نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1388

1388 هذا فنغ جيو جي!

1388 هذا فنغ جيو جي!

الفصل 1388: هذا فنغ جيو جي!

أخيرًا ، قام منزل تقارب الروح بتحركه ، جنية ذلك الجيل ، الجنية باي تشينغ ، نقلت فنغ جيو جي بالحب وحولته إلى عضو في منزل تقارب الروح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهر سيد غو خالد في منتصف العمر أمام فانغ يوان و وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الشخص يرتدي رداء أحمر وأبيض ويقف مستقيماً كالرمح أو السيف. كانت حواجبه حادة كالسيف ، وكان ضوء غامض يضيء في عينيه ، وابتسامة لطيفة على وجهه ، وكانت فيه هالة أنيقة لا تقهر.

 

 

 

 

 

 

 

لكن في هذه اللحظة ، حمل تعبيره أثر حزن.

عندما سمعت الطوائف التسعة القديمة الأخرى بالأمر ، أعربت عن دعمها لمعبد السماء السوداء وخلقت ضغوطًا هائلة من الرأي العام.

 

 

 

 

 

لقد كان سيد غو خالد في القارة الوسطى والذي انتشر اسمه في جميع أنحاء المناطق الخمس ، وهو أحد أعمدة منزل تقارب الروح ، وهو خالد من المسار الصالح من المرتبة السابعة يمكنه محاربة المرتبة الثامنة ، وكان فنغ جيو جي!

 

 

 

 

 

 

 

لماذا كان هنا؟

 

 

 

 

 

 

 

فوجئ وو يونغ وفانغ يوان بدهشة.

 

 

 

 

 

 

 

انتشر ظهور وإنجازات فنغ جيو جي لفترة طويلة في جميع أنحاء المناطق الخمس. وهكذا ، على الرغم من أن وو يونغ كان يرى فنغ جيو جي لأول مرة ، فقد تعرف عليه بسرعة.

 

 

 

 

 

 

وبالمثل لم يكن فانغ يوان شخصية شيطانية عادية. خلال هذه السنوات الماضية ، كان أكبر بقعة ضوء في العالم كله! لقد كان شيطانًا من عالم آخر ، يمتلك زيز ربيع الخريف ونهر التدفق العكسي … الميراث الحقيقي لـ الشمس العملاقة ، الميراث الحقيقي لـ سارق السماء … في القارة الوسطى ، استولى على أرض هو الخالدة المباركة تحت أنوف الطوائف العشر القديمة. في السهول الشمالية ، دمر مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، ثم ذهب إلى الحدود الجنوبية وأحبط خطة الروح الطيفية التي تتحدى السماء ، واستولى على ثمار النصر. ومؤخرًا ، نجح في التسلل إلى عشيرة وو ، وبعد معركة عالم الأحلام ، أصبح زعيم طائفة الظل!

بعد كل شيء ، كان سيد غو خالد من الرتبة السابعة والذي يمكنه القتال ضد المرتبة الثامنة، عبقريًا منقطع النظير نادرًا ما شوهد حتى مرة واحدة كل ألف عام!

 

 

نظر فنغ جيو جي إلى وو يونغ قبل أن يحدق في فانغ يوان.

 

 

 

 

لولا الهوية الأخرى لـ فانغ يوان ، ليو غوان يي ، فمن المحتمل أن يكون فنغ جيو جي هو الوحيد الذي يحمل هذا الإنجاز.

كان فنغ جيو جي جادًا!

 

قال أحدهم: “أنت .. تفهمنا. لقد ورثنا هذا ميراث خالد من المرتبة السابعة ، ولكن كيف لنا أن نتخيل أن معبد السماء السوداء يتهمنا زوراً. معبد السماء السوداء هو واحد من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، أيا كان ما يقوله ، يؤمن به الآخرون “.

 

 

 

المسار الشيطاني أو المسار الصالح ، لا يمكن لهاذين الفصيلين والهويات كبح جماح فنغ جيو جي!

سرعان ما كبح وو يونغ دهشته وسخر من فنغ جيو جي: “سيد غو خالد من القارة الوسطى يجرؤ في الواقع على الظهور أمامي. جيد، جيد!”

 

 

كان هذان الاثنان من أسياد الغو الخالدين في طريق مسدود ، وعارضتهما الجماهير ، لذلك عندما رأوا فنغ جيو جي قادمًا لمساعدتهم ، تأثروا وتفاجأوا ، وسألوا فنغ جيو جي عن سبب قيامه بذلك.

 

هذا الشخص كان مجرد مجنون!

 

 

في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.

في حياته الأولى البالغة خمسمائة عام ، كان مظهر فنغ جيو جي قد أثر بالفعل في أعماق قلبه. حتى أن إشعاع فنغ جيو جي المنبعث في الحرب الفوضوية في المناطق الخمس قد تجاوز أسياد الغو الخالدين العاديين من الرتبة الثامنة . لسوء الحظ ، مات في أرض لانغ يا المباركة.

 

ومع ذلك ، سخر وو يونغ من عدم التصديق: “من كان يظن أن فنغ جيو جي لديه جانب منافق أيضًا. عندما قمت بتنشيط الحركة القاتلة لساحة المعركة ، كان من الممكن أن تغادر بسهولة إذا كنت لا تريد المشاركة في هذا الأمر “.

 

“لا! فنغ جيو جي مختلف عني. إنه لم يولد من المسار الصالح ، وكان ذات مرة سيد غو خالد من المسار الشيطاني “. استذكر وو يونغ فجأة.

 

 

في الوقت الحالي ، تورط فنغ جيو جي في هذه المسألة وأثار عداء وو يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

ركزت نظرة فانغ يوان أيضًا على فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها فنغ جيو جي.

 

 

وأدى موته إلى اضطراب كبير هز القارة الوسطى بينما رقصت المناطق الأربع الأخرى بفرح.

 

ركزت نظرة فانغ يوان أيضًا على فنغ جيو جي.

 

 

في حياته الأولى البالغة خمسمائة عام ، كان مظهر فنغ جيو جي قد أثر بالفعل في أعماق قلبه. حتى أن إشعاع فنغ جيو جي المنبعث في الحرب الفوضوية في المناطق الخمس قد تجاوز أسياد الغو الخالدين العاديين من الرتبة الثامنة . لسوء الحظ ، مات في أرض لانغ يا المباركة.

 

 

 

 

 

 

 

وأدى موته إلى اضطراب كبير هز القارة الوسطى بينما رقصت المناطق الأربع الأخرى بفرح.

كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.

 

 

 

أجاب فنغ جيو جي: “منذ بضع سنوات ، غنينا معًا ، غنيت عن القمر الساطع ، بينما كنتما تغنيان حول الجبل الأخضر والبحيرة البيضاء. أظهر القمر الصافي والنسيم اللطيف قلوب الإنسان. كيف يمكن أن يكون هؤلاء القادرون على غناء مثل هذه الأغنية أشخاصًا تافهين يتوقون إلى الغو الخالد للآخرين؟ أنا أثق بكما”.

 

 

حتى بعد ولادته من جديد ، رأى فانغ يوان فنغ جيو جي أيضًا.

 

 

 

 

كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.

 

 

كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.

 

 

 

أنا دائما أنا.

 

 

في الأصل ، كان من الممكن أن يموت داخل الفضاء الغريب لميراث سارق السماء الحقيقي بسبب هجوم تشين باي شنغ الانتحاري. لكن كل شيء تغير بعد ولادة فانغ يوان من جديد.

فكر فانغ يوان في ماضي فنغ جيو جي.

 

خاصة عندما أنقذ فانغ يوان حياته!

 

 

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان قد فعل ذلك تمامًا عن غير قصد ، إلا أنه كان بالفعل منقذ فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن ماذا لو أنقذ حياة فنغ جيو جي؟

 

 

 

 

 

 

 

في هذا العالم ، كم مرة قوبلت الطيبة بالجحود؟

 

 

 

 

ضحك فنغ جيو جي: “لا شيطاني ولا صالح ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم. للمغادرة أو البقاء ، أنا أقرر حياتي وموتي “.

 

 

ركز فانغ يوان نظرته على فنغ جيو جي ، ولم يجرؤ على الاسترخاء وهو يصرخ ببرود: “فنغ جيو جي ، هل أنت الشخص الذي رتبت له المحكمة السماوية كمينًا لي؟”

 

 

 

 

 

 

توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلموا على بعضهم البعض ، بل غادروا مليئين بالفرح.

نظر فنغ جيو جي إلى وو يونغ قبل أن يحدق في فانغ يوان.

 

 

 

 

ظهر سيد غو خالد في منتصف العمر أمام فانغ يوان و وو يونغ.

 

كان هذان الاثنان من أسياد الغو الخالدين في طريق مسدود ، وعارضتهما الجماهير ، لذلك عندما رأوا فنغ جيو جي قادمًا لمساعدتهم ، تأثروا وتفاجأوا ، وسألوا فنغ جيو جي عن سبب قيامه بذلك.

علاوة على ذلك ، فإن رؤية فانغ يوان مرة أخرى ، في مثل هذه الحالة ، جعلت فنغ جيو جي يتنهد داخليًا.

كان هذا الشخص يرتدي رداء أحمر وأبيض ويقف مستقيماً كالرمح أو السيف. كانت حواجبه حادة كالسيف ، وكان ضوء غامض يضيء في عينيه ، وابتسامة لطيفة على وجهه ، وكانت فيه هالة أنيقة لا تقهر.

 

هذا الشخص كان مجرد مجنون!

 

 

 

أفعاله جاءت ببساطة من قلبه الداخلي.

كان تقدم فانغ يوان سريعًا جدًا!

 

 

 

 

 

 

بدأ وو يونغ يضحك.

في المرة الأولى التي عرف فيها فنغ جيو جي عن فانغ يوان ، استغل الأخير فرصة فنغ جين هوانغ وأصبح المالك الجديد لأرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 

 

 

 

فكر فانغ يوان في ماضي فنغ جيو جي.

بسبب ابنته ، عرف فنغ جيو جي باسم فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن قلقًا حتى على أقل تقدير.

 

 

 

 

للمغادرة أو البقاء ، بالنسبة إلى فنغ جيو جي ، إذا غادر ، فلن يكون قلبه حراً ، فقط بالبقاء سيكون قلبه مرتاحًا.

 

ركز فانغ يوان نظرته على فنغ جيو جي ، ولم يجرؤ على الاسترخاء وهو يصرخ ببرود: “فنغ جيو جي ، هل أنت الشخص الذي رتبت له المحكمة السماوية كمينًا لي؟”

السبب؟

 

 

 

 

 

 

 

لأنه في ذلك الوقت ، كان فانغ يوان مجرد فان. الفرق بين الخالد والفاني كان مثل الفرق بين السماء والأرض ، والفرق بين السحابة والوحل ، لم يكونوا حتى على نفس المستوى. يمكن القول إنه أعظم مجد لـ فانغ يوان الفاني لأنه قادر على جذب أثر الانتباه من سيد الغو الخالد فنغ جيو جي العظيم.

 

 

 

 

 

 

لم تكن قصائد فنغ جيو جي مشهورة في ذلك الوقت. ولكن نظرًا لأنه أجبر مرارًا وتكرارًا على إعادة أسياد الغو الخالدين من معبد السماء السوداء وانتصر مرارًا وتكرارًا ، سرعان ما خرج الأمر عن السيطرة.

ومع ذلك ، فإن تطور الأحداث اللاحقة تجاوز توقعات فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 

 

 

استمر فانغ يوان في المشاركة في الأحداث الكبرى ، مما أدى بشكل متكرر إلى جلب الكارثة إلى العالم. تم الكشف عن هويته ، وهو شيطان من العالم الآخر كان صاحب زيز ربيع الخريف ، وريث الميراث الحقيقي للشمس العملاقة وما إلى ذلك ، أصيب العالم كله بالصدمة. خاصة عندما كان تقدم فانغ يوان سريعًا للغاية ، صعد سريعًا من فان إلى خالد ، ثم إلى خبير بين أسياد الغو الخالدين ، حدث كل شيء في ومضة.

أراد فنغ جيو جي مساعدة شخص مثل فانغ يوان؟

 

 

 

 

 

 

العديد من أسياد الغو الخالدين لم يتمكنوا من تحقيق مثل هذه الإنجازات حتى بعد بذل جهد لسنوات لا حصر لها.

 

 

كان فنغ جيو جي قد أراد بالفعل مساعدة فانغ يوان ، لكنه فكر في زوجته وابنته بالإضافة إلى وضعه. ربما كان ينوي المساعدة سرا.

 

 

 

 

لكن يبدو أن فانغ يوان حقق ذلك بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 

في المرة الأولى التي التقيا فيها حقًا ، تم إنقاذ فنغ جيو جي بالفعل بواسطة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

لقد ورث فانغ يوان بسلاسة أحد الميراث الحقيقي لسارق السماء – الإخفاء الشبحي ، ثم في معركة جبل يي تيان ، لعب فانغ يوان دورًا كبيرًا.

ليس شيطانيًا ولا صالحًا ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم.

 

 

 

لقد كان سيد غو خالد في القارة الوسطى والذي انتشر اسمه في جميع أنحاء المناطق الخمس ، وهو أحد أعمدة منزل تقارب الروح ، وهو خالد من المسار الصالح من المرتبة السابعة يمكنه محاربة المرتبة الثامنة ، وكان فنغ جيو جي!

 

 

“لم أكن أتوقع أن يكون ليو غوان يي هو فانغ يوان. العصر العظيم قادم ، الأبطال والخبراء آخذون في الظهور ، وفانغ يوان حاليًا هو ألمعهم “. تفقد فنغ جيو جي فانغ يوان بينما كان يفكر في نفسه.

كان فنغ جيو جي جادًا!

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، كانت لديه ابتسامة ساخرة على وجهه: “أسرعت من القارة الوسطى لملاحقة الغو خالد الذي استخدمه الموقر الشيطان سارق السماء ذات مرة ، لكنني واجهت هذا الأمر عن غير قصد.”

 

 

 

 

أنا فنغ جيو جي.

 

 

“هل يقول إنه ليس الشخص الذي رتبته المحكمة السماوية؟” عبس فانغ يوان.

لأنه في ذلك الوقت ، كان فانغ يوان مجرد فان. الفرق بين الخالد والفاني كان مثل الفرق بين السماء والأرض ، والفرق بين السحابة والوحل ، لم يكونوا حتى على نفس المستوى. يمكن القول إنه أعظم مجد لـ فانغ يوان الفاني لأنه قادر على جذب أثر الانتباه من سيد الغو الخالد فنغ جيو جي العظيم.

 

حتى بعد ولادته من جديد ، رأى فانغ يوان فنغ جيو جي أيضًا.

 

 

 

“لا! فنغ جيو جي مختلف عني. إنه لم يولد من المسار الصالح ، وكان ذات مرة سيد غو خالد من المسار الشيطاني “. استذكر وو يونغ فجأة.

بناءً على طبيعة فنغ جيو جي وطريقة القيام بالأشياء ، لن يخدع فانغ يوان في مثل هذا المنعطف.

 

 

حتى بعد ولادته من جديد ، رأى فانغ يوان فنغ جيو جي أيضًا.

 

 

 

أفعاله جاءت ببساطة من قلبه الداخلي.

ومع ذلك ، سخر وو يونغ من عدم التصديق: “من كان يظن أن فنغ جيو جي لديه جانب منافق أيضًا. عندما قمت بتنشيط الحركة القاتلة لساحة المعركة ، كان من الممكن أن تغادر بسهولة إذا كنت لا تريد المشاركة في هذا الأمر “.

 

 

ركزت نظرة فانغ يوان أيضًا على فنغ جيو جي.

 

 

 

 

أومأ فنغ جيو جي برأسه: “صحيح. دخلت بمحض إرادتي ، لأنني مدين بحياتي لفانغ يوان. لا يهم إذا لم أواجه هذا ، ولكن بما أنني مررت عبر هذا الأمر ، لا بد لي من مساعدته “.

 

 

 

 

لم تكن قصائد فنغ جيو جي مشهورة في ذلك الوقت. ولكن نظرًا لأنه أجبر مرارًا وتكرارًا على إعادة أسياد الغو الخالدين من معبد السماء السوداء وانتصر مرارًا وتكرارًا ، سرعان ما خرج الأمر عن السيطرة.

 

 

“ماذا؟” اندهش وو يونغ.

استمر فانغ يوان في المشاركة في الأحداث الكبرى ، مما أدى بشكل متكرر إلى جلب الكارثة إلى العالم. تم الكشف عن هويته ، وهو شيطان من العالم الآخر كان صاحب زيز ربيع الخريف ، وريث الميراث الحقيقي للشمس العملاقة وما إلى ذلك ، أصيب العالم كله بالصدمة. خاصة عندما كان تقدم فانغ يوان سريعًا للغاية ، صعد سريعًا من فان إلى خالد ، ثم إلى خبير بين أسياد الغو الخالدين ، حدث كل شيء في ومضة.

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان أيضًا مذهولًا.

وأدى موته إلى اضطراب كبير هز القارة الوسطى بينما رقصت المناطق الأربع الأخرى بفرح.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن قلقًا حتى على أقل تقدير.

سأل وو يونغ مرة أخرى بنبرة لا تصدق: “لم أخطئ السمع؟ أنت مدين له بحياتك ، لذا تريد مساعدته؟ هاهاهاها.”

 

 

 

 

 

 

 

بدأ وو يونغ يضحك.

 

 

 

 

 

 

خاصة عندما أنقذ فانغ يوان حياته!

كان فنغ جيو جي سيد غو خالد من القارة الوسطى ، وهو شخص من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، اعتقد الجميع أنه سيصبح بالتأكيد عضوًا في المحكمة السماوية في المستقبل.

 

 

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان قد فعل ذلك تمامًا عن غير قصد ، إلا أنه كان بالفعل منقذ فنغ جيو جي.

 

 

هل كان في الواقع سينقذ فانغ يوان؟

ظهر سيد غو خالد في منتصف العمر أمام فانغ يوان و وو يونغ.

 

 

 

 

 

حتى بعد ولادته من جديد ، رأى فانغ يوان فنغ جيو جي أيضًا.

من كان فانغ يوان؟ شيطان من عالم آخر ، شيطان مدرج في أعلى لوحة حكم الشياطين .

 

 

 

 

 

 

قام باختيار مماثل.

أراد فنغ جيو جي فعلاً إنقاذه؟

 

 

ركز فانغ يوان نظرته على فنغ جيو جي ، ولم يجرؤ على الاسترخاء وهو يصرخ ببرود: “فنغ جيو جي ، هل أنت الشخص الذي رتبت له المحكمة السماوية كمينًا لي؟”

 

لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يستطيع أحد فعله.

 

وأدى موته إلى اضطراب كبير هز القارة الوسطى بينما رقصت المناطق الأربع الأخرى بفرح.

كانت هذه مجرد مزحة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

ضحك وو يونغ ، ولكن ليس فقط هو ، حتى الابتسامة على شفتي فنغ جيو جي بدأت تصبح أكبر.

أرسلت الطوائف العشر خبرائها لتحدي فنغ جيو جي في معارك فردية ، لكنهم هُزموا جميعًا.

 

ليس شيطانيًا ولا صالحًا ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم.

 

 

 

 

عندما نظر وو يونغ إلى ابتسامة فنغ جيو جي ، توقفت ضحكته تدريجيًا ، واستبدلت بالهدوء ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

فهم الأمر .

فوجئ وو يونغ وفانغ يوان بدهشة.

 

قام باختيار مماثل.

 

خاصة عندما أنقذ فانغ يوان حياته!

 

 

كان فنغ جيو جي جادًا!

 

 

 

 

“الشياطين مجانين حقًا ، ولا يمكن التفاهم معهم!” احتدم وو يونغ داخليا.

 

 

هذا الشخص كان مجرد مجنون!

 

 

علاوة على ذلك ، فإن رؤية فانغ يوان مرة أخرى ، في مثل هذه الحالة ، جعلت فنغ جيو جي يتنهد داخليًا.

 

 

 

 

أراد سيد غو خالد من المسار الصالح مساعدة شيطان.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن فنغ جيو جي مجرد سيد غو خالد عادي من المسار الصالح ، لقد كان نجمًا ضخمًا في المسار الصالح ، على الرغم من حصوله على المرتبة السابعة فقط في الزراعة ، فقد تمت معاملته كخبير شبه من المرتبة الثامنة من قبل العالم. كانت سمعته في القارة الوسطى وفي المناطق الخمس ضخمة للغاية.

إلى الأبد!

 

 

 

 

 

أراد فنغ جيو جي فعلاً إنقاذه؟

وبالمثل لم يكن فانغ يوان شخصية شيطانية عادية. خلال هذه السنوات الماضية ، كان أكبر بقعة ضوء في العالم كله! لقد كان شيطانًا من عالم آخر ، يمتلك زيز ربيع الخريف ونهر التدفق العكسي … الميراث الحقيقي لـ الشمس العملاقة ، الميراث الحقيقي لـ سارق السماء … في القارة الوسطى ، استولى على أرض هو الخالدة المباركة تحت أنوف الطوائف العشر القديمة. في السهول الشمالية ، دمر مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، ثم ذهب إلى الحدود الجنوبية وأحبط خطة الروح الطيفية التي تتحدى السماء ، واستولى على ثمار النصر. ومؤخرًا ، نجح في التسلل إلى عشيرة وو ، وبعد معركة عالم الأحلام ، أصبح زعيم طائفة الظل!

 

 

كان تقدم فانغ يوان سريعًا جدًا!

 

 

 

 

أراد فنغ جيو جي مساعدة شخص مثل فانغ يوان؟

 

 

 

 

 

 

السبب؟

كان وو يونغ سيد غو خالد من المسار الصالح ، لقد حاول أن يضع نفسه في حذاء فنغ جيو جي ، حتى لو أنقذ فانغ يوان حياته ، فما مقدار الضغط الذي سيواجهه إذا ساعد فانغ يوان؟!

 

 

سأل وو يونغ مرة أخرى بنبرة لا تصدق: “لم أخطئ السمع؟ أنت مدين له بحياتك ، لذا تريد مساعدته؟ هاهاهاها.”

 

 

 

 

لم يأتِ هذا الضغط من فصيله فحسب ، بل جاء من عائلته وطائفته والمحكمة السماوية وحتى جميع أسياد الغو الخالدين في العالم.

 

 

 

 

 

 

 

“لا! فنغ جيو جي مختلف عني. إنه لم يولد من المسار الصالح ، وكان ذات مرة سيد غو خالد من المسار الشيطاني “. استذكر وو يونغ فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

“الشياطين مجانين حقًا ، ولا يمكن التفاهم معهم!” احتدم وو يونغ داخليا.

 

 

لم يأتِ هذا الضغط من فصيله فحسب ، بل جاء من عائلته وطائفته والمحكمة السماوية وحتى جميع أسياد الغو الخالدين في العالم.

 

 

 

 

فكر فانغ يوان في ماضي فنغ جيو جي.

 

 

 

 

كان هذا الشخص يرتدي رداء أحمر وأبيض ويقف مستقيماً كالرمح أو السيف. كانت حواجبه حادة كالسيف ، وكان ضوء غامض يضيء في عينيه ، وابتسامة لطيفة على وجهه ، وكانت فيه هالة أنيقة لا تقهر.

 

 

كان فنغ جيو جي مزارعًا منعزلاً غير ملحوظ ولم يكن له شهرة في سنواته الأولى.

 

 

 

 

فهم الأمر .

 

كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.

لقد صقل مسار الصوت والتزم به طوال حياته.

 

 

 

 

 

 

 

ذات مرة ، غنى بصوت عالٍ في وادٍ مجهول ، مما جذب اثنين آخرين من أسياد الغو الخالدين للغناء في الجوقة.

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان الوقت ليلًا حيث كان القمر معلقًا عالياً وكانت رياح النسيم تهب برفق ، مما تسبب في تموجات في بحيرة متلألئة في الوادي.

 

 

لقد كان سيد غو خالد في القارة الوسطى والذي انتشر اسمه في جميع أنحاء المناطق الخمس ، وهو أحد أعمدة منزل تقارب الروح ، وهو خالد من المسار الصالح من المرتبة السابعة يمكنه محاربة المرتبة الثامنة ، وكان فنغ جيو جي!

 

كان وو يونغ سيد غو خالد من المسار الصالح ، لقد حاول أن يضع نفسه في حذاء فنغ جيو جي ، حتى لو أنقذ فانغ يوان حياته ، فما مقدار الضغط الذي سيواجهه إذا ساعد فانغ يوان؟!

 

 

بينما غنى أسياد الغو الخالدين الثلاثة بانسجام ، مر الوقت بسرعة ، وكانوا يغنون حتى الفجر.

بناءً على طبيعة فنغ جيو جي وطريقة القيام بالأشياء ، لن يخدع فانغ يوان في مثل هذا المنعطف.

 

 

 

 

 

ظهر سيد غو خالد في منتصف العمر أمام فانغ يوان و وو يونغ.

توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلموا على بعضهم البعض ، بل غادروا مليئين بالفرح.

 

 

في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.

 

 

 

 

بعد سنوات قليلة فقط علم فنغ جيو جي بأسماء هذين الشخصين وأصولهما. في ذلك الوقت ، كانت هناك أخبار في عالم الخالدين في القارة الوسطى ، مفادها أن هذين الشخصين كانا خالدين شيطانيين وقد استولوا على الغو الخالد الرتبة السابعة من معبد السماء السوداء ، وتم تعقبهم من قبل قوات الحلفاء من الطوائف العشر القديمة.

 

 

 

 

 

 

 

انطلق فنغ جيو جي على الفور لمساعدتهما.

 

 

أفعاله جاءت ببساطة من قلبه الداخلي.

 

وبالمثل لم يكن فانغ يوان شخصية شيطانية عادية. خلال هذه السنوات الماضية ، كان أكبر بقعة ضوء في العالم كله! لقد كان شيطانًا من عالم آخر ، يمتلك زيز ربيع الخريف ونهر التدفق العكسي … الميراث الحقيقي لـ الشمس العملاقة ، الميراث الحقيقي لـ سارق السماء … في القارة الوسطى ، استولى على أرض هو الخالدة المباركة تحت أنوف الطوائف العشر القديمة. في السهول الشمالية ، دمر مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، ثم ذهب إلى الحدود الجنوبية وأحبط خطة الروح الطيفية التي تتحدى السماء ، واستولى على ثمار النصر. ومؤخرًا ، نجح في التسلل إلى عشيرة وو ، وبعد معركة عالم الأحلام ، أصبح زعيم طائفة الظل!

 

 

كان هذان الاثنان من أسياد الغو الخالدين في طريق مسدود ، وعارضتهما الجماهير ، لذلك عندما رأوا فنغ جيو جي قادمًا لمساعدتهم ، تأثروا وتفاجأوا ، وسألوا فنغ جيو جي عن سبب قيامه بذلك.

 

 

 

 

 

 

أفعاله جاءت ببساطة من قلبه الداخلي.

أجاب فنغ جيو جي: “منذ بضع سنوات ، غنينا معًا ، غنيت عن القمر الساطع ، بينما كنتما تغنيان حول الجبل الأخضر والبحيرة البيضاء. أظهر القمر الصافي والنسيم اللطيف قلوب الإنسان. كيف يمكن أن يكون هؤلاء القادرون على غناء مثل هذه الأغنية أشخاصًا تافهين يتوقون إلى الغو الخالد للآخرين؟ أنا أثق بكما”.

لكنه لم يكن قلقًا حتى على أقل تقدير.

 

 

 

 

 

 

تأثر الاثنان حتى بدأت دموعهما تتدفق.

 

 

كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.

 

 

 

 

قال أحدهم: “أنت .. تفهمنا. لقد ورثنا هذا ميراث خالد من المرتبة السابعة ، ولكن كيف لنا أن نتخيل أن معبد السماء السوداء يتهمنا زوراً. معبد السماء السوداء هو واحد من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، أيا كان ما يقوله ، يؤمن به الآخرون “.

ضحك فنغ جيو جي: “لا شيطاني ولا صالح ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم. للمغادرة أو البقاء ، أنا أقرر حياتي وموتي “.

 

 

 

 

 

 

أقنع الآخر فنغ جيو جي: “لقد غنينا أغنية واحدة فقط معًا ، نحن غرباء تمامًا. نحن الاثنان في خطر كبير ولم يبق لدينا أمل. لم يفت الأوان بعد على المغادرة “.

 

 

 

 

 

 

حتى بعد ولادته من جديد ، رأى فانغ يوان فنغ جيو جي أيضًا.

ومع ذلك ، هز فنغ جيو جي رأسه وأصر على مساعدتهما.

 

 

في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.

 

 

 

 

قال الخالدان بقلق: “إذا لم تغادر ، فسيتم وصفك أيضًا كشيطان.”

 

 

 

 

 

 

أدرك فانغ يوان فجأة المعنى الكامن وراء تنهيدة فنغ جيو جي السابقة.

ضحك فنغ جيو جي: “لا شيطاني ولا صالح ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم. للمغادرة أو البقاء ، أنا أقرر حياتي وموتي “.

 

 

 

 

هذا الشخص كان مجرد مجنون!

 

 

تحرك الخالدان ، ومزقهما الإعجاب.

 

 

كان وو يونغ سيد غو خالد من المسار الصالح ، لقد حاول أن يضع نفسه في حذاء فنغ جيو جي ، حتى لو أنقذ فانغ يوان حياته ، فما مقدار الضغط الذي سيواجهه إذا ساعد فانغ يوان؟!

 

 

 

 

لم تكن قصائد فنغ جيو جي مشهورة في ذلك الوقت. ولكن نظرًا لأنه أجبر مرارًا وتكرارًا على إعادة أسياد الغو الخالدين من معبد السماء السوداء وانتصر مرارًا وتكرارًا ، سرعان ما خرج الأمر عن السيطرة.

 

 

 

 

 

 

 

عندما سمعت الطوائف التسعة القديمة الأخرى بالأمر ، أعربت عن دعمها لمعبد السماء السوداء وخلقت ضغوطًا هائلة من الرأي العام.

 

 

ومثل ما فعله في ذلك الوقت.

 

هذا الشخص كان مجرد مجنون!

 

 

نتيجة لذلك ، أعلن فنغ جيو جي أنه سيتحدى أبطال القارة الوسطى أثناء سفره حول العالم.

 

 

 

 

 

 

 

أرسلت الطوائف العشر خبرائها لتحدي فنغ جيو جي في معارك فردية ، لكنهم هُزموا جميعًا.

كانت هذه مجرد مزحة كبيرة.

 

 

 

تحرك الخالدان ، ومزقهما الإعجاب.

 

كان على فنغ جيو جي أن يختار بعد ذلك.

لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يستطيع أحد فعله.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرًا ، قام منزل تقارب الروح بتحركه ، جنية ذلك الجيل ، الجنية باي تشينغ ، نقلت فنغ جيو جي بالحب وحولته إلى عضو في منزل تقارب الروح.

 

 

 

 

أدرك فانغ يوان فجأة المعنى الكامن وراء تنهيدة فنغ جيو جي السابقة.

 

 

في ذلك الوقت ، كان بإمكان فنغ جيو جي أن يضع نفسه على المحك لإنقاذ شخصين غريبين تمامًا كانا قد غنيا أغنية معه فقط ، وأصبح يتم تصنيفه على أنه شيطان نتيجة لذلك.

لم يكن فنغ جيو جي مجرد سيد غو خالد عادي من المسار الصالح ، لقد كان نجمًا ضخمًا في المسار الصالح ، على الرغم من حصوله على المرتبة السابعة فقط في الزراعة ، فقد تمت معاملته كخبير شبه من المرتبة الثامنة من قبل العالم. كانت سمعته في القارة الوسطى وفي المناطق الخمس ضخمة للغاية.

 

“لا! فنغ جيو جي مختلف عني. إنه لم يولد من المسار الصالح ، وكان ذات مرة سيد غو خالد من المسار الشيطاني “. استذكر وو يونغ فجأة.

 

 

 

 

الآن ، لماذا لا يساعد فنغ جيو جي الشيطان فانغ يوان؟

 

 

 

 

بدأ وو يونغ يضحك.

 

عندما نظر وو يونغ إلى ابتسامة فنغ جيو جي ، توقفت ضحكته تدريجيًا ، واستبدلت بالهدوء ببطء.

خاصة عندما أنقذ فانغ يوان حياته!

ركز فانغ يوان نظرته على فنغ جيو جي ، ولم يجرؤ على الاسترخاء وهو يصرخ ببرود: “فنغ جيو جي ، هل أنت الشخص الذي رتبت له المحكمة السماوية كمينًا لي؟”

 

 

 

 

 

 

كان فنغ جيو جي لا يزال هو نفس الشخص سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.

 

 

 

 

 

 

 

أدرك فانغ يوان فجأة المعنى الكامن وراء تنهيدة فنغ جيو جي السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

كان فنغ جيو جي قد أراد بالفعل مساعدة فانغ يوان ، لكنه فكر في زوجته وابنته بالإضافة إلى وضعه. ربما كان ينوي المساعدة سرا.

 

 

 

 

 

 

 

لكن لسوء الحظ ، شعر وو يونغ بوجوده.

 

 

 

 

 

 

لكن في هذه اللحظة ، حمل تعبيره أثر حزن.

كان على فنغ جيو جي أن يختار بعد ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

ومثل ما فعله في ذلك الوقت.

 

 

 

 

 

 

قام باختيار مماثل.

 

 

 

 

 

 

في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.

ليس شيطانيًا ولا صالحًا ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم.

 

 

 

 

لكن في هذه اللحظة ، حمل تعبيره أثر حزن.

 

 

للمغادرة أو البقاء ، أقرر حياتي وموتي.

 

 

 

 

 

 

 

المسار الشيطاني أو المسار الصالح ، لا يمكن لهاذين الفصيلين والهويات كبح جماح فنغ جيو جي!

 

 

 

 

 

 

سرعان ما كبح وو يونغ دهشته وسخر من فنغ جيو جي: “سيد غو خالد من القارة الوسطى يجرؤ في الواقع على الظهور أمامي. جيد، جيد!”

للمغادرة أو البقاء ، بالنسبة إلى فنغ جيو جي ، إذا غادر ، فلن يكون قلبه حراً ، فقط بالبقاء سيكون قلبه مرتاحًا.

بعد كل شيء ، كان سيد غو خالد من الرتبة السابعة والذي يمكنه القتال ضد المرتبة الثامنة، عبقريًا منقطع النظير نادرًا ما شوهد حتى مرة واحدة كل ألف عام!

 

 

 

 

 

 

أفعاله جاءت ببساطة من قلبه الداخلي.

 

 

لم تكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها فنغ جيو جي.

 

نظر فنغ جيو جي إلى وو يونغ قبل أن يحدق في فانغ يوان.

 

في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.

أنا دائما أنا.

 

 

عندما سمعت الطوائف التسعة القديمة الأخرى بالأمر ، أعربت عن دعمها لمعبد السماء السوداء وخلقت ضغوطًا هائلة من الرأي العام.

 

 

 

ليس شيطانيًا ولا صالحًا ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم.

أنا فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 

 

 

إلى الأبد!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط