نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1285 القس المجنون

1285 مثابرة فانغ يوان!

1285 مثابرة فانغ يوان!

الفصل 1285: مثابرة فانغ يوان!

 

 

سرعان ما تم تحريك أسياد الغو الخالدين الآخرين الموجودين ، صرخوا بسرعة.

 

 

 

داخل القافلة.

 

كل ما تبقى لي هو وجه خالٍ من التعبيرات ، نظراتي قاسية مثل كتلة متراصة ، فقط المثابرة تبقى في قلبي.

 

 

“إذا كنت تعتقد أنه ستكون هناك فرصة للهروب عندما نقاتل ، يمكنك نسيانها. اليوم ، لدي هدف واحد فقط ، وهو أنت. هل تعرف كم من الثمن الذي دفعته لصقل الغو الخالد ثروة تنافس السماء ؟ لقد أحبطت خطة الزراعة الخاصة بي ، فأنت أكثر شخص أكرهه في حياتي. إذا لم أقتلك ، فلن أرضى أبدًا! ” نظر السلف القديم شوي هو إلى فانغ يوان بكراهية عميقة ، كانت كلماته مثل نهر جليدي يتدفق على فانغ يوان.

 

 

كان بلا تعبير ، لكنه صُدم من الداخل: “يبدو … أنا حقًا أقوم بصقل الغو؟ ما الذي يجري؟ في كل خطوة أقوم بها ، تقوى الهالة في جسدي. ما الذي يجري؟”

 

 

 

“الهجرة هنا هي أعظم فرصتي! لأنني هنا أستطيع بلوغ الحياة الأبدية “.

لكن فانغ يوان كان لا يزال صامتًا.

“لماذا لا يظهر أي تعبير؟” سأل سيد غو خالد فجأة.

 

غو المثابرة الخالد ، في هذه اللحظة ، تم صقله بنجاح !!

 

 

 

 

كان كالحجر أصم ، كلام أي شخص ، تهديدات أو وعود ، لم يكن لها تأثير عليه.

 

 

 

 

 

 

عبس بي تشن تيان ، حدق في شخصية فانغ يوان ، مفكرًا: “أي نوع من قوة الإرادة هذه! لماذا يثابر؟ ما الذي يجعله مثابرًا إلى هذا الحد؟ ”

مع مرور الوقت ، استمر فانغ يوان في المضي قدمًا.

 

 

“هذا يعني …” في الحال ، هبطت نظرات الخالدين على فانغ يوان.

 

 

 

 

دون أن يدري ، أصبح هدير نمس تمديد حياة ذيل الكلب ، ماو لي تشيو ، أكثر ليونة.

 

 

 

 

 

 

 

لقد تغير تعبير هذا النمس الأرجواني العملاق.

 

 

 

 

 

 

 

تحدث بنبرة غريبة ومذهلة ، نظر إلى فانغ يوان: “مستحيل …”

كانت قبضتاه مشدودتان ، وظهر الأمل على وجهه الشاب الرقيق.

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟” ارتبك التطرف الأسود.

 

 

 

 

وجواب فانغ يوان؟

 

 

في هذه اللحظة ، كان لدى السلف القديم شوي هو و بي تشن تيان و وي لينغ يانغ أيضًا تغييرات في تعبيراتهم.

 

 

كان بلا تعبير ، بغض النظر عن عدد الخطوات التي اتخذها ، كان نهر التدفق العكسي دائمًا تحت قدميه ، كما لو كان القدر يسخر منه ويضحك عليه.

 

“هذا غريب ، هذه ليست هالة غو خالد ، أو بالأحرى ، ليست كاملة ، هذا غريب جدا!”

 

 

لقد شعروا بشيء.

 

 

 

 

 

 

تجرأ على الصراخ على وحش أسطوري مقفر أقدم ، كان شي تشنغ يي شجاعًا حقًا ، وكان العديد من أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى قلقين عليه.

سرعان ما تم تحريك أسياد الغو الخالدين الآخرين الموجودين ، صرخوا بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

“هممم؟”

شعر فانغ يوان أيضًا بالتغيير داخل جسده.

 

 

 

 

 

 

“هذه هالة دودة غو؟ لكن الأمر لا يبدو كذلك! ”

 

 

“لقد تم الإيقاع بي!”

 

 

 

 

”أي دودة غو؟ مستحيل ، هل لديه أيضًا غو خالد من الرتبة التاسعة؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“هذا غريب ، هذه ليست هالة غو خالد ، أو بالأحرى ، ليست كاملة ، هذا غريب جدا!”

ولكن لماذا كان فانغ يوان خاليًا من التعبيرات من البداية إلى النهاية؟

 

 

 

“لماذا لا يظهر أي تعبير؟” سأل سيد غو خالد فجأة.

 

 

فجأة ، تلمع عيون يو يي يي زي ، وخمن الحقيقة كما قال: “هذا الموقف ، يقوم بصقل الغو !”

 

 

 

 

 

 

“يُقال في << أساطير رن زو >> أن غو المثابرة الخالد كان الجوهرة الخالدة التي يمكن أن تسمح للمستخدم بغزو نهر التدفق العكسي؟ أليست مجرد أسطورة؟ ” سأل يو يي يي زي.

سخر سيد غو خالد على الفور: “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ صقل الغو في نهر التدفق العكسي؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا صحيحًا.

 

 

 

 

 

 

 

لا يمكن استخدام ديدان الغو في نهر التدفق العكسي ، إلا إذا كانت من الرتبة التاسعة .

“لقد تم الإيقاع بي!”

 

 

 

“بما أن القرية ترفض رعايتي ، بما أن عمتي وعمي يدفعانني جانبًا عن قصد ، فما فائدة البقاء هنا؟”

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه غو الحكمة ، إلا أنه كان داخل أرض لانغ يا المباركة ، لم يستطع استخدام أي ديدان غو ، ناهيك عن صقل الغو.

 

 

 

 

 

 

 

شعر فانغ يوان أيضًا بالتغيير داخل جسده.

 

 

لكن فانغ يوان كان لا يزال صامتًا.

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه غو الحكمة ، إلا أنه كان داخل أرض لانغ يا المباركة ، لم يستطع استخدام أي ديدان غو ، ناهيك عن صقل الغو.

 

 

كان بلا تعبير ، لكنه صُدم من الداخل: “يبدو … أنا حقًا أقوم بصقل الغو؟ ما الذي يجري؟ في كل خطوة أقوم بها ، تقوى الهالة في جسدي. ما الذي يجري؟”

 

 

 

 

لماذا كان هو!

 

لأن بينهم من ثابر على المسئولية ومنهم ثابر على الكراهية ومنهم ثابر بسبب الإثارة والبعض ثابر بالحب …

على الرغم من أن فانغ يوان لم يفهم ذلك ، إلا أنه كان يعلم أن هذه كانت نقطة تحول!

 

 

 

 

 

 

كان الوضع في أسوأ حالاته ، بغض النظر عن أي شيء ، أراد فانغ يوان المحاولة.

لقد ضاع الخالدون بسبب الكلمات ، نظروا إلى فانغ يوان ، الذي واصل المضي قدمًا.

 

 

 

 

 

 

واصل المضي قدما.

 

 

 

 

 

 

 

خطوة بخطوة.

 

 

 

 

 

 

 

كان يمشي بثبات ، كان بلا تعابير ، لكنه أعطى الآخرين شعوراً بالقوة.

 

 

 

 

 

 

“من أوقع بي؟ من الذي لا يريدني أن أفوز في المعركة؟ الجواب واضح! ”

“لماذا لا يظهر أي تعبير؟” سأل سيد غو خالد فجأة.

 

 

 

 

لم يغضب ماو لي تشيو: “أيها الفتى الصغير ، ماذا تعرف؟ الموقر الخالد أو الموقر الشيطان ، حتى لو كان لديهم مستوى زراعة مرتفع ، فهم لا يزالون بشرًا. البشر لديهم عواطف وعيوب ونقاط ضعف “.

 

 

رد الخالدون أخيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا صحيحًا.

 

 

 

 

لكنه كان يعلم إلى أين يجب أن يذهب.

 

 

بخلاف فانغ يوان ، كل من كان في هذا الموقف كان لديه تعبيرات مشوهة ، أو كانوا يعانون من الألم ، أو أنهم أصيبوا بالجنون أو بدأوا البكاء.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن لماذا كان فانغ يوان خاليًا من التعبيرات من البداية إلى النهاية؟

 

 

وجواب فانغ يوان؟

 

 

 

 

كان الخالدون صامتين.

 

 

 

 

 

 

 

كانوا يعلمون جميعًا أن الشخص الذي طرح هذا السؤال كان يسأل بالفعل عن شيء آخر.

 

 

 

 

كان هذا صحيحًا.

 

 

وكان ذلك –

 

 

 

 

الطفولة والمراهقة والبلوغ.

 

 

“لماذا ليو غوان يي قادر على المثابرة لفترة طويلة؟ علاوة على ذلك ، يبدو أنه قادر على الاستمرار ، يبدو أنه يستطيع المثابرة إلى الأبد! ”

لم يغضب ماو لي تشيو: “أيها الفتى الصغير ، ماذا تعرف؟ الموقر الخالد أو الموقر الشيطان ، حتى لو كان لديهم مستوى زراعة مرتفع ، فهم لا يزالون بشرًا. البشر لديهم عواطف وعيوب ونقاط ضعف “.

 

 

 

 

 

تحدث بنبرة غريبة ومذهلة ، نظر إلى فانغ يوان: “مستحيل …”

كيف كان ذلك ممكنا؟

 

 

 

 

 

 

تم القضاء على الجميع ، جرفهم نهر التدفق العكسي.

 

 

 

 

 

 

 

كيف يمكنه البقاء هنا مع كل هذه القوة المتبقية؟

“بما أن القرية ترفض رعايتي ، بما أن عمتي وعمي يدفعانني جانبًا عن قصد ، فما فائدة البقاء هنا؟”

 

 

 

 

 

 

لماذا كان هو؟

 

 

لقد ضاع الخالدون بسبب الكلمات ، نظروا إلى فانغ يوان ، الذي واصل المضي قدمًا.

 

 

 

“غو المثابرة الخالد ؟!” كان التطرف الأسود مصدومًا للغاية.

لماذا كان هو!

 

 

 

 

 

 

 

لا أحد يستطيع أن يجيب على ذلك ، كان كل أسياد الغو الخالدين صامتين.

 

 

 

 

 

 

كان أسياد الغو الخالدين الآخرون أيضًا.

بعد لحظة ، بينما استمر فانغ يوان في التقدم ، استمرت هالة دودة الغو في جسده في القوة ، وكانت في ذروتها.

 

 

لقد ابتهجت ذات مرة ، تدريجياً ، أصبحت غير متأثر بالعالم.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، من داخل جسد فانغ يوان إلى الخارج ، بدأ في التألق في ضوء أبيض نقي ساطع.

 

 

 

 

 

 

“إنه حقًا … أصبح الأمر كذلك حقًا!” رأى ماو لي تشيو هذا وعيناه كانتا تحدقان على مصراعيهما ، كان يحدق ، غير قادر على تصديق المشهد أمامه.

 

 

 

 

كانوا يعلمون جميعًا أن الشخص الذي طرح هذا السؤال كان يسأل بالفعل عن شيء آخر.

 

 

“جدي ماو ، ما الذي يحدث؟” سأل التطرف الأسود حيث لا يمكن أن يتحمله.

 

 

 

 

 

 

 

“تنهد! في هذه المرحلة ، لم يعد هناك سبب لي لإخفائها “. تنهد ماو لي تشيو بعمق ، وأظهر نظرة مهزومة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

“هناك غو خالد يعتني بجسده. اسم هذا الغو الخالد هو المثابرة! ” قال ماو لي تشيو بعض الأشياء الصادمة.

لكنه واصل المشي.

 

 

 

 

 

 

“غو المثابرة الخالد ؟!” كان التطرف الأسود مصدومًا للغاية.

كانوا يعلمون جميعًا أن الشخص الذي طرح هذا السؤال كان يسأل بالفعل عن شيء آخر.

 

 

 

 

 

كان أسياد الغو الخالدين الآخرون أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

“يُقال في << أساطير رن زو >> أن غو المثابرة الخالد كان الجوهرة الخالدة التي يمكن أن تسمح للمستخدم بغزو نهر التدفق العكسي؟ أليست مجرد أسطورة؟ ” سأل يو يي يي زي.

 

 

 

 

 

 

 

“لا ، إنه موجود.” قال بي تشن تيان ، كان سيد غو خالد من المحكمة السماوية ، وكان يعرف العديد من الأسرار القديمة.

 

 

 

 

 

 

كان الخالدون صامتين.

“كان هناك شخص امتلكه ذات مرة ، وكان هذا الشخص قائدًا سابقًا للمحكمة السماوية ، الموقر الخالد لوتس المنشأ!” أضاف وي لينغ يانغ.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟!” ذهب الخالدون إلى الصدمة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

“لكننا لم نتوقع أبدًا أن تكون طريقة صقل غو المثابرة الخالد هكذا. لم يذكرها الموقر الخالد لوتس المنشأ أبدًا “. تنهد بي تشن تيان وهز رأسه.

“إنه حقًا … أصبح الأمر كذلك حقًا!” رأى ماو لي تشيو هذا وعيناه كانتا تحدقان على مصراعيهما ، كان يحدق ، غير قادر على تصديق المشهد أمامه.

 

 

 

 

 

لأن بينهم من ثابر على المسئولية ومنهم ثابر على الكراهية ومنهم ثابر بسبب الإثارة والبعض ثابر بالحب …

“بالطبع لم يفعل. هذا حدث مخجل في حياته. ههههه “. تدخل ماو لي تشيو ، لقد كان مهتمًا جدًا بأي شيء من شأنه أن يفسد سمعة المحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

 

في الخمسمائة سنة من حياته السابقة.

هذه الكلمات جعلت شي تشنغ يي يصرخ: “أيها القمامة ، كيف تجرؤ على القذف في سمعة الموقر الخالد ؟!”

منتصف العمر والشيخوخة ، وأخيرا ، غو عمر.

 

 

 

 

 

تم القضاء على الجميع ، جرفهم نهر التدفق العكسي.

تجرأ على الصراخ على وحش أسطوري مقفر أقدم ، كان شي تشنغ يي شجاعًا حقًا ، وكان العديد من أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى قلقين عليه.

 

 

“الهجرة هنا هي أعظم فرصتي! لأنني هنا أستطيع بلوغ الحياة الأبدية “.

 

 

 

 

لم يغضب ماو لي تشيو: “أيها الفتى الصغير ، ماذا تعرف؟ الموقر الخالد أو الموقر الشيطان ، حتى لو كان لديهم مستوى زراعة مرتفع ، فهم لا يزالون بشرًا. البشر لديهم عواطف وعيوب ونقاط ضعف “.

 

 

 

 

 

 

 

“في ذلك الوقت ، انطلق الموقر الخالد لوتس المنشأ عبر نهر التدفق العكسي وظل محاصرًا في الداخل ، غير قادر على الهروب. في النهاية ، سافر بشق الأنفس حتى نهاية النهر وصقل غو المثابرة الخالد في جسده. ومنذ ذلك الحين ، غزا نهر التدفق العكسي وأصبح أول زعيم لنهر التدفق العكسي في التاريخ “.

“بالطبع ، الآن ، أنا بحاجة إلى تحسين الظروف المعيشية لي ولأخي. هيهي ، ذلك الزميل الصغير … ”

 

 

 

 

 

 

“أول لورد لنهر التدفق العكسي؟” حتى السلف القديم شوي هو أصيب بالصدمة. كان نهر التدفق العكسي هذا ملكه لفترة طويلة ، ولم يعتقد أن هناك مثل هذه الأسرار.

كنت قد بكيت ذات مرة ، تدريجياً ، فقدت دموعي.

 

 

 

 

 

 

“هذا يعني …” في الحال ، هبطت نظرات الخالدين على فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

لم يغضب ماو لي تشيو: “أيها الفتى الصغير ، ماذا تعرف؟ الموقر الخالد أو الموقر الشيطان ، حتى لو كان لديهم مستوى زراعة مرتفع ، فهم لا يزالون بشرًا. البشر لديهم عواطف وعيوب ونقاط ضعف “.

تنهد ماو لي تشيو ، مع تركيز نظرته على فانغ يوان الذي استحم في الضوء الأبيض ، قال بلا حول ولا قوة: “هذا صحيح. بهذا المعدل ، سيصقل غو المثابرة الخالد ويصبح اللورد الثاني لنهر التدفق العكسي! ”

 

 

 

 

وجواب فانغ يوان؟

 

 

لقد ضاع الخالدون بسبب الكلمات ، نظروا إلى فانغ يوان ، الذي واصل المضي قدمًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان بلا تعبير ، بغض النظر عن عدد الخطوات التي اتخذها ، كان نهر التدفق العكسي دائمًا تحت قدميه ، كما لو كان القدر يسخر منه ويضحك عليه.

ما مدى صعوبة مثابرة شخص واحد؟

 

في هذه اللحظة ، كان لدى السلف القديم شوي هو و بي تشن تيان و وي لينغ يانغ أيضًا تغييرات في تعبيراتهم.

 

 

 

 

لكنه واصل المشي.

 

 

 

 

صرخت في قلبها: “هونغ يون ، هونغ يون ، كيف يمكنك أن تتركني هكذا. بدونك ، أنا وحيدة في هذا العالم. ما هي الفائدة من العيش؟ هل تعلم أن مثابرة شخص واحد صعبة للغاية! ”

 

 

لقد سافر خلال خمسمائة عام من التجارب على مدار حياته السابقة ، ولم يكن يعرف كم من الوقت سيضطر إلى المشي.

و الآن!

 

 

 

 

 

 

لكنه كان يعلم إلى أين يجب أن يذهب.

 

 

 

 

 

 

الحدود الجنوبية والصحراء الغربية والبحر الشرقي والقارة الوسطى.

وكأن … لا أحد يستطيع إيقافه.

 

 

 

 

 

 

 

على الأقل … داخل هذا النهر ، لا أحد يستطيع إيقافه.

 

 

 

 

“لماذا ليو غوان يي قادر على المثابرة لفترة طويلة؟ علاوة على ذلك ، يبدو أنه قادر على الاستمرار ، يبدو أنه يستطيع المثابرة إلى الأبد! ”

 

 

في الخمسمائة سنة من حياته السابقة.

 

 

استدار فانغ يوان وغادر ، كان مليئًا بالعزيمة.

 

 

 

 

جلس فانغ يوان داخل منزل من الخيزران ، نظر إلى القرية ، ونظر إلى جبل تشينغ ماو.

 

 

 

 

“يُقال في << أساطير رن زو >> أن غو المثابرة الخالد كان الجوهرة الخالدة التي يمكن أن تسمح للمستخدم بغزو نهر التدفق العكسي؟ أليست مجرد أسطورة؟ ” سأل يو يي يي زي.

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه غو الحكمة ، إلا أنه كان داخل أرض لانغ يا المباركة ، لم يستطع استخدام أي ديدان غو ، ناهيك عن صقل الغو.

كانت قبضتاه مشدودتان ، وظهر الأمل على وجهه الشاب الرقيق.

 

 

لكن فانغ يوان كان لا يزال صامتًا.

 

 

 

 

“حان الوقت للتخلي عن الماضي.”

 

 

 

 

 

 

 

“الهجرة هنا هي أعظم فرصتي! لأنني هنا أستطيع بلوغ الحياة الأبدية “.

 

 

 

 

“ماذا؟” ارتبك التطرف الأسود.

 

“كان هناك شخص امتلكه ذات مرة ، وكان هذا الشخص قائدًا سابقًا للمحكمة السماوية ، الموقر الخالد لوتس المنشأ!” أضاف وي لينغ يانغ.

“لا بد لي من الاستفادة من هذه الفرصة النادرة! وإلا كيف يمكنني العيش مع نفسي ، كيف يمكنني التخلي عن هذه الفرصة؟ ”

 

 

الطفولة والمراهقة والبلوغ.

 

 

 

 

“بالطبع ، الآن ، أنا بحاجة إلى تحسين الظروف المعيشية لي ولأخي. هيهي ، ذلك الزميل الصغير … ”

 

 

 

 

 

 

 

بعد إيقاظ الفتحة.

 

 

 

 

 

 

مشى جبل تشينغ ماو ، القافلة ، طوال الوقت.

على مسرح المعركة ، خفض فانغ يوان رأسه ، وكان مليئًا بالصدمة والغضب.

بعد فترة وجيزة ، من داخل جسد فانغ يوان إلى الخارج ، بدأ في التألق في ضوء أبيض نقي ساطع.

 

 

 

كان هذا صحيحًا.

 

 

“لقد تم الإيقاع بي!”

 

 

 

 

كل ما تبقى لي هو وجه خالٍ من التعبيرات ، نظراتي قاسية مثل كتلة متراصة ، فقط المثابرة تبقى في قلبي.

 

 

“من أوقع بي؟ من الذي لا يريدني أن أفوز في المعركة؟ الجواب واضح! ”

“بما أن القرية ترفض رعايتي ، بما أن عمتي وعمي يدفعانني جانبًا عن قصد ، فما فائدة البقاء هنا؟”

 

 

 

ما مدى صعوبة مثابرة شخص واحد؟

 

 

“أخي ، استسلم ، أنت لست ندًا لي. بسبب كفاءتنا المختلفة ، مقدر لنا أن نكون مختلفين “. قال غو يوي فانغ تشنغ ببهجة وعجرفة أمامه.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه غو الحكمة ، إلا أنه كان داخل أرض لانغ يا المباركة ، لم يستطع استخدام أي ديدان غو ، ناهيك عن صقل الغو.

استدار فانغ يوان وغادر ، كان مليئًا بالعزيمة.

مع مرور الوقت ، استمر فانغ يوان في المضي قدمًا.

 

 

 

مشى جبل تشينغ ماو ، القافلة ، طوال الوقت.

 

 

“بما أن القرية ترفض رعايتي ، بما أن عمتي وعمي يدفعانني جانبًا عن قصد ، فما فائدة البقاء هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

“إذا بقيت هنا ، هل سأكون قادرًا على أن أصبح أقوى واكتسب الحياة الأبدية؟”

 

 

ولكن لماذا كان فانغ يوان خاليًا من التعبيرات من البداية إلى النهاية؟

 

 

 

 

“لماذا لا أغادر؟”

 

 

 

 

 

 

 

داخل القافلة.

“هممم؟”

 

 

 

 

 

كانوا يعلمون جميعًا أن الشخص الذي طرح هذا السؤال كان يسأل بالفعل عن شيء آخر.

مات سيد الغو اللحية الكبيرة ، وقف فانغ يوان أمام قبره.

 

 

 

 

“يُقال في << أساطير رن زو >> أن غو المثابرة الخالد كان الجوهرة الخالدة التي يمكن أن تسمح للمستخدم بغزو نهر التدفق العكسي؟ أليست مجرد أسطورة؟ ” سأل يو يي يي زي.

 

 

امتلأ الشاب بالدموع ، وانتحب: “عمي اللحية الكبيرة ، ارقد بسلام”.

“لماذا لا أغادر؟”

 

 

 

 

 

 

“شكرا لك على الهدية الأخيرة.”

 

 

 

 

 

 

“قلت: عندما كنت طفلاً ، أردت أن تكون بطلاً عظيماً ، مثل تلك الشخصيات الأسطورية في المسار الصالح. عندما كنت شابًا ، أردت أن تكون زعيم عشيرة. عندما كنت بالغًا ، كنت راضيًا عن كونك شيخًا للعشيرة. عندما كنت رجلًا في منتصف العمر ، تم نفيك من العشيرة ، وشعرت أنه يمكنك العيش بمفردك أيضًا ، كنت راضيًا عن رعاية ديدان الغو ونفسك فقط “.

“قلت: عندما كنت طفلاً ، أردت أن تكون بطلاً عظيماً ، مثل تلك الشخصيات الأسطورية في المسار الصالح. عندما كنت شابًا ، أردت أن تكون زعيم عشيرة. عندما كنت بالغًا ، كنت راضيًا عن كونك شيخًا للعشيرة. عندما كنت رجلًا في منتصف العمر ، تم نفيك من العشيرة ، وشعرت أنه يمكنك العيش بمفردك أيضًا ، كنت راضيًا عن رعاية ديدان الغو ونفسك فقط “.

 

 

 

 

تم القضاء على الجميع ، جرفهم نهر التدفق العكسي.

 

 

“لكنني لست كذلك ، لن أتخلى عن أحلامي لمجرد تقدمي في العمر.”

دون أن يدري ، أصبح هدير نمس تمديد حياة ذيل الكلب ، ماو لي تشيو ، أكثر ليونة.

 

 

 

 

 

 

“هذا العالم كبير جدًا ، لكننا جميعًا شخصيات ثانوية … سأعمل بجد! سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد! ”

منتصف العمر والشيخوخة ، وأخيرا ، غو عمر.

 

مع مرور الوقت ، استمر فانغ يوان في المضي قدمًا.

 

 

 

 

 

 

“هممم؟”

 

“بما أن القرية ترفض رعايتي ، بما أن عمتي وعمي يدفعانني جانبًا عن قصد ، فما فائدة البقاء هنا؟”

 

 

الطفولة والمراهقة والبلوغ.

 

 

 

 

 

 

 

مشى جبل تشينغ ماو ، القافلة ، طوال الوقت.

لكنه واصل المشي.

 

 

 

 

 

 

منتصف العمر والشيخوخة ، وأخيرا ، غو عمر.

 

 

 

 

 

 

 

الحدود الجنوبية والصحراء الغربية والبحر الشرقي والقارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ولادته الجديدة باستخدام زيز ربيع الخريف ، وجبل تشينغ ماو ، وأرض الملوك الثلاثة المباركة ، وأرض هو الخالدة المباركة ، وأرض البلاط الإمبراطوري المباركة ، وجبل يي تيان ، ونهر التدفق العكسي!

كان هذا صحيحًا.

 

 

 

 

 

 

خطوة بخطوة ، من خلال الصعوبات والمحن.

 

 

وكأن … لا أحد يستطيع إيقافه.

 

لكنه واصل المشي.

 

 

عبس بي تشن تيان ، حدق في شخصية فانغ يوان ، مفكرًا: “أي نوع من قوة الإرادة هذه! لماذا يثابر؟ ما الذي يجعله مثابرًا إلى هذا الحد؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

كان السلف القديم شوي هو يشخر ببرود ، وأظهر الجلاء في عينيه ، ولم يعد ينظر إلى سيد الغو الخالد من المرتبة السابعة هذا بتعال: “هذا يعني ، كان هناك لوتس المنشأ منذ ثلاثمائة ألف عام ، والآن ، هناك ليو غوان يي … لورد نهر التدفق العكسي”.

“لماذا لا أغادر؟”

 

 

 

غو المثابرة الخالد ، في هذه اللحظة ، تم صقله بنجاح !!

 

 

نظر ماو لي تشيو إلى الضوء على جسد فانغ يوان ، ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، فقد حمل أنيابه وخدش الأرض بمخالبه ، مما تسبب في تشكل علامات عميقة.

 

 

 

 

مع مرور الوقت ، استمر فانغ يوان في المضي قدمًا.

 

 

كانت جفون باي نينغ بينغ وهي لو لان ترتعش ، ومن الواضح أنهما تأثرا.

 

 

 

 

 

 

 

استيقظت تشاو ليان يون ، ونظرت إلى جثة ما هونغ يون ، المحتجزة في ذراع فانغ يوان ، كانت دموعها تتدفق.

 

 

 

 

اندلع ضوء مبهر.

 

صرخت في قلبها: “هونغ يون ، هونغ يون ، كيف يمكنك أن تتركني هكذا. بدونك ، أنا وحيدة في هذا العالم. ما هي الفائدة من العيش؟ هل تعلم أن مثابرة شخص واحد صعبة للغاية! ”

 

 

 

 

“هذا غريب ، هذه ليست هالة غو خالد ، أو بالأحرى ، ليست كاملة ، هذا غريب جدا!”

 

اندلع ضوء مبهر.

ما مدى صعوبة مثابرة شخص واحد؟

 

 

 

 

 

 

 

يمكن لجميع أسياد الغو الخالدين هنا الإجابة على هذا السؤال.

“هذه هالة دودة غو؟ لكن الأمر لا يبدو كذلك! ”

 

 

 

 

 

كنت قد بكيت ذات مرة ، تدريجياً ، فقدت دموعي.

لأن بينهم من ثابر على المسئولية ومنهم ثابر على الكراهية ومنهم ثابر بسبب الإثارة والبعض ثابر بالحب …

 

 

 

 

 

 

 

وجواب فانغ يوان؟

 

 

 

 

 

 

 

كان لا يزال صامتًا ، واستمر في المضي قدمًا بلا هوادة.

 

 

“هذا العالم كبير جدًا ، لكننا جميعًا شخصيات ثانوية … سأعمل بجد! سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد! ”

 

 

 

“لا ، إنه موجود.” قال بي تشن تيان ، كان سيد غو خالد من المحكمة السماوية ، وكان يعرف العديد من الأسرار القديمة.

صرخت ذات مرة ، وفقدت صوتي تدريجيًا.

 

 

 

 

 

 

 

كنت قد بكيت ذات مرة ، تدريجياً ، فقدت دموعي.

هذه الكلمات جعلت شي تشنغ يي يصرخ: “أيها القمامة ، كيف تجرؤ على القذف في سمعة الموقر الخالد ؟!”

 

 

 

 

 

 

لقد حزنت مرة واحدة ، تدريجياً ، أصبحت قادرًا على تحمل كل شيء.

 

 

 

 

 

 

 

لقد ابتهجت ذات مرة ، تدريجياً ، أصبحت غير متأثر بالعالم.

 

 

 

 

 

 

“شكرا لك على الهدية الأخيرة.”

و الآن!

 

 

 

 

“لكننا لم نتوقع أبدًا أن تكون طريقة صقل غو المثابرة الخالد هكذا. لم يذكرها الموقر الخالد لوتس المنشأ أبدًا “. تنهد بي تشن تيان وهز رأسه.

 

 

كل ما تبقى لي هو وجه خالٍ من التعبيرات ، نظراتي قاسية مثل كتلة متراصة ، فقط المثابرة تبقى في قلبي.

 

 

 

 

 

 

صرخت في قلبها: “هونغ يون ، هونغ يون ، كيف يمكنك أن تتركني هكذا. بدونك ، أنا وحيدة في هذا العالم. ما هي الفائدة من العيش؟ هل تعلم أن مثابرة شخص واحد صعبة للغاية! ”

هذه شخصيتي ، شخصية تافهة ، فانغ يوان – المثابرة!

 

 

 

 

لقد ابتهجت ذات مرة ، تدريجياً ، أصبحت غير متأثر بالعالم.

 

 

اندلع ضوء مبهر.

”أي دودة غو؟ مستحيل ، هل لديه أيضًا غو خالد من الرتبة التاسعة؟ ”

 

 

 

 

 

 

غو المثابرة الخالد ، في هذه اللحظة ، تم صقله بنجاح !!

 

“بالطبع ، الآن ، أنا بحاجة إلى تحسين الظروف المعيشية لي ولأخي. هيهي ، ذلك الزميل الصغير … ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط