نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 114

استراحة؟ (1)

استراحة؟ (1)

الفصل 114 – استراحة؟ (1)

“هم! همم! حسنًا. سأذهب لرعاية سيول-آه حتى لا تمرض.”

 

أصبح تنفسها ثقيلاً، واحمرار خديها من الإثارة.

” مونك، مونك.”

“حسنًا… اترك موضوع الأزواج جانبًا ، أين؟”

 

 

تحركت يدا كانغ وو بسرعة. اختفى السوشي الذي كان أمامه بسرعة.

لم يسألها كانغ وو كيف عرفت أنه سيقيم في هذه الغرفة أو كيف دخلت بدون مفتاح.

 

“فوفو ، هذا مضحك.”

نظرت إليه تشا يون جو غير مصدق وسألت: “هل هو جيد إلى هذا الحد؟”

“حسنًا،” تمتم كانغ وو. . تذكر كلمات إيكيدنا واقترح، “ماذا عن بعد غد؟”

 

 

أومأ كانغ وو برأسه.

“أنا امرأة جشعة. أريد رجلاً أقوى من أي شخص آخر. شخص يتمتع بالسلطة المطلقة. أريد أن أكون بجانبك عندما ينحني لك العالم كله،” صرحت سويان وهي تحدق بشدة في كانغ وو

 

وقفت سويان بينما كانت تمسك جبهتها.

ابتسمت يون جو وعلقت، “سيعتقد الناس أن هذه هي المرة الأولى التي تأكل فيها السوشي إذا رأوك.”

” مونك، مونك.”

 

لقد نسيت الأمر لأنه كان مختلفًا تمامًا عن ملفه الشخصي الذي تم إنشاؤه من خلال نتائج التحقيق الذي أجرته. ومع ذلك، الشيء الوحيد الذي كان هو نفسه في النتائج هو أن كانغ وو نشأ في دار للأيتام، لذلك ربما لم يأكل طعامًا باهظ الثمن أبدًا.

“إنها المرة الأولى لي.”

أصبح تنفسها ثقيلاً، واحمرار خديها من الإثارة.

 

لعقت شفتيها ، تبلل شفتيها الجافة بلسانها. كانت سويان تواجه صعوبة في قمع دوافعها.

“هاه؟ أوه…”

“فقط، أنت تقول؟” قال وهو ينظر إليها.

 

“الطعام الذي أتناوله في المنزل لذيذ جدًا لدرجة أنني لم أفكر فيه كثيرًا.”

‘أوه، نعم، كان من دار للأيتام،’ فكرت يون جو

 

 

 

لقد نسيت الأمر لأنه كان مختلفًا تمامًا عن ملفه الشخصي الذي تم إنشاؤه من خلال نتائج التحقيق الذي أجرته. ومع ذلك، الشيء الوحيد الذي كان هو نفسه في النتائج هو أن كانغ وو نشأ في دار للأيتام، لذلك ربما لم يأكل طعامًا باهظ الثمن أبدًا.

لم يتوقع أن تهز سويان رأسها بهذه القوة.

 

بدا وكأن سيول-آه كانت تفكر في المحادثة التي أجرتها مع كانغ وو في وقت سابق في بهو الفندق. كانت تبتسم وهي تبدي وجهًا مذهولًا.

“لكنك كسبت الكثير من المال مؤخرًا، أليس كذلك؟ كان بإمكانك تناول السوشي في أي وقت إذا أردت ذلك”، أشارت يون جو.

 

 

 

“الطعام الذي أتناوله في المنزل لذيذ جدًا لدرجة أنني لم أفكر فيه كثيرًا.”

 

 

 

“هل هذا صحيح؟”

 

 

 

أدارت يون جو رأسها بعيدًا ببرود. ضيقت عينيها وحدقت في هان سيول-آه.

أصبح تنفسها ثقيلاً، واحمرار خديها من الإثارة.

 

 

بدا وكأن سيول-آه كانت تفكر في المحادثة التي أجرتها مع كانغ وو في وقت سابق في بهو الفندق. كانت تبتسم وهي تبدي وجهًا مذهولًا.

 

 

“…”

لم تعجب يون جو بذلك.

 

 

 

“كانغ وو، هل يمكنني تناول المزيد؟” طلبت إيكيدنا.

بعد أن دخلت سيول آه الغرفة، قامت إيكيدنا بسحب أكمام كانغ وو.

 

” إذن أعتقد أننا لن نتفق. أنا رجل أخلاقي للغاية.”

“إنه جيد، أليس كذلك؟”

“إذاً… ما الذي تريد أن تفعله؟”

 

“هم! همم! حسنًا. سأذهب لرعاية سيول-آه حتى لا تمرض.”

شخرت إيكيدنا بسعادة وأومات برأسها، “حسنًا! نعم!”

 

 

 

رفع كانغ وو يده وأمر بالمزيد لإيكيدنا. وبطبيعة الحال، طلب المزيد لنفسه أيضا.

“لم تكن تخطط للتعبير عن امتنانك بالكلمات فقط، أليس كذلك؟”

 

أصبح تنفسها ثقيلاً، واحمرار خديها من الإثارة.

* * *

إذا لم يكن سويان هناك، لكانت الأمور قد أصبحت مزعجة. كان لا يزال قادرًا على حل الموقف، لكن الأمر سيستغرق الكثير من الوقت.

 

“هل هذا صحيح؟”

بعد انتهاء العشاء، عاد كانغ وو وبقية المجموعة إلى الفندق.

“كانغ وو، سيول آه وأنا سنذهب للعب غدًا. هل تريد أن تأتي معنا؟” سألت إيكيدنا.

 

 

حصل كانغ وو على مفتاح الغرفة من بهو الفندق وسأل يون جو، “سنعود إلى كوريا غدًا، أليس كذلك؟ ”

“همف. إذا كنت ممتنًا، فعاملني بشكل أفضل من الآن فصاعدًا، “أجابت يون جو، وابتسمت على وجهها.

 

 

“لا. لدينا الكثير لمناقشته مع الحكومة اليابانية بخصوص هذا الأمر، لذلك لا أعتقد أننا سنكون قادرين على العودة لفترة من الوقت.”

“نغه.”

 

ظلت سويان صامتة.

“حسنًا…”

“أود أن أسألك شيئًا”، قالت سويان.

 

ضحك كانغ وو.

“سأكون ممثلك، لذلك يمكنك البقاء في الفندق أو القيام ببعض المعالم السياحية. هذه هي المرة الأولى لك في اليابان. أليس كذلك؟” قالت يون جو بصراحة.

الفصل 114 – استراحة؟ (1)

 

“سأكون ممثلك، لذلك يمكنك البقاء في الفندق أو القيام ببعض المعالم السياحية. هذه هي المرة الأولى لك في اليابان. أليس كذلك؟” قالت يون جو بصراحة.

على الرغم من أنها قالت ذلك بلا مبالاة، إلا أنها لم تكن مهمة سهلة أن تكون ممثلاً لشخص كان محور التركيز الرئيسي في الحادث. بغض النظر عما إذا كان فوجيموتو ريوما حقًا من طائفة الشياطين، فإن الشعب الياباني سوف يستاء من كانغ وو لأنه تسبب في فقدان بطلهم القومي. كممثل لكانغ وو، سيكون من الصعب على يون جو تجنب هذا الاستياء.

أدارت يون جو رأسها بعيدًا ببرود. ضيقت عينيها وحدقت في هان سيول-آه.

 

ابتسمت يون جو وعلقت، “سيعتقد الناس أن هذه هي المرة الأولى التي تأكل فيها السوشي إذا رأوك.”

‘أعتقد أن هذا هو شكلها من أشكال الاعتبار،’ فكر كانغ وو وهو يبتسم بمرارة.

 

 

 

لكنه شعر بالرضا حيال ذلك.

 

 

 

“شكرًا”.

 

 

استند كانغ وو على الكرسي وأجاب، “أنا أريد أن أتناول طعامًا جيدًا، وأن ألعب على هاتفي في المنزل، وأذهب في رحلات من وقت لآخر.”

“همف. إذا كنت ممتنًا، فعاملني بشكل أفضل من الآن فصاعدًا، “أجابت يون جو، وابتسمت على وجهها.

“أوه”.

 

“فوفو. لماذا لا نذهب إلى مكان ما غدًا، نحن الاثنان فقط؟”

تحقق كانغ وو من رقم غرفته. كان في الغرفة 803. كانت سيول-آه وإيكيدنا يقيمان في الغرفة المجاورة، 802.

“نعم.”

 

 

قالت سيول-آه وهي تحمر خجلاً: “أنا-سأراك غدًا”. يبدو أنها لا تزال مصدومة من المحادثة التي دارت بينهما من قبل.

 

 

 

بعد أن دخلت سيول آه الغرفة، قامت إيكيدنا بسحب أكمام كانغ وو.

 

 

بعد كل شيء، لم يذهب إلى متنزه من قبل. كان من الرائع دائمًا تجربة شيء جديد.

“كانغ وو، سيول آه تتصرف بغرابة.”

تنهد كانغ وو وفتح باب غرفته في الفندق.

 

“أنا امرأة جشعة. أريد رجلاً أقوى من أي شخص آخر. شخص يتمتع بالسلطة المطلقة. أريد أن أكون بجانبك عندما ينحني لك العالم كله،” صرحت سويان وهي تحدق بشدة في كانغ وو

“حسنًا… أنا متأكد من أن لديها الكثير في عقلها.”

 

 

 

ومع ذلك، شعر كانغ وو وكأن وجهه أصبح ساخنًا أيضًا. شعر بالحرج. إذا تمكن من العودة بالزمن إلى الوراء، فسوف يمزق فم ماضيه حتى لا يتمكن من الكلام.

 

 

 

‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’

ضحك كانغ وو.

 

‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’

أمسك كانغ وو رأسه كما لو كان يعاني من صداع.

أدارت يون جو رأسها بعيدًا ببرود. ضيقت عينيها وحدقت في هان سيول-آه.

 

“لقد طرت بعيدًا قبل أن أتمكن من قول أي شيء، لذلك كنت أنتظرك،” أوضحت سويان.

“كانغ وو، سيول آه وأنا سنذهب للعب غدًا. هل تريد أن تأتي معنا؟” سألت إيكيدنا.

 

 

 

“أين؟”

عند سماع إجابة كانغ وو، أشرق تعبير سويان. حاولت إخفاء حماستها قدر استطاعتها، لكن أصابعها المرتجفة وجسدها المضطرب كشفا عن ذلك.

 

 

“لست متأكدًا. قالت سيول-آه إن هناك مكانًا طالما أرادت الذهاب إليه في اليابان.”

 

 

لم تعجب يون جو بذلك.

“حسنًا، دعنا نذهب معًا إذا كان لدي وقت.”

 

 

 

لقد حدثت أشياء كثيرة متتالية، لذا فقد نسي أنها المرة الأولى التي يزور فيها بلدًا آخر. لقد أراد القيام ببعض مشاهدة المعالم السياحية أيضًا.

 

 

وقفت سويان بينما كانت تمسك جبهتها.

“هم! همم! حسنًا. سأذهب لرعاية سيول-آه حتى لا تمرض.”

تحركت يدا كانغ وو بسرعة. اختفى السوشي الذي كان أمامه بسرعة.

 

‘ليس بعد،’ قالت لنفسها، مهدئة مشاعرها العاصفة.

اندفعت إيكيدنا إلى غرفتها بحماس شديد لدرجة أن كانغ وو لم يفعل ذلك. ليس لدي الوقت لإخبارها أن سيول-آه لم تتصرف بهذه الطريقة لأنها كانت مريضة.

 

 

“سأكون ممثلك، لذلك يمكنك البقاء في الفندق أو القيام ببعض المعالم السياحية. هذه هي المرة الأولى لك في اليابان. أليس كذلك؟” قالت يون جو بصراحة.

تنهد كانغ وو وفتح باب غرفته في الفندق.

#Stephan

 

“لقد طرت بعيدًا قبل أن أتمكن من قول أي شيء، لذلك كنت أنتظرك،” أوضحت سويان.

“يا إلهي، لقد تأخرت.”

 

 

 

“…لماذا أنت هنا؟”

“الطعام الذي أتناوله في المنزل لذيذ جدًا لدرجة أنني لم أفكر فيه كثيرًا.”

 

أحبت سويان ما سمعته. حقيقة أن كانغ وو لم يكن مهتمًا بأن يصبح شيئًا مثل السيد الأعلى جعلتها أكثر حماسًا، ومعرفة أنه كان في مكان لم تكن قادرة على الوصول إليه أبدًا جعل قلبها ينبض بشكل أسرع.

سأل كانغ وو. كانت تيان سويان تجلس على السرير. ضحكت بهدوء وهي تغطي فمها.

 

 

 

“لقد طرت بعيدًا قبل أن أتمكن من قول أي شيء، لذلك كنت أنتظرك،” أوضحت سويان.

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

لم يسألها كانغ وو كيف عرفت أنه سيقيم في هذه الغرفة أو كيف دخلت بدون مفتاح.

“أوه”.

 

 

جلس على كرسي وقال: “على أي حال، شكرًا لمساعدتي.”

أمسك كانغ وو رأسه كما لو كان يعاني من صداع.

 

ضحك كانغ وو.

“فوفو، لم يكن هناك شيء. لقد كنت الشخص الذي طلب منك الاتصال بي كلما احتجت إلى المساعدة.”

بعد انتهاء العشاء، عاد كانغ وو وبقية المجموعة إلى الفندق.

 

“كانغ وو، هل يمكنني تناول المزيد؟” طلبت إيكيدنا.

نهضت سويان من السرير وجلست على مسند ذراع كرسي كانغ وو. دغدغت رائحتها الحلوة أنف كانغ وو.

 

 

 

“أود أن أسألك شيئًا”، قالت سويان.

“لقد طرت بعيدًا قبل أن أتمكن من قول أي شيء، لذلك كنت أنتظرك،” أوضحت سويان.

 

 

“تفضل.”

“…هل هذا كل شيء؟”

 

رفع كانغ وو يده وأمر بالمزيد لإيكيدنا. وبطبيعة الحال، طلب المزيد لنفسه أيضا.

“هل كان فوجيموتو ريوما في الواقع من طائفة الشياطين؟”

الفصل 114 – استراحة؟ (1)

 

‘أعتقد أنني سأتجول مع سيول آه وإيكيدنا بعد غد،’ قال في نفسه.

“…”

بعد كل شيء، لم يذهب إلى متنزه من قبل. كان من الرائع دائمًا تجربة شيء جديد.

 

لقد شعر بعدم الارتياح بعض الشيء لأنه كان عليه أن يكذب مثل الزوج الخائن، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. لم يكن من الممكن أن تقبل الفتاتان أن يذهب إلى مكان بمفرده مع سويان.

كان هناك صمت قصير. .

 

 

“…”

أجاب كانغ وو بابتسامة طفيفة، “نعم. من كان يظن أن أحد المصنفين العالميين كان عضو طائفة الشياطين؟”

“أوه”.

 

 

“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”

“حسنًا، إلى أين تريد الذهاب؟” سأل كانغ وو. لقد ساعدته سويان باستخدام اسم عشيرة السيف السماوي، لذلك كان الموعد ثمنًا رخيصًا للدفع.

 

 

” إذن أعتقد أننا لن نتفق. أنا رجل أخلاقي للغاية.”

 

 

 

“فوفو ، هذا مضحك.”

“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”

 

كان كانغ وو مدينًا لها. ولم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك. طالما أنه شيء يمكنه فعله، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو الاستماع إلى طلبها.

هزت سويان رأسها كما لو كانت تقول أنه لا توجد طريقة يمكن أن تكون صحيحة.

ومع ذلك، شعر كانغ وو وكأن وجهه أصبح ساخنًا أيضًا. شعر بالحرج. إذا تمكن من العودة بالزمن إلى الوراء، فسوف يمزق فم ماضيه حتى لا يتمكن من الكلام.

 

لقد شعر بعدم الارتياح بعض الشيء لأنه كان عليه أن يكذب مثل الزوج الخائن، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. لم يكن من الممكن أن تقبل الفتاتان أن يذهب إلى مكان بمفرده مع سويان.

‘هذا مؤلم قليلاً،’ فكر كانغ وو.

وبخها كانغ وو، “لا تتحدث كما لو كنت تعرفني، أيتها الطفلة المدللة. أنا لست مهتمًا بأن أصبح شيئًا مثل السيد الأعلى. من يريد أن يفعل شيئًا قديم الطراز في هذا اليوم وهذا العصر؟ ”

 

لم تعجب يون جو بذلك.

لم يتوقع أن تهز سويان رأسها بهذه القوة.

#Stephan

 

 

أمالت رأسها نحو كانغ وو، ورفعت يدها، ودبت ذقنه بهدوء.

كان كانغ وو مدينًا لها. ولم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك. طالما أنه شيء يمكنه فعله، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو الاستماع إلى طلبها.

 

“حسنًا… اترك موضوع الأزواج جانبًا ، أين؟”

علقت سويان وهي تلعق شفتيها بعيون لامعة: “أعرف أي نوع من الأشخاص أنت. أنت بارد وقوي وعديم الرحمة. أنا متأكد من أنك ستصبح قريبًا سيدًا أعلى. إنها المرة الأولى لي… لقد رأيت عددًا لا يحصى من الرجال طوال حياتي، لكنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا مثلك. ربما لا يمكن لوالدي أن يقارن بك أيضًا. أستطيع أن أقول. هذا العالم بأكمله سيكون تحت قدميك قريبًا” ”

 

 

 

أصبح تنفسها ثقيلاً، واحمرار خديها من الإثارة.

 

 

هزت سويان رأسها كما لو كانت تقول أنه لا توجد طريقة يمكن أن تكون صحيحة.

“أنا امرأة جشعة. أريد رجلاً أقوى من أي شخص آخر. شخص يتمتع بالسلطة المطلقة. أريد أن أكون بجانبك عندما ينحني لك العالم كله،” صرحت سويان وهي تحدق بشدة في كانغ وو

 

 

“حسنًا… أنا متأكد من أن لديها الكثير في عقلها.”

ابتسم كانغ وو وقال: “هل تعرف أي نوع من الأشخاص أنا، كما تقول؟”

 

 

“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”

 

قالت سيول-آه وهي تحمر خجلاً: “أنا-سأراك غدًا”. يبدو أنها لا تزال مصدومة من المحادثة التي دارت بينهما من قبل.

لقد كانت ملاحظة سخيفة. لم يعرف سويان شيئًا عنه. لم تكن هناك طريقة يمكنها ذلك.

ظلت سويان صامتة.

 

“نعم، من الطراز القديم. تافه وصبياني.”

كانغ وو لن يصبح سيدًا أعلى قريبًا؛ لقد كان بالفعل سيدًا أعلى. لقد كان مفترسًا مطلقًا يحكم الجميع من الأعلى.

بفضل يون جو، كان لدى كانغ وو وقت فراغ أكثر من كافٍ. لا يهم إذا تأخرت خطته مع سيول آه وإيكيدنا ليوم واحد.

 

 

نقرة!

 

 

” إذن أعتقد أننا لن نتفق. أنا رجل أخلاقي للغاية.”

“كياا!”

 

 

“إذاً… ما الذي تريد أن تفعله؟”

قام بتحريك جبين سويان بخفة.

“حسنًا، دعنا نذهب معًا إذا كان لدي وقت.”

 

كان هناك صمت قصير. .

وقفت سويان بينما كانت تمسك جبهتها.

 

 

“شكرًا”.

وبخها كانغ وو، “لا تتحدث كما لو كنت تعرفني، أيتها الطفلة المدللة. أنا لست مهتمًا بأن أصبح شيئًا مثل السيد الأعلى. من يريد أن يفعل شيئًا قديم الطراز في هذا اليوم وهذا العصر؟ ”

“لست متأكدًا. قالت سيول-آه إن هناك مكانًا طالما أرادت الذهاب إليه في اليابان.”

 

كان كانغ وو مدينًا لها. ولم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك. طالما أنه شيء يمكنه فعله، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو الاستماع إلى طلبها.

“من الطراز القديم؟”

 

 

 

“نعم، من الطراز القديم. تافه وصبياني.”

 

 

 

“إذاً… ما الذي تريد أن تفعله؟”

” إذن أعتقد أننا لن نتفق. أنا رجل أخلاقي للغاية.”

 

 

استند كانغ وو على الكرسي وأجاب، “أنا أريد أن أتناول طعامًا جيدًا، وأن ألعب على هاتفي في المنزل، وأذهب في رحلات من وقت لآخر.”

 

 

 

“…هل هذا كل شيء؟”

 

 

“همف. إذا كنت ممتنًا، فعاملني بشكل أفضل من الآن فصاعدًا، “أجابت يون جو، وابتسمت على وجهها.

“نعم.”

“بالتأكيد،” وافق كانغ وو بينما كان يومئ برأسه.

 

“هاه؟ أوه…”

“لكنك ستهدر قوتك العظيمة فقط القيام بأشياء مثل ال-”

 

 

 

“هاهاهاهاها”

“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”

 

وبخها كانغ وو، “لا تتحدث كما لو كنت تعرفني، أيتها الطفلة المدللة. أنا لست مهتمًا بأن أصبح شيئًا مثل السيد الأعلى. من يريد أن يفعل شيئًا قديم الطراز في هذا اليوم وهذا العصر؟ ”

قاطعها كانغ وو. ضحك بصوت عالٍ كما لو أنه لم يعد قادرًا على الاستمرار.

 

 

 

“فقط، أنت تقول؟” قال وهو ينظر إليها.

“هاه؟ أوه…”

 

عند سماع إجابة كانغ وو، أشرق تعبير سويان. حاولت إخفاء حماستها قدر استطاعتها، لكن أصابعها المرتجفة وجسدها المضطرب كشفا عن ذلك.

جفلت سويان بعد النظر في عيون كانغ وو، التي كانت تحتوي على مشاعر عميقة لم تستطع فهمها. كانت تلك العيون تحمل ثقلًا وإحساسًا بالوقت امتد إلى ما هو أبعد بكثير مما خبرته في أي وقت مضى.

“لكنك كسبت الكثير من المال مؤخرًا، أليس كذلك؟ كان بإمكانك تناول السوشي في أي وقت إذا أردت ذلك”، أشارت يون جو.

 

ضحك كانغ وو.

شعرت سويان بأنها صغير جدًا أمام كانغ وو. لم تشعر أبدًا بضغط كهذا، ولا حتى من تيان ووتشن.

لقد حدثت أشياء كثيرة متتالية، لذا فقد نسي أنها المرة الأولى التي يزور فيها بلدًا آخر. لقد أراد القيام ببعض مشاهدة المعالم السياحية أيضًا.

 

 

قال كانغ وو بابتسامة مريرة: “الأمر ليس بهذه البساطة كما يبدو”.

“ليس لدي سوى وقت غدًا لأن لدي الكثير لأناقشه مع الحكومة اليابانية بسبب هذا الحادث.”

 

 

ظلت سويان صامتة.

“شكرًا”.

 

 

كانت ترتجف. شعرت كما لو كانت تنظر إلى جبل بلا قمة.

 

 

 

‘كنت أعرف ذلك…’

 

 

نهضت سويان من السرير وجلست على مسند ذراع كرسي كانغ وو. دغدغت رائحتها الحلوة أنف كانغ وو.

أحبت سويان ما سمعته. حقيقة أن كانغ وو لم يكن مهتمًا بأن يصبح شيئًا مثل السيد الأعلى جعلتها أكثر حماسًا، ومعرفة أنه كان في مكان لم تكن قادرة على الوصول إليه أبدًا جعل قلبها ينبض بشكل أسرع.

 

 

 

لعقت شفتيها ، تبلل شفتيها الجافة بلسانها. كانت سويان تواجه صعوبة في قمع دوافعها.

“فقط، أنت تقول؟” قال وهو ينظر إليها.

 

وبخها كانغ وو، “لا تتحدث كما لو كنت تعرفني، أيتها الطفلة المدللة. أنا لست مهتمًا بأن أصبح شيئًا مثل السيد الأعلى. من يريد أن يفعل شيئًا قديم الطراز في هذا اليوم وهذا العصر؟ ”

‘ليس بعد،’ قالت لنفسها، مهدئة مشاعرها العاصفة.

 

 

“كانغ وو، سيول آه وأنا سنذهب للعب غدًا. هل تريد أن تأتي معنا؟” سألت إيكيدنا.

لم يكن الوقت المناسب بعد. كان عليها أن تقترب منه بشكل تدريجي أكثر وبطريقة أكثر استرخاءً.

 

 

 

“أوه، صحيح. لقد قلت إنني ساعدتك، أليس كذلك؟” سألت سويان.

 

 

 

“لقد فعلت”، أجاب كانغ وو برأسه.

 

 

 

إذا لم يكن سويان هناك، لكانت الأمور قد أصبحت مزعجة. كان لا يزال قادرًا على حل الموقف، لكن الأمر سيستغرق الكثير من الوقت.

‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’

 

 

ابتسمت سويان بعد سماعه يجيب على ذلك دون تردد.

 

 

أومأ كانغ وو برأسه.

“لم تكن تخطط للتعبير عن امتنانك بالكلمات فقط، أليس كذلك؟”

“…هل هذا كل شيء؟”

 

‘أعتقد أن هذا هو شكلها من أشكال الاعتبار،’ فكر كانغ وو وهو يبتسم بمرارة.

“حسنًا… ماذا تريد؟”

 

 

“ف-فوفو. هل هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها اليابان، كانغ وو؟”

كان كانغ وو مدينًا لها. ولم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك. طالما أنه شيء يمكنه فعله، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو الاستماع إلى طلبها.

 

 

‘كما هو متوقع من طفل مدلل.’

“فوفو. لماذا لا نذهب إلى مكان ما غدًا، نحن الاثنان فقط؟”

لم تعجب يون جو بذلك.

 

عند سماع إجابة كانغ وو، أشرق تعبير سويان. حاولت إخفاء حماستها قدر استطاعتها، لكن أصابعها المرتجفة وجسدها المضطرب كشفا عن ذلك.

“حسنًا،” تمتم كانغ وو. . تذكر كلمات إيكيدنا واقترح، “ماذا عن بعد غد؟”

علقت سويان وهي تلعق شفتيها بعيون لامعة: “أعرف أي نوع من الأشخاص أنت. أنت بارد وقوي وعديم الرحمة. أنا متأكد من أنك ستصبح قريبًا سيدًا أعلى. إنها المرة الأولى لي… لقد رأيت عددًا لا يحصى من الرجال طوال حياتي، لكنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا مثلك. ربما لا يمكن لوالدي أن يقارن بك أيضًا. أستطيع أن أقول. هذا العالم بأكمله سيكون تحت قدميك قريبًا” ”

 

هزت سويان رأسها كما لو كانت تقول أنه لا توجد طريقة يمكن أن تكون صحيحة.

“ليس لدي سوى وقت غدًا لأن لدي الكثير لأناقشه مع الحكومة اليابانية بسبب هذا الحادث.”

“لا. لدينا الكثير لمناقشته مع الحكومة اليابانية بخصوص هذا الأمر، لذلك لا أعتقد أننا سنكون قادرين على العودة لفترة من الوقت.”

 

 

“نغه.”

 

 

وبخها كانغ وو، “لا تتحدث كما لو كنت تعرفني، أيتها الطفلة المدللة. أنا لست مهتمًا بأن أصبح شيئًا مثل السيد الأعلى. من يريد أن يفعل شيئًا قديم الطراز في هذا اليوم وهذا العصر؟ ”

أومأ كانغ وو برأسه. بينما كان يتنهد بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت.

أومأ كانغ وو برأسه.

 

‘هذا مؤلم قليلاً،’ فكر كانغ وو.

‘أعتقد أنني سأتجول مع سيول آه وإيكيدنا بعد غد،’ قال في نفسه.

‘يجب أن أخبرهم أنني لا أستطيع الانضمام إليهم لأن هناك شيئًا عاجلاً طرأ’.

 

لم تعجب يون جو بذلك.

بفضل يون جو، كان لدى كانغ وو وقت فراغ أكثر من كافٍ. لا يهم إذا تأخرت خطته مع سيول آه وإيكيدنا ليوم واحد.

ابتسمت سويان بعد سماعه يجيب على ذلك دون تردد.

 

بدا وكأن سيول-آه كانت تفكر في المحادثة التي أجرتها مع كانغ وو في وقت سابق في بهو الفندق. كانت تبتسم وهي تبدي وجهًا مذهولًا.

‘يجب أن أخبرهم أنني لا أستطيع الانضمام إليهم لأن هناك شيئًا عاجلاً طرأ’.

 

 

لم يتخيل أبدًا أن سويان سيسأله للذهاب إلى مدينة الملاهي.

لقد شعر بعدم الارتياح بعض الشيء لأنه كان عليه أن يكذب مثل الزوج الخائن، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. لم يكن من الممكن أن تقبل الفتاتان أن يذهب إلى مكان بمفرده مع سويان.

 

 

“أين؟”

“حسنًا، إلى أين تريد الذهاب؟” سأل كانغ وو. لقد ساعدته سويان باستخدام اسم عشيرة السيف السماوي، لذلك كان الموعد ثمنًا رخيصًا للدفع.

 

 

 

عند سماع إجابة كانغ وو، أشرق تعبير سويان. حاولت إخفاء حماستها قدر استطاعتها، لكن أصابعها المرتجفة وجسدها المضطرب كشفا عن ذلك.

“هل هذا صحيح؟”

 

 

كانغ وو يعتقد أن رد الفعل جعلها تبدو لطيفة.

 

 

بدا وكأن سيول-آه كانت تفكر في المحادثة التي أجرتها مع كانغ وو في وقت سابق في بهو الفندق. كانت تبتسم وهي تبدي وجهًا مذهولًا.

“ف-فوفو. هل هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها اليابان، كانغ وو؟”

 

 

“حسنًا…”

“نعم، إنها المرة الأولى لي.”

“أوه”.

 

 

“إذا… هناك مكان جيد للمواعدة للأزواج.”

“لكنك كسبت الكثير من المال مؤخرًا، أليس كذلك؟ كان بإمكانك تناول السوشي في أي وقت إذا أردت ذلك”، أشارت يون جو.

 

الفصل 114 – استراحة؟ (1)

“حسنًا… اترك موضوع الأزواج جانبًا ، أين؟”

“شكرًا”.

 

 

“مكان يعيش فيه الفأر، الذي يأخذ قوانين حقوق الطبع والنشر على محمل الجد. من وجهة نظر الشخص الصيني، هذا المكان يشبه عدونا الطبيعي نوعًا ما.”

 

 

 

“…؟”

جفلت سويان بعد النظر في عيون كانغ وو، التي كانت تحتوي على مشاعر عميقة لم تستطع فهمها. كانت تلك العيون تحمل ثقلًا وإحساسًا بالوقت امتد إلى ما هو أبعد بكثير مما خبرته في أي وقت مضى.

 

“نغه.”

لم يستطع كانغ وو فهم ما كانت تقوله سويان.

 

 

 

ابتسمت سويان وقالت، “ديزني لاند”.

 

 

 

“أوه”.

بعد كل شيء، لم يذهب إلى متنزه من قبل. كان من الرائع دائمًا تجربة شيء جديد.

 

 

ضحك كانغ وو.

ابتسمت سويان وقالت، “ديزني لاند”.

 

“كانغ وو، هل يمكنني تناول المزيد؟” طلبت إيكيدنا.

‘منتزه ترفيهي، هاه؟’

“هل كان فوجيموتو ريوما في الواقع من طائفة الشياطين؟”

 

‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’

لم يتخيل أبدًا أن سويان سيسأله للذهاب إلى مدينة الملاهي.

 

 

“فوفو. لماذا لا نذهب إلى مكان ما غدًا، نحن الاثنان فقط؟”

‘كما هو متوقع من طفل مدلل.’

 

 

“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”

ضحك أكثر، مستمتعًا بأن سويان أراد الذهاب إلى مدينة الملاهي. علاوة على ذلك، كان مخصصًا للأطفال.

 

 

 

‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، اعتادوا أن يعرضوا علينا أفلامًا من تلك الشركة من وقت لآخر.’

“هاه؟ أوه…”

 

 

لا يزال كانغ وو يتذكر شيئًا حدث منذ سنوات عديدة مضت، ولكن لم يكن ذلك لأنه يتمتع بذاكرة لا تشوبها شائبة. بل كان تذكر الماضي جزءًا من كفاحه من أجل البقاء. كان الجحيم مكانًا مظلمًا وفظيعًا… لذا، كان يفكر في الأرض طوال الوقت عندما كان هناك. لو لم يفكر في الأرض ومدى رغبته في العودة إليها لأصابه الجنون.

 

 

تحركت يدا كانغ وو بسرعة. اختفى السوشي الذي كان أمامه بسرعة.

“بالتأكيد،” وافق كانغ وو بينما كان يومئ برأسه.

ضحك كانغ وو.

 

‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، اعتادوا أن يعرضوا علينا أفلامًا من تلك الشركة من وقت لآخر.’

بعد كل شيء، لم يذهب إلى متنزه من قبل. كان من الرائع دائمًا تجربة شيء جديد.

عند سماع إجابة كانغ وو، أشرق تعبير سويان. حاولت إخفاء حماستها قدر استطاعتها، لكن أصابعها المرتجفة وجسدها المضطرب كشفا عن ذلك.

 

 

قال كانغ وو: “لكن، حسنًا، متنزه… اهتماماتك أفضل مما كنت أعتقد في البداية”.

لقد كانت ملاحظة سخيفة. لم يعرف سويان شيئًا عنه. لم تكن هناك طريقة يمكنها ذلك.

 

” إذن أعتقد أننا لن نتفق. أنا رجل أخلاقي للغاية.”

“نغه… ه- هل لديك مشكلة في ذلك؟ “احمرت سويان خجل.

 

 

شعرت سويان بأنها صغير جدًا أمام كانغ وو. لم تشعر أبدًا بضغط كهذا، ولا حتى من تيان ووتشن.

وضحك كانغ وو بهدوء.

 

 

كانت ترتجف. شعرت كما لو كانت تنظر إلى جبل بلا قمة.

 

ابتسمت يون جو وعلقت، “سيعتقد الناس أن هذه هي المرة الأولى التي تأكل فيها السوشي إذا رأوك.”

#Stephan

 

بدا وكأن سيول-آه كانت تفكر في المحادثة التي أجرتها مع كانغ وو في وقت سابق في بهو الفندق. كانت تبتسم وهي تبدي وجهًا مذهولًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط