نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1318 القس المجنون

1318 قصة مهرجان القمر

1318 قصة مهرجان القمر

الفصل 1318: قصة مهرجان القمر

 

 

 

 

 

 

ثم قال: هذه هي أصولي كلها.

 

 

 

تحولت عيون تشياو سي ليو الجميلة نحو لون فاي: “لون فاي ، أنت متحمس بالفعل ، أنا مهتمة جدًا بالاستماع إلى تحفتك.”

“هل تمزح معي! لا يمكن مقارنة عطور الاستذكار التسعة خاصتي بفنجان من ماء البحر؟ ” صاح لوو مو زي داخليًا ، مع الحفاظ على مظهره الهادئ على السطح.

 

 

 

 

 

 

بقول ذلك ، سار الشاب إلى مجرى مائي وربط سمكة كبيرة ، وقام بقطع السمكة ، واسترجاع سمكة صغيرة بداخلها ، ثم قطع السمكة الصغيرة ، وأخرج سلطعون من الداخل.

“اللعنة! يلعب وو يي هاي الحيل وسحب واحدة سريعة ، نحن نقدم الشاي ، لكنه يقدم مياه البحر؟ إنه وقح جدا! حتى أن الجنية سي ليو وافقت عليه ، هذا أمر مثير للغضب للغاية! ” بدأت الأوردة في الانتفاخ في قبضة لون فاي المشدودة أسفل الطاولة.

قام الشاب بدفن فضلاته تحت التربة ، وبالتأكيد بدأت الأزهار والنباتات تزدهر وتنمو.

 

 

 

 

 

 

هدأت الجنية تيان لو الموقف بسرعة: “القمر مرتفع في السماء ، لأننا شربنا الشاي بالفعل ، إذا لم تكن هناك قصائد مصاحبة لهذا المهرجان ، فلن يكتمل”.

 

 

 

 

وقف ومشى ببطء خارج الجناح وهو يتلو –

 

كان هذا أسوأ من التباهي أمام خبير.

تظاهر فانغ يوان بعدم فهمه: “هل سنقرأ القصائد حقًا؟”

 

 

كان الشاب سعيدًا ووافق على الفور: “سيدي ، سأفعل ذلك بالتأكيد.”

 

 

 

بدأ يقرأ: “العصافير تطير على ارتفاع ، والثعابين تتسلل ، والنمل ينقل منازله مع هطول الأمطار”.

بدا وكأنه سمعها لأول مرة.

 

 

لكن ابنته ضحكت وصفقت: “مذهل ، هذه الأغنية غيرت السماء والأرض ، بل وجعلت الأب يرقص.”

 

 

 

 

سطعت عيون لوو مو زي ولون فاي على الفور. كانت هذه فرصة أخرى!

 

 

 

 

 

 

 

فرصة أخرى للتغلب على منافسهم.

 

 

 

 

لم يكن سيد الغو العجوز قادرًا على الرد ، ولم يستطع قول أي شيء ، وفي النهاية ، كان بإمكانه فقط فرك أنفه وتزويج ابنته لهذا الفتى الفاني.

 

خفض الشاب رأسه.

“لقد تمكنت من الإفلات من العقاب في المرة السابقة ، وخدعت لشق طريقك. هذه المرة ، سأدفعك بعيدًا عن الأضواء ، ثم أخطو عليك بقوة عدة مرات “.

 

 

 

 

 

 

 

كان عقل لوو مو زي يدور حول هذه الفكرة ، ولكن على السطح ، كان لا يزال يرتدي ابتسامة ولديه سلوك رشيق.

 

 

 

 

 

 

 

نفس الشيء ينطبق على لون فاي ، لديه أفكار مماثلة.

ظهر أثر لخيبة الأمل في عيون تشياو سي ليو.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يعرفوا أي نوع من الأشخاص كان فانغ يوان.

“هذه الصخور تستخدم كمقاعد؟” ركل سيد الغو العجوز الصخور وكسرها.

 

 

 

 

 

 

يتنافس في الشعر ؟!

 

 

 

 

 

 

 

السماء!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا أسوأ من التباهي أمام خبير.

قالت ابنته ، “أبي ، أنت لا تفكر في التراجع عن وعدك ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

جاء فانغ يوان من الأرض ، وكان لديه مخزون كبير من القصائد التقليدية في رأسه ، بما في ذلك تلك الأعمال الشهيرة بالإضافة إلى الروائع المذهلة. يمكنه بسهولة استخدام أحدها ولن يتمكن هذان الشخصان من حفظ ماء الوجه.

 

 

ابتسمت تشياو سي ليو: “لماذا أنت مؤدب جدًا ، يمكنك فقط مناداتي بـ سي ليو.”

 

 

 

كان يعلم أن ابنته تحب هذا الشاب بعمق ، وأن فصلهما بقوة لن يؤدي إلا إلى تكرهه ابنته.

“نعم ، سوف نتلو القصائد ، هناك قصة وراء ذلك.” أجابت تشياو سي ليو على فانغ يوان.

 

 

لم يستطع سيد الغو العجوز التحدث لفترة طويلة بعد أن تناول رشفة من هذا الشاي.

 

تحولت عيون تشياو سي ليو الجميلة نحو لون فاي: “لون فاي ، أنت متحمس بالفعل ، أنا مهتمة جدًا بالاستماع إلى تحفتك.”

 

 

“هاه؟ يرجى التوضيح.” واصل فانغ يوان السؤال.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه قصة تم تناقلها في الحدود الجنوبية ، وهي أيضًا أصل مهرجان القمر.” قالت تشياو سي ليو ببلاغة.

 

 

لقد تحدى الشاب العقبات الثلاثة ، وأخيراً اجتمع مع الجميلة ، التي كانت أيضًا سيدة غو. لم يستخدم سيد الغو العجوز القوة من البداية إلى النهاية ، وهذا لا يتوافق مع المنطق. ومع ذلك ، فقد أظهر تعطش الإنسان المتواضع إلى حياة أفضل ، وكذلك السعي وراء السعادة.

 

 

 

 

ذات مرة ، في قرية معينة على الحدود الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

 

وقع شاب في حب ابنة عجوز من أسياد الغو ، وكانت ابنة سيد الغو هذه أيضًا مغرمة بهذا الشاب الفاني.

 

 

 

 

 

 

 

حشد الشاب شجاعته لاقتراح الزواج ، لكنه قوبل برفض سيد الغو العجوز.

 

 

“لقد تمكنت من الإفلات من العقاب في المرة السابقة ، وخدعت لشق طريقك. هذه المرة ، سأدفعك بعيدًا عن الأضواء ، ثم أخطو عليك بقوة عدة مرات “.

 

 

 

يتنافس في الشعر ؟!

“أنت فقط فان ، بينما ابنتي هي سيدة غو ذات مستقبل مشرق ، كيف يمكنك أن تكون جديراً بابنتي؟ اذهب بعيدا!”

 

 

قام الشاب بخفض رأسه باكتئاب ، وعاش في كوخ من القش ، ونام على حصيرة من القش ولم يكن لديه سوى مجموعة واحدة من الملابس المرقعة.

 

 

 

 

ناشد الشاب وتوسل إليه ، لكن سيد الغو العجوز سخر: “أنت تحلم في أحلام اليقظة ، معتقدًا أنني سأترك ابنتي تتزوجك! أنت ، مجرد فان لا تستطيع حتى تحضير الشاي؟ ما نفعك؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

فأجاب الشاب: أليس الشاي فقط؟ ما هو الأمر الصعب في هذا الأمر ، إذا صنعته ، هل ستتزوج ابنتك بي؟ ”

 

 

“حسنًا ، حاول ، لا تقل إنني لم أعطيك فرصة. إذا فشلت ، فأنت بحاجة إلى المغادرة وعدم رؤية ابنتي مرة أخرى “.

 

 

 

 

شعر سيد الغو العجوز بالصداع.

حك الشاب رأسه وتحدث بقلق: “على الرغم من أنني لم أقرأ القصائد من قبل ، يمكنني أن أجربها”.

 

 

 

 

 

 

كان يعلم أن ابنته تحب هذا الشاب بعمق ، وأن فصلهما بقوة لن يؤدي إلا إلى تكرهه ابنته.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا استطعت صنع كوب شاي يلبي توقعاتي ، فسأمنحك فرصة.”

 

 

 

 

 

 

كان الشاب سعيدًا ووافق على الفور: “سيدي ، سأفعل ذلك بالتأكيد.”

 

 

وتابع الشاب: “قطرة مطر الربيع تشبه قطرة زيت ، والكثير منها يوقعنا في حالة اضطراب”.

 

 

 

 

كانت ابنة سيد الغو قلقة للغاية عندما سمعت عن هذا: “تشتهر عائلتي بشرب الشاي الشهير ، وعليك صنع الشاي الذي يمكن أن يرضي والدي. أنت فقط فان وليس لديك قدرات سيد الغو ، كيف يمكنك تحضير شاي جيد؟ ”

 

 

 

 

 

 

صورت القصة صراعًا بين فان و سيد غو ، وانتهت في الواقع بانتصار الفاني.

أجاب الشاب: لا تقلقي. من يقول أن الفانين لا يستطيعون تحضير الشاي؟ اسمحي لي أن أخبرك ثلاثة مبادئ “.

 

 

ثم أكل الشاب السلطعون وأخرج كومة من البراز.

 

 

 

 

“المبدأ الأول: قانون الغاب ، الأسماك الكبيرة تأكل الأسماك الصغيرة ، والأسماك الصغيرة تأكل السلطعون.”

 

 

 

 

 

 

 

بقول ذلك ، سار الشاب إلى مجرى مائي وربط سمكة كبيرة ، وقام بقطع السمكة ، واسترجاع سمكة صغيرة بداخلها ، ثم قطع السمكة الصغيرة ، وأخرج سلطعون من الداخل.

 

 

كان هذا أسوأ من التباهي أمام خبير.

 

 

 

 

“المبدأ الثاني: يحتاج الإنسان إلى تناول الطعام ويحتاج أيضًا إلى التبرز.”

 

 

“نعم ، سوف نتلو القصائد ، هناك قصة وراء ذلك.” أجابت تشياو سي ليو على فانغ يوان.

 

 

 

 

ثم أكل الشاب السلطعون وأخرج كومة من البراز.

 

 

تحولت عيون تشياو سي ليو الجميلة نحو لون فاي: “لون فاي ، أنت متحمس بالفعل ، أنا مهتمة جدًا بالاستماع إلى تحفتك.”

 

 

 

 

“المبدأ الثالث: يمكن للبراز أن يغذي الغطاء النباتي لينمو بشكل أفضل.”

 

 

 

 

 

 

ضحك لون فاي بسعادة ، وتبددت البرودة على وجهه تمامًا عندما أجاب: “إذن دعيني أقرأ عملي البسيط.”

قام الشاب بدفن فضلاته تحت التربة ، وبالتأكيد بدأت الأزهار والنباتات تزدهر وتنمو.

 

 

 

 

 

 

 

التقط الشاب نوعًا من الأزهار من بينها ونقعها في الجدول ، وتحول التيار الصغير بأكمله إلى شاي.

 

 

 

 

“يا فتى ، إن تلاوة القصائد لا تقتصر فقط على ترديد بعض العبارات. يمكننا نحن أسياد الغو أن نتسبب في تغيير السماء والأرض من خلال تلاوة القصائد ، ويمكننا جعل البشر يرقصون بفرح. هل تستطيع فعل ذلك؟”

 

 

لم يستطع سيد الغو العجوز التحدث لفترة طويلة بعد أن تناول رشفة من هذا الشاي.

 

 

 

 

 

 

 

قالت ابنته ، “أبي ، أنت لا تفكر في التراجع عن وعدك ، أليس كذلك؟”

 

 

ومع ذلك ، فانغ يوان لم ينظر إليها ولم يظهر عداءً تجاه لون فاي ، كان فقط يشرب الشاي بهدوء.

 

عندما قال العجوز جملته الثالثة ، كان رأس الشاب يتدلى تقريبًا إلى صدره.

 

 

عندها فقط أومأ سيد الغو العجوز على مضض: “يا فتى ، لقد اجتزت الاختبار الأول. لكن ما زال من المستحيل عليك ، أيها الفاني ، أن تتزوج ابنتي. أنت فظ للغاية وتفتقر إلى الموهبة ، لا يمكنك قراءة القصائد “.

عندما قال العجوز جملته الثالثة ، كان رأس الشاب يتدلى تقريبًا إلى صدره.

 

صورت القصة صراعًا بين فان و سيد غو ، وانتهت في الواقع بانتصار الفاني.

 

“المبدأ الثاني: يحتاج الإنسان إلى تناول الطعام ويحتاج أيضًا إلى التبرز.”

 

 

حك الشاب رأسه وتحدث بقلق: “على الرغم من أنني لم أقرأ القصائد من قبل ، يمكنني أن أجربها”.

 

 

 

 

 

 

 

سخر سيد غو العجوز: “أنت؟”

 

 

تحولت عيون تشياو سي ليو الجميلة نحو لون فاي: “لون فاي ، أنت متحمس بالفعل ، أنا مهتمة جدًا بالاستماع إلى تحفتك.”

 

 

 

 

رد الشاب: “لماذا لا أستطيع؟”

 

ثم قال: هذه هي أصولي كلها.

 

 

 

 

“يا فتى ، إن تلاوة القصائد لا تقتصر فقط على ترديد بعض العبارات. يمكننا نحن أسياد الغو أن نتسبب في تغيير السماء والأرض من خلال تلاوة القصائد ، ويمكننا جعل البشر يرقصون بفرح. هل تستطيع فعل ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

قال الشاب بنبرة منخفضة: “كيف لي أن أعرف إذا لم أجربها؟”

 

 

 

 

 

 

 

“حسنًا ، حاول ، لا تقل إنني لم أعطيك فرصة. إذا فشلت ، فأنت بحاجة إلى المغادرة وعدم رؤية ابنتي مرة أخرى “.

 

 

كان قد خرج من الجناح ، وبعد أدائه ، عاد إلى الداخل ، محدقًا بعمق في تشياو سي ليو.

 

 

 

 

لم يكن أمام الشاب أي خيار سوى الموافقة ، بدأ في التحرك والتفكير في قصيدة ليقرأها.

 

 

 

 

 

 

تغير تعبير سيد الغو العجوز.

لكنه لم يقرأ قصيدة من قبل ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية البدء.

 

 

 

 

يتنافس في الشعر ؟!

 

 

في هذه اللحظة ، رأى النمل على الأرض ، ورأى الطيور وغروب الشمس خارج النافذة. فجأة ربت على رأسه.

 

 

في هذه اللحظة ، رأى النمل على الأرض ، ورأى الطيور وغروب الشمس خارج النافذة. فجأة ربت على رأسه.

 

 

 

 

بدأ يقرأ: “العصافير تطير على ارتفاع ، والثعابين تتسلل ، والنمل ينقل منازله مع هطول الأمطار”.

 

 

 

 

 

 

 

كان على الحدود الجنوبية العديد من الأيام الممطرة ، وكان فصل الربيع حاليًا أيضًا.

“جيد ، جيد ، جيد ، ضع في اعتبارك أنك قد اجتزت الاختبار الثاني ، ولكن لا يزال هناك الاختبار الأخير. تريد الزواج من ابنتي ماذا عن هدية الخطوبة؟ هل يمكنك الحصول على هدية خطوبة ترضيني؟ ”

 

“أنت فقط فان ، بينما ابنتي هي سيدة غو ذات مستقبل مشرق ، كيف يمكنك أن تكون جديراً بابنتي؟ اذهب بعيدا!”

 

 

 

 

كان الشاب قد انتهى لتوه من الكلام ، عندما بدأ المطر الخفيف بالظهور في السماء.

ذهل سيد الغو العجوز.

 

صرخت ابنة سيد الغو العجوز بسعادة: “دودة الغو هذه تكفي بالتأكيد كهدية خطوبة ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

تغير تعبير سيد الغو العجوز.

قالت ابنته ، “أبي ، أنت لا تفكر في التراجع عن وعدك ، أليس كذلك؟”

 

 

 

ثم أشار إلى الشاب وصرخ: “مجرد فان يجرؤ على أن يكون جريئًا!”

 

 

وتابع الشاب: “قطرة مطر الربيع تشبه قطرة زيت ، والكثير منها يوقعنا في حالة اضطراب”.

 

 

 

 

 

 

“هذه الصخور تستخدم كمقاعد؟” ركل سيد الغو العجوز الصخور وكسرها.

اشتد المطر وأصبحت السماء مظلمة.

 

 

 

 

 

 

السماء!

كان تعبير سيد الغو العجوز قبيحًا بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

 

أمسك الشاب رأسه وخدش خده: “أشجار الدردار تتدلى مع بدء الزراعة ، ويتساقط الشعر مع تناثر البذور”.

 

 

 

 

 

 

يصف أول سطرين خبراته في الزراعة ، ملمحين إلى رحلته الوحيدة.

في هذه المرحلة ، كان الشاب عالقًا ولم يتمكن من قراءة السطر الأخير طوال حياته.

 

 

 

 

 

 

 

“سأمنحك المزيد من الوقت.” سخر سيد الغو العجوز.

أضاءت عيون الشاب وهو يشير إلى السيد غو العجوز وقال: “أخذ السيد كل الحبوب ، بطوننا الجائعة كلها تتألم”.

 

 

 

 

 

كان تعبير سيد الغو العجوز قبيحًا بعض الشيء.

أضاءت عيون الشاب وهو يشير إلى السيد غو العجوز وقال: “أخذ السيد كل الحبوب ، بطوننا الجائعة كلها تتألم”.

 

 

 

 

 

 

 

قام سيد الغو العجوز على الفور بدوس قدمه بغضب ووقف ، وكسر فنجان الشاي في يده.

وبطبيعة الحال ، كان تخمير الشاي للفانين يتم بأوراق الشاي العادية ، أما بالنسبة لتشريح الصخور ، فقد تم استبداله بكسر الحصى كوسيلة للحصول على البركات الميمونة.

 

 

 

“أنت فقط فان ، بينما ابنتي هي سيدة غو ذات مستقبل مشرق ، كيف يمكنك أن تكون جديراً بابنتي؟ اذهب بعيدا!”

 

“جيد ، جيد ، جيد ، ضع في اعتبارك أنك قد اجتزت الاختبار الثاني ، ولكن لا يزال هناك الاختبار الأخير. تريد الزواج من ابنتي ماذا عن هدية الخطوبة؟ هل يمكنك الحصول على هدية خطوبة ترضيني؟ ”

ثم أشار إلى الشاب وصرخ: “مجرد فان يجرؤ على أن يكون جريئًا!”

ناشد الشاب وتوسل إليه ، لكن سيد الغو العجوز سخر: “أنت تحلم في أحلام اليقظة ، معتقدًا أنني سأترك ابنتي تتزوجك! أنت ، مجرد فان لا تستطيع حتى تحضير الشاي؟ ما نفعك؟ ”

 

 

 

 

 

 

لكن ابنته ضحكت وصفقت: “مذهل ، هذه الأغنية غيرت السماء والأرض ، بل وجعلت الأب يرقص.”

قالت ابنته ، “أبي ، أنت لا تفكر في التراجع عن وعدك ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

“سأمنحك المزيد من الوقت.” سخر سيد الغو العجوز.

كان سيد الغو العجوز غاضبًا من رؤية ابنته جنبًا إلى جنب مع صديقها ، لكنه لم يتمكن من الرد.

 

 

 

 

 

 

“جيد ، جيد ، جيد ، ضع في اعتبارك أنك قد اجتزت الاختبار الثاني ، ولكن لا يزال هناك الاختبار الأخير. تريد الزواج من ابنتي ماذا عن هدية الخطوبة؟ هل يمكنك الحصول على هدية خطوبة ترضيني؟ ”

حك الشاب رأسه وتحدث بقلق: “على الرغم من أنني لم أقرأ القصائد من قبل ، يمكنني أن أجربها”.

 

نفس الشيء ينطبق على لون فاي ، لديه أفكار مماثلة.

 

صُدم الشاب أيضًا ، فقد التقط هذه الصخرة عرضيًا من قاعدة الجبل.

 

بقول ذلك ، سار الشاب إلى مجرى مائي وربط سمكة كبيرة ، وقام بقطع السمكة ، واسترجاع سمكة صغيرة بداخلها ، ثم قطع السمكة الصغيرة ، وأخرج سلطعون من الداخل.

قام الشاب بخفض رأسه باكتئاب ، وعاش في كوخ من القش ، ونام على حصيرة من القش ولم يكن لديه سوى مجموعة واحدة من الملابس المرقعة.

 

 

 

 

 

 

 

“سأستخدم جميع أصولي كهدية خطوبة.” تحدث الشباب بنبرة جادة.

 

 

 

 

 

 

 

“دعني أراها!” قال سيد الغو العجوز.

 

 

قام سيد الغو العجوز على الفور بدوس قدمه بغضب ووقف ، وكسر فنجان الشاي في يده.

 

 

 

 

أحضر الشاب سيد الغو العجوز إلى مقر إقامته ، إلى ذلك الكوخ القديم من القش.

يصف أول سطرين خبراته في الزراعة ، ملمحين إلى رحلته الوحيدة.

 

 

 

 

 

 

ثم قال: هذه هي أصولي كلها.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الكوخ القديم مع الثقوب في كل مكان؟” أشار سيد الغو العجوز بازدراء.

لماذا كان ذلك خلال مهرجان القمر ، كان الناس في الحدود الجنوبية ، سواء كانوا من أسياد الغو الخالدين أو الفانين ، يصنعون الشاي ويرددون القصائد ويحللون الصخور.

 

لأن جمال أحلامي موجود هنا تحت القمر.

 

 

 

السماء!

“حصيرة القش هذه على وشك الانهيار؟” ألقى سيد الغو العجوز بساط القش.

 

 

 

 

التقط الشاب نوعًا من الأزهار من بينها ونقعها في الجدول ، وتحول التيار الصغير بأكمله إلى شاي.

 

 

“هذه الصخور تستخدم كمقاعد؟” ركل سيد الغو العجوز الصخور وكسرها.

 

 

 

 

 

 

 

خفض الشاب رأسه.

 

 

 

 

ثم قال: هذه هي أصولي كلها.

 

 

كل جملة قالها السيد الغو العجوز جعلت رأس الشاب أكثر انخفاضًا.

 

 

“هذه الصخور تستخدم كمقاعد؟” ركل سيد الغو العجوز الصخور وكسرها.

 

 

 

 

عندما قال العجوز جملته الثالثة ، كان رأس الشاب يتدلى تقريبًا إلى صدره.

 

 

 

 

 

 

ثم قال: هذه هي أصولي كلها.

لكن في هذا الوقت ، من صخرة فتحها سيد الغو العجوز ، دودة غو جميلة بدت وكأنها القمر طارت على مهل ، لامعة.

 

 

 

 

 

 

شعر سيد الغو العجوز بالصداع.

ذهل سيد الغو العجوز.

 

 

شعر سيد الغو العجوز بالصداع.

 

 

 

 

صُدم الشاب أيضًا ، فقد التقط هذه الصخرة عرضيًا من قاعدة الجبل.

 

 

 

 

أجاب الشاب: لا تقلقي. من يقول أن الفانين لا يستطيعون تحضير الشاي؟ اسمحي لي أن أخبرك ثلاثة مبادئ “.

 

 

صرخت ابنة سيد الغو العجوز بسعادة: “دودة الغو هذه تكفي بالتأكيد كهدية خطوبة ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

قالت ابنته ، “أبي ، أنت لا تفكر في التراجع عن وعدك ، أليس كذلك؟”

لم يكن سيد الغو العجوز قادرًا على الرد ، ولم يستطع قول أي شيء ، وفي النهاية ، كان بإمكانه فقط فرك أنفه وتزويج ابنته لهذا الفتى الفاني.

 

 

 

 

 

 

لأن جمال أحلامي موجود هنا تحت القمر.

كان فانغ يوان قد سمع بالفعل عن هذه القصة من قبل ، لقد كانت ممتعة حقًا.

 

 

قالت ابنته ، “أبي ، أنت لا تفكر في التراجع عن وعدك ، أليس كذلك؟”

 

 

 

ضحك لون فاي بسعادة ، وتبددت البرودة على وجهه تمامًا عندما أجاب: “إذن دعيني أقرأ عملي البسيط.”

صورت القصة صراعًا بين فان و سيد غو ، وانتهت في الواقع بانتصار الفاني.

 

 

 

 

 

 

 

لقد تحدى الشاب العقبات الثلاثة ، وأخيراً اجتمع مع الجميلة ، التي كانت أيضًا سيدة غو. لم يستخدم سيد الغو العجوز القوة من البداية إلى النهاية ، وهذا لا يتوافق مع المنطق. ومع ذلك ، فقد أظهر تعطش الإنسان المتواضع إلى حياة أفضل ، وكذلك السعي وراء السعادة.

لم يكن أمام الشاب أي خيار سوى الموافقة ، بدأ في التحرك والتفكير في قصيدة ليقرأها.

 

عندها فقط أومأ سيد الغو العجوز على مضض: “يا فتى ، لقد اجتزت الاختبار الأول. لكن ما زال من المستحيل عليك ، أيها الفاني ، أن تتزوج ابنتي. أنت فظ للغاية وتفتقر إلى الموهبة ، لا يمكنك قراءة القصائد “.

 

 

 

 

روت تشياو سي ليو القصة إلى فانغ يوان ، موضحة بشكل ملائم عادات مهرجان القمر أيضًا.

 

 

 

 

ذات مرة ، في قرية معينة على الحدود الجنوبية.

 

 

لماذا كان ذلك خلال مهرجان القمر ، كان الناس في الحدود الجنوبية ، سواء كانوا من أسياد الغو الخالدين أو الفانين ، يصنعون الشاي ويرددون القصائد ويحللون الصخور.

 

 

 

 

 

 

 

وبطبيعة الحال ، كان تخمير الشاي للفانين يتم بأوراق الشاي العادية ، أما بالنسبة لتشريح الصخور ، فقد تم استبداله بكسر الحصى كوسيلة للحصول على البركات الميمونة.

 

 

قام سيد الغو العجوز على الفور بدوس قدمه بغضب ووقف ، وكسر فنجان الشاي في يده.

 

 

 

تظاهر فانغ يوان بعدم فهمه: “هل سنقرأ القصائد حقًا؟”

“هذه قصة ممتعة حقًا ، شكرًا لك ، الجنية سي ليو ، للإجابة على شكوكي.” قال فانغ يوان بأدب.

 

 

 

 

 

 

كان سيد الغو العجوز غاضبًا من رؤية ابنته جنبًا إلى جنب مع صديقها ، لكنه لم يتمكن من الرد.

ابتسمت تشياو سي ليو: “لماذا أنت مؤدب جدًا ، يمكنك فقط مناداتي بـ سي ليو.”

 

 

 

 

 

 

 

“هاه ؟!” فتحت عيون لوو مو زي على مصراعيها.

 

 

 

 

 

 

 

كان موقف تشياو سي ليو تجاه وو يي هاي مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي تعاملت بها مع الاثنين.

 

 

 

 

“لقد تمكنت من الإفلات من العقاب في المرة السابقة ، وخدعت لشق طريقك. هذه المرة ، سأدفعك بعيدًا عن الأضواء ، ثم أخطو عليك بقوة عدة مرات “.

 

“اللعنة! يلعب وو يي هاي الحيل وسحب واحدة سريعة ، نحن نقدم الشاي ، لكنه يقدم مياه البحر؟ إنه وقح جدا! حتى أن الجنية سي ليو وافقت عليه ، هذا أمر مثير للغضب للغاية! ” بدأت الأوردة في الانتفاخ في قبضة لون فاي المشدودة أسفل الطاولة.

“لقد تناولنا الشاي بالفعل ، والآن دعونا نقرأ القصائد”. قال لون فاي ، نظرته نحو فانغ يوان تومض ببعض البرودة كما أن نبرته أصبحت أكثر جمودًا إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

 

تحولت عيون تشياو سي ليو الجميلة نحو لون فاي: “لون فاي ، أنت متحمس بالفعل ، أنا مهتمة جدًا بالاستماع إلى تحفتك.”

“المبدأ الثالث: يمكن للبراز أن يغذي الغطاء النباتي لينمو بشكل أفضل.”

 

 

 

 

 

“هل تمزح معي! لا يمكن مقارنة عطور الاستذكار التسعة خاصتي بفنجان من ماء البحر؟ ” صاح لوو مو زي داخليًا ، مع الحفاظ على مظهره الهادئ على السطح.

ضحك لون فاي بسعادة ، وتبددت البرودة على وجهه تمامًا عندما أجاب: “إذن دعيني أقرأ عملي البسيط.”

 

 

لقد تحدى الشاب العقبات الثلاثة ، وأخيراً اجتمع مع الجميلة ، التي كانت أيضًا سيدة غو. لم يستخدم سيد الغو العجوز القوة من البداية إلى النهاية ، وهذا لا يتوافق مع المنطق. ومع ذلك ، فقد أظهر تعطش الإنسان المتواضع إلى حياة أفضل ، وكذلك السعي وراء السعادة.

 

 

 

 

وقف ومشى ببطء خارج الجناح وهو يتلو –

ثم أشار إلى الشاب وصرخ: “مجرد فان يجرؤ على أن يكون جريئًا!”

 

 

 

لم يستطع سيد الغو العجوز التحدث لفترة طويلة بعد أن تناول رشفة من هذا الشاي.

 

ناشد الشاب وتوسل إليه ، لكن سيد الغو العجوز سخر: “أنت تحلم في أحلام اليقظة ، معتقدًا أنني سأترك ابنتي تتزوجك! أنت ، مجرد فان لا تستطيع حتى تحضير الشاي؟ ما نفعك؟ ”

الدخول إلى المجتمع كشاب جاهل ،

ثم أكل الشاب السلطعون وأخرج كومة من البراز.

 

“هل تمزح معي! لا يمكن مقارنة عطور الاستذكار التسعة خاصتي بفنجان من ماء البحر؟ ” صاح لوو مو زي داخليًا ، مع الحفاظ على مظهره الهادئ على السطح.

 

 

 

 

خطوة بخطوة أمشي لوحدي.

 

 

 

 

 

 

يصف أول سطرين خبراته في الزراعة ، ملمحين إلى رحلته الوحيدة.

لكن الليلة لا أشرب وحدي ،

 

 

عندما قال العجوز جملته الثالثة ، كان رأس الشاب يتدلى تقريبًا إلى صدره.

 

 

 

 

لأن جمال أحلامي موجود هنا تحت القمر.

 

 

 

 

 

 

 

لون فاي ، في ثوبه الأزرق ومظهره الجميل ، تلا ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

يصف أول سطرين خبراته في الزراعة ، ملمحين إلى رحلته الوحيدة.

 

 

ناشد الشاب وتوسل إليه ، لكن سيد الغو العجوز سخر: “أنت تحلم في أحلام اليقظة ، معتقدًا أنني سأترك ابنتي تتزوجك! أنت ، مجرد فان لا تستطيع حتى تحضير الشاي؟ ما نفعك؟ ”

 

يتنافس في الشعر ؟!

 

شعر سيد الغو العجوز بالصداع.

السطران الأخيران يصفان الوضع الحالي ، وخاصة السطر الأخير ، وهو اعتراف ضمني.

 

 

 

 

 

 

 

كان قد خرج من الجناح ، وبعد أدائه ، عاد إلى الداخل ، محدقًا بعمق في تشياو سي ليو.

 

 

 

 

 

 

 

شعرت تشياو سي ليو بالعاطفة في عينيه واستدارت سريعًا لتنظر إلى فانغ يوان.

 

 

“هاه ؟!” فتحت عيون لوو مو زي على مصراعيها.

 

وقف ومشى ببطء خارج الجناح وهو يتلو –

 

 

ومع ذلك ، فانغ يوان لم ينظر إليها ولم يظهر عداءً تجاه لون فاي ، كان فقط يشرب الشاي بهدوء.

 

 

ظهر أثر لخيبة الأمل في عيون تشياو سي ليو.

 

 

 

 

ظهر أثر لخيبة الأمل في عيون تشياو سي ليو.

“هذا الكوخ القديم مع الثقوب في كل مكان؟” أشار سيد الغو العجوز بازدراء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط