر رجال الثلج هؤلاء للتو عندما أذابهم الملح الطائر. تتجلى نية إرادة السماء في هذه اللحظة ، فقد أرادت تقليل فوائد فانغ يوان من الكارثة الأرضية ، قدر الإمكان.

 

 

 

 

غادر أرض لانغ يا المباركة وجاء إلى السهل الجليدي الشمالي.

 

 

تسابق فانغ يوان وإرادة السماء لضرب رجال الثلج.

بدون اتخاذ فانغ يوان خطوة ، كانت حياتهم في خطر.

 

 

 

 

 

“يبدو أنه ركز على زيادة قوة معركته ، بينما سقطت إدارة الفتحة الخالدة. لا عجب بعد كل هذا، فالفتحة السيادية الخالدة تواجه كارثة مرة كل شهرين.

تم تنشيط الذات اللامعدودة ، والقضاء على رجال الثلج هؤلاء. وبطبيعة الحال ، كانت هناك طرق أخرى مستخدمة.

 

 

فتح الشعر الثاني عشر فمه كأنه يقول شيئًا ما ، ولكن حتى بعد تحريك فمه عدة مرات ، لم يتمكن من نطق كلمة واحدة.

 

 

 

 

كان يجب أن يقوم بها فانغ يوان بنفسه.

 

 

 

 

 

 

قام فانغ يوان بإطعامه أعدادًا كبيرة من غو العام ، مما يجعله راضيا للغاية.

الوجود الأخرى ، سواء كانت الغو الخالد أو الوحوش المقفرة ، كل من قتل رجال الثلج سيكون هو الشخص الذي يحصل على المعنى الحقيقي للوحشي المتهور.

 

 

 

 

هذه المرة ، كانت مدة امتصاص تشي السماء والأرض عشرات المرات عما كان من قبل!

 

 

دخلت موجات المعنى الحقيقي للوحشي المتهور إلى ذهن فانغ يوان ، وسرعان ما رفعت مستوى تحصيله.

 

 

في لحظة ، سقط فانغ يوان في مأزق عميق.

 

“من بين ميراث مسار الحكمة الذي حصلت عليه ، أهمها هو الميراث الحقيقي لنجم الحكمة دونغ فانغ تشانغ فان. وهو متخصص في الاستنتاج وليس متخصصًا في السيطرة على ديدان الغو وتفعيل الحركات القاتلة. لكنني الآن سيد كبير في مسار الحكمة ، يمكنني استخدام هذا الأساس بالكامل للتطوير في هذا الجانب وتحقيق اختراق “.

 

 

أما بالنسبة للملح الطائر الأبيض العميق ، فقد كان لا يرحم ولا يمكن لفانغ يوان التخلص منه مباشرة.

 

 

بدأت السحب المصفرة تتشكل في السماء.

 

 

 

 

استمرت هذه الكارثة الأرضية الرابعة لفترة طويلة. حتى عندما أضيفت مدة الكوارث الأرضية الثلاث السابقة ، فإنها لن تكون حتى عُشر هذه الكارثة الأرضية.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ثلاثة أيام ، بدأ مقياس الملح الطائر الأبيض العميق في الانخفاض بشكل طفيف.

على الرغم من ذلك ، نظرًا لأن علامات داو لفتحة فانغ يوان الخالدة لا يمكن مقارنتها بمغارة هَي فان ، فقد انخفضت العديد من موارد الإنتاج وكان بعضها على وشك الموت.

 

هذه المرة ، كانت مدة امتصاص تشي السماء والأرض عشرات المرات عما كان من قبل!

 

 

 

 

“هل هذه معركة استنزاف؟” عبس فانغ يوان ، في حيرة إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

 

مرت عدة أيام مرة أخرى ، توقفت أخيرًا كارثة الملح الطائر الأبيض العميق.

 

 

كميات كبيرة من ملح الصقيع سقطت ببطء من السماء. كانت العملية برمتها صامتة ، وكان الملح كالثلج ولم تكن هناك رياح.

 

 

 

أخيرًا ، رفرف بجناحيه وقفز في نهر الزمن ، واختفى ببطء عن الأنظار.

حدق فانغ يوان في ملح الصقيع الذي غطى الأرض ، واشتد الشك في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

 

وفقًا لاستنتاجه السابق ، كان ينبغي أن تكون الكارثة الأرضية الرابعة أقوى وأكثر صعوبة في التعامل معها. لكن الواقع أن كارثة الملح الطائر الأبيض العميقة كانت خفيفة من البداية إلى النهاية ، وقد نزلت تدريجياً ؛ لم يشعر فانغ يوان بأي ضغط على الإطلاق.

كانت تلك السهول الشمالية المصغرة للأرض المباركة .

 

 

 

 

 

ينزل على الأرض ، يربت فانغ يوان على بطنه وفتح مدخل الفتحة الخالدة.

حتى أنه كان قادرًا على تدمير كل رجال الثلج تقريبًا ، ولم يضيع الكثير من المعنى الحقيقي للوحشي المتهور. كانت مكاسبه وفيرة.

 

 

 

 

بدون اتخاذ فانغ يوان خطوة ، كانت حياتهم في خطر.

 

 

كان الأمر كما لو أن إرادة السماء كانت تتركه يرحل.

 

 

نتيجة لذلك ، كان لا يزال لدى فانغ يوان قلق ، وهو بيع هذه الموارد بسرعة التي لا يستطيع زراعتها.

 

 

 

هذه كانت الحقيقة.

“في السابق ، استخدمت بعض الحركات القاتلة للمسار الزمني في تاي تشيو ، وكان ذلك أيضًا لاختبار قدرة استنتاج إرادة السماء ورؤية كيف تتعامل معي بعد ذلك. وكانت النتيجة كارثة الملح الطائر الأبيض العميق “.

إلى جانب التعامل مع روح أرض لانغ يا ، كان التركيز على سماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

 

 

 

“مهما حدث ، فقد انتهت الآن الكارثة الأرضية الرابعة.”

 

 

 

 

 

 

 

“يمكنني ترك أرض الملح تبقى ، بعد تطهيرها بإرادة الذات ، يمكنني التعامل معها كبيئة خاصة.”

 

 

خلال الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بسلام.

 

 

 

وفقًا لاستنتاجه السابق ، كان ينبغي أن تكون الكارثة الأرضية الرابعة أقوى وأكثر صعوبة في التعامل معها. لكن الواقع أن كارثة الملح الطائر الأبيض العميقة كانت خفيفة من البداية إلى النهاية ، وقد نزلت تدريجياً ؛ لم يشعر فانغ يوان بأي ضغط على الإطلاق.

كانت هذه الكارثة الأرضية سهلة بشكل لا يمكن تصوره. لم يعاني فانغ يوان حتى من إصابة بسيطة.

مع تشكيل غو النقل الآني ، عاد الجميع إلى أرض لانغ يا المباركة.

 

والسبب هو أن الموارد داخل الفتحة الخالدة لفانغ يوان قد زادت مئات المرات ، مما أدى إلى إنفاق كميات كبيرة من تشي السماء والأرض من الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

استعاد فانغ يوان فتحته الخالدة وكان على وشك العودة إلى أرض لانغ يا المباركة.

 

 

خلال الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بسلام.

 

 

 

 

لكن في هذه اللحظة!

 

 

 

 

 

 

 

تغيرت البيئة المحيطة فجأة ، دخل فانغ يوان في حركة قاتلة في ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر تسعة من أسياد الغو الخالدين من حوله ، جنبًا إلى جنب مع وحش ضخم على شكل تنين كانت هالته مهيبة لا حدود لها ، يحدق في فانغ يوان بعدائية.

 

 

 

 

 

 

 

وحش مقفر أقدم!

“لحل هذه المشكلة ، يمكنني فقط زيادة قوة معركتي بشكل أكبر!”

 

 

 

 

 

على سبيل المثال ، كان على فانغ يوان الحفاظ على رداء الفاتح الملطخ بالدماء ، والوجه المألوف ، والرؤية المستقبلية لثلاثة أنفاس ، وغيرها من الحركات القاتلة الخالدة ، تضمنت هذه الحركات القاتلة أعدادًا كبيرة من ديدان الغو وتحتاج إلى طاقة عقلية هائلة.

غرق قلب فانغ يوان على الفور إلى الحضيض ، وفهم على الفور: “كارثة بشرية! لذلك كانت إرادة السماء تمدد عن قصد مدة محنتي لتهيئة هذا الوضع المميت بالنسبة لي! ”

 

 

 

 

“هل تحاول تدمير بيئة السهول الشمالية المصغرة؟” كان فانغ يوان محتارًا بعض الشيء. في الوقت الحالي ، لم يتحرك ولم ينظر إلا من الجانب.

 

“هذه … كارثة ملح طائرة بيضاء عميقة؟”

في لحظة ، سقط فانغ يوان في مأزق عميق.

بدون اتخاذ فانغ يوان خطوة ، كانت حياتهم في خطر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط