نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1155 القس المجنون

1155 انتزاع المحار

1155 انتزاع المحار

الفصل 1155: انتزاع المحار

 

 

كان هذا هو المكان الذي كان فيه فانغ يوان الآن ، كما لو كان في عين الإعصار ، لم يستطع البقاء هنا لفترة طويلة ، لكنه منحه وقتًا ثمينًا للراحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت المحادثة مع الخالدة هوا داي مجرد استراحة قصيرة.

 

 

 

 

سافر مع هذا التيار.

 

 

ذهب فانغ يوان أخيرًا إلى منطقة البحر المضطرب.

 

 

على الرغم من وجود بعض العقبات ، في النهاية ، لا يزال يقترب من وجهته المستهدفة.

 

 

 

 

تحركت مياه البحر بشكل عشوائي ، مثل الحبال المتشابكة ، أو كرات الخيط الفوضوية تمامًا ، مما يملأ رؤية فانغ يوان.

على الأرض ، سيكون هذا قدرًا هائلاً من الثروة. لكن في هذا العالم ، كانت مجرد مادة غو شائعة.

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، لم يكن تيار الصهارة هذا كبيرًا ، فقد مر فانغ يوان فيه لبضع عشرات من الأنفاس.

اليد العملاقة لمسار القوة!

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لعدم رؤية أي شخص حوله ، استخدم فانغ يوان حركته القاتلة الخالدة.

 

 

 

 

بعد يوم وليلة ، وصل فانغ يوان إلى مساحة فارغة خالية من التيارات.

 

 

حطمت اليد العملاقة أكثر من عشرة تيارات ، مما تسبب في حدوث فوضى في مياه البحر.

 

 

أطلق فانغ يوان نفسا ، وكان يعلم أن هذا كان تيار ماء برق.

 

 

 

 

اتجه فانغ يوان نحو اتجاه معين.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا على هامش منطقة البحر المضطرب ، كان بإمكانه شق طريقه بقوة.

 

 

كان سيد الغو الخالد غاضبًا: “مهلا ، أتحدث إليك ، هل أنت أصم أم أخرس؟”

 

 

 

 

ولكن بعد لحظة ، أدى تيار هائل من الماء الأصفر الفاتح إلى سد مسار فانغ يوان.

كان سيد الغو الخالد غاضبًا: “مهلا ، أتحدث إليك ، هل أنت أصم أم أخرس؟”

 

رأى فانغ يوان ذلك وتفاجأ: “إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا تيار شظية من الذهب. تقول الشائعات أن السماء الصفراء السحيقة بها الكثير من الأنهار المعدنية السماوية. بعد كسر السماء الصفراء السحيقة ، تم تدمير معظم الأنهار المعدنية السماوية. من المحتمل أن يكون تيار جزء الذهب هذا من عالم شظايا من السماء الصفراء السحيقة. بسبب طبيعة منطقة البحر المضطرب ، من خلال جمع كل التيارات المختلفة في العالم ، يمكنني مشاهدتها “.

 

 

 

سرعان ما خرج محار عملاق من التيار.

“هذه مياه نبع صفراء.”

كان سيد الغو الخالد غاضبًا: “مهلا ، أتحدث إليك ، هل أنت أصم أم أخرس؟”

 

 

 

 

 

 

توقف فانغ يوان عن خطواته ، وكان هذا التيار ضخمًا ، ولم تستطع اليد العملاقة لمسار القوة تحطيمه ، في الواقع ، قد يصاب.

 

 

 

 

 

 

 

جاءت مياه الينابيع الصفراء من منطقة البحر الأصفر.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، جاء صوت من المحار: “هيه؟ هناك شخص ما هنا ، أنت مجرد سيد غو خالد من الرتبة السادسة ، كيف يمكنك الوصول إلى هنا؟ ”

 

 

كانت تلك أراضي مقر تحالف الزومبي.

 

 

 

 

 

 

 

باعتبارها أكبر منطقة لزراعة الزومبي في المناطق الخمس ، كانت منطقة بحر الربيع الأصفر مليئة بجثث الزومبي. في قاع البحر ، كان هناك مرجان متحلل وبينهما ، كانت هناك خيوط من الأعشاب البحرية تنجرف مع المياه المتدفقة.

 

 

 

 

 

 

 

تحتوي مياه الينابيع الصفراء على علامات داو ، وكانت نوعًا من مواد صقل الغو.

 

 

 

 

بعد لحظة ، منع تيار ضخم طريق فانغ يوان.

 

كانت أهمية بركة البرق بالنسبة لأسياد الغو الخالدين من مسار البرق مثل جبل الأنوار الخمسة لأسياد الغو الخالدين من مسار الضوء .

قام فانغ يوان بتنشيط طريقته الدفاعية ، ودخلها.

 

 

 

 

 

 

تنافست هذه التيارات الثلاثة مع بعضها البعض ، ووصلت إلى توازن عجيب ، وتم إنشاء مساحة فارغة تمامًا بينهم.

تدفق تيار مياه الينابيع الأصفر هذا في اتجاه واحد ، لكنه لم يكن هو الذي أراده فانغ يوان. كان بإمكانه الاندفاع فقط من خلال هذا التيار ، مستخدماً الغو الخالد واستهلاك الجوهر الخالد.

بقوته ، لم يعد بإمكانه الخوض في التيارات بتهور. أصبحت قوة التيارات أقوى ، إذا دخل فانغ يوان ، فسيتم جرفه بعيدًا.

 

على الرغم من وجود بعض العقبات ، في النهاية ، لا يزال يقترب من وجهته المستهدفة.

 

 

 

 

بعد فترة ، اخترق تيار مياه الينابيع الأصفر ، ووصل إلى تيار آخر.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه المياه بيضاء شاحبة ، بعد دخولها ، شعر فانغ يوان وكأنه يتحرك داخل السحب.

سيد الغو الخالد الشاب كان له تعبير شاحب ، الجميلتان الفانيتان صُدمتا تمامًا ، كانتا تتقلصان بعيدًا في الزاوية ، ترتعشان.

 

 

 

 

 

 

تم عرض مشاهد وهمية أمامه.

أمسكت يد عملاقة من مسار القوة بمحار الغرفة المخفية بشراسة.

 

 

 

 

 

 

مياه الأوهام الألف ، أتت من منطقة بحر الأوهام الألف في البحر الشرقي.

 

 

 

 

 

 

 

استخدم فانغ يوان طرق مسار الحكمة ، ومنع بسهولة تدخل هذه الأوهام ، بعد بذل بعض الجهد ، دخل في التيار الثالث.

 

 

 

 

 

 

كان هذا على هامش منطقة البحر المضطرب ، كان بإمكانه شق طريقه بقوة.

تيار الصهارة .

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هذا التيار من البحر الشرقي ، بل جاء من أكبر حفرة في الصحراء الغربية – حفرة المجد المتوهجة.

 

 

 

 

باعتبارها أكبر منطقة لزراعة الزومبي في المناطق الخمس ، كانت منطقة بحر الربيع الأصفر مليئة بجثث الزومبي. في قاع البحر ، كان هناك مرجان متحلل وبينهما ، كانت هناك خيوط من الأعشاب البحرية تنجرف مع المياه المتدفقة.

 

 

كانت عميقة للغاية وكانت مرتبطة تحت الأرض ، كل مائة عام ، كانت الصهارة تنفجر من عروق الأرض ، وتملأ الصهارة الساخنة الحفرة بأكملها ، حتى تنفجر وتغير تضاريس المنطقة المحيطة.

 

 

 

 

 

 

 

تيار الصهارة ، جاء من جزء عميق من الصهارة ، كان الجو حارًا جدًا.

لأنه الآن ، حتى أنه شعر بالتعب قليلاً. لم يكن إنفاق الجوهر الخالد صغيرًا.

 

 

 

 

 

بخلاف شظايا الذهب ، كان لتيار شظايا الذهب أيضًا عدد كبير من ديدان الغو.

بمجرد دخول فانغ يوان ، سيحتاج إلى حركة قاتلة دفاعية خالدة ، وأسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة بدون طريقة دفاعية خالدة يمكنهم فقط تجنب ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

كان إنفاقه على جوهره الخالد عدة مرات من التيارات السابقة!

 

 

 

 

 

 

نظرًا لعدم رؤية أي شخص حوله ، استخدم فانغ يوان حركته القاتلة الخالدة.

لحسن الحظ ، لم يكن تيار الصهارة هذا كبيرًا ، فقد مر فانغ يوان فيه لبضع عشرات من الأنفاس.

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، لم يصادف تيارًا آخر ، ذهب إلى مكان فارغ.

لم يرتاح فانغ يوان ، وقد نمت قوته بشكل كبير ، وكان لديه الكثير من الجوهر الخالد ، ولم يصل إلى حده بعد.

 

 

 

 

 

 

بخلاف فانغ يوان ، لم يكن هناك شيء.

 

 

 

 

 

 

 

بالنظر إلى الوراء ، كان تيار الصهارة لا يزال يتدفق خلفه.

 

 

 

 

 

 

 

على جانبه الأمامي الأيسر ، كان هناك ظلام عميق ، وكانت الأمواج تتساقط في الداخل ، تشبه آلاف الأرواح المنتقمة. جاءت مياه الروح السوداء هذه من منطقة بحر الروح السوداء ، وتحتوي على علامات داو مسار الروح والظلام .

 

 

 

 

 

 

 

على يمينه كان هناك تيار ثالث. كانت ذهبية ولامعة ، مثل قطع ذهب لا حصر لها مختلطة معًا ، وتتقدم معًا بطريقة مبهرة.

 

 

 

 

 

 

 

رأى فانغ يوان ذلك وتفاجأ: “إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا تيار شظية من الذهب. تقول الشائعات أن السماء الصفراء السحيقة بها الكثير من الأنهار المعدنية السماوية. بعد كسر السماء الصفراء السحيقة ، تم تدمير معظم الأنهار المعدنية السماوية. من المحتمل أن يكون تيار جزء الذهب هذا من عالم شظايا من السماء الصفراء السحيقة. بسبب طبيعة منطقة البحر المضطرب ، من خلال جمع كل التيارات المختلفة في العالم ، يمكنني مشاهدتها “.

كان حجم هذا المحار بحجم أربعة أفيال ، وكانت تنبعث منه هالة وحش مقفر قديم ، وكان السطح من الذهب الأبيض بالكامل.

 

 

 

 

 

بعد فترة ، اخترق تيار مياه الينابيع الأصفر ، ووصل إلى تيار آخر.

تيار الصهارة ، تيار الروح السوداء ، تيار جزء الذهب.

 

 

 

 

كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.

 

تدفق تيار مياه الينابيع الأصفر هذا في اتجاه واحد ، لكنه لم يكن هو الذي أراده فانغ يوان. كان بإمكانه الاندفاع فقط من خلال هذا التيار ، مستخدماً الغو الخالد واستهلاك الجوهر الخالد.

تنافست هذه التيارات الثلاثة مع بعضها البعض ، ووصلت إلى توازن عجيب ، وتم إنشاء مساحة فارغة تمامًا بينهم.

 

 

“سوء فهم ، إنه سوء فهم.” صرخ: “أنا حفيد رن شيو بينغ ، من أنت ، قد نكون أصدقاء!”

 

 

 

 

كان هذا هو المكان الذي كان فيه فانغ يوان الآن ، كما لو كان في عين الإعصار ، لم يستطع البقاء هنا لفترة طويلة ، لكنه منحه وقتًا ثمينًا للراحة.

 

 

لأنه الآن ، حتى أنه شعر بالتعب قليلاً. لم يكن إنفاق الجوهر الخالد صغيرًا.

 

 

 

 

لم يرتاح فانغ يوان ، وقد نمت قوته بشكل كبير ، وكان لديه الكثير من الجوهر الخالد ، ولم يصل إلى حده بعد.

كان لدى الذكر سيد الغو الخالد تعبير خائف ، لأنه أدرك أن محار الغرفة المخفية يتم عصره حاليًا بواسطة اليد العملاقة ، وكانت الصدفتان تصدران ضوضاء تصدع تحت الضغط.

 

 

 

بمجرد دخول فانغ يوان ، سيحتاج إلى حركة قاتلة دفاعية خالدة ، وأسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة بدون طريقة دفاعية خالدة يمكنهم فقط تجنب ذلك.

 

 

بعد العثور على اتجاهه ، انطلق في شظية الذهب الحالية بسرعة البرق.

أطلق فانغ يوان نفسا ، وكان يعلم أن هذا كان تيار ماء برق.

 

لحسن الحظ ، كانت مياه البرق هادئة للغاية. فقط التموجات في الجزء العلوي من شأنها أن تخلق البرق ، مع قوة مدمرة من شأنها أن تدمر كل ما يلمسه.

 

 

 

 

لقد واجه الكثير من العوائق ، أكثر من عشر مرات من تيار الصهارة ، لكن إنفاقه الجوهري الخالد قد انخفض بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

مع حسن الحظ ، سيأتي به تيار عشوائي إلى وجهته ، وسيكون فانغ يوان قادرًا على السفر بسلاسة.

 

تيار الصهارة ، جاء من جزء عميق من الصهارة ، كان الجو حارًا جدًا.

كان تيار الصهارة ساخنًا جدًا.

 

 

لقد جمع بعضًا عرضًا.

 

شعر الرجل سيد الغو الخالد على الفور بالثناء ، ضحك: “لديك بعض المعرفة ، لقد طلبت هذا من جدي بعد الكثير من العمل. جدي هو سيد غو خالد من مسار الاستعباد في البحر الشرقي ، يدعى رن شيو بينغ!

 

 

عبر فانغ يوان تيار جزء الذهب بأكمله.

 

 

 

 

بعد رؤية فانغ يوان ، تحرك هذا المحار بطريقة مذهولة.

 

 

خلال هذه العملية ، جمع ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من شظايا الذهب.

 

 

 

 

 

 

 

على الأرض ، سيكون هذا قدرًا هائلاً من الثروة. لكن في هذا العالم ، كانت مجرد مادة غو شائعة.

 

 

كانت المحادثة مع الخالدة هوا داي مجرد استراحة قصيرة.

 

على جانبه الأمامي الأيسر ، كان هناك ظلام عميق ، وكانت الأمواج تتساقط في الداخل ، تشبه آلاف الأرواح المنتقمة. جاءت مياه الروح السوداء هذه من منطقة بحر الروح السوداء ، وتحتوي على علامات داو مسار الروح والظلام .

 

 

بخلاف شظايا الذهب ، كان لتيار شظايا الذهب أيضًا عدد كبير من ديدان الغو.

 

 

 

 

 

 

 

كانت في الغالب من المسار المعدني .

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك غو تنين ذهبي ، بدا وكأنه دودة أرض ، لكن كان له مخالب ورأس ، كان يشبه تنينًا مصغرًا.

 

 

غالبًا ما بنى أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك صاعقة لتخزين مياه البرق في الداخل.

 

على الرغم من وجود بعض العقبات ، في النهاية ، لا يزال يقترب من وجهته المستهدفة.

 

 

كان هناك أيضًا غو الشفق الذهبي ، يمكن أن يسمح لسيد الغو بالتحليق.

 

 

 

 

 

 

حطمت اليد العملاقة أكثر من عشرة تيارات ، مما تسبب في حدوث فوضى في مياه البحر.

و غو فان نادر يمكن أن يجعل جميع أسياد الغو يجنون – غو الذهب الملمّع ، لقد كان غو فان نادرًا يمكن أن يزيد من كفاءة سيد الغو!

 

 

 

 

كانت هذه هي السمة الخاصة لمنطقة البحر المضطرب .

 

 

بالنسبة إلى فانغ يوان ، لم يكن لهذا الغو فائدة تذكر.

كان الرجل سيد الغو الخالد لا يزال يتحدث ، عندما شهق فجأة.

 

 

 

 

 

”مم. سلم محار الغرفة المخفية ، وسأبقي على حياتك “. قال فانغ يوان بصراحة.

لقد جمع بعضًا عرضًا.

شعر الرجل سيد الغو الخالد على الفور بالثناء ، ضحك: “لديك بعض المعرفة ، لقد طلبت هذا من جدي بعد الكثير من العمل. جدي هو سيد غو خالد من مسار الاستعباد في البحر الشرقي ، يدعى رن شيو بينغ!

 

 

 

 

 

 

بعد الخروج من تيار شظايا الذهب ، اكتسبت فتحة فانغ يوان السيادية الخالدة نهرًا صغيرًا جديدًا لشظايا الذهب.

 

 

 

 

تجمد تعبيره ، ضحك من الغضب الخالص ، وأشار إلى فانغ يوان: “جيد ، جيد! أثنيت عليك خطأ ، لديك بعد نظر ولكنك أعمى ، لقد أسئت إلى الشخص الخطأ! أنت حقا تغازل الموت! إذن علي أن – آه! ”

 

 

وضع فانغ يوان هذا النهر في السماء الصفراء المصغرة ، كان مجرد إضافة إلى المشهد. مع هذا النهر الصغير المكسور بالذهب ، لم يستطع أن يعطيه أي فوائد.

 

 

 

 

 

 

ولكن بعد لحظة ، أدى تيار هائل من الماء الأصفر الفاتح إلى سد مسار فانغ يوان.

قد يتعامل سيد الغو معه على أنه كنز ، بالنسبة لفانغ يوان و أسياد الغو الخالدين الآخرين ، كان لا قيمة له.

 

 

سافر مع هذا التيار.

 

 

 

 

مر فانغ يوان بالعديد من التيارات ، متجهًا تدريجيًا نحو مركز منطقة بحر التدفق المضطرب من الحافة.

 

 

 

 

 

 

كانت المحادثة مع الخالدة هوا داي مجرد استراحة قصيرة.

بعد لحظة ، منع تيار ضخم طريق فانغ يوان.

 

 

“إنه رن شيو بينغ فقط ، وماذا في ذلك.” ابتسم فانغ يوان ، خرجت الهالة من جسده ، وانتقلت من المرتبة السادسة إلى قمة المرتبة السابعة.

 

كانت تلك أراضي مقر تحالف الزومبي.

 

 

كان التيار الهائل أزرق غامقًا ، وكل قطرة ماء تومض بالكهرباء ، مما جعل التيار بأكمله جذابًا ومشرقًا.

كانت في الغالب من المسار المعدني .

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، لم يكن تيار الصهارة هذا كبيرًا ، فقد مر فانغ يوان فيه لبضع عشرات من الأنفاس.

أطلق فانغ يوان نفسا ، وكان يعلم أن هذا كان تيار ماء برق.

 

 

 

 

 

 

 

عندما يتراكم البرق إلى حد ما ، فإنه يصبح سائلاً. سوف تتحول القوة المدمرة في ماء حيوي يمكن أن يستخرج الإمكانات.

 

 

 

 

كانت عميقة للغاية وكانت مرتبطة تحت الأرض ، كل مائة عام ، كانت الصهارة تنفجر من عروق الأرض ، وتملأ الصهارة الساخنة الحفرة بأكملها ، حتى تنفجر وتغير تضاريس المنطقة المحيطة.

 

 

غالبًا ما بنى أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك صاعقة لتخزين مياه البرق في الداخل.

مع حسن الحظ ، سيأتي به تيار عشوائي إلى وجهته ، وسيكون فانغ يوان قادرًا على السفر بسلاسة.

 

 

 

كانت المحادثة مع الخالدة هوا داي مجرد استراحة قصيرة.

 

 

يستخدم أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك الصواعق هذه لتغذية أعداد كبيرة من غو مسار البرق الفاني .

 

 

 

 

 

 

 

كانت أهمية بركة البرق بالنسبة لأسياد الغو الخالدين من مسار البرق مثل جبل الأنوار الخمسة لأسياد الغو الخالدين من مسار الضوء .

 

 

 

 

 

 

 

لقد وصل فانغ يوان بالفعل إلى مركز منطقة البحر المضطرب.

 

 

أطلق فانغ يوان نفسا ، وكان يعلم أن هذا كان تيار ماء برق.

 

 

 

كان هذا على هامش منطقة البحر المضطرب ، كان بإمكانه شق طريقه بقوة.

بقوته ، لم يعد بإمكانه الخوض في التيارات بتهور. أصبحت قوة التيارات أقوى ، إذا دخل فانغ يوان ، فسيتم جرفه بعيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الحالة ، للوصول إلى وجهته ، يعتمد على الحظ.

 

 

كان الرجل سيد الغو الخالد لا يزال يتحدث ، عندما شهق فجأة.

 

 

 

 

مع حسن الحظ ، سيأتي به تيار عشوائي إلى وجهته ، وسيكون فانغ يوان قادرًا على السفر بسلاسة.

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان سيئ الحظ ، حتى بعد عشرات التيارات ، فربما لا يزال يسير في دوائر.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي السمة الخاصة لمنطقة البحر المضطرب .

 

 

 

 

 

 

 

دخل فانغ يوان في تيار مياه البرق.

 

 

نظرًا لعدم رؤية أي شخص حوله ، استخدم فانغ يوان حركته القاتلة الخالدة.

 

ذهب فانغ يوان أخيرًا إلى منطقة البحر المضطرب.

 

 

كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، كانت مياه البرق هادئة للغاية. فقط التموجات في الجزء العلوي من شأنها أن تخلق البرق ، مع قوة مدمرة من شأنها أن تدمر كل ما يلمسه.

 

 

 

 

 

 

 

كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.

كان هذا هو المكان الذي كان فيه فانغ يوان الآن ، كما لو كان في عين الإعصار ، لم يستطع البقاء هنا لفترة طويلة ، لكنه منحه وقتًا ثمينًا للراحة.

 

 

 

 

 

في هذه الحالة ، للوصول إلى وجهته ، يعتمد على الحظ.

سافر مع هذا التيار.

 

 

 

 

 

 

مر فانغ يوان بالعديد من التيارات ، متجهًا تدريجيًا نحو مركز منطقة بحر التدفق المضطرب من الحافة.

بعد فترة ، وصل فانغ يوان إلى نهاية تيار ماء البرق.

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، كان هناك تيار آخر بنفس حجم تيار ماء البرق.

 

 

 

 

 

 

كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.

دخله فانغ يوان بينما حمله الماء.

كان هناك أيضًا غو الشفق الذهبي ، يمكن أن يسمح لسيد الغو بالتحليق.

 

 

 

 

 

 

كان محظوظا جدا.

بعد يوم وليلة ، وصل فانغ يوان إلى مساحة فارغة خالية من التيارات.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من وجود بعض العقبات ، في النهاية ، لا يزال يقترب من وجهته المستهدفة.

 

 

 

 

 

 

كان سيد الغو الخالد غاضبًا: “مهلا ، أتحدث إليك ، هل أنت أصم أم أخرس؟”

بعد يوم وليلة ، وصل فانغ يوان إلى مساحة فارغة خالية من التيارات.

كان هناك غو تنين ذهبي ، بدا وكأنه دودة أرض ، لكن كان له مخالب ورأس ، كان يشبه تنينًا مصغرًا.

 

بمجرد دخول فانغ يوان ، سيحتاج إلى حركة قاتلة دفاعية خالدة ، وأسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة بدون طريقة دفاعية خالدة يمكنهم فقط تجنب ذلك.

 

 

 

لقد وصل فانغ يوان بالفعل إلى مركز منطقة البحر المضطرب.

كان هذا المشهد الثاني عشر الذي رآه خلال هذه الرحلة.

استخدم فانغ يوان طرق مسار الحكمة ، ومنع بسهولة تدخل هذه الأوهام ، بعد بذل بعض الجهد ، دخل في التيار الثالث.

 

 

 

 

 

 

“هذه المساحة قد تشكلت للتو ، ولن تتغير التيارات المحيطة في الوقت الحالي ، يجب أن أرتاح أولاً.” أراد فانغ يوان أن يستريح هنا.

 

 

فتاتان ، جميلتان إلى حد كبير ، كانتا مستلقيتين على جسد سيد غو خالد وملابسهما مفكوكة.

 

 

 

يستخدم أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك الصواعق هذه لتغذية أعداد كبيرة من غو مسار البرق الفاني .

لأنه الآن ، حتى أنه شعر بالتعب قليلاً. لم يكن إنفاق الجوهر الخالد صغيرًا.

كان هذا المشهد الثاني عشر الذي رآه خلال هذه الرحلة.

 

 

 

 

 

 

ولكن بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، كان هناك بعض الاضطراب من التيار فوق رأسه.

 

 

 

 

“سوء فهم ، إنه سوء فهم.” صرخ: “أنا حفيد رن شيو بينغ ، من أنت ، قد نكون أصدقاء!”

 

 

سرعان ما خرج محار عملاق من التيار.

 

 

 

 

 

 

انفتحت قوقعة المحار ، حيث انكشف لحمها الوردي.

كان حجم هذا المحار بحجم أربعة أفيال ، وكانت تنبعث منه هالة وحش مقفر قديم ، وكان السطح من الذهب الأبيض بالكامل.

 

 

 

 

كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.

 

 

بعد رؤية فانغ يوان ، تحرك هذا المحار بطريقة مذهولة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، جاء صوت من المحار: “هيه؟ هناك شخص ما هنا ، أنت مجرد سيد غو خالد من الرتبة السادسة ، كيف يمكنك الوصول إلى هنا؟ ”

 

 

بالنظر إلى الوراء ، كان تيار الصهارة لا يزال يتدفق خلفه.

 

 

 

 

لم يتكلم فانغ يوان.

 

 

 

 

ولكن بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، كان هناك بعض الاضطراب من التيار فوق رأسه.

 

 

انفتحت قوقعة المحار ، حيث انكشف لحمها الوردي.

 

 

تم عرض مشاهد وهمية أمامه.

 

 

 

 

كان هذا اللحم كالسرير ، وعليه ثلاثة أشخاص.

كان هذا على هامش منطقة البحر المضطرب ، كان بإمكانه شق طريقه بقوة.

 

“هاهاهاها.” ضحك الرجل سيد الغو الخالد: “هذا صحيح ، هذا صحيح ، أنت لست سيئًا ، بصيرتك جيدة.”

 

 

 

 

فتاتان ، جميلتان إلى حد كبير ، كانتا مستلقيتين على جسد سيد غو خالد وملابسهما مفكوكة.

 

 

ولكن بعد لحظة ، أدى تيار هائل من الماء الأصفر الفاتح إلى سد مسار فانغ يوان.

 

 

 

لقد واجه الكثير من العوائق ، أكثر من عشر مرات من تيار الصهارة ، لكن إنفاقه الجوهري الخالد قد انخفض بدلاً من ذلك.

سيد الغو الخالد هذا كان له مظهر شاب ، كان نحيفًا ولديه نظرة حادة ، نظر إلى فانغ يوان بنظرة متعجرفة ، حلل كما قال بفضول: “غريب ، غريب ، لديك حقًا مستوى زراعة بالمرتبة السادسة ، قل لي اسمك بسرعة “.

 

 

 

 

سرعان ما خرج محار عملاق من التيار.

 

 

كان فانغ يوان صامتًا ، وتوجه بصره من كلام سيد الغو الخالد إلى المحار.

 

 

 

 

 

 

 

كان سيد الغو الخالد غاضبًا: “مهلا ، أتحدث إليك ، هل أنت أصم أم أخرس؟”

كان هذا هو المكان الذي كان فيه فانغ يوان الآن ، كما لو كان في عين الإعصار ، لم يستطع البقاء هنا لفترة طويلة ، لكنه منحه وقتًا ثمينًا للراحة.

 

 

 

مر فانغ يوان بالعديد من التيارات ، متجهًا تدريجيًا نحو مركز منطقة بحر التدفق المضطرب من الحافة.

 

سرعان ما خرج محار عملاق من التيار.

سأل فانغ يوان بدلاً من ذلك: “هذا هو الوحش الثمين المشاع – محار الغرفة المخفية؟”

 

 

توقف فانغ يوان عن خطواته ، وكان هذا التيار ضخمًا ، ولم تستطع اليد العملاقة لمسار القوة تحطيمه ، في الواقع ، قد يصاب.

 

 

 

 

شعر الرجل سيد الغو الخالد على الفور بالثناء ، ضحك: “لديك بعض المعرفة ، لقد طلبت هذا من جدي بعد الكثير من العمل. جدي هو سيد غو خالد من مسار الاستعباد في البحر الشرقي ، يدعى رن شيو بينغ!

بعد العثور على اتجاهه ، انطلق في شظية الذهب الحالية بسرعة البرق.

 

 

 

 

 

 

أومأ فانغ يوان برأسه ، قائلاً بوضوح: “أعرف عن رن شيو بينغ ، إنه خبير في ذروة المرتبة السابعة ، منذ وقت ليس ببعيد ، وجد حفيده المرتبط بالدم ، وبذل الكثير من الجهد لجعله يصعد إلى خالد ، هذا أنت ، صحيح؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“هاهاهاها.” ضحك الرجل سيد الغو الخالد: “هذا صحيح ، هذا صحيح ، أنت لست سيئًا ، بصيرتك جيدة.”

في هذه الحالة ، للوصول إلى وجهته ، يعتمد على الحظ.

 

 

 

 

 

 

”مم. سلم محار الغرفة المخفية ، وسأبقي على حياتك “. قال فانغ يوان بصراحة.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟!” اعتقد الرجل سيد الغو الخالد أنه سمع شيئا.

 

 

انفتحت قوقعة المحار ، حيث انكشف لحمها الوردي.

 

 

 

 

تجمد تعبيره ، ضحك من الغضب الخالص ، وأشار إلى فانغ يوان: “جيد ، جيد! أثنيت عليك خطأ ، لديك بعد نظر ولكنك أعمى ، لقد أسئت إلى الشخص الخطأ! أنت حقا تغازل الموت! إذن علي أن – آه! ”

 

 

 

 

 

 

 

كان الرجل سيد الغو الخالد لا يزال يتحدث ، عندما شهق فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

هاجم فانغ يوان بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

أمسكت يد عملاقة من مسار القوة بمحار الغرفة المخفية بشراسة.

 

 

 

 

 

 

شعر الرجل سيد الغو الخالد على الفور بالثناء ، ضحك: “لديك بعض المعرفة ، لقد طلبت هذا من جدي بعد الكثير من العمل. جدي هو سيد غو خالد من مسار الاستعباد في البحر الشرقي ، يدعى رن شيو بينغ!

كان لدى الذكر سيد الغو الخالد تعبير خائف ، لأنه أدرك أن محار الغرفة المخفية يتم عصره حاليًا بواسطة اليد العملاقة ، وكانت الصدفتان تصدران ضوضاء تصدع تحت الضغط.

 

 

مياه الأوهام الألف ، أتت من منطقة بحر الأوهام الألف في البحر الشرقي.

 

رأى فانغ يوان ذلك وتفاجأ: “إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا تيار شظية من الذهب. تقول الشائعات أن السماء الصفراء السحيقة بها الكثير من الأنهار المعدنية السماوية. بعد كسر السماء الصفراء السحيقة ، تم تدمير معظم الأنهار المعدنية السماوية. من المحتمل أن يكون تيار جزء الذهب هذا من عالم شظايا من السماء الصفراء السحيقة. بسبب طبيعة منطقة البحر المضطرب ، من خلال جمع كل التيارات المختلفة في العالم ، يمكنني مشاهدتها “.

 

 

“سوء فهم ، إنه سوء فهم.” صرخ: “أنا حفيد رن شيو بينغ ، من أنت ، قد نكون أصدقاء!”

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، جاء صوت من المحار: “هيه؟ هناك شخص ما هنا ، أنت مجرد سيد غو خالد من الرتبة السادسة ، كيف يمكنك الوصول إلى هنا؟ ”

 

 

“من صديقك؟ يمكنني السماح لك بالرحيل ، ما عليك سوى تسليم دودة الغو التي تتحكم في محار الغرفة المخفية “. سخر فانغ يوان: “وإلا ستموت هنا.”

 

 

هاجم فانغ يوان بالفعل.

 

انفتحت قوقعة المحار ، حيث انكشف لحمها الوردي.

 

كان هذا اللحم كالسرير ، وعليه ثلاثة أشخاص.

“أنت سيد غو خالد من المسار الشيطاني! لا يمكنك فعل هذا ، جدي لن يسمح لك ، فكر في الأمر بوضوح! ”

 

 

 

 

 

 

 

“إنه رن شيو بينغ فقط ، وماذا في ذلك.” ابتسم فانغ يوان ، خرجت الهالة من جسده ، وانتقلت من المرتبة السادسة إلى قمة المرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

لقد واجه الكثير من العوائق ، أكثر من عشر مرات من تيار الصهارة ، لكن إنفاقه الجوهري الخالد قد انخفض بدلاً من ذلك.

سيد الغو الخالد الشاب كان له تعبير شاحب ، الجميلتان الفانيتان صُدمتا تمامًا ، كانتا تتقلصان بعيدًا في الزاوية ، ترتعشان.

 

فتاتان ، جميلتان إلى حد كبير ، كانتا مستلقيتين على جسد سيد غو خالد وملابسهما مفكوكة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط