نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 120

سيف العدالة (3)

سيف العدالة (3)

الفصل 120 – سيف العدالة (3)

هل كان ذلك لأن أليك كان لطيفًا للغاية؟

 

“لقد تبعتني طوال الطريق إلى هنا؟”

أوه كانغ وو لم يتمكن من السماح لكيم سي هون وأليك أوزبورن بالالتقاء بعد الآن. كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه كانغ وو بعد سماع محادثتهما.

ضحك كانغ وو. لقد كانت فرصة عظيمة للحصول على معلومات حول أليك. كما أنه لن يكون سيئًا إذا مات أليك وهو يحارب الطائفة الشياطين. بعد كل شيء، كان هدف كانغ وو هو التأكد من أن سي هون لن يتورط مع أليك.

 

 

كان أليكس صادقًا ومستقيمًا بشكل مفرط.

 

 

 

كيف يمكن لشخص أن يكون هكذا؟ بطل رواية مانجا الشونين.

لم تكن مسألة قناعة. كان الأمر مستحيلًا جسديًا.

 

“هاه”. ضحك كانغ وو غير مصدق. “حتى لو مات بسبب ذلك شخص بريء؟”

‘حتى مانجا الشونين لم تعد تتراجع هذه الأيام.’

استمرت المعركة لفترة.

 

قال أليك: “يجب أن تمنحه قسطًا من الراحة الآن”.

ضحك كانغ وو غير مصدق. لم يكن الأمر أنه يعتقد أن إنقاذ الناس وحماية الضعفاء أمر مضحك، بل كان يعتقد أنه يستحق الثناء.

 

 

“انتهى الأمر”.

وحتى لو لم يكن كانغ وو هو نفسه هذا النوع من الأشخاص، فإنه لن يسخر من شخص ما.

 

 

 

‘لكن إنقاذ الجميع يدفعه إلى الأمام’

 

 

 

المشكلة هي أن أليك أراد إنقاذ الجميع. وفي اللحظة التي ذكرت فيها تلك الكلمة، تحول حديثه إلى مجرد كلام رجل مجنون مخمور بالمثل الجوفاء.

 

 

 

لم تكن مسألة قناعة. كان الأمر مستحيلًا جسديًا.

 

 

 

لم يستطع كانغ وو إلا أن يتراجع بعد سماع شخص يقول شيئًا كهذا بهذه النبرة الجادة… خاصة الجزء المتعلق بقمع الأشخاص الذين تحولوا إلى وحوش شيطانية وينتظرون اختراع علاج. بدا هذا الجزء وكأنه كلمات رجل مجنون حقيقي.

‘هل أحس بي؟’ رفع كانغ وو رأسه.

 

لم يكن تأثير أليك على سي هون مفيدًا على الإطلاق. لا، كان هناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى إيذاء سي هون.

لم يكن مختلفًا عن شخص يقول إنهم سيقبضون على الزومبي ويحبسونهم إلى أجل غير مسمى حتى يتمكنوا من العثور على علاج.

 

 

 

‘الإيثار المتطرف يعزز الجنون’

 

 

‘هل هو مجنون؟’

ما زال غير متأكد من السبب لقد كان “أليك” شخصًا من النوع الذي كان يشعر به، لكنه بالتأكيد شعر بعدم الارتياح تجاهه.

المشكلة هي أن أليك أراد إنقاذ الجميع. وفي اللحظة التي ذكرت فيها تلك الكلمة، تحول حديثه إلى مجرد كلام رجل مجنون مخمور بالمثل الجوفاء.

 

 

‘في مثل هذه الحالات، من الأفضل التحقق من الأمر بنفسه.’

 

 

 

لن يكون هناك شيء يمكنه فعله إذا لم يكن لديه طريقة لمعرفة ذلك، لكن لم يكن هذا هو الحل قضية. لم يكن من الممكن أن يكون مرتاحًا بما يكفي لإهمال المجهول.

كان بإمكان كانغ وو سماعه يتمتم. يبدو أن أليك قد صُدم تمامًا لرفض دعوته للانضمام إلى الأوصياء.

 

بصق كانغ وو بكل شيء، “إذا كنت قد قتلت هذا الشخص، فلن تموت تلك المرأة. هذا خطأك. أنت السبب في وفاتها.”

استخدم كانغ وو سلطة التخفي واتبع أليك.

إذا لم يرغب أليك في الاستسلام ، لم يكن هناك طريقة أخرى سوى القوة.

 

“هوب!”

“هاا”. تنهد أليك. “لم أعتقد أنه سيرفض…”

 

 

 

كان بإمكان كانغ وو سماعه يتمتم. يبدو أن أليك قد صُدم تمامًا لرفض دعوته للانضمام إلى الأوصياء.

‘لقد فاز أليك بهذا’.

 

لم يكن ذلك هذا شيء يمكن أن يقوله إنسان عاقل. هل كان هو تجسد المسيح؟ كيف يمكن أن يقول شيئًا كهذا بشكل طبيعي؟

“لكنني سأقنعه، مهما حدث!”

 

 

كيف يمكن لشخص بكامل قواه العقلية أن يتصرف بهذه الطريقة؟

قبض قبضتيه وصرخ.

 

 

 

عبس كانغ وو.

 

 

“أقسم أنني سأضعك في مكانك هذه المرة!” صاح القاتل بغضب.

‘كم هو مثابر عليه.’

انفتح فم كانغ وو. لقد كان في حيرة من أمره ولم يستطع أن يصدق ما كان يقوله أليك.

 

“هل كنت تشاهد؟”

لم يحب أليك. كان سي هون مألوفًا له، لذلك كان من السهل جعل سي هون يرفض العرض، لكنه لم يستطع منعه من التأثر بأليك.

 

 

 

لم يكن تأثير أليك على سي هون مفيدًا على الإطلاق. لا، كان هناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى إيذاء سي هون.

 

 

 

‘سأضطر إلى جعله يتخلى عن سي هون.’

 

 

كان أليكس صادقًا ومستقيمًا بشكل مفرط.

لمعت عيون كانغ وو بحدة.

نهض القاتل ولاذ بالفرار. طارده أليك.

 

لماذا يقول قاتل شيئًا كهذا؟

إذا لم يرغب أليك في الاستسلام ، لم يكن هناك طريقة أخرى سوى القوة.

 

 

خرج رجل من الزقاق المنعزل. كان يرتدي رداءً داكنًا وقناعًا شيطانيًا أحمر. كانت الطاقة الشيطانية تنبعث منه بشدة.

“من هناك؟!”

 

 

“لكنني سأقنعه، مهما حدث!”

بينما كان كانغ وو يفكر، صرخ أليك فجأة.

نظر كانغ وو إلى كليهما باهتمام كبير أثناء الاستماع إلى محادثتهما.

 

 

‘هل أحس بي؟’ رفع كانغ وو رأسه.

 

 

كان أليكس صادقًا ومستقيمًا بشكل مفرط.

أليك لم يكن ينظر إليه بل إلى زقاق منعزل.

 

 

“سأتأكد من إقناعك هذه المرة. الآن، أمسك بيدي. سأساعدك على بدء حياتك من جديد”.

“أنا مندهش لأنك لاحظتني.”

 

 

 

“أنت…”

 

 

 

خرج رجل من الزقاق المنعزل. كان يرتدي رداءً داكنًا وقناعًا شيطانيًا أحمر. كانت الطاقة الشيطانية تنبعث منه بشدة.

 

 

 

تصلب تعبير كاليك.

 

 

‘هل هذا هو القاتل أليك الذي ذكره من قبل؟’

“لقد تبعتني طوال الطريق إلى هنا؟”

 

 

ركض القاتل من الزقاق.

“عليك أن تدفع ثمن التدخل في خطتنا”.

 

 

لم تكن مسألة قناعة. كان الأمر مستحيلًا جسديًا.

استل كاليك سيفه.

بينما كان كانغ وو يفكر، صرخ أليك فجأة.

 

WTF…

انتشر الرجل المقنع أخرج يديه، ونمت مخالب حادة تشبه تلك التي لدى الوحوش من أصابعه العشرة.

 

 

 

‘هل هذا هو القاتل أليك الذي ذكره من قبل؟’

ما زال غير متأكد من السبب لقد كان “أليك” شخصًا من النوع الذي كان يشعر به، لكنه بالتأكيد شعر بعدم الارتياح تجاهه.

 

 

صعد كانغ وو إلى الشرفة ونظر إلى مواجهتهم.

كان يعتقد أنه سيموت بسبب السرطان بهذا المعدل.

 

‘هل أحس بي؟’ رفع كانغ وو رأسه.

ذكر أليك أن قتلة من طائفة الشياطين كانوا يطاردونه بسبب الحادث السابق الذي كان متورطًا فيه. وبالحكم على ذلك وحقيقة أنه سأل القاتل عما إذا كان قد تبعه طوال الطريق إلى هنا، فهذا حقًا يبدو أنه قاتل.

“كل حياة ثمينة، وحياتك ليست مختلفة.”

 

في تلك اللحظة، اصطدمت به امرأة كانت تسير في الزقاق.

‘يا له من توقيت رائع’.

 

 

نهض القاتل ولاذ بالفرار. طارده أليك.

ضحك كانغ وو. لقد كانت فرصة عظيمة للحصول على معلومات حول أليك. كما أنه لن يكون سيئًا إذا مات أليك وهو يحارب الطائفة الشياطين. بعد كل شيء، كان هدف كانغ وو هو التأكد من أن سي هون لن يتورط مع أليك.

استمرت المعركة لفترة.

 

لا يمكن لأليك أن يفعل هذا إلا إذا كان طائشًا، أو كان بلا عقل. لم يكن الأمر مختلفًا عن إطلاق سراح قاتل متسلسل شنيع بمجرد تحذير بسيط بعد إخبارهم بالتوبة عن خطاياهم وبدء حياتهم من جديد. أصبح رأس كانغ وو فوضويًا.

‘يجب أن يكون هذا مثيرًا للاهتمام’

 

 

ألقى القاتل الذي كان على الأرض شيئاً من جيبه. وسمع دوي انفجار قوي وغطى الدخان الزقاق بأكمله.

نظر كانغ وو إلى كليهما باهتمام كبير أثناء الاستماع إلى محادثتهما.

 

 

 

قال أليك: “يجب أن تمنحه قسطًا من الراحة الآن”.

“سأتأكد من إقناعك هذه المرة. الآن، أمسك بيدي. سأساعدك على بدء حياتك من جديد”.

 

 

“أقسم أنني سأضعك في مكانك هذه المرة!” صاح القاتل بغضب.

كان القاتل ماهرًا للغاية. لقد كان ينضح بما يكفي من الطاقة الشيطانية حتى يكون من المنطقي أنه جاء بمفرده لاغتيال أحد المصنفين العالميين.

 

“لقد تبعتني طوال الطريق إلى هنا؟”

عبس كانغ وو.

نهض القاتل ولاذ بالفرار. طارده أليك.

 

 

‘هذه المرة؟’

 

 

“كورغ!”

لماذا يقول قاتل شيئًا كهذا؟

 

 

 

لم تكن هناك المرة القادمة للاغتيال؛ كان القتل أو القتل. ولكن من خلال محادثتهم، بدا كما لو أنهم تشاجروا عدة مرات.

 

 

 

“ما الذي يحدث؟”

“هوب!”

 

ما زال غير متأكد من السبب لقد كان “أليك” شخصًا من النوع الذي كان يشعر به، لكنه بالتأكيد شعر بعدم الارتياح تجاهه.

قرر كانغ وو مشاهدة مواجهتهم.

 

 

 

وسرعان ما بدأ الاثنان في القتال.

عندها فقط، خرجت كلمات غير متوقعة من فم أليك.

 

“لماذا لم تقتل القاتل؟”

رنة! رنة!

“لماذا لم تقتل القاتل؟”

 

“كل حياة ثمينة، وحياتك ليست مختلفة.”

استهدفت مخالب القاتل الحادة أليك.

كان أليكس صادقًا ومستقيمًا بشكل مفرط.

 

‘ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل بحق الجحيم؟’

رفع أليك سيفه وصد الهجوم. خرج ضوء أبيض من سيفه وضغط على محيطهم.

 

 

 

 

 

استمرت المعركة لفترة.

عندها فقط، خرجت كلمات غير متوقعة من فم أليك.

 

 

كان القاتل ماهرًا للغاية. لقد كان ينضح بما يكفي من الطاقة الشيطانية حتى يكون من المنطقي أنه جاء بمفرده لاغتيال أحد المصنفين العالميين.

 

 

لماذا يقول قاتل شيئًا كهذا؟

ولم يتآكل عقله بسبب الطاقة الشيطانية. كانت تحركاته نظيفة وهجماته قوية. كانت سيطرته على الطاقة الشيطانية أفضل من بايك كانغ هيون وأكياما، الطائفة الشياطين التي حاربها كانغ وو في اليابان.

لم يكن تأثير أليك على سي هون مفيدًا على الإطلاق. لا، كان هناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى إيذاء سي هون.

 

توقف كاليك، الذي كان يطارد القاتل. اتسع فمه.

‘ولكن…’

 

 

 

ينبعث سيف كاليك من الضوء. قام بتقييد حركات القاتل أثناء الدفع بسيفه. وكانت مهارته في استخدام السيف منضبطة للغاية. لقد كان مثاليًا جدًا لدرجة أن كانغ وو تساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي ستبدو بها مهارة استخدام السيف لدى فنان قتالي أتقن السيف إلى أقصى حد.

رفع أليك سيفه وصد الهجوم. خرج ضوء أبيض من سيفه وضغط على محيطهم.

 

 

‘ربما لأنه حامي’.

 

 

 

تمامًا مثل سي هون، أليك كانت الموهبة أيضًا مثيرة للإعجاب.

 

 

لم يكن ذلك هذا شيء يمكن أن يقوله إنسان عاقل. هل كان هو تجسد المسيح؟ كيف يمكن أن يقول شيئًا كهذا بشكل طبيعي؟

‘لقد فاز أليك بهذا’.

‘لقد فاز أليك بهذا’.

 

رنة! رنة!

لم يكن الأمر أن القتال قد انتهى، لكن الأوراق كانت لصالحه بأغلبية ساحقة. بدا كانغ وو محبطًا لأنه كان يأمل في خسارة أليك.

خرج رجل من الزقاق المنعزل. كان يرتدي رداءً داكنًا وقناعًا شيطانيًا أحمر. كانت الطاقة الشيطانية تنبعث منه بشدة.

 

 

“كورغ!”

 

 

 

سقط قاتل الطائفة الشياطين على الأرض.

“هل كنت تشاهد؟”

 

 

اقترب منه أليك وهو يمسك سيفه. لاحظ القاتل أنه قد خسر بالفعل، فقال بصوت منخفض، “اقتلني”.

‘الإيثار المتطرف يعزز الجنون’

 

ذكر أليك أن قتلة من طائفة الشياطين كانوا يطاردونه بسبب الحادث السابق الذي كان متورطًا فيه. وبالحكم على ذلك وحقيقة أنه سأل القاتل عما إذا كان قد تبعه طوال الطريق إلى هنا، فهذا حقًا يبدو أنه قاتل.

“انتهى الأمر”.

 

 

“آآآه…”

الشيء الوحيد المتبقي هو أن يقطع أليك رأس القاتل بسيفه. سيفه. نقر كانغ وو على لسانه. انتهت المعركة بسهولة أكبر مما كان يأمل.

“ماذا… تقصد؟ مات شخص بريء؟”

 

 

“لا أستطيع أن أفعل ذلك.”

 

 

‘ربما لأنه حامي’.

‘ماذا؟’

عبس كانغ وو.

 

 

عندها فقط، خرجت كلمات غير متوقعة من فم أليك.

عبس كانغ وو.

 

“توقف هناك!”

اتسعت عيون كانغ وو؛ لم يصدق ما كان يسمعه.

لم يكن الأمر أن القتال قد انتهى، لكن الأوراق كانت لصالحه بأغلبية ساحقة. بدا كانغ وو محبطًا لأنه كان يأمل في خسارة أليك.

 

 

“كل حياة ثمينة، وحياتك ليست مختلفة.”

لم تكن مسألة قناعة. كان الأمر مستحيلًا جسديًا.

 

المشكلة هي أن أليك أراد إنقاذ الجميع. وفي اللحظة التي ذكرت فيها تلك الكلمة، تحول حديثه إلى مجرد كلام رجل مجنون مخمور بالمثل الجوفاء.

‘ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل بحق الجحيم؟’

توقف كاليك، الذي كان يطارد القاتل. اتسع فمه.

 

أليك أمال رأسه في الارتباك. “لا يوجد شيء هناك.”

“اترك الطائفة الشياطين. توب عن خطاياك وعش حياة جديدة.”

لم يكن مختلفًا عن شخص يقول إنهم سيقبضون على الزومبي ويحبسونهم إلى أجل غير مسمى حتى يتمكنوا من العثور على علاج.

 

 

“…”

 

 

#Stephan

انفتح فم كانغ وو. لقد كان في حيرة من أمره ولم يستطع أن يصدق ما كان يقوله أليك.

“لا أستطيع أن أفعل ذلك.”

 

 

‘هل هو مجنون؟’

 

 

 

إخبار الشخص الذي حاول قتله بالتوبة عن خطاياه والعيش حياة جديدة؟

“آآآه…”

 

لا يمكن لأليك أن يفعل هذا إلا إذا كان طائشًا، أو كان بلا عقل. لم يكن الأمر مختلفًا عن إطلاق سراح قاتل متسلسل شنيع بمجرد تحذير بسيط بعد إخبارهم بالتوبة عن خطاياهم وبدء حياتهم من جديد. أصبح رأس كانغ وو فوضويًا.

لم يكن ذلك هذا شيء يمكن أن يقوله إنسان عاقل. هل كان هو تجسد المسيح؟ كيف يمكن أن يقول شيئًا كهذا بشكل طبيعي؟

 

 

رنة! رنة!

أجاب القاتل: “ليس هذا الهراء مرة أخرى”.

 

 

لم تكن مسألة قناعة. كان الأمر مستحيلًا جسديًا.

“سأتأكد من إقناعك هذه المرة. الآن، أمسك بيدي. سأساعدك على بدء حياتك من جديد”.

 

 

“اترك الطائفة الشياطين. توب عن خطاياك وعش حياة جديدة.”

مدّ أليك يده، لكن من الواضح أن قاتل الطائفة الشياطين لم يمسكها. نظر كانغ وو إلى تصرفات أليك التي لا طائل من ورائها في حالة صدمة.

لم يكن مختلفًا عن شخص يقول إنهم سيقبضون على الزومبي ويحبسونهم إلى أجل غير مسمى حتى يتمكنوا من العثور على علاج.

 

عبس كانغ وو.

‘ما خطب هذا الرجل؟’

 

 

لم يكن مختلفًا عن شخص يقول إنهم سيقبضون على الزومبي ويحبسونهم إلى أجل غير مسمى حتى يتمكنوا من العثور على علاج.

لم تعد مسألة عدالة بعد الآن.

“سأتأكد من إقناعك هذه المرة. الآن، أمسك بيدي. سأساعدك على بدء حياتك من جديد”.

 

‘ربما لأنه حامي’.

كيف يمكن لشخص بكامل قواه العقلية أن يتصرف بهذه الطريقة؟

 

 

لم يكن ذلك هذا شيء يمكن أن يقوله إنسان عاقل. هل كان هو تجسد المسيح؟ كيف يمكن أن يقول شيئًا كهذا بشكل طبيعي؟

هل كان ذلك لأن أليك كان لطيفًا للغاية؟

 

 

صعد كانغ وو إلى الشرفة ونظر إلى مواجهتهم.

‘هراء’.

‘ما خطب هذا الرجل؟’

 

انتشر الرجل المقنع أخرج يديه، ونمت مخالب حادة تشبه تلك التي لدى الوحوش من أصابعه العشرة.

السماح لعضو طائفة شياطين حاول قتله بالعيش لأنه “كل حياة كانت ثمينة” لم تكن لطفًا.

 

 

“من هناك؟!”

‘هذا مجرد غباوة’

“لماذا لم تقتل القاتل؟”

 

“…”

لا يمكن لأليك أن يفعل هذا إلا إذا كان طائشًا، أو كان بلا عقل. لم يكن الأمر مختلفًا عن إطلاق سراح قاتل متسلسل شنيع بمجرد تحذير بسيط بعد إخبارهم بالتوبة عن خطاياهم وبدء حياتهم من جديد. أصبح رأس كانغ وو فوضويًا.

استهدفت مخالب القاتل الحادة أليك.

 

 

“هوب!”

 

 

‘يا له من توقيت رائع’.

بوم!

لم تعد مسألة عدالة بعد الآن.

 

“أنا مندهش لأنك لاحظتني.”

“غوه؟” !”

كان أليكس صادقًا ومستقيمًا بشكل مفرط.

 

رنة! رنة!

ألقى القاتل الذي كان على الأرض شيئاً من جيبه. وسمع دوي انفجار قوي وغطى الدخان الزقاق بأكمله.

“هاا”. تنهد أليك. “لم أعتقد أنه سيرفض…”

 

نظر كانغ وو إلى كليهما باهتمام كبير أثناء الاستماع إلى محادثتهما.

نهض القاتل ولاذ بالفرار. طارده أليك.

 

 

قبض قبضتيه وصرخ.

“توقف هناك!”

 

 

 

“سأدفع لك ثمن هذا الإذلال في المرة القادمة!”

 

 

قبض قبضتيه وصرخ.

ركض القاتل من الزقاق.

اتجهت عيون كاليك نحو الجثة.

 

 

في تلك اللحظة، اصطدمت به امرأة كانت تسير في الزقاق.

 

 

 

تصدع!

 

 

ألقى القاتل الذي كان على الأرض شيئاً من جيبه. وسمع دوي انفجار قوي وغطى الدخان الزقاق بأكمله.

لم تستطع حتى الصراخ. لقد اصطدمت بلاعب على مستوى المصنف يركض بأقصى سرعة. التأثير الذي كان أكبر من اصطدامها بشاحنة جعلها تطير.

‘سأضطر إلى جعله يتخلى عن سي هون.’

 

إخبار الشخص الذي حاول قتله بالتوبة عن خطاياه والعيش حياة جديدة؟

“آآآه…”

 

 

 

توقف كاليك، الذي كان يطارد القاتل. اتسع فمه.

 

 

 

تم إلقاء المرأة التي اصطدمت بالقاتل في الحائط، وماتت على الفور.

لم تستطع حتى الصراخ. لقد اصطدمت بلاعب على مستوى المصنف يركض بأقصى سرعة. التأثير الذي كان أكبر من اصطدامها بشاحنة جعلها تطير.

 

 

“ل-لا!!” صرخ أليك بيأس وهو يمسك بجثة المرأة. “شم! ك-كيف، لماذا-لماذا…؟!”

إذا لم يرغب أليك في الاستسلام ، لم يكن هناك طريقة أخرى سوى القوة.

 

 

بكى أليك لفترة من الوقت، ممسكًا بجثة المرأة. نظر إليه كانغ وو غير مصدق.

لم تكن مسألة قناعة. كان الأمر مستحيلًا جسديًا.

 

بينما كان يمنع نفسه من الشتم، قفز كانغ وو من المبنى.

‘أنت تسأل بجدية لماذا حدث هذا؟’

بوم!

 

 

هل إنه حقًا لا يعرف السبب؟

‘الإيثار المتطرف يعزز الجنون’

 

 

‘لا أستطيع تحمل الأمر بعد الآن’

 

 

 

كان يعتقد أنه سيموت بسبب السرطان بهذا المعدل.

“آآآه…”

 

‘ماذا؟’

بينما كان يمنع نفسه من الشتم، قفز كانغ وو من المبنى.

 

 

تصدع!

وقف كاليك، الذي كان يبكي للتو بينما كان يحمل جثة المرأة، وخرج من الزقاق.

 

 

لم يكن الأمر أن القتال قد انتهى، لكن الأوراق كانت لصالحه بأغلبية ساحقة. بدا كانغ وو محبطًا لأنه كان يأمل في خسارة أليك.

“ماذا تعتقد أنك بحق الجحيم؟ ”

لماذا يقول قاتل شيئًا كهذا؟

 

 

“… كانغ وو؟”

“أنا مندهش لأنك لاحظتني.”

 

خرج رجل من الزقاق المنعزل. كان يرتدي رداءً داكنًا وقناعًا شيطانيًا أحمر. كانت الطاقة الشيطانية تنبعث منه بشدة.

تفاجأ كاليك بظهور كانغ وو المفاجئ.

 

 

أوه كانغ وو لم يتمكن من السماح لكيم سي هون وأليك أوزبورن بالالتقاء بعد الآن. كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه كانغ وو بعد سماع محادثتهما.

“لماذا لم تقتل القاتل؟”

 

 

عندها فقط، خرجت كلمات غير متوقعة من فم أليك.

“هل كنت تشاهد؟”

“هوب!”

 

 

” فقط أجب على السؤال.”

 

 

 

أجاب أليك، وهو يضع يده على مقبض سيفه، “كل الأرواح ثمينة، والشيء نفسه ينطبق على طائفة الشياطين. لا أستطيع أن أقتل حياة شخص ما بهذه السهولة.”

 

 

لم يكن مختلفًا عن شخص يقول إنهم سيقبضون على الزومبي ويحبسونهم إلى أجل غير مسمى حتى يتمكنوا من العثور على علاج.

“هاه”. ضحك كانغ وو غير مصدق. “حتى لو مات بسبب ذلك شخص بريء؟”

 

 

#Stephan

“…”

 

 

وسرعان ما بدأ الاثنان في القتال.

بصق كانغ وو بكل شيء، “إذا كنت قد قتلت هذا الشخص، فلن تموت تلك المرأة. هذا خطأك. أنت السبب في وفاتها.”

“أنت…”

 

 

“…”

 

 

إذا لم يرغب أليك في الاستسلام ، لم يكن هناك طريقة أخرى سوى القوة.

كان هناك صمت ثقيل ، وفتح أليك فمه ببطء.

 

 

 

“ماذا… تقصد؟ مات شخص بريء؟”

 

 

 

“ماذا؟”

“آآآه…”

 

 

“لقد تركت القاتل يفلت من بين أصابعي، لكن لم يكن هناك ضحايا.”

‘لكن إنقاذ الجميع يدفعه إلى الأمام’

 

 

“ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟ هناك الضحية هناك.” أشار كانغ وو إلى جثة المرأة في الزقاق.

‘لكن إنقاذ الجميع يدفعه إلى الأمام’

 

 

اتجهت عيون كاليك نحو الجثة.

ضحك كانغ وو غير مصدق. لم يكن الأمر أنه يعتقد أن إنقاذ الناس وحماية الضعفاء أمر مضحك، بل كان يعتقد أنه يستحق الثناء.

 

في تلك اللحظة، اصطدمت به امرأة كانت تسير في الزقاق.

“أين؟”

 

 

ما زال غير متأكد من السبب لقد كان “أليك” شخصًا من النوع الذي كان يشعر به، لكنه بالتأكيد شعر بعدم الارتياح تجاهه.

“… ماذا؟”

 

 

 

أليك أمال رأسه في الارتباك. “لا يوجد شيء هناك.”

تصدع!

 

انتشر الرجل المقنع أخرج يديه، ونمت مخالب حادة تشبه تلك التي لدى الوحوش من أصابعه العشرة.

 

لم يكن تأثير أليك على سي هون مفيدًا على الإطلاق. لا، كان هناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى إيذاء سي هون.

WTF…

 

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط