نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 115

استراحة؟ (2)

استراحة؟ (2)

الفصل 115 – استراحة؟ (2)

“حسنًا. دعنا نذهب في بعض الألعاب أيضًا،” قالت.

 

 

“ياااااا!!” صاح شاب بحماس.

“استمر في الدخول”، أجاب كانغ وو.

 

أمسكت إيكيدنا بكم كانغ وو. لقد صدمت إلى حد كبير من الحادث الأخير.

كان في مدينة ملاهي تبدو وكأنها نسخة من عالم القصص الخيالية. كانت هناك قلعة كبيرة وشخصيات لطيفة… كانت مدينة الملاهي رائعة للغاية لدرجة أنها جعلت الرجل يتساءل عما إذا كان قد عبر بوابة البوابة إلى عالم آخر.

“كانغ وو،” صرخت سيول آه عندما اقتربت منه. أمسكت بيده بابتسامة على وجهها. “لديك تفسير لهذا، أليس كذلك؟”

 

ارتجفت سويان قليلاً عندما رأت كانغ وو يرسم ابتسامة بريئة تشبه ابتسامة الطفل. كان قلبها ينبض بشكل أسرع.

كان الشاب أكثر حماسًا من الأطفال في مدينة الملاهي، كثيرًا حتى أنهم نظروا إليه كما لو كان مثيرًا للشفقة. كان هذا الرجل هو أوه كانغ وو، ملك الشياطين وسيد الجحيم التسعة. 🤣🤣

إيكيدنا لن تزعجه على أي حال.

“…”

“كانغ وو، إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت إيكيدنا.

 

مرت خمسة أيام. عادت تشا يون جو، التي تم استدعاؤها في كل مكان كممثل كانغ وو، إلى الفندق بعد أن تم تسوية كل شيء أخيرًا.

تيان سويان بقت صامتًا.

 

 

 

سخر منها كانغ وو، قائلاً إن ذوقها ألطف مما كان يعتقد في البداية. ومع ذلك، كان كانغ وو الآن ينظر حول مدينة الملاهي وكأنه شخص انتقل للتو من الريف إلى المدينة الكبيرة.

 

 

من صوتها الهامد، يبدو أن يون جو واجهت وقتًا عصيبًا للغاية.

“رائع، لقد رأيت هذا من قبل!” قال كانغ وو.

هي وقفت على أطراف أصابعها ورفعت رأسها. تحركت شفتاها بالقرب من شفتي كانغ وو، ولكن لم يكن من الممكن أن يتمكن كانغ وو من الرد على فعل مفاجئ مثل هذا. أمسك ذقن سويان بخفة.

 

 

لقد ربت على رأس فنان يرتدي زي شخصية الفأر الذي رآه في دار الأيتام. لوح العامل بدوام جزئي الذي يرتدي الزي بأيديه القصيرة لكانغ وو، واستقبله كمحترف حقيقي.

 

 

عند وصوله إلى الفندق، نزل كانغ وو من السيارة.

“هممم …” تمتمت سويان.

 

 

“ياااااا!!” صاح شاب بحماس.

شاهدت بصمت بينما كان كانغ وو يلتقط صورة مع مؤدي الشخصية.

* * *

 

لقد شعر بالذنب، لكن خطتهم تأخرت ليوم واحد فقط. كان يحتاج فقط إلى السماح لآيكيدنا بالتمتع بيومين من المرح غدًا، لذلك اعتقد أن الأمر على ما يرام.

بصراحة، لقد كان ذلك بمثابة منعطف بالنسبة لها.

 

 

“…”

‘لم أعتقد أبدًا أن كانغ وو سيكون لديه جانب كهذا…’

“ثم سأراك مرة أخرى في كوريا، كانغ وو~”

 

 

كان الأمر كما لو كانت هذه هي المرة الأولى لكانغ وو في متنزه. لا، كان الأمر كما لو كانت المرة الأولى التي يزور فيها مكانًا مصممًا للترفيه فقط. لقد بدا مختلفًا تمامًا عن شخصيته المعتادة لدرجة أن سويان لم تستطع إلا أن تبتسم بشكل محرج.

 

 

 

“فوفو. لقد سخرت مني كثيرًا بالأمس، ومع ذلك أنت الشخص الذي يستمتع بذلك أكثر،” علقت سويان.

 

 

 

“لم أعلم أنه كان مكانًا ممتعًا”، أجاب كانغ وو مبتسمًا بارتياح.

“…”

 

 

ارتجفت سويان قليلاً عندما رأت كانغ وو يرسم ابتسامة بريئة تشبه ابتسامة الطفل. كان قلبها ينبض بشكل أسرع.

 

 

مرت خمسة أيام. عادت تشا يون جو، التي تم استدعاؤها في كل مكان كممثل كانغ وو، إلى الفندق بعد أن تم تسوية كل شيء أخيرًا.

‘هذا الجانب من كانغ وو ليس سيئًا أيضًا.’

 

 

إيكيدنا لن تزعجه على أي حال.

كانت ستتجهم لو كان أي رجل آخر، لكنها وجدت أنه من الساحر إلى حد ما أن الشخص الذي عاملها كطفلة مدللة كان يتصرف كطفل أيضًا. لقد أعمى الحب سويان.

 

 

لا بأس في أي مكان طالما أنه مكان خالٍ من الناس.

“حسنًا. دعنا نذهب في بعض الألعاب أيضًا،” قالت.

“لا أذكر أنني أصبحت زوجًا معك على الإطلاق.”

 

“…بالطبع.”

سارت سويان بشكل عرضي نحو كانغ وو واحتضنت ذراعه.

 

 

“اترك الأمر لي.”

على الرغم من شعوره بشيء ناعم على ذراعه، قال فقط، ” بالتأكيد.”

 

 

 

كانغ وو لم يهتم. لا، لكي أكون أكثر دقة، لم يكن في مزاج يسمح له بالاهتمام بهذا الإحساس

كان كانغ وو قد أخبرهما هذا الصباح أنه لن يتمكن من الانضمام إليهما بسبب الأعمال العاجلة. رداً على ذلك، أومأت إيكيدنا برأسها بحزن.

 

“أنا سعيد لأنني تمكنت من رؤية جانب مختلف منك اليوم، كانغ وو.”

في تلك اللحظة. قال في داخله: ‘مذهل’.

 

 

كانت سويان تبتسم بالرغم من أنها فشلت في تقبيله.

لم يكن يعلم أبدًا أن هناك مكانًا مثل ديزني لاند على الأرض. بالطبع، لقد رآه عدة مرات في الصور، لكن رؤيته في الحياة الواقعية بدا مختلفًا تمامًا. لقد كان مختلفًا تمامًا عن الجحيم، الذي يتكون في الغالب من صحاري مقفرة.

‘يجب أن أعود غدًا مرة أخرى مع إيكيدنا وسيول-آه.’

 

تنهد كانغ وو.

‘يجب أن أعود غدًا مرة أخرى مع إيكيدنا وسيول-آه.’

“إنه كذلك بالتأكيد.”

 

لقد كان قادرًا على أخذ استراحة طويلة بفضلها . والآن بعد أن عاد إلى كوريا، انتهت إجازته. لقد حان الوقت للعودة إلى العمل.

كان كانغ وو قد أخبرهما هذا الصباح أنه لن يتمكن من الانضمام إليهما بسبب الأعمال العاجلة. رداً على ذلك، أومأت إيكيدنا برأسها بحزن.

 

 

لقد كان قلقًا بعض الشيء بسبب شخصيتها، لكنه كان قادرًا على قضاء يوم معها دون أي مشاكل. إذا كان صادقًا، فقد استمتع بالتسكع معها.

لقد شعر بالذنب، لكن خطتهم تأخرت ليوم واحد فقط. كان يحتاج فقط إلى السماح لآيكيدنا بالتمتع بيومين من المرح غدًا، لذلك اعتقد أن الأمر على ما يرام.

 

 

قالت يون جو، التي بدت منهكًا: “دعونا… نعود إلى المنزل الآن”.

‘أنا هنا لأغراض البحث اليوم’.

 

 

 

استأنف كانغ وو المشي. كانت خطواته خفيفة. على الرغم من أنه كان يعتقد أنه كان هناك لإجراء بحث، إلا أنه بدا مستعدًا قدر الإمكان للاستمتاع بالمتنزه.

 

 

أجابت سويان وعانقت ذراعه: “حسنًا”.

“أوه، هذا ما يسمونه الأفعوانية؟” سأل كانغ وو وهو يشير إلى رحلة تشبه القطار. لقد رأى صورًا لأشخاص يركبونها ويصرخون.

لقد قضى وقتًا ممتعًا ومرضيًا.

 

من صوتها الهامد، يبدو أن يون جو واجهت وقتًا عصيبًا للغاية.

“هيا بنا نركبها،” قال.

“كانغ وو، هل ستغش مرة أخرى؟” سألت إيكيدنا.

 

 

“حسنًا… ربما لن تستمتع بها كثيرًا”.

‘على عكس تشا يون جو، أنا لست متعبًا إلى هذا الحد’.

 

“إنه كذلك بالتأكيد.”

“لماذا لا؟”

أمالت إيكيدنا رأسها و سأل: “لماذا نذهب إلى مكان هادئ؟”

 

“فوفو. لقد سخرت مني كثيرًا بالأمس، ومع ذلك أنت الشخص الذي يستمتع بذلك أكثر،” علقت سويان.

أمال كانغ وو رأسه.

“…هل يمكنني الذهاب معك؟”

 

 

لم تجب سويان وابتسمت فقط.

لا بأس في أي مكان طالما أنه مكان خالٍ من الناس.

 

في تلك اللحظة. قال في داخله: ‘مذهل’.

بعد كل شيء، سيكتشف السبب بمجرد ركوبه الأفعوانية.

 

 

بعد كل شيء، سيكتشف السبب بمجرد ركوبه الأفعوانية.

“إنها بطيئة،” فكر كانغ وو بخيبة أمل أثناء الركوب.

‘هذا الجانب من كانغ وو ليس سيئًا أيضًا.’

 

 

كان السبب في ذلك لقد تم إنشاء ديزني لاند مع وضع الأطفال في الاعتبار. كان ذلك بسبب أن البشر الخارقين مثل كانغ وو يمكنهم التحرك بسهولة أسرع بخمس مرات من السرعة القصوى للأفعوانية. يمكنه حتى الطيران باستخدام سلطة السماء. لقد كان الأمر محفزًا بدرجة كافية لشخص عادي، لكن البشر الخارقين مثل كانغ وو لم يجدوا الأمر ممتعًا.

كان هناك شيء غير طبيعي بشأن الطريقة التي غادرت بها سويان مباشرة بعد القبلة الفاشلة كما لو كانت تهرب.

 

 

قال كانغ وو: “كان يجب أن تخبرني”.

أمال كانغ وو رأسه.

 

“لماذا لا؟”

“لم أعتقد أن الكلمات ستكون كافية لإقناعك أيضًا، هذا كله جزء من التجربة.”

سارت سويان بشكل عرضي نحو كانغ وو واحتضنت ذراعه.

 

 

“حسنًا، هذا صحيح.”

 

 

‘أوه؟’

أومأ كانغ وو برأسه وتجول في مدينة الملاهي.

شاهدت بصمت بينما كان كانغ وو يلتقط صورة مع مؤدي الشخصية.

 

 

عندما تناولوا الأشياء وأخذوا فترات راحة على المقاعد، حل المساء دون أن يدرك ذلك.

لم يكن يعلم أبدًا أن هناك مكانًا مثل ديزني لاند على الأرض. بالطبع، لقد رآه عدة مرات في الصور، لكن رؤيته في الحياة الواقعية بدا مختلفًا تمامًا. لقد كان مختلفًا تمامًا عن الجحيم، الذي يتكون في الغالب من صحاري مقفرة.

 

“إنها بطيئة،” فكر كانغ وو بخيبة أمل أثناء الركوب.

‘لقد كان أفضل مما ظننت أنه سيكون’.

‘اللعنة’، لعن كانغ وو داخليًا.

 

“حسنًا. دعنا نذهب في بعض الألعاب أيضًا،” قالت.

فكر كانغ وو في اليوم الذي قضاه مع سويان.

 

 

“لا شيء من هذا القبيل، لذا لا تقلق،” أجاب.

لقد كان قلقًا بعض الشيء بسبب شخصيتها، لكنه كان قادرًا على قضاء يوم معها دون أي مشاكل. إذا كان صادقًا، فقد استمتع بالتسكع معها.

 

 

“حسنًا، سأقوم بإعداد العشاء وانتظرك،” قالت بابتسامة.

“فوفو. لقد حان المساء بالفعل،” علقت سويان.

 

 

 

“إنه كذلك بالتأكيد.”

 

 

“فوفو. حسنًا، أعتقد أن هذا يكفي لهذا اليوم.”

“أنا سعيد لأنني تمكنت من رؤية جانب مختلف منك اليوم، كانغ وو.”

 

 

قال: “دعونا نعود”.

ضحكت سويان بينما كانت تغطي فمها. تذكرت أنه كان يتجول في مدينة الملاهي بعيون مشرقة.

“إنه كذلك بالتأكيد.”

 

‘لم أعتقد أبدًا أن كانغ وو سيكون لديه جانب كهذا…’

تأوه كانغ وو، وشعر بالحرج.

سارت سويان بشكل عرضي نحو كانغ وو واحتضنت ذراعه.

 

 

قال: “دعونا نعود”.

“لماذا لا؟”

 

لقد كان قادرًا على أخذ استراحة طويلة بفضلها . والآن بعد أن عاد إلى كوريا، انتهت إجازته. لقد حان الوقت للعودة إلى العمل.

أجابت سويان وعانقت ذراعه: “حسنًا”.

“هممم …” تمتمت سويان.

 

كانت ابتسامتها جميلة جدًا لدرجة أنها جعلت قلب كانغ وو ينبض بسرعة.

ثم غادر الشخصان مدينة ملاهي. ركب كانغ وو السيارة التي أعدها سويان وعاد إلى الفندق.

“هل كانت محرجة؟” تساءل كانغ وو.

 

 

لقد قضى وقتًا ممتعًا ومرضيًا.

 

 

عندما تناولوا الأشياء وأخذوا فترات راحة على المقاعد، حل المساء دون أن يدرك ذلك.

كليك.

ابتسم كانغ وو بمرارة وأومأ برأسه.

 

لأول مرة، أخافت ابتسامة سيول-آه كانغ-وو.

عند وصوله إلى الفندق، نزل كانغ وو من السيارة.

 

 

 

قال: “في ذلك الوقت، سأراك مرة أخرى في كوريا”.

وهي تترنح إلى شقتها.

 

“إنها بطيئة،” فكر كانغ وو بخيبة أمل أثناء الركوب.

أجابت سويان بابتسامة مشرقة: “فوفو، لقد استمتعت اليوم”.

“…ماذا بحق الجحيم؟” “قال كانغ وو.

 

تأوه كانغ وو، وشعر بالحرج.

أمسكت بذراعه بخفة كما لو أنها لا تريد أن ينتهي موعدهما بهذه الطريقة.

 

 

“ياااااا!!” صاح شاب بحماس.

في تلك اللحظة، دخل شيء ما إلى مجال رؤيتها.

 

 

بعد كل شيء، سيكتشف السبب بمجرد ركوبه الأفعوانية.

‘أوه؟’

 

 

 

ابتسمت سويان على نطاق واسع عندما فكرت في فكرة مزحة ممتعة.

 

 

 

هي وقفت على أطراف أصابعها ورفعت رأسها. تحركت شفتاها بالقرب من شفتي كانغ وو، ولكن لم يكن من الممكن أن يتمكن كانغ وو من الرد على فعل مفاجئ مثل هذا. أمسك ذقن سويان بخفة.

 

 

 

كانغ وو عبس ثم سأل، “ماذا تفعلين؟”

 

 

 

“همف. كم أنت غير رومانسي. ألا ينبغي للأزواج أن يحصلوا على قبلة وداع على الأقل؟”

 

 

ركضت نحو سيول-آه وبينما كانت تقبض على يديها الصغيرتين، قالت، “حسنًا! سأراقب كانغ وو.”

“لا أذكر أنني أصبحت زوجًا معك على الإطلاق.”

 

 

 

“فوفو. حسنًا، أعتقد أن هذا يكفي لهذا اليوم.”

 

 

“لا أذكر أنني أصبحت زوجًا معك على الإطلاق.”

كانت سويان تبتسم بالرغم من أنها فشلت في تقبيله.

سخر منها كانغ وو، قائلاً إن ذوقها ألطف مما كان يعتقد في البداية. ومع ذلك، كان كانغ وو الآن ينظر حول مدينة الملاهي وكأنه شخص انتقل للتو من الريف إلى المدينة الكبيرة.

 

 

“ثم سأراك مرة أخرى في كوريا، كانغ وو~”

تأوه كانغ وو، وشعر بالحرج.

 

‘اللعنة’

عادت بسرعة إلى السيارة وغادرت الفندق.

‘اللعنة’

 

 

“…ماذا بحق الجحيم؟” “قال كانغ وو.

 

 

 

كان هناك شيء غير طبيعي بشأن الطريقة التي غادرت بها سويان مباشرة بعد القبلة الفاشلة كما لو كانت تهرب.

 

 

“كانغ… وو؟”

“هل كانت محرجة؟” تساءل كانغ وو.

أجاب كانغ وو: “لصناعة المعدات”. وأمسك عين السوسانو التي كانت في جيبه.

 

“…”

استدار بينما كان يميل رأسه في ارتباك.

كان السبب في ذلك لقد تم إنشاء ديزني لاند مع وضع الأطفال في الاعتبار. كان ذلك بسبب أن البشر الخارقين مثل كانغ وو يمكنهم التحرك بسهولة أسرع بخمس مرات من السرعة القصوى للأفعوانية. يمكنه حتى الطيران باستخدام سلطة السماء. لقد كان الأمر محفزًا بدرجة كافية لشخص عادي، لكن البشر الخارقين مثل كانغ وو لم يجدوا الأمر ممتعًا.

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التي استدار فيها، تجمدت تعبيراته. ولم تكن الإجابة على سؤاله بعيدة. لقد فهم الآن سبب هروب سويان بهذه السرعة.

 

 

 

“كانغ وو؟”

 

 

هي وقفت على أطراف أصابعها ورفعت رأسها. تحركت شفتاها بالقرب من شفتي كانغ وو، ولكن لم يكن من الممكن أن يتمكن كانغ وو من الرد على فعل مفاجئ مثل هذا. أمسك ذقن سويان بخفة.

“كانغ… وو؟”

 

 

ثم تذكر وجه سويان المبتسم، وقبض يده في قبضة.

‘اللعنة’، لعن كانغ وو داخليًا.

 

 

قالت يون جو، التي بدت منهكًا: “دعونا… نعود إلى المنزل الآن”.

كانت إيكيدنا وسيول آه يحدقان به في حالة صدمة أثناء وقوفهما أمام مدخل الفندق.

استدار بينما كان يميل رأسه في ارتباك.

 

 

“…”

 

 

 

كان هناك صمت ثقيل. لم يتمكن كانغ وو من فتح فمه.

قال: “في ذلك الوقت، سأراك مرة أخرى في كوريا”.

 

 

الشخص الذي كسر حاجز الصمت كانت إيكيدنا. هرعت نحو كانغ وو وأمسكت بكمه.

 

 

 

“كانغ وو، هل هذا هو سبب انشغالك؟”

 

 

 

“…”

“حسنًا، هذا صحيح.”

 

 

كان كانغ وو غارقًا في الشعور بالذنب. لقد شعر وكأنه رجل تم القبض عليه وهو يخون شريكه متلبسًا.

“…”

 

 

خفض رأسه بصمت.

 

 

ضحكت سويان بينما كانت تغطي فمها. تذكرت أنه كان يتجول في مدينة الملاهي بعيون مشرقة.

‘اللعنة’

“اترك الأمر لي.”

 

 

ثم تذكر وجه سويان المبتسم، وقبض يده في قبضة.

عند وصوله إلى الفندق، نزل كانغ وو من السيارة.

 

“هوهوهو، من فضلك افعل،” ردت سيول-آه.

“كانغ وو،” صرخت سيول آه عندما اقتربت منه. أمسكت بيده بابتسامة على وجهها. “لديك تفسير لهذا، أليس كذلك؟”

الفصل 115 – استراحة؟ (2)

 

 

“…بالطبع.”

“كانغ وو،” صرخت سيول آه عندما اقتربت منه. أمسكت بيده بابتسامة على وجهها. “لديك تفسير لهذا، أليس كذلك؟”

 

إيكيدنا لن تزعجه على أي حال.

لأول مرة، أخافت ابتسامة سيول-آه كانغ-وو.

أجابت سويان بابتسامة مشرقة: “فوفو، لقد استمتعت اليوم”.

 

 

سحبته سيول-آه إلى الفندق.

“لم أعتقد أن الكلمات ستكون كافية لإقناعك أيضًا، هذا كله جزء من التجربة.”

 

كان في مدينة ملاهي تبدو وكأنها نسخة من عالم القصص الخيالية. كانت هناك قلعة كبيرة وشخصيات لطيفة… كانت مدينة الملاهي رائعة للغاية لدرجة أنها جعلت الرجل يتساءل عما إذا كان قد عبر بوابة البوابة إلى عالم آخر.

 

 

* * *

 

 

 

 

” يبدو الأمر كما لو أنه مر وقت طويل.”

مرت خمسة أيام. عادت تشا يون جو، التي تم استدعاؤها في كل مكان كممثل كانغ وو، إلى الفندق بعد أن تم تسوية كل شيء أخيرًا.

 

 

أجابت سويان وعانقت ذراعه: “حسنًا”.

قالت يون جو، التي بدت منهكًا: “دعونا… نعود إلى المنزل الآن”.

ارتجفت سويان قليلاً عندما رأت كانغ وو يرسم ابتسامة بريئة تشبه ابتسامة الطفل. كان قلبها ينبض بشكل أسرع.

 

“ربما. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”

أومأ كانغ وو بابتسامة قسرية وأجاب، “عمل جيد.”

 

 

عادت بسرعة إلى السيارة وغادرت الفندق.

“سأتأكد من أن تدفع لي ثمن هذا.”

“أوه، هذا ما يسمونه الأفعوانية؟” سأل كانغ وو وهو يشير إلى رحلة تشبه القطار. لقد رأى صورًا لأشخاص يركبونها ويصرخون.

 

 

من صوتها الهامد، يبدو أن يون جو واجهت وقتًا عصيبًا للغاية.

“…”

 

عند وصوله إلى الفندق، نزل كانغ وو من السيارة.

عادت المجموعة إلى كوريا باستخدام الطائرة الخاصة لفيلق هوارانغ. كان بإمكانهم ركوب إيكيدنا، لكن بما أنهم لم يكونوا في عجلة من أمرهم، لم يحتاجوا إليها لبذل هذا الجهد.

فكر كانغ وو في اليوم الذي قضاه مع سويان.

 

“فوفو. حسنًا، أعتقد أن هذا يكفي لهذا اليوم.”

بعد وصولهم إلى كوريا، استقلوا سيارة أجرة من المطار ووصلوا بسرعة إلى محطة سيول.

#Stephan

 

الفصل 115 – استراحة؟ (2)

” يبدو الأمر كما لو أنه مر وقت طويل.”

 

 

أشرق تعبيرها في اللحظة التي سمعت فيها كلمات كانغ وو.

“إنه كذلك بالتأكيد.”

 

 

 

كانغ-وو كان في اليابان لمدة أسبوع فقط، لكنه فاته منظر مدينة سيول.

“كانغ وو، هل ستغش مرة أخرى؟” سألت إيكيدنا.

 

“أنا سعيد لأنني تمكنت من رؤية جانب مختلف منك اليوم، كانغ وو.”

“هاااا… سأعود إلى المنزل للراحة ، لذا اعتنوا بالباقي بأنفسكم،” أعلنت يون جو بصوت متعب.

‘أوه؟’

 

نظر كانغ وو إلى السماء. كانت الشمس مرتفعة. كانت الساعة الثانية صباحًا فقط، ومن المبكر جدًا البقاء في المنزل وعدم القيام بأي شيء لبقية اليوم.

وهي تترنح إلى شقتها.

 

 

 

“دعونا نعود إلى المنزل أيضًا، كانغ وو،” قالت سيول آه وهي تضغط على زر المصعد. .

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التي استدار فيها، تجمدت تعبيراته. ولم تكن الإجابة على سؤاله بعيدة. لقد فهم الآن سبب هروب سويان بهذه السرعة.

“استمر في الدخول”، أجاب كانغ وو.

استدار بينما كان يميل رأسه في ارتباك.

 

“أوه، هذا ما يسمونه الأفعوانية؟” سأل كانغ وو وهو يشير إلى رحلة تشبه القطار. لقد رأى صورًا لأشخاص يركبونها ويصرخون.

“ماذا عنك؟”

من صوتها الهامد، يبدو أن يون جو واجهت وقتًا عصيبًا للغاية.

 

 

“لدي شيء يجب أن أفعله أولاً. سأعود بعد قليل.”

بعد كل شيء، سيكتشف السبب بمجرد ركوبه الأفعوانية.

 

 

نظر كانغ وو إلى السماء. كانت الشمس مرتفعة. كانت الساعة الثانية صباحًا فقط، ومن المبكر جدًا البقاء في المنزل وعدم القيام بأي شيء لبقية اليوم.

 

 

 

‘على عكس تشا يون جو، أنا لست متعبًا إلى هذا الحد’.

كانت ابتسامتها جميلة جدًا لدرجة أنها جعلت قلب كانغ وو ينبض بسرعة.

 

تأوه كانغ وو، وشعر بالحرج.

لقد كان قادرًا على أخذ استراحة طويلة بفضلها . والآن بعد أن عاد إلى كوريا، انتهت إجازته. لقد حان الوقت للعودة إلى العمل.

 

 

 

“هل هذا ‘الشيء’ ربما له علاقة بـ…” تساءلت سيول-آه، وضاقت عينيها بشدة مثل محقق يستجوب سجينًا سابقًا.

 

 

ضحك كانغ وو و هز رأسه.

لم يكن يعلم أبدًا أن هناك مكانًا مثل ديزني لاند على الأرض. بالطبع، لقد رآه عدة مرات في الصور، لكن رؤيته في الحياة الواقعية بدا مختلفًا تمامًا. لقد كان مختلفًا تمامًا عن الجحيم، الذي يتكون في الغالب من صحاري مقفرة.

 

 

“لا شيء من هذا القبيل، لذا لا تقلق،” أجاب.

 

 

“حسنًا… ربما لن تستمتع بها كثيرًا”.

“حسنًا. ستعود بحلول العشاء، أليس كذلك؟”

 

 

“إنه كذلك بالتأكيد.”

“ربما. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”

ارتجفت سويان قليلاً عندما رأت كانغ وو يرسم ابتسامة بريئة تشبه ابتسامة الطفل. كان قلبها ينبض بشكل أسرع.

 

أشرق تعبيرها في اللحظة التي سمعت فيها كلمات كانغ وو.

“حسنًا، سأقوم بإعداد العشاء وانتظرك،” قالت بابتسامة.

“لا، لن نذهب بعيدًا على أي حال.”

 

 

كانت ابتسامتها جميلة جدًا لدرجة أنها جعلت قلب كانغ وو ينبض بسرعة.

 

 

 

“كانغ وو، هل ستغش مرة أخرى؟” سألت إيكيدنا.

“يمكنك أن تأتي معي”.

 

بعد كل شيء، سيكتشف السبب بمجرد ركوبه الأفعوانية.

“لقد قلت لا بالفعل.”

 

 

“كانغ وو، هل هذا هو سبب انشغالك؟”

“…هل يمكنني الذهاب معك؟”

“ياااااا!!” صاح شاب بحماس.

 

كانغ وو لم يهتم. لا، لكي أكون أكثر دقة، لم يكن في مزاج يسمح له بالاهتمام بهذا الإحساس

أمسكت إيكيدنا بكم كانغ وو. لقد صدمت إلى حد كبير من الحادث الأخير.

“حسنًا، هذا صحيح.”

 

 

ابتسم كانغ وو بمرارة وأومأ برأسه.

“دعونا نعود إلى المنزل أيضًا، كانغ وو،” قالت سيول آه وهي تضغط على زر المصعد. .

 

“هل كانت محرجة؟” تساءل كانغ وو.

“يمكنك أن تأتي معي”.

 

 

 

إيكيدنا لن تزعجه على أي حال.

أجاب كانغ وو: “لصناعة المعدات”. وأمسك عين السوسانو التي كانت في جيبه.

 

 

أشرق تعبيرها في اللحظة التي سمعت فيها كلمات كانغ وو.

“فوفو. لقد سخرت مني كثيرًا بالأمس، ومع ذلك أنت الشخص الذي يستمتع بذلك أكثر،” علقت سويان.

 

 

ركضت نحو سيول-آه وبينما كانت تقبض على يديها الصغيرتين، قالت، “حسنًا! سأراقب كانغ وو.”

‘على عكس تشا يون جو، أنا لست متعبًا إلى هذا الحد’.

 

 

“هوهوهو، من فضلك افعل،” ردت سيول-آه.

 

 

 

“اترك الأمر لي.”

 

 

“هل كانت محرجة؟” تساءل كانغ وو.

تنهد كانغ وو.

 

 

“هل هذا ‘الشيء’ ربما له علاقة بـ…” تساءلت سيول-آه، وضاقت عينيها بشدة مثل محقق يستجوب سجينًا سابقًا.

“كانغ وو، إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت إيكيدنا.

لقد كان قلقًا بعض الشيء بسبب شخصيتها، لكنه كان قادرًا على قضاء يوم معها دون أي مشاكل. إذا كان صادقًا، فقد استمتع بالتسكع معها.

 

أجابت سويان وعانقت ذراعه: “حسنًا”.

“إلى مكان هادئ.”

في تلك اللحظة. قال في داخله: ‘مذهل’.

 

 

قفز كانغ وو بخفة واستخدم سلطة السماء.

 

 

 

نشرت إيكيدنا جناحيها وقالت، “هل يجب أن أوصلك؟”

 

 

 

“لا، لن نذهب بعيدًا على أي حال.”

وهي تترنح إلى شقتها.

 

 

لا بأس في أي مكان طالما أنه مكان خالٍ من الناس.

“كانغ وو،” صرخت سيول آه عندما اقتربت منه. أمسكت بيده بابتسامة على وجهها. “لديك تفسير لهذا، أليس كذلك؟”

 

 

أمالت إيكيدنا رأسها و سأل: “لماذا نذهب إلى مكان هادئ؟”

 

 

 

أجاب كانغ وو: “لصناعة المعدات”. وأمسك عين السوسانو التي كانت في جيبه.

 

 

 

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط