نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1208 القس المجنون

1208 بسلاح القتل في متناول اليد ، نية القتل تعصف

1208 بسلاح القتل في متناول اليد ، نية القتل تعصف

الفصل 1208: بسلاح القتل في متناول اليد ، نية القتل تعصف

 

 

 

 

 

 

وفي كل عام ، كان ليو يونغ يستعير استخدام هذا المكان ، لاختيار العظام المناسبة للكلاب المدرعة الخاصة به وتجديد درع العظام.

 

 

 

“أنا أزرع مسار الاستعباد ، أنا لست مناسبًا للقتال الفردي.”

السهول الشمالية ، حقل دفن العظام.

 

 

 

 

 

 

بعد أن أصابتها أنفاس التنين لفانغ يوان ، على الرغم من الضعف الشديد وتحت رحمة فانغ يوان ، كانت لا تزال على قيد الحياة.

كان هذا مكانًا مليئًا بالعظام البيضاء ، حيث كانت أكوام لا حصر لها من الهياكل العظمية معًا.

“ليو، ليو غوان يي ؟!” ذهل ليو يونغ.

 

 

 

 

 

“ماذا ، ماذا يحدث ؟!” سقطت الجمجمة العملاقة أسفل ليو يونغ من عنق الهيكل العظمي بسبب الهزات.

كانت هناك بعض الهياكل العظمية الضخمة التي تشبه التلال ، وكذلك الهياكل العظمية الصغيرة التي تقع بشكل متواضع على الجانب.

 

 

وأخيرًا ، جثة ليو يونغ ، فتحته الخالدة كانت لا تزال مخبأة في بطنه ، ختمها فانغ يوان في الوقت الحالي.

 

 

 

 

كانت معظم الهياكل العظمية بيضاء شاحبة اللون ، وتحت تآكل الطبيعة في الشمس والرياح ، كان لحمها قد تحلل بالفعل ، ولم يبق سوى هذه العظام القوية والصلبة للوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة.

 

 

“ليو، ليو غوان يي ؟!” ذهل ليو يونغ.

 

 

 

 

ولكن كانت هناك أيضًا بعض العظام ذات الألوان الخاصة. كان بعضها أصفر ولامعًا ، وبعضها كان أرجوانيًا وجذابًا ، تنبعث منه غازات سامة.

 

 

 

 

 

 

 

كان سيد الغو الخالد ليو يونغ يولي اهتماما كبيرا.

كانت الأرض كلها تهتز بشدة.

 

 

 

حتى أن البعض تكهن بأن هذه كانت أرضًا لصقل الغو تم إنشاؤها بواسطة سيد كبير عظيم لمسار الصقل خلال العصور القديمة ، بعد مرور سنوات لا حصر لها ، وصلت إلى هذه الحالة الحالية.

 

 

كان لديه سلالة هوانغ جين ، وكان سيد غو خالد من مسار الاستعباد من الرتبة السادسة من قبيلة ليو.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان يتلاعب بستة كلاب عظام مقفرة أثناء سفره في حقل دفن العظام ، باحثًا عن هدفه.

 

 

 

 

 

 

 

كان لتشكيل حقل دفن العظام عدة أصول محتملة مشاعة.

 

 

 

 

 

 

 

قال البعض أنه خلال حقبة العصور الأقدم ، انخرط اثنان من خبراء مسار الاستعباد في معركة حياة أو موت هنا ، مما أدى إلى موت العديد من الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة.

 

 

 

 

 

 

 

قال البعض إن هذه كانت مقبرة لحوش العظام. شعر عدد لا يحصى من وحوش العظام أن أعمارهم كانت تنتهي ، لذا جاؤوا إلى هنا ودفنوا أنفسهم.

 

 

 

 

 

 

 

حتى أن البعض تكهن بأن هذه كانت أرضًا لصقل الغو تم إنشاؤها بواسطة سيد كبير عظيم لمسار الصقل خلال العصور القديمة ، بعد مرور سنوات لا حصر لها ، وصلت إلى هذه الحالة الحالية.

 

 

 

 

من أعطاه الشجاعة؟

 

 

لكن بغض النظر عن أي شيء ، احتوى حقل دفن العظام على أعداد كبيرة من جثث الوحوش المقفرة وجثث الوحوش القديمة .

 

 

 

 

 

 

 

سيطرت قبيلة ليو على هذا المكان وطورته بكل إخلاص ، في محاولة لتحويله إلى قاعدة إنتاج لديدان الغو من المسار العظمي.

 

 

 

 

 

 

في الآونة الأخيرة على وجه الخصوص ، ذهب عدوهم القديم ، قبيلة هَي ، وتم استهداف تشو دو أيضًا ، بدا المستقبل واعدًا وكانوا حاليًا في حالة معنوية عالية ، كان هناك شخص ما يهاجم أراضي قبيلة ليو الآن؟

وفي كل عام ، كان ليو يونغ يستعير استخدام هذا المكان ، لاختيار العظام المناسبة للكلاب المدرعة الخاصة به وتجديد درع العظام.

 

 

سرعان ما فكر فانغ يوان في السبب: “كان ليو يونغ هذا سيد غو خالد من مسار الاستعباد ، يرتبط مسار الاستعباد ومسار الروح ، للتلاعب بالوحوش المقفرة ، يجب أن يكون للمرء أساس روح قوي بما فيه الكفاية.”

 

 

 

نهض ليو يونغ سريعًا وهو يطفو في الهواء ، محدقًا على نطاق واسع في حيرة: “تشكيل الغو الدفاعي هذا يتعرض للهجوم ، شخص ما يهاجم هنا؟ هذه أراضي قبيلة ليو! ”

“هذا العظم الأبيض يبدو وكأنه عظم ثعبان ، فهو ناعم ولا يمكن استخدامه. إذا تم تناوله ، فإن الدرع العظمي سيكون طريًا وليس له خصائص دفاعية “.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا غو سم ، الكلاب المدرعة ليس لديها مقاومة عالية ضد السم ، سوف تموت إذا أكلت هذا.”

 

 

هبط نصفا جسده على الأرض ، وكان تعبيره قبل الموت لا يزال مجمداً على وجهه ، وعيناه كانتا تحدقان على مصراعيهما.

 

 

 

الكل في الكل ، تحدثت المعلومات عن مدى قوة فانغ يوان ، والحقائق حول تحول تنين السيف القديم ، وأكدت أيضًا على مدى وقاحته ، وكيف كان مخادعًا ومكيدًا.

“هذا العظم ليس سيئًا ، يبدو أنه عظام سحلية جلد فولاذي عملاقة . على الرغم من أنها ليست الأصلب ، إلا أنها جيدة بما فيه الكفاية ، لا سيما عندما يمكن أن تتحمل وزنًا ثقيلًا “.

أو بالأحرى تنين.

 

 

 

 

 

 

تفقد ليو يونغ للحظة ، واكتشف المزيد والمزيد من الغنائم.

سيطرت قبيلة ليو على هذا المكان وطورته بكل إخلاص ، في محاولة لتحويله إلى قاعدة إنتاج لديدان الغو من المسار العظمي.

 

 

 

 

 

سخر فانغ يوان أثناء هبوطه.

في النهاية ، وضع الكلاب المحبوبة ، كلاب العظم المدرعة الستة ، في ستة مواقع مختلفة.

وأخيرا أهم نقطة تحدثت عن تطورات مسابقة معركة الدم القتالية.

 

 

 

 

 

 

هو نفسه كان مستلقيًا على جمجمة ضخمة ، ناظرًا إلى السماء.

 

 

 

 

 

 

 

“اليوم طقس جيد ، إنه مشمس مع نسيم لطيف.” نظر إلى السماء الزرقاء ، ولم تكن هناك غيوم في أي مكان ، ولم يكن ضوء الشمس شديدًا ، وهبت الرياح على وجهه بشكل لطيف ، وشعر براحة شديدة.

 

 

 

 

 

 

 

عند النظر إلى السماء الفارغة ، شعر ليو يونغ بالملل حقًا.

وأخيرًا ، جثة ليو يونغ ، فتحته الخالدة كانت لا تزال مخبأة في بطنه ، ختمها فانغ يوان في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

“هممم؟ القبيلة أرسلت غو معلومات هنا؟ ” فجأة ، ارتفعت حواجبه مع تألق عينيه بالضوء ، وشعر أن شيئًا مثيرًا قادم.

 

 

كان صوت آخر في رأسه مدويًا: “هدوء مؤخرتي ، إنه ليو غوان يي ، حتى يي لوي تشون شينغ ماتت على يديه. إنه ماكر ووقح ، عديم الضمير وذكي ، أنا مجرد سيد غو خالد صغير من الرتبة السادسة “.

 

 

 

 

سرعان ما دخل عقله إلى الفتحة الخالدة ، حيث دخل وعيه في دودة غو مسار المعلومات.

 

 

 

 

 

 

 

تحدثت محتويات دودة الغو عن التطورات التي حققتها قبيلة ليو في الأشهر القليلة الماضية.

 

 

 

 

أو بالأحرى تنين.

 

هو نفسه كان مستلقيًا على جمجمة ضخمة ، ناظرًا إلى السماء.

بعد ذلك كانت هناك بعض الشائعات ، وتصرفات الخبراء مؤخرًا.

مات مالكهم ، لكنهم ما زالوا يشعرون بأنهم مرتبطون به ، فركضوا جميعًا ، وحرسوا جثة سيدهم ، ودافعوا عنها بإخلاص ، كما لو كانوا يأملون في إحيائها.

 

 

 

 

 

 

وأخيرا أهم نقطة تحدثت عن تطورات مسابقة معركة الدم القتالية.

 

 

 

 

على سبيل المثال ، “الخسارة بشكل متكرر” و “القتال على الرغم من الانتكاسات المتكررة” ، بين العبارتين ، ستوفران انطباعات مختلفة.

 

 

“مورونغ غانغ هزم ثمانية أشخاص على التوالي ، مثير للإعجاب!”

سرعان ما دخل عقله إلى الفتحة الخالدة ، حيث دخل وعيه في دودة غو مسار المعلومات.

 

 

 

 

 

 

“ومع ذلك ، بين كل معركة ، عليه أن يتعافى لمدة ساعتين. إنه على عكس يي لوي تشون شينغ ، يمكنه القتال على التوالي “.

 

 

 

 

 

 

 

“سمعت أن مورونغ غانغ لديه أساليب دفاعية قوية ، لكن إنفاقه على الجوهر الخالد ضخم أيضًا!”

 

 

 

 

 

 

كانت هناك بعض الهياكل العظمية الضخمة التي تشبه التلال ، وكذلك الهياكل العظمية الصغيرة التي تقع بشكل متواضع على الجانب.

“تنهد ، عند الحديث عن يي لوي تشون شينغ ، لقد كان حقا مؤسفًا. لقد قُتل في الواقع على يد شيخ طائفة تشو ​​الثاني في هجوم تسلل ، كان ذلك حقيرًا حقًا! ”

 

 

كان ليو يونغ غاضبًا ، وسعيدًا بعض الشيء أيضًا: “لحسن الحظ ، جئت إلى هنا لالتقاط العظام وإطعام الكلاب المدرعة ، هيه ، المهاجم غير محظوظ حقًا لأنه قابلني … هاه؟!”

 

كان لتشكيل حقل دفن العظام عدة أصول محتملة مشاعة.

 

 

كانت قبيلة ليو من قبيلة هوانغ جين ، وهي قوة من المسار الصالح ، عند نشر المعلومات ، قاموا بوضعها بشكل طبيعي من منظورهم الخاص لمصلحتهم السياسية.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن المعلومات لم تكن خاطئة ، إلا أن الطريقة التي كُتبت بها ستمنح الآخرين شعوراً مختلفاً عند قراءتها.

“مورونغ غانغ هزم ثمانية أشخاص على التوالي ، مثير للإعجاب!”

 

كان صوت آخر في رأسه مدويًا: “هدوء مؤخرتي ، إنه ليو غوان يي ، حتى يي لوي تشون شينغ ماتت على يديه. إنه ماكر ووقح ، عديم الضمير وذكي ، أنا مجرد سيد غو خالد صغير من الرتبة السادسة “.

 

 

 

عند النظر إلى السماء الفارغة ، شعر ليو يونغ بالملل حقًا.

على سبيل المثال ، “الخسارة بشكل متكرر” و “القتال على الرغم من الانتكاسات المتكررة” ، بين العبارتين ، ستوفران انطباعات مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

الكل في الكل ، تحدثت المعلومات عن مدى قوة فانغ يوان ، والحقائق حول تحول تنين السيف القديم ، وأكدت أيضًا على مدى وقاحته ، وكيف كان مخادعًا ومكيدًا.

على الرغم من أن اسم ليو يونغ كان يحتوي على “شجاعة (بالصيني) ” ، في هذه اللحظة ، كان بلا شجاعة تمامًا ، تلعثم بينما كان لسانه يرتجف: “ليو ، اللورد ليو ، لماذا أنت هنا عندنا ، قبيلة ليو …”

 

 

 

 

 

وكذلك روح ليو يونغ.

أصبحت هوية “ ليو غوان يي ” التي كان يستخدمها فانغ يوان مشهورة (سيئة السمعة) بالتأكيد بعد هذه المعركة ، ولم يعرف عنه أحد في عالم أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية ، حتى الأمير فنغ شيان واللورد السماوي باي زو علم به ، حتى في المناطق الأخرى ، مثل القارة الوسطى ، سمعوا عن ليو غوان يي.

كان لتشكيل حقل دفن العظام عدة أصول محتملة مشاعة.

 

 

 

 

 

 

بعد التعبير عن غضبه وازدراءه تجاه فانغ يوان ، فكر ليو يونغ في نفسه وتنهد.

سيطرت قبيلة ليو على هذا المكان وطورته بكل إخلاص ، في محاولة لتحويله إلى قاعدة إنتاج لديدان الغو من المسار العظمي.

 

 

 

 

 

 

“أنا أزرع مسار الاستعباد ، أنا لست مناسبًا للقتال الفردي.”

 

 

نهض ليو يونغ سريعًا وهو يطفو في الهواء ، محدقًا على نطاق واسع في حيرة: “تشكيل الغو الدفاعي هذا يتعرض للهجوم ، شخص ما يهاجم هنا؟ هذه أراضي قبيلة ليو! ”

 

وكذلك روح ليو يونغ.

 

 

“متى يمكنني الحصول على هذه الشهرة في مسابقة القتال الدامية أيضًا؟”

 

 

 

 

 

 

كان هذا مكانًا مليئًا بالعظام البيضاء ، حيث كانت أكوام لا حصر لها من الهياكل العظمية معًا.

“ربما في يوم من الأيام ، يمكنني هزيمة ليو غوان يي وتحدي خالد الهيمنة تشو دو! ألن يكون ذلك رائعًا حقًا! ”

 

 

 

 

 

 

تفقد ليو يونغ للحظة ، واكتشف المزيد والمزيد من الغنائم.

كان ليو يونغ يفكر في هذا الأمر عندما حدث انفجار ضخم فجأة.

 

 

“اليوم طقس جيد ، إنه مشمس مع نسيم لطيف.” نظر إلى السماء الزرقاء ، ولم تكن هناك غيوم في أي مكان ، ولم يكن ضوء الشمس شديدًا ، وهبت الرياح على وجهه بشكل لطيف ، وشعر براحة شديدة.

 

 

 

ظهرت الكلاب المقفرة هذه في وقت مناسب ، وكان فانغ يوان على وشك شراء بعض الكلاب المقفرة واستخدام برازها لإطعام غو حظ الكلب الخالد .

قعقعة!

 

 

 

 

“تنهد ، عند الحديث عن يي لوي تشون شينغ ، لقد كان حقا مؤسفًا. لقد قُتل في الواقع على يد شيخ طائفة تشو ​​الثاني في هجوم تسلل ، كان ذلك حقيرًا حقًا! ”

 

 

كانت الأرض كلها تهتز بشدة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة أراد البكاء.

 

 

“ماذا ، ماذا يحدث ؟!” سقطت الجمجمة العملاقة أسفل ليو يونغ من عنق الهيكل العظمي بسبب الهزات.

 

 

 

 

 

 

 

نهض ليو يونغ سريعًا وهو يطفو في الهواء ، محدقًا على نطاق واسع في حيرة: “تشكيل الغو الدفاعي هذا يتعرض للهجوم ، شخص ما يهاجم هنا؟ هذه أراضي قبيلة ليو! ”

 

 

“هذا العظم الأبيض يبدو وكأنه عظم ثعبان ، فهو ناعم ولا يمكن استخدامه. إذا تم تناوله ، فإن الدرع العظمي سيكون طريًا وليس له خصائص دفاعية “.

 

 

 

 

بالتفكير في هذا ، شعر ليو يونغ أنه لا يمكن تصوره.

 

 

 

 

في الآونة الأخيرة على وجه الخصوص ، ذهب عدوهم القديم ، قبيلة هَي ، وتم استهداف تشو دو أيضًا ، بدا المستقبل واعدًا وكانوا حاليًا في حالة معنوية عالية ، كان هناك شخص ما يهاجم أراضي قبيلة ليو الآن؟

 

 

قبيلة ليو الخاصة بي هي قوة مسار صالح عظيمة ، قبيلة هوانغ جين ، نحن قوة مسيطرة في كل السهول الشمالية.

 

 

“بالطبع هذا …” سحب فانغ يوان كلماته عن قصد.

 

في الوقت نفسه ، صرخ صوت آخر في رأسه: “إذن قل لي ، لماذا لا يشارك ليو غوان يي في منافسة معركة قتال الدم ، ولكنه هنا بدلاً من ذلك؟ لقد دمر تشكيل الغو الدفاعي لقبيلة ليو ، ونواياه الشريرة واضحة! ماذا يمكن أن يريد أيضًا ؟! ”

 

 

في الآونة الأخيرة على وجه الخصوص ، ذهب عدوهم القديم ، قبيلة هَي ، وتم استهداف تشو دو أيضًا ، بدا المستقبل واعدًا وكانوا حاليًا في حالة معنوية عالية ، كان هناك شخص ما يهاجم أراضي قبيلة ليو الآن؟

 

 

 

 

 

 

انفجر الجزء العلوي من جسم ليو يونغ.

من أعطاه الشجاعة؟

 

 

 

 

 

 

 

كانت شجاعة كلابهم تنافس السماء حقًا!

 

 

 

 

 

 

 

كان ليو يونغ غاضبًا ، وسعيدًا بعض الشيء أيضًا: “لحسن الحظ ، جئت إلى هنا لالتقاط العظام وإطعام الكلاب المدرعة ، هيه ، المهاجم غير محظوظ حقًا لأنه قابلني … هاه؟!”

 

 

 

 

 

 

في الآونة الأخيرة على وجه الخصوص ، ذهب عدوهم القديم ، قبيلة هَي ، وتم استهداف تشو دو أيضًا ، بدا المستقبل واعدًا وكانوا حاليًا في حالة معنوية عالية ، كان هناك شخص ما يهاجم أراضي قبيلة ليو الآن؟

في اللحظة التالية ، رأى ليو يونغ الغازي.

في اللحظة التالية ، رأى ليو يونغ الغازي.

 

 

 

 

 

“هوه؟ يبدو أن أحد أفراد قبيلة ليو موجود هنا ، حظي جيد “. تحدث تنين السيف القديم بكلمات بشرية ، حيث انبعثت من عينا التنين نية قتل قوية.

أو بالأحرى تنين.

لم يكن رد فانغ يوان بالكلمات ، بل كانت أنفاس التنين.

 

سخر فانغ يوان أثناء هبوطه.

 

 

 

 

تنين سيف قديم!

 

 

 

 

 

 

غادر فانغ يوان بسرعة مسرح الجريمة.

كانت عيونه بيضاء شاحبة ، وقرن حاد يمتد إلى السماء ، وكانت حراشفه لامعة وسميكة ، وكانت مخالبه حادة وقوية ، وله ذيل عضلي ، وأسنانه تبعث شعورًا بالبرودة ، ارتجف ليو يونغ عند رؤيته .

 

 

 

 

نبح الكلاب الستة في فانغ يوان بغضب.

 

سيطرت قبيلة ليو على هذا المكان وطورته بكل إخلاص ، في محاولة لتحويله إلى قاعدة إنتاج لديدان الغو من المسار العظمي.

“هوه؟ يبدو أن أحد أفراد قبيلة ليو موجود هنا ، حظي جيد “. تحدث تنين السيف القديم بكلمات بشرية ، حيث انبعثت من عينا التنين نية قتل قوية.

 

 

 

 

كان صوت آخر في رأسه مدويًا: “هدوء مؤخرتي ، إنه ليو غوان يي ، حتى يي لوي تشون شينغ ماتت على يديه. إنه ماكر ووقح ، عديم الضمير وذكي ، أنا مجرد سيد غو خالد صغير من الرتبة السادسة “.

 

سرعان ما فكر فانغ يوان في السبب: “كان ليو يونغ هذا سيد غو خالد من مسار الاستعباد ، يرتبط مسار الاستعباد ومسار الروح ، للتلاعب بالوحوش المقفرة ، يجب أن يكون للمرء أساس روح قوي بما فيه الكفاية.”

“ليو، ليو غوان يي ؟!” ذهل ليو يونغ.

 

 

وضعها فانغ يوان في فتحة السيادة الخالدة ، وقام بتخزينها مؤقتًا في مكان ما.

 

وأخيرًا ، جثة ليو يونغ ، فتحته الخالدة كانت لا تزال مخبأة في بطنه ، ختمها فانغ يوان في الوقت الحالي.

 

وضعها فانغ يوان في فتحة السيادة الخالدة ، وقام بتخزينها مؤقتًا في مكان ما.

في هذه اللحظة أراد البكاء.

 

 

عند رؤية هذا ، ارتفع تقييم فانغ يوان لليو يونغ قليلاً: “يبدو أنه مقبول في تربية الوحوش المقفرة ، لسوء الحظ ، ليس لديهم حكمة أسياد الغو الخالدين ، ماذا يمكن أن يفعل هؤلاء الوحوش الستة؟”

 

انفجر الجزء العلوي من جسم ليو يونغ.

 

 

كان قلبه ينبض بشدة ، وكان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه عندما صرخ ليو يونغ داخليًا في نفسه: “ابق هادئًا ، اهدأ بسرعة ، ليو يونغ! يمكنك أن تفعل ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت آخر في رأسه مدويًا: “هدوء مؤخرتي ، إنه ليو غوان يي ، حتى يي لوي تشون شينغ ماتت على يديه. إنه ماكر ووقح ، عديم الضمير وذكي ، أنا مجرد سيد غو خالد صغير من الرتبة السادسة “.

تفقد ليو يونغ للحظة ، واكتشف المزيد والمزيد من الغنائم.

 

في الوقت الحالي ، كان يتلاعب بستة كلاب عظام مقفرة أثناء سفره في حقل دفن العظام ، باحثًا عن هدفه.

 

 

 

 

“اهدأ، اهدأ! صحيح صحيح! ليو غوان يي هو ثاني أكبر شيخ في طائفة تشو ، أليست طائفة تشو قوة من المسار الصالح؟ إذن ليو غوان يي هو سيد غو خالد من المسار الصالح ! كعضو في المسار الصالح كيف يمكنه مهاجمتنا بلا سبب؟ مهاجمتنا من أجل الثروة ، هذا تصرف شيطاني “. حلل ليو غوان يي بهدوء.

 

 

 

 

ظهرت الكلاب المقفرة هذه في وقت مناسب ، وكان فانغ يوان على وشك شراء بعض الكلاب المقفرة واستخدام برازها لإطعام غو حظ الكلب الخالد .

 

 

في الوقت نفسه ، صرخ صوت آخر في رأسه: “إذن قل لي ، لماذا لا يشارك ليو غوان يي في منافسة معركة قتال الدم ، ولكنه هنا بدلاً من ذلك؟ لقد دمر تشكيل الغو الدفاعي لقبيلة ليو ، ونواياه الشريرة واضحة! ماذا يمكن أن يريد أيضًا ؟! ”

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن اسم ليو يونغ كان يحتوي على “شجاعة (بالصيني) ” ، في هذه اللحظة ، كان بلا شجاعة تمامًا ، تلعثم بينما كان لسانه يرتجف: “ليو ، اللورد ليو ، لماذا أنت هنا عندنا ، قبيلة ليو …”

على الرغم من أن المعلومات لم تكن خاطئة ، إلا أن الطريقة التي كُتبت بها ستمنح الآخرين شعوراً مختلفاً عند قراءتها.

 

 

 

الفصل 1208: بسلاح القتل في متناول اليد ، نية القتل تعصف

 

 

“بالطبع هذا …” سحب فانغ يوان كلماته عن قصد.

 

 

وأخيرًا ، جثة ليو يونغ ، فتحته الخالدة كانت لا تزال مخبأة في بطنه ، ختمها فانغ يوان في الوقت الحالي.

 

 

 

ظهرت الكلاب المقفرة هذه في وقت مناسب ، وكان فانغ يوان على وشك شراء بعض الكلاب المقفرة واستخدام برازها لإطعام غو حظ الكلب الخالد .

“هذا ماذا؟” سأل ليو يونغ.

 

 

نبح الكلاب الستة في فانغ يوان بغضب.

 

 

 

 

لم يكن رد فانغ يوان بالكلمات ، بل كانت أنفاس التنين.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو نفس تنين السيف القديم ، مع وجود غو نفس التنين من الدرجة السابعة ، كانت السرعة مثل وميض الضوء الأبيض!

 

 

 

 

“الموقع التالي ، حفرة ضوء اليشم لقبيلة ليو.”

 

 

انفجر الجزء العلوي من جسم ليو يونغ.

أصبحت هوية “ ليو غوان يي ” التي كان يستخدمها فانغ يوان مشهورة (سيئة السمعة) بالتأكيد بعد هذه المعركة ، ولم يعرف عنه أحد في عالم أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية ، حتى الأمير فنغ شيان واللورد السماوي باي زو علم به ، حتى في المناطق الأخرى ، مثل القارة الوسطى ، سمعوا عن ليو غوان يي.

 

 

 

 

 

 

دماء جديدة تتناثر على العظام البيضاء الباهتة ، وتوضح بالتفصيل الحزن والحالة المثيرة للشفقة للضعف.

 

 

 

 

 

 

كان ليو يونغ غاضبًا ، وسعيدًا بعض الشيء أيضًا: “لحسن الحظ ، جئت إلى هنا لالتقاط العظام وإطعام الكلاب المدرعة ، هيه ، المهاجم غير محظوظ حقًا لأنه قابلني … هاه؟!”

هبط نصفا جسده على الأرض ، وكان تعبيره قبل الموت لا يزال مجمداً على وجهه ، وعيناه كانتا تحدقان على مصراعيهما.

 

 

 

 

وكذلك روح ليو يونغ.

 

 

”زميل عديم الفائدة. لكن هذا ليس غريباً … كل قبائل هوانغ جين كانت في السلطة لفترة طويلة ، ولا بد من وجود بعض العفن في الداخل. تمامًا مثل الطوائف العشر القديمة “. حلل فانغ يوان داخليًا.

 

 

 

 

“هذا غو سم ، الكلاب المدرعة ليس لديها مقاومة عالية ضد السم ، سوف تموت إذا أكلت هذا.”

 

وضعها فانغ يوان في فتحة السيادة الخالدة ، وقام بتخزينها مؤقتًا في مكان ما.

كلما كبرت الشجرة ، زاد عدد الأوراق التي تحتوي عليها ، وحتمًا ستحتوي أيضًا على بعض الأوراق المتعفنة.

 

 

 

 

 

 

 

ووف ووف ووف!

 

 

 

 

 

 

 

نبح الكلاب الستة في فانغ يوان بغضب.

 

 

هبط نصفا جسده على الأرض ، وكان تعبيره قبل الموت لا يزال مجمداً على وجهه ، وعيناه كانتا تحدقان على مصراعيهما.

 

 

 

 

مات مالكهم ، لكنهم ما زالوا يشعرون بأنهم مرتبطون به ، فركضوا جميعًا ، وحرسوا جثة سيدهم ، ودافعوا عنها بإخلاص ، كما لو كانوا يأملون في إحيائها.

 

 

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا ، ارتفع تقييم فانغ يوان لليو يونغ قليلاً: “يبدو أنه مقبول في تربية الوحوش المقفرة ، لسوء الحظ ، ليس لديهم حكمة أسياد الغو الخالدين ، ماذا يمكن أن يفعل هؤلاء الوحوش الستة؟”

 

 

عند رؤية هذا ، ارتفع تقييم فانغ يوان لليو يونغ قليلاً: “يبدو أنه مقبول في تربية الوحوش المقفرة ، لسوء الحظ ، ليس لديهم حكمة أسياد الغو الخالدين ، ماذا يمكن أن يفعل هؤلاء الوحوش الستة؟”

 

كانت هناك بعض الهياكل العظمية الضخمة التي تشبه التلال ، وكذلك الهياكل العظمية الصغيرة التي تقع بشكل متواضع على الجانب.

 

 

سخر فانغ يوان أثناء هبوطه.

 

 

سرعان ما دخل عقله إلى الفتحة الخالدة ، حيث دخل وعيه في دودة غو مسار المعلومات.

 

قال البعض أنه خلال حقبة العصور الأقدم ، انخرط اثنان من خبراء مسار الاستعباد في معركة حياة أو موت هنا ، مما أدى إلى موت العديد من الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة.

 

 

لم يكن لهذه المعركة مفاجآت غير متوقعة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ساعة ، كانت الستة كلاب مصابة بالإغماء في فتحة السيادة الخالدة لفانغ يوان.

“الموقع التالي ، حفرة ضوء اليشم لقبيلة ليو.”

 

لقد ارتكب للتو جريمة قتل ، لكنه الآن لن يتراجع ، كان سيحاول ارتكاب جريمة أخرى!

 

مات مالكهم ، لكنهم ما زالوا يشعرون بأنهم مرتبطون به ، فركضوا جميعًا ، وحرسوا جثة سيدهم ، ودافعوا عنها بإخلاص ، كما لو كانوا يأملون في إحيائها.

 

 

ظهرت الكلاب المقفرة هذه في وقت مناسب ، وكان فانغ يوان على وشك شراء بعض الكلاب المقفرة واستخدام برازها لإطعام غو حظ الكلب الخالد .

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك أيضًا عدد كبير من جثث الوحوش المقفرة والقديمة المقفرة ، وكان لها قيمة عالية للغاية.

 

 

 

 

 

 

لقد ارتكب للتو جريمة قتل ، لكنه الآن لن يتراجع ، كان سيحاول ارتكاب جريمة أخرى!

وضعها فانغ يوان في فتحة السيادة الخالدة ، وقام بتخزينها مؤقتًا في مكان ما.

 

 

“ربما في يوم من الأيام ، يمكنني هزيمة ليو غوان يي وتحدي خالد الهيمنة تشو دو! ألن يكون ذلك رائعًا حقًا! ”

 

 

 

 

وأخيرًا ، جثة ليو يونغ ، فتحته الخالدة كانت لا تزال مخبأة في بطنه ، ختمها فانغ يوان في الوقت الحالي.

 

 

نبح الكلاب الستة في فانغ يوان بغضب.

 

غادر فانغ يوان بسرعة مسرح الجريمة.

 

 

كانت الفتحة الخالدة لمسار الاستعباد مناسبة لفانغ يوان لضمها.

 

 

الفصل 1208: بسلاح القتل في متناول اليد ، نية القتل تعصف

 

 

 

كان لديه سلالة هوانغ جين ، وكان سيد غو خالد من مسار الاستعباد من الرتبة السادسة من قبيلة ليو.

وكذلك روح ليو يونغ.

كانت قبيلة ليو من قبيلة هوانغ جين ، وهي قوة من المسار الصالح ، عند نشر المعلومات ، قاموا بوضعها بشكل طبيعي من منظورهم الخاص لمصلحتهم السياسية.

 

 

 

 

 

 

بعد أن أصابتها أنفاس التنين لفانغ يوان ، على الرغم من الضعف الشديد وتحت رحمة فانغ يوان ، كانت لا تزال على قيد الحياة.

 

 

ولكن كانت هناك أيضًا بعض العظام ذات الألوان الخاصة. كان بعضها أصفر ولامعًا ، وبعضها كان أرجوانيًا وجذابًا ، تنبعث منه غازات سامة.

 

 

 

 

سرعان ما فكر فانغ يوان في السبب: “كان ليو يونغ هذا سيد غو خالد من مسار الاستعباد ، يرتبط مسار الاستعباد ومسار الروح ، للتلاعب بالوحوش المقفرة ، يجب أن يكون للمرء أساس روح قوي بما فيه الكفاية.”

 

 

ظهرت الكلاب المقفرة هذه في وقت مناسب ، وكان فانغ يوان على وشك شراء بعض الكلاب المقفرة واستخدام برازها لإطعام غو حظ الكلب الخالد .

 

حتى أن البعض تكهن بأن هذه كانت أرضًا لصقل الغو تم إنشاؤها بواسطة سيد كبير عظيم لمسار الصقل خلال العصور القديمة ، بعد مرور سنوات لا حصر لها ، وصلت إلى هذه الحالة الحالية.

 

 

غادر فانغ يوان بسرعة مسرح الجريمة.

 

 

 

 

 

 

 

تحرك بسرعة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتبق سوى تشكيل الغو الدفاعي الممزق ، وحقل دفن العظام الفارغ ، وكذلك الجزء العلوي من جسم ليو يونغ.

سرعان ما دخل عقله إلى الفتحة الخالدة ، حيث دخل وعيه في دودة غو مسار المعلومات.

 

 

 

 

 

 

“الموقع التالي ، حفرة ضوء اليشم لقبيلة ليو.”

“هذا غو سم ، الكلاب المدرعة ليس لديها مقاومة عالية ضد السم ، سوف تموت إذا أكلت هذا.”

 

 

 

 

 

 

لعق فانغ يوان شفتيه ، وأظهر الإثارة في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

لقد ارتكب للتو جريمة قتل ، لكنه الآن لن يتراجع ، كان سيحاول ارتكاب جريمة أخرى!

 

 

 

 

 

 

 

كما يقول المثل – مع سلاح القتل في متناول اليد ، تزداد نية القتل.

 

 

 

 

 

 

هبط نصفا جسده على الأرض ، وكان تعبيره قبل الموت لا يزال مجمداً على وجهه ، وعيناه كانتا تحدقان على مصراعيهما.

كان فانغ يوان سيد غو خالد من الرتبة السابعة مع تحول تنين السيف القديم ، وقد ارتفعت قوة معركته بشكل كبير ، فقد بدأ يصبح غير مقيد إلى حد ما.

 

“هذا العظم الأبيض يبدو وكأنه عظم ثعبان ، فهو ناعم ولا يمكن استخدامه. إذا تم تناوله ، فإن الدرع العظمي سيكون طريًا وليس له خصائص دفاعية “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط