نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 106

ليس هناك آمال وأحلام في الجحيم (1)

ليس هناك آمال وأحلام في الجحيم (1)

الفصل 106 – ليس هناك آمال وأحلام في الجحيم (1)

“لن تمر!”

 

 

“كيف وصلت إلى هنا بالفعل؟!” صاح تابع بنبرة مرتبكة.

 

 

 

لم يجب كانغ وو. لقد استخدم فقط سلطة الشفرات، وخفض وضعيته، وأرجح نصله إلى الأعلى.

المُثُل العليا؟ المعتقدات؟ لا شيء من هذا القبيل يهم. كل هذه الأشياء كانت بلا معنى أمام ما يمكن أن توفره طائفة الشياطين: الخلود.

 

 

“كوه!”

لقد تفاجأ. لم يسبق له أن رأى تابع طائفة الشياطين بهذا الولاء الكبير لطائفتهم. كان ينبغي للبنية الأساسية لطائفة الشياطين أن تجعل ذلك مستحيلاً. وعدت طائفة الشياطين بشيئين أثناء جمع المصلين الجدد: الخلود والقوة المكتسبة من خلال الطاقة الشيطانية.

 

“هاه؟”

رفع التابع يده، وسد حاجز مصنوع من الطاقة الشيطانية النصل.

 

 

فرك كانغ وو عينيه ، لكن المشهد الذي أمامه لم يتغير.

رنين.

 

قال الكاردينال أكياما: “حسنًا. كنت أتوقع أن يكون الدخيل هو فوجيموتو. كم هو غير متوقع”. اتخذ خطوة إلى الأمام ورفع سوطه الجلدي الأحمر. “تسك، لقد أعددت هذا لها، ولكن… أعتقد أنه ليس لدي أي خيار.”

“واع،” تمتم كانغ وو بعيون مشرقة.

 

 

 

كان التأثير الذي شعر به من الكتلة قويًا جدًا. كانت الطائفة الشياطين أقوى مما توقع.

لقد تم تضخيمهم كالمجانين. كان من الصعب التفكير فيهم ككائنات شريرة قبلت الطاقة الشيطانية وعبدت الشياطين. بدلاً من طقوس استدعاء الشياطين، كان الأمر أشبه بحفل عشاء في نادٍ رياضي.

 

“لن تمر!”

“أنت لست فوجيموتو… من أنت؟” سأل تابع طائفة الشياطين المقنع وهو ينظر إلى كانغ وو.

 

 

“يا رفاق… لا تخبروني… السبب وراء محاولتكم استدعاء ملكة الشيطانة هو… لا تخبروني… جديًا، لا تخبروني…”

ومد كانغ وو يديه. قام بدمج سلطتين وصنع رمحًا طويلًا.

 

 

“…ماذا تقصد أنك أعددته لها؟” سأل كانغ وو.

بعد أن أمسك بالبيدنت، قال بصوت منخفض، “تحرك”.

“س-السعال! ك-كيف تعرف…!”

 

وبطبيعة الحال، كانت هناك عيوب في مخطط طائفة الشياطين. لن يكون أتباع الطائفة راضين عن “الذهاب إلى الجنة بعد الموت”، وهو الإغراء الذي استخدمته الطوائف الدينية الزائفة الأخرى للحصول على أعضاء. لذلك، كان مستوى الولاء الذي يتمتع به أتباع الطائفة الشياطين لطائفتهم منخفضًا للغاية بالمقارنة.

“حسنًا… لم أتوقع منك الرد علي.”

 

 

 

قبض تابع طائفة الشياطين يديه في قبضتيهما، وتدفقت منهما طاقة شيطانية قوية.

 

 

 

‘أعتقد أن طائفة الشياطين في اليابان أقوى بكثير من تلك الموجودة في كوريا’، فكر كانغ وو.

 

 

 

لا يبدو أن تابع طائفة الشياطين التي تواجه كانغ وو حاليًا هي كاردينال مثل بايك كانغ هيون، مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يشارك في طقوس الاستدعاء. كان ذلك يعني أن هذه كانت قوة كاهن عادي، وكانت مختلفة تمامًا عن قوة كهنة طائفة الشيطان في كوريا.

“سماحتك…”

 

 

‘لكن…’

المجسات… تذكر كانغ وو المجسات الرهيبة والمهتزة، بالإضافة إلى العيون الثمانية عشر التي تنظر إليه.

 

تراجع تابع الطائفة الشياطين بينما كان تعبيره شاحبًا.

كانغ وو يقبض على الرمح بقوة أكبر.

“هاه؟” قال كانغ وو.

 

“أورغه! سماحتك!”

قد يكون كاهن طائفة الشياطين هذا أقوى من الكاهن. تلك الموجودة في كوريا، لكنه كان لا يزال مجرد كاهن. لم يكن من الممكن أن يخسر كانغ وو.

حسنًا، أعتقد أنه يمكنك ذلك يقولون إنهم أيضًا أشرار، وطماعون، ومجنونون بطريقة ما. ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا… كان هناك اختلاف واحد حاسم.

 

تلا ذلك خطاب حماسي.

ويييييير!

“آآآه…”

 

واصل كانغ وو الركض نحو اتباع طائفة الشياطين، واندلعت معارك ضارية. لم يكونوا أقوياء بما يكفي ليشكلوا تهديدًا له، لكنهم ما زالوا قادرين على إبطائه. لقد بدأ ينزعج من المعارك التي لا طائل من ورائها.

رفع تابع طائفة الشياطين يديه، وسد النفق حاجز قوي مصنوع من الطاقة الشيطانية.

 

 

الكراك!

“لن تمر!”

وجدهم. ورأى مذبحًا صغيرًا. وكانت امرأة جميلة ذات شعر أسود طويل مستلقية على المذبح. كان هناك تيار من الضوء الأزرق يتدفق منها إلى الصدع. تلك المرأة كانت ميكو السماء، كوروساكي يوري.

 

السبب الكامل وراء نجاح طائفة الشياطين في أن تصبح قوة عالمية هو أنهم وعدوا بالهروب من دورة الحياة. وبغض النظر عن البلد، أو العرق، أو القيم، فإن معظم الناس يتوقون إلى الخلود.

انطلاقًا من صراخه، بدا وكأنه كان واثقًا تمامًا من مهاراته. ومع ذلك، ابتسم كانغ وو. ، وجد أنه من المضحك أن الرجل كان يصرخ بثقة شديدة فقط لأنه كان قادرًا على صد هجوم كانغ وو مرة واحدة.

 

 

 

ركز كانغ وو على دانتيانه. تدفقت الطاقة من بلورته الشيطانية وتجمعت حول حافة بيدينت. ثم خفض وضعيته وسحب الرمح إلى الخلف. تقدم للأمام، وألقى بيدينت على الحاجز. هز تأثير هجومه النفق بأكمله.

 

 

 

“هاه؟”

رفع تابع طائفة الشياطين يديه، وسد النفق حاجز قوي مصنوع من الطاقة الشيطانية.

 

هؤلاء الرجال كانوا مختلفين عن طائفة الشياطين الأشرار والطماعين والمجانين الذين واجههم سابقًا.

الكراك!

 

 

تراجع تابع الطائفة الشياطين بينما كان تعبيره شاحبًا.

ارتجفت عيون تابع الطائفة الشياطين. اخترق بيدنت حاجز الطاقة الشيطانية وطار باتجاهه. سرعان ما تدحرج إلى الجانب. كان من المهين بالنسبة له أن يفعل ذلك، لكنه كان القرار الصحيح.

“واااارغ!”

 

ألقى كانغ وو الجثة جانبًا واستخدم سلطة الناظر للبحث عن مكان إقامة الحفل. ومع ذلك، كان النفق مليئًا بالطاقة الشيطانية لدرجة أنه لم يكن من السهل العثور على الموقع. كان الأمر أشبه بالبحث عن شجرة في وسط الغابة.

طار بيدينت أمامه وأحدث انفجارًا هائلاً.

 

 

“هاهاها! من الواضح-”

“إي- إيك!”

“اخترت الموت!”

 

“انتظر، لا، لا أريد أن أسمع ذلك،” تدخل كانغ وو وهو يهز رأسه.

تراجع تابع الطائفة الشياطين بينما كان تعبيره شاحبًا.

 

 

 

مشى كانغ وو نحوه ونزع قناع الطائفة الشيطانية، وكشف عن وجه شاب سمين في أواخر العشرينيات من عمره.

 

 

 

“أين تجري الطقوس؟” سأل كانغ وو.

 

 

عند صرخة أكياما، صاح أتباع الشياطين بإثارة أيضًا.

“س-السعال! ك-كيف تعرف…!”

 

 

الكلمات التي لم يرغب كانغ وو في تصديقها كانت صحيحة قد خرجت من فم أكياما. لم يصدق أن هناك الكثير من طائفة الشياطين في اليابان لأنهم كانوا يحاولون استدعاء ليليث. من بين جميع الشياطين التي لا تعد ولا تحصى في الجحيم… كانت هي من أرادوها.

صدع!

 

 

“كوه!”

“أررغ!”

 

 

“لن تمر!”

“لن أسألك مرة أخرى،” صرح كانغ وو.

“ابق قويًا، الكاردينال أكياما!!”

 

 

كان للشاب نظرة خائفة. لقد عض شفتيه وهو يمسك بإصبعه الذي كان مثنيًا بزاوية غريبة.

تصلب تعبير الكاردينال أكياما.

 

 

“لن- لن أخبرك أبدًا!”

 

 

 

كانت هذه إدانة شديدة. لقد أظهر عزيمة الفارس الذي كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل سيده.

“سوف نساعد أيضًا بكل ما نستطيع!!”

 

 

‘ماذا بحق الجحيم؟’ فكر كانغ وو.

“دعونا نذهب! هدفنا هو ليليث، ملكة الشيطانة!”

 

“هاه؟”

لقد تفاجأ. لم يسبق له أن رأى تابع طائفة الشياطين بهذا الولاء الكبير لطائفتهم. كان ينبغي للبنية الأساسية لطائفة الشياطين أن تجعل ذلك مستحيلاً. وعدت طائفة الشياطين بشيئين أثناء جمع المصلين الجدد: الخلود والقوة المكتسبة من خلال الطاقة الشيطانية.

تراجع تابع الطائفة الشياطين بينما كان تعبيره شاحبًا.

 

كانت هذه إدانة شديدة. لقد أظهر عزيمة الفارس الذي كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل سيده.

في حالة بايك كانغ هيون، كان يهتم أكثر بامتلاك القوة، لكن معظم الناس يهتمون أكثر بالخلود. بعد كل شيء، لا يهم مقدار المال الذي يملكه الشخص، ما زالوا غير قادرين على رشوة الموت لإبعاده. حتى لو كان لدى الشخص المليارات، فإنه سيموت عندما يكبر.

 

 

 

السبب الكامل وراء نجاح طائفة الشياطين في أن تصبح قوة عالمية هو أنهم وعدوا بالهروب من دورة الحياة. وبغض النظر عن البلد، أو العرق، أو القيم، فإن معظم الناس يتوقون إلى الخلود.

 

 

أعلن تابع طائفة الشياطين. عض لسانه وقطع الشريان الذي بداخله، مما أدى إلى نزف الدم.

المُثُل العليا؟ المعتقدات؟ لا شيء من هذا القبيل يهم. كل هذه الأشياء كانت بلا معنى أمام ما يمكن أن توفره طائفة الشياطين: الخلود.

فرك كانغ وو عينيه ، لكن المشهد الذي أمامه لم يتغير.

 

 

وبطبيعة الحال، كانت هناك عيوب في مخطط طائفة الشياطين. لن يكون أتباع الطائفة راضين عن “الذهاب إلى الجنة بعد الموت”، وهو الإغراء الذي استخدمته الطوائف الدينية الزائفة الأخرى للحصول على أعضاء. لذلك، كان مستوى الولاء الذي يتمتع به أتباع الطائفة الشياطين لطائفتهم منخفضًا للغاية بالمقارنة.

 

 

 

‘أو هكذا ينبغي أن يكون الأمر …’

 

 

 

“اخترت الموت!”

 

 

السبب الكامل وراء نجاح طائفة الشياطين في أن تصبح قوة عالمية هو أنهم وعدوا بالهروب من دورة الحياة. وبغض النظر عن البلد، أو العرق، أو القيم، فإن معظم الناس يتوقون إلى الخلود.

أعلن تابع طائفة الشياطين. عض لسانه وقطع الشريان الذي بداخله، مما أدى إلى نزف الدم.

ظل كانغ وو صامتًا. لم يكن يعرف كيف يشرح المشاعر المعقدة التي كان يشعر بها.

 

فرك كانغ وو عينيه ، لكن المشهد الذي أمامه لم يتغير.

وكان من المفاجئ أنه انتحر عن طريق عض لسانه. لم يكن هذا شيئًا يمكن لأي شخص فعله بمستوى متوسط من الإدانة.

 

 

 

“ما الأمر مع هذا المستوى المجنون من الولاء…؟”

“من فضلك استمر في طقوس الاستدعاء!”

 

 

ضحك كانغ وو غير مصدق. لقد تساءل عما إذا كان هذا الرجل حقًا جزءًا من نفس الطائفة الشياطين.

“ما-ماذا…” صاح كانغ وو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.

 

 

“اللعنة”.

 

 

‘لكن…’

ألقى كانغ وو الجثة جانبًا واستخدم سلطة الناظر للبحث عن مكان إقامة الحفل. ومع ذلك، كان النفق مليئًا بالطاقة الشيطانية لدرجة أنه لم يكن من السهل العثور على الموقع. كان الأمر أشبه بالبحث عن شجرة في وسط الغابة.

كراك!

 

 

لأنه لم يكن لديه خيار سوى الركض للعثور عليها، وهذا بالضبط ما فعله.

أمسك كانغ وو جبهته. كان يعتقد أنه على وشك أن يصاب بالجنون.

 

فرك كانغ وو عينيه ، لكن المشهد الذي أمامه لم يتغير.

“من يذهب إلى هناك؟!”

قد يكون كاهن طائفة الشياطين هذا أقوى من الكاهن. تلك الموجودة في كوريا، لكنه كان لا يزال مجرد كاهن. لم يكن من الممكن أن يخسر كانغ وو.

 

” من الواضح أنه لاستدعاء الملكة التي يجب أن نقدمها للعالم الحديث!”

“أوقفه!! ”

 

 

رفع أكياما يده وصرخ، “لقد حان الوقت أخيرًا للترحيب بإله*نا الحقيقي!”

واصل كانغ وو الركض نحو اتباع طائفة الشياطين، واندلعت معارك ضارية. لم يكونوا أقوياء بما يكفي ليشكلوا تهديدًا له، لكنهم ما زالوا قادرين على إبطائه. لقد بدأ ينزعج من المعارك التي لا طائل من ورائها.

 

 

ركز كانغ وو على دانتيانه. تدفقت الطاقة من بلورته الشيطانية وتجمعت حول حافة بيدينت. ثم خفض وضعيته وسحب الرمح إلى الخلف. تقدم للأمام، وألقى بيدينت على الحاجز. هز تأثير هجومه النفق بأكمله.

“واااارغ!”

 

 

 

“هاه؟” قال كانغ وو.

 

 

 

لقد سمع بعض الصراخ أثناء الركض عبر الأنفاق تحت الأرض.

“من يذهب إلى هناك؟!”

 

هؤلاء الرجال كانوا مختلفين عن طائفة الشياطين الأشرار والطماعين والمجانين الذين واجههم سابقًا.

ثم تحرك كانغ وو نحو مصدر الصوت.

 

 

وتابع بعيون شديدة، “كل رجل يحلم بالشيطانة! أليس هذا هو المثالي الذي يتوق إليه جميع الرجال؟!”

وجدهم. ورأى مذبحًا صغيرًا. وكانت امرأة جميلة ذات شعر أسود طويل مستلقية على المذبح. كان هناك تيار من الضوء الأزرق يتدفق منها إلى الصدع. تلك المرأة كانت ميكو السماء، كوروساكي يوري.

 

 

 

كانغ وو خلق اللوياثان مرة أخرى واقترب من المذبح، حيث رأى مجموعة من اتباع طائفة الشياطين والشخص الذي يقود طقوس الاستدعاء. لقد رأى طقوس استدعاء مثل هذه مرات عديدة من قبل.

 

 

شيطانة — كانغ وو كان لديه آمال كبيرة عليهم في الماضي أيضًا. لقد سئم جدًا من العيش محاطًا بشياطين فظيعين في الجحيم لدرجة أنه كان يعتقد في كثير من الأحيان أنه يرغب في مقابلة الشيطانة.

“ما-ماذا…” صاح كانغ وو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.

 

حسنًا، أعتقد أنه يمكنك ذلك يقولون إنهم أيضًا أشرار، وطماعون، ومجنونون بطريقة ما. ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا… كان هناك اختلاف واحد حاسم.

كانت هذه طقوس استدعاء، ولكن شيئا مختلفا. لم يكونوا مثل طائفة الشياطين الأخرى التي رآها من قبل.

#Stephan

 

 

“دعونا نذهب يا رفاق!! فقط أكثر قليلاً! سيتم استدعاؤهم قريبًا!”

 

 

 

“نعم آه!! كما هو متوقع من الكاردينال نحن نثق به و اتبع!!”

أكياما أرجح السوط.

 

 

“ابق قويًا، الكاردينال أكياما!!”

كان كما لو أنه عاد إلى الجحيم. لم يستطع فهم ما كان يحدث.

 

“واااارغ!”

“سوف نساعد أيضًا بكل ما نستطيع!!”

 

 

“س-السعال! ك-كيف تعرف…!”

لقد تم تضخيمهم كالمجانين. كان من الصعب التفكير فيهم ككائنات شريرة قبلت الطاقة الشيطانية وعبدت الشياطين. بدلاً من طقوس استدعاء الشياطين، كان الأمر أشبه بحفل عشاء في نادٍ رياضي.

 

 

 

شدد الرجل المشار إليه باسم الكاردينال أكياما قبضتيه. تدفقت منه الطاقة الشيطانية وجعلت الصدع أكبر.

تلا ذلك خطاب حماسي.

 

كانت هذه إدانة شديدة. لقد أظهر عزيمة الفارس الذي كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل سيده.

“دعونا نذهب! هدفنا هو ليليث، ملكة الشيطانة!”

 

 

 

عند صرخة أكياما، صاح أتباع الشياطين بإثارة أيضًا.

 

 

“آآآه…”

“آآه، أخيرًا! أمنيتنا التي طال انتظارها!”

“هاه؟! س-سماحتك! هناك دخيل!”

 

 

“لن أشعر بأي ندم حتى لو مت الآن، سماحتك!”

قد يكون كاهن طائفة الشياطين هذا أقوى من الكاهن. تلك الموجودة في كوريا، لكنه كان لا يزال مجرد كاهن. لم يكن من الممكن أن يخسر كانغ وو.

 

“سماحتك…”

كانت كلمة “فوضوية” هي المثالية كلمة لوصف هذه الحالة نظر كانغ وو إليهم بنظرة مشوشة.

 

 

 

‘ما مشكلة هؤلاء الرجال؟’

“واااارغ!”

 

 

كان كما لو أنه عاد إلى الجحيم. لم يستطع فهم ما كان يحدث.

لم يجب كانغ وو. لقد استخدم فقط سلطة الشفرات، وخفض وضعيته، وأرجح نصله إلى الأعلى.

 

 

كان كانغ وو مرتبكًا من التطور غير المتوقع.

 

 

“اترك هذا لنا يا سماحة!”

‘لا، سيكون من الغريب توقع شيء كهذا’.

“كيف وصلت إلى هنا بالفعل؟!” صاح تابع بنبرة مرتبكة.

 

قال كانغ وو، “لا توجد آمال وأحلام هناك.”

كان الأمر غير متوقع جدًا لدرجة أنه أصيب بخيبة أمل بسبب ما حدث. المتوقع.

 

 

كان التأثير الذي شعر به من الكتلة قويًا جدًا. كانت الطائفة الشياطين أقوى مما توقع.

التواء الصدع وازداد حجمه. اندمج الضوء الأزرق الذي كان يتدفق من جسد كوروساكي يوري مع الصدع.

‘هؤلاء الرجال هم طائفة شياطين…؟’

 

“…”

رفع أكياما يده وصرخ، “لقد حان الوقت أخيرًا للترحيب بإله*نا الحقيقي!”

“واااارغ!”

 

وجدهم. ورأى مذبحًا صغيرًا. وكانت امرأة جميلة ذات شعر أسود طويل مستلقية على المذبح. كان هناك تيار من الضوء الأزرق يتدفق منها إلى الصدع. تلك المرأة كانت ميكو السماء، كوروساكي يوري.

“أوه!!”

 

 

 

“لم تعد لدينا حاجة إلى هيتومي[1]! لم نعد بحاجة إلى أن نطمع بالحياة خارج الشاشة! هنا والآن، سيتجاوز إيماننا حدود الأبعاد!”

المجسات… تذكر كانغ وو المجسات الرهيبة والمهتزة، بالإضافة إلى العيون الثمانية عشر التي تنظر إليه.

 

 

“أورغه! سماحتك!”

شيطانة — كانغ وو كان لديه آمال كبيرة عليهم في الماضي أيضًا. لقد سئم جدًا من العيش محاطًا بشياطين فظيعين في الجحيم لدرجة أنه كان يعتقد في كثير من الأحيان أنه يرغب في مقابلة الشيطانة.

 

“دعونا نذهب يا رفاق!! فقط أكثر قليلاً! سيتم استدعاؤهم قريبًا!”

“سوف نتبعك حتى النهاية!!”

‘أعتقد أن طائفة الشياطين في اليابان أقوى بكثير من تلك الموجودة في كوريا’، فكر كانغ وو.

 

 

تلا ذلك خطاب حماسي.

 

 

 

في هذه اللحظة…

انطلاقًا من صراخه، بدا وكأنه كان واثقًا تمامًا من مهاراته. ومع ذلك، ابتسم كانغ وو. ، وجد أنه من المضحك أن الرجل كان يصرخ بثقة شديدة فقط لأنه كان قادرًا على صد هجوم كانغ وو مرة واحدة.

 

 

“هاه؟! س-سماحتك! هناك دخيل!”

“سوف نتبعك حتى النهاية!!”

 

 

لقد لاحظوا أخيرًا وجود كانغ وو.

أكياما أرجح السوط.

 

 

وقف اتباع طائفة الشياطين وأخرجوا أسلحتهم. رفع كانغ وو يده وأوقفهم.

مشى كانغ وو نحوه ونزع قناع الطائفة الشيطانية، وكشف عن وجه شاب سمين في أواخر العشرينيات من عمره.

 

“تسك، تسك. ولهذا السبب من المستحيل الوصول إلى شخص لا يفهم ما هو يبدو الأمر كما لو كان لديك آمال وأحلام.”

“لا. أنهي ما كنت تفعله. فقط… أعطني بعض الوقت للتفكير،” قال كانغ وو بيأس.

لم يجب كانغ وو. لقد استخدم فقط سلطة الشفرات، وخفض وضعيته، وأرجح نصله إلى الأعلى.

 

 

كان يحتاج إلى وقت لتنظيم أفكاره. وتساءل عما إذا كان يحلم.

 

 

 

فرك كانغ وو عينيه ، لكن المشهد الذي أمامه لم يتغير.

 

 

“كوه!”

‘هؤلاء الرجال هم طائفة شياطين…؟’

 

 

 

هؤلاء الرجال كانوا مختلفين عن طائفة الشياطين الأشرار والطماعين والمجانين الذين واجههم سابقًا.

 

 

حسنًا، أعتقد أنه يمكنك ذلك يقولون إنهم أيضًا أشرار، وطماعون، ومجنونون بطريقة ما. ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا… كان هناك اختلاف واحد حاسم.

“ما-ماذا…” صاح كانغ وو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.

 

 

قال الكاردينال أكياما: “حسنًا. كنت أتوقع أن يكون الدخيل هو فوجيموتو. كم هو غير متوقع”. اتخذ خطوة إلى الأمام ورفع سوطه الجلدي الأحمر. “تسك، لقد أعددت هذا لها، ولكن… أعتقد أنه ليس لدي أي خيار.”

 

 

واصل كانغ وو الركض نحو اتباع طائفة الشياطين، واندلعت معارك ضارية. لم يكونوا أقوياء بما يكفي ليشكلوا تهديدًا له، لكنهم ما زالوا قادرين على إبطائه. لقد بدأ ينزعج من المعارك التي لا طائل من ورائها.

“…ماذا تقصد أنك أعددته لها؟” سأل كانغ وو.

 

 

 

“هاهاها! من الواضح-”

كان التأثير الذي شعر به من الكتلة قويًا جدًا. كانت الطائفة الشياطين أقوى مما توقع.

 

 

“انتظر، لا، لا أريد أن أسمع ذلك،” تدخل كانغ وو وهو يهز رأسه.

ومد كانغ وو يديه. قام بدمج سلطتين وصنع رمحًا طويلًا.

 

رنين.

تصلب تعبير الكاردينال أكياما.

ضحك كانغ وو غير مصدق. لقد تساءل عما إذا كان هذا الرجل حقًا جزءًا من نفس الطائفة الشياطين.

 

 

“همف، لقد كنت الشخص الذي سأل. ماذا تقصد أنك لا تريد سماع ذلك؟ ”

“لن أشعر بأي ندم حتى لو مت الآن، سماحتك!”

 

 

“…”

“أوه!!”

 

 

ظل كانغ وو صامتًا. لم يكن يعرف كيف يشرح المشاعر المعقدة التي كان يشعر بها.

لا يبدو أن تابع طائفة الشياطين التي تواجه كانغ وو حاليًا هي كاردينال مثل بايك كانغ هيون، مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يشارك في طقوس الاستدعاء. كان ذلك يعني أن هذه كانت قوة كاهن عادي، وكانت مختلفة تمامًا عن قوة كهنة طائفة الشيطان في كوريا.

 

 

“اترك هذا لنا يا سماحة!”

 

 

لقد لاحظوا أخيرًا وجود كانغ وو.

“من فضلك استمر في طقوس الاستدعاء!”

“ما-ماذا…” صاح كانغ وو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.

 

‘هؤلاء الرجال هم طائفة شياطين…؟’

“يا رفاق …” تمتم الكاردينال أكياما وهو يقاوم دموعه. هز رأسه واتخذ خطوة إلى الأمام. “لا! لا أستطيع الوقوف في هذا الموقف! الحب يزدهر دائمًا وسط القمع والأزمات! وهذا سيجعله يحترق بشكل أقوى؟!”

“إي- إيك!”

 

 

“آآآه…”

 

 

كانت كلمة “فوضوية” هي المثالية كلمة لوصف هذه الحالة نظر كانغ وو إليهم بنظرة مشوشة.

“سماحتك…”

رنين.

 

كانت كلمة “فوضوية” هي المثالية كلمة لوصف هذه الحالة نظر كانغ وو إليهم بنظرة مشوشة.

كان هناك إحساس غريب من الرفقة بين الرجال.

 

 

ويييييير!

أمسك كانغ وو جبهته. كان يعتقد أنه على وشك أن يصاب بالجنون.

كان هناك إحساس غريب من الرفقة بين الرجال.

 

‘أعتقد أن طائفة الشياطين في اليابان أقوى بكثير من تلك الموجودة في كوريا’، فكر كانغ وو.

“يا رفاق… لا تخبروني… السبب وراء محاولتكم استدعاء ملكة الشيطانة هو… لا تخبروني… جديًا، لا تخبروني…”

 

 

لقد سمع بعض الصراخ أثناء الركض عبر الأنفاق تحت الأرض.

لم يستطع أن يقول ذلك بشكل صحيح. لقد أراد بشدة ألا يصدق أن تخمينه كان صحيحًا لدرجة أنه كرر عبارة “لا تخبرني” ثلاث مرات.

 

 

لقد تفاجأ. لم يسبق له أن رأى تابع طائفة الشياطين بهذا الولاء الكبير لطائفتهم. كان ينبغي للبنية الأساسية لطائفة الشياطين أن تجعل ذلك مستحيلاً. وعدت طائفة الشياطين بشيئين أثناء جمع المصلين الجدد: الخلود والقوة المكتسبة من خلال الطاقة الشيطانية.

“سبب محاولتنا استدعائها؟ أليس هذا واضحًا؟!” صاح الكاردينال أكياما من أعماق روحه. “لماذا تعتقد أنني… لا، لقد انضممنا إلى طائفة الشياطين؟!”

لم يجب كانغ وو. لقد استخدم فقط سلطة الشفرات، وخفض وضعيته، وأرجح نصله إلى الأعلى.

 

 

“لا أعرف. أنا…أنا حقًا لا أعرف. ما خطبكم يا رفاق؟”

 

 

لقد تفاجأ. لم يسبق له أن رأى تابع طائفة الشياطين بهذا الولاء الكبير لطائفتهم. كان ينبغي للبنية الأساسية لطائفة الشياطين أن تجعل ذلك مستحيلاً. وعدت طائفة الشياطين بشيئين أثناء جمع المصلين الجدد: الخلود والقوة المكتسبة من خلال الطاقة الشيطانية.

” من الواضح أنه لاستدعاء الملكة التي يجب أن نقدمها للعالم الحديث!”

 

 

“هاه؟! س-سماحتك! هناك دخيل!”

“ما هو الواضح في ذلك أيها الغبي؟!”

 

 

 

“تسك، تسك. ولهذا السبب من المستحيل الوصول إلى شخص لا يفهم ما هو يبدو الأمر كما لو كان لديك آمال وأحلام.”

“تسك، تسك. ولهذا السبب من المستحيل الوصول إلى شخص لا يفهم ما هو يبدو الأمر كما لو كان لديك آمال وأحلام.”

 

“سوف نتبعك حتى النهاية!!”

أكياما أرجح السوط.

‘أو هكذا ينبغي أن يكون الأمر …’

 

ومد كانغ وو يديه. قام بدمج سلطتين وصنع رمحًا طويلًا.

كراك!

 

 

لقد سمع بعض الصراخ أثناء الركض عبر الأنفاق تحت الأرض.

صفع السوط الأرض.

 

 

‘هؤلاء الرجال هم طائفة شياطين…؟’

وتابع بعيون شديدة، “كل رجل يحلم بالشيطانة! أليس هذا هو المثالي الذي يتوق إليه جميع الرجال؟!”

 

 

“أوه!!”

“…”

 

 

 

الكلمات التي لم يرغب كانغ وو في تصديقها كانت صحيحة قد خرجت من فم أكياما. لم يصدق أن هناك الكثير من طائفة الشياطين في اليابان لأنهم كانوا يحاولون استدعاء ليليث. من بين جميع الشياطين التي لا تعد ولا تحصى في الجحيم… كانت هي من أرادوها.

أكياما أرجح السوط.

 

الكلمات التي لم يرغب كانغ وو في تصديقها كانت صحيحة قد خرجت من فم أكياما. لم يصدق أن هناك الكثير من طائفة الشياطين في اليابان لأنهم كانوا يحاولون استدعاء ليليث. من بين جميع الشياطين التي لا تعد ولا تحصى في الجحيم… كانت هي من أرادوها.

كانغ وو كان يفضل أن يسمع أنهم يسعون إلى الخلود أو السلطة. لو كان الأمر كذلك، لما شعر بكل هذا الاضطراب.

“يا رفاق… لا تخبروني… السبب وراء محاولتكم استدعاء ملكة الشيطانة هو… لا تخبروني… جديًا، لا تخبروني…”

 

“همف، لقد كنت الشخص الذي سأل. ماذا تقصد أنك لا تريد سماع ذلك؟ ”

“كل رجل يحلم بالشيطانة…؟” قال كانغ وو وهو يرتجف:

 

 

“لن أشعر بأي ندم حتى لو مت الآن، سماحتك!”

لقد كان مصدومًا وغاضبًا ومنزعجًا.

 

 

 

شيطانة — كانغ وو كان لديه آمال كبيرة عليهم في الماضي أيضًا. لقد سئم جدًا من العيش محاطًا بشياطين فظيعين في الجحيم لدرجة أنه كان يعتقد في كثير من الأحيان أنه يرغب في مقابلة الشيطانة.

 

 

 

“هاهاها! هذا صحيح! هذا هو إيماننا!”

لم يستطع أن يقول ذلك بشكل صحيح. لقد أراد بشدة ألا يصدق أن تخمينه كان صحيحًا لدرجة أنه كرر عبارة “لا تخبرني” ثلاث مرات.

 

 

“هل تفكرون أيها الأوغاد فقط بالشيء بين رجليك؟” تساءل كانغ وو بصوت مرتعش.

 

 

ركز كانغ وو على دانتيانه. تدفقت الطاقة من بلورته الشيطانية وتجمعت حول حافة بيدينت. ثم خفض وضعيته وسحب الرمح إلى الخلف. تقدم للأمام، وألقى بيدينت على الحاجز. هز تأثير هجومه النفق بأكمله.

كانت ذكريات الماضي وكل الصدمات تعود إلى كانغ وو. لقد شعر باليأس عندما رأى ليليث للمرة الأولى. لقد كانت مختلفة تمامًا عما كان يتخيله. حتى بالروج بدا أجمل منها.

لا يبدو أن تابع طائفة الشياطين التي تواجه كانغ وو حاليًا هي كاردينال مثل بايك كانغ هيون، مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يشارك في طقوس الاستدعاء. كان ذلك يعني أن هذه كانت قوة كاهن عادي، وكانت مختلفة تمامًا عن قوة كهنة طائفة الشيطان في كوريا.

 

صفع السوط الأرض.

المجسات… تذكر كانغ وو المجسات الرهيبة والمهتزة، بالإضافة إلى العيون الثمانية عشر التي تنظر إليه.

“اترك هذا لنا يا سماحة!”

 

“دعونا نذهب يا رفاق!! فقط أكثر قليلاً! سيتم استدعاؤهم قريبًا!”

قال كانغ وو: “لا تقلل من شأن الجحيم”.

 

 

 

بدأت شوكات بيدنت في الالتواء والتحول إلى جي بولج، نتيجة دمج ثلاث سلطات مختلفة. لقد انبعثت منها هالة مشؤومة.

كان كما لو أنه عاد إلى الجحيم. لم يستطع فهم ما كان يحدث.

 

كان للشاب نظرة خائفة. لقد عض شفتيه وهو يمسك بإصبعه الذي كان مثنيًا بزاوية غريبة.

قال كانغ وو، “لا توجد آمال وأحلام هناك.”

‘أعتقد أن طائفة الشياطين في اليابان أقوى بكثير من تلك الموجودة في كوريا’، فكر كانغ وو.

 

“…”

1. هيتومي هو موقع للمواد “المثقفة” المستخدمة بشكل رئيسي في الدول الآسيوية. لست متأكدا تماما بشأن الدول الغربية

“سماحتك…”

 

لا يبدو أن تابع طائفة الشياطين التي تواجه كانغ وو حاليًا هي كاردينال مثل بايك كانغ هيون، مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يشارك في طقوس الاستدعاء. كان ذلك يعني أن هذه كانت قوة كاهن عادي، وكانت مختلفة تمامًا عن قوة كهنة طائفة الشيطان في كوريا.

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط