نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 213

أنا ساتان الحقيقي (2)

أنا ساتان الحقيقي (2)

الفصل 213 – أنا ساتان الحقيقي (2)

 في تلك اللحظة …

‘آآآه، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟!!’

كان لوسيفر في حيرة شديدة من ظهور المقلد لدرجة أن عقله المجنون قد هدأ. لقد عرف الآن ما كان عليه أن يفعله.

أوه كانغ وو وقع في حالة من الارتباك.

[هاه! أنا غاضب! طوال حياتي كلها، لم أتوقع أبدًا أن أرى شخصًا يجرؤ على انتحال شخصيتي!]

قال كل ما طرأ على رأسه بعد رؤية ساتان يظهر فجأة، لكنه كان لا يزال في حيرة من أمره. لم يفهم كانغ وو كيف كانت الأمور تسير على هذا النحو.

بعد التفكير في السيناريو الأسوأ، أعطى ساتان آمون أمرًا قبل أن يزرعه في جيش الملك الشيطاني. إذا خسر ساتان أمام ملك الشياطين وحاول ملك الشياطين العودة إلى الأرض كما كان يذكر دائمًا… كان على آمون التأكد من أن ملك الشياطين سوف يمزقه الجدار البعدي.

 ‘هل هو في الواقع ساتان’؟

‘أستطيع أن أفعل ذلك’.

 لقد كانت صدفة غير حقيقية. علاوة على ذلك، كان هذا ساتان يرتدي أيضًا قناعًا شيطانيًا أحمر اللون ومغطى بالظلام.

 يتذكر فمًا ضخمًا به عدد لا يحصى من الأسنان الحادة … ووجه المفترس المرعب الذي يلتهم الشياطين وحتى أمراء الجحيم.

 لم يكن كانغ وو يريد أن يصدق أن الشيطان كان ساتان. في الواقع، كان يأمل أن تكون مجرد مزحة من ليليث.

 لو كانوا في وضع مختلف، لكان قد اعتبره رسولًا، وليس جانبًا من جوانب الشر.

‘ليست هناك طريقة’.

يبدو أن ليليث تتمتع بموقف خالي من الهموم من لمحة، لكنها عرفت أن عليها أن ترسم خطًا بين الأمور الخاصة والعامة. لن تفعل أبدًا شيئًا لا معنى له من شأنه أن يعيق الخطة.

هز رأسه.

وقع الشياطين الثلاثة في حالة من الارتباك.

يبدو أن ليليث تتمتع بموقف خالي من الهموم من لمحة، لكنها عرفت أن عليها أن ترسم خطًا بين الأمور الخاصة والعامة. لن تفعل أبدًا شيئًا لا معنى له من شأنه أن يعيق الخطة.

كان هناك استنتاج واحد. في تلك اللحظة، كان ساتان ضعيفًا.

 ‘في هذه الحالة…’

#Stephan

 الشيطان الذي أمامه كان في الواقع ساتان.

 بين ساتان الذي لم يكن لديه حتى طاقة شيطانية مماثلة لطاقة أمير الجحيم وكان يحاول التحدث عن الأمور بدلاً من القتال… وساتان الذي نفث طاقة شيطانية تحبس الأنفاس، وامتلك الغضب، وكان محاولة الحصول على مباراة الموت كما ينبغي للشياطين الحقيقيين… كان من الواضح من سيصدقه لوسيفر أكثر.

 ق’قل إنه جاء إلى هنا للتحدث مع لوسيفر وأنه كان هناك سوء فهم. .’

 كان غاضبًا ومحبطًا.

 بناءً على ذلك، كان هناك شيء واحد يمكن أن يستنتجه كانغ وو…

“ماذا في العالم-”

 من أراد تجنب مواجهة قوى لوسيفر؟

‘…’

 ‘جوانب الشر’.

لم تكن هناك حاجة للتفكير مليًا في الأمر. كل الثقة والعلاقات التي عمل بجد لبنائها على الأرض سوف تنهار.

أولئك الذين يقودون طائفة الشياطين… أولئك الذين صنعوا طائفة الشياطين… أولئك الذين كانوا يخلقون صراعًا لا نهاية له ويمكن تسميتهم بذرة كل خطر وشر…

كان على كانغ وو أن يفعل كل ما في وسعه لمنع ساتان الحقيقي من إظهار وجوده للعالم. لا، على الأقل، كان عليه أن يمنع نفسه من الكشف عن نفسه على أنه ‘مزيف’.

 لم يكن لدى كانغ وو خيار سوى الاعتقاد بأن ساتان كان واحدًا منهم من تلك الجوانب من الشر.

إذا تم الكشف عن وجود ساتان بالفعل وعلم الناس أن كانغ وو لقد كان وو يتصرف مثله…

 “هاه،” ضحك غير مصدق.

وقع الشياطين الثلاثة في حالة من الارتباك.

لقد استخدم اسم ساتان كرمز للغش للتغلب على المواقف الصعبة، لكنه لم يتخيل أن ساتان كان حقًا أحد الكائنات التي قادت طائفة الشياطين.

لا، كان عليه أن يفعل ذلك. سينتهي كل شيء إذا لم يستطع.

‘أوه، اللعنة.’

‘تبا’، فكر ساتان.

شعر كانغ وو وكأنه وجد خطأً أثناء إرسال رمز الغش بشكل غير مرغوب فيه. لم يكن يعرف كيف يتفاعل. لقد استخدمه مرات عديدة لدرجة أنه لم يكن يعرف كيفية إصلاحه.

 من وجهة نظر لوسيفر، ظهرت فجأة نسختان من ساتان الذي قتل مرؤوسيه، واختطف ابنه، واستفزه بكل أنواع الطرق. لم يستطع أن يفهم ما كان يحدث على الإطلاق.

‘لا أستطيع أن أتركه يفعل ما يريد’.

“تبا أيها الإلهاء. لست متأكدًا من سبب محاولتك انتحال شخصية الشيطان، لكن هذا في حد ذاته سبب أكثر من كافٍ لقتلك هنا والآن.”

إذا كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه، فهو أنه لا يستطيع الوقوف ساكنًا ومشاهدة ساتان الحقيقي يفعل ما يشاء.

 ارتعد ساتان.

بترك كل شيء جانبًا، لم يتمكن كانغ وو من السماح للناس بمعرفة شيئين: الحقيقة أنه كان شيطان النبوة وأنه قتل أليك أوزبورن ورينالد.

لو فقط علقتم تحت 👇

الكشف عن تلك الأسرار سيكون على مستوى آخر تمامًا مقارنة بالوقت الذي تم فيه الكشف عن أنه ملك الشياطين. لقد تمكن من التحدث عن حقيقة أنه كان ملك الشياطين، لكنه لن يكون قادرًا على فعل الشيء نفسه بالنسبة للسرين الآخرين.

[اللعنة! استمع لي يا لوسيفر!!!]

إذا تم الكشف عن وجود ساتان بالفعل وعلم الناس أن كانغ وو لقد كان وو يتصرف مثله…

 ‘ستكون النهاية’.

ممكن بكرا انزل ثلاثة كمان …

لم تكن هناك حاجة للتفكير مليًا في الأمر. كل الثقة والعلاقات التي عمل بجد لبنائها على الأرض سوف تنهار.

 هز رأسه غير مصدق.

كان على كانغ وو أن يفعل كل ما في وسعه لمنع ساتان الحقيقي من إظهار وجوده للعالم. لا، على الأقل، كان عليه أن يمنع نفسه من الكشف عن نفسه على أنه ‘مزيف’.

يبدو أن ليليث تتمتع بموقف خالي من الهموم من لمحة، لكنها عرفت أن عليها أن ترسم خطًا بين الأمور الخاصة والعامة. لن تفعل أبدًا شيئًا لا معنى له من شأنه أن يعيق الخطة.

 ‘ولكن انتظر’.

[آآآه!!!]

ضاقت عينا كانغ وو.

 ‘هل… خانني؟’

 ونظر إلى جانب الشر مع قناع الشيطان الأحمر والكفن. من الظلام، الذي كان يعتقد أنه ساتان الحقيقي، وأحس بالطاقة الشيطانية الخارجة من ساتان.

[كيف فعلت ذلك؟ —ل-لا! هذا مزيف !!] صرخ ساتان بسرعة.

‘أليس ضعيفًا بعض الشيء؟’

 لقد كان ملتويًا ومليئًا بالشر. لقد كان شخصًا يتعارض مع كل فهم وفهم.

 لم يكن ساتان حتى في مستوى مامون، ناهيك عن مستوى لوسيفر. لقد كان من المبالغة بعض الشيء أن ندعو ساتان بأمير الجحيم الآن.

 ‘هل… خانني؟’

 لو كانوا في وضع مختلف، لكان قد اعتبره رسولًا، وليس جانبًا من جوانب الشر.

طعنه السيف الأسود وهو يصرخ.

 ‘حسنًا…’

طعنه السيف الأسود وهو يصرخ.

تحولت التروس في عقل كانغ وو.

انهارت شظية ساتان ببطء بسبب هجوم كانغ وو ولوسيفر التعاوني.

 ‘هناك احتمالان’.

تحولت التروس في عقل كانغ وو.

 إما أن ساتان لم يستعيد قوته الكاملة بعد، أو أن الذي أمام كانغ وو لم يكن الجسد الحقيقي.

“ماذا في العالم-”

‘في كلتا الحالتين…’

 لن يشعر ساتان بهذا الشعور لو أنه خسر في المعركة بسبب الضعف أو مات موتًا مجيدًا بدلاً من ذلك.

كان هناك استنتاج واحد. في تلك اللحظة، كان ساتان ضعيفًا.

 هز رأسه غير مصدق.

أشرقت عيون كانغ وو. أحكم قبضته ولعق شفتيه.

[كيف فعلت ذلك؟ —ل-لا! هذا مزيف !!] صرخ ساتان بسرعة.

‘أستطيع أن أفعل ذلك’.

او……🫠

لا، كان عليه أن يفعل ذلك. سينتهي كل شيء إذا لم يستطع.

“تبا أيها الإلهاء. لست متأكدًا من سبب محاولتك انتحال شخصية الشيطان، لكن هذا في حد ذاته سبب أكثر من كافٍ لقتلك هنا والآن.”

 ‘اللعنة، كيف سارت الأمور على هذا النحو…؟’

 لقد كان ملتويًا ومليئًا بالشر. لقد كان شخصًا يتعارض مع كل فهم وفهم.

 لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة.

 ارتعد ساتان.

 رفع كانغ وو رأسه ليرى أن كلا من لوسيفر وساتان الحقيقي كانوا مرتبكين أيضًا.

#Stephan

“ماذا في العالم-”

 لم يكن لدى كانغ وو خيار سوى الاعتقاد بأن ساتان كان واحدًا منهم من تلك الجوانب من الشر.

[ا-أنت ساتان الحقيقي، تقول؟ يا له من هراء…]

 غمره سلاحا الجحيم.

 من وجهة نظر لوسيفر، ظهرت فجأة نسختان من ساتان الذي قتل مرؤوسيه، واختطف ابنه، واستفزه بكل أنواع الطرق. لم يستطع أن يفهم ما كان يحدث على الإطلاق.

 لم يكن لدى كانغ وو خيار سوى الاعتقاد بأن ساتان كان واحدًا منهم من تلك الجوانب من الشر.

وفي الوقت نفسه، كان واضحًا ما كان يفكر فيه ساتان. بمجرد وصوله لتوضيح سوء التفاهم مع لوسيفر، رأى شخصًا ينتحل شخصيته. أسوأ ما في الأمر هو أن المقلد كان يقول إنه هو الشخص المزيف.

كان هناك استنتاج واحد. في تلك اللحظة، كان ساتان ضعيفًا.

 وبعد أن أدرك أن كل ما حدث حتى الآن كان كله بسبب المقلد، لم يستطع ساتان إلا أن يعتقد أن الوضع غير عادل.

لقد اصطدم الملك الشيطاني وجهًا لوجه مع تشوهات الزمان والمكان التي كانت موجودة بين أبعاد الأرض، والإيرنور، وهوان. والجحيم التسعة.

وقع الشياطين الثلاثة في حالة من الارتباك.

 بناءً على ذلك، كان هناك شيء واحد يمكن أن يستنتجه كانغ وو…

 الشخص الذي تصرف أولاً كان، كما هو متوقع، كانغ وو.

انهارت شظية ساتان ببطء بسبب هجوم كانغ وو ولوسيفر التعاوني.

[هاه! أنا غاضب! طوال حياتي كلها، لم أتوقع أبدًا أن أرى شخصًا يجرؤ على انتحال شخصيتي!]

 استمروا في تبادل الضربات، و تعمقت الجروح في جسد ساتان.

[ماذا تتحدث بحق الجحيم—]

 لو كانوا في وضع مختلف، لكان قد اعتبره رسولًا، وليس جانبًا من جوانب الشر.

[كفى من أعذارك البائسة!] صرخ كانغ وو.

قال كل ما طرأ على رأسه بعد رؤية ساتان يظهر فجأة، لكنه كان لا يزال في حيرة من أمره. لم يفهم كانغ وو كيف كانت الأمور تسير على هذا النحو.

أصبح ساتان مرتبكًا بعد رؤيته يحاول المقلد جعله مزيفًا. عبس بقوة.

[اللعنة! استمع لي يا لوسيفر!!!]

‘تبا’، فكر ساتان.

 هز رأسه غير مصدق.

 أصبحت الأمور مزعجة بالنسبة له.

 أدار رأسه ونظر بعينين مرتعشتين. هناك، رأى شيطانًا يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر مثله تمامًا، بعيون مليئة بالجنون والشر.

أفضل طريقة لإثبات أنه ساتان الحقيقي هي إظهار الغضب، وسلاحه الجحيمي. ومع ذلك، لم يكن هذا جسده الرئيسي. لقد كان مجرد جزء خلقه أثناء تخليه عن جزء من الأصل الشيطاني. وبالتالي، لم يتمكن من استخدام سلاحه الجحيم.

‘لا أستطيع أن أتركه يفعل ما يريد’.

 في تلك اللحظة …

انهارت شظية ساتان ببطء بسبب هجوم كانغ وو ولوسيفر التعاوني.

 [ألق نظرة فاحصة على هذا! هذا غضب! هذا دليل على أنني ساتان الحقيقي!]

‘في كلتا الحالتين…’

[ماذا…؟] صاح ساتان واتسعت عيناه من الصدمة.

 “هاه،” ضحك غير مصدق.

كان هناك سيف ظلام أسود في يد الشيطان الذي يقلده.

‘أستطيع أن أفعل ذلك’.

[كيف فعلت ذلك؟ —ل-لا! هذا مزيف !!] صرخ ساتان بسرعة.

أشرقت عيون كانغ وو. أحكم قبضته ولعق شفتيه.

 تفاجأ للحظة وجيزة، لكنه كان على يقين من أنه مزيف.

#Stephan

 بعد كل شيء، كان الغضب الحقيقي في جسده الرئيسي.

 الشيطان الذي أمامه كان في الواقع ساتان.

ومع ذلك…

‘أوه، اللعنة.’

“… يا له من عرض ممل،” علق لوسيفر وهو يضيق عينيه.

 الشيطان الذي أمامه كان في الواقع ساتان.

 ضحك كانغ وو غير مصدق وقال، [أنا في حيرة مثلك تمامًا. كيف يجرؤ تافه مثل هذا على التدخل في معركتنا؟]

أصر ساتان [كما قلت، أنا الحقيقي—]

 هز رأسه غير مصدق.

كان هناك استنتاج واحد. في تلك اللحظة، كان ساتان ضعيفًا.

 من نظرة لوسيفر ونبرة صوته، كان من الواضح من الذي يثق به أكثر.

 ‘في هذه الحالة…’

 ‘انا، من الواضح،’ فكر كانغ وو.

 شعر ساتان وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون بسبب الموقف.

 هناك لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر.

 ‘هناك احتمالان’.

 بين ساتان الذي لم يكن لديه حتى طاقة شيطانية مماثلة لطاقة أمير الجحيم وكان يحاول التحدث عن الأمور بدلاً من القتال… وساتان الذي نفث طاقة شيطانية تحبس الأنفاس، وامتلك الغضب، وكان محاولة الحصول على مباراة الموت كما ينبغي للشياطين الحقيقيين… كان من الواضح من سيصدقه لوسيفر أكثر.

 رفع كانغ وو رأسه ليرى أن كلا من لوسيفر وساتان الحقيقي كانوا مرتبكين أيضًا.

“تبا أيها الإلهاء. لست متأكدًا من سبب محاولتك انتحال شخصية الشيطان، لكن هذا في حد ذاته سبب أكثر من كافٍ لقتلك هنا والآن.”

ضعفت طاقة ساتان بشكل ملحوظ.

[لا، أنا أخبرك أنني الحقيقي ساتان—]

 من أراد تجنب مواجهة قوى لوسيفر؟

“أعتقد أنني طلبت منك أن تبتعد.”

يبدو أن ليليث تتمتع بموقف خالي من الهموم من لمحة، لكنها عرفت أن عليها أن ترسم خطًا بين الأمور الخاصة والعامة. لن تفعل أبدًا شيئًا لا معنى له من شأنه أن يعيق الخطة.

أصدر لوسيفر رغبة شديدة في إراقة الدماء.

 ق’قل إنه جاء إلى هنا للتحدث مع لوسيفر وأنه كان هناك سوء فهم. .’

أمسك ساتان برأسه وقال، [أنا… أنا ساتان… لماذا لا تصدقني؟]

 ‘انا، من الواضح،’ فكر كانغ وو.

لم يشعر أبدًا بالإحباط والبؤس منذ أن فتح عينيه في ظلام الجحيم التسعة. لم يشعر بهذا الشعور حتى عندما خسر أمام الملك الشيطاني.

 أدار رأسه ونظر بعينين مرتعشتين. هناك، رأى شيطانًا يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر مثله تمامًا، بعيون مليئة بالجنون والشر.

 لن يشعر ساتان بهذا الشعور لو أنه خسر في المعركة بسبب الضعف أو مات موتًا مجيدًا بدلاً من ذلك.

أولئك الذين يقودون طائفة الشياطين… أولئك الذين صنعوا طائفة الشياطين… أولئك الذين كانوا يخلقون صراعًا لا نهاية له ويمكن تسميتهم بذرة كل خطر وشر…

 حدق في مقلده.

كان هناك استنتاج واحد. في تلك اللحظة، كان ساتان ضعيفًا.

 ‘من هو؟’ تساءل ساتان.

الكشف عن تلك الأسرار سيكون على مستوى آخر تمامًا مقارنة بالوقت الذي تم فيه الكشف عن أنه ملك الشياطين. لقد تمكن من التحدث عن حقيقة أنه كان ملك الشياطين، لكنه لن يكون قادرًا على فعل الشيء نفسه بالنسبة للسرين الآخرين.

 شخص لديه مثل هذا القدر الهائل من الطاقة الشيطانية وكان قوياً بما يكفي ليتظاهر بأنه هو…

[غااااااااه!!]

‘…’

 هناك لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر.

لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكنه التفكير فيه.

[ أنا ساتان !! أنا ساتااااااان الحقيقي!!!]

 ‘لا’

 ‘ولكن انتظر’.

 ارتعد ساتان.

أفضل طريقة لإثبات أنه ساتان الحقيقي هي إظهار الغضب، وسلاحه الجحيمي. ومع ذلك، لم يكن هذا جسده الرئيسي. لقد كان مجرد جزء خلقه أثناء تخليه عن جزء من الأصل الشيطاني. وبالتالي، لم يتمكن من استخدام سلاحه الجحيم.

 يتذكر فمًا ضخمًا به عدد لا يحصى من الأسنان الحادة … ووجه المفترس المرعب الذي يلتهم الشياطين وحتى أمراء الجحيم.

هز رأسه.

 ذلك المفترس لم يكن إنساناً ولا شيطاناً ولا إلهاً. لقد كان مجرد… وحشًا.

 الشيطان الذي أمامه كان في الواقع ساتان.

 لقد كان ملتويًا ومليئًا بالشر. لقد كان شخصًا يتعارض مع كل فهم وفهم.

‘أوه، اللعنة.’

 ‘الملك الشيطاني قد مات’ فكر ساتان .

 بين ساتان الذي لم يكن لديه حتى طاقة شيطانية مماثلة لطاقة أمير الجحيم وكان يحاول التحدث عن الأمور بدلاً من القتال… وساتان الذي نفث طاقة شيطانية تحبس الأنفاس، وامتلك الغضب، وكان محاولة الحصول على مباراة الموت كما ينبغي للشياطين الحقيقيين… كان من الواضح من سيصدقه لوسيفر أكثر.

لقد اصطدم الملك الشيطاني وجهًا لوجه مع تشوهات الزمان والمكان التي كانت موجودة بين أبعاد الأرض، والإيرنور، وهوان. والجحيم التسعة.

 ‘هناك احتمالان’.

‘لقد خططت للأمر بهذه الطريقة.’

 شعر ساتان وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون بسبب الموقف.

بعد التفكير في السيناريو الأسوأ، أعطى ساتان آمون أمرًا قبل أن يزرعه في جيش الملك الشيطاني. إذا خسر ساتان أمام ملك الشياطين وحاول ملك الشياطين العودة إلى الأرض كما كان يذكر دائمًا… كان على آمون التأكد من أن ملك الشياطين سوف يمزقه الجدار البعدي.

عرف ساتان أن آمون لم يكن مرؤوسًا جديرًا بالثقة. ومع ذلك، شعر ساتان بطاقة الملك الشيطاني التي تمزقها النظام.

 ‘هل… خانني؟’

“… يا له من عرض ممل،” علق لوسيفر وهو يضيق عينيه.

 تذكر ساتان ذلك الشيطان الأحدب المتجعد – آمون. لم يكن هناك أحد قادر مثله عندما يتعلق الأمر بالسحر الأسود، ولا حتى إله. سحر آمون الأسود يمكن أن يتداخل مع العناية الإلهية للكون الذي كان يُعرف بالنظام.

إذا تم الكشف عن وجود ساتان بالفعل وعلم الناس أن كانغ وو لقد كان وو يتصرف مثله…

‘لا’

‘في كلتا الحالتين…’

عرف ساتان أن آمون لم يكن مرؤوسًا جديرًا بالثقة. ومع ذلك، شعر ساتان بطاقة الملك الشيطاني التي تمزقها النظام.

“تبا أيها الإلهاء. لست متأكدًا من سبب محاولتك انتحال شخصية الشيطان، لكن هذا في حد ذاته سبب أكثر من كافٍ لقتلك هنا والآن.”

 ‘لكن…’

 ‘حسنًا…’

 أدار رأسه ونظر بعينين مرتعشتين. هناك، رأى شيطانًا يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر مثله تمامًا، بعيون مليئة بالجنون والشر.

كان هناك استنتاج واحد. في تلك اللحظة، كان ساتان ضعيفًا.

 ‘لم… يمت؟’

‘في كلتا الحالتين…’

تاب.

أولئك الذين يقودون طائفة الشياطين… أولئك الذين صنعوا طائفة الشياطين… أولئك الذين كانوا يخلقون صراعًا لا نهاية له ويمكن تسميتهم بذرة كل خطر وشر…

[ليس هناك فائدة من التحدث بعد الآن،] عبّر كانغ وو بهدوء. أدار رأسه وتحدث إلى لوسيفر، [لا يمكننا السماح لأي شخص بالتدخل في معركتنا المقدسة، أليس كذلك؟]

 لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة.

“…هراء.”

 بناءً على ذلك، كان هناك شيء واحد يمكن أن يستنتجه كانغ وو…

 لم تكن معركة مقدسة في المقام الأول.

#Stephan

ضيق لوسيفر عينيه .

لقد اصطدم الملك الشيطاني وجهًا لوجه مع تشوهات الزمان والمكان التي كانت موجودة بين أبعاد الأرض، والإيرنور، وهوان. والجحيم التسعة.

“ومع ذلك، أنا أيضًا لا أحب حقيقة أنه تمت مقاطعته.”

 أدار رأسه ونظر بعينين مرتعشتين. هناك، رأى شيطانًا يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر مثله تمامًا، بعيون مليئة بالجنون والشر.

أصر ساتان [كما قلت، أنا الحقيقي—]

لم يشعر أبدًا بالإحباط والبؤس منذ أن فتح عينيه في ظلام الجحيم التسعة. لم يشعر بهذا الشعور حتى عندما خسر أمام الملك الشيطاني.

[ثم دعونا نتعامل مع التدخل أولاً،] قال كانغ وو، قاطعًا ساتان. استدار كانغ وو ولوسيفر في وقت واحد واندفعا نحو ساتان. ضرب غضب كانغ وو وكبرياء لوسيفر ساتان في وقت واحد.

لو فقط علقتم تحت 👇

 باش!!

 ارتعد ساتان.

[كورغ!!]

“تبا أيها الإلهاء. لست متأكدًا من سبب محاولتك انتحال شخصية الشيطان، لكن هذا في حد ذاته سبب أكثر من كافٍ لقتلك هنا والآن.”

الجسد الذي كان ساتان يستخدمه حاليًا كان مجرد جزء من جسده الرئيسي، ولم يكن حتى قويًا مثل مامون. لم يكن هناك طريقة تمكنه من القيام بهجوم تعاوني بين كائنين على مستوى أمير الجحيم عندما لا يستطيع حتى استخدام سلاحه الجحيم.

 استمروا في تبادل الضربات، و تعمقت الجروح في جسد ساتان.

[آآآه!!!]

لا، كان عليه أن يفعل ذلك. سينتهي كل شيء إذا لم يستطع.

 استمروا في تبادل الضربات، و تعمقت الجروح في جسد ساتان.

 باش!!

[اللعنة! استمع لي يا لوسيفر!!!]

 لن يشعر ساتان بهذا الشعور لو أنه خسر في المعركة بسبب الضعف أو مات موتًا مجيدًا بدلاً من ذلك.

سلاش! بوم!

 “هاه،” ضحك غير مصدق.

[غااااااااه!!]

طعنة! سلاش!

انهارت شظية ساتان ببطء بسبب هجوم كانغ وو ولوسيفر التعاوني.

 تفاجأ للحظة وجيزة، لكنه كان على يقين من أنه مزيف.

ضعفت طاقة ساتان بشكل ملحوظ.

[آآآه!!] صرخ ساتان.

[أنا…!! ساتان !!!] بكى بشدة.

لقد استخدم اسم ساتان كرمز للغش للتغلب على المواقف الصعبة، لكنه لم يتخيل أن ساتان كان حقًا أحد الكائنات التي قادت طائفة الشياطين.

 شعر ساتان وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون بسبب الموقف.

[ماذا تتحدث بحق الجحيم—]

 “أنا لا أعرف من أنت، ولكن شكرا لك،” قال لوسيفر ببرود. زادت حدته عندما استدار وألقى نظرة خاطفة على لوسي. “بفضلك، تمكنت من استعادة سببي.”

 لم يكن كانغ وو يريد أن يصدق أن الشيطان كان ساتان. في الواقع، كان يأمل أن تكون مجرد مزحة من ليليث.

كان لوسيفر في حيرة شديدة من ظهور المقلد لدرجة أن عقله المجنون قد هدأ. لقد عرف الآن ما كان عليه أن يفعله.

 حدق في مقلده.

[آآآه!!] صرخ ساتان.

‘ليست هناك طريقة’.

طعنة! سلاش!

 لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة.

 غمره سلاحا الجحيم.

ضاقت عينا كانغ وو.

 شعر ساتان وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون، كنسخة طبق الأصل من الغضب، سلاح الجحيم الذي كان معه طوال حياته، كان يتغلب عليه.

 الشيطان الذي أمامه كان في الواقع ساتان.

 كان غاضبًا ومحبطًا.

عرف ساتان أن آمون لم يكن مرؤوسًا جديرًا بالثقة. ومع ذلك، شعر ساتان بطاقة الملك الشيطاني التي تمزقها النظام.

[ أنا ساتان !! أنا ساتااااااان الحقيقي!!!]

‘لقد خططت للأمر بهذه الطريقة.’

الكراك!

يبدو أن ليليث تتمتع بموقف خالي من الهموم من لمحة، لكنها عرفت أن عليها أن ترسم خطًا بين الأمور الخاصة والعامة. لن تفعل أبدًا شيئًا لا معنى له من شأنه أن يعيق الخطة.

طعنه السيف الأسود وهو يصرخ.

‘تبا’، فكر ساتان.

ثلاثة فصول 🔥

[ثم دعونا نتعامل مع التدخل أولاً،] قال كانغ وو، قاطعًا ساتان. استدار كانغ وو ولوسيفر في وقت واحد واندفعا نحو ساتان. ضرب غضب كانغ وو وكبرياء لوسيفر ساتان في وقت واحد.

ممكن بكرا انزل ثلاثة كمان …

‘آآآه، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟!!’

لو فقط علقتم تحت 👇

 غمره سلاحا الجحيم.

او……🫠

أشرقت عيون كانغ وو. أحكم قبضته ولعق شفتيه.

#Stephan

طعنة! سلاش!

ضاقت عينا كانغ وو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط