نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1313 القس المجنون

1313 منطقة بحر حراشف التنين

1313 منطقة بحر حراشف التنين

الفصل 1313: منطقة بحر حراشف التنين

 

 

غطى تأثير العام الوافر لفانغ يوان جزءًا فقط من البحر الشرقي المصغر.

 

 

 

 

 

 

 

بعد نصف شهر ، تم بيع الدفعة الأولى من أسماك التنين ، بدأ الوضع في التحسن.

أخذ فانغ يوان القائمة وتصفحها ، كانت القائمة مليئة بأنواع مختلفة من مواد الغو ، معظمها كانت مواد غو فان بشكل طبيعي ، ولكن كان هناك عدد قليل من المواد الخالدة أيضًا.

 

 

حيثما توجد مكاسب ، توجد خسائر. كان تركيز إدارته الحالي على سمك التنين.

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.

كان فانغ يوان يدرك جيدًا أنه إذا كان قد سلم جواهر الصقيع وجواهر يشم الصقيع وما إلى ذلك ، فلن تكون المكافأة مجرد هذا.

 

 

 

 

 

 

كانت تجارة سمك التنين من أكبر الأسواق في سماء الكنوز الصفراء.

كان كل من وو يونغ و وو فا يتصرفان في الواقع الآن ، لم يكونوا يخططون ضد فانغ يوان ، لكنهم أعطوا فانغ يوان طريقة لحل هذه المشكلة سلمياً.

 

 

بالعودة إلى منزله ، واصل فانغ يوان الزراعة.

 

 

 

يمكن للمرء أن يقول إنه كان يراهن كثيرًا على هذا المشروع.

كان فانغ يوان قد نهب القمة المتجمدة ، على الرغم من أنه لم يتجاوز الحد الأدنى ، فإن عشيرة وو تفضل أن يكون لها قمة متجمدة سليمة.

 

 

 

 

 

 

كانت تجارة سمك التنين من أكبر الأسواق في سماء الكنوز الصفراء.

ومع ذلك ، بدا أن فانغ يوان لا يعرف هذا وكان صامتًا لفترة من الوقت قبل أن يجيب: “أتساءل عما إذا كان بإمكاني استبدال هذه المكافآت بمواد غو فان ، تربة حراشف التنين؟”

 

 

 

 

 

 

 

كان وو يونغ في حيرة من أمره ، ونظر إلى وو فا.

 

 

 

قامت عشيرة وو بصفقات أسماك التنين في البداية ، ولكن في السابق كان عليهم الشراء من الخارج ، والآن يمكن اعتبارها مبيعات داخلية.

 

 

فكر الأخير بإيجاز وأومأ.

 

 

كانت خطة فانغ يوان هي بناء منطقة بحرية بحجم التنين.

 

 

 

 

بالعودة إلى منزله ، واصل فانغ يوان الزراعة.

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، حصل على الكثير من يشم الصقيع وجوهر يشم الصقيع ، وقد يكون فانغ يوان قادرًا على بناء قمة متجمدة صغيرة في الحدود الجنوبية المصغرة داخل الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

لكن لم تكن هذه هي النقطة المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت النقطة المهمة هي تربة حراشف التنين.

كانت مجموعة أسماك التنين أكثر ارتياحًا بالفعل في هذه المنطقة البحرية ، وكان هناك الكثير من التزاوج.

 

“لا يزال هناك متسع كبير للتحسين في العام الوافر. يمكن أن تؤدي إضافة غو المثابرة إلى غو اليوم الخالد إلى زيادة تأثير العام الوافر. ولكن ، مع مستوى التحصيل الحالي في المسار الزمني ، فقد وصلت إلى الحد الأقصى. انسى ذلك!”

 

 

 

 

كان هذا النوع الخاص من التربة مجرد مادة غو عادية ، مبلورة وقاسية. إذا تم عرض طبقة من تربة حراشف التنين من بعيد ، فإنها ستشبه حراشف التنين المتداخلة.

هذه المرة ، حصل على الكثير من يشم الصقيع وجوهر يشم الصقيع ، وقد يكون فانغ يوان قادرًا على بناء قمة متجمدة صغيرة في الحدود الجنوبية المصغرة داخل الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

كانت تربة التنين هي التربة التي عاش عليها التنانين من نوع الوحوش المقفرة ، أو التنانين القديمة المقفرة ، أو حتى التنانين المقفرة الأقدم، وبالتالي كان لديها هالة التنين.

 

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان قد اشترى هذه التربة من قبل ، لأن هذه التربة أعطت سمك التنين الخاص به دافعًا أكبر للتكاثر.

 

 

 

 

قضى فانغ يوان قدرًا كبيرًا من الوقت والطاقة لوضع تربة حراشف التنين ، ثم قام ببناء تشكيل غو فان في تلك المنطقة واستخدم قوة تشكيل الغو لعزل هذه المنطقة البحرية وجعلها منطقة بحرية خاصة.

 

 

في الوقت الحالي ، لم يأخذ المكافآت الأخرى ، وبدلاً من ذلك استبدلها بمواد الغو هذه لأنه كان لديه نفس الفكرة.

كان وو يونغ في حيرة من أمره ، ونظر إلى وو فا.

 

 

 

وفقًا لما كتب في الميراث الحقيقي لـ هَي فان: كان إنفاق الجوهر الخالد لتفعيل العام الوافر ضخمًا ، ولكن للعام التالي ، بدءًا من لحظة التنشيط الناجح للحركة القاتلة ، كانت جميع الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة سيتم إنتاجها بمعدل أعلى!

 

 

“معدل الوقت في فتحة السيادة الخالدة تباطأ عدة مرات ، وقد أدى ذلك إلى انخفاض كبير في إنتاج الموارد.”

 

 

 

 

لا شك أن هذا ينطوي على بعض المخاطر. ولكن إذا ذهب بأمان ، فستكون الكفاءة أقل. علاوة على ذلك ، كان في بيئة آمنة ومستقرة في الوقت الحالي ، لذلك اختار فانغ يوان أن يكون عدوانيًا بعض الشيء واتخذ خطوات أكبر.

 

 

“ليس لدي ما يكفي من احتياطيات الجوهر الخالد حاليًا ، الأمر نفسه ينطبق على أحجار الجوهر الخالد ، لكن الضغط في هذا الجانب يمكن تخفيفه إذا قمت بتوسيع نطاق إنتاج الموارد الخاصة بي.”

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن فكر فانغ يوان في الأمر ، وضع سمك التنين كأول نقطة موارد يتم توسيعها.

 

 

 

 

 

 

 

لطالما تم تداول وحش سمكة التنين المقفر وكذلك أسماك التنين العادية بأعداد كبيرة في سماء الكنوز الصفراء.

قضى فانغ يوان قدرًا كبيرًا من الوقت والطاقة لوضع تربة حراشف التنين ، ثم قام ببناء تشكيل غو فان في تلك المنطقة واستخدم قوة تشكيل الغو لعزل هذه المنطقة البحرية وجعلها منطقة بحرية خاصة.

 

 

 

 

 

 

يبدو أن سمك التنين هو نتاج مسار الغذاء ، ويمكن استخدامه كمكونات تكميلية لإطعام العديد من ديدان الغو.

بعد بيع الدفعة الثالثة من أسماك التنين ، تحسن وضع فانغ يوان كثيرًا ، وكانت احتياطياته من الجوهر الخالد تتوسع شيئًا فشيئًا. كان فانغ يوان قد خرج من مأزقه المالي ، وبدأ في مواصلة تدريبه بموقف جديد تمامًا.

 

 

 

 

 

 

ليس كل سيد غو خالد يمتلك الغو الخالد.

 

 

كانت النقطة المهمة هي تربة حراشف التنين.

 

كانت هذه حركة قاتلة نادرة جدًا ، لأنها كانت حركة قاتلة خالدة تم استخدامها خصيصًا لإدارة الفتحة الخالدة ولم يكن لديها أي قدرة هجومية.

 

 

لكن كل قوة عظمى ستشتري أعدادًا كبيرة من أسماك التنين في فترات زمنية محددة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تجارة سمك التنين من أكبر الأسواق في سماء الكنوز الصفراء.

 

 

بعد ذلك ، بدأ فانغ يوان في إعداد حركة قاتلة خالدة – عام وافر!

 

 

 

 

خلال الفترة الزمنية التالية ، ركز فانغ يوان بشكل أساسي على إنشاء منطقة بحرية.

 

 

 

 

 

 

 

حاليًا ، لم يعد البحر الشرقي الصغير للفتحة الخالدة مليئًا بالمسابح والبحيرات الضحلة كما كان من قبل. نظرًا لأن فانغ يوان قد ضم عددًا كبيرًا من الفتحات الخالدة لمسار المياه ، كان البحر الشرقي المصغر مليئًا بالأمواج الهائجة ، على الرغم من أن مستوى المياه لم يكن عميقًا ، إلا أنه كان امتدادًا مائيًا لا حدود له.

 

 

 

 

وفقًا لما كتب في الميراث الحقيقي لـ هَي فان: كان إنفاق الجوهر الخالد لتفعيل العام الوافر ضخمًا ، ولكن للعام التالي ، بدءًا من لحظة التنشيط الناجح للحركة القاتلة ، كانت جميع الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة سيتم إنتاجها بمعدل أعلى!

 

 

لم يكن هناك أي جزر تقريبًا ، ولا يمكن تمييز المناطق البحرية نفسها.

 

 

 

 

 

 

جاءت هذه الحركة القاتلة الخالدة من الميراث الحقيقي لـ هَي فان ، ولكن في الواقع ، لم يقم هَي فان بإنشائها ، لقد استبدلها مع خبير كبير من أسياد الغو الخالدين يُدعى خالد الحبوب.

كانت خطة فانغ يوان هي بناء منطقة بحرية بحجم التنين.

 

 

 

 

 

 

كانت خطة فانغ يوان هي بناء منطقة بحرية بحجم التنين.

منطقة بحرية من صنع الإنسان!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هذا ابتكار فانغ يوان. في الواقع ، كان هناك العديد من أسياد الغو الخالدين في عالم الخالدين في البحر الشرقي الذين أنشأوا مناطق بحرية من صنع الإنسان.

 

 

 

 

 

 

 

في قائمة الترتيب الحالية لعالم أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، كانت العديد من المناطق البحرية الشهيرة من صنع الإنسان ، وتم بناؤها خطوة بخطوة.

 

 

 

 

في قائمة الترتيب الحالية لعالم أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، كانت العديد من المناطق البحرية الشهيرة من صنع الإنسان ، وتم بناؤها خطوة بخطوة.

 

وفقًا لما كتب في الميراث الحقيقي لـ هَي فان: كان إنفاق الجوهر الخالد لتفعيل العام الوافر ضخمًا ، ولكن للعام التالي ، بدءًا من لحظة التنشيط الناجح للحركة القاتلة ، كانت جميع الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة سيتم إنتاجها بمعدل أعلى!

بالطبع ، لا تزال المناطق البحرية التي تشكلت بشكل طبيعي تحتل معظم المناصب في الترتيب.

 

 

تم بيع الدفعة الثالثة من سمك التنين لـ فانغ يوان.

 

 

 

 

لم يكن إنشاء منطقة بحرية بشكل مصطنع سهلاً.

 

 

 

 

 

 

 

قضى فانغ يوان قدرًا كبيرًا من الوقت والطاقة لوضع تربة حراشف التنين ، ثم قام ببناء تشكيل غو فان في تلك المنطقة واستخدم قوة تشكيل الغو لعزل هذه المنطقة البحرية وجعلها منطقة بحرية خاصة.

 

 

 

 

“من كان يظن أنك ستكون بارعًا جدًا في إدارة أسماك التنين!” حتى وو يونغ كان مندهشا قليلا.

 

 

ثم قاد مجموعته من أسماك التنين إلى هذه المنطقة البحرية.

 

 

 

 

لم يكن هذا ابتكار فانغ يوان. في الواقع ، كان هناك العديد من أسياد الغو الخالدين في عالم الخالدين في البحر الشرقي الذين أنشأوا مناطق بحرية من صنع الإنسان.

 

 

كانت مجموعة أسماك التنين أكثر ارتياحًا بالفعل في هذه المنطقة البحرية ، وكان هناك الكثير من التزاوج.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.

يمكن للمرء أن يقول إنه كان يراهن كثيرًا على هذا المشروع.

 

لم يكن إنشاء منطقة بحرية بشكل مصطنع سهلاً.

 

ولكن على هذا النحو ، نظرًا لأن احتياطيات الجوهر الخالد أصبحت نادرة ، بدا أن يديه مقيدتان ، ولم يكن قادرًا على زراعة وفهم وتدريب أي حركات قاتلة خالدة وما إلى ذلك.

 

 

بعد ذلك ، بدأ فانغ يوان في إعداد حركة قاتلة خالدة – عام وافر!

 

 

 

 

جاءت هذه الحركة القاتلة الخالدة من الميراث الحقيقي لـ هَي فان ، ولكن في الواقع ، لم يقم هَي فان بإنشائها ، لقد استبدلها مع خبير كبير من أسياد الغو الخالدين يُدعى خالد الحبوب.

 

إلى جانب عشيرة وو ، كانت هناك أيضًا عشيرة تشياو وبعض القوى العظمى الأخرى التي كانت لها علاقات وثيقة مع عشيرة وو.

جاءت هذه الحركة القاتلة الخالدة من الميراث الحقيقي لـ هَي فان ، ولكن في الواقع ، لم يقم هَي فان بإنشائها ، لقد استبدلها مع خبير كبير من أسياد الغو الخالدين يُدعى خالد الحبوب.

 

 

 

 

ثم قاد مجموعته من أسماك التنين إلى هذه المنطقة البحرية.

 

 

لقد ابتكر هذه الحركة القاتلة الخالدة ، واستبدلها هَي فان بموارد أخرى.

ومع ذلك ، كان لعمل فانغ يوان مزايا أكثر من العيوب.

 

 

 

بعد بيع الدفعة الثالثة من أسماك التنين ، تحسن وضع فانغ يوان كثيرًا ، وكانت احتياطياته من الجوهر الخالد تتوسع شيئًا فشيئًا. كان فانغ يوان قد خرج من مأزقه المالي ، وبدأ في مواصلة تدريبه بموقف جديد تمامًا.

 

 

كانت هذه حركة قاتلة نادرة جدًا ، لأنها كانت حركة قاتلة خالدة تم استخدامها خصيصًا لإدارة الفتحة الخالدة ولم يكن لديها أي قدرة هجومية.

 

 

كان كل من وو يونغ و وو فا يتصرفان في الواقع الآن ، لم يكونوا يخططون ضد فانغ يوان ، لكنهم أعطوا فانغ يوان طريقة لحل هذه المشكلة سلمياً.

 

 

 

تمت تسوية الأمر ، وكان هذا البناء أول مشروع كبير لفانغ يوان.

لكن التطبيق العملي كان مرتفعًا للغاية ، حتى أن هَي فان ترك كلمات المديح تجاه هذه الحركة القاتلة الخالدة في ميراثه الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

ارتفعت ديدان الغو واحدة تلو الأخرى ، وتضخمت هالة غامضة وتكثفت تدريجيًا.

 

 

 

 

 

 

 

مر العام الوفير الذي كان يستخدمه فانغ يوان في الوقت الحالي ببعض التعديلات.

 

 

 

 

 

 

يمكن أن يؤثر العام الوافر الأصلي فقط على الفتحة الخالدة لمدة عام. ولكن الآن ، يمكن أن يستمر تنشيط واحد من فانغ يوان لمدة عامين. وقد وفر هذا سرًا أيضًا لفانغ يوان جزءًا من جوهر التمر الأحمر الخالد.

كان الغو الخالد الأصلي الجوهري هو غو العام ، مع عشرات الآلاف من ديدان الغو التكميلية. ولكن الآن ، حصل فانغ يوان على المرتبة السابعة من غو المثابرة الخالد ، وقد أضاف ببراعة غو المثابرة الخالد إلى الحركة القاتلة كأول دودة غو تكميلية.

كان وو يونغ في حيرة من أمره ، ونظر إلى وو فا.

 

 

 

 

 

 

بعد أكثر من عشرة أيام ، تم تفعيل العام الوافر بالكامل.

بعد أن فكر فانغ يوان في الأمر ، وضع سمك التنين كأول نقطة موارد يتم توسيعها.

 

منطقة بحرية من صنع الإنسان!

 

 

 

 

انتشرت قوة غامضة في جميع أنحاء منطقة بحر حراشف التنين ، لكن آثارها ستستغرق بعض الوقت لتظهر.

 

 

قامت عشيرة وو بصفقات أسماك التنين في البداية ، ولكن في السابق كان عليهم الشراء من الخارج ، والآن يمكن اعتبارها مبيعات داخلية.

 

“لا يزال مستوى تحصيل المسار الزمني الخاص بي عاديًا ، وبالكاد كنت قادرًا على إضافة غو المثابرة الخالد. هذا هو السبب الرئيسي للتمديد الهائل للوقت “.

 

مع دعم غو المثابرة الخالد ، تضاعفت مدة تأثير العام الوافر!

“حتى هَي فان تطلب من يومين إلى ثلاثة أيام من الوقت لتفعيل العام الوافر الأصلي. هذا بالفعل طويل جدا. بعد أن قمت بتعديله بإضافة غو المثابرة الخالد ، أصبح الوقت المطلوب أطول ، يقترب من نصف شهر. لحسن الحظ ، نجح التنشيط ولم يكن هناك رد فعل عنيف “.

 

 

 

 

كان فانغ يوان قد اشترى هذه التربة من قبل ، لأن هذه التربة أعطت سمك التنين الخاص به دافعًا أكبر للتكاثر.

 

 

فكر فانغ يوان باستمرار في تجاربه.

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان يدرك جيدًا أنه إذا كان قد سلم جواهر الصقيع وجواهر يشم الصقيع وما إلى ذلك ، فلن تكون المكافأة مجرد هذا.

“لا يزال مستوى تحصيل المسار الزمني الخاص بي عاديًا ، وبالكاد كنت قادرًا على إضافة غو المثابرة الخالد. هذا هو السبب الرئيسي للتمديد الهائل للوقت “.

كانت مجموعة أسماك التنين أكثر ارتياحًا بالفعل في هذه المنطقة البحرية ، وكان هناك الكثير من التزاوج.

 

 

 

 

 

 

كلما قصر تفعيل حركة قاتلة خالدة ، كلما كانت العملية أبسط ، زاد احتمال تفعيل الحركة القاتلة بنجاح. وبقدر ما يتعلق الأمر بـ أسياد الغو الخالدين ، كان الأمر أكثر أمانًا.

“لا يزال مستوى تحصيل المسار الزمني الخاص بي عاديًا ، وبالكاد كنت قادرًا على إضافة غو المثابرة الخالد. هذا هو السبب الرئيسي للتمديد الهائل للوقت “.

 

كان كل من وو يونغ و وو فا يتصرفان في الواقع الآن ، لم يكونوا يخططون ضد فانغ يوان ، لكنهم أعطوا فانغ يوان طريقة لحل هذه المشكلة سلمياً.

 

ليكون آمنًا ، بدأ فانغ يوان في بيع جميع الموارد غير الضرورية التي بحوزته.

 

ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.

ومع ذلك ، كان لعمل فانغ يوان مزايا أكثر من العيوب.

 

 

 

 

كان فانغ يوان قد نهب القمة المتجمدة ، على الرغم من أنه لم يتجاوز الحد الأدنى ، فإن عشيرة وو تفضل أن يكون لها قمة متجمدة سليمة.

 

لم يكن إنشاء منطقة بحرية بشكل مصطنع سهلاً.

مع دعم غو المثابرة الخالد ، تضاعفت مدة تأثير العام الوافر!

 

 

 

 

 

 

منطقة بحرية من صنع الإنسان!

يمكن أن يؤثر العام الوافر الأصلي فقط على الفتحة الخالدة لمدة عام. ولكن الآن ، يمكن أن يستمر تنشيط واحد من فانغ يوان لمدة عامين. وقد وفر هذا سرًا أيضًا لفانغ يوان جزءًا من جوهر التمر الأحمر الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

“لا يزال هناك متسع كبير للتحسين في العام الوافر. يمكن أن تؤدي إضافة غو المثابرة إلى غو اليوم الخالد إلى زيادة تأثير العام الوافر. ولكن ، مع مستوى التحصيل الحالي في المسار الزمني ، فقد وصلت إلى الحد الأقصى. انسى ذلك!”

 

 

 

 

 

 

لقد وضع أسماك التنين هذه في منطقة بحر التنين.

تمت تسوية الأمر ، وكان هذا البناء أول مشروع كبير لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، في البحر الشرقي المصغر، تشكلت بالكامل أول منطقة بحرية خاصة – منطقة بحر حراشف التنين.

 

 

 

 

 

 

 

عاشت أعداد كبيرة من أسماك التنين هنا ، وكان هناك واحد أو اثنين من أسماك التنين المقفرة الواضحة جدا بين مجموعة أسماك التنين.

 

 

من ناحية ، كان هذا لأن فانغ يوان أضاف غو المثابرة الخالد ، مما قلل من النطاق الفعال للحركة القاتلة. من ناحية أخرى ، كانت فتحة السيادة الخالدة شاسعة للغاية ، ولم تكن الرغبة في جعل العام وافر يقوم بتغطية الفتحة السيادية الخالدة بأكملها مختلفة عن الخيال.

 

 

 

 

لم يقتصر تأثير العام الوافر على منطقة بحر حراشف التنين فحسب ، بل شمل أيضًا مجموعة واسعة من المناطق المحيطة بهذه المنطقة البحرية.

 

 

 

 

 

 

 

وفقًا لما كتب في الميراث الحقيقي لـ هَي فان: كان إنفاق الجوهر الخالد لتفعيل العام الوافر ضخمًا ، ولكن للعام التالي ، بدءًا من لحظة التنشيط الناجح للحركة القاتلة ، كانت جميع الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة سيتم إنتاجها بمعدل أعلى!

 

 

 

 

 

 

 

لكن النتيجة لم تكن هكذا.

 

 

 

 

ومع ذلك ، بدا أن فانغ يوان لا يعرف هذا وكان صامتًا لفترة من الوقت قبل أن يجيب: “أتساءل عما إذا كان بإمكاني استبدال هذه المكافآت بمواد غو فان ، تربة حراشف التنين؟”

 

 

غطى تأثير العام الوافر لفانغ يوان جزءًا فقط من البحر الشرقي المصغر.

 

 

 

 

 

 

 

من ناحية ، كان هذا لأن فانغ يوان أضاف غو المثابرة الخالد ، مما قلل من النطاق الفعال للحركة القاتلة. من ناحية أخرى ، كانت فتحة السيادة الخالدة شاسعة للغاية ، ولم تكن الرغبة في جعل العام وافر يقوم بتغطية الفتحة السيادية الخالدة بأكملها مختلفة عن الخيال.

الفصل 1313: منطقة بحر حراشف التنين

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بدا أن فانغ يوان لا يعرف هذا وكان صامتًا لفترة من الوقت قبل أن يجيب: “أتساءل عما إذا كان بإمكاني استبدال هذه المكافآت بمواد غو فان ، تربة حراشف التنين؟”

من بحيرة حراشف التنين إلى بحر حراشف التنين ، كانت هذه قفزة هائلة ، وكان لها مغزى عميق.

لم يكن هناك أي جزر تقريبًا ، ولا يمكن تمييز المناطق البحرية نفسها.

 

كان فانغ يوان يدرك جيدًا أنه إذا كان قد سلم جواهر الصقيع وجواهر يشم الصقيع وما إلى ذلك ، فلن تكون المكافأة مجرد هذا.

 

 

 

 

ولكن بعد هذا المشروع ، جفت أحجار جوهر فانغ يوان الخالد ومخزونات الجوهر الخالد تقريبًا.

بعد أكثر من عشرة أيام ، تم تفعيل العام الوافر بالكامل.

 

 

 

 

 

 

ليكون آمنًا ، بدأ فانغ يوان في بيع جميع الموارد غير الضرورية التي بحوزته.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه حركة قاتلة نادرة جدًا ، لأنها كانت حركة قاتلة خالدة تم استخدامها خصيصًا لإدارة الفتحة الخالدة ولم يكن لديها أي قدرة هجومية.

مثل يشم الصقيع وخلاصات يشم الصقيع التي نهبها في القمة المتجمدة ، بالإضافة إلى أعداد كبيرة من غو مسار الجليد الفاني.

“ليس لدي ما يكفي من احتياطيات الجوهر الخالد حاليًا ، الأمر نفسه ينطبق على أحجار الجوهر الخالد ، لكن الضغط في هذا الجانب يمكن تخفيفه إذا قمت بتوسيع نطاق إنتاج الموارد الخاصة بي.”

 

 

 

 

 

لكن النتيجة لم تكن هكذا.

حيثما توجد مكاسب ، توجد خسائر. كان تركيز إدارته الحالي على سمك التنين.

 

 

 

 

هذه المرة ، حصل على الكثير من يشم الصقيع وجوهر يشم الصقيع ، وقد يكون فانغ يوان قادرًا على بناء قمة متجمدة صغيرة في الحدود الجنوبية المصغرة داخل الفتحة الخالدة.

 

 

بعد بيع بعض الموارد ، صر فانغ يوان على أسنانه ، واستخدم جزءًا من المكاسب لشراء العديد من أسماك التنين من سماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

 

 

 

 

لقد وضع أسماك التنين هذه في منطقة بحر التنين.

لكن التطبيق العملي كان مرتفعًا للغاية ، حتى أن هَي فان ترك كلمات المديح تجاه هذه الحركة القاتلة الخالدة في ميراثه الحقيقي.

 

من ناحية ، كان هذا لأن فانغ يوان أضاف غو المثابرة الخالد ، مما قلل من النطاق الفعال للحركة القاتلة. من ناحية أخرى ، كانت فتحة السيادة الخالدة شاسعة للغاية ، ولم تكن الرغبة في جعل العام وافر يقوم بتغطية الفتحة السيادية الخالدة بأكملها مختلفة عن الخيال.

 

منطقة بحرية من صنع الإنسان!

 

 

يمكن للمرء أن يقول إنه كان يراهن كثيرًا على هذا المشروع.

 

 

 

 

 

 

 

لا شك أن هذا ينطوي على بعض المخاطر. ولكن إذا ذهب بأمان ، فستكون الكفاءة أقل. علاوة على ذلك ، كان في بيئة آمنة ومستقرة في الوقت الحالي ، لذلك اختار فانغ يوان أن يكون عدوانيًا بعض الشيء واتخذ خطوات أكبر.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن على هذا النحو ، نظرًا لأن احتياطيات الجوهر الخالد أصبحت نادرة ، بدا أن يديه مقيدتان ، ولم يكن قادرًا على زراعة وفهم وتدريب أي حركات قاتلة خالدة وما إلى ذلك.

بعد نصف شهر ، تم بيع الدفعة الأولى من أسماك التنين ، بدأ الوضع في التحسن.

 

 

 

 

 

 

بدا أن الأيام تمر بصعوبة.

 

 

لم يكن هناك أي جزر تقريبًا ، ولا يمكن تمييز المناطق البحرية نفسها.

 

 

 

 

بعد نصف شهر ، تم بيع الدفعة الأولى من أسماك التنين ، بدأ الوضع في التحسن.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أكثر من شهر ، باع فانغ يوان الدفعة الثانية من أسماك التنين مباشرة إلى عشيرة وو!

لم يكن هذا ابتكار فانغ يوان. في الواقع ، كان هناك العديد من أسياد الغو الخالدين في عالم الخالدين في البحر الشرقي الذين أنشأوا مناطق بحرية من صنع الإنسان.

 

 

 

 

 

 

“من كان يظن أنك ستكون بارعًا جدًا في إدارة أسماك التنين!” حتى وو يونغ كان مندهشا قليلا.

 

 

 

 

 

 

ليس كل سيد غو خالد يمتلك الغو الخالد.

قامت عشيرة وو بصفقات أسماك التنين في البداية ، ولكن في السابق كان عليهم الشراء من الخارج ، والآن يمكن اعتبارها مبيعات داخلية.

 

 

كانت النقطة المهمة هي تربة حراشف التنين.

 

كانت خطة فانغ يوان هي بناء منطقة بحرية بحجم التنين.

 

 

إلى جانب عشيرة وو ، كانت هناك أيضًا عشيرة تشياو وبعض القوى العظمى الأخرى التي كانت لها علاقات وثيقة مع عشيرة وو.

 

 

 

 

أخذ فانغ يوان القائمة وتصفحها ، كانت القائمة مليئة بأنواع مختلفة من مواد الغو ، معظمها كانت مواد غو فان بشكل طبيعي ، ولكن كان هناك عدد قليل من المواد الخالدة أيضًا.

 

 

تم بيع الدفعة الثالثة من سمك التنين لـ فانغ يوان.

 

 

 

 

مر العام الوفير الذي كان يستخدمه فانغ يوان في الوقت الحالي ببعض التعديلات.

 

تم بيع الدفعة الثالثة من سمك التنين لـ فانغ يوان.

بسبب هويته كـ وو يي هاي والسعر المنخفض ، دخل سمك التنين الخاص بـ فانغ يوان بسلاسة في سوق عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

 

بعد بيع الدفعة الثالثة من أسماك التنين ، تحسن وضع فانغ يوان كثيرًا ، وكانت احتياطياته من الجوهر الخالد تتوسع شيئًا فشيئًا. كان فانغ يوان قد خرج من مأزقه المالي ، وبدأ في مواصلة تدريبه بموقف جديد تمامًا.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط