نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 74

استراحة قصيرة (3) 

استراحة قصيرة (3) 

الفصل 74 – استراحة قصيرة (3)

 

 

 

“كانغ وو، استيقظ.”

“هاهاها! أنت لطيف للغاية!”

 

 

في صباح اليوم التالي…

 

 

 

هزت إيكيدنا أوه كانغ وو مستيقظًا. بعد تناول وجبة إفطار بسيطة، خرج كانغ وو مع إيكيدنا وهان سيول آه. أخذ الفتاتين إلى متجر ضخم في موك دونج، يونج ديونجبو.

 

 

 

في البداية، بدت الفتاتان حذرتين من بعضهما البعض، لكن سرعان ما بدأتا، بعيون مشرقة، في اختيار الملابس.

 

 

 

 

‘ما هذا’

‘إنهم يتفاهمون أفضل مما كنت أتوقع’.

ما رآه بعد ذلك صدمه.

 

 

كان كانغ وو يعتقد أن إيكيدنا ستكون حذرة من سيول آه لأن إيكيدنا كانت متحفظة جدًا. حتى أمس، كانت تعبس وتحدق في سيول آه أثناء فك الحقائب. الآن، كانوا يتجولون في المتجر وهم يتحدثون كأنهم أخوات.

 

 

 

‘لا بد أن هذه هي قوة النساء’.

 

 

 

لم يتمكن كانغ وو من فهم ما هو الممتع في اختيار الملابس. بالنسبة له، بدوا جميعًا متشابهين.

“لا تقلق. يمكنني أن أجعلها لا تفسد.”

 

 

“يا إلهي، انظر إلى هذا. سيبدو هذا رائعًا عليك، إيكيدنا.”

‘هل هذه الجنة؟’

 

مرت ثلاث ساعات.

“… هل سيحبه كانغ وو؟”

 

 

 

“هيهي. بالطبع سيفعل.”

‘هل هذه الجنة؟’

 

“سوف تفسد قبل أن نتمكن من أكلها كلها.”

” إذن، سأحاول ذلك.”

 

 

“إنه يناسبك، سيول-آه.”

تجولت سيول-آه في انتقاء الملابس لإيكيدنا كما لو كانت أختها الصغيرة.

 

 

فجأة اقترب منهم رجل وجلس أمام كانغ وو دون أن يطلب الإذن. ضاحكًا، قال الرجل بلهجة ريفية، “رائع! أنت تعرف ما هي الأشياء الخاصة بك! نعم! الحساء يعني خلط جميع أنواع الأشياء فيه! ”

يبدو أن إيكيدنا كانت أيضًا مهتمة بالملابس، لذلك تبعت سيول-آه بعيون مشرقة.

بعد أن سمع أن الطعام لم يكن جيدًا، تلاشت رغبته بسرعة.

 

“هل هذا كل شيء؟”

‘أعتقد أنه لا بأس طالما أنهما يستمتعان بوقتهما’.

لم تكن المشكلة في أنهم كانوا يذهبون إلى كل متجر على حدة، ولكن في أنهم عادوا إلى المتاجر التي كانوا فيها بالفعل. كلما غيروا رأيهم.

 

“…سأتناول الأودون فقط.”

لم تكن فكرة سيئة أن تقوم إيكيدنا بتكوين صداقات أخرى وعدم الاعتماد عليه كثيرًا.

أكل كانغ وو شريحة من البيتزا مع حساء الكيمتشي في نفس الوقت.

 

ابتسم كانغ وو لهما، راضيًا.

الاعتماد المفرط لن يؤدي إلا إلى تشويش حكمها

 

 

على عكس كانغ وو، الذي أصبح بلا حياة ببطء، نظرت الفتاتان إلى الملابس دون أخذ قسط من الراحة. كان الأمر كما لو كانوا يستخدمون سلطة التنشيط.

“تعال إلى هنا للحظة، كانغ وو.”

كان يشعر برغبته تغلي. لم تكن رغبات عادية ولكنها رغبات تضخمت بسبب وجود جسد شيطان.

 

 

“كانغ وو، هل يناسبني هذا؟”

 

 

 

عندما أدار رأسه، رأى إيكيدنا تنظر إليه بعصبية. كانت ترتدي سترة باللون البيج وتنورة مربعة تصل إلى ركبتيها – بدت لطيفة بشكل مدهش.

 

 

 

‘يبدو الأمر كما لو أنها ترتدي الزي المدرسي’.

 

 

‘هل هذه هي الحياة؟’

بغض النظر عن عمرها الحقيقي، لأنها بدت صغيرة جدًا، بدا الأمر كما لو كانت ترتديه زي مدرسي.

 

 

“هاهاها! أنت لطيف للغاية!”

“نعم، إنه يناسبك.”

في صباح اليوم التالي…

 

 

“همم! همم!” شخرت إيكيدنا وهي تحمر خجلاً.

‘لقد نسيت أهم شيء.’

 

 

نظرت إلى سيول آه بعيون متلألئة.

لماذا عاد إلى الأرض في المقام الأول؟

 

“ربما لا تعرف ما هي قاعة الطعام؟”

“أريد هذا.”

لقد تم كسب إيكيدنا بسهولة بالغة من خلال زي واحد فقط.

 

بينما كان ينظر إلى القائمة التي تحتوي على أكثر من مائة خيار مختلف، لم يستطع كانغ وو إلا أن يشعر بالإثارة.

“فوفو. حسنًا. سأشتريه لك.”

‘ولكن…’

 

كان يشعر برغباته وهي تلتهم إحساسه بالعقل.

“شكرًا. لقد كنت شخصًا جيدًا، سيول-آه.”

تجولت سيول-آه في انتقاء الملابس لإيكيدنا كما لو كانت أختها الصغيرة.

 

 

لقد تم كسب إيكيدنا بسهولة بالغة من خلال زي واحد فقط.

“هل هذا كل شيء؟”

 

هزت إيكيدنا أوه كانغ وو مستيقظًا. بعد تناول وجبة إفطار بسيطة، خرج كانغ وو مع إيكيدنا وهان سيول آه. أخذ الفتاتين إلى متجر ضخم في موك دونج، يونج ديونجبو.

ابتسمت بإشعاع بينما تمسك بملابس سيول آه.

 

 

لم يتمكن كانغ وو من فهم ما هو الممتع في اختيار الملابس. بالنسبة له، بدوا جميعًا متشابهين.

“هاهاها! أنت لطيف للغاية!”

 

 

بدأت التروس في رأس سيول آه تدور بسرعة لتصعد. مع طريقة لتهدئة كانغ وو.

“… سيول-آه، لا أستطيع التنفس. ”

 

 

كان لديه بالفعل زهور في كل يد.

عانقت سيول آه إيكيدنا وفركت خدي إيكيدنا على وجهها.

“هوهو. من فضلك جرب هذا، كانغ وو!”

 

 

ابتسم كانغ وو لهما، راضيًا.

إذا لم تكن هذه الجنة، لم يكن كانغ وو يعرف ما هي.

 

 

‘أنا سعيد لأنني أخذت قسطًا من الراحة’.

 

 

 

رؤية كل منهما يستمتعان جعلته يبتسم

 

 

 

بعد دفع ثمن الملابس، تشبثت كل فتاة بإحدى ذراعي كانغ وو وسحبته.

شعر وكأنه محبوس في شريط موبيوس لا نهاية له.

 

“واو”

كان لديه بالفعل زهور في كل يد.

 

 

كان يشعر بالناس ينظرون إليه بغيرة، وتبع كانغ وو الفتيات بينما يبتسمن مثل المنتصر.

كان يشعر بالناس ينظرون إليه بغيرة، وتبع كانغ وو الفتيات بينما يبتسمن مثل المنتصر.

“يا إلهي، انظر إلى هذا. سيبدو هذا رائعًا عليك، إيكيدنا.”

 

عندما كان كانغ وو يعيش على الأرض في الماضي، انسَ ردهات الطعام، لم يذهب حتى إلى متجر متعدد الأقسام.

‘هذه هي الحياة’.

 

 

 

فكر في الأيام التي تحملها بين الشياطين الذين لم يكونوا سوى مدمني المعارك ذوي الرؤوس العضلية والليالي التي قضاها في خوف من ظهور الوحوش ذات المجسات في أحلامه.

“يا إلهي. لقد تجاوز وقت الغداء بالفعل. هل يجب أن نتناول وجبة خفيفة في قاعة الطعام؟”

 

 

كان كانغ وو سعيدًا جدًا لدرجة أنه اعتقد أن كل المعاناة التي مر بها كانت كلها في هذه اللحظة.

عندما كان كانغ وو يعيش على الأرض في الماضي، انسَ ردهات الطعام، لم يذهب حتى إلى متجر متعدد الأقسام.

 

 

مرت ساعة.

 

 

 

“ماذا عن هذا، إيكيدنا؟”

 

 

ابتسمت بإشعاع بينما تمسك بملابس سيول آه.

“إنه يناسبك، سيول-آه.”

ندم كانغ وو على تفويت الفرصة. أماكن كهذه بينما كنت مهووسًا بالصيد والارتقاء بالمستوى.

 

 

‘ممم. لطيف جدًا. لقد اقتربوا أكثر.’

“عرض؟”

 

 

مرت ساعتان.

 

 

“… كانغ وو؟”

“هوهو. من فضلك جرب هذا، كانغ وو!”

 

 

كان لديه بالفعل زهور في كل يد.

“تبدو رائعًا، كانغ وو.”

 

 

 

‘همم.’

 

 

 

مرت ثلاث ساعات.

“كانغ وو، أنا جائع.”

 

‘لقد ذهبنا إلى هذا المتجر أربع مرات بالفعل’.

” كانغ وو، كانغ وو. دعنا نعود إلى الطابق الثاني. أعتقد أنه كان أفضل هناك. ”

بدت سيول آه مضطربًا.

 

 

“أوه، أود أيضًا العودة إلى حيث كنا قبل ساعة.”

بعد دفع ثمن الملابس، تشبثت كل فتاة بإحدى ذراعي كانغ وو وسحبته.

 

 

‘ما هذا’

 

 

 

مرت أربع ساعات.

بغض النظر عن عمرها الحقيقي، لأنها بدت صغيرة جدًا، بدا الأمر كما لو كانت ترتديه زي مدرسي.

 

 

“آه، كما اعتقدت، يجب أن نعود إلى حيث كنا في البداية.”

أما تعبير كانغ وو، فلم يتغير على الإطلاق. ابتسم واستلقى في الكرسي.

 

 

“نعم، نعم. لقد أحببت هذا المكان أكثر”.

 

 

“واو…”

‘لماذا لا تنتهي؟’

‘… غريب الأطوار.’

 

“نعم، إنه يناسبك.”

حتى بعد أربع ساعات، كانوا لا يزالون يتسوقون. نظر إليهم كانغ وو بتعبير مذهول.

 

 

 

لم تكن المشكلة في أنهم كانوا يذهبون إلى كل متجر على حدة، ولكن في أنهم عادوا إلى المتاجر التي كانوا فيها بالفعل. كلما غيروا رأيهم.

“كانغ وو، استيقظ.”

 

 

‘لقد ذهبنا إلى هذا المتجر أربع مرات بالفعل’.

“واو”

 

 

كان كانغ وو لديه تعبير شاحب على وجهه.

“تحتوي قاعة الطعام على قائمة متنوعة، لكن الطعام ليس جيدًا. بدلاً من ذلك، سأقوم بإعداد ما ترغب في تناوله من هذه القائمة في المنزل. يجب أن تأكل فقط حتى تشبع هنا.”

 

 

على عكس كانغ وو، الذي أصبح بلا حياة ببطء، نظرت الفتاتان إلى الملابس دون أخذ قسط من الراحة. كان الأمر كما لو كانوا يستخدمون سلطة التنشيط.

“فوفو. سنلقي نظرة حولنا بحثًا عن أشياء إلى جانب الملابس في فترة ما بعد الظهر.”

 

“أوه، أود أيضًا العودة إلى حيث كنا قبل ساعة.”

شعر وكأنه محبوس في شريط موبيوس لا نهاية له.

 

 

“…سأتناول الأودون فقط.”

‘هل هذه هي الحياة؟’

 

 

 

لم يكن الأمر أنه كان متعبًا جسديًا بعد بضع ساعات فقط. من المشي، ولكن تكرار الإجراء الذي بدا بلا معنى جعله متعبًا عقليًا.

 

 

‘ما هذا’

‘هل أنا حقًا في فترة راحة؟’

“أوه، أود أيضًا العودة إلى حيث كنا قبل ساعة.”

 

 

لقد شعر كما لو أنه أصبح أكثر تعبًا أثناء التسوق مما كان عليه عندما يكون في المعركة.

‘أعتقد أنه لا بأس طالما أنهما يستمتعان بوقتهما’.

 

“ك-كانغ-وو! يرجى الهدوء!”

كان عقله على وشك الوصول إلى الحد الأقصى عندما فجأة …

عندما كان كانغ وو يعيش على الأرض في الماضي، انسَ ردهات الطعام، لم يذهب حتى إلى متجر متعدد الأقسام.

 

ألم يكن لتناول الطعام واللعب؟ بقدر ما يريد؟

“الآن بعد أن نظرنا حولنا بما فيه الكفاية، هل يجب أن نأخذ قسطًا من الراحة؟”

 

 

 

” لقد… نظرت حولك بما فيه الكفاية؟”

 

 

“ترشف! واو، هذا مذاقه أفضل مما كنت أعتقد.”

“فوفو. سنلقي نظرة حولنا بحثًا عن أشياء إلى جانب الملابس في فترة ما بعد الظهر.”

 

 

 

شعر كما لو أن البرق قد ضربه تحت السماء الزرقاء.

 

 

الأطباق التي طلبها. من الواضح أن عشرة منها كانت عبارة عن حساء كيمتشي.

كانغ وو أصبح الوجه أكثر شحوبًا.

“يمكننا فقط أخذ أي بقايا إلى البيت”

 

“… سيول-آه، لا أستطيع التنفس. ”

“كانغ وو، أنا جائع.”

 

 

 

“يا إلهي. لقد تجاوز وقت الغداء بالفعل. هل يجب أن نتناول وجبة خفيفة في قاعة الطعام؟”

 

 

“أوه، أود أيضًا العودة إلى حيث كنا قبل ساعة.”

“قاعة الطعام؟”

 

 

 

كانغ وو أمال رأسه في حالة من الارتباك، الأمر الذي صدم سيول آه.

“سوف تفسد قبل أن نتمكن من أكلها كلها.”

 

 

“ربما لا تعرف ما هي قاعة الطعام؟”

 

 

 

“نعم. لم أسمع بذلك من قبل.”

 

 

 

عندما كان كانغ وو يعيش على الأرض في الماضي، انسَ ردهات الطعام، لم يذهب حتى إلى متجر متعدد الأقسام.

 

 

 

بدت سيول آه مضطربًا.

 

 

 

“حسنًا… إنه حيث يوجد العديد الباعة الجيدون موجودون في مكان واحد. هناك مجموعة متنوعة من قوائم الطعام للاختيار من بينها، وكلها بأسعار معقولة.”

‘ما هذا’

 

رن جرس طعامهم بعد وقت قصير من طلبهم طعامهم باستخدام تذكرة الوجبة.

“واو”

كان لديه بالفعل زهور في كل يد.

 

 

استعاد تعبير كانغ وو المنهك نشاطه. وتوجه إلى قاعة الطعام بعيون مليئة بالتوقعات.

“اسمي هو بايك كانغ هيون من نقابة هانول. هل سمعتني؟”

 

 

ما رآه بعد ذلك صدمه.

 

 

 

“هل يمكننا طلب أي شيء من هنا…؟”

“تعال إلى هنا للحظة، كانغ وو.”

 

 

“نعم. تقول الرقم الموافق لما تريد أن تأكله، ومن ثم تحصل على تذكرة وجبة.”

شعر وكأنه محبوس في شريط موبيوس لا نهاية له.

 

 

“واو…”

‘هل هذه الجنة؟’

 

 

بينما كان ينظر إلى القائمة التي تحتوي على أكثر من مائة خيار مختلف، لم يستطع كانغ وو إلا أن يشعر بالإثارة.

 

 

إذا لم تكن هذه الجنة، لم يكن كانغ وو يعرف ما هي.

‘هل هذه الجنة؟’

“ماذا عن هذا، إيكيدنا؟”

 

 

كان هناك ثلاثة أنواع مختلفة من حساء الكيمتشي: واحد مع التونة، والآخر مع لحم الخنزير. وأخيرًا، واحدة باللحم.

إيكيدنا طلبت نفس الأطباق التي طلبها كانغ وو بعيون لامعة.

 

 

إذا لم تكن هذه الجنة، لم يكن كانغ وو يعرف ما هي.

“واو…”

 

 

“لا أستطيع أن أصدق وجود مكان مثل هذا….”

“هوهو. من فضلك جرب هذا، كانغ وو!”

 

“هيهي. بالطبع سيفعل.”

ندم كانغ وو على تفويت الفرصة. أماكن كهذه بينما كنت مهووسًا بالصيد والارتقاء بالمستوى.

“نعم، نعم. لقد أحببت هذا المكان أكثر”.

 

 

‘لقد نسيت أهم شيء.’

“لماذا؟”

 

 

لماذا عاد إلى الأرض في المقام الأول؟

“…” تشدد تعبير كانغ وو.

 

ندم كانغ وو على تفويت الفرصة. أماكن كهذه بينما كنت مهووسًا بالصيد والارتقاء بالمستوى.

ألم يكن لتناول الطعام واللعب؟ بقدر ما يريد؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

“يا إلهي. لقد تجاوز وقت الغداء بالفعل. هل يجب أن نتناول وجبة خفيفة في قاعة الطعام؟”

كان يشعر برغبته تغلي. لم تكن رغبات عادية ولكنها رغبات تضخمت بسبب وجود جسد شيطان.

مرت ساعة.

 

 

كان يشعر برغباته وهي تلتهم إحساسه بالعقل.

“لماذا؟”

 

 

“كانغ وو، ماذا يجب أن نأكل؟”

 

 

 

“كل شيء.”

“تحتوي قاعة الطعام على قائمة متنوعة، لكن الطعام ليس جيدًا. بدلاً من ذلك، سأقوم بإعداد ما ترغب في تناوله من هذه القائمة في المنزل. يجب أن تأكل فقط حتى تشبع هنا.”

 

 

“كل شيء؟”.

 

 

مرت ساعتان.

توجه كانغ وو إلى المنضدة وقال بكل جدية، “من فضلك أعطني كل شيء من الرقم 1 إلى 168. أوه، وعشرة من كل من الأرقام 67 و68 و69.”

الفصل 74 – استراحة قصيرة (3)

 

 

الأطباق التي طلبها. من الواضح أن عشرة منها كانت عبارة عن حساء كيمتشي.

 

 

كان يشعر بالناس ينظرون إليه بغيرة، وتبع كانغ وو الفتيات بينما يبتسمن مثل المنتصر.

“ك-كانغ-وو! يرجى الهدوء!”

ما رآه بعد ذلك صدمه.

 

 

جاءت سيول-آه مسرعة نحو كانغ-وو، الذي فقد كل عقل.

كان هناك ثلاثة أنواع مختلفة من حساء الكيمتشي: واحد مع التونة، والآخر مع لحم الخنزير. وأخيرًا، واحدة باللحم.

 

 

“لماذا؟”

 

 

 

“لا توجد طريقة. يمكننا أن نأكل كل ذلك”

“هاهاها! أنت لطيف للغاية!”

 

 

“يمكننا فقط أخذ أي بقايا إلى البيت”

 

 

“يمكننا فقط أخذ أي بقايا إلى البيت”

 

 

“سوف تفسد قبل أن نتمكن من أكلها كلها.”

 

 

“اسمي هو بايك كانغ هيون من نقابة هانول. هل سمعتني؟”

 

“…” تشدد تعبير كانغ وو.

“لا تقلق. يمكنني أن أجعلها لا تفسد.”

 

 

فتح فمه بطريقة مسترخية.

 

طالما أن كانغ وو قد قلب تأثير سلطة الاضمحلال، فيمكنه تخزين كل الطعام دون الحاجة إلى القلق بشأن فساده.

 

 

 

بدأت التروس في رأس سيول آه تدور بسرعة لتصعد. مع طريقة لتهدئة كانغ وو.

كان كانغ وو سعيدًا جدًا لدرجة أنه اعتقد أن كل المعاناة التي مر بها كانت كلها في هذه اللحظة.

 

 

“تحتوي قاعة الطعام على قائمة متنوعة، لكن الطعام ليس جيدًا. بدلاً من ذلك، سأقوم بإعداد ما ترغب في تناوله من هذه القائمة في المنزل. يجب أن تأكل فقط حتى تشبع هنا.”

“سأعطيك خمسين مليار وون وسأطابقك مع معدات فئة فريدة. سأحصل لك على سيارة ومنزل لا يمكن مقارنتهما بما لديك الآن. انضم إلى نقابتنا. سأحفظ لك موقعًا تنفيذيًا.”

 

توجه كانغ وو إلى المنضدة وقال بكل جدية، “من فضلك أعطني كل شيء من الرقم 1 إلى 168. أوه، وعشرة من كل من الأرقام 67 و68 و69.”

“حسنًا. إذا لم يكن جيدًا، إذن…”

” كانغ وو، كانغ وو. دعنا نعود إلى الطابق الثاني. أعتقد أنه كان أفضل هناك. ”

 

 

بعد أن سمع أن الطعام لم يكن جيدًا، تلاشت رغبته بسرعة.

 

 

 

بخيبة أمل، طلب كانغ وو للتو الأنواع الثلاثة من يخنة الكيمتشي والبيتزا والدجاج المقلي والتانغسويوك[1]. كان لا يزال كثيرًا، لكنه لا شيء مقارنةً بما كان يعتزم طلبه في الأصل.

“فوفو. حسنًا. سأشتريه لك.”

 

 

“أريد ما يتناوله كانغ وو.”

 

 

انفتحت فم سيول آه بعد أن سمعت المبلغ المبالغ فيه والشروط المقدمة.

إيكيدنا طلبت نفس الأطباق التي طلبها كانغ وو بعيون لامعة.

مرت ثلاث ساعات.

 

 

سيول- آه حاولت إيقافها لكنها استسلمت بعد رؤية عينيها المتلألئتين.

شعر كما لو أن البرق قد ضربه تحت السماء الزرقاء.

 

 

“…سأتناول الأودون فقط.”

لم تكن فكرة سيئة أن تقوم إيكيدنا بتكوين صداقات أخرى وعدم الاعتماد عليه كثيرًا.

 

انزلق!

رن جرس طعامهم بعد وقت قصير من طلبهم طعامهم باستخدام تذكرة الوجبة.

 

 

 

كانغ وو و إيكيدنا لقد طلب الكثير من الطعام لدرجة أن طاولة مكونة من أربعة أشخاص لم تكن كافية لوضع كل شيء على الطاولة. كان عليهم أن يضعوا طاولة أخرى على الجانب.

 

 

 

“إذاً، دعونا نأكل.” كان كانغ وو يتناول ملعقة من حساء الكيمتشي من لحم الخنزير.

‘يبدو الأمر كما لو أنها ترتدي الزي المدرسي’.

 

مرت أربع ساعات.

“حسنًا.”

 

 

 

تمامًا كما قالت سيول-آه، كان الأمر باهتًا بعض الشيء. مقارنة بتلك التي صنعتها.

 

 

“يمكننا فقط أخذ أي بقايا إلى البيت”

‘ولكن…’

“ربما لا تعرف ما هي قاعة الطعام؟”

 

 

أشرقت عيون كانغ وو. ما كان ينقصه من حيث المذاق، تم تعويضه بالتنوع.

 

 

“حسنًا.”

كانت هذه فرصة ثمينة جدًا لتحقيق حلمه في الجمع بين مجموعة متنوعة من الأطعمة، والتي لم يكن ليتخيلها أبدًا أثناء وجوده في الجحيم، إلى حقيقة.

في صباح اليوم التالي…

 

على عكس كانغ وو، الذي أصبح بلا حياة ببطء، نظرت الفتاتان إلى الملابس دون أخذ قسط من الراحة. كان الأمر كما لو كانوا يستخدمون سلطة التنشيط.

أدار كانغ وو رأسه إلى البيتزا ووضعها فوق حساء الكيمتشي.

 

 

 

“… كانغ وو؟”

 

 

 

خرج صوت مذهول من فم سيول آه.

 

 

خرج صوت مذهول من فم سيول آه.

أكل كانغ وو شريحة من البيتزا مع حساء الكيمتشي في نفس الوقت.

 

 

لم يكن الأمر أنه كان متعبًا جسديًا بعد بضع ساعات فقط. من المشي، ولكن تكرار الإجراء الذي بدا بلا معنى جعله متعبًا عقليًا.

كان كذلك ليس فقط البيتزا؛ لقد قام أيضًا بخلط التانجسويوك والدجاج المقلي مع يخنة الكيمتشي.

 

 

 

“ترشف! واو، هذا مذاقه أفضل مما كنت أعتقد.”

بغض النظر عن عمرها الحقيقي، لأنها بدت صغيرة جدًا، بدا الأمر كما لو كانت ترتديه زي مدرسي.

 

 

“هل من المفترض أن تخلط كل شيء هناك بهذه الطريقة؟” سألت إيكيدنا سيول-آه بينما كانت تميل رأسها بتعجب، وتحدق في كانغ وو وهو يأكل يخنة الكيمتشي مع البيتزا والتانغسويوك والدجاج المقلي.

“…” تشدد تعبير كانغ وو.

 

 

“… لا.”

“آه، كما اعتقدت، يجب أن نعود إلى حيث كنا في البداية.”

 

 

“لكن كانغ وو يفعل ذلك.”

 

 

 

“هذا لأنه كانغ وو هو…”

 

 

 

‘… غريب الأطوار.’

“آه، كما اعتقدت، يجب أن نعود إلى حيث كنا في البداية.”

 

“همم! همم!” شخرت إيكيدنا وهي تحمر خجلاً.

بالكاد تمكنت من منع نفسها من قول ذلك بينما كانت تحدق في كانغ وو وهو يأكل حساء الكيمتشي باجتهاد. كان ذلك في تلك اللحظة…

‘لقد ذهبنا إلى هذا المتجر أربع مرات بالفعل’.

 

 

انزلق!

 

 

“سوف تفسد قبل أن نتمكن من أكلها كلها.”

فجأة اقترب منهم رجل وجلس أمام كانغ وو دون أن يطلب الإذن. ضاحكًا، قال الرجل بلهجة ريفية، “رائع! أنت تعرف ما هي الأشياء الخاصة بك! نعم! الحساء يعني خلط جميع أنواع الأشياء فيه! ”

في البداية، بدت الفتاتان حذرتين من بعضهما البعض، لكن سرعان ما بدأتا، بعيون مشرقة، في اختيار الملابس.

 

ألم يكن لتناول الطعام واللعب؟ بقدر ما يريد؟

 

“نعم. لم أسمع بذلك من قبل.”

توقف كانغ وو عن الأكل وحدق في الرجل الذي أمامه.

“تبدو رائعًا، كانغ وو.”

 

لم تكن المشكلة في أنهم كانوا يذهبون إلى كل متجر على حدة، ولكن في أنهم عادوا إلى المتاجر التي كانوا فيها بالفعل. كلما غيروا رأيهم.

كان الرجل يرتدي قميص ألوها عتيق الطراز وقلادة من سلسلة ذهبية. كان مغطى بالعضلات وله بشرة سمراء لامعة. كان النظر إليه مثل النظر إلى نسخة أصغر من كانغ تاي سو.

 

 

 

“…من أنت؟” قال كانغ وو بنبرة منزعجة.

توقف كانغ وو عن الأكل وحدق في الرجل الذي أمامه.

 

“أريد هذا.”

ابتسم الرجل.

 

 

يبدو أن إيكيدنا كانت أيضًا مهتمة بالملابس، لذلك تبعت سيول-آه بعيون مشرقة.

“اسمي هو بايك كانغ هيون من نقابة هانول. هل سمعتني؟”

في البداية، بدت الفتاتان حذرتين من بعضهما البعض، لكن سرعان ما بدأتا، بعيون مشرقة، في اختيار الملابس.

 

 

“…” تشدد تعبير كانغ وو.

 

 

 

ربما لم يكن هناك أي شخص في كوريا لم يسمع اسم بيك كانغ هيون.

‘لا بد أن هذه هي قوة النساء’.

 

 

“أنت المبتدئ في نقابة الوردة الحمراء، أليس كذلك؟” سخر كانغ هيون واستمر في الحديث. “لدي عرض لك.”

فتح فمه بطريقة مسترخية.

 

الفصل 74 – استراحة قصيرة (3)

“عرض؟”

“هاهاها! أنت لطيف للغاية!”

 

 

“سأعطيك خمسين مليار وون وسأطابقك مع معدات فئة فريدة. سأحصل لك على سيارة ومنزل لا يمكن مقارنتهما بما لديك الآن. انضم إلى نقابتنا. سأحفظ لك موقعًا تنفيذيًا.”

 

 

“لا توجد طريقة. يمكننا أن نأكل كل ذلك”

انفتحت فم سيول آه بعد أن سمعت المبلغ المبالغ فيه والشروط المقدمة.

 

 

 

أما تعبير كانغ وو، فلم يتغير على الإطلاق. ابتسم واستلقى في الكرسي.

 

 

عانقت سيول آه إيكيدنا وفركت خدي إيكيدنا على وجهها.

فتح فمه بطريقة مسترخية.

 

 

“كل شيء؟”.

“هل هذا كل شيء؟”

 

 

“نعم. لم أسمع بذلك من قبل.”

 

‘ولكن…’

1. تانغسويوك هو طبق لحم كوري على الطريقة الصينية مع صلصة حلوة وحامضة. ☜

ابتسم كانغ وو لهما، راضيًا.

 

ألم يكن لتناول الطعام واللعب؟ بقدر ما يريد؟

 

 

#Stephan

فتح فمه بطريقة مسترخية.

 

 

 

 

Peace 🙏

“لا توجد طريقة. يمكننا أن نأكل كل ذلك”

 

عندما كان كانغ وو يعيش على الأرض في الماضي، انسَ ردهات الطعام، لم يذهب حتى إلى متجر متعدد الأقسام.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط