نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1218 القس المجنون

1218 دو شيو ، يونغ

1218 دو شيو ، يونغ

الفصل 1218: دو شيو ، يونغ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

توفيت وو دو شيو أخيرًا ، وتنفس العديد من أسياد الغو الخالدين الصعداء.

نظر فانغ يوان إلى الموقف ، وكان يعلم أن الوقت الحالي لم يكن وقت ظهور “وو يي هاي”.

 

 

 

 

 

 

 

أولاً ، لم يفتش روح وو يي هاي بالكامل حتى الآن ، ولم تكتمل استعداداته.

الفصل 1218: دو شيو ، يونغ

 

 

 

 

 

أصبح الجو ثقيلًا ، وقد أعرب هؤلاء الشيوخ من أسياد الغو الخالدين عن احترامهم لوو يونغ ، وقالوا معًا: “نحن نحترم الشيخ السامي الأول!”

ثانيًا ، لم تمت وو دو شيو بعد.

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

“ماذا؟!” صُدم شو توو ، أراد المقاومة لكن بعد فوات الأوان.

إذا لم تمت وو دو شيو ، فلن يتمكن فانغ يوان من الظهور بأمان على أنه وو يي هاي.

 

 

 

 

كان شو توو هو كبش الفداء الذي تخلص منه.

 

كانت فخر عشيرة تشياو ، عبقرية كانت الأمل في المستقبل ، بالإضافة إلى واحدة من الجنيات العظيمة الثلاثة على الحدود الجنوبية – تشياو سي ليو.

سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة!

 

 

 

 

 

 

 

من كان يعرف ما هي الطرق التي كان على وو دو شيو فعلها للتأكد من أن “وو يي هاي” كان ابنها؟

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن “وو يي هاي” سيخسر الكثير في هذه الحالة ، إلا أن فانغ يوان أراد فقط هوية “وو يي هاي”.

 

 

كانت فخر عشيرة تشياو ، عبقرية كانت الأمل في المستقبل ، بالإضافة إلى واحدة من الجنيات العظيمة الثلاثة على الحدود الجنوبية – تشياو سي ليو.

 

 

 

 

كان هذا هو دافعه الأصلي. إذا فشل تنكره بسبب بعض الجشع ، فإنه سيفقد هذه الفرصة النادرة ، وكانت تلك أكبر خسارة له ، سيصفع نفسه إلى ما لا نهاية.

لم تترك ورائها جسدها أو روحها.

 

 

 

 

 

 

أخيرًا ، كان هناك خطر كامن في جميع قوى المسار الصالح ، نفس الشيء حدث حتى لعشيرة وو.

ولكن بينما كان على وشك التحدث ، وقف الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لدي أخبار سارة للورد وو يونغ. لم يمت أخوك وو يي هاي ، ولم ينجو فحسب ، بل وصل إلى هنا بمساعدة عشيرتي تشياو “.

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك دخان بدون نار.

 

 

في المنزل ، لم يصدر أحد أي صوت ، كان صامتًا.

 

ملأت الصرخات هذا المنزل الصغير بدون مالك.

 

 

كان لدى وو يونغ الدافع بالفعل وكان من المحتمل أن يتعامل مع وو يي هاي.

 

 

 

 

 

 

 

إذا ظهر فانغ يوان مبكرًا جدًا ، فقد يُقتل على يد عشيرة وو سراً.

 

 

 

 

توفيت وو دو شيو أخيرًا ، وتنفس العديد من أسياد الغو الخالدين الصعداء.

 

ملأت الصرخات هذا المنزل الصغير بدون مالك.

بالحديث عن ذلك ، فإن هوية وو يي هاي مزعجة للغاية. لكن لحسن الحظ ، لدي ذكريات مستقبلية ، وأنا أعرف ما حدث في الخمسمائة عام من حياتي السابقة ، وهذا يمكن أن يساعدني في تحليل الموقف “.

 

 

 

 

اهتز جسد تشياو سي ليو: “أنا أفهم ، أنا على استعداد للمساهمة في العشيرة.”

 

 

تمامًا مثل هذا ، استمر فانغ يوان في الزراعة.

جبل تشينغ يانغ.

 

 

 

 

 

لم تترك ورائها جسدها أو روحها.

واصل البحث في روح وو يي هاي أثناء جمع المعلومات حول العالم الخارجي.

تم التنفيس عن الألم الذي لا يصدق من خلال البكاء.

 

 

 

 

 

 

كانت حالة وو دو شيو تزداد سوءًا كل يوم ، وكانت الحدود الجنوبية بأكملها في حالة اضطراب.

 

 

 

 

تم التنفيس عن الألم الذي لا يصدق من خلال البكاء.

 

 

في السهول الشمالية ، كانت منافسة معركة الدم القتالية لا تزال مستمرة. بدون ليو غوان يي ، تم قمع جانب تشو دو تمامًا. ولكن سرعان ما تغير الوضع ، دعا اللورد السماوي باي زو شخصيًا ثلاثة خالدين من الرتبة السابعة وفازوا على التوالي ، مما ساعد فريق تشو دو على الوصول إلى طريق مسدود مع تحالف المسار الصالح .

 

 

أدرك وو يونغ نيتها ، وسرعان ما فك الستائر وصعد إلى الأمام ، ووصل إلى وو دو شيو وجثا على ركبتيه بوقار.

 

 

 

 

كان سيد الغو الخالد ليو تشانغ من قبيلة ليو يعلن أنه يريد من ليو غوان يي أن يحاربه ، وإلا فقد كان جبانًا ودجاجة وأكثر.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن ليو تشانغ يسعى فقط إلى إزعاج فانغ يوان ، بل كان الأمر نفسه ينطبق على قوى أخرى مثل قبيلة يي لوي. لكن ليو غوان يي قد اختفى دون أن يترك أثرا ، كما لو أن هذا الشخص لم يكن موجودا في عالم أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية!

 

 

 

 

نظرت وو دو شيو إلى ابنها الأكبر وابتسمت بعد فترة طويلة: “يونغ إير ، أنت جيد ، أنا لست أشعر بخيبة أمل.”

 

ضحك الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “يا ليو إر ، هذا هو السبب الذي جعلني أطلب منك التحدث معي. سنواصل تحالف زواجنا مع عشيرة وو “.

كان من المحتم أن تفشل هذه القوات المتعقبة ، ولكن في القارة الوسطى ، كان لدى العديد من أسياد الغو الخالدين مصير أسوأ.

ضحك الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “يا ليو إر ، هذا هو السبب الذي جعلني أطلب منك التحدث معي. سنواصل تحالف زواجنا مع عشيرة وو “.

 

 

 

 

 

نظر فانغ يوان إلى الموقف ، وكان يعلم أن الوقت الحالي لم يكن وقت ظهور “وو يي هاي”.

التحدي!

نظرت وو دو شيو إلى ابنها الأكبر وابتسمت بعد فترة طويلة: “يونغ إير ، أنت جيد ، أنا لست أشعر بخيبة أمل.”

 

 

 

 

 

 

تم القضاء تمامًا على هذه المنظمة السرية التي أنشأتها طائفة الظل من قبل أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية بالإضافة إلى الطوائف العشر القديمة.

 

 

 

 

“أمي.” فتح وو يونغ فمه ، وكان صوته أجش والدموع تنهمر على وجهه.

 

 

بخلاف ذلك ، تم القبض على العديد من الأشخاص في مجلس الحكم الشيطاني ، وقتل خالدون شيطانيون في مسار الدم ، في حين أن بعض خالدي المسار الشيطاني أو المنفردين الآخرين ارتكبوا جرائم أقل خطورة ، تم أخذهم بعيدًا من قبل الطوائف العشر القديمة وتحويلهم إلى أسياد غو خالدين عبيد.

 

 

 

 

 

 

وو دو شيو.

في يوم معين ، بعد نصف شهر ، استدعت وو دو شيو وو يونغ والعديد من كبار شيوخ عشيرة وو إلى منزلها.

 

 

 

 

 

 

“وو يي هاي؟”

في لحظات موتها ، تحدثت وو دو شيو بوضوح غير مسبوق ، فقالت: “لدي ثلاثة ندائم في الحياة”.

على الرغم من أن “وو يي هاي” سيخسر الكثير في هذه الحالة ، إلا أن فانغ يوان أراد فقط هوية “وو يي هاي”.

 

 

 

ضحك الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “يا ليو إر ، هذا هو السبب الذي جعلني أطلب منك التحدث معي. سنواصل تحالف زواجنا مع عشيرة وو “.

 

 

” الأول هو أنني فشلت في إبادة أشباح المضيق الشرسين السبعة ، لقد دمرت عرينهم فقط.”

 

 

“إذن من غيره؟” كانت تشياو سي ليو مرتبكة بشكل واضح.

 

 

 

كان لعشيرة وو في الأصل اثنان من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، ولكن الآن لم يبق منهم سوى واحد ، فهل يمكن أن تظل قوة المسار الصالح رقم واحد؟

” الثاني هو أنني لم أتمكن من العثور على ما يكفي من التشي الصافي الجاف لصقل غو رياح الهيبة ذات الثمانية وجوه.”

كان ضوء الشمس ساطعًا ، عبر النافذة الصغيرة ، دخل الغرفة.

 

 

 

 

 

أخيرًا ، كان هناك خطر كامن في جميع قوى المسار الصالح ، نفس الشيء حدث حتى لعشيرة وو.

“الندم الثالث …”

تم القضاء تمامًا على هذه المنظمة السرية التي أنشأتها طائفة الظل من قبل أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية بالإضافة إلى الطوائف العشر القديمة.

 

 

 

 

 

 

قالت هذا ، توقفت وو دو شيو.

بالحديث عن ذلك ، فإن هوية وو يي هاي مزعجة للغاية. لكن لحسن الحظ ، لدي ذكريات مستقبلية ، وأنا أعرف ما حدث في الخمسمائة عام من حياتي السابقة ، وهذا يمكن أن يساعدني في تحليل الموقف “.

 

 

 

 

 

 

“هو أنني لم أتمكن من رؤية ابني يي هاي. في ذلك الوقت … كرهت والده ، وقتلته ، لكن لم يكن ينبغي أن أضع تلك الكراهية والغضب على طفل نقي وبريء ، فهو بلا لوم. أريد أن أعوضه ، لكن الوقت فات “.

“سيدي ، ماذا تفعل ؟! أنا خادمك الأكثر ولاءً وتفانيًا! ” صرخ شو توو بصوت عال.

 

 

 

 

 

 

في المنزل ، لم يصدر أحد أي صوت ، كان صامتًا.

 

 

كانت بقع الضوء هي تبديد روحها وجسدها.

 

 

 

 

تنهدت وو دو شيو ، وهي جالسة بمفردها.

لم يكن لدى شو توو أي وسيلة للدحض ، لقد أدرك الآن أن وو يونغ قد اكتشف هويته منذ فترة طويلة ، لقد تحمل كل هذا الوقت ، حتى اليوم!

 

 

 

 

 

“سأسلمك عشيرة وو ، يمكنني أن أطمئن.” واصلت وو دو شيو القول.

دخلت في وضع نصف جلوس بصعوبة كبيرة ، متكئة على رأس سريرها ، لوحت لوو يونغ بضعف.

 

 

 

 

 

 

 

أدرك وو يونغ نيتها ، وسرعان ما فك الستائر وصعد إلى الأمام ، ووصل إلى وو دو شيو وجثا على ركبتيه بوقار.

في لحظات موتها ، تحدثت وو دو شيو بوضوح غير مسبوق ، فقالت: “لدي ثلاثة ندائم في الحياة”.

 

 

 

كان اثنان من أسياد الغو الخالدين من قبيلة تشياو يقفان في القمة ، ينظران في اتجاه عشيرة وو.

 

 

نظرت وو دو شيو إلى ابنها الأكبر وابتسمت بعد فترة طويلة: “يونغ إير ، أنت جيد ، أنا لست أشعر بخيبة أمل.”

” الثاني هو أنني لم أتمكن من العثور على ما يكفي من التشي الصافي الجاف لصقل غو رياح الهيبة ذات الثمانية وجوه.”

 

 

 

كان المقر الرئيسي لعشيرة تشياو هنا.

 

 

ارتجف جسد وو يونغ ، ورفع رأسه ، وكانت عيناه حمراء ، والدموع تنهمر.

 

 

لقد وقف كبار السن بالفعل ، وأدركوا شيئًا ما.

 

 

 

 

في هذه اللحظة كان يعبر عن مشاعره الحقيقية ، هذه المرأة العجوز التي كانت أمامه كانت أمه بعد كل شيء!

 

 

 

 

 

 

كان من المحتم أن تفشل هذه القوات المتعقبة ، ولكن في القارة الوسطى ، كان لدى العديد من أسياد الغو الخالدين مصير أسوأ.

“سأسلمك عشيرة وو ، يمكنني أن أطمئن.” واصلت وو دو شيو القول.

نظر وو يونغ حوله ، وشعر بالرضا الشديد.

 

 

 

 

 

 

“أمي.” فتح وو يونغ فمه ، وكان صوته أجش والدموع تنهمر على وجهه.

 

 

 

 

“وو يونغ يبدو عاديًا ، لكني أشعر أنه ليس بهذه البساطة. حتى لو لم يكن موهوبًا ، فهو لا يزال في المرتبة الثامنة “. تحدث سيد غو خالد آخر.

 

” الثاني هو أنني لم أتمكن من العثور على ما يكفي من التشي الصافي الجاف لصقل غو رياح الهيبة ذات الثمانية وجوه.”

تابع وو دو شيو: “طفلي يي هاي لم يتمكن من المجيء إلى هنا ، هذا هو القدر. انس الأمر ، سأسلم لك هذا الغو الخالد. أنت تزرع مسار الرياح أيضًا ، وآمل أن تتمكن من الاعتزاز به واستخدامه بشكل جيد “.

نظر فانغ يوان إلى الموقف ، وكان يعلم أن الوقت الحالي لم يكن وقت ظهور “وو يي هاي”.

 

 

 

 

 

ذهبت وو دو شيو ، ولم يتبق سوى وو يونغ ، الذي لم يكن لديه موهبة وقدرات كافية ، فهل يمكنه حقًا قيادة عشيرة وو على طريق المجد؟

“أمي ، أنا لا أريد الغو الخالد ، أريدك فقط أن تعيشي!” بكى وو يونغ.

وو دو شيو.

 

 

 

 

 

 

“طفل سخيف ، من يمكنه تجنب الموت؟ حتى الموقرون الخالدون و الشياطين بقوة هائلة يموتون في النهاية. الحياة الأبدية ليست سوى خيال الحمقى “.

بدأ جسدها يلمع بالضوء الأبيض ، وكانت هناك بقع بيضاء لا حصر لها تتطاير من جسدها العجوز المنكمش.

 

 

 

 

 

 

بقول هذا ، طار الغو الخالد لوو دو شيو من فتحتها الخالدة متجهًا نحو وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

راقب شيوخ عشيرة وو على الجانب الآخر من الستارة هذا بهدوء.

 

 

 

 

لم يكن لدى شو توو أي وسيلة للدحض ، لقد أدرك الآن أن وو يونغ قد اكتشف هويته منذ فترة طويلة ، لقد تحمل كل هذا الوقت ، حتى اليوم!

 

 

كان النقل سلسًا.

 

 

نظر شو توو إلى ذلك بذهول.

 

 

 

“وو يي هاي.”

تلاشت هالة الغو الخالد في جسد وو يونغ واحدا تلو الآخر.

 

 

 

 

تنهد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لقد ماتت وو دو شيو ، وقد تولى وو يونغ منصبها للتو ، لكنه يعاني بالفعل من شائعات قتل شقيقه ، هذه فرصة جيدة لعشيرة تشياو. يعتقد الجميع أننا خادموا عشيرة وو ، ولكن الحقيقة هي أننا كنا نحاول البقاء على قيد الحياة. مع اضطراب عشيرة وو ، يمكننا أخيرًا أن نحصل على فرصة لاتخاذ إجراء. بالمقارنة مع العشائر الأخرى ، لدينا أسباب أفضل للقيام بذلك بسبب تحالفاتنا الزوجية طويلة الأمد مع عشيرة وو! ”

 

 

نظرت وو دو شيو خارج النافذة.

لقد وقف كبار السن بالفعل ، وأدركوا شيئًا ما.

 

 

 

 

 

 

كان ضوء الشمس ساطعًا ، عبر النافذة الصغيرة ، دخل الغرفة.

إذا لم تمت وو دو شيو ، فلن يتمكن فانغ يوان من الظهور بأمان على أنه وو يي هاي.

 

نظر فانغ يوان إلى الموقف ، وكان يعلم أن الوقت الحالي لم يكن وقت ظهور “وو يي هاي”.

 

 

 

 

في حالة ذهول ، كان بإمكان وو دو شيو رؤية شخصية تقريبًا في ضوء الشمس.

 

 

 

 

 

 

 

هذا الشخص لم يكن والدها أو والدتها ، ولم يكن الرجل الذي أحبته ذات يوم في حياتها ، بل هي ذاتها.

كانت حالة وو دو شيو تزداد سوءًا كل يوم ، وكانت الحدود الجنوبية بأكملها في حالة اضطراب.

 

 

 

 

 

 

تلك النسخة الشابة من نفسها ، السيدة التي كانت ابتسامتها مشرقة مثل الشمس.

 

 

 

 

 

 

ذهبت وو دو شيو ، ولم يتبق سوى وو يونغ ، الذي لم يكن لديه موهبة وقدرات كافية ، فهل يمكنه حقًا قيادة عشيرة وو على طريق المجد؟

وو دو شيو.

 

 

 

 

كانت حالة وو دو شيو تزداد سوءًا كل يوم ، وكانت الحدود الجنوبية بأكملها في حالة اضطراب.

 

 

وو دو شيو.

سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة!

 

 

 

كانت الحدود الجنوبية في حالة اضطراب.

 

 

“هيهي.” تمتمت وو دو شيو باسمها مرتين ، قبل أن تضحك بخفة.

 

 

 

 

إذا لم تمت وو دو شيو ، فلن يتمكن فانغ يوان من الظهور بأمان على أنه وو يي هاي.

 

 

بدأ جسدها يلمع بالضوء الأبيض ، وكانت هناك بقع بيضاء لا حصر لها تتطاير من جسدها العجوز المنكمش.

 

 

 

 

يمكن للخالدين رؤية طبقات عديدة من السحب ، وكانت رياح الجبال تهب وتتسبب في ترفرف أكمامها.

 

 

كانت بقع الضوء هي تبديد روحها وجسدها.

 

 

 

 

تنهدت وو دو شيو ، وهي جالسة بمفردها.

 

 

بعد لحظة ، لم يتبق أحد على السرير ، فقد اختفت في هذه اللحظة من هذا العالم صاحبة السمعة الطيبة والقوية ذو المرتبة الثامنة ، وو دو شيو ، الشخصية الأسطورية التي مارست تأثيرها على الحدود الجنوبية لآلاف السنين. .

 

 

 

 

وو دو شيو.

 

 

لم تترك ورائها جسدها أو روحها.

 

 

 

 

“الندم الثالث …”

 

أسطورة جيل ، ماتت وو دو شيو ، حيث أصبح ابنها ، وو يونغ بمستوى الزراعة الثامن ، الشيخ السامي الأول لعشيرة وو.

“الشيخ السامي الأول -!”

 

 

 

 

 

 

إذا لم تمت وو دو شيو ، فلن يتمكن فانغ يوان من الظهور بأمان على أنه وو يي هاي.

خارج الستارة ، صرخ كبار شيوخ عشيرة وو بحزن.

 

 

 

 

 

 

 

ملأت الصرخات هذا المنزل الصغير بدون مالك.

 

 

“سيدي ، ماذا تفعل ؟! أنا خادمك الأكثر ولاءً وتفانيًا! ” صرخ شو توو بصوت عال.

 

 

 

 

تم التنفيس عن الألم الذي لا يصدق من خلال البكاء.

 

 

 

 

 

 

 

بكى وو يونغ بهدوء ، ركع على الأرض ، وخفض رأسه ولم يتحرك ، مثل التمثال.

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، رفع رأسه ببطء ، ولم يعد يبكي ، وكان تعبيره صلبًا مثل الفولاذ.

أسطورة جيل ، ماتت وو دو شيو ، حيث أصبح ابنها ، وو يونغ بمستوى الزراعة الثامن ، الشيخ السامي الأول لعشيرة وو.

 

 

 

نظر شو توو إلى ذلك بذهول.

 

نظرت وو دو شيو خارج النافذة.

كان واقفا.

بعد ورود أخبار من عشيرة وو ، انتشرت عبر عالم أسياد الغو الخالدين بأكمله من الحدود الجنوبية بسرعة البرق!

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، نظر إلى شيوخ عشيرة وو من خلال الستارة ، كانوا مترامين على الأرض ، يبكون بألم دون أي سلوك معتاد.

كانت فخر عشيرة تشياو ، عبقرية كانت الأمل في المستقبل ، بالإضافة إلى واحدة من الجنيات العظيمة الثلاثة على الحدود الجنوبية – تشياو سي ليو.

 

 

 

 

 

 

“الجميع ، احتفظوا بحزنكم. ذهبت الأم ، ولكن علينا الاستمرار في تطويق الحدود الجنوبية بمجد عشيرة وو! ” كانت لهجة وو يونغ الواضحة سلطة غير عادية.

 

 

بخلاف ذلك ، تم القبض على العديد من الأشخاص في مجلس الحكم الشيطاني ، وقتل خالدون شيطانيون في مسار الدم ، في حين أن بعض خالدي المسار الشيطاني أو المنفردين الآخرين ارتكبوا جرائم أقل خطورة ، تم أخذهم بعيدًا من قبل الطوائف العشر القديمة وتحويلهم إلى أسياد غو خالدين عبيد.

 

 

 

 

توقف كبار السن عن البكاء تدريجياً.

 

 

كان هذا هو دافعه الأصلي. إذا فشل تنكره بسبب بعض الجشع ، فإنه سيفقد هذه الفرصة النادرة ، وكانت تلك أكبر خسارة له ، سيصفع نفسه إلى ما لا نهاية.

 

 

 

التحدي!

سحب وو يونغ الستارة جانبا ، وخرج.

بعد سبعة أيام.

 

 

 

 

 

 

لقد وقف كبار السن بالفعل ، وأدركوا شيئًا ما.

 

 

 

 

 

 

 

أصبح الجو ثقيلًا ، وقد أعرب هؤلاء الشيوخ من أسياد الغو الخالدين عن احترامهم لوو يونغ ، وقالوا معًا: “نحن نحترم الشيخ السامي الأول!”

في السهول الشمالية ، كانت منافسة معركة الدم القتالية لا تزال مستمرة. بدون ليو غوان يي ، تم قمع جانب تشو دو تمامًا. ولكن سرعان ما تغير الوضع ، دعا اللورد السماوي باي زو شخصيًا ثلاثة خالدين من الرتبة السابعة وفازوا على التوالي ، مما ساعد فريق تشو دو على الوصول إلى طريق مسدود مع تحالف المسار الصالح .

 

 

 

 

 

 

أسطورة جيل ، ماتت وو دو شيو ، حيث أصبح ابنها ، وو يونغ بمستوى الزراعة الثامن ، الشيخ السامي الأول لعشيرة وو.

 

 

بخلاف ذلك ، تم القبض على العديد من الأشخاص في مجلس الحكم الشيطاني ، وقتل خالدون شيطانيون في مسار الدم ، في حين أن بعض خالدي المسار الشيطاني أو المنفردين الآخرين ارتكبوا جرائم أقل خطورة ، تم أخذهم بعيدًا من قبل الطوائف العشر القديمة وتحويلهم إلى أسياد غو خالدين عبيد.

 

ثانيًا ، لم تمت وو دو شيو بعد.

 

 

بعد ورود أخبار من عشيرة وو ، انتشرت عبر عالم أسياد الغو الخالدين بأكمله من الحدود الجنوبية بسرعة البرق!

 

 

 

 

 

 

 

كانت الحدود الجنوبية في حالة اضطراب.

 

 

نظرت وو دو شيو إلى ابنها الأكبر وابتسمت بعد فترة طويلة: “يونغ إير ، أنت جيد ، أنا لست أشعر بخيبة أمل.”

 

 

 

 

توفيت وو دو شيو أخيرًا ، وتنفس العديد من أسياد الغو الخالدين الصعداء.

 

 

أصبح الجو ثقيلًا ، وقد أعرب هؤلاء الشيوخ من أسياد الغو الخالدين عن احترامهم لوو يونغ ، وقالوا معًا: “نحن نحترم الشيخ السامي الأول!”

 

 

 

 

كان لعشيرة وو في الأصل اثنان من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، ولكن الآن لم يبق منهم سوى واحد ، فهل يمكن أن تظل قوة المسار الصالح رقم واحد؟

 

 

 

 

“جيد جدًا ، لم تربيك العشيرة عبثًا.” كان الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو سعيدًا جدًا.

 

 

يبدو أن عشيرة وو لديها الكثير من نقاط الموارد تحت سيطرتها.

 

 

واصل البحث في روح وو يي هاي أثناء جمع المعلومات حول العالم الخارجي.

 

 

 

 

ذهبت وو دو شيو ، ولم يتبق سوى وو يونغ ، الذي لم يكن لديه موهبة وقدرات كافية ، فهل يمكنه حقًا قيادة عشيرة وو على طريق المجد؟

استخدمه وو يونغ لإبادة شقيقه وو يي هاي ، وكذلك الحصول على الميراث بالكامل. أصبح الشيخ السامي الأول عشيرة وو ، وحطم كل الشائعات المتعلقة به في هذا اليوم بالذات.

 

 

 

 

 

 

لم يقتصر الأمر على التفكير في هذا الأمر من قبل أسياد الغو الخالدين خارج عشيرة وو ، حتى داخل عشيرة وو ، كان العديد من الأعضاء يشككون في قدرات هذا الشيخ السامي الأول الجديد .

 

 

 

 

 

 

 

وأيضًا شائعات قتل وو يونغ لأخيه غير الشقيق وو يي هاي ، في هذه اللحظة ، كانت منتشرة حول العالم بشراسة ، مثل سطح الماء المغلي ، كانت الفقاعات تظهر بشدة.

 

 

 

 

 

 

 

جبل تشينغ يانغ.

ذهبت وو دو شيو ، ولم يتبق سوى وو يونغ ، الذي لم يكن لديه موهبة وقدرات كافية ، فهل يمكنه حقًا قيادة عشيرة وو على طريق المجد؟

 

في المنزل ، لم يصدر أحد أي صوت ، كان صامتًا.

 

 

 

 

كان المقر الرئيسي لعشيرة تشياو هنا.

 

 

 

 

 

 

أولاً ، لم يفتش روح وو يي هاي بالكامل حتى الآن ، ولم تكتمل استعداداته.

كان اثنان من أسياد الغو الخالدين من قبيلة تشياو يقفان في القمة ، ينظران في اتجاه عشيرة وو.

 

 

 

 

 

 

 

يمكن للخالدين رؤية طبقات عديدة من السحب ، وكانت رياح الجبال تهب وتتسبب في ترفرف أكمامها.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لقد ماتت وو دو شيو ، وقد تولى وو يونغ منصبها للتو ، لكنه يعاني بالفعل من شائعات قتل شقيقه ، هذه فرصة جيدة لعشيرة تشياو. يعتقد الجميع أننا خادموا عشيرة وو ، ولكن الحقيقة هي أننا كنا نحاول البقاء على قيد الحياة. مع اضطراب عشيرة وو ، يمكننا أخيرًا أن نحصل على فرصة لاتخاذ إجراء. بالمقارنة مع العشائر الأخرى ، لدينا أسباب أفضل للقيام بذلك بسبب تحالفاتنا الزوجية طويلة الأمد مع عشيرة وو! ”

“وو يونغ يبدو عاديًا ، لكني أشعر أنه ليس بهذه البساطة. حتى لو لم يكن موهوبًا ، فهو لا يزال في المرتبة الثامنة “. تحدث سيد غو خالد آخر.

 

 

 

 

 

 

“وو يونغ يبدو عاديًا ، لكني أشعر أنه ليس بهذه البساطة. حتى لو لم يكن موهوبًا ، فهو لا يزال في المرتبة الثامنة “. تحدث سيد غو خالد آخر.

تم التنفيس عن الألم الذي لا يصدق من خلال البكاء.

 

 

 

لم يقتصر الأمر على التفكير في هذا الأمر من قبل أسياد الغو الخالدين خارج عشيرة وو ، حتى داخل عشيرة وو ، كان العديد من الأعضاء يشككون في قدرات هذا الشيخ السامي الأول الجديد .

 

 

بدت وكأنها امرأة في العشرينات من عمرها ، كانت ترتدي فستانًا أخضر لا يخفي شكل جسدها الجذاب. كانت بشرتها بيضاء كالثلج ، عيناها كانت مخفية بسبب رموشها الطويلة ، بدت صافية كالماء.

“جيد جدًا ، لم تربيك العشيرة عبثًا.” كان الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو سعيدًا جدًا.

 

كان لعشيرة وو في الأصل اثنان من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، ولكن الآن لم يبق منهم سوى واحد ، فهل يمكن أن تظل قوة المسار الصالح رقم واحد؟

 

وو دو شيو.

 

 

كانت فخر عشيرة تشياو ، عبقرية كانت الأمل في المستقبل ، بالإضافة إلى واحدة من الجنيات العظيمة الثلاثة على الحدود الجنوبية – تشياو سي ليو.

 

 

لم يكن ليو تشانغ يسعى فقط إلى إزعاج فانغ يوان ، بل كان الأمر نفسه ينطبق على قوى أخرى مثل قبيلة يي لوي. لكن ليو غوان يي قد اختفى دون أن يترك أثرا ، كما لو أن هذا الشخص لم يكن موجودا في عالم أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية!

 

لقد وقف كبار السن بالفعل ، وأدركوا شيئًا ما.

 

دخلت في وضع نصف جلوس بصعوبة كبيرة ، متكئة على رأس سريرها ، لوحت لوو يونغ بضعف.

ضحك الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “يا ليو إر ، هذا هو السبب الذي جعلني أطلب منك التحدث معي. سنواصل تحالف زواجنا مع عشيرة وو “.

اهتز جسد تشياو سي ليو: “أنا أفهم ، أنا على استعداد للمساهمة في العشيرة.”

 

 

 

 

 

 

اهتز جسد تشياو سي ليو: “أنا أفهم ، أنا على استعداد للمساهمة في العشيرة.”

 

 

 

 

 

 

كان واقفا.

“جيد جدًا ، لم تربيك العشيرة عبثًا.” كان الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو سعيدًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

“لكن إذا تزوجت من وو يونغ ، فقد لا أتمكن من السيطرة عليه. إنه سيد غو الخالد من المرتبة الثامنة ، بل إنه يتمتع بسلطة على عشيرة وو بأكملها … “ترددت تشياو سي ليو.

هذا الشخص لم يكن والدها أو والدتها ، ولم يكن الرجل الذي أحبته ذات يوم في حياتها ، بل هي ذاتها.

 

 

 

على الرغم من أن “وو يي هاي” سيخسر الكثير في هذه الحالة ، إلا أن فانغ يوان أراد فقط هوية “وو يي هاي”.

 

 

“ليس معه.” ابتسم الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو.

 

 

 

 

 

 

يبدو أن عشيرة وو لديها الكثير من نقاط الموارد تحت سيطرتها.

“إذن من غيره؟” كانت تشياو سي ليو مرتبكة بشكل واضح.

“ماذا؟!” صُدم شو توو ، أراد المقاومة لكن بعد فوات الأوان.

 

 

 

 

 

 

“وو يي هاي.”

 

 

 

 

 

 

 

“وو يي هاي؟”

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح ، لقد اتصل بنا قبل بضعة أيام.”

 

 

 

 

 

 

 

بعد سبعة أيام.

كان ممثلو المسار الصالح غير مرتاحين ، حتى أولئك الخالدون من المسار الشيطاني والخالدون الوحيدون أظهروا صدمة على وجوههم.

 

قالت هذا ، توقفت وو دو شيو.

 

 

 

 

أقامت عشيرة وو جنازة كبيرة على جبل الرياح الإلهية.

 

 

 

 

 

 

 

تمت دعوة كل قوى المسار الصالح ، بالإضافة إلى العديد من الخبراء الخالدين الوحيدين ، وحتى بعض أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني المميزين لحضور الجنازة.

 

 

 

 

 

 

 

انفجر وو يونغ فجأة أمام أعين الجميع: “أيها الرجال ، اقتلوا هذا الخائن للعشيرة!”

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟!” صُدم شو توو ، أراد المقاومة لكن بعد فوات الأوان.

بقول هذا ، طار الغو الخالد لوو دو شيو من فتحتها الخالدة متجهًا نحو وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

“سيدي ، ماذا تفعل ؟! أنا خادمك الأكثر ولاءً وتفانيًا! ” صرخ شو توو بصوت عال.

 

 

 

 

 

 

 

“هيهي.” ضحك وو يونغ ، وأشار إلى شو توو وهو يصرخ: “أنت خادم مخلص حقًا ، شو توو! أعتقد أنني وثقت بك بشدة ، لكنك أضررت بي ، وسربت طريق سفر أخي ، وتسببت في مهاجمته من عدد لا يحصى من الشياطين. أخي المسكين ، لم أقابله حتى ، لكنه قُتل بالفعل على يد مجموعة من الشياطين الأشرار! ”

 

 

 

 

الفصل 1218: دو شيو ، يونغ

 

 

قال هذا ، تنهد وو يونغ في السماء ، والدموع تتدفق على وجهه.

 

 

“سيدي ، ماذا تفعل ؟! أنا خادمك الأكثر ولاءً وتفانيًا! ” صرخ شو توو بصوت عال.

 

 

 

 

نظر شو توو إلى ذلك بذهول.

 

 

 

 

“أمي ، أنا لا أريد الغو الخالد ، أريدك فقط أن تعيشي!” بكى وو يونغ.

 

 

لا يمكن التعبير عن الصدمة بداخله بالكلمات.

” الثاني هو أنني لم أتمكن من العثور على ما يكفي من التشي الصافي الجاف لصقل غو رياح الهيبة ذات الثمانية وجوه.”

 

 

 

 

 

 

أراد أن ينكر ذلك ، لكن وو يونغ ألقى مجموعة من الأدلة!

 

 

استخدمه وو يونغ لإبادة شقيقه وو يي هاي ، وكذلك الحصول على الميراث بالكامل. أصبح الشيخ السامي الأول عشيرة وو ، وحطم كل الشائعات المتعلقة به في هذا اليوم بالذات.

 

 

 

 

لا يمكن نقض الأدلة.

أصبح الجو ثقيلًا ، وقد أعرب هؤلاء الشيوخ من أسياد الغو الخالدين عن احترامهم لوو يونغ ، وقالوا معًا: “نحن نحترم الشيخ السامي الأول!”

 

 

 

 

 

نظر شو توو إلى ذلك بذهول.

لم يكن لدى شو توو أي وسيلة للدحض ، لقد أدرك الآن أن وو يونغ قد اكتشف هويته منذ فترة طويلة ، لقد تحمل كل هذا الوقت ، حتى اليوم!

 

 

 

 

تم التنفيس عن الألم الذي لا يصدق من خلال البكاء.

 

كانت حالة وو دو شيو تزداد سوءًا كل يوم ، وكانت الحدود الجنوبية بأكملها في حالة اضطراب.

استخدمه وو يونغ لإبادة شقيقه وو يي هاي ، وكذلك الحصول على الميراث بالكامل. أصبح الشيخ السامي الأول عشيرة وو ، وحطم كل الشائعات المتعلقة به في هذا اليوم بالذات.

 

 

 

 

 

 

 

كان شو توو هو كبش الفداء الذي تخلص منه.

“وو يي هاي؟”

 

 

 

 

 

تمت دعوة كل قوى المسار الصالح ، بالإضافة إلى العديد من الخبراء الخالدين الوحيدين ، وحتى بعض أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني المميزين لحضور الجنازة.

“اليوم ، سأفوز بكل شيء!” ضحك وو يونغ في ذهنه ، لكنه أشار إلى شو توو ، وأمر: “خذوه بعيدًا!”

 

 

 

 

على الرغم من أن “وو يي هاي” سيخسر الكثير في هذه الحالة ، إلا أن فانغ يوان أراد فقط هوية “وو يي هاي”.

 

 

كان ممثلو المسار الصالح غير مرتاحين ، حتى أولئك الخالدون من المسار الشيطاني والخالدون الوحيدون أظهروا صدمة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 

نظر وو يونغ حوله ، وشعر بالرضا الشديد.

 

 

 

 

 

 

ولكن بينما كان على وشك التحدث ، وقف الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لدي أخبار سارة للورد وو يونغ. لم يمت أخوك وو يي هاي ، ولم ينجو فحسب ، بل وصل إلى هنا بمساعدة عشيرتي تشياو “.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط