نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1316 القس المجنون

1316 مهرجان القمر

1316 مهرجان القمر

الفصل 1316: مهرجان القمر

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للذكور الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد تم ترتيب مقاعدهم بعيدًا جدًا.

بعد أيام قليلة.

 

 

 

 

أما بالنسبة للذكور الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد تم ترتيب مقاعدهم بعيدًا جدًا.

 

 

نظر إلى حلزون الجبل وهو يتحرك بعيدًا بصوت عالٍ ، ووقف وحش تحرك الجبل العجوز فوقها بهواء المالك ، تراجع فانغ يوان عن نظرته وبدأ في المغادرة.

 

 

 

 

 

 

 

تم تسوية مسألة جبل الحلزون.

أما بالنسبة للذكور الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد تم ترتيب مقاعدهم بعيدًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

مع فانغ يوان كممثل ، توصلت عشيرة وو إلى اتفاق مع وحش تحرك الجبل العجوز. حصل وحش تحرك الجبل العجوز على معظم فوائد حلزون الجبل ، لكن هذا الوحش المقفر الأقدم لا يزال ينتمي إلى عشيرة وو بالاسم.

 

 

بعد كل شيء ، كان نهر التدفق العكسي مجالًا منعزلًا للسماء والأرض ، وكان مرهقًا للغاية على الفتحة الخالدة.

 

“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.

 

 

كلف وو يونغ فانغ يوان بالاحتفاظ بحلزون الجبل.

 

 

 

 

كانت تشياو سي ليو واحدة من أفضل ثلاث جميلات معروفة علنًا في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ، والأكثر تميزًا هو خلفيتها.

 

لم ترد تشياو سي ليو ، وبدلاً من ذلك قدمت كوبًا من الشاي المعطر إلى فانغ يوان: “أولاً ، من فضلك تذوق الشاي المخمر شخصيًا.”

احتفظ فانغ يوان به ، على الرغم من أنه كان جزءًا فقط ، يمكن اعتباره إكمال المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

“وحش تحرك الجبل العجوز وافق على شروطي بسبب قوة عشيرة وو ورائي.”

 

 

 

 

في هذا اليوم ، غادر فانغ يوان مقر إقامته.

 

 

أما بالنسبة إلى وو يونغ ، فهو الآن منهك بسبب التعامل مع الصعوبات التي أوجدتها قوى عظمى أخرى. ليس لديه خيار سوى الاعتراف بالقوة بقرار حلزون الجبل “.

“أن تكون قادرًا على تلقي دعوة الجنية سي ليو للاستمتاع بمهرجان القمر معًا هو شرف لي أنا، لوو مو زي ” تحدث سيد غو خالد مع مظهر شاب.

 

 

 

 

 

 

“عشيرة وو في وضع خطير في الوقت الحالي ، بصفتي شقيق وو يونغ ، يجب ألا أبقى خاملا في الخارج ويجب أن أعود في أسرع وقت ممكن.”

 

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان راضيًا تمامًا عن نتيجة هذه المسألة.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يوافق وو فا على ذلك: “القمة المتجمدة وحلزون الجبل ليسا فوائد صغيرة.”

كان لديه تفسير لتسليمه لعشيرة وو ، والأهم من ذلك ، أنه حصد الكثير من الفوائد من هذه المهمة.

أما بالنسبة للذكور الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد تم ترتيب مقاعدهم بعيدًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

يمكنه بالفعل البدء في بناء كهوف خيوط ملتفة.

 

 

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، تحدثت تشياو سي ليو مع رجل خالد آخر : “يي هاي ، لقد قلت إنك تريد الإندماج في الحدود الجنوبية ، مهرجان القمر الليلة هو عادة على الحدود الجنوبية.”

 

 

بسبب هذه الموارد ، كان لدى فانغ يوان على الفور أموال احتياطية للانخراط في توسيع واسع النطاق لمورده الرئيسي الثاني.

 

 

 

 

 

 

 

وفقًا لسرعة التطوير السابقة ، كان عليه الانتظار أكثر من نصف عام. وفي هذه المدة ، لا يمكن أن يكون هناك أي حوادث مؤسفة غير متوقعة ، على سبيل المثال ، ستستهلك المعركة الشديدة الكثير من جوهر التمر الأحمر الخالد. تم إبطاء معدل الوقت في الفتحة الخالدة لفانغ يوان في الوقت الحاضر ، وكانت كمية جوهر التمر الأحمر الخالد الذي تنتجها أقل بكثير من ذي قبل ، وكان فانغ يوان بحاجة إلى استخدام أحجار الجوهر الخالد لتحويلها إلى جوهر التمر الأحمر الخالد.

 

 

“الشيء المهم هو ، متى يمكنني العودة إلى عالم الأحلام؟ موقف وو يونغ هو العامل الحاسم! ”

 

 

 

الآن ، لم يعد جوهره الخالد هو جوهر العنب الأخضر الخالد ، فقد كان مطلوبًا من مائة حجر جوهر خالدة أن تتحول إلى حبة واحدة من جوهر التمر الأحمر الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

“أحتاج إلى ترتيب تشكيل غو لإنشاء كهوف الخيط الملتف ، كما أحتاج إلى مادة خالدة من الرتبة السادسة من الحرير الناعم الغامق والرتبة السابعة المادة الخالدة صخور المياه النادمة.”

كان أحدهم هو سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة في عشيرة وو ، وو يونغ.

 

 

 

وفقًا لسرعة التطوير السابقة ، كان عليه الانتظار أكثر من نصف عام. وفي هذه المدة ، لا يمكن أن يكون هناك أي حوادث مؤسفة غير متوقعة ، على سبيل المثال ، ستستهلك المعركة الشديدة الكثير من جوهر التمر الأحمر الخالد. تم إبطاء معدل الوقت في الفتحة الخالدة لفانغ يوان في الوقت الحاضر ، وكانت كمية جوهر التمر الأحمر الخالد الذي تنتجها أقل بكثير من ذي قبل ، وكان فانغ يوان بحاجة إلى استخدام أحجار الجوهر الخالد لتحويلها إلى جوهر التمر الأحمر الخالد.

 

 

“بهذه الأموال يمكن إتمام كل هذا وهي مسألة وقت فقط.”

تناول فانغ يوان رشفة خفيفة من الشاي وعلق: “هذا الشاي ليس سيئًا.”

 

 

 

 

 

مع فانغ يوان كممثل ، توصلت عشيرة وو إلى اتفاق مع وحش تحرك الجبل العجوز. حصل وحش تحرك الجبل العجوز على معظم فوائد حلزون الجبل ، لكن هذا الوحش المقفر الأقدم لا يزال ينتمي إلى عشيرة وو بالاسم.

“الشيء المهم هو ، متى يمكنني العودة إلى عالم الأحلام؟ موقف وو يونغ هو العامل الحاسم! ”

 

 

 

 

تدفق ضوء القمر الدافئ مثل الماء.

 

 

فكر فانغ يوان وهو يتقدم للأمام.

 

 

“عشيرة وو في وضع خطير في الوقت الحالي ، بصفتي شقيق وو يونغ ، يجب ألا أبقى خاملا في الخارج ويجب أن أعود في أسرع وقت ممكن.”

 

 

 

”فقط ليس سيئا؟ هذا هو شاي الصفصاف الحلزوني الشهير من الجنية سي ليو! ” صرخ لوو مو زي تقريبا.

بينما كان في طريق عودته ، في مقر عشيرة وو ، كان اثنان من أسياد الغو الخالدين يتحدثان عنه حاليًا ، وو يي هاي.

 

 

 

 

 

 

لكن الوضع لم يترك له أي خيار ، فقد كان يفتقر إلى القوة البشرية وأحيانًا لم يكن لديه خيار سوى إرسال وو يي هاي للتعامل مع بعض الأمور.

كان أحدهم هو سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة في عشيرة وو ، وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

والآخر كان المساعد الموثوق به لوو يونغ ، وو فا.

 

 

 

 

 

 

 

“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.

 

 

كان هناك العديد من ملاحقي تشياو سي ليو ، لكن القدرة على تلقي دعوة لهذا المهرجان منها أظهرت أن هذين الشخصين لم يكونا في نفس مستوى البقية.

 

 

 

 

سكت وو فا للحظة.

ارتجفت جفون لون فاي بعنف ، متمنياً أن يكون مكان فانغ يوان.

 

“الحدود الجنوبية بها الكثير من الجبال ، منفصلة عن بعضها البعض ، لكن مهرجان القمر هو عادة شائع. كل عام ، في هذا الوقت ، سنقدر جميعًا القمر “.

 

 

 

 

كان يعلم أن سؤال وو يونغ لم يكن سطحيًا ، وكان يسأل عن موقفه تجاه وو يي هاي.

 

 

اختار فانغ يوان استبدال أحجار الجوهر الخالد.

 

 

 

 

كان يختبر وو فا.

 

 

 

 

 

 

لأن هوية وو يي هاي كانت مميزة ، كان هو و وو يونغ غير شقيقين!

 

 

 

 

في هذا العالم ، غالبًا ما لم يكن أمام الناس خيار.

 

 

فكر وو فا بسرعة وأجاب: “اللورد وو يي هاي لديه خلفية وحيدة في الزراعة.”

 

 

 

 

بعد كل شيء ، لن يشعر أي مسؤول أعلى بالراحة مع شخص مثل فانغ يوان ، الذي سعى وراء مكاسب شخصية.

 

بعد كل شيء ، لن يشعر أي مسؤول أعلى بالراحة مع شخص مثل فانغ يوان ، الذي سعى وراء مكاسب شخصية.

جملة واحدة.

“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.

 

“لتكون قادرة على تلقي مديحك ، لم تهدر جهود سي ليو. يجب أن تعلم أنك بحاجة إلى قضاء ست ساعات لإعداد هذا الشاي ولا يمكنك حتى أن تكون مهملاً أثناء العملية برمتها “. قالت الجنية تيان لو.

 

 

 

 

لكن وو يونغ ضحك بحرارة: “صحيح ، ملاحظتك صحيحة. يتمتع يي هاي بتصرف المزارع الوحيد ، حتى بعد عودته إلى العشيرة ، لم يتغير ويفكر دائمًا في جني الأموال بسرعة والبحث عن فوائد رخيصة “.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يوافق وو فا على ذلك: “القمة المتجمدة وحلزون الجبل ليسا فوائد صغيرة.”

 

 

 

 

لكن وو يونغ ضحك بحرارة: “صحيح ، ملاحظتك صحيحة. يتمتع يي هاي بتصرف المزارع الوحيد ، حتى بعد عودته إلى العشيرة ، لم يتغير ويفكر دائمًا في جني الأموال بسرعة والبحث عن فوائد رخيصة “.

 

 

توقف ضحك وو يونغ ، وومض ضوء حاد في عينيه وهو يومئ برأسه: “هذا ليس جيدًا حقًا ، إذا كان الجميع على هذا النحو ، فكيف ستستمر عشيرة وو في الوجود؟ لكنه لم يتجاوز الحد الأدنى ولم يترك وراءه أي نقاط ضعف يمكن كشفها “.

في كل فترة زمنية محددة ، كان على فانغ يوان أن يضع فتحته الخالدة لامتصاص تشي السماء والأرض ، مما يؤدي إلى استقرار فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

كما قال هذا ، تنهد وو يونغ وقال: “لديه بعض القدرة.”

 

 

 

 

تأثر لون فاي بشدة: “إنه لشرف حياتي حقًا أن أكون قادرًا على تذوق شاي الصفصاف الحلزوني المخمر شخصيًا الليلة!”

 

بطبيعة الحال ، لا يمكن مقارنة هذا المبلغ من أحجار الجوهر الخالد بما حصل عليه من وحش تحرك الجبل العجوز ، فقد كان قليلًا جدًا.

كيف لا يدرك وو فا مقصد وو يونغ؟

كشف فانغ يوان أيضًا عن قدرته من خلال التعامل مع هاتين المسألتين.

 

 

 

هذا بلا شك استهلك الكثير من موارد فانغ يوان الاحتياطية وتمويله ، لكنه يفضل القيام بذلك بعناية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها البقاء لفترة كافية وتجنب إظهار أي عيوب قد تسمح للآخرين بالكشف عن هويته.

 

“هاه؟ إذن كان الأمر هكذا؟ ” هز فانغ يوان الكأس في يده ، وعلى الفور ، حدث تغيير على سطح الشاي.

بطبيعة الحال لم يكن من دواعي سرور وو يونغ أن يرى فانغ يوان يستخدم الوضع لصالحه.

بالنظر إلى سبب تنكر فانغ يوان بزي وو يي هاي ودخوله إلى عشيرة وو ، ألم يكن ذلك من أجل عالم الأحلام؟

 

 

 

 

 

 

لكن الوضع لم يترك له أي خيار ، فقد كان يفتقر إلى القوة البشرية وأحيانًا لم يكن لديه خيار سوى إرسال وو يي هاي للتعامل مع بعض الأمور.

 

 

كاد لوو مو زي يقف عند هذا المنظر!

 

 

 

 

كشف فانغ يوان أيضًا عن قدرته من خلال التعامل مع هاتين المسألتين.

 

 

 

 

بالنسبة لسياسات المناصب العليا ، كانت هناك إجراءات مضادة.

 

 

لقد حصلت هذه القدرة على اعتراف وو يونغ ، لذلك استمر وو يونغ في استخدام فانغ يوان. ولكن عندما يحين الوقت وتهدأ حالة عشيرة وو ، سينحي وو يونغ جانباً فانغ يوان ، لدرجة أنه إذا ترك فانغ يوان أي دليل وراءه ، فإن وو يونغ سيغتنم الفرصة ويوجه ضربة كبيرة إلى فانغ يوان .

في هذه اللحظة ، غردت الجنية تيان لو ببراعة: “هذا شاي الصفصاف الحلزوني ، إذا هززته برفق ، ستتشكل دوامة على سطح الشاي في شكل ورقة صفصاف. ستحصل على المذاق الاستثنائي الحقيقي للشاي فقط عندما تشربه في ذلك الوقت “.

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، لن يشعر أي مسؤول أعلى بالراحة مع شخص مثل فانغ يوان ، الذي سعى وراء مكاسب شخصية.

سكت وو فا للحظة.

 

 

 

 

 

كلف وو يونغ فانغ يوان بالاحتفاظ بحلزون الجبل.

عاد فانغ يوان بنجاح إلى عشيرة وو.

 

 

 

 

 

 

 

التقى وو يونغ ووصف الأمر برمته بإيجاز ، وحصل على مكافأة من عشيرة وو مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

اختار فانغ يوان استبدال أحجار الجوهر الخالد.

كان هناك العديد من ملاحقي تشياو سي ليو ، لكن القدرة على تلقي دعوة لهذا المهرجان منها أظهرت أن هذين الشخصين لم يكونا في نفس مستوى البقية.

 

 

 

 

 

“بهذه الأموال يمكن إتمام كل هذا وهي مسألة وقت فقط.”

بطبيعة الحال ، لا يمكن مقارنة هذا المبلغ من أحجار الجوهر الخالد بما حصل عليه من وحش تحرك الجبل العجوز ، فقد كان قليلًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

خلال الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بسلام.

 

 

 

 

توقف ضحك وو يونغ ، وومض ضوء حاد في عينيه وهو يومئ برأسه: “هذا ليس جيدًا حقًا ، إذا كان الجميع على هذا النحو ، فكيف ستستمر عشيرة وو في الوجود؟ لكنه لم يتجاوز الحد الأدنى ولم يترك وراءه أي نقاط ضعف يمكن كشفها “.

 

 

كان بناء كهوف الخيوط الملتفة يتقدم ببطء. كان هذا هو تركيزه الحالي.

 

 

أما بالنسبة إلى وو يونغ ، فهو الآن منهك بسبب التعامل مع الصعوبات التي أوجدتها قوى عظمى أخرى. ليس لديه خيار سوى الاعتراف بالقوة بقرار حلزون الجبل “.

 

 

 

بعد أيام قليلة.

في كل فترة زمنية محددة ، كان على فانغ يوان أن يضع فتحته الخالدة لامتصاص تشي السماء والأرض ، مما يؤدي إلى استقرار فتحة السيادة الخالدة.

التقت نظرة تشياو سي ليو بنظرة فانغ يوان ، قبل أن تلتفت عيناها وتضحك بهدوء.

 

“نحت الصخور؟” بدا فانغ يوان في حيرة.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كان نهر التدفق العكسي مجالًا منعزلًا للسماء والأرض ، وكان مرهقًا للغاية على الفتحة الخالدة.

“نشرب الشاي ونقرأ القصائد وننحت الصخور”. أوضحت تشياو سي ليو بابتسامة.

 

 

 

لكن وو يونغ ضحك بحرارة: “صحيح ، ملاحظتك صحيحة. يتمتع يي هاي بتصرف المزارع الوحيد ، حتى بعد عودته إلى العشيرة ، لم يتغير ويفكر دائمًا في جني الأموال بسرعة والبحث عن فوائد رخيصة “.

 

 

كان هذا الأمر مزعجًا بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع فانغ يوان امتصاص تشي السماء والأرض مباشرة ، لأن الكمية التي امتصها في كل مرة كانت ضخمة والفاصل الزمني بينهما كان قصيرًا أيضًا.

 

 

 

 

كان أحدهم هو سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة في عشيرة وو ، وو يونغ.

 

 

على هذا النحو ، كان على فانغ يوان البحث عن بعض المواد الخالدة في سماء الكنوز الصفراء ، وتفكيكها إلى تشي السماء والأرض كي ينقعها في نفسه.

 

 

 

 

لكن الوضع لم يترك له أي خيار ، فقد كان يفتقر إلى القوة البشرية وأحيانًا لم يكن لديه خيار سوى إرسال وو يي هاي للتعامل مع بعض الأمور.

 

 

هذا بلا شك استهلك الكثير من موارد فانغ يوان الاحتياطية وتمويله ، لكنه يفضل القيام بذلك بعناية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها البقاء لفترة كافية وتجنب إظهار أي عيوب قد تسمح للآخرين بالكشف عن هويته.

 

 

 

 

 

 

 

مرت الأيام ، بدأ فانغ يوان يشعر بنفاذ صبره إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

“مهرجان القمر؟” كان تعبير فانغ يوان غير مبال ، وتساءل على الرغم من أنه يعرف بالفعل: “مثير للاهتمام ، ماذا نفعل إلى جانب تقدير القمر؟”

“المشاكل في نهاية عالم الأحلام العملاق قد حسمت بالفعل. لكن لا يبدو أن وو يونغ يظهر أي علامات على السماح لي بالعودة. يبدو أن ما كنت قلقًا بشأنه حدث بعد كل شيء. تنهد!”

 

 

كانت ابتسامته متوهجة بالحماس ، لا سيما النظرة التي كان يحملها عندما نظر إلى تشياو سي ليو ، كان الجو حارًا.

 

 

 

 

تنهد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

“نحت الصخور؟” بدا فانغ يوان في حيرة.

في هذا العالم ، غالبًا ما لم يكن أمام الناس خيار.

 

 

 

 

 

 

 

كان وو يونغ مشغولاً بالتعامل مع الصعوبات من جميع الأطراف ، وبذل قصارى جهده لتحقيق الاستقرار في الوضع. إذا سمح لـ فانغ يوان بالعودة ، وحدثت مشكلة من جهة تشكيل الغو الفائق ، ألن يتسبب في مشكلة لنفسه؟

 

 

في هذه اللحظة ، غردت الجنية تيان لو ببراعة: “هذا شاي الصفصاف الحلزوني ، إذا هززته برفق ، ستتشكل دوامة على سطح الشاي في شكل ورقة صفصاف. ستحصل على المذاق الاستثنائي الحقيقي للشاي فقط عندما تشربه في ذلك الوقت “.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، رأى وو يونغ أن فانغ يوان لديه بعض القدرة وأراد أن يستمر في السماح له بالتعامل مع بعض المشاكل.

 

 

“هاه؟ إذن كان الأمر هكذا؟ ” هز فانغ يوان الكأس في يده ، وعلى الفور ، حدث تغيير على سطح الشاي.

 

كان فانغ يوان ثعلبًا عجوزًا ، كيف لم يكن لديه طريقة للرد على هذا؟

 

 

بالنسبة إلى فانغ يوان الذي يختلس الموارد أثناء القيام بالمهام ، كان وو يونغ يغض الطرف عنه في الوقت الحالي ولم ينظر في الأمر.

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان راضيًا تمامًا عن نتيجة هذه المسألة.

لم يتابعه ، لكن فانغ يوان أراد منه ذلك.

تناول فانغ يوان رشفة خفيفة من الشاي وعلق: “هذا الشاي ليس سيئًا.”

 

“اليوم هو مهرجان القمر السنوي للحدود الجنوبية ، يسرني أن أستمتع بهذا المهرجان مع جميع ضيوفنا الكرام.” قالت تشياو سي ليو بابتسامة.

 

 

 

 

بالنظر إلى سبب تنكر فانغ يوان بزي وو يي هاي ودخوله إلى عشيرة وو ، ألم يكن ذلك من أجل عالم الأحلام؟

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أنني بحاجة لاتخاذ خطوة.”

 

 

 

 

 

 

 

في هذا اليوم ، غادر فانغ يوان مقر إقامته.

كان أحدهم هو سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة في عشيرة وو ، وو يونغ.

 

 

 

تناول فانغ يوان رشفة خفيفة من الشاي وعلق: “هذا الشاي ليس سيئًا.”

 

 

بالنسبة لسياسات المناصب العليا ، كانت هناك إجراءات مضادة.

 

 

هذا بلا شك استهلك الكثير من موارد فانغ يوان الاحتياطية وتمويله ، لكنه يفضل القيام بذلك بعناية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها البقاء لفترة كافية وتجنب إظهار أي عيوب قد تسمح للآخرين بالكشف عن هويته.

 

 

 

كان فانغ يوان ثعلبًا عجوزًا ، كيف لم يكن لديه طريقة للرد على هذا؟

توقف ضحك وو يونغ ، وومض ضوء حاد في عينيه وهو يومئ برأسه: “هذا ليس جيدًا حقًا ، إذا كان الجميع على هذا النحو ، فكيف ستستمر عشيرة وو في الوجود؟ لكنه لم يتجاوز الحد الأدنى ولم يترك وراءه أي نقاط ضعف يمكن كشفها “.

 

 

 

 

 

 

بعد حوالي اثني عشر يومًا ، في جناح على جبل يوي هوا ، جلس العديد من أسياد الغو الخالدين حول طاولة حجرية.

كان بناء كهوف الخيوط الملتفة يتقدم ببطء. كان هذا هو تركيزه الحالي.

 

 

 

 

 

 

تدفق ضوء القمر الدافئ مثل الماء.

نظر إلى حلزون الجبل وهو يتحرك بعيدًا بصوت عالٍ ، ووقف وحش تحرك الجبل العجوز فوقها بهواء المالك ، تراجع فانغ يوان عن نظرته وبدأ في المغادرة.

 

 

 

يمكن رؤية الموقف المختلف لـ تشياو سي ليو بوضوح من قبل أي شخص لديه عيون ، علاوة على ذلك ، فإن ترتيب الجلوس قد وضع بالفعل لوو مو زي و لون فاي في حالة مزاجية سيئة.

 

 

زقزقت طيور الليل في التلال الخضراء المورقة.

 

 

 

 

 

 

 

مرت الرياح الناعمة ، وكان المنظر جميلًا يفوق الخيال.

 

 

 

 

 

 

بطبيعة الحال ، لا يمكن مقارنة هذا المبلغ من أحجار الجوهر الخالد بما حصل عليه من وحش تحرك الجبل العجوز ، فقد كان قليلًا جدًا.

“اليوم هو مهرجان القمر السنوي للحدود الجنوبية ، يسرني أن أستمتع بهذا المهرجان مع جميع ضيوفنا الكرام.” قالت تشياو سي ليو بابتسامة.

 

 

 

 

 

 

 

كان صوتها جميلاً مثل دقات الينابيع الجبلية ، مما يعطي إحساسًا نقيًا.

 

 

 

 

يمكنه بالفعل البدء في بناء كهوف خيوط ملتفة.

 

 

كان مظهرها أكثر جمالًا ، حيث كانت ترتدي فستانًا أبيض نقيًا مزركشًا ، جنبًا إلى جنب مع ميزاتها الرائعة ، مما أعطى إحساسًا بالخيال من الحكايات البشرية.

 

 

 

 

”فقط ليس سيئا؟ هذا هو شاي الصفصاف الحلزوني الشهير من الجنية سي ليو! ” صرخ لوو مو زي تقريبا.

 

 

“أن تكون قادرًا على تلقي دعوة الجنية سي ليو للاستمتاع بمهرجان القمر معًا هو شرف لي أنا، لوو مو زي ” تحدث سيد غو خالد مع مظهر شاب.

 

 

أما بالنسبة إلى وو يونغ ، فهو الآن منهك بسبب التعامل مع الصعوبات التي أوجدتها قوى عظمى أخرى. ليس لديه خيار سوى الاعتراف بالقوة بقرار حلزون الجبل “.

 

بينما كان في طريق عودته ، في مقر عشيرة وو ، كان اثنان من أسياد الغو الخالدين يتحدثان عنه حاليًا ، وو يي هاي.

 

 

كانت ابتسامته متوهجة بالحماس ، لا سيما النظرة التي كان يحملها عندما نظر إلى تشياو سي ليو ، كان الجو حارًا.

في كل فترة زمنية محددة ، كان على فانغ يوان أن يضع فتحته الخالدة لامتصاص تشي السماء والأرض ، مما يؤدي إلى استقرار فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

كان فانغ يوان ثعلبًا عجوزًا ، كيف لم يكن لديه طريقة للرد على هذا؟

 

 

كانت تشياو سي ليو واحدة من أفضل ثلاث جميلات معروفة علنًا في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ، والأكثر تميزًا هو خلفيتها.

 

 

 

 

 

 

 

عشيرة تشياو ، على الرغم من ارتباطها بعشيرة وو ، كانت أيضًا قوة خارقة في المسار الصالح.

 

 

 

 

 

 

 

من بين ستة من أسياد الغو الخالدين الحاضرين ، كانت هناك امرأتان وأربعة رجال ، بخلاف الزوجين ، كان لوو مو زي و لون فاي من ملاحقي تشياو سي ليو.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك العديد من ملاحقي تشياو سي ليو ، لكن القدرة على تلقي دعوة لهذا المهرجان منها أظهرت أن هذين الشخصين لم يكونا في نفس مستوى البقية.

 

 

ومع ذلك ، لم يوافق وو فا على ذلك: “القمة المتجمدة وحلزون الجبل ليسا فوائد صغيرة.”

 

 

 

 

كان لوو مو زي و لون فاي سعداء بشكل طبيعي ، لقد جاءا مسرعين على الفور عندما تلقيا دعوة تشياو سي ليو.

كان يختبر وو فا.

 

بعد حوالي اثني عشر يومًا ، في جناح على جبل يوي هوا ، جلس العديد من أسياد الغو الخالدين حول طاولة حجرية.

 

 

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، تحدثت تشياو سي ليو مع رجل خالد آخر : “يي هاي ، لقد قلت إنك تريد الإندماج في الحدود الجنوبية ، مهرجان القمر الليلة هو عادة على الحدود الجنوبية.”

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، غردت الجنية تيان لو ببراعة: “هذا شاي الصفصاف الحلزوني ، إذا هززته برفق ، ستتشكل دوامة على سطح الشاي في شكل ورقة صفصاف. ستحصل على المذاق الاستثنائي الحقيقي للشاي فقط عندما تشربه في ذلك الوقت “.

“الحدود الجنوبية بها الكثير من الجبال ، منفصلة عن بعضها البعض ، لكن مهرجان القمر هو عادة شائع. كل عام ، في هذا الوقت ، سنقدر جميعًا القمر “.

 

 

“اليوم هو مهرجان القمر السنوي للحدود الجنوبية ، يسرني أن أستمتع بهذا المهرجان مع جميع ضيوفنا الكرام.” قالت تشياو سي ليو بابتسامة.

 

 

 

 

كانت عيناها تلمعان بالضوء ، وصوتها الناعم وشفاهها الوردية المبتسمة خلقا صورة غير عادية.

 

 

كان يختبر وو فا.

 

 

 

لأن هوية وو يي هاي كانت مميزة ، كان هو و وو يونغ غير شقيقين!

عبس لوو مو زي و لون فاي على الفور ، حيث كانا يحدقان بشدة في فانغ يوان بعيون يمكن أن تشتعل فيها النيران.

 

 

 

 

كلف وو يونغ فانغ يوان بالاحتفاظ بحلزون الجبل.

 

 

يمكن رؤية الموقف المختلف لـ تشياو سي ليو بوضوح من قبل أي شخص لديه عيون ، علاوة على ذلك ، فإن ترتيب الجلوس قد وضع بالفعل لوو مو زي و لون فاي في حالة مزاجية سيئة.

 

 

 

 

 

 

 

لأنه كانت على المقعد الرئيسي تشياو سي ليو وعلى مقعدها الأيمن كان فانغ يوان ، بينما على يسارها كانت أفضل صديقة لها ، الجنية تيان لو.

 

 

كان يختبر وو فا.

 

مرت الرياح الناعمة ، وكان المنظر جميلًا يفوق الخيال.

 

 

أما بالنسبة للذكور الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد تم ترتيب مقاعدهم بعيدًا جدًا.

 

 

 

 

كان هذا الأمر مزعجًا بعض الشيء.

 

 

“مهرجان القمر؟” كان تعبير فانغ يوان غير مبال ، وتساءل على الرغم من أنه يعرف بالفعل: “مثير للاهتمام ، ماذا نفعل إلى جانب تقدير القمر؟”

 

 

 

 

 

 

 

“نشرب الشاي ونقرأ القصائد وننحت الصخور”. أوضحت تشياو سي ليو بابتسامة.

 

 

 

 

”فقط ليس سيئا؟ هذا هو شاي الصفصاف الحلزوني الشهير من الجنية سي ليو! ” صرخ لوو مو زي تقريبا.

 

 

“نحت الصخور؟” بدا فانغ يوان في حيرة.

 

 

 

 

بالنظر إلى سبب تنكر فانغ يوان بزي وو يي هاي ودخوله إلى عشيرة وو ، ألم يكن ذلك من أجل عالم الأحلام؟

 

 

لم ترد تشياو سي ليو ، وبدلاً من ذلك قدمت كوبًا من الشاي المعطر إلى فانغ يوان: “أولاً ، من فضلك تذوق الشاي المخمر شخصيًا.”

 

 

 

 

 

 

 

كاد لوو مو زي يقف عند هذا المنظر!

تدفق ضوء القمر الدافئ مثل الماء.

 

 

 

 

 

 

ارتجفت جفون لون فاي بعنف ، متمنياً أن يكون مكان فانغ يوان.

“هل هناك شيء خاص لست على علم به؟” نظر فانغ يوان إلى تشياو سي ليو.

 

 

 

 

 

لكن الوضع لم يترك له أي خيار ، فقد كان يفتقر إلى القوة البشرية وأحيانًا لم يكن لديه خيار سوى إرسال وو يي هاي للتعامل مع بعض الأمور.

تناول فانغ يوان رشفة خفيفة من الشاي وعلق: “هذا الشاي ليس سيئًا.”

 

 

“الحدود الجنوبية بها الكثير من الجبال ، منفصلة عن بعضها البعض ، لكن مهرجان القمر هو عادة شائع. كل عام ، في هذا الوقت ، سنقدر جميعًا القمر “.

 

 

 

 

”فقط ليس سيئا؟ هذا هو شاي الصفصاف الحلزوني الشهير من الجنية سي ليو! ” صرخ لوو مو زي تقريبا.

 

 

لم ترد تشياو سي ليو ، وبدلاً من ذلك قدمت كوبًا من الشاي المعطر إلى فانغ يوان: “أولاً ، من فضلك تذوق الشاي المخمر شخصيًا.”

 

 

 

“هل هناك شيء خاص لست على علم به؟” نظر فانغ يوان إلى تشياو سي ليو.

 

 

 

 

 

 

 

التقت نظرة تشياو سي ليو بنظرة فانغ يوان ، قبل أن تلتفت عيناها وتضحك بهدوء.

كان هناك العديد من ملاحقي تشياو سي ليو ، لكن القدرة على تلقي دعوة لهذا المهرجان منها أظهرت أن هذين الشخصين لم يكونا في نفس مستوى البقية.

 

 

 

توقف ضحك وو يونغ ، وومض ضوء حاد في عينيه وهو يومئ برأسه: “هذا ليس جيدًا حقًا ، إذا كان الجميع على هذا النحو ، فكيف ستستمر عشيرة وو في الوجود؟ لكنه لم يتجاوز الحد الأدنى ولم يترك وراءه أي نقاط ضعف يمكن كشفها “.

 

 

بدأ قلب لون فاي ينبض بشكل أسرع عند ضحكت الجنية الساحرة.

 

 

“الشيء المهم هو ، متى يمكنني العودة إلى عالم الأحلام؟ موقف وو يونغ هو العامل الحاسم! ”

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، غردت الجنية تيان لو ببراعة: “هذا شاي الصفصاف الحلزوني ، إذا هززته برفق ، ستتشكل دوامة على سطح الشاي في شكل ورقة صفصاف. ستحصل على المذاق الاستثنائي الحقيقي للشاي فقط عندما تشربه في ذلك الوقت “.

“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

“هاه؟ إذن كان الأمر هكذا؟ ” هز فانغ يوان الكأس في يده ، وعلى الفور ، حدث تغيير على سطح الشاي.

 

 

 

 

الفصل 1316: مهرجان القمر

 

 

شربه بعد ذلك ، وشعر بالرائحة تفيض في فمه ، مما منحه طعمًا لطيفًا ورضا.

 

 

”فقط ليس سيئا؟ هذا هو شاي الصفصاف الحلزوني الشهير من الجنية سي ليو! ” صرخ لوو مو زي تقريبا.

 

أما بالنسبة للذكور الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد تم ترتيب مقاعدهم بعيدًا جدًا.

 

 

“شاي رائع.” أشاد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع إنه شاي رائع ، شاي الجنية سي ليو شخصيًا ليس شيئًا يمكن لأي شخص أن يشربه!” قال لوو مو زي بمزاج متعكر.

 

 

 

 

 

 

 

“لتكون قادرة على تلقي مديحك ، لم تهدر جهود سي ليو. يجب أن تعلم أنك بحاجة إلى قضاء ست ساعات لإعداد هذا الشاي ولا يمكنك حتى أن تكون مهملاً أثناء العملية برمتها “. قالت الجنية تيان لو.

 

 

 

 

 

 

 

تأثر لون فاي بشدة: “إنه لشرف حياتي حقًا أن أكون قادرًا على تذوق شاي الصفصاف الحلزوني المخمر شخصيًا الليلة!”

الآن ، لم يعد جوهره الخالد هو جوهر العنب الأخضر الخالد ، فقد كان مطلوبًا من مائة حجر جوهر خالدة أن تتحول إلى حبة واحدة من جوهر التمر الأحمر الخالد.

 

 

 

 

 

 

ارتفعت حواجب الجنية تيان لو على الفور: “من قال أنه يمكنك تذوق شاي الصفصاف الحلزوني؟ استغرقت سي ليو بعض الوقت من جدول أعمالها المزدحم لصنع هذا الكوب “.

 

 

 

 

 

 

 

“آخ.”

مرت الأيام ، بدأ فانغ يوان يشعر بنفاذ صبره إلى حد ما.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط