نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1276 القس المجنون

1276 مثابرة الرجل الصغير

1276 مثابرة الرجل الصغير

الفصل 1276: مثابرة الرجل الصغير

 

 

 

 

 

 

تنهد رن زو وهو يرى الرجل الصغير: “هذا هو غو المثابرة؟ يا للأسف ، لو كان لدي ذلك ، كنت سأكون قادرًا على التغلب على نهر التدفق العكسي “.

 

 

 

 

“مثير للإعجاب للغاية ، يمكن لتشكيل الغو هذا التحكم فعليًا في نهر التدفق العكسي.” نظر تطرف الفيضان إلى عمود النور وأثنى عليه بصدق.

 

 

 

 

 

 

 

لكن التطرف الأسود هز رأسه: “هذا ليس سيطرة ، لقد خلقت تشكيل صقل تضحية القدر العكسي ، إنه مثل حفر قناة نهر والسماح لنهر التدفق العكسي بالتحرك فيها. لقد حفرنا قناة النهر ، وبالتالي ، يمكننا التأثير على الاتجاه الذي يسير فيه نهر التدفق العكسي “.

 

 

 

 

 

 

 

“عندما نسترجع نهر التدفق العكسي ، ستكسب سماء طول العمر مجالًا منعزلاً آخر من السماء والأرض.” توقع تطرف الفيضان.

 

 

 

 

 

 

 

تم توجيه تعليمات التطرف الأسود مرة أخرى: “عندما نجمع نهر التدفق العكسي ، سيتم تدمير التشكيل الفرعي. عليك أن تأخذ علما بالوقت والاتجاه ، وتفتح الفتحة الخالدة وتترك النهر يتدفق. أنت سيد غو خالد من مسار الماء، لديك ميزة كبيرة في القيام بذلك”.

 

 

مر عام آخر.

 

 

 

 

حدث اضطراب في تطرف الفيضان: “ماذا لو غير نهر التدفق العكسي اتجاهه؟ ألا توجد حقاً ديدان غو في هذا العالم يمكنها التحكم في نهر التدفق العكسي؟ ”

 

 

فكرت الغابة اللامحدودة سامسارا في الأمر وأومأت برأسها: “أنت محق تمامًا ، يا غو القوة ، سأعتمد عليك.”

 

 

 

أومأت سامسارا برأسها: “هذا طبيعي”.

عبس التطرف الأسود قليلاً: “حسنًا ، لا ، ليس هناك ، لكن ربما ليس بالضرورة … قد يكون هناك احتمال آخر.”

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا تقصد بذلك؟”

 

 

نظرت إلى سلم الرجل الصغير ، على الرغم من أنه كان أطول من معظم الأشجار ، إلا أنه كان أقل من واحد على الألف من سلمها.

 

 

 

 

“أنت تعرف محتويات << أساطير رن زو >>. نصت على ما يلي: تنهد رن زو ، طالما كان لديه ذلك الغو الخالد ، فسوف يغزو نهر التدفق العكسي “.

حدث اضطراب في تطرف الفيضان: “ماذا لو غير نهر التدفق العكسي اتجاهه؟ ألا توجد حقاً ديدان غو في هذا العالم يمكنها التحكم في نهر التدفق العكسي؟ ”

 

 

 

“مثير للإعجاب للغاية ، يمكن لتشكيل الغو هذا التحكم فعليًا في نهر التدفق العكسي.” نظر تطرف الفيضان إلى عمود النور وأثنى عليه بصدق.

 

 

“تقصد الغو الخالد – المثابرة؟ بأي حال من الأحوال ،غو المثابرة الخالد لم يظهر من قبل. في رأيي ، هذه القصة تخبرنا فقط أن نثابر على الزراعة وألا نستسلم أبدًا بسهولة “.

 

 

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

 

 

 

 

<< أساطير رن زو >> ، الفصل الرابع ، القسم السادس والعشرون –

 

 

 

 

 

 

 

ابنة رن زو ، الغابة اللامحدودة سامسارا ، كانت محاصرة داخل الهاوية العادية.

وهكذا ، واصل الرجل الصغير بناء سلمه.

 

 

 

 

 

 

قامت بتشكيل صداقات مع الرجل الصغير، أحضر الرجل الصغير الغابة اللامحدودة سامسارا لرؤية منزله – بئر المدينة .

وهكذا ، حصلت الغابة اللامحدودة سامسارا على غو القوة ، وأصبحت سرعتها في بناء السلم سريعة جدًا ، ويمكنها تقطيع المزيد من الأشجار مرة واحدة. بعد عام ، كان سلمها طويلًا للغاية.

 

 

 

الفصل 1276: مثابرة الرجل الصغير

 

أرادت أن تنظر إلى سلم الرجل الصغير ، لكنها بالكاد تستطيع رؤيته ، كان أقل من واحد على عشرة آلاف من سلمها.

بعد أن رأت الغابة اللامحدودة سامسارا بئر المدينة ، رفعت رأسها في السماء.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا أفهم الآن.” نظرت سامسارا فوقها.

 

 

 

 

شعرت سامسارا بالملل.

 

 

كانت محاصرة داخل الهاوية العادية ، كانت مثل القطة الصغيرة التي حوصرت تحت البئر. رفع الرجال الصغار رؤوسهم ورأوا السماء داخل البئر ، كانت مثل السماء التي رأتها الغابة اللامحدودة سامسارا عندما نظرت إلى الهاوية العادية.

هكذا مرت سنوات دون توقف.

 

 

 

أجابت الغابة اللامحدودة سامسارا: “السلم طويل جدًا وبارد ، فأنا بحاجة إلى الراحة واستعادة الدفء.

 

 

“لقد قررت ، سأعمل بجد وأخرج من هذه الهاوية للقاء أبي مرة أخرى!” رفعت سامسارا قبضتيها ، واتخذت قرارها.

 

 

 

 

 

 

 

فرح الرجل الصغير: “بالتأكيد. أريد أن أترك الهاوية العادية وأرى العالم بالخارج أيضًا. أرى أن هناك العديد من الأشجار هنا في الهاوية العادية ، يمكننا أن نقطعها ونصنع سلمًا للصعود “.

 

 

 

 

 

 

 

لهثت سامسارا ، ناظرة إلى الرجل الصغير: “أيها الرجل الصغير ، أليس لديك أجنحة؟ لماذا لا تستطيع أن تطير؟ ”

 

 

لقد رأت أن الأشجار كانت صغيرة جدًا ، وكان العشب عبارة عن حقل أخضر ، وكانت سعيدة جدًا: “إذن عندما أقف عند نقطة عالية ، عادة ما تصبح الأشياء الكبيرة صغيرة. إنه مثل بئر المدينة تمامًا “.

 

 

 

لقد رأت أن الأشجار كانت صغيرة جدًا ، وكان العشب عبارة عن حقل أخضر ، وكانت سعيدة جدًا: “إذن عندما أقف عند نقطة عالية ، عادة ما تصبح الأشياء الكبيرة صغيرة. إنه مثل بئر المدينة تمامًا “.

ابتسم الرجل الصغير بمرارة: “يا إنسانة ، قد يكون لدي زوج من الأجنحة ، لكنهما ضعيفان واهنان. يمكنهما فقط حملي لمسافة قصيرة. عندما غادرت بئر المدينة ، استخدمت سلمًا أيضًا “.

صدمت سامسارا : ” يا غو القوة ، لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

 

 

 

“هذا كل شيء.” أدركت سامسارا.

 

 

“في الواقع ، أنت مدهش جدًا بالفعل ، مقارنةً بأولئك الرجال الصغار ، لقد خرجت بالفعل من بئر المدينة ، يجب أن تستمتع بحياتك الآن.”

 

 

 

 

في الأيام التالية ، مكثت مع الرجل الصغير ، تقطع الأشجار وتصنع سلمًا.

 

 

 

 

 

 

 

تم قطع الأشجار واحدة تلو الأخرى ، وتطاير جو من الحكمة.

 

 

 

 

ضحكت سامسارا: “أيها الرجل الصغير ، لا تكذب علي ، هذا مضحك للغاية.”

 

 

صدمت سامسارا: “غو الحكمة ، لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

“الحكمة مخفية في المألوف ، بالطبع يمكنني أن أكون هنا.” أجاب غو الحكمة.

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، حصلت الغابة اللامحدودة سامسارا على غو القوة ، وأصبحت سرعتها في بناء السلم سريعة جدًا ، ويمكنها تقطيع المزيد من الأشجار مرة واحدة. بعد عام ، كان سلمها طويلًا للغاية.

بعد ذلك ، قال غو الحكمة: “أنتم جميعًا أذكياء للغاية ، وتعرفون كيفية استخدام إنجازات أسلافكم للهروب من كونكم عاديين. ولكن إذا كنتما تريدان مغادرة الهاوية العادية ، فأنتما بحاجة إلى بناء سلالم خاصة بكما وإكمالها بمفردكما. وإلا فلا يمكنكما المغادرة “.

 

 

 

 

 

 

 

أومأت غابة سامسارا برأسها سريعًا: “يا غو الحكمة ، شكرًا لتذكيرنا ، سنضعها في الحسبان.”

هكذا مرت سنوات دون توقف.

 

 

 

 

 

 

صنعت هي والرجل الصغير سلالمهما بأنفسهما.

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت السلالم أطول وأطول ، وسرعان ما تجاوز سلم سامسارا سلم الرجل الصغير .

أرادت أن تنظر إلى سلم الرجل الصغير ، لكنها بالكاد تستطيع رؤيته ، كان أقل من واحد على عشرة آلاف من سلمها.

 

 

 

 

 

صنعت هي والرجل الصغير سلالمهما بأنفسهما.

كان سلم الرجل الصغير قصيرًا وصغيرًا ، وكانت المسافة بين كل درجة صغيرة أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

بالمقارنة ، كان سلم الغابة اللامحدودة سامسارا طويلًا.

 

 

 

 

ضحكت سامسارا: “كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ يوم العمل بالنسبة لي هو شهر من عمله. كيف يمكنه أن يتفوق عليّ؟ ”

 

 

أزعجت سامسارا الرجل الصغير: “أيها الرجل الصغير ، السلم الذي أصنعه في نصف يوم طويل مثل الذي تصنعه في نصف شهر. بهذا المعدل ، متى يمكنك صنع سلم مناسب للخطو والهروب من الهاوية العادية؟ ”

كان سلم غابة بلا حدود سامسارا طويلًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

كان الرجل الصغير عاجزًا: “ما باليد حيلة ، أنا أبذل قصارى جهدي بالفعل ، لكن هذا هو كل الخشب الذي يمكنني حمله بعد قضاء نصف يوم ، بينما لا تحتاج سوى يد واحدة لتحمل هذا. أحتاج إلى قضاء وقت طويل في تقطيع شجرة صغيرة ، لكنك تأخذ ثلاثة تقلبات فقط. أنا بالفعل أبذل قصارى جهدي للوصول إلى هذا الحد “.

 

 

 

 

 

 

 

أومأت سامسارا برأسها: “إنه لأمر مؤسف أننا لا نستطيع سوى صنع سلالم خاصة بنا.”

أزعجت سامسارا الرجل الصغير: “أيها الرجل الصغير ، السلم الذي أصنعه في نصف يوم طويل مثل الذي تصنعه في نصف شهر. بهذا المعدل ، متى يمكنك صنع سلم مناسب للخطو والهروب من الهاوية العادية؟ ”

 

 

 

 

 

 

أجاب الرجل الصغير: “هذا صحيح ، لمغادرة الهاوية العادية ، يمكننا استخدام إنجازات أسلافنا ، لكننا نحتاج حقًا إلى الاعتماد على أنفسنا. دعونا نواصل العمل الجاد “.

 

 

 

 

 

 

تم قطع الأشجار واحدة تلو الأخرى ، وتطاير جو من الحكمة.

واصلت سامسارا والرجل الصغير قطع الأشجار لصنع سلالمهم.

 

 

فكرت سامسارا: “طويلا جدًا ، سأحتاج من عشرين إلى ثلاثين عامًا.”

 

 

 

 

سقطت الأشجار واحدة تلو الأخرى ، من الداخل ، طار غو القوة.

 

 

 

 

صرخت سامسارا مرة أخرى: “أيها الرجل الصغير، ألا تشعر بالوحدة؟”

 

 

صدمت سامسارا : ” يا غو القوة ، لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

“القوة مخفية في العادي ، بالطبع يمكنني أن أكون هنا.” أجاب غو القوة.

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

 

نظرت إلى أسفل السلم الصغير ، كان قصيرًا جدًا ، أقل من واحد بالمائة من سلمها. عبست.

 

 

 

 

فكرت الغابة اللامحدودة سامسارا في الأمر وسألت: “يا غو القوة ، هل يمكنك أن تعطينا أي نصيحة؟ مثل غو الحكمة. ”

أجاب الرجل الصغير: “هذا صحيح ، لمغادرة الهاوية العادية ، يمكننا استخدام إنجازات أسلافنا ، لكننا نحتاج حقًا إلى الاعتماد على أنفسنا. دعونا نواصل العمل الجاد “.

 

 

 

نظرت إلى سلم الرجل الصغير ، على الرغم من أنه كان أطول من معظم الأشجار ، إلا أنه كان أقل من واحد على الألف من سلمها.

 

 

قال غو القوة: “ليس لدي نصيحة أقدمها لك ، لكن يمكنني أن أمنحك قوة كبيرة ، طالما أنك تمنحينني شبابك.”

 

 

 

 

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

 

مر عام آخر.

سقطت سامسارا في التردد.

 

 

 

 

 

 

 

قال غو القوة: “وفقًا لقوتك الحالية ، متى ستتمكنين من بناء سلم مرتفع بما يكفي للهروب من الهاوية العادية؟”

سقطت سامسارا في التردد.

 

 

 

وقفت عند القمة ونظرت للأسفل.

 

 

فكرت سامسارا: “طويلا جدًا ، سأحتاج من عشرين إلى ثلاثين عامًا.”

 

 

 

 

 

 

 

قال غو القوة: “نعم ، بحلول ذلك الوقت ، لن تكوني شابة ، ستفقدين شبابك وتصبحين في منتصف العمر ، بدلاً من ذلك ، قد تعطينني أيضًا شبابك ، على الرغم من أنك ستصبحين في منتصف العمر ، فأنت فقط بحاجة إلى بضع سنوات لبناء السلم “.

 

 

 

 

عندما هبت الريح ، ارتجفت وشعرت بالبرد.

 

 

فكرت الغابة اللامحدودة سامسارا في الأمر وأومأت برأسها: “أنت محق تمامًا ، يا غو القوة ، سأعتمد عليك.”

 

 

هكذا مرت سنوات دون توقف.

 

 

 

 

وهكذا ، حصلت الغابة اللامحدودة سامسارا على غو القوة ، وأصبحت سرعتها في بناء السلم سريعة جدًا ، ويمكنها تقطيع المزيد من الأشجار مرة واحدة. بعد عام ، كان سلمها طويلًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

وقفت عند القمة ونظرت للأسفل.

وقفت في أعلى السلم ونظرت إلى أسفل.

 

 

 

 

 

 

 

لقد رأت أن الأشجار كانت صغيرة جدًا ، وكان العشب عبارة عن حقل أخضر ، وكانت سعيدة جدًا: “إذن عندما أقف عند نقطة عالية ، عادة ما تصبح الأشياء الكبيرة صغيرة. إنه مثل بئر المدينة تمامًا “.

“ماذا تقصد بذلك؟”

 

 

 

 

 

 

نظرت إلى أسفل السلم الصغير ، كان قصيرًا جدًا ، أقل من واحد بالمائة من سلمها. عبست.

قال غو القوة: “وفقًا لقوتك الحالية ، متى ستتمكنين من بناء سلم مرتفع بما يكفي للهروب من الهاوية العادية؟”

 

مشت سامسارا إلى أسفل وقالت للحارس الصغير: “لماذا ما زلت بطيئًا جدًا ، سلمي طويل جدًا بالفعل!”

 

 

 

 

مشت سامسارا إلى أسفل وقالت للحارس الصغير: “لماذا ما زلت بطيئًا جدًا ، سلمي طويل جدًا بالفعل!”

 

 

 

 

 

 

أصبحت سامسارا أكثر كسلاً.

نظر الرجل الصغير إلى سلمها بإعجاب ، قائلاً بلا حول ولا قوة: “أنا معجب بك حقًا ، لقد تجاوزتني قوتك في البداية ، ولكن الآن لديك أيضًا غو قوة ، إنه لأمر سيء للغاية أنني لا أملك أي مساعدة ، يمكنني الاعتماد فقط على نفسي . لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي ، كل يوم ، بخلاف الأكل والراحة ، أقضي كل وقتي في بناء هذا السلم ، لكنه لا يمكن أن يضاهي سلمك “.

 

 

 

 

 

 

أجاب الرجل الصغير: “هذا صحيح ، لمغادرة الهاوية العادية ، يمكننا استخدام إنجازات أسلافنا ، لكننا نحتاج حقًا إلى الاعتماد على أنفسنا. دعونا نواصل العمل الجاد “.

أومأت سامسارا برأسها: “هذا طبيعي”.

 

 

 

 

 

 

 

مر عام آخر.

 

 

ضحك الرجل الصغير: “عظيم ، على الرغم من أنني لا أملك القوة ، لدي مثابرة.”

 

 

 

 

واصلت سامسارا بناء السلم حتى أطول.

ضحكت سامسارا: “أيها الرجل الصغير ، لا تكذب علي ، هذا مضحك للغاية.”

 

 

 

 

 

 

وقفت عند القمة ونظرت للأسفل.

 

 

 

 

 

 

كانت الأشجار مثل العشب ، بينما لا يمكن رؤية كل شيء أصغر من الأشجار بوضوح.

 

 

صدمت سامسارا : ” يا غو القوة ، لماذا أنت هنا؟”

 

أومأت سامسارا برأسها: “هذا طبيعي”.

 

 

نظرت إلى سلم الرجل الصغير ، على الرغم من أنه كان أطول من معظم الأشجار ، إلا أنه كان أقل من واحد على الألف من سلمها.

 

 

 

 

واصلت سامسارا بناء السلم حتى أطول.

 

“في الواقع ، أنت مدهش جدًا بالفعل ، مقارنةً بأولئك الرجال الصغار ، لقد خرجت بالفعل من بئر المدينة ، يجب أن تستمتع بحياتك الآن.”

نزلت سامسارا عبر السلم ضاحكةً على الرجل الصغير: “أيها الرجل الصغير ، توقف عن إهدار جهودك. قوتك منخفضة جدًا ، فلن تكون قادرًا على بناء هذا السلم حتى لو قضيت حياتك بأكملها. يمكنك أيضًا استخدام هذا الوقت للاستمتاع بحياتك “.

 

 

 

 

 

 

 

“في الواقع ، أنت مدهش جدًا بالفعل ، مقارنةً بأولئك الرجال الصغار ، لقد خرجت بالفعل من بئر المدينة ، يجب أن تستمتع بحياتك الآن.”

 

 

 

 

لكن التطرف الأسود هز رأسه: “هذا ليس سيطرة ، لقد خلقت تشكيل صقل تضحية القدر العكسي ، إنه مثل حفر قناة نهر والسماح لنهر التدفق العكسي بالتحرك فيها. لقد حفرنا قناة النهر ، وبالتالي ، يمكننا التأثير على الاتجاه الذي يسير فيه نهر التدفق العكسي “.

 

 

فكر الرجل في الأمر وهز رأسه: “لست راضياً عن كوني عادياً. عندما لا أكون سعيدًا بكوني عاديًا ، فإن أن أكون عاديًا سيكون بمثابة هاوية بالنسبة لي ، أريد الخروج. حتى لو لم أتمكن من النجاح ، أريد أن أحاول ، إذا لم أحاول بجدية كافية ، فلن أكون سعيدًا “.

أصبحت سامسارا أكثر كسلاً.

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، واصل الرجل الصغير بناء سلمه.

 

 

 

 

 

 

 

مرت السنة الثالثة.

 

 

 

 

 

 

 

كان سلم غابة بلا حدود سامسارا طويلًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

وقفت عند القمة ونظرت للأسفل.

 

 

 

 

 

 

 

فقط لترى أن الغيوم كانت تعيق رؤيتها.

كان رن زو.

 

نظرت إلى أسفل السلم الصغير ، كان قصيرًا جدًا ، أقل من واحد بالمائة من سلمها. عبست.

 

بالمقارنة ، كان سلم الغابة اللامحدودة سامسارا طويلًا.

 

 

أرادت أن تنظر إلى سلم الرجل الصغير ، لكنها بالكاد تستطيع رؤيته ، كان أقل من واحد على عشرة آلاف من سلمها.

قال غو القوة: “ليس لدي نصيحة أقدمها لك ، لكن يمكنني أن أمنحك قوة كبيرة ، طالما أنك تمنحينني شبابك.”

 

 

 

 

 

 

تنهدت سامسارا ، شعرت بالوحدة.

وهكذا ، بدأ الرجل الصغير في صعود سلمه.

 

 

 

أومأت سامسارا برأسها: “هذا طبيعي”.

 

 

عندما هبت الريح ، ارتجفت وشعرت بالبرد.

 

 

صدمت سامسارا من هذا ، كان الرجل الصغير على حافة الهاوية حقًا ، يمكنه المغادرة إذا استمر على هذا النحو.

 

 

 

 

“إذن عندما أقف عند هذه النقطة الطويلة ، لن أشعر بالوحدة فحسب ، بل سأشعر أيضًا بالبرد.” سارت سامسارا أسفل السلم وأخبرت الرجل الصغير عن هذا.

مر عام آخر.

 

 

 

 

 

 

هز الرجل الصغير رأسه: “سلمي ليس طويلاً بما فيه الكفاية ، لا أعرف كيف تشعرين”.

صدمت سامسارا : ” يا غو القوة ، لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

سألها غو القوة: “يا إنسانة، لماذا لا تبنين سلمك؟”

 

 

شعرت سامسارا بالملل.

ضحكت سامسارا: “أيها الرجل الصغير ، لا تكذب علي ، هذا مضحك للغاية.”

 

 

 

 

 

“ماذا تقصد بذلك؟”

واصلت بناء السلم ، لكن الوقت الذي قضته فيه كان يتضاءل.

 

 

 

 

وقفت عند القمة ونظرت للأسفل.

 

 

سألها غو القوة: “يا إنسانة، لماذا لا تبنين سلمك؟”

 

 

سألها غو القوة: “انظري إلى الرجل الصغير ، لم يتوقف أبدًا عن بناء سلمه ، إنه يبذل قصارى جهده. إذا واصلت الكسل ، فسوف يتفوق عليك يومًا ما “.

 

واصلت بناء السلم ، لكن الوقت الذي قضته فيه كان يتضاءل.

 

 

أجابت الغابة اللامحدودة سامسارا: “السلم طويل جدًا وبارد ، فأنا بحاجة إلى الراحة واستعادة الدفء.

 

 

 

 

 

 

 

مر عام آخر.

 

 

 

 

أجاب الرجل الصغير: “هذا صحيح ، لمغادرة الهاوية العادية ، يمكننا استخدام إنجازات أسلافنا ، لكننا نحتاج حقًا إلى الاعتماد على أنفسنا. دعونا نواصل العمل الجاد “.

 

 

شعرت سامسارا بالملل الشديد.

كانت لا تزال تبني سلمها ، لكنها كانت تقضي وقتًا أقل في ذلك.

 

صنعت هي والرجل الصغير سلالمهما بأنفسهما.

 

ضحكت سامسارا: “كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ يوم العمل بالنسبة لي هو شهر من عمله. كيف يمكنه أن يتفوق عليّ؟ ”

 

 

كانت لا تزال تبني سلمها ، لكنها كانت تقضي وقتًا أقل في ذلك.

 

 

 

 

مر عام آخر.

 

كان رن زو.

سألها غو القوة: “يا إنسانة، لماذا لا تبنين سلمك؟”

 

 

 

 

 

 

 

أجابت الغابة اللامحدودة سامسارا: “السلم طويل جدًا ، عندما أنظر إلى الأسفل ، أشعر بالخوف. أنا بحاجة إلى الراحة وأدع قلبي يهدأ “.

 

 

 

 

 

 

أخيرًا ، في أحد الأيام ، وجد الرجل الصغير الغابة اللامحدودة سامسارا التي كانت تستريح تحت شجرة ، قائلاً لها: “يا صديقتي ، سلمي على حافة الهاوية العادية ، غدًا ، سأخرج وأغادر الهاوية العادية.”

مر عام آخر.

 

 

أخيرًا ، في أحد الأيام ، وجد الرجل الصغير الغابة اللامحدودة سامسارا التي كانت تستريح تحت شجرة ، قائلاً لها: “يا صديقتي ، سلمي على حافة الهاوية العادية ، غدًا ، سأخرج وأغادر الهاوية العادية.”

 

 

 

 

أصبحت سامسارا أكثر كسلاً.

 

 

 

 

 

 

 

سألها غو القوة: “انظري إلى الرجل الصغير ، لم يتوقف أبدًا عن بناء سلمه ، إنه يبذل قصارى جهده. إذا واصلت الكسل ، فسوف يتفوق عليك يومًا ما “.

 

 

بعد أن رأت الغابة اللامحدودة سامسارا بئر المدينة ، رفعت رأسها في السماء.

 

 

 

 

ضحكت سامسارا: “كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ يوم العمل بالنسبة لي هو شهر من عمله. كيف يمكنه أن يتفوق عليّ؟ ”

رأى شخصًا لأول مرة.

 

<< أساطير رن زو >> ، الفصل الرابع ، القسم السادس والعشرون –

 

تم توجيه تعليمات التطرف الأسود مرة أخرى: “عندما نجمع نهر التدفق العكسي ، سيتم تدمير التشكيل الفرعي. عليك أن تأخذ علما بالوقت والاتجاه ، وتفتح الفتحة الخالدة وتترك النهر يتدفق. أنت سيد غو خالد من مسار الماء، لديك ميزة كبيرة في القيام بذلك”.

 

 

هكذا مرت سنوات دون توقف.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرًا ، في أحد الأيام ، وجد الرجل الصغير الغابة اللامحدودة سامسارا التي كانت تستريح تحت شجرة ، قائلاً لها: “يا صديقتي ، سلمي على حافة الهاوية العادية ، غدًا ، سأخرج وأغادر الهاوية العادية.”

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

 

 

 

 

 

 

ضحكت سامسارا: “أيها الرجل الصغير ، لا تكذب علي ، هذا مضحك للغاية.”

 

 

 

 

قال غو القوة: “ليس لدي نصيحة أقدمها لك ، لكن يمكنني أن أمنحك قوة كبيرة ، طالما أنك تمنحينني شبابك.”

 

 

هز الرجل الصغير رأسه قائلاً بجدية: “العظمة والضحك لا يفصل بينهما سوى بوصة واحدة. لكنني لم أعد مضحكا بعد الآن ، فأنا عظيم ويمكنني أخيرًا مغادرة هذه الهاوية العادية. إذا كنت لا تصدقينني ، شاهد وأنا أغادر “.

فكرت الغابة اللامحدودة سامسارا في الأمر وأومأت برأسها: “أنت محق تمامًا ، يا غو القوة ، سأعتمد عليك.”

 

كانت محاصرة داخل الهاوية العادية ، كانت مثل القطة الصغيرة التي حوصرت تحت البئر. رفع الرجال الصغار رؤوسهم ورأوا السماء داخل البئر ، كانت مثل السماء التي رأتها الغابة اللامحدودة سامسارا عندما نظرت إلى الهاوية العادية.

 

 

 

 

وهكذا ، بدأ الرجل الصغير في صعود سلمه.

 

 

 

 

أصبحت سامسارا أكثر كسلاً.

 

 

صدمت سامسارا من هذا ، كان الرجل الصغير على حافة الهاوية حقًا ، يمكنه المغادرة إذا استمر على هذا النحو.

ضحكت سامسارا: “أيها الرجل الصغير ، لا تكذب علي ، هذا مضحك للغاية.”

 

 

 

فكرت الغابة اللامحدودة سامسارا في الأمر وأومأت برأسها: “أنت محق تمامًا ، يا غو القوة ، سأعتمد عليك.”

 

 

صاحت سامسارا : “أيها الرجل الصغير ، ألا تشعر بالبرد؟”

 

 

 

 

سقطت الأشجار واحدة تلو الأخرى ، من الداخل ، طار غو القوة.

 

عندما هبت الريح ، ارتجفت وشعرت بالبرد.

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكنني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

 

 

 

 

 

 

 

صرخت سامسارا مرة أخرى: “أيها الرجل الصغير، ألا تشعر بالوحدة؟”

 

 

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

 

 

 

 

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

قال الرجل الصغير وهو يتسلق من الهاوية العادية ، ويدخل إلى العالم الخارجي.

 

 

 

 

 

 

صرخت سامسارا مرة أخرى: “أيها الرجل الصغير ، ألا تشعر بالخوف؟”

قال غو القوة: “وفقًا لقوتك الحالية ، متى ستتمكنين من بناء سلم مرتفع بما يكفي للهروب من الهاوية العادية؟”

 

 

 

 

 

 

قال الرجل الصغير: “بالطبع ، لكني أريد أن أبني سلمي وأتسلق من هنا”.

 

 

 

 

 

 

“مثير للإعجاب للغاية ، يمكن لتشكيل الغو هذا التحكم فعليًا في نهر التدفق العكسي.” نظر تطرف الفيضان إلى عمود النور وأثنى عليه بصدق.

بعد قول هذه الأسطر الثلاثة ، ومض ضوء ساطع على جسده ، وسرعان ما تشكلت دودة غو.

واصلت سامسارا بناء السلم حتى أطول.

 

 

 

 

 

 

“اسمي المثابرة ، أيها الرجل الصغير ، أشكرك على محي الحياة.” غو المثابرة شكر الرجل الصغير.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك الرجل الصغير: “عظيم ، على الرغم من أنني لا أملك القوة ، لدي مثابرة.”

 

 

 

 

 

 

 

قال الرجل الصغير وهو يتسلق من الهاوية العادية ، ويدخل إلى العالم الخارجي.

 

 

 

 

 

 

حدث اضطراب في تطرف الفيضان: “ماذا لو غير نهر التدفق العكسي اتجاهه؟ ألا توجد حقاً ديدان غو في هذا العالم يمكنها التحكم في نهر التدفق العكسي؟ ”

رأى شخصًا لأول مرة.

 

 

وقفت عند القمة ونظرت للأسفل.

 

نظرت إلى سلم الرجل الصغير ، على الرغم من أنه كان أطول من معظم الأشجار ، إلا أنه كان أقل من واحد على الألف من سلمها.

 

 

كان رن زو.

“هذا كل شيء.” أدركت سامسارا.

 

أصبحت السلالم أطول وأطول ، وسرعان ما تجاوز سلم سامسارا سلم الرجل الصغير .

 

 

 

 

كان معدل الوقت داخل الهاوية العادية مختلفًا عن العالم الخارجي.

تنهد رن زو وهو يرى الرجل الصغير: “هذا هو غو المثابرة؟ يا للأسف ، لو كان لدي ذلك ، كنت سأكون قادرًا على التغلب على نهر التدفق العكسي “.

 

 

 

 

 

 

تنهد رن زو وهو يرى الرجل الصغير: “هذا هو غو المثابرة؟ يا للأسف ، لو كان لدي ذلك ، كنت سأكون قادرًا على التغلب على نهر التدفق العكسي “.

 

“لقد قررت ، سأعمل بجد وأخرج من هذه الهاوية للقاء أبي مرة أخرى!” رفعت سامسارا قبضتيها ، واتخذت قرارها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط