نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 191

داخل الهاوية (1)

داخل الهاوية (1)

الفصل 191 – داخل الهاوية (1)

 نظر كانغ وو إلى أعمق منطقة في نواة عشرة آلاف شيطان، المنطقة المجهولة التي لم يكن حتى ماضيه موجودًا فيها. قادر على الوصول إلى الهاوية.

 كان أوه كانغ وو يغرق في ظلام لا نهاية له. لقد تم امتصاصه بشكل أعمق وأعمق في مستنقع بحجم البحر.

 تخلى عن محاولة السباحة إلى الأعلى.

 “هذا …”

‘ما هذا بحق الجحيم؟’

 فتح كانغ وو عينيه ببطء. ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي شيء. لقد شعر بشيء سميك ولزج يسحبه إلى الأسفل. ولم يتمكن من التفكير بوضوح. كانت القوة التي لم يستطع مقاومتها تسحبه باستمرار إلى الأسفل.

 ظهرت أفواه في الظلام وعضّت ساقيه.

 الإرهاق والخمول والنعاس… كان التعب الشديد يضغط عليه.

“أنا في خطر”.

 “أنا أغرق”.

 العذرية التي كان يحميها لعشرة آلاف سنة… جسده الذي لم تلمسه يد بشرية بعد…

كان الإحساس بالغرق هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به

[أيها الإنسان، هل تتذكر وجه والدتك؟]

 “يجب أن أخرج من هنا”.

كانت أحاسيسه تتلاشى. بدأ ببصره، ثم سمعه، ثم شمه. تم محو حواسه الخمس ببطء ولكن بثبات.

 من خلال وعيه الضعيف، كانت غرائزه المتأصلة تخبره بأنه لا ينبغي أن يغرق أكثر من ذلك.

“انتظر. ضع كل تلك الأشياء المتعلقة بالأصل والجذر جانبًا، لماذا أنت بداخلي؟”

ركل بقدميه ولوح بيديه.

حتى بعد اختفاء أجسادهم، نجا أمراء الجحيم لأن أرواحهم ووعيهم كانت سليمة. وهذا يعني أن الشيء المهم لم يكن نواة عشرة آلاف شيطان، أو سلطات كانغ وو الـ 666، أو طاقته الشيطانية غير المحدودة. لقد كانوا جميعًا مجرد جزء من كيانه بأكمله.

 سحق!

 ‘من المستحيل أن يكون لدي شخصية منقسمة’.

 سمع كانغ وو أصوات لحم يُمضغ وعظام تُسحق.

[ هاهاهاها! بالطبع، لن تتذكر.]

 ظهرت أفواه في الظلام وعضّت ساقيه.

حتى خلال العشرة آلاف سنة التي قضاها في الجحيم، المرة الوحيدة التي فتح فيها الباب الثاني لنواة عشرة آلاف شيطان كانت عندما قاتل ضد بايل. لقد واجه صعوبة في العودة إلى العالم الخارجي في ذلك الوقت أيضًا، لكن الأمر لم يكن بنفس صعوبة ما كان يمر به الآن.

 آه.

[الإجابة بسيطة. لم يكن هناك سوى إجابة واحدة على الإطلاق.]

لم يستطع أن يشعر أي ألم أو أحاسيس. كل ما شعر به هو أن جسده الصاعد قد تم سحبه للأسفل قليلاً.

“كيف يمكنني ذلك؟ لقد التهمت عددًا لا يحصى من الشياطين، لكنني لا أتذكر أنني أكلت إلهًا على الإطلاق.”

“أنا في خطر”.

[ هاهاهاها! بالطبع، لن تتذكر.]

كانت غرائز كانغ وو تحذره من أن شيئًا ما ليس على ما يرام.

[بعد كل شيء، لقد كنت بداخلك منذ البداية، حتى قبل أن تسقط في الجحيم.]

 الشعور بالألم سيعطي الانطباع بأنه كان في خطر أقل. ومع ذلك، لم يشعر بأي شيء على الإطلاق أثناء التهام لحمه، مما يعني أن هذا كان وضعًا خطيرًا.

 “ت… با،” نطق كانغ وو.

كانت أحاسيسه تتلاشى. بدأ ببصره، ثم سمعه، ثم شمه. تم محو حواسه الخمس ببطء ولكن بثبات.

 كان هناك صمت.

 سحق.

“أليس كذلك؟ أعتقد أنني كنت على صواب منذ أن بقيت صامتاً. لقد أدركت ذلك منذ اللحظة التي كنت تخبرني فيها عن أسرار ولادتي.”

 كان لحمه لا يزال يُلتهم، وتم سحبه للأسفل بسرعة.

‘الإله الشيطاني…’

 لم يستطع كانغ وو أن يشعر بالألم، فقط الإرهاق الشديد. حتى أنه ظن أنه ربما ترك نفسه يغرق قد لا يكون أمرًا سيئًا للغاية.

لم يتمكن كانغ وو من فهم ما كان يحدث. كان عقله في حالة من الفوضى.

 “لا”.

 كان يشعر بذلك.

هز رأسه رافضًا الفكرة التي خطرت في ذهنه.

“العقل المدبر ينذر – إنه أمر واضح للغاية يا صاح. أنت تحاول أن تقول هراء وكأن كل شيء كان وفقًا لخطتك وتحاول الآن السيطرة على جسدي، أليس كذلك؟”

“أنا…”

حتى بعد اختفاء أجسادهم، نجا أمراء الجحيم لأن أرواحهم ووعيهم كانت سليمة. وهذا يعني أن الشيء المهم لم يكن نواة عشرة آلاف شيطان، أو سلطات كانغ وو الـ 666، أو طاقته الشيطانية غير المحدودة. لقد كانوا جميعًا مجرد جزء من كيانه بأكمله.

كان كانغ وو بحاجة إلى التذكر؛ كان بحاجة إلى أن يتذكر من هو وماضيه وتجاربه.

 ظهرت أفواه في الظلام وعضّت ساقيه.

كانت غرور الشخص تتويجًا لذكرياته وتجاربه التي لا تعد ولا تحصى. إذا فقد كل ذكرياته، فإن وعيه سوف يذوب في بحر الظلام الذي لا نهاية له ويختفي.

 سحق!

 سحق.

 تخلى عن محاولة السباحة إلى الأعلى.

 استمرت الأفواه التي لا تعد ولا تحصى في التهام جسده.

 كانت هذه المنطقة هي نفسها كما كانت من قبل، بمعنى أنها كانت مظلمة تمامًا، لكنه كان يستطيع أن يقول بشكل غريزي أن هناك فرقًا.

 ركل بقدميه وسبح، لكنه لم يكن قريبًا من ذلك. كان لا يزال يتم جره للأسفل، أعمق في بحر الظلام.

 [أنا أصل وجذر كل ما هو شيطاني. أنا أبو جميع الشياطين وخالق الجحيم التسعة.]

 كانغ وو مد يده بيديه، لكنه لم يتمكن من لمس أي شيء. ركل بقدميه، لكنه لم يكن يتقدم. لقد ظل ينجذب بشكل أعمق وأعمق في الظلام الذي لا نهاية له.

الفصل 191 – داخل الهاوية (1)

 “ت… با،” نطق كانغ وو.

ارتجف كانغ وو. غطى وجهه بيده، و…

 كان يشعر بذلك.

[ هاهاهاها! بالطبع، لن تتذكر.]

 ‘أنا في نهاية عميقة.’

 كانغ وو ضحك، “كيكي.”

كان كانغ وو في المنطقة التي كانت وراء النهاية الضحلة لنواة عشرة آلاف شيطان. كان لا يزال غير قادر على استخدام الطاقة الشيطانية هنا بالكامل.

“أليس كذلك؟ أعتقد أنني كنت على صواب منذ أن بقيت صامتاً. لقد أدركت ذلك منذ اللحظة التي كنت تخبرني فيها عن أسرار ولادتي.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها جره إلى هذا الحد منذ فتح أبوابه. كانت غرائزه تحذره باستمرار.

لم يكن من الممكن أن يكون لرجل عاقل لديه معتقدات لا تتزعزع مثله شخصية منقسمة.

“أنا في خطر”.

 ضحك كانغ وو غير مصدق.

لقد أكلت الأفواه التي لا تعد ولا تحصى جسده منذ فترة طويلة. الشيء الوحيد المتبقي هو وعي الإنسان أوه كانغ وو.

 قرقرة -!

“لقد فات الأوان”.

ارتجف كانغ وو. غطى وجهه بيده، و…

ولم يتمكن من العودة. لقد سقط عميقًا جدًا بحيث لم يتمكن من العودة. ومع مرور الوقت، سوف يذوب في البحر الشيطاني الذي لا حدود له.

حتى بعد اختفاء أجسادهم، نجا أمراء الجحيم لأن أرواحهم ووعيهم كانت سليمة. وهذا يعني أن الشيء المهم لم يكن نواة عشرة آلاف شيطان، أو سلطات كانغ وو الـ 666، أو طاقته الشيطانية غير المحدودة. لقد كانوا جميعًا مجرد جزء من كيانه بأكمله.

“ربما كان عليّ استخدام طريقة أخرى”.

كانت غرائز كانغ وو تحذره من أن شيئًا ما ليس على ما يرام.

وقد اجتاحه الندم متأخرًا.

[بعد كل شيء، لقد كنت بداخلك منذ البداية، حتى قبل أن تسقط في الجحيم.]

حتى خلال العشرة آلاف سنة التي قضاها في الجحيم، المرة الوحيدة التي فتح فيها الباب الثاني لنواة عشرة آلاف شيطان كانت عندما قاتل ضد بايل. لقد واجه صعوبة في العودة إلى العالم الخارجي في ذلك الوقت أيضًا، لكن الأمر لم يكن بنفس صعوبة ما كان يمر به الآن.

 سمع كانغ وو أصوات لحم يُمضغ وعظام تُسحق.

 «الصعود بمفردي أمر مستحيل».

ضاقت كانغ وو عينيه. لم يعجبه هذا الجواب.

 بغض النظر عن مدى معاناته كان من المستحيل الوصول إلى سطح البحر الشيطاني في حالته الحالية. استدار كانغ وو. لم يستطع رؤية أي شيء. لم يكن هناك سوى الظلام.

[ ماذا؟]

 ‘على هذا المعدل…’

 “أنا أغرق”.

 سينتهي كل شيء بالنسبة له

كان كانغ وو بحاجة إلى التذكر؛ كان بحاجة إلى أن يتذكر من هو وماضيه وتجاربه.

لقد فكر في الطريقة التي عاش بها حياة غير سعيدة عندما تم جره فجأة إلى الجحيم. لقد أمضى عشرة آلاف سنة هناك، وبعد معاناة هائلة، تمكن أخيرًا من الحصول على قطعة من السعادة. ومع ذلك، الآن بعد أن حصل عليه، كان سيموت عبثًا.

 كانغ وو ضحك، “كيكي.”

 “تبا لذلك.”

“كيف تجرؤ على إهانة والدي، أيها الحقير؟”

 كانغ وو عبس.

 آه.

 لقد صمد لمدة عشرة آلاف عام. لقد نجا من خلال عشرات الآلاف من المعارك. ومع ذلك، كان من المفترض أن يموت هنا مثل هذا…؟ لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق.

 “ت… با،” نطق كانغ وو.

 “دعونا نفعل هذا.”

“أنا في خطر”.

 استدار كانغ وو. كان يتفكك تدريجياً. لقد تم امتصاص جسده بالفعل من قبل الطاقة الشيطانية للنهاية العميقة.

 “أنا أغرق”.

 “أنا لا أحتاج إليها”.

“…”

حتى بعد اختفاء أجسادهم، نجا أمراء الجحيم لأن أرواحهم ووعيهم كانت سليمة. وهذا يعني أن الشيء المهم لم يكن نواة عشرة آلاف شيطان، أو سلطات كانغ وو الـ 666، أو طاقته الشيطانية غير المحدودة. لقد كانوا جميعًا مجرد جزء من كيانه بأكمله.

 كانت العين ضخمة جدًا لدرجة أنه لم يكن هناك أي فائدة تحاول وصف حجمها. كانت بها قزحية صفراء، وبؤبؤها ممتد أفقيًا.

 “إذا لم أتمكن من الصعود …”

 ضحك.

 نظر كانغ وو إلى أعمق منطقة في نواة عشرة آلاف شيطان، المنطقة المجهولة التي لم يكن حتى ماضيه موجودًا فيها. قادر على الوصول إلى الهاوية.

 “إنه ليس صدعًا”.

 “… سأنزل إلى الأسفل.”

 استمر الإله الشيطاني الذي نصب نفسه في الحديث.

 تخلى عن محاولة السباحة إلى الأعلى.

كان هناك كائن لم يسبق له رؤيته أو الشعور به من قبل في قاع نواة عشرة آلاف شيطان، وكانوا ينظرون إليه.

تم سحب وعيه فجأة إلى الأسفل بقوة هائلة مثل السهم الذي تم إطلاقه من الوتر بعد أن تم سحبه إلى أقصى حد له.

وقد اجتاحه الندم متأخرًا.

 قرقرة -!

 [لماذا … أتيت إلى هنا بالفعل؟]

 كانت القوى التي تسحبه إلى الأسفل في حيرة من تغيره المفاجئ في العمل. كانوا يحاولون الآن سحبه للأعلى.

 سحق!

 ضحك كانغ وو.

 تلك العين، التي كانت بحجم ملعب كأس العالم، نظرت إلى كانغ وو.

 “لقد فات الأوان يا رجل”.

 ضحك كانغ وو.

 تجاهل القوة التي دفعته للأعلى واتجه إلى مسافة أعمق.

[أيها الإنسان، هل تتذكر وجه والدتك؟]

 أعمق…

 آه.

 أعمق…

 ‘من المستحيل أن يكون لدي شخصية منقسمة’.

 أعمق…

 هز كانغ وو رأسه. لقد تخلى عنه والديه بعد ولادته مباشرة. لم يسبق له أن رأى وجه أمه، ولم يحاول أن ينظر إليها.

 و…

 “تبا لذلك.”

 قرقر!

“…”

مر عبر جدار غير مرئي. هزت قوة هائلة جسده.

 “هذه …”

 كانت هذه المنطقة هي نفسها كما كانت من قبل، بمعنى أنها كانت مظلمة تمامًا، لكنه كان يستطيع أن يقول بشكل غريزي أن هناك فرقًا.

 كانغ وو عبس.

 ‘إذن، هذه هي الهاوية’.

“آآه. حسنًا، أنا أمزح فقط. لقد فهمت الأمر بشكل أو بآخر.”

 كان هذا هو القاع. الذي لم يتمكن من الوصول إليه أبدًا – جذر النواة عشرة آلاف شيطان .

 ‘أنا في نهاية عميقة.’

 الكراك.

 من خلال وعيه الضعيف، كانت غرائزه المتأصلة تخبره بأنه لا ينبغي أن يغرق أكثر من ذلك.

 ظهر صدع عملاق يبلغ طوله أكثر من كيلومتر واحد. لقد كان أكبر من أي صدع رآه من قبل.

لم يستطع أن يشعر أي ألم أو أحاسيس. كل ما شعر به هو أن جسده الصاعد قد تم سحبه للأسفل قليلاً.

 اتسع الصدع العملاق، وخرج منه ضوء أصفر.

 آه.

 اتسعت عيون كانغ وو.

كنت اظنه فصل جدي لكنه صار كوميدي🤣

 “إنه ليس صدعًا”.

 و…

ارتجف. لقد أصيب بالقشعريرة في اللحظة التي اكتشف فيها ما هو هذا الشيء العملاق الذي يشبه الصدع.

 الكراك.

 ضحك كانغ وو غير مصدق.

[طبيعي؟ لا شيء؟]

 “هذه …”

“ربما كان عليّ استخدام طريقة أخرى”.

 لقد كانت عينًا.

 لقد صمد لمدة عشرة آلاف عام. لقد نجا من خلال عشرات الآلاف من المعارك. ومع ذلك، كان من المفترض أن يموت هنا مثل هذا…؟ لم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق.

 كانت العين ضخمة جدًا لدرجة أنه لم يكن هناك أي فائدة تحاول وصف حجمها. كانت بها قزحية صفراء، وبؤبؤها ممتد أفقيًا.

 اتسعت عيون كانغ وو.

 تلك العين، التي كانت بحجم ملعب كأس العالم، نظرت إلى كانغ وو.

 نظر كانغ وو إلى أعمق منطقة في نواة عشرة آلاف شيطان، المنطقة المجهولة التي لم يكن حتى ماضيه موجودًا فيها. قادر على الوصول إلى الهاوية.

 [لماذا … أتيت إلى هنا بالفعل؟]

هز رأسه رافضًا الفكرة التي خطرت في ذهنه.

 رن سؤال في كانغ عقل -وو.

 “إذا لم أتمكن من الصعود …”

“…ماذا؟”

 [لم تكن طبيعيًا أبدًا.]

كانغ وو عبس.

 اتسعت عيون كانغ وو.

‘ما هذا بحق الجحيم؟’

 تجاهل القوة التي دفعته للأعلى واتجه إلى مسافة أعمق.

كان هناك كائن لم يسبق له رؤيته أو الشعور به من قبل في قاع نواة عشرة آلاف شيطان، وكانوا ينظرون إليه.

“…”

أصيب كانغ وو بالقشعريرة. لقد شعر وكأنه واجه كائنًا لا يمكن تحديه. إذا أراد أن يجري مقارنة…

 العذرية التي كان يحميها لعشرة آلاف سنة… جسده الذي لم تلمسه يد بشرية بعد…

‘إله’.

 “أنا لا أحتاج إليها”.

فالكائن لا يمكن مقارنته بتيريون. وجودهم الهائل جعل التنفس صعبًا.

 كان هذا هو القاع. الذي لم يتمكن من الوصول إليه أبدًا – جذر النواة عشرة آلاف شيطان .

 “اللعنة”. عض كانغ وو شفته.

[هل تتذكر الكائن الذي ولدك؟]

 حتى لو كان في حالته المثالية قبل أن يتم ختمه بواسطة نظام غايا، فلن يكون ندًا ضد الكائن أمام عينيه.

 حتى لو كان في حالته المثالية قبل أن يتم ختمه بواسطة نظام غايا، فلن يكون ندًا ضد الكائن أمام عينيه.

 ‘لماذا يوجد شيء كهذا بداخلي؟’

 ضحك كانغ وو غير مصدق.

لم يتمكن كانغ وو من فهم ما كان يحدث. كان عقله في حالة من الفوضى.

كان الإحساس بالغرق هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به

 لماذا كان هناك كائن ذو غرور، بخلاف كانغ وو، داخل هاوية النواة عشرة آلاف شيطان ؟

“كيف يمكنني ذلك؟ لقد التهمت عددًا لا يحصى من الشياطين، لكنني لا أتذكر أنني أكلت إلهًا على الإطلاق.”

 [لا ينبغي أن يكون وقت النبوة بعد.]

كيكي. كانغ-وو يستطيع سماع الضحك.

 ‘ما هذا؟ من المفترض أن يعني ذلك؟’

 العذرية التي كان يحميها لعشرة آلاف سنة… جسده الذي لم تلمسه يد بشرية بعد…

 كانغ وو ضاقت عينيه.

ارتجف. لقد أصيب بالقشعريرة في اللحظة التي اكتشف فيها ما هو هذا الشيء العملاق الذي يشبه الصدع.

 “من أنت؟ لماذا أنت بداخلي؟”

 كان يشعر بذلك.

 من غير المرجح أن يكون الكائن شيئًا مثيرًا للسخرية مثل الأنا الثانية.

كان كانغ وو بحاجة إلى التذكر؛ كان بحاجة إلى أن يتذكر من هو وماضيه وتجاربه.

 ‘من المستحيل أن يكون لدي شخصية منقسمة’.

[ ماذا؟]

لم يكن من الممكن أن يكون لرجل عاقل لديه معتقدات لا تتزعزع مثله شخصية منقسمة.

كانت أحاسيسه تتلاشى. بدأ ببصره، ثم سمعه، ثم شمه. تم محو حواسه الخمس ببطء ولكن بثبات.

في المقام الأول، بدا كائن الهاوية هذا غريبًا جدًا بحيث لا يمكن اعتباره شخصيته المنقسمة.

[ ماذا؟]

 [أنا أصل وجذر كل ما هو شيطاني. أنا أبو جميع الشياطين وخالق الجحيم التسعة.]

‘ما هذا بحق الجحيم؟’

“…”

كان الإحساس بالغرق هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به

[ببساطة، يمكنك أن تدعوني بالإله الشيطاني.]

ركل بقدميه ولوح بيديه.

‘الإله الشيطاني…’

“آآه. حسنًا، أنا أمزح فقط. لقد فهمت الأمر بشكل أو بآخر.”

ضحك كانغ وو غير مصدق و وضع يده على جبهته كما لو كان يؤلمه.

 كانغ وو ضاقت عينيه.

“انتظر. ضع كل تلك الأشياء المتعلقة بالأصل والجذر جانبًا، لماذا أنت بداخلي؟”

“لماذا تهتم إذا كان لدي أم أم لا؟”

كان صحيحًا أن كانغ وو كان يتخذ الخطوات اللازمة ليصبح إلهًا شيطانيًا. ومع ذلك، فهو لم يكن إلا في الخطوة الثانية، ولم يستوف سوى نصف شروطها. لذلك، لم يستطع أن يفهم سبب وجود الإله الشيطاني بداخله.

 هز كانغ وو رأسه. لقد تخلى عنه والديه بعد ولادته مباشرة. لم يسبق له أن رأى وجه أمه، ولم يحاول أن ينظر إليها.

[ألا تعرف؟]

كيكي. كانغ-وو يستطيع سماع الضحك.

“كيف يمكنني ذلك؟ لقد التهمت عددًا لا يحصى من الشياطين، لكنني لا أتذكر أنني أكلت إلهًا على الإطلاق.”

كانت أحاسيسه تتلاشى. بدأ ببصره، ثم سمعه، ثم شمه. تم محو حواسه الخمس ببطء ولكن بثبات.

[ هاهاهاها! بالطبع، لن تتذكر.]

 لوح كانغ وو بيده كما لو أنه لا يمكن أن ينزعج من أي من هذا.

 تحركت العين العملاقة.

 تجاهل القوة التي دفعته للأعلى واتجه إلى مسافة أعمق.

[بعد كل شيء، لقد كنت بداخلك منذ البداية، حتى قبل أن تسقط في الجحيم.]

 استمرت الأفواه التي لا تعد ولا تحصى في التهام جسده.

”ماذا تقول بحق الجحيم؟ قبل أن أسقط في الجحيم، كنت — “

[الإجابة بسيطة. لم يكن هناك سوى إجابة واحدة على الإطلاق.]

[طبيعي؟ لا شيء؟]

ضحك كانغ وو غير مصدق و وضع يده على جبهته كما لو كان يؤلمه.

كيكي. كانغ-وو يستطيع سماع الضحك.

 اتسعت عيون كانغ وو.

[فكيف يمكن للإنسان العادي أن يمتلك سلطة الافتراس؟ هل يمكن للإنسان الذي لا شيء أن يبقى عاقلاً بعد امتصاص مثل هذه الكمية الهائلة من الطاقة الشيطانية؟ هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على حكم الجحيم التسعة في عشرة آلاف عام فقط لو كنت إنسانًا؟]

 “من أنت؟ لماذا أنت بداخلي؟”

“…”

ضاقت كانغ وو عينيه. لم يعجبه هذا الجواب.

[الإجابة بسيطة. لم يكن هناك سوى إجابة واحدة على الإطلاق.]

أصيب كانغ وو بالقشعريرة. لقد شعر وكأنه واجه كائنًا لا يمكن تحديه. إذا أراد أن يجري مقارنة…

 غزل الحدقة الممتدة أفقيًا.

[حسنًا…؟]

 [لم تكن طبيعيًا أبدًا.]

قال للإله الشيطان، “اذهب وضاجع نفسك”.

 “…”

 آه.

 كان هناك صمت.

 تخلى عن محاولة السباحة إلى الأعلى.

ضاقت كانغ وو عينيه. لم يعجبه هذا الجواب.

 كان لحمه لا يزال يُلتهم، وتم سحبه للأسفل بسرعة.

 استمر الإله الشيطاني الذي نصب نفسه في الحديث.

 “أليس هذا هو الشيء؟”

[أيها الإنسان، هل تتذكر وجه والدتك؟]

[هل تتذكر الكائن الذي ولدك؟]

“ماذا؟”

 ‘لماذا يوجد شيء كهذا بداخلي؟’

[هل تتذكر الكائن الذي ولدك؟]

‘ما هذا بحق الجحيم؟’

 هز كانغ وو رأسه. لقد تخلى عنه والديه بعد ولادته مباشرة. لم يسبق له أن رأى وجه أمه، ولم يحاول أن ينظر إليها.

[ هاهاهاها! بالطبع، لن تتذكر.]

 ضحك الإله الشيطان.

[حسنًا…؟]

[سأغير السؤال. هل تعتقد حقًا أن لديك كائنًا يُعرف باسم الأم؟]

 “دعونا نفعل هذا.”

“…”

لقد فكر في الطريقة التي عاش بها حياة غير سعيدة عندما تم جره فجأة إلى الجحيم. لقد أمضى عشرة آلاف سنة هناك، وبعد معاناة هائلة، تمكن أخيرًا من الحصول على قطعة من السعادة. ومع ذلك، الآن بعد أن حصل عليه، كان سيموت عبثًا.

[أنا متأكد من أنك تفهم إلى أي حد أنت كائن غير طبيعي الآن.]

 كان أوه كانغ وو يغرق في ظلام لا نهاية له. لقد تم امتصاصه بشكل أعمق وأعمق في مستنقع بحجم البحر.

لم يكن من الممكن أن يفهم كانغ وو عندما قيل له ذلك بصراحة.

[أنت…]

ارتجف كانغ وو. غطى وجهه بيده، و…

 ضحك كانغ وو.

 ضحك.

 “دعونا نفعل هذا.”

 “هاهاهاها! اللعنة يا رجل. هذا هراء.”

لقد فكر في الطريقة التي عاش بها حياة غير سعيدة عندما تم جره فجأة إلى الجحيم. لقد أمضى عشرة آلاف سنة هناك، وبعد معاناة هائلة، تمكن أخيرًا من الحصول على قطعة من السعادة. ومع ذلك، الآن بعد أن حصل عليه، كان سيموت عبثًا.

[حسنًا…؟]

 لقد كانت عينًا.

“كيف تجرؤ على إهانة والدي، أيها الحقير؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها جره إلى هذا الحد منذ فتح أبوابه. كانت غرائزه تحذره باستمرار.

[ ماذا؟]

 “دعونا نفعل هذا.”

“لماذا تهتم إذا كان لدي أم أم لا؟”

 “من أنت؟ لماذا أنت بداخلي؟”

[ليس هذا ما أقصده…]

 “هذا …”

“آآه. حسنًا، أنا أمزح فقط. لقد فهمت الأمر بشكل أو بآخر.”

[الإجابة بسيطة. لم يكن هناك سوى إجابة واحدة على الإطلاق.]

 لوح كانغ وو بيده كما لو أنه لا يمكن أن ينزعج من أي من هذا.

 “إنه ليس صدعًا”.

 “أليس هذا هو الشيء؟”

 قرقر!

 [ماذا -]

“…”

“العقل المدبر ينذر – إنه أمر واضح للغاية يا صاح. أنت تحاول أن تقول هراء وكأن كل شيء كان وفقًا لخطتك وتحاول الآن السيطرة على جسدي، أليس كذلك؟”

 [لماذا … أتيت إلى هنا بالفعل؟]

[…]

فالكائن لا يمكن مقارنته بتيريون. وجودهم الهائل جعل التنفس صعبًا.

“أليس كذلك؟ أعتقد أنني كنت على صواب منذ أن بقيت صامتاً. لقد أدركت ذلك منذ اللحظة التي كنت تخبرني فيها عن أسرار ولادتي.”

‘الإله الشيطاني…’

[أنت…]

“أنا في خطر”.

“ماذا؟ هل كنت تتوقع مني أن أشعر بالصدمة وأذهل عيني من حقيقة أنني لم يكن لدي أبوين؟ هل يجب أن أقوم بإعادة التصوير وأقول شيئًا مثل ‘لقد كنت دمية طوال الوقت؟!’ بينما أبكي؟”

 ظهرت أفواه في الظلام وعضّت ساقيه.

 كانغ وو ضحك، “كيكي.”

 رن سؤال في كانغ عقل -وو.

 وتابع: “أنت ابن عاهرة ملتوي، هل تعلم ذلك؟ اللعنة يا رجل، لماذا لم تفعل ذلك بنفسك إذا لم يعجبك؟ أنت تتصرف بشكل عالٍ وقوي بعد بقائك في جحرك الصغير كل هذا الوقت.”

 “هذا …”

 سخر كانغ وو ورفع رأسه، محدقًا في الإله الذي كان ضخمًا جدًا لدرجة أنهم لم يدخلوا مجال رؤيته بشكل كامل.

 ضحك كانغ وو.

قال للإله الشيطان، “اذهب وضاجع نفسك”.

[ هاهاهاها! بالطبع، لن تتذكر.]

 العذرية التي كان يحميها لعشرة آلاف سنة… جسده الذي لم تلمسه يد بشرية بعد…

“…ماذا؟”

“كيف تجرؤ على اشتهاء جسدي؟”

 من خلال وعيه الضعيف، كانت غرائزه المتأصلة تخبره بأنه لا ينبغي أن يغرق أكثر من ذلك.

‘لن أعطيك هذا الجسد غير الدنس أبدًا، اللعنة!!’

 استدار كانغ وو. كان يتفكك تدريجياً. لقد تم امتصاص جسده بالفعل من قبل الطاقة الشيطانية للنهاية العميقة.

كنت اظنه فصل جدي لكنه صار كوميدي🤣

كان صحيحًا أن كانغ وو كان يتخذ الخطوات اللازمة ليصبح إلهًا شيطانيًا. ومع ذلك، فهو لم يكن إلا في الخطوة الثانية، ولم يستوف سوى نصف شروطها. لذلك، لم يستطع أن يفهم سبب وجود الإله الشيطاني بداخله.

#Stephan

“كيف تجرؤ على إهانة والدي، أيها الحقير؟”

كانت غرور الشخص تتويجًا لذكرياته وتجاربه التي لا تعد ولا تحصى. إذا فقد كل ذكرياته، فإن وعيه سوف يذوب في بحر الظلام الذي لا نهاية له ويختفي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط