نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 119

سيف العدالة (2)

سيف العدالة (2)

الفصل 119 – سيف العدالة (2)

كان أليك شخصًا صادقًا ومستقيمًا. لم يكن متأكدًا من أعطاه هذا اللقب، لكنه يناسبه تمامًا.

 

“هذا سيء للغاية، لكنني لم أعتقد أنك ستقبل العرض على الفور. سأبقى في كوريا لفترة من الوقت، لذا إذا غيرت رأيك، فلا تتردد في الاتصال بي.”

“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” سأل أوه كانغ وو بصوت حاد. ضيق عينيه ونظر إلى أليك أوزبورن من أعلى إلى أسفل.

 

 

 

‘يبدو أنه يستحق شهرته’

“يا له من عار. أردت التعرف على حلفاء تنين السيف بشكل أفضل، لكن لديك وجهة نظر. من المفهوم أن تكون حذرًا عندما لا تعرف هدفي”.قال بصوت هادئ “منذ شهر، كنت أقاتل قوى الطائفة الشياطين التي كانت تتحرك في أوروبا.”

 

 

على الرغم من أنه كان واقفاً ساكناً، إلا أنه كان ينضح بالكرامة وتم التحكم في مانا الخاص به بشكل مثالي. بالطبع، لم يكن كانغ وو يعرف ما إذا كان هذا هو كل شيء أو إذا كان أليك يخفي قوة أكبر.

 

 

 

ومع ذلك، كان هناك شيء كان كانغ وو متأكدًا منه …

تنهد كاليك.

 

على الرغم من أنه كان واقفاً ساكناً، إلا أنه كان ينضح بالكرامة وتم التحكم في مانا الخاص به بشكل مثالي. بالطبع، لم يكن كانغ وو يعرف ما إذا كان هذا هو كل شيء أو إذا كان أليك يخفي قوة أكبر.

‘إنه أقوى من فوجيموتو’

 

 

 

كان أليك على مستوى آخر. مقارنة بفوجيموتو ريوما، الذي أصبح مصنفًا عالميًا من خلال الاعتماد فقط على عين السوسانو القوية.

“هاهاها! أنا أحب هذه الكلمات.” نظر أليك حوله. “يبدو أنهم أعضاء في حزبك. إذا جاز لي أن أسأل، هل يمكنك تقديمهم لي؟”

 

“لقد كانوا أقوياء. كنت أشعر بالخجل تقريبًا من مناداتي مصنف عالمي. بينما كنا نقاتل، أدركوا أنهم لن يكونوا قادرين على الفوز ضدي وهربوا. ”

للوهلة الأولى، لم يبدو السيف الذي كان يحمله عند خصره جيدًا، لذلك لم يكن هناك شك في أنه أصبح المصنف العالمي بفضل قوته الخاصة.

نظر سي هون إليه بصراحة وهو يبتعد.

 

 

نظر أليك إلى كانغ وو.

 

 

الفصل 119 – سيف العدالة (2)

“أنت…؟”

 

 

 

كان كيم سي هون هو من أجاب، “إنه شخص أعتبره أخي.”

 

 

“كيف عرفت أن سي هون كان حاميًا؟”

“أوه، هل الأمر مثل الأخوة بين الفرسان؟”

بمعرفة شخصية سي هون، كان من المفهوم بالنسبة له أن يعجب به.

 

 

“حسنًا. قد يكون الأمر مختلفًا بعض الشيء، لكنه شخص أحترمه وأتبعه. ”

“أستطيع أن أفهم لماذا يتبعك التنين السيف.”

 

 

“هاها. لم أعتقد أبدًا أن التنين السيف سيكون لديه مثل هذا الشخص الكبير. تشرفت بلقائك، أنا أليك.”

 

 

 

“أنا أوه كانغ وو.” أمسك كانغ وو بيد أليك.

“لقد رأيت تعبيرك في الفيديو بينما كنت تقاتل ضد الوحوش الشيطانية. لقد كان ينضح بالألم والحزن. أنا أفهم. بعد كل شيء، كانت تلك الوحوش الشيطانية ذات يوم مدنيين أبرياء.”

 

نظر سي-هون إلى أليك. يمكن أن يشعر بقلبه ينبض بشكل أسرع. ارتجفت عيناه من التشويق الذي شعر به.

وتصلب تعبير أليك بعد أن أمسك بيد كانغ وو، لكن ذلك لم يستمر إلا لبضع ثوان. ابتسم بسرعة وأومأ برأسه.

قال كانغ وو، “على الإنترنت، قيل أنك أوقفت هجومهم في وقت مبكر.”

 

“… أنا آسف.”

“أستطيع أن أفهم لماذا يتبعك التنين السيف.”

اتسعت عيون سي-هون، ويمكن للمرء أن يقول أنه أصبح مضطربًا.

 

لم يكن الأمر أنه لم يفكر في هذا الاحتمال. بناءً على المعلومات التي لديه، كان نظام غايا مشابهًا للغلاف الجوي للأرض، والذي يمنع الأجسام خارج كوكب الأرض مثل النيازك من دخول الأرض.

“أنا أبذل قصارى جهدي حتى لا أصبح هيونغ الذي يخجل أخيه الصغير.”

 

 

 

“هاهاها! أنا أحب هذه الكلمات.” نظر أليك حوله. “يبدو أنهم أعضاء في حزبك. إذا جاز لي أن أسأل، هل يمكنك تقديمهم لي؟”

سي هون لم يتمكن من الإجابة. لا، لنكون أكثر دقة، لم يكن لديه إجابة. كما أنه لم يكن متأكدًا من سبب رفض عرض أليك. لقد كان لديه شعور قوي بأنه يجب عليه رفض ذلك.

 

 

أومأ سي-هون برأسه.

‘سي هون’.

 

 

“آه، نعم، من ج-”

اتسعت عيون سي-هون، ويمكن للمرء أن يقول أنه أصبح مضطربًا.

 

كلمات أليك التي اشتعلت بالعدالة لمست قلبه .

رفع كانغ وو يده وأوقف سي هون عندما كان سي هون على وشك تقديم الجميع.

‘ماذا يحدث؟’

 

 

“دعونا نسمع أولاً عن سبب قطعك كل هذه المسافة لمقابلة سي هون.”

 

 

لم يكن هناك خطأ في الإعجاب والاحترام أليك، ولكن ستكون هناك مشكلة إذا أراد سي هون أن يصبح مثله تمامًا.

لم يرغب في التراجع. الأشياء مع الدردشة. كما أنه لم يكن يخطط لمحاولة أن يصبح صديقًا له.

 

 

كانغ وو جلس ونظر إلى أليك.

‘بمعنى أنه كان هناك بالفعل حماة قبل عودتي إلى الأرض’.

 

 

بينما كان يبتسم بحرج، جلس أليك على كرسي.

يمكنه تعلم فنون الدفاع عن النفس من خلال إمبراطور السيف تيان ووتشين، لكنه لم يستطع أن يتعلم منه المُثُل والقناعات.

 

 

“يا له من عار. أردت التعرف على حلفاء تنين السيف بشكل أفضل، لكن لديك وجهة نظر. من المفهوم أن تكون حذرًا عندما لا تعرف هدفي”.قال بصوت هادئ “منذ شهر، كنت أقاتل قوى الطائفة الشياطين التي كانت تتحرك في أوروبا.”

 

 

 

كان هذا محتوى شاهده كانغ وو على الإنترنت.

 

 

 

“لقد كانوا أقوياء. كنت أشعر بالخجل تقريبًا من مناداتي مصنف عالمي. بينما كنا نقاتل، أدركوا أنهم لن يكونوا قادرين على الفوز ضدي وهربوا. ”

‘بمعنى أنه كان هناك بالفعل حماة قبل عودتي إلى الأرض’.

 

 

قال كانغ وو، “على الإنترنت، قيل أنك أوقفت هجومهم في وقت مبكر.”

“دعونا نسمع أولاً عن سبب قطعك كل هذه المسافة لمقابلة سي هون.”

 

 

“صحيح أنني تمكنت من إيقاف مخططاتهم الشريرة، لكن كل ما فعلته هو تأخيرها. ولم أتمكن من حل المشكلة الأساسية”. ابتسم أليك بمرارة. “بدلاً من ذلك، يستهدفني قتلة من الطائفة الشياطين الآن.”

“لا تخبرني أنك أتيت إلى هنا لتطلب من شي هون حمايتك؟”

 

 

“همم.”

“إذا أصبحت أقوى، فسوف تكون قادرًا على إنقاذ الجميع.”

 

“… أرى.”

فكر كانغ وو.

لم يسمع كانغ وو بهذا الاسم من قبل.

 

 

لقد فهم الموقف، لكن هذا لم يكن سببًا كافيًا لمجيء أليك والبحث عن تنين السيف.

 

 

كان هذا محتوى شاهده كانغ وو على الإنترنت.

“لا تخبرني أنك أتيت إلى هنا لتطلب من شي هون حمايتك؟”

 

 

 

من الناحية الواقعية، كان سي هون لا يزال ضعيفًا. لقد كان يحظى باهتمام الناس في جميع أنحاء العالم بسبب مظهره البطولي أثناء القتال أثناء حادثة محطة ايسو؛ لم يكن ذلك بسبب قوته.

 

 

كان أليك شخصًا صادقًا ومستقيمًا. لم يكن متأكدًا من أعطاه هذا اللقب، لكنه يناسبه تمامًا.

تشا يون جو يمكنها التغلب بسهولة على سي هون.

 

 

 

“هاها، بالطبع لا. ما زلت لم أنتهي من قصتي.” واصل أليك من حيث توقف، “بينما كان القتلة يستهدفونني، تلقيت المساعدة من مجموعة تسمى الأوصياء.”

 

 

لم يكن هناك سبب للتردد. للحظة، تساءل سي هون عما إذا كان لا بأس إذا لم يستمع إلى رأي كانغ وو، معتقدًا أنه كان يتخذ القرار الصحيح.

“الأوصياء…؟”

أمسك أليك بيد سي هون.

 

“أنا أبذل قصارى جهدي حتى لا أصبح هيونغ الذي يخجل أخيه الصغير.”

لم يسمع كانغ وو بهذا الاسم من قبل.

‘كنت أعرف ذلك.’

 

الفصل 119 – سيف العدالة (2)

“إنهم ليسوا مشهورين. ومع ذلك، لكنني أعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. الأوصياء هم أمل الإنسانية،” قال بعيون حادة.

 

 

لم يكن هناك سبب للتردد. للحظة، تساءل سي هون عما إذا كان لا بأس إذا لم يستمع إلى رأي كانغ وو، معتقدًا أنه كان يتخذ القرار الصحيح.

ضاقت عيون كانغ وو.

 

 

 

الأوصياء…

 

 

 

دار هذا الاسم في ذهنه.

 

 

كان هذا محتوى شاهده كانغ وو على الإنترنت.

نظر أليك إلى سي هون.

‘بمعنى أنه كان هناك بالفعل حماة قبل عودتي إلى الأرض’.

 

 

“هناك شيء أود أن أسألك عنه، سي هون.”

 

 

’سيوفك يجب

“أوه، بالتأكيد…”

 

 

‘سأتأكد من اتساخه.’

“هل سمعت عن الكائنات المعروفة بالحماة؟”

“…”

 

 

“…؟!”

لقد فهم الموقف، لكن هذا لم يكن سببًا كافيًا لمجيء أليك والبحث عن تنين السيف.

 

“…”

اتسعت عيون سي-هون، ويمكن للمرء أن يقول أنه أصبح مضطربًا.

“أنا أوه كانغ وو.” أمسك كانغ وو بيد أليك.

 

“دعونا نسمع أولاً عن سبب قطعك كل هذه المسافة لمقابلة سي هون.”

عبس كانغ وو.

 

 

 

الحامي كان شخصًا تم اختياره من قبل النظام لإنقاذ العالم.

 

 

كان هذا محتوى شاهده كانغ وو على الإنترنت.

“لا-لا تخبرني، هل أنت أيضًا…؟” سأل سي هون.

 

 

 

أومأ كاليك برأسه.

 

 

“…؟!”

“نعم. أنا أيضًا أحد الحماة.”

 

 

 

“…”

 

 

 

كان هناك صمت شديد.

“… سوف انضم-”

 

 

وضع كانغ وو يده فوق رأسه لتنظيم الموقف.

لقد كانت فرصة للوقوف إلى جانب سيف العدالة الذي أعجب به. لقد كانت فرصة للتعلم من إيمانه بالعدالة – لاكتساب القوة لحماية الضعفاء!

 

 

‘إذن هناك أكثر من حامي’.

“أنت…؟”

 

تنهد كاليك.

لم يكن الأمر أنه لم يفكر في هذا الاحتمال. بناءً على المعلومات التي لديه، كان نظام غايا مشابهًا للغلاف الجوي للأرض، والذي يمنع الأجسام خارج كوكب الأرض مثل النيازك من دخول الأرض.

 

 

“يا له من عار. أردت التعرف على حلفاء تنين السيف بشكل أفضل، لكن لديك وجهة نظر. من المفهوم أن تكون حذرًا عندما لا تعرف هدفي”.قال بصوت هادئ “منذ شهر، كنت أقاتل قوى الطائفة الشياطين التي كانت تتحرك في أوروبا.”

وبعد أن تم إضعافه بسببه، ابتكرت لقاحات لوقف التدخلات الدنيوية الأخرى في مكانها.

 

 

‘سيف العدالة.’

‘إذا كانت الحماة تشبه اللقاح حقًا …’

 

 

 

كان من المفهوم أن هناك أكثر من واحد. لم يكن من المنطقي لنظام غايا أن يترك سلامة الأرض لسي هون فقط.

‘سي هون’.

 

ثم كان عليه تعديل بعض فرضياته.

“متى أصبحت حاميًا، أليك؟” سأل سي هون.

‘لا أستطيع أن أترك ذلك يحدث’.

 

“الأوصياء…؟”

“حسنًا. لقد مر عام تقريبًا، مباشرة بعد أن أصبحت مصنفًا عالميًا.”

 

 

لقد كانت فرصة للوقوف إلى جانب سيف العدالة الذي أعجب به. لقد كانت فرصة للتعلم من إيمانه بالعدالة – لاكتساب القوة لحماية الضعفاء!

“…”

 

 

 

لقد وقع كانغ وو في التفكير.

نظر أليك إلى كانغ وو.

 

 

إذا كان ذلك قبل عام، فقد كان ذلك قبل عودته إلى الأرض.

“همم.”

 

“أنا …”

‘بمعنى أنه كان هناك بالفعل حماة قبل عودتي إلى الأرض’.

للوهلة الأولى، لم يبدو السيف الذي كان يحمله عند خصره جيدًا، لذلك لم يكن هناك شك في أنه أصبح المصنف العالمي بفضل قوته الخاصة.

 

 

ثم كان عليه تعديل بعض فرضياته.

‘لكن…’

 

 

‘هل كان من الممكن أن يكون النظام على علم بالفعل بأنه سيتضرر، أم أنه كان مجرد إجراء احترازي؟’

ومع ذلك، كان هناك شيء كان كانغ وو متأكدًا منه …

 

 

ما زال لا يعرف.

كانغ وو وضع كوب القهوة على الطاولة. ظهرت أمامه رسائل النظام التي لا يستطيع رؤيتها إلا هو.

 

 

أخذ كانغ وو رشفة من القهوة؛ انتشر طعم حلو في فمه.

 

 

“همم.”

“كيف عرفت أن سي هون كان حاميًا؟”

 

 

“… سوف انضم-”

“هاها. لم يكن لدي أي علاقة بهذا. أحد الأوصياء لديه القدرة على العثور على حماة. لقد كان ذلك الشخص الذي وجدني أيضًا.”

 

 

 

“… أرى.”

 

 

“هل سمعت عن الكائنات المعروفة بالحماة؟”

لقد تم توضيح هدف كاليك.

 

 

نظر أليك إلى سي هون.

الأوصياء… كان كانغ وو متأكدًا من أن أليك لم يذكر ذلك عن طريق الصدفة البحتة.

كلمات أليك التي اشتعلت بالعدالة لمست قلبه .

 

‘يبدو أنه يستحق شهرته’

“أود منك الانضمام إلى الأوصياء ، سي-هون.”

وضع كانغ وو يده فوق رأسه لتنظيم الموقف.

 

‘ماذا يحدث؟’

‘كنت أعرف ذلك.’

“أنا …”

 

 

ضيّق كانغ وو عينيه، وخطر على ذهنه العديد من الأفكار.

 

 

 

“هل تريدني أن أنضم إلى الأوصياء…؟”

“يمكننا قمعهم. ما زلنا لا نعرف كيفية إعادتهم إلى طبيعتهم، لكننا سنجد طريقة يومًا ما. سنكون قادرين على إنقاذ الجميع. نحن بحاجة لمساعدتك، سي هون. “كانت عيون كاليك مشتعلة بالعدالة. كلماته التي تقول إنهم يستطيعون إنقاذ الجميع لامست قلب سي-هون.

 

 

“نعم. لقد شاهدت مقطع الفيديو الخاص بحادثة محطة ايسو. لديك الموهبة لتصبح حاميًا”.قال أليك بصوت ساخن. “إذا أصبحت عضوًا في الأوصياء، فسنعلمك كيفية تعزيز قوتك كوصي. وبمجرد أن تفعل ذلك… فلن تشعر أبدًا باليأس الذي شعرت به في الماضي مرة أخرى.”

الأوصياء…

 

 

“اليأس؟ ”

ثم كان عليه تعديل بعض فرضياته.

 

 

” نعم.”

 

 

 

أومأ اليك. يبدو أن عينيه تقولان إنه يعرف كل شيء.

 

 

” نعم.”

“لقد رأيت تعبيرك في الفيديو بينما كنت تقاتل ضد الوحوش الشيطانية. لقد كان ينضح بالألم والحزن. أنا أفهم. بعد كل شيء، كانت تلك الوحوش الشيطانية ذات يوم مدنيين أبرياء.”

كان هذا محتوى شاهده كانغ وو على الإنترنت.

 

 

“آه…”

 

 

“دعونا نسمع أولاً عن سبب قطعك كل هذه المسافة لمقابلة سي هون.”

تعجب قصير ترك فم كيم سي هون. أصبح تعبيره مظلمًا، وتذكر ما حدث – كيف كان عليه أن يتأرجح بسيفه على الرغم من معرفته بماهية الوحوش الشيطانية.

“هل سمعت عن الكائنات المعروفة بالحماة؟”

 

 

أمسك أليك بيد سي هون.

“أنا آسف، لكن لا يمكنني الانضمام إلى الأوصياء.”

 

 

“إذا أصبحت أقوى، فسوف تكون قادرًا على إنقاذ الجميع.”

 

 

 

“أنقذ الجميع؟ كيف…؟”

 

 

أومأ اليك. يبدو أن عينيه تقولان إنه يعرف كل شيء.

“يمكننا قمعهم. ما زلنا لا نعرف كيفية إعادتهم إلى طبيعتهم، لكننا سنجد طريقة يومًا ما. سنكون قادرين على إنقاذ الجميع. نحن بحاجة لمساعدتك، سي هون. “كانت عيون كاليك مشتعلة بالعدالة. كلماته التي تقول إنهم يستطيعون إنقاذ الجميع لامست قلب سي-هون.

 

 

ما زال لا يعرف.

“نحن بحاجة إلى حامي يمكنه حماية كل من وقع في اليأس”.

ما زال لا يعرف.

 

لم يكن بإمكانه معارضة هذا الصوت.

“…”

“أنت…؟”

 

 

ظل سي هون صامتًا – يمكن رؤية التردد في عينيه. شعر صدره بالحرارة. كان يعتقد أن إنقاذ الجميع كان محض هراء، ولكن أمامه، كان أليك، سيف العدالة، يحاول تحويل هذا الهراء إلى حقيقة.

“الأوصياء…؟”

 

إذا لم يحدث ذلك، فهو لن تكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة.

شدد سي هون قبضتيه.

“آه، نعم، من ج-”

 

 

كلمات أليك التي اشتعلت بالعدالة لمست قلبه .

 

 

 

‘هذا هو…’

دار هذا الاسم في ذهنه.

 

لم يكن بإمكانه معارضة هذا الصوت.

لقد كانت فرصة للوقوف إلى جانب سيف العدالة الذي أعجب به. لقد كانت فرصة للتعلم من إيمانه بالعدالة – لاكتساب القوة لحماية الضعفاء!

 

 

أومأ كاليك برأسه.

‘أشعر بالسوء تجاه إمبراطور السيف، ولكن…’

 

 

وقف كانغ وو. ربت على كتف سي هون وتبع أليك، الذي كان يبتعد بعيدًا.

كان سي هون في منتصف تدريبه على يد تيان ووتشين. لقد تألقت موهبته السماوية في اللياقة البدنية القتالية بشكل مشرق أثناء تدريبه مع إمبراطور السيف. كان يكتسب معرفة فنون الدفاع عن النفس مثل الإسفنجة التي تمتص الماء. ليس ذلك فحسب، بل كان يعمل على تحسينها.

“…؟!”

 

 

‘لكن…’

كان سي هون في منتصف تدريبه على يد تيان ووتشين. لقد تألقت موهبته السماوية في اللياقة البدنية القتالية بشكل مشرق أثناء تدريبه مع إمبراطور السيف. كان يكتسب معرفة فنون الدفاع عن النفس مثل الإسفنجة التي تمتص الماء. ليس ذلك فحسب، بل كان يعمل على تحسينها.

 

 

نظر سي-هون إلى أليك. يمكن أن يشعر بقلبه ينبض بشكل أسرع. ارتجفت عيناه من التشويق الذي شعر به.

“…”

 

 

يمكنه تعلم فنون الدفاع عن النفس من خلال إمبراطور السيف تيان ووتشين، لكنه لم يستطع أن يتعلم منه المُثُل والقناعات.

‘كنت أعرف ذلك.’

 

نظر كانغ وو إلى سي هون.

“أنا …”

أن تصبح قذرة قليلاً.‘

 

 

لم يكن هناك سبب للتردد. للحظة، تساءل سي هون عما إذا كان لا بأس إذا لم يستمع إلى رأي كانغ وو، معتقدًا أنه كان يتخذ القرار الصحيح.

‘رائع.’

 

 

 

 

“… سوف انضم-”

عبس كانغ وو.

 

ما كان يزعج كانغ وو هو حالة سي هون الحالية.

في تلك اللحظة، انقطعت كلماته. اتسعت عيون سي-هون، وارتجف.

 

 

 

كانت هناك طاقة لا تقاوم تقيده.

“كيف عرفت أن سي هون كان حاميًا؟”

 

 

‘ماذا يحدث؟’

 

 

“أستطيع أن أفهم لماذا يتبعك التنين السيف.”

لم يعد قادرًا على التفكير بعد الآن. أصبح ضميره ضبابيًا، وأصبح بإمكانه سماع صوت شخص ما. لم يكن متأكدًا من هو الصوت، ولكن كان هناك شيء كان متأكدًا منه…

 

 

“لا-لا تخبرني، هل أنت أيضًا…؟” سأل سي هون.

لم يكن بإمكانه معارضة هذا الصوت.

على الرغم من أنه كان واقفاً ساكناً، إلا أنه كان ينضح بالكرامة وتم التحكم في مانا الخاص به بشكل مثالي. بالطبع، لم يكن كانغ وو يعرف ما إذا كان هذا هو كل شيء أو إذا كان أليك يخفي قوة أكبر.

 

 

“أنا آسف، لكن لا يمكنني الانضمام إلى الأوصياء.”

 

 

’سيوفك يجب

“أوه…” بدا أليك بخيبة أمل. “هل يمكنني أن أسأل لماذا؟”

 

 

 

“… أنا آسف.”

 

 

 

سي هون لم يتمكن من الإجابة. لا، لنكون أكثر دقة، لم يكن لديه إجابة. كما أنه لم يكن متأكدًا من سبب رفض عرض أليك. لقد كان لديه شعور قوي بأنه يجب عليه رفض ذلك.

 

 

 

تنهد كاليك.

“إنهم ليسوا مشهورين. ومع ذلك، لكنني أعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. الأوصياء هم أمل الإنسانية،” قال بعيون حادة.

 

“نعم. لقد شاهدت مقطع الفيديو الخاص بحادثة محطة ايسو. لديك الموهبة لتصبح حاميًا”.قال أليك بصوت ساخن. “إذا أصبحت عضوًا في الأوصياء، فسنعلمك كيفية تعزيز قوتك كوصي. وبمجرد أن تفعل ذلك… فلن تشعر أبدًا باليأس الذي شعرت به في الماضي مرة أخرى.”

“هذا سيء للغاية، لكنني لم أعتقد أنك ستقبل العرض على الفور. سأبقى في كوريا لفترة من الوقت، لذا إذا غيرت رأيك، فلا تتردد في الاتصال بي.”

لقد كان مثل سيف أبيض نقي؛ الشخص الذي كان مترددًا في أن يتسخ ويريد إنقاذ الجميع. لم يستطع أن يترك سيف سي هون يتحول إلى هذا اللون الأبيض.

 

 

أعطى لـ سي هون بطاقة العمل الخاصة به ووقف.

“حسنًا. لقد مر عام تقريبًا، مباشرة بعد أن أصبحت مصنفًا عالميًا.”

 

 

نظر سي هون إليه بصراحة وهو يبتعد.

 

 

رفع كانغ وو يده وأوقف سي هون عندما كان سي هون على وشك تقديم الجميع.

“…”

نظر أليك إلى كانغ وو.

 

ظل سي هون صامتًا – يمكن رؤية التردد في عينيه. شعر صدره بالحرارة. كان يعتقد أن إنقاذ الجميع كان محض هراء، ولكن أمامه، كان أليك، سيف العدالة، يحاول تحويل هذا الهراء إلى حقيقة.

انقر

 

 

“آه…”

كانغ وو وضع كوب القهوة على الطاولة. ظهرت أمامه رسائل النظام التي لا يستطيع رؤيتها إلا هو.

“… أنا آسف.”

 

 

[تم تفعيل سلطة التبعية.]

كان من المفهوم أن هناك أكثر من واحد. لم يكن من المنطقي لنظام غايا أن يترك سلامة الأرض لسي هون فقط.

 

“هاهاها! أنا أحب هذه الكلمات.” نظر أليك حوله. “يبدو أنهم أعضاء في حزبك. إذا جاز لي أن أسأل، هل يمكنك تقديمهم لي؟”

[لقد نجحت في التحكم في تصرفات الأشخاص المألوفين لديك.]

 

 

 

‘رائع.’

لم يكن هناك سبب للتردد. للحظة، تساءل سي هون عما إذا كان لا بأس إذا لم يستمع إلى رأي كانغ وو، معتقدًا أنه كان يتخذ القرار الصحيح.

 

 

التأمين الذي حصل عليه منذ وقت طويل لقد أتى بثماره أخيرًا. نظر كانغ وو إلى ظهر أليك بعينين عميقتين وغائرتين. لقد أدرك ما كان يضايقه في اللحظة التي استمع فيها إلى محادثتهم.

 

 

يمكنه تعلم فنون الدفاع عن النفس من خلال إمبراطور السيف تيان ووتشين، لكنه لم يستطع أن يتعلم منه المُثُل والقناعات.

‘سيف العدالة.’

 

 

وقف كانغ وو. ربت على كتف سي هون وتبع أليك، الذي كان يبتعد بعيدًا.

كان أليك شخصًا صادقًا ومستقيمًا. لم يكن متأكدًا من أعطاه هذا اللقب، لكنه يناسبه تمامًا.

أن تصبح قذرة قليلاً.‘

 

دار هذا الاسم في ذهنه.

بمعرفة شخصية سي هون، كان من المفهوم بالنسبة له أن يعجب به.

ظل سي هون صامتًا – يمكن رؤية التردد في عينيه. شعر صدره بالحرارة. كان يعتقد أن إنقاذ الجميع كان محض هراء، ولكن أمامه، كان أليك، سيف العدالة، يحاول تحويل هذا الهراء إلى حقيقة.

 

كانغ وو جلس ونظر إلى أليك.

‘لا أستطيع أن أترك ذلك يحدث’.

 

 

“أنقذ الجميع؟ كيف…؟”

ما كان يزعج كانغ وو هو حالة سي هون الحالية.

 

 

 

لم يكن هناك خطأ في الإعجاب والاحترام أليك، ولكن ستكون هناك مشكلة إذا أراد سي هون أن يصبح مثله تمامًا.

 

 

لم يكن هناك خطأ في الإعجاب والاحترام أليك، ولكن ستكون هناك مشكلة إذا أراد سي هون أن يصبح مثله تمامًا.

‘أليك صادق للغاية’.

 

 

“أوه، بالتأكيد…”

لقد كان مثل سيف أبيض نقي؛ الشخص الذي كان مترددًا في أن يتسخ ويريد إنقاذ الجميع. لم يستطع أن يترك سيف سي هون يتحول إلى هذا اللون الأبيض.

كان سي هون في منتصف تدريبه على يد تيان ووتشين. لقد تألقت موهبته السماوية في اللياقة البدنية القتالية بشكل مشرق أثناء تدريبه مع إمبراطور السيف. كان يكتسب معرفة فنون الدفاع عن النفس مثل الإسفنجة التي تمتص الماء. ليس ذلك فحسب، بل كان يعمل على تحسينها.

 

 

‘سي هون’.

 

 

 

نظر كانغ وو إلى سي هون.

 

 

“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” سأل أوه كانغ وو بصوت حاد. ضيق عينيه ونظر إلى أليك أوزبورن من أعلى إلى أسفل.

’سيوفك يجب

لم يسمع كانغ وو بهذا الاسم من قبل.

أن تصبح قذرة قليلاً.‘

كان من المفهوم أن هناك أكثر من واحد. لم يكن من المنطقي لنظام غايا أن يترك سلامة الأرض لسي هون فقط.

 

 

إذا لم يحدث ذلك، فهو لن تكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة.

“نعم. لقد شاهدت مقطع الفيديو الخاص بحادثة محطة ايسو. لديك الموهبة لتصبح حاميًا”.قال أليك بصوت ساخن. “إذا أصبحت عضوًا في الأوصياء، فسنعلمك كيفية تعزيز قوتك كوصي. وبمجرد أن تفعل ذلك… فلن تشعر أبدًا باليأس الذي شعرت به في الماضي مرة أخرى.”

 

 

‘لا تقلق’

 

 

 

وقف كانغ وو. ربت على كتف سي هون وتبع أليك، الذي كان يبتعد بعيدًا.

 

 

في تلك اللحظة، انقطعت كلماته. اتسعت عيون سي-هون، وارتجف.

السيف الذي لم تلطخ عليه قطرة دم واحدة لم يكن أكثر من قطعة كبيرة من المعدن.

 

 

‘سيف العدالة.’

‘سأتأكد من اتساخه.’

 

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط