نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1219 القس المجنون

1219 فانغ يوان ضد وو يونغ

1219 فانغ يوان ضد وو يونغ

الفصل 1219: فانغ يوان ضد وو يونغ

عالجت كلمات فانغ يوان بشكل مباشر أكبر مخاوفه. كانت هذه مشكلة كبيرة كان يواجهها. إذا لم يتم حل هذا ، فلن يتمكن من التعاون مع “وو يي هاي”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اتخذ فانغ يوان خطوات كبيرة ، وخرج من مجموعة أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشياو.

 

 

في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، لم يكن لديه مستوى عالٍ من الزراعة ، لكنه مر بخمسمائة عام من العمر ، وقد عزز قدرة عميقة لا يمكن فهمها في مراقبة المواقف ، وإدراك حاد تجاه التغييرات من العواطف في أسياد الغو الخالدين بالقرب منه.

 

هذه الجملة لها معنى عميق.

 

 

في الحال ، انصب تركيز الجميع عليه.

مات وو دو شيو ، وكانت عشيرة وو في حالة اضطراب ، وكان كل أسياد الغو الخالدين في العشيرة في ذكرى إنجازات وو دو شيو ومجده.

 

 

 

 

 

 

أصبح فانغ يوان على الفور مركز الاهتمام.

لقد كان وسيمًا وعضليًا ، وبرز من بين الحشود مثل رمح يطعن في السماء. على الرغم من أنه كان يعيش في البحر الشرقي ، إلا أن سماته كانت مشابهة جدًا لأسياد الغو الخالدين من عشيرة وو، وخاصة أنفه ، فقد كان عريضًا وطويلًا ، في لمحة ، يمكن للناس أن يقولوا أن هذا الشخص كان غير عادي للغاية ، وكان يتمتع بشخصية ثابتة ولا يمكن النظر إليها بازدراء.

 

 

 

 

 

أجاب فانغ يوان رسميًا: “أبلغت أخي ، كان لدي عيون سوداء من قبل ، لكن بعض الحوادث وقعت عندما قمت بتطوير مسار التحول. الآن ، عدت بسبب ترتيب والدتي. لسوء الحظ ، واجهت العديد من الهجمات على طول الطريق ، مات العم تشانغ والأخ لينغ الذان سافرا معي في ساحة المعركة أثناء حمايتي أثناء هروبي “.

عند رؤية وجهه ، شهق العديد من كبار شيوخ عشيرة وو: “إنهم متشابهون حقًا”.

 

 

 

 

هذه الجملة لها معنى عميق.

 

 

مظهر فانغ يوان ، لا ، مظهر وو يي هاي ، كان مشابهًا جدًا لوالدته وو دو شيو. كانت هذه نقطة لا يمكن إنكارها ، لقد كانت ميزة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

كان وو يونغ مختلفًا ، كان يشبه والده ، كان لديه عيون وحواجب مكملة ، بدا عاديًا جدًا ، كان لديه هالة طبيعية غير ملحوظة.

 

 

كان الشيخ السامي لعشيرة تشياو مضطربًا بعض الشيء: “هذا …”

 

 

 

 

لكن وو يي هاي كان مختلفًا.

عند رؤية وجهه ، شهق العديد من كبار شيوخ عشيرة وو: “إنهم متشابهون حقًا”.

 

 

 

 

 

الفصل 1219: فانغ يوان ضد وو يونغ

لقد كان وسيمًا وعضليًا ، وبرز من بين الحشود مثل رمح يطعن في السماء. على الرغم من أنه كان يعيش في البحر الشرقي ، إلا أن سماته كانت مشابهة جدًا لأسياد الغو الخالدين من عشيرة وو، وخاصة أنفه ، فقد كان عريضًا وطويلًا ، في لمحة ، يمكن للناس أن يقولوا أن هذا الشخص كان غير عادي للغاية ، وكان يتمتع بشخصية ثابتة ولا يمكن النظر إليها بازدراء.

لكن وو يي هاي كان مختلفًا.

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، السبب الذي جعل فانغ يوان يعطي مثل هذا الانطباع يُعزى بشكل كبير إلى مظهره.

نظر الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو إلى فانغ يوان ، وفكر في المشهد الذي قاموا فيه بالتخطيط والتعاون …

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى وو يي هاي الحقيقي سمات أحد أفراد عشيرة وو.

لقد صُدم وو يونغ بالفعل.

 

 

 

 

 

بالطبع ، كان هذا جزءًا من حسابات فانغ يوان.

الحركة القاتلة الخالدة من الرتبة الثامنة – وجه مألوف!

 

 

ولكن إذا لم يرفض طلب فانغ يوان ، فهذا يعني أن عشيرة وو كانت تعترف بهوية فانغ يوان ، وأنه كان عضوًا في عشيرة وو!

 

كانت وو دو شيو شجرة عملاقة ، وكانت أوراق الشجرة تحمي عشيرة وو بأكملها ، بما في ذلك وو يونغ نفسه.

 

لكن طوال الوقت ، كان وو يونغ تحت كنف وو دو شيو ، قوتها ، قدراتها ، بالإضافة إلى هويتها ، لم يستطع وو يونغ مقاومتها ، كان عليه أن يخفض رأسه.

طريقة مميزة بالموقر الخالد سارق السماء ، كانت تعرض قيمتها في الوقت الحالي ، وقد تم خداع كل أسياد الغو الخالدين هؤلاء ، ولم يتمكن أي منهم من معرفة أن فانغ يوان كان محتالاً.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الحقيقة ، حتى أسياد الغو الخالدين من عشيرة وو كانوا يشاهدون وو يي هاي للمرة الأولى.

 

 

 

 

 

 

 

مما لا شك فيه ، تمت مكافأة التحضير المسبق والعمل الجاد لفانغ يوان الآن. عندما نظر إليه أسياد الغو الخالدون من عشيرة وو ، كان لديهم بعض المشاعر الجيدة تجاهه.

 

 

 

 

 

 

 

لأن وو يي هاي بدا مثل وو دو شيو.

أجاب فانغ يوان رسميًا: “أبلغت أخي ، كان لدي عيون سوداء من قبل ، لكن بعض الحوادث وقعت عندما قمت بتطوير مسار التحول. الآن ، عدت بسبب ترتيب والدتي. لسوء الحظ ، واجهت العديد من الهجمات على طول الطريق ، مات العم تشانغ والأخ لينغ الذان سافرا معي في ساحة المعركة أثناء حمايتي أثناء هروبي “.

 

 

 

 

 

طريقة مميزة بالموقر الخالد سارق السماء ، كانت تعرض قيمتها في الوقت الحالي ، وقد تم خداع كل أسياد الغو الخالدين هؤلاء ، ولم يتمكن أي منهم من معرفة أن فانغ يوان كان محتالاً.

لم تكن وو دو شيو جميلة ، كانت لديها سمات تناسب الرجل ، لو كانت ذكرًا ، لكانت بطلة عظيمة يمكن أن تنافس السماء.

صمت الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو.

 

 

 

 

 

سمع وو يونغ هذا وتشددت حواجبه مرة أخرى.

يحمل وو يي هاي نسبة سبعين بالمائة من التشابه معها.

“قد أوافق أيضًا على طلبه الحالي. في النهاية ، يمكنني إجراء بعض الترتيبات وإثبات أنه مزيف ، وسأكون قادرًا على التخلص منه علانية! ”

 

 

 

“طالما ظهرت خلال الجنازة ، فإن وو يونغ سيكون في وضع سلبي. حتى لو كان سيد غو خالد من المرتبة الثامنة والذي يمكنه قتلي بسهولة بقوته ، فإنه لا يستطيع فعل أي شيء لي هناك. هيهيهي “.

 

 

مات وو دو شيو ، وكانت عشيرة وو في حالة اضطراب ، وكان كل أسياد الغو الخالدين في العشيرة في ذكرى إنجازات وو دو شيو ومجده.

 

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كان البشر على هذا النحو ، لم يشعروا بالكثير من الارتباط تجاه الناس عندما كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، ولكن في اللحظة التي ذهبوا فيها ، كانوا يريدون الاعتزاز بهم وتقديرهم.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر فانغ يوان في هذا المنعطف ، استفاد بشكل جيد من الحالة العقلية للخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، كان هذا جزءًا من حسابات فانغ يوان.

“طالما ظهرت خلال الجنازة ، فإن وو يونغ سيكون في وضع سلبي. حتى لو كان سيد غو خالد من المرتبة الثامنة والذي يمكنه قتلي بسهولة بقوته ، فإنه لا يستطيع فعل أي شيء لي هناك. هيهيهي “.

 

 

 

لم يعترف وو يونغ بشكل مباشر بهوية فانغ يوان ، وبدلاً من ذلك ، أشار إلى هوية سيد الغو الخالد من البحر الشرقي ل”وو يي هاي” على ما يبدو عن غير قصد.

 

سنوات عديدة.

“على حد سواء ، يبدون متشابهين حقا.” حتى أسياد الغو الخالدين من العشائر الأخرى كانوا يتنهدون.

 

 

 

 

 

 

 

شعر فانغ يوان بحدة أن النظرات عليه كانت تتغير ببطء.

 

 

 

 

ولكن إذا لم يرفض طلب فانغ يوان ، فهذا يعني أن عشيرة وو كانت تعترف بهوية فانغ يوان ، وأنه كان عضوًا في عشيرة وو!

 

 

في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، لم يكن لديه مستوى عالٍ من الزراعة ، لكنه مر بخمسمائة عام من العمر ، وقد عزز قدرة عميقة لا يمكن فهمها في مراقبة المواقف ، وإدراك حاد تجاه التغييرات من العواطف في أسياد الغو الخالدين بالقرب منه.

 

 

 

 

 

 

 

لقد شعر أن نظرات أسياد الغو الخالدين من عشيرة وو كانت ترحب ، بينما حملت نظرة وو يونغ العداء فيها.

 

 

لقد شعر أن نظرات أسياد الغو الخالدين من عشيرة وو كانت ترحب ، بينما حملت نظرة وو يونغ العداء فيها.

 

في الحال ، انصب تركيز الجميع عليه.

 

 

لقد صُدم وو يونغ بالفعل.

 

 

 

 

سمع فانغ يوان هذا وضحك داخليا.

 

 

تنكر فانغ يوان بزي “وو يي هاي” وظهر ، وقد أثر هذا بشكل كبير على خططه وترتيباته.

 

 

 

 

 

 

 

ما جعل وو يونغ قلقًا هو أن أسياد الغو الخالدين من فانغ يوان و عشيرة تشياو كانا معًا ، وشعر بإحساس من الحذر.

 

 

 

 

 

 

 

الحقيقة هي أن وو يونغ كره هذا الأخ الأصغر له في أعمق جزء من قلبه.

اشتدت حواجب وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

رغم أن الجانبين كانا يلتقيان لأول مرة.

 

 

 

 

ضحك فانغ يوان وهو يكمل: “لن يهاجمني أو يقتلني. نظرًا لأنه الشيخ السامي الأول لعشيرة وو ، فهو ليس مزارعًا وحيدًا أو مزارعًا شيطانيًا. بحلول ذلك الوقت ، إذا طلبت احترام والدتنا ، فما الذي يمكن أن يفعله وو يونغ لإيقافي؟ ”

 

 

لم يحب وو يونغ فانغ يوان للوهلة الأولى.

 

 

 

 

 

 

 

لأن وو يي هاي بدا مثل والدته وو دو شيو.

رفض وو يونغ هذا التخلي عن أي فرصة للتباهي بصورته الحكيمة ، لكن بسماع كلماته ، لم يقبل هوية فانغ يوان. لقد تجنب الموضوع المهم ، وتحدث عن تشانغ و لينغ وتجاهل النقطة المهمة – شقيقه وو يي هاي.

 

نظر إلى سيد الغو الخالد من عشيرة وو الذي تحدث بعمق ، كان ثالث شيخ سام لعشيرة وو ، وو تشياو.

 

 

 

 

سنوات عديدة.

 

 

 

 

لم يعترف وو يونغ بشكل مباشر بهوية فانغ يوان ، وبدلاً من ذلك ، أشار إلى هوية سيد الغو الخالد من البحر الشرقي ل”وو يي هاي” على ما يبدو عن غير قصد.

 

 

تبع وو يونغ جانب وو دو شيو ، ونما تحت حمايتها.

 

 

 

 

 

 

“طالما ظهرت خلال الجنازة ، فإن وو يونغ سيكون في وضع سلبي. حتى لو كان سيد غو خالد من المرتبة الثامنة والذي يمكنه قتلي بسهولة بقوته ، فإنه لا يستطيع فعل أي شيء لي هناك. هيهيهي “.

كانت وو دو شيو شجرة عملاقة ، وكانت أوراق الشجرة تحمي عشيرة وو بأكملها ، بما في ذلك وو يونغ نفسه.

 

 

 

 

 

 

كان ابن وو دو شيو ، لكن لا تنسوا ، لقد كان رجلاً.

شعر وو يونغ وكأنه كان يخفض رأسه باستمرار ، وكان ظل الشجرة أشبه بستار يلوح في الأفق على حياته.

 

 

ضحك فانغ يوان وهو يكمل: “لن يهاجمني أو يقتلني. نظرًا لأنه الشيخ السامي الأول لعشيرة وو ، فهو ليس مزارعًا وحيدًا أو مزارعًا شيطانيًا. بحلول ذلك الوقت ، إذا طلبت احترام والدتنا ، فما الذي يمكن أن يفعله وو يونغ لإيقافي؟ ”

 

 

 

كان ابن وو دو شيو ، لكن لا تنسوا ، لقد كان رجلاً.

 

 

“لم أستطع فعل ذلك في وقت سابق لأن والدتي كانت موجودة. لكن الآن ، أنا الشيخ السامي الأول ، هذه هي أرضي ، في الوقت المناسب ، سأسيطر على العشيرة ، ويمكنني إجراء الترتيبات في الخفاء وتنفيذها ، أليس ذلك ينهي مشاكلي؟ ”

 

 

 

 

سعى الرجال بشكل طبيعي إلى القوة ، ولديهم رغبة شديدة نحو السلطة.

جاء وو يي هاي إلى هنا مع عشيرة تشياو ، لقد كان تحذيرًا كبيرًا لوو يونغ!

 

سمع فانغ يوان هذا وضحك داخليا.

 

 

 

 

لكن طوال الوقت ، كان وو يونغ تحت كنف وو دو شيو ، قوتها ، قدراتها ، بالإضافة إلى هويتها ، لم يستطع وو يونغ مقاومتها ، كان عليه أن يخفض رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

توفيت وو دو شيو ، وكان من الطبيعي أن يكون وو يونغ مستاءً للغاية وحزينًا ، ولكن في نفس الوقت ، شعر بالحرية بشكل لا مفر منه ، شعر … بالبهجة.

“حتى لو كان في البحر الشرقي ، فهذه مشكلة. إذا لم يكن في البحر الشرقي وبقي في الحدود الجنوبية ، فإن المشكلة أكبر “.

 

لقد صُدم وو يونغ بالفعل.

 

 

 

 

كانت هذه الفرحة شيئًا لم يجرؤ وو يونغ على الاعتراف به.

لقد كان وسيمًا وعضليًا ، وبرز من بين الحشود مثل رمح يطعن في السماء. على الرغم من أنه كان يعيش في البحر الشرقي ، إلا أن سماته كانت مشابهة جدًا لأسياد الغو الخالدين من عشيرة وو، وخاصة أنفه ، فقد كان عريضًا وطويلًا ، في لمحة ، يمكن للناس أن يقولوا أن هذا الشخص كان غير عادي للغاية ، وكان يتمتع بشخصية ثابتة ولا يمكن النظر إليها بازدراء.

 

كانت هذه أفضل نتيجة لوو يونغ.

 

 

ما جعل وو يونغ قلقًا هو أن أسياد الغو الخالدين من فانغ يوان و عشيرة تشياو كانا معًا ، وشعر بإحساس من الحذر.

ولكن الآن ، عندما رأى وو يونغ هذا وو يي هاي الذي يشبه وو دو شيو ، شعر بشكل لا مفر منه ببعض مشاعر الكراهية.

كان هذا طلبًا معقولًا للغاية ، خاصة في نظام العشائر حيث كانت سلالة الدم ضرورية في الحفاظ على العلاقات ، حتى وو يونغ لم يستطع إيقافه.

 

 

 

 

 

 

شعر فانغ يوان بسوء نية وو يونغ وعداءه ، على الرغم من أنه تنكر بشكل جيد.

 

 

 

 

كان لدى وو يونغ تعبير مضطرب لكنه متردد: “هل أنت حقًا أخي يي هاي؟ على حد سواء ، تبدو حقًا مثل الأم ، باستثناء أن عينيك زرقاوان ، فليس لدينا عادة لون العين هذا في الحدود الجنوبية “.

 

 

عرف فانغ يوان من الداخل: “لقد نجحت الخطوة الأولى في إظهار نفسي ، لكن الخطوة الثانية للتفاعل مع عشيرة وو وجعلهم يعترفون بي هي الخطوة الحاسمة.”

 

 

 

 

 

 

 

“قبولك من قبل عشيرة وو يعني الحصول على اعتراف وو يونغ ، هذا الرجل سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، الشيخ السامي الأول من قبيلة وو !”

كان على وشك التحدث ، والموافقة مباشرة على طلب فانغ يوان ، عندما قال فجأة ، أحد كبار شيوخ عشيرة وو: “عفواً ، لكن الجميع نسوا تأكيد هوية السيد الشاب الثاني وو يي هاي. أنا لا أشك فيه ، أو أشك في أي شخص من عشيرة تشياو ، ولكن بالنسبة له للعودة إلى العشيرة ، فهذا إجراء ضروري! ”

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، عندما صعد فانغ يوان إلى دائرة الضوء ، انحنى بعمق تجاه وو يونغ: “وو يي هاي يحترم الأخ الأكبر.”

 

 

عالجت كلمات فانغ يوان بشكل مباشر أكبر مخاوفه. كانت هذه مشكلة كبيرة كان يواجهها. إذا لم يتم حل هذا ، فلن يتمكن من التعاون مع “وو يي هاي”.

 

 

 

لم يكن لدى وو يي هاي الحقيقي سمات أحد أفراد عشيرة وو.

كان لدى وو يونغ تعبير مضطرب لكنه متردد: “هل أنت حقًا أخي يي هاي؟ على حد سواء ، تبدو حقًا مثل الأم ، باستثناء أن عينيك زرقاوان ، فليس لدينا عادة لون العين هذا في الحدود الجنوبية “.

 

 

تنكر فانغ يوان بزي “وو يي هاي” وظهر ، وقد أثر هذا بشكل كبير على خططه وترتيباته.

 

 

 

 

هذه الجملة لها معنى عميق.

 

 

 

 

 

 

 

لم يعترف وو يونغ بشكل مباشر بهوية فانغ يوان ، وبدلاً من ذلك ، أشار إلى هوية سيد الغو الخالد من البحر الشرقي ل”وو يي هاي” على ما يبدو عن غير قصد.

 

 

رفض وو يونغ هذا التخلي عن أي فرصة للتباهي بصورته الحكيمة ، لكن بسماع كلماته ، لم يقبل هوية فانغ يوان. لقد تجنب الموضوع المهم ، وتحدث عن تشانغ و لينغ وتجاهل النقطة المهمة – شقيقه وو يي هاي.

 

 

 

 

أجاب فانغ يوان رسميًا: “أبلغت أخي ، كان لدي عيون سوداء من قبل ، لكن بعض الحوادث وقعت عندما قمت بتطوير مسار التحول. الآن ، عدت بسبب ترتيب والدتي. لسوء الحظ ، واجهت العديد من الهجمات على طول الطريق ، مات العم تشانغ والأخ لينغ الذان سافرا معي في ساحة المعركة أثناء حمايتي أثناء هروبي “.

 

 

 

 

الحقيقة هي أن وو يونغ كره هذا الأخ الأصغر له في أعمق جزء من قلبه.

 

 

“كان كل من تشانغ و لنغ مجرد مرافقين لوالدتي ، لكنهما قدما مساهمات كبيرة لعشيرة وو. وفق أوامري ، سنعطيهم دفنًا كبيرًا ، وفقًا لقواعد كيفية تعاملنا مع الشيوخ السامين الخارجيين. سيتم أيضًا الاعتناء بأحفادهم ، وسيعاملون على قدم المساواة في عشيرة وو “. أعطى وو يونغ تعليمات.

 

 

لكن طوال الوقت ، كان وو يونغ تحت كنف وو دو شيو ، قوتها ، قدراتها ، بالإضافة إلى هويتها ، لم يستطع وو يونغ مقاومتها ، كان عليه أن يخفض رأسه.

 

 

 

الفصل 1219: فانغ يوان ضد وو يونغ

استجاب الشيوخ السامون بسرعة.

كانت هذه الفرحة شيئًا لم يجرؤ وو يونغ على الاعتراف به.

 

 

 

 

 

 

سمع فانغ يوان هذا وضحك داخليا.

 

 

لأن وو يي هاي بدا مثل وو دو شيو.

 

“وو يي هاي هذا يجب أن يعود من حيث أتى. أليس هو سيد غو خالد من البحر الشرقي؟ إذن دعه يتطور في البحر الشرقي ، حتى لو اضطررت إلى إنفاق بعض الموارد لحمله على المغادرة “.

 

 

رفض وو يونغ هذا التخلي عن أي فرصة للتباهي بصورته الحكيمة ، لكن بسماع كلماته ، لم يقبل هوية فانغ يوان. لقد تجنب الموضوع المهم ، وتحدث عن تشانغ و لينغ وتجاهل النقطة المهمة – شقيقه وو يي هاي.

ولكن إذا لم يرفض طلب فانغ يوان ، فهذا يعني أن عشيرة وو كانت تعترف بهوية فانغ يوان ، وأنه كان عضوًا في عشيرة وو!

 

 

 

 

 

استجاب الشيوخ السامون بسرعة.

تجاهل وو يونغ هذا الجزء ، لكن فانغ يوان لم يكن عاجزًا.

 

 

 

 

“وو يي هاي هذا يجب أن يعود من حيث أتى. أليس هو سيد غو خالد من البحر الشرقي؟ إذن دعه يتطور في البحر الشرقي ، حتى لو اضطررت إلى إنفاق بعض الموارد لحمله على المغادرة “.

 

 

هذا لا يمكن أن يمنعه.

 

 

ولكن الآن ، عندما رأى وو يونغ هذا وو يي هاي الذي يشبه وو دو شيو ، شعر بشكل لا مفر منه ببعض مشاعر الكراهية.

 

 

 

الفصل 1219: فانغ يوان ضد وو يونغ

انحنى فانغ يوان كما قال: “آمل أن يسمح لي أخي بتقديم الاحترام لأمنا!”

“وو يي هاي هذا يجب أن يعود من حيث أتى. أليس هو سيد غو خالد من البحر الشرقي؟ إذن دعه يتطور في البحر الشرقي ، حتى لو اضطررت إلى إنفاق بعض الموارد لحمله على المغادرة “.

 

 

 

“وو يي هاي هذا يجب أن يعود من حيث أتى. أليس هو سيد غو خالد من البحر الشرقي؟ إذن دعه يتطور في البحر الشرقي ، حتى لو اضطررت إلى إنفاق بعض الموارد لحمله على المغادرة “.

 

 

اشتدت حواجب وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

كانت كلمات فانغ يوان منطقية للغاية ، حيث توفيت والدته كإبن ، فكيف لا يمكنه أن يحترمها؟

 

 

 

 

كانت وو دو شيو شجرة عملاقة ، وكانت أوراق الشجرة تحمي عشيرة وو بأكملها ، بما في ذلك وو يونغ نفسه.

 

 

كان هذا طلبًا معقولًا للغاية ، خاصة في نظام العشائر حيث كانت سلالة الدم ضرورية في الحفاظ على العلاقات ، حتى وو يونغ لم يستطع إيقافه.

شعر فانغ يوان بحدة أن النظرات عليه كانت تتغير ببطء.

 

 

 

 

 

 

إذا قال لا ، فإن الغرباء سيتفاعلون معها بشكل سيئ ، وستدمر صورته الجديدة التي تم إنشاؤها بشق الأنفس تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن إذا لم يرفض طلب فانغ يوان ، فهذا يعني أن عشيرة وو كانت تعترف بهوية فانغ يوان ، وأنه كان عضوًا في عشيرة وو!

اشتدت حواجب وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

في واقع الأمر ، لم يكن وو يونغ يريد ذلك.

سنوات عديدة.

 

 

 

 

 

“انتظر ، ماذا لو تخلصت من وو يي هاي؟”

لم يعجب وو يونغ مظهر وو يي هاي.

 

 

 

 

 

 

سعى الرجال بشكل طبيعي إلى القوة ، ولديهم رغبة شديدة نحو السلطة.

كانت هوية وو يي هاي مصدر إزعاج لوو يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

جاء وو يي هاي إلى هنا مع عشيرة تشياو ، لقد كان تحذيرًا كبيرًا لوو يونغ!

سنوات عديدة.

 

أصبح فانغ يوان على الفور مركز الاهتمام.

 

 

 

سمع وو يونغ هذا وتشددت حواجبه مرة أخرى.

“وو يي هاي هذا يجب أن يعود من حيث أتى. أليس هو سيد غو خالد من البحر الشرقي؟ إذن دعه يتطور في البحر الشرقي ، حتى لو اضطررت إلى إنفاق بعض الموارد لحمله على المغادرة “.

 

 

“قبولك من قبل عشيرة وو يعني الحصول على اعتراف وو يونغ ، هذا الرجل سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، الشيخ السامي الأول من قبيلة وو !”

 

 

 

 

كانت هذه أفضل نتيجة لوو يونغ.

 

 

 

 

لم يكن لدى وو يي هاي الحقيقي سمات أحد أفراد عشيرة وو.

 

 

في الواقع ، فإن أداء فانغ يوان وشهادة أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشياو جعلت وو يونغ غير مرتاب تجاه هوية فانغ يوان الحقيقية.

عرف فانغ يوان من الداخل: “لقد نجحت الخطوة الأولى في إظهار نفسي ، لكن الخطوة الثانية للتفاعل مع عشيرة وو وجعلهم يعترفون بي هي الخطوة الحاسمة.”

 

 

 

عند رؤية وجهه ، شهق العديد من كبار شيوخ عشيرة وو: “إنهم متشابهون حقًا”.

 

لكن وو يي هاي كان مختلفًا.

“انتظر ، ماذا لو تخلصت من وو يي هاي؟”

 

 

 

 

 

 

 

“لم أستطع فعل ذلك في وقت سابق لأن والدتي كانت موجودة. لكن الآن ، أنا الشيخ السامي الأول ، هذه هي أرضي ، في الوقت المناسب ، سأسيطر على العشيرة ، ويمكنني إجراء الترتيبات في الخفاء وتنفيذها ، أليس ذلك ينهي مشاكلي؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“حتى لو كان في البحر الشرقي ، فهذه مشكلة. إذا لم يكن في البحر الشرقي وبقي في الحدود الجنوبية ، فإن المشكلة أكبر “.

 

 

ضحك فانغ يوان وهو يكمل: “لن يهاجمني أو يقتلني. نظرًا لأنه الشيخ السامي الأول لعشيرة وو ، فهو ليس مزارعًا وحيدًا أو مزارعًا شيطانيًا. بحلول ذلك الوقت ، إذا طلبت احترام والدتنا ، فما الذي يمكن أن يفعله وو يونغ لإيقافي؟ ”

 

 

 

 

“قد أوافق أيضًا على طلبه الحالي. في النهاية ، يمكنني إجراء بعض الترتيبات وإثبات أنه مزيف ، وسأكون قادرًا على التخلص منه علانية! ”

 

 

اشتدت حواجب وو يونغ.

 

مظهر فانغ يوان ، لا ، مظهر وو يي هاي ، كان مشابهًا جدًا لوالدته وو دو شيو. كانت هذه نقطة لا يمكن إنكارها ، لقد كانت ميزة فانغ يوان.

 

 

بالتفكير في هذا ، شعر وو يونغ أن نية القتل الشديدة تتصاعد فيه.

 

 

ما جعل وو يونغ قلقًا هو أن أسياد الغو الخالدين من فانغ يوان و عشيرة تشياو كانا معًا ، وشعر بإحساس من الحذر.

 

 

 

 

كان على وشك التحدث ، والموافقة مباشرة على طلب فانغ يوان ، عندما قال فجأة ، أحد كبار شيوخ عشيرة وو: “عفواً ، لكن الجميع نسوا تأكيد هوية السيد الشاب الثاني وو يي هاي. أنا لا أشك فيه ، أو أشك في أي شخص من عشيرة تشياو ، ولكن بالنسبة له للعودة إلى العشيرة ، فهذا إجراء ضروري! ”

 

 

 

 

 

 

لكن طوال الوقت ، كان وو يونغ تحت كنف وو دو شيو ، قوتها ، قدراتها ، بالإضافة إلى هويتها ، لم يستطع وو يونغ مقاومتها ، كان عليه أن يخفض رأسه.

سمع وو يونغ هذا وتشددت حواجبه مرة أخرى.

لم يكن لدى وو يي هاي الحقيقي سمات أحد أفراد عشيرة وو.

 

 

 

 

 

ولكن الآن ، عندما رأى وو يونغ هذا وو يي هاي الذي يشبه وو دو شيو ، شعر بشكل لا مفر منه ببعض مشاعر الكراهية.

نظر إلى سيد الغو الخالد من عشيرة وو الذي تحدث بعمق ، كان ثالث شيخ سام لعشيرة وو ، وو تشياو.

 

 

هذه الجملة لها معنى عميق.

 

 

 

 

التقت نظرات فانغ يوان والشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو سرا ، ففكر: “كان من الصواب الاتصال بعشيرة تشياو ، لكنني لم أعتقد أن عشيرة تشياو قد تسللت إلى عشيرة وو بعمق ، ووصلت إلى الشيخ السامي الثالث ، وو تشياو. ”

 

 

كانت الحقيقة ، حتى أسياد الغو الخالدين من عشيرة وو كانوا يشاهدون وو يي هاي للمرة الأولى.

 

 

 

هذا لا يمكن أن يمنعه.

نظر الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو إلى فانغ يوان ، وفكر في المشهد الذي قاموا فيه بالتخطيط والتعاون …

 

 

 

 

 

 

 

“طالما ظهرت خلال الجنازة ، فإن وو يونغ سيكون في وضع سلبي. حتى لو كان سيد غو خالد من المرتبة الثامنة والذي يمكنه قتلي بسهولة بقوته ، فإنه لا يستطيع فعل أي شيء لي هناك. هيهيهي “.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك فانغ يوان وهو يكمل: “لن يهاجمني أو يقتلني. نظرًا لأنه الشيخ السامي الأول لعشيرة وو ، فهو ليس مزارعًا وحيدًا أو مزارعًا شيطانيًا. بحلول ذلك الوقت ، إذا طلبت احترام والدتنا ، فما الذي يمكن أن يفعله وو يونغ لإيقافي؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“هاهاها ، رائع ، رائع حقًا!” أعطى الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو إبهامًا ?: “الاعتراف الخاص بميراثك أمر خطير للغاية. إذا فعلنا هذا ، فهو رائع ، حتى لو لم يوافق وو يونغ ، فماذا يمكنه أن يفعل؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

قال فانغ يوان بجدية: “وبالتالي ، يجب علينا أن نعترف خلال الجنازة. إذا فوتنا هذه الفرصة ، فسيكون الأمر صعبًا. لن تكون المخاطر أعلى فحسب ، بل لن يمنحنا وو يونغ أي فرصة حتى “.

الحركة القاتلة الخالدة من الرتبة الثامنة – وجه مألوف!

 

 

 

مما لا شك فيه ، تمت مكافأة التحضير المسبق والعمل الجاد لفانغ يوان الآن. عندما نظر إليه أسياد الغو الخالدون من عشيرة وو ، كان لديهم بعض المشاعر الجيدة تجاهه.

 

 

“لا تقلق ، بحلول ذلك الوقت ، سأتحدث وأقترح هذا.” ابتسم الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو.

 

 

 

 

 

 

كان الشيخ السامي لعشيرة تشياو مضطربًا بعض الشيء: “هذا …”

“لا لا لا.” هز فانغ يوان رأسه: “ليس من المناسب لك أن تقترح ذلك ، أنت من الخارج ، كيف يمكنك التدخل في أعمال عشيرة وو؟”

تنكر فانغ يوان بزي “وو يي هاي” وظهر ، وقد أثر هذا بشكل كبير على خططه وترتيباته.

 

في الحال ، انصب تركيز الجميع عليه.

 

 

 

 

صمت الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو.

لقد كان وسيمًا وعضليًا ، وبرز من بين الحشود مثل رمح يطعن في السماء. على الرغم من أنه كان يعيش في البحر الشرقي ، إلا أن سماته كانت مشابهة جدًا لأسياد الغو الخالدين من عشيرة وو، وخاصة أنفه ، فقد كان عريضًا وطويلًا ، في لمحة ، يمكن للناس أن يقولوا أن هذا الشخص كان غير عادي للغاية ، وكان يتمتع بشخصية ثابتة ولا يمكن النظر إليها بازدراء.

 

 

 

 

 

لم يكن لدى وو يي هاي الحقيقي سمات أحد أفراد عشيرة وو.

عالجت كلمات فانغ يوان بشكل مباشر أكبر مخاوفه. كانت هذه مشكلة كبيرة كان يواجهها. إذا لم يتم حل هذا ، فلن يتمكن من التعاون مع “وو يي هاي”.

انحنى فانغ يوان كما قال: “آمل أن يسمح لي أخي بتقديم الاحترام لأمنا!”

 

 

 

 

 

 

كانت ذراعا فانغ يوان خلف ظهره ، ورفع رأسه ونظر خارج النافذة: “إذن ، أنا بحاجة إلى شيخ سامٍ من عشيرة وو ، يمكنه أن يقترح ذلك علنًا ، ويوجه الموقف نحو الاعتراف بالتراث.”

“وو يي هاي هذا يجب أن يعود من حيث أتى. أليس هو سيد غو خالد من البحر الشرقي؟ إذن دعه يتطور في البحر الشرقي ، حتى لو اضطررت إلى إنفاق بعض الموارد لحمله على المغادرة “.

 

 

 

 

 

 

كان الشيخ السامي لعشيرة تشياو مضطربًا بعض الشيء: “هذا …”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط