نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 63

هل تعرف من أنا؟ (3)

هل تعرف من أنا؟ (3)

الفصل 63 – هل تعرف من أنا؟ (3)

 

 

أدارت يون جو رأسها إلى كانغ وو، الذي كان يراقب سيول آه وهي تبتعد.

“اررررغ!! أنا-إنه مؤلم!! إنه مؤلممممم!” صرخ كيم يونغ هون بيأس.

انقر، توب.

 

“احترس!”

[كفى!] رن صوت كيم جاي هيون العاجل من الجرم السماوي البلوري.

“هوا-يون، ماذا يحدث عندما يهاجمك قائد قوة معارضة بدون سبب تمامًا؟” سأل كانغ وو.

 

“مع هذا، ليس لديك أي فرصة للانتصار. سأقتلك بأسوأ طريقة ممكنة،” أعلن جاي هيون وهو يصر على أسنانه.

رفع كانغ وو قدمه من كاحل يونغ هون.

 

 

“ماذا…”

“شم… شم.” يونغ هون، الذي من المحتمل أنه لم يشعر بألم مثل هذا من قبل، بكى بينما كان يعانق كاحله، الذي كان ملتويًا في اتجاه غريب.

 

 

وبصوت خائف، سأل، “إذاً، ماذا تريد؟”

تحدث كانغ وو بهدوء نحو الجرم السماوي البلوري، “عشرون دقيقة. إذا لم أراك بعد عشرين دقيقة، سأسحق كاحله الآخر.”

 

 

“من السهل استخدام شخص لديه أشخاص يحبونه”، أضاف كانغ وو ضاحكًا.

لم يكن في صوته أي إشارة للرحمة أو الشفقة. بدلاً من ذلك، أشارت نبرة كانغ وو إلى أنه كان مستمتعًا بالموقف، مما جعل جاي هيون أكثر غضبًا.

قالت يون جو: “لا تخبرني… هل أخذت كيم يونغ هون كرهينة؟”

 

 

قال جاي هيون بشكل قاتل، [لا أعرف من أنت. لا أعرف ماذا تريد. إذا كنت تحاول الحصول على فدية مني، أستطيع أن أقول لك أن الوقت قد فات على ذلك. سأبحث عنك، وسوف أجدك… وسأقتلك.]

“كيم جاي هيون لن يتحمل هذا الأمر،” قالت.

 

 

ابتسم كانغ وو مبتسمًا لهذه الكلمات وأجاب، “حظًا سعيدًا”.

 

 

 

الكراك.

 

 

 

تحطم الجرم السماوي البلوري، وسقطت قطعه علي الأرض.

كان هناك صوت ثقيل صمت.

 

 

“حسنًا… الآن، إذن،” قال كانغ وو.

سارع جاي هيون إلى ملاحظة أن نقابة الوردة الحمراء وفيلق هوارانغ لم يحضروا كل قواتهم. احترقت نظرة جاي هيون بنية قتل شديدة وهو يسأل، “أين الرجل الذي تحدثت إليه؟”

 

 

واستدار نحو يونغ هون الذي كان يرتجف. نظر يونغ هون إلى كانغ وو بوجه شاحب. لقد كان مرعوبًا جدًا لدرجة أنه لم يشعر حتى بالألم الحاد في كاحله.

ثم اندفعت نظراته حول المنطقة. قال: “كم هو متهور. هل تعتقد أن الأمر قد انتهى لمجرد أنك أخذت ابني كرهينة؟”

 

واستدار نحو يونغ هون الذي كان يرتجف. نظر يونغ هون إلى كانغ وو بوجه شاحب. لقد كان مرعوبًا جدًا لدرجة أنه لم يشعر حتى بالألم الحاد في كاحله.

“أ-أنقذني! م-من فضلك! أنا-هل تريد المال؟ إذا كان بإمكاني التحدث إلى والدي، يمكنني الحصول عليه بقدر ما أنت…!”

 

 

 

“المال يبدو جيدًا، لكن هذا ليس ما أسعى إليه.”

“لقد كان مجرد شعور. بعد كل شيء، من بين النقابات الكبرى، هم الوحيدون المجانين بما يكفي للقيام بشيء مجنون للغاية.”

 

 

جثم كانغ وو بجوار يونغ هون. كان يبتسم بهدوء شديد لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه سحق للتو كاحل شخص ما بلا رحمة. في مثل هذه المواقف، يكون الأمر أكثر رعبًا رؤية شخص لديه مشاعر لا تتزعزع.

 

 

 

ارتجف يونغ هون.

 

 

 

وبصوت خائف، سأل، “إذاً، ماذا تريد؟”

“يونغ هون!”

 

 

“السلام على الأرض”. أجاب كانغ وو دون تردد. عضّ يونغ هون شفتيه بشك؛ يبدو أنه يعتقد أن كانغ وو كان يكذب.

 

 

 

“ل- لا تخدعني وأخبرني فقط بما تريد!”

 

 

“هل كنت تتوقع ذلك؟”

“واو، أنت لا تصدقني؟”

“أتذكر شيئًا عن أن لديهم دماء سيئة،” فكر كانغ وو وهو يتذكر ما سمعه من كانغ سيونغ سو. وتابع يون جو، “لذا، علينا فقط استجوابه والحصول على معلومات منه، أليس كذلك؟”

 

هزت يون جو رأسها بـ تعبيرًا قاسيًا وعلقت قائلاً: “حتى لو كان كيم يونغ هون أحمقًا طائشًا، فإن كيم جاي هيون مختلف. فهو لن يفقد عقله لمجرد أنك أخذت كيم يونغ هون كرهينة.”

نظر كانغ وو إلى يونغ هون بخيبة أمل. .

 

 

 

كان هدف كانغ وو هو القضاء على طائفة الشياطين. إذا تركنا العملية جانبًا، فهو لم يكن يكذب بشأن الهدف النهائي… لأن الطائفة الشيطانية كانت تحاول تحويل الأرض إلى جحيم.

 

 

 

قال كانغ وو: “حسنًا، دعنا نستعد”.

 

 

 

“مستعد لما. ..؟”

“هاه؟ أنا – أليس هذا تشا يون جو من نقابة الوردة الحمراء وقائد سرب هوارانغ الثالث، بايك هوا يون؟!!”

 

” لم أكن لأحصل على ذلك بأي طريقة أخرى،” أجاب كانغ وو بهدوء.

مدّ كانغ وو يديه نحو رأس يونغ هون.

 

 

” … بجدية، ما الذي تخطط للقيام به؟” سألت يون جو. لقد أصيبت بالقشعريرة أثناء النظر إلى كانغ وو.

صرخ يونغ هون بشكل هستيري، “من فضلك!! أنقذني! من فضلك أنقذ حياتي!”

تحدث كانغ وو بهدوء نحو الجرم السماوي البلوري، “عشرون دقيقة. إذا لم أراك بعد عشرين دقيقة، سأسحق كاحله الآخر.”

 

 

“لا تحولني إلى رجل سيء لوحدك. لن أقتلك.”

فكر يونج هون، ‘لا أعرف كيف تعتقد أنك سوف تفلت من هذا، ولكن…’

 

 

“ث-ثم…”

 

 

 

“علينا أن نستعد لمقابلة والدك.”

“يونغ هون!”

 

 

عند سماع ذلك، ابتلع يونغ هون. يبدو أن الأمل قد عاد إلى عينيه. ربما يكون والده – كيم جاي هيون، الذي كان مثاليًا بكل معنى الكلمة – قادرًا على إنقاذه من هذا الموقف.

“يونغ هون!”

 

انفجرت منه كميات هائلة من المانا واقتحمت محيطه. نظر جاي هيون إلى كانغ وو بعينين مليئتين بالدماء.

فكر يونج هون، ‘لا أعرف كيف تعتقد أنك سوف تفلت من هذا، ولكن…’

 

 

 

يونغ هون كان متأكدًا من أن والده سيدمر هذا الرجل.

 

 

 

قال كانغ وو: “أنا سعيد”.

“هاه؟ أنا – أليس هذا تشا يون جو من نقابة الوردة الحمراء وقائد سرب هوارانغ الثالث، بايك هوا يون؟!!”

 

“مع هذا، ليس لديك أي فرصة للانتصار. سأقتلك بأسوأ طريقة ممكنة،” أعلن جاي هيون وهو يصر على أسنانه.

“… أنت’ هل أنت سعيد؟”

” لم أكن لأحصل على ذلك بأي طريقة أخرى،” أجاب كانغ وو بهدوء.

 

 

“نعم.”

تسابقت نحو عشرين سيارة رباعية الدفع في المنطقة، ودمرت الحاجز المحيط بمدخل البوابة.

 

 

ظهرت ابتسامة عميقة على وجه كانغ وو. وضع يديه على رأس يونغ هون وقام بتنشيط إحدى سلطاته البالغ عددها 666.

“إذن، أين السمكة التي أخذت الطُعم؟” سألت يون جو.

 

 

دخلت كمية متفجرة من الطاقة الشيطانية إلى رأس يونغ هون.

 

 

 

“كورغ! جوه!” تأوه يونغ هون. انقلبت عيناه رأسًا على عقب، وخرجت الرغوة من فمه. حدق كانغ وو في يونغ هون، الذي كان يرتجف، وقال: “أنا سعيد لأن كيم جاي هيون يحبك”.

 

 

“أتذكر شيئًا عن أن لديهم دماء سيئة،” فكر كانغ وو وهو يتذكر ما سمعه من كانغ سيونغ سو. وتابع يون جو، “لذا، علينا فقط استجوابه والحصول على معلومات منه، أليس كذلك؟”

حب الأب لابنه… يمكن أن يشعر كانغ وو بذلك من غضب جاي هيون.

نظرت إلى يونج هون، الذي كان فاقدًا للوعي على الأرض. ثم طرأت على ذهنها فكرة واحدة.

 

فتحت أبواب سيارات الدفع الرباعي الأخرى، وخرج أكثر من مائتي عضو من نقابة مير من السيارات.

“من السهل استخدام شخص لديه أشخاص يحبونه”، أضاف كانغ وو ضاحكًا.

 

 

ظهرت ابتسامة عميقة على وجه كانغ وو. وضع يديه على رأس يونغ هون وقام بتنشيط إحدى سلطاته البالغ عددها 666.

 

“اررررغ!! أنا-إنه مؤلم!! إنه مؤلممممم!” صرخ كيم يونغ هون بيأس.

* * *

#Stephan

 

 

 

 

بعد استخدام السلطة على يونغ هون، أخذه كانغ وو مع المجموعة خارج البوابة. بمجرد خروجه، رأى أعضاء من نقابة الوردة الحمراء والسرب الثالث لهوارانغ، الذين اتصل بهم قبل مهاجمة يونغ هون.

 

 

 

“من هم هؤلاء الأشخاص؟”

ابتسم كانغ وو مبتسمًا لهذه الكلمات وأجاب، “حظًا سعيدًا”.

 

 

“هاه؟ أنا – أليس هذا تشا يون جو من نقابة الوردة الحمراء وقائد سرب هوارانغ الثالث، بايك هوا يون؟!!”

“مع هذا، ليس لديك أي فرصة للانتصار. سأقتلك بأسوأ طريقة ممكنة،” أعلن جاي هيون وهو يصر على أسنانه.

 

“اررررغ!! أنا-إنه مؤلم!! إنه مؤلممممم!” صرخ كيم يونغ هون بيأس.

اتسعت عيون هان سيول-آه وكانغ تاي-سو في مفاجأة.

أدارت يون جو رأسها إلى كانغ وو، الذي كان يراقب سيول آه وهي تبتعد.

 

 

“سأشرح لاحقًا. أولاً، خذ سي هون إلى مكان آمن”، قال كانغ وو.

 

 

ظهرت ابتسامة عميقة على وجه كانغ وو. وضع يديه على رأس يونغ هون وقام بتنشيط إحدى سلطاته البالغ عددها 666.

“ل-لكن…”

ارتجف يونغ هون.

 

“هوا-يون، ماذا يحدث عندما يهاجمك قائد قوة معارضة بدون سبب تمامًا؟” سأل كانغ وو.

عندما ابتعدوا عن البوابة، اقترب منهم تشا يون جو.

 

 

‘لكنني لم أعتقد أبدًا أنها ستكون كذلك الآن.’

صرخت، “كانغ وو! كنت أتساءل أين كنت. لم نتمكن من العثور عليك في أي مكان بعد أن اتصلت بنا هنا.”

عندما ابتعدوا عن البوابة، اقترب منهم تشا يون جو.

 

 

تفاجأت سيول-آه. لقد رأت يون جو فقط في الأخبار، ومع ذلك تحدثت يون جو وكأنها تعرف كانغ وو.

 

 

 

“ك-كانغ-وو، هل تعرف سيد نقابة الوردة الحمراء؟” سألت سيول آه.

 

 

 

“للأسف، نعم”، أجاب كانغ وو.

 

 

“ل-لكن…”

“هذا هو خطي”، قالت يون جو، وهي تحدق في كانغ وو. ثم أدارت رأسها لتنظر إلى سيول-آه. “حسنًا… يبدو أنك تعرفني. من أنت؟”

قال جاي هيون: “… كان يجب أن أعرف أنكم تقفون وراء هذا”، موجهًا نية قتل الشديدة نحو يون جو وهوا يون.

 

 

“ا-اسمي هان سيول-آه.”

 

 

فكرت يون-جو، ‘كان لا بد أن يحدث ذلك في النهاية، لكن…’

“همم،” تمتمت يون-جو وهي تحدق في سيول-آه.

 

 

“لا. كيم يونغ هون مجرد بيدق. ربما لن يعرف التفاصيل الدقيقة.”

نظرت في سيول-آه من الأعلى إلى الأسفل وتوقفت عند ثديي سيول-آه.

“لا تحولني إلى رجل سيء لوحدك. لن أقتلك.”

 

“ا-انتظر! هل اتصلت بـ كيم جاي هيون هنا؟” سألت يون جو متفاجئًا.

“كيه!” نطقت يون جو مع عروق بارزة على جبينها.

 

 

سارع جاي هيون إلى ملاحظة أن نقابة الوردة الحمراء وفيلق هوارانغ لم يحضروا كل قواتهم. احترقت نظرة جاي هيون بنية قتل شديدة وهو يسأل، “أين الرجل الذي تحدثت إليه؟”

أخذت نفسًا عميقًا وسألت: “ما علاقتك بكانغ وو؟”

 

 

“سأشرح لاحقًا. أولاً، خذ سي هون إلى مكان آمن”، قال كانغ وو.

“أنا من يجب أن أسألك هذا السؤال. ولماذا تخاطبه بهذه الطريقة؟” أجابت سيول-آه، وهي تحدق في يون-جو بأكثر الطرق ترويعًا التي تستطيعها.

“هنا، خذه.”

 

 

‘إنها لا تبدو مخيفة على الإطلاق، رغم ذلك.’

“هاه؟ أنا – أليس هذا تشا يون جو من نقابة الوردة الحمراء وقائد سرب هوارانغ الثالث، بايك هوا يون؟!!”

 

أخذت نفسًا عميقًا وسألت: “ما علاقتك بكانغ وو؟”

كان الأمر كما لو أن قطة لوحت بمخالبها ضد نمر.

 

 

“أنت- اوررغ…” عاد يونغ هون إلى رشده في ذلك الوقت.

كانغ- أنهى وو حرب الأعصاب الغريبة، “دعونا نترك المقدمات لوقت لاحق. هناك شيء أكثر أهمية من ذلك الآن. سيول-آه، خذ بقية أعضاء الحزب معك.”

 

 

 

“آه…”

تفاجأت سيول-آه. لقد رأت يون جو فقط في الأخبار، ومع ذلك تحدثت يون جو وكأنها تعرف كانغ وو.

 

 

“بمجرد أن ينتهي الأمر ، سأخبرك بكل شيء في المنزل.”

كان الأمر كما لو أن قطة لوحت بمخالبها ضد نمر.

 

صرخت، “كانغ وو! كنت أتساءل أين كنت. لم نتمكن من العثور عليك في أي مكان بعد أن اتصلت بنا هنا.”

“حسنًا، كانغ وو.”

قال كانغ وو: “أنا سعيد”.

 

“… من الواضح أن القتال سينتهي بانتصارنا.”

بدت سيول-آه حزينة بعض الشيء، لكنها أومأت برأسها وغادرت منطقة البوابة مع الأعضاء الآخرين.

 

 

إذا في أي خطأ او جمل غير مفهومة أخبروني تحت 👇👇👇👇👇👇

أدارت يون جو رأسها إلى كانغ وو، الذي كان يراقب سيول آه وهي تبتعد.

صرخ يونغ هون بشكل هستيري، “من فضلك!! أنقذني! من فضلك أنقذ حياتي!”

 

‘لكنني لم أعتقد أبدًا أنها ستكون كذلك الآن.’

“إذن، أين السمكة التي أخذت الطُعم؟” سألت يون جو.

سحب جاي هيون نية قتل وعانق ابنه. كان يداعب بهدوء خد يونغ هون، الذي كان يفتح عينيه ببطء. لقد كان مشهدًا من شأنه أن يؤثر في أي شخص لم يكن على علم بما يحدث.

 

 

“هنا”، أجاب كانغ وو.

“آه…”

 

 

ألقى يونغ هون، الذي كان قد جره معه، على الأرض.

“واو، أنت لا تصدقني؟”

 

فروم !!

لمعت عيون يون جو بشكل مشرق وقالت: “كان لدي شعور بأنه كان سيد النقابة مير.”

بدت سيول-آه حزينة بعض الشيء، لكنها أومأت برأسها وغادرت منطقة البوابة مع الأعضاء الآخرين.

 

سحب جاي هيون نية قتل وعانق ابنه. كان يداعب بهدوء خد يونغ هون، الذي كان يفتح عينيه ببطء. لقد كان مشهدًا من شأنه أن يؤثر في أي شخص لم يكن على علم بما يحدث.

“هل كنت تتوقع ذلك؟”

 

 

 

“لقد كان مجرد شعور. بعد كل شيء، من بين النقابات الكبرى، هم الوحيدون المجانين بما يكفي للقيام بشيء مجنون للغاية.”

“أشكرك على عدم الهروب”، قال.

 

 

كان تخمين يون جو هو متأثرة بمشاعرها الشخصية.

 

 

اتسعت عيون هان سيول-آه وكانغ تاي-سو في مفاجأة.

“أتذكر شيئًا عن أن لديهم دماء سيئة،” فكر كانغ وو وهو يتذكر ما سمعه من كانغ سيونغ سو. وتابع يون جو، “لذا، علينا فقط استجوابه والحصول على معلومات منه، أليس كذلك؟”

“ك-كانغ-وو، هل تعرف سيد نقابة الوردة الحمراء؟” سألت سيول آه.

 

 

“لا. كيم يونغ هون مجرد بيدق. ربما لن يعرف التفاصيل الدقيقة.”

“ثم…”

 

على عكس توقعاتهم، لم يحدث شيء. قبل أن يهبط يونغ هون على الأرض، ظهرت سحابة من الدخان الأسود وخففت هبوطه.

“ثم…”

عند سماع ذلك، ابتلع يونغ هون. يبدو أن الأمل قد عاد إلى عينيه. ربما يكون والده – كيم جاي هيون، الذي كان مثاليًا بكل معنى الكلمة – قادرًا على إنقاذه من هذا الموقف.

 

 

“اتصلت بكيم جاي هيون هنا. سيكون هنا في غضون عشرون دقيقة.”

 

 

 

“…!”

 

 

 

تصلبت تعابير بايك هوا يون ويون جو عند سماع هذا الاسم.

“ل- لا تخدعني وأخبرني فقط بما تريد!”

 

 

“ا-انتظر! هل اتصلت بـ كيم جاي هيون هنا؟” سألت يون جو متفاجئًا.

 

 

تحدث كانغ وو بهدوء نحو الجرم السماوي البلوري، “عشرون دقيقة. إذا لم أراك بعد عشرين دقيقة، سأسحق كاحله الآخر.”

نظرت إلى يونج هون، الذي كان فاقدًا للوعي على الأرض. ثم طرأت على ذهنها فكرة واحدة.

نظرت إلى يونج هون، الذي كان فاقدًا للوعي على الأرض. ثم طرأت على ذهنها فكرة واحدة.

 

كان الأمر كما لو أن قطة لوحت بمخالبها ضد نمر.

قالت يون جو: “لا تخبرني… هل أخذت كيم يونغ هون كرهينة؟”

تاب.

 

“آه…”

“يمكنني أن أشعر بحبه الكبير لابنه”.

 

 

لم يتمكنوا فقط من ترك نقابة مير وحدها بعد الآن، بما أنه كان مؤكدًا أن النقابة مرتبطة بطائفة الشياطين. حرب ضد نقابة مير كانت جزءًا لا مفر منه في عملية القضاء على طائفة الشياطين.

“أنت ابن مجنون لـ. ..” قالت يون جو وهي تنظر إليه غير مصدق.

 

 

“أنا من يجب أن أسألك هذا السؤال. ولماذا تخاطبه بهذه الطريقة؟” أجابت سيول-آه، وهي تحدق في يون-جو بأكثر الطرق ترويعًا التي تستطيعها.

كان استجواب يونج هون أمرًا واحدًا، ولكن الاتصال بجاي هيون هنا…؟

“أنا من يجب أن أسألك هذا السؤال. ولماذا تخاطبه بهذه الطريقة؟” أجابت سيول-آه، وهي تحدق في يون-جو بأكثر الطرق ترويعًا التي تستطيعها.

 

 

“كيم جاي هيون لن يتحمل هذا الأمر،” قالت.

لمعت عيون يون جو بشكل مشرق وقالت: “كان لدي شعور بأنه كان سيد النقابة مير.”

 

 

” لم أكن لأحصل على ذلك بأي طريقة أخرى،” أجاب كانغ وو بهدوء.

فتح باب سيارة إحدى السيارات، وخرج من السيارة رجل في منتصف العمر بلا تعبيرات. كان الرجل، الذي كان لديه شعر أملس إلى الخلف، ينبعث منه إراقة دماء قوية خانقة.

 

 

“ها… لذا، لهذا السبب قلت أن نحضر أكبر عدد ممكن من قواتنا،” قالت يون جو وهي تتنهد. لم يعتقدوا أنهم سيخوضون حربًا شاملة ضد نقابة مير، لذا فجأةً.

تقدم شخصان على الفور أمام جاي هيون، معتقدين أنه ربما تم زرع قنبلة في يونغ هون.

 

عضت يون جو على شفتها بخفة.

فكرت يون-جو، ‘كان لا بد أن يحدث ذلك في النهاية، لكن…’

 

 

“… من الواضح أن القتال سينتهي بانتصارنا.”

 

“ل- لا تخدعني وأخبرني فقط بما تريد!”

لم يتمكنوا فقط من ترك نقابة مير وحدها بعد الآن، بما أنه كان مؤكدًا أن النقابة مرتبطة بطائفة الشياطين. حرب ضد نقابة مير كانت جزءًا لا مفر منه في عملية القضاء على طائفة الشياطين.

“أنا من يجب أن أسألك هذا السؤال. ولماذا تخاطبه بهذه الطريقة؟” أجابت سيول-آه، وهي تحدق في يون-جو بأكثر الطرق ترويعًا التي تستطيعها.

 

لم يكن في صوته أي إشارة للرحمة أو الشفقة. بدلاً من ذلك، أشارت نبرة كانغ وو إلى أنه كان مستمتعًا بالموقف، مما جعل جاي هيون أكثر غضبًا.

 

تسابقت نحو عشرين سيارة رباعية الدفع في المنطقة، ودمرت الحاجز المحيط بمدخل البوابة.

‘لكنني لم أعتقد أبدًا أنها ستكون كذلك الآن.’

 

 

صرخت، “كانغ وو! كنت أتساءل أين كنت. لم نتمكن من العثور عليك في أي مكان بعد أن اتصلت بنا هنا.”

عضت يون جو على شفتها بخفة.

 

 

 

لم تكن قادرة على جلب جميع أعضائهم النخبة لأنها غادرت في أسرع وقت ممكن للبحث عن كانغ وو. لقد كان الأمر نفسه بالنسبة لهوا-يون. عادةً ما تتحد الحكومة مع إحدى النقابات الكبرى لترجيح كفة الاحتمال لصالحهم، لكن الاحتمالات كانت متساوية إلى حد ما في الوضع الحالي.

 

 

 

“لا تقلق. لن تكون معركة صعبة،”قال كانغ وو بهدوء

 

 

 

تحدثت هوا يون بينما كانت عابسة، “أنا آسف، ولكن لا نقابة يون جو ولا سربي الثالث حاضران بالكامل. من المستحيل أن المعركة ضد نقابة مير لن تكون صعبة. ألست متسرع جدًا؟”

فروم !!

 

“ا-اسمي هان سيول-آه.”

“هوا-يون، ماذا يحدث عندما يهاجمك قائد قوة معارضة بدون سبب تمامًا؟” سأل كانغ وو.

 

 

قال كانغ وو: “حسنًا، دعنا نستعد”.

“… من الواضح أن القتال سينتهي بانتصارنا.”

 

 

عند سماع ذلك، ابتلع يونغ هون. يبدو أن الأمل قد عاد إلى عينيه. ربما يكون والده – كيم جاي هيون، الذي كان مثاليًا بكل معنى الكلمة – قادرًا على إنقاذه من هذا الموقف.

“نعم. هذا ما سيحدث”، أجاب كانغ وو كما لو أنه توقع المستقبل.

 

 

 

بدأت هوا يون مرتبكًا و سألت: “هل تقول أن كيم جاي هيون سيهاجمنا… خاليًا تمامًا من السبب؟”

 

 

 

“حب الأب لابنه غير مشروط،” قال كانغ وو وهو يهز كتفيه.

كان هناك صوت ثقيل صمت.

 

جثم كانغ وو بجوار يونغ هون. كان يبتسم بهدوء شديد لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه سحق للتو كاحل شخص ما بلا رحمة. في مثل هذه المواقف، يكون الأمر أكثر رعبًا رؤية شخص لديه مشاعر لا تتزعزع.

هزت يون جو رأسها بـ تعبيرًا قاسيًا وعلقت قائلاً: “حتى لو كان كيم يونغ هون أحمقًا طائشًا، فإن كيم جاي هيون مختلف. فهو لن يفقد عقله لمجرد أنك أخذت كيم يونغ هون كرهينة.”

“ا-انتظر! هل اتصلت بـ كيم جاي هيون هنا؟” سألت يون جو متفاجئًا.

 

“حب الأب لابنه غير مشروط،” قال كانغ وو وهو يهز كتفيه.

بعد كل شيء، جاي -كان هيون شديد الحسابات والبرود لدرجة أنه يمكن أن يصبح الرئيس التنفيذي لشركة ضخمة مثل شركة مير للإلكترونيات.

“من هم هؤلاء الأشخاص؟”

 

“للأسف، نعم”، أجاب كانغ وو.

ضحك كانغ وو بخفة على كلماتها وقال، “لا. سوف يهاجمنا.”

 

 

“مستعد لما. ..؟”

“… هل تخطط لتدمير ذراعي وساقي ابنه أمامه أو شيء من هذا القبيل؟” تساءلت يون جو بينما كانت تنظر إلى كاحل يونغ هون الأيمن.

 

 

 

هز كانغ وو رأسه وابتسم عندما قال، “بالطبع لا. هل تعتقد جديًا أن كيم جاي هيون سيفقد عقله بسبب شيء كهذا؟”

“هوا-يون، ماذا يحدث عندما يهاجمك قائد قوة معارضة بدون سبب تمامًا؟” سأل كانغ وو.

 

“كورغ! جوه!” تأوه يونغ هون. انقلبت عيناه رأسًا على عقب، وخرجت الرغوة من فمه. حدق كانغ وو في يونغ هون، الذي كان يرتجف، وقال: “أنا سعيد لأن كيم جاي هيون يحبك”.

” … بجدية، ما الذي تخطط للقيام به؟” سألت يون جو. لقد أصيبت بالقشعريرة أثناء النظر إلى كانغ وو.

” … بجدية، ما الذي تخطط للقيام به؟” سألت يون جو. لقد أصيبت بالقشعريرة أثناء النظر إلى كانغ وو.

 

 

دون إجابة، وجه كانغ وو عينيه نحو الطريق وقال، “يبدو أنه هنا.”

 

 

 

“نغه…؟!”

 

 

 

فروم !!

 

 

 

تسابقت نحو عشرين سيارة رباعية الدفع في المنطقة، ودمرت الحاجز المحيط بمدخل البوابة.

“هنا”، أجاب كانغ وو.

 

“للأسف، نعم”، أجاب كانغ وو.

تاب.

فروم !!

 

 

فتح باب سيارة إحدى السيارات، وخرج من السيارة رجل في منتصف العمر بلا تعبيرات. كان الرجل، الذي كان لديه شعر أملس إلى الخلف، ينبعث منه إراقة دماء قوية خانقة.

“هل كنت تتوقع ذلك؟”

 

 

قال جاي هيون: “… كان يجب أن أعرف أنكم تقفون وراء هذا”، موجهًا نية قتل الشديدة نحو يون جو وهوا يون.

 

 

ارتجف يونغ هون.

ثم اندفعت نظراته حول المنطقة. قال: “كم هو متهور. هل تعتقد أن الأمر قد انتهى لمجرد أنك أخذت ابني كرهينة؟”

نظر حوله ثم ثبّت نظره على جاي -هيون الذي كان لا يزال يحتضنه. ارتجف يونغ هون من الخوف، لكنه لم يكن خوفًا من كانغ وو وأعمال العنف الوحشية التي ارتكبها كانغ وو به.

 

“ماذا…”

سارع جاي هيون إلى ملاحظة أن نقابة الوردة الحمراء وفيلق هوارانغ لم يحضروا كل قواتهم. احترقت نظرة جاي هيون بنية قتل شديدة وهو يسأل، “أين الرجل الذي تحدثت إليه؟”

 

 

 

أجاب كانغ وو، ملوحًا بيده كما لو كان يحيي صديقًا: “هنا”. أصبحت النية القتل أقوى.

رفع كانغ وو قدمه من كاحل يونغ هون.

 

لم يتمكنوا فقط من ترك نقابة مير وحدها بعد الآن، بما أنه كان مؤكدًا أن النقابة مرتبطة بطائفة الشياطين. حرب ضد نقابة مير كانت جزءًا لا مفر منه في عملية القضاء على طائفة الشياطين.

“أشكرك على عدم الهروب”، قال.

‘إنها لا تبدو مخيفة على الإطلاق، رغم ذلك.’

 

“من هم هؤلاء الأشخاص؟”

انقر، توب.

 

 

 

فتحت أبواب سيارات الدفع الرباعي الأخرى، وخرج أكثر من مائتي عضو من نقابة مير من السيارات.

 

 

“هوا-يون، ماذا يحدث عندما يهاجمك قائد قوة معارضة بدون سبب تمامًا؟” سأل كانغ وو.

جاي- هيون جدق في كانغ وو وسأل، “إذن، أين ابني؟”

ضحك كانغ وو بخفة على كلماتها وقال، “لا. سوف يهاجمنا.”

 

 

“هنا، خذه.”

“ثم…”

 

 

بعد قول ذلك، التقط كانغ وو يونغ هون وألقى به.

“هذا هو خطي”، قالت يون جو، وهي تحدق في كانغ وو. ثم أدارت رأسها لتنظر إلى سيول-آه. “حسنًا… يبدو أنك تعرفني. من أنت؟”

 

“نعم. هذا ما سيحدث”، أجاب كانغ وو كما لو أنه توقع المستقبل.

“رئيس!”

يونغ هون كان متأكدًا من أن والده سيدمر هذا الرجل.

 

“آه…” صاح يونغ هون عندما فتح عينيه تمامًا.

“احترس!”

كان هدف كانغ وو هو القضاء على طائفة الشياطين. إذا تركنا العملية جانبًا، فهو لم يكن يكذب بشأن الهدف النهائي… لأن الطائفة الشيطانية كانت تحاول تحويل الأرض إلى جحيم.

 

 

تقدم شخصان على الفور أمام جاي هيون، معتقدين أنه ربما تم زرع قنبلة في يونغ هون.

 

 

“يونغ هون!”

تومب.

 

 

 

“…”

 

 

 

“ماذا…”

 

 

 

كان هناك صوت ثقيل صمت.

سحب جاي هيون نية قتل وعانق ابنه. كان يداعب بهدوء خد يونغ هون، الذي كان يفتح عينيه ببطء. لقد كان مشهدًا من شأنه أن يؤثر في أي شخص لم يكن على علم بما يحدث.

 

 

على عكس توقعاتهم، لم يحدث شيء. قبل أن يهبط يونغ هون على الأرض، ظهرت سحابة من الدخان الأسود وخففت هبوطه.

 

 

 

“… تنحى جانبًا،” أمر جاي هيون.

 

 

 

“رئيس، من فضلك انتظر. ربما لا يزال الأمر فخ – ”

 

 

 

” قلت، تنحي جانبًا.”

 

 

“حسنًا، كانغ وو.”

دفع جاي هيون مرؤوسيه جانبًا ورفع يونج هون عن الأرض.

 

 

عند سماع ذلك، ابتلع يونغ هون. يبدو أن الأمل قد عاد إلى عينيه. ربما يكون والده – كيم جاي هيون، الذي كان مثاليًا بكل معنى الكلمة – قادرًا على إنقاذه من هذا الموقف.

وبعد أن حمل ابنه، ارتجف جاي هيون وهو يقول، “أنا لست متأكد من سبب قيامك بذلك، ولكن…”

 

 

 

انفجرت منه كميات هائلة من المانا واقتحمت محيطه. نظر جاي هيون إلى كانغ وو بعينين مليئتين بالدماء.

 

 

كان الأمر كما لو أن قطة لوحت بمخالبها ضد نمر.

“مع هذا، ليس لديك أي فرصة للانتصار. سأقتلك بأسوأ طريقة ممكنة،” أعلن جاي هيون وهو يصر على أسنانه.

نظر حوله ثم ثبّت نظره على جاي -هيون الذي كان لا يزال يحتضنه. ارتجف يونغ هون من الخوف، لكنه لم يكن خوفًا من كانغ وو وأعمال العنف الوحشية التي ارتكبها كانغ وو به.

 

فتح باب سيارة إحدى السيارات، وخرج من السيارة رجل في منتصف العمر بلا تعبيرات. كان الرجل، الذي كان لديه شعر أملس إلى الخلف، ينبعث منه إراقة دماء قوية خانقة.

“أنت- اوررغ…” عاد يونغ هون إلى رشده في ذلك الوقت.

 

 

 

“يونغ هون!”

 

 

 

سحب جاي هيون نية قتل وعانق ابنه. كان يداعب بهدوء خد يونغ هون، الذي كان يفتح عينيه ببطء. لقد كان مشهدًا من شأنه أن يؤثر في أي شخص لم يكن على علم بما يحدث.

بدت سيول-آه حزينة بعض الشيء، لكنها أومأت برأسها وغادرت منطقة البوابة مع الأعضاء الآخرين.

 

“… تنحى جانبًا،” أمر جاي هيون.

“آه…” صاح يونغ هون عندما فتح عينيه تمامًا.

“ا-اسمي هان سيول-آه.”

 

أدارت يون جو رأسها إلى كانغ وو، الذي كان يراقب سيول آه وهي تبتعد.

نظر حوله ثم ثبّت نظره على جاي -هيون الذي كان لا يزال يحتضنه. ارتجف يونغ هون من الخوف، لكنه لم يكن خوفًا من كانغ وو وأعمال العنف الوحشية التي ارتكبها كانغ وو به.

 

 

“…!”

كان خوفه… موجهًا نحو جاي هيون.

بعد كل شيء، جاي -كان هيون شديد الحسابات والبرود لدرجة أنه يمكن أن يصبح الرئيس التنفيذي لشركة ضخمة مثل شركة مير للإلكترونيات.

 

 

“من -من أنت…سيدي؟”

 

 

“لا تحولني إلى رجل سيء لوحدك. لن أقتلك.”

 

” لم أكن لأحصل على ذلك بأي طريقة أخرى،” أجاب كانغ وو بهدوء.

 

 

إذا في أي خطأ او جمل غير مفهومة أخبروني تحت 👇👇👇👇👇👇

 

 

دون إجابة، وجه كانغ وو عينيه نحو الطريق وقال، “يبدو أنه هنا.”

 

“رئيس!”

 

 

#Stephan

“نغه…؟!”

رفع كانغ وو قدمه من كاحل يونغ هون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط