نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 222

كيفية إفساد قديس (3) 

كيفية إفساد قديس (3) 

الفصل 222 – كيفية إفساد قديس (3)

– أنا ساتان.

قبل قليل…

 كافح لودفيج وتلوى كما لو كان يحاول إنكار الواقع، لكنه ببساطة لم يكن لديه القوة للوقوف مرة أخرى. رفع رأسه المرتعش ليرى الشيطان ينظر إليه.

رنة!

 “سعال! سعال!”

انسكبت النيران البيضاء في كل الاتجاهات. اصطدم السيف بالقبضة.

 ستكون النهاية.

أدى الضغط الهائل إلى تمزيق يدي لودفيج، لكن ذلك لم يستمر إلا لفترة قصيرة. شفاء طاقته المقدسة المشعة الجروح على يديه.

 اشتبكوا مرة أخرى.

 “كوه،” همهم.

 أصبح أنفاسه أثقل، ورفع رأسه لينظر إلى الشيطان الذي أطلق على نفسه اسم يوغ سارون.

 تراجع لودفيج بضع خطوات إلى الوراء، وخفض وقفته، ورفع سيفه مرة أخرى.

‘ماذا؟’

 اشتبكوا مرة أخرى.

 ‘يمكن أن يموت اللورد رافائيل’.

سلاش!

[لقد فشلت سلطة التبعية بسبب مقاومة الموضوع.]

 قطع لودفيج معصم الشيطان. نزف الدم من الجرح العميق، لكن…

لم يستطع لودفيج حتى أن يتخيل عدد الأرواح التي ستفقد إذا لم يكشف الحقيقة. وفي أسوأ السيناريوهات التي لم يرغب حتى في التفكير فيها…

باش!

 وسعت عينيه. لوح بيديه كما لو كان يحاول الإمساك بالهواء ثم وقف يائسًا بكل ما لديه من قوة.

“كورغ!”

 إذا كان هذا هو الحال … فهذا يعني …

تجاهل الشيطان الجرح ورد.

فكر لودفيج في ‘البذرة’ التي وجدها بالصدفة قبل مجيئه إلى هنا. عندما فكر في الشخص المحترم الذي كان محاصرًا في جسد إنسان متواضع ويعيش حياة إنسان، لم يستطع إلا أن يرتعش.

 هزت الصدمة الهائلة لودفيج كما لو أنه أصيب بمكبس. تحوم رؤيته. لقد اهتز من الإحساس بالطيران في الهواء والجاذبية التي حطمته على الأرض.

 – هل تريد السلطة؟

 شعر لودفيج وكأن العالم كله كان يدور. سعل دمًا قرمزيًا.

‘…ماذا بحق الجحيم أنت…’

 “هاها، هاها…”

 إذا كان هذا هو الحال … فهذا يعني …

 أصبح أنفاسه أثقل، ورفع رأسه لينظر إلى الشيطان الذي أطلق على نفسه اسم يوغ سارون.

 شيطان قوي بما يكفي لجعل أمير الجحيم مرؤوسًا له… لم يستطع لودفيج حتى أن يتخيل من هو مثل هذا يمكن أن يكون شيطانًا.

 لقد كانا يتقاتلان لمدة ثلاثين دقيقة. كانت قدرة لودفيج على التحمل على وشك الانهيار، واختفت القوة في يديه، وكانت ساقاه ترتجفان.

 “آآآه”، صرخ بيأس بينما كان يوغ سارون يسير نحوه.

 الضوء اللامع…

‘أتباع غايا…’

 “كوه”.

– هههههههههه! جيد! هذه عقلية جيدة! لكن…أتساءل عما إذا كنت ستستمر في اتخاذ نفس الاختيار بعد معرفة الحقيقة…؟

عبس لودفيج. لم يستطع قبول ذلك.

#Stephan

 كان الشيطان الذي أمامه لا يزال في حالة ممتازة.

“آه…” شهق لودفيج.

 ‘الشياطين… يجب قتلها’.

 حجبه يوغ سارون بظهر يده، وأراق دمًا أسود. درعه الشيطاني حرف السيف المقدس بعيدًا، واستخدم قوة الارتداد لتحريف جسده في الهواء. لقد رفرف بجناحيه لتصحيح وضعه غير المستقر.

 كل ما يتطلبه الأمر… كل ما يلزم التضحية به… كان لا بد من القضاء على الشياطين. هذا ما كان يعرفه منذ ولادته.

“ا-اررررغ.”

 عادت إليه ذكريات اليأس الذي شعر به في الماضي.

لم يكن هناك ما يضمن أن الظلام الذي التهم الاوصياء لن ينتشر إلى رافائيل.

الشياطين… كلما فكر في تلك الكائنات المثيرة للاشمئزاز، شعر بالغثيان.

‘الصمت. لن أستمع إليك بعد الآن.’

 “سأقتلك”. قال لودفيج بصوت منخفض.

فكر لودفيج في ‘البذرة’ التي وجدها بالصدفة قبل مجيئه إلى هنا. عندما فكر في الشخص المحترم الذي كان محاصرًا في جسد إنسان متواضع ويعيش حياة إنسان، لم يستطع إلا أن يرتعش.

كانت عيناه مليئتين بالجنون. كان يحاول تنويم نفسه مغناطيسيًا.

“البحر الشيطاني هو…”

 وضع المزيد من القوة في ساقيه المرتجفتين ووقف، ممسكًا بالسيف المقدس بكلتا يديه واستعد للقتال مرة أخرى.

 ارتعشت عيون لودفيج.

 [مذهل] قال يوغ سارون في مفاجأة.

 قبض لودفيج على سيفه المقدس بقوة أكبر. انسكب الضوء الأبيض من السيف وغطى جسده.

لقد شعر بإرادة لودفيج التي لا تقهر. لقد كان هاجسًا قريبًا من الجنون.

 “سعال! سعال!”

 ابتسم يوغ سارون وقبض يديه في قبضتين.

قبض يديه في قبضتين، وصر على أسنانه، وحاول الوقوف مرة أخرى. ارتجف من الإجهاد واستسلم مرة أخرى قبل أن يتمكن من رفع نفسه بالكامل.

 حرارة المعركة جعلت دمه يغلي.

‘من أنت؟’ سأل الصوت الذي في ذهنه:

 سلام —!!

 ستكون النهاية.

 اشتبكوا، وتبادلوا الضربات السريعة على مدار ثانية واحدة في الجو. لا يمكن ملاحظة المعركة حتى بالحاسة السادسة.

 “كوه،” همهم.

 لودفيج أرجح السيف المقدس للأسفل على كتف يوغ سارون.

باش!

 حجبه يوغ سارون بظهر يده، وأراق دمًا أسود. درعه الشيطاني حرف السيف المقدس بعيدًا، واستخدم قوة الارتداد لتحريف جسده في الهواء. لقد رفرف بجناحيه لتصحيح وضعه غير المستقر.

بغض النظر، كان هناك شيء واحد كان لودفيج متأكدًا منه. عندما يصل إليه الشيطان… سيموت.

قام لودفيج مرة أخرى بإلقاء السيف المقدس لأسفل، مستهدفًا رأس يوغ سارون هذه المرة.

 قبض لودفيج يديه في قبضتيه.

[ومع ذلك…]

باش!

 داس يوغ سارون على الأرض. خفض جسده عندما انهارت الأرض. تضخمت عضلات فخذه، وتمزقت مخالبه.

 “أنا لا أساوم مع الشياطين”.

 لوح بقبضته مثل الضربة الكبيرة، واصطدم بالسيف المقدس الذي كان يتأرجح للأسفل.

 وترددت ضحكة شريرة في عقله.

بووووم-!!!

 لم تكن هناك حاجة للاستماع إلى ما يقوله الشيطان، وخاصة ساتان.

 هز انفجار ضخم الكهف المظلم، واجتاح ضوء يعمي الظلام. تم دفع لودفيج للخلف بسبب الاصطدام، وتدحرج على الأرض.

 “كوه”.

 [هذا هو حدك.]

سلاش!

نظر يوغ سارون إلى لودفيج بعينين عميقتين غائرتين.

“… داخل الأوصياء؟”

 “سعال! سعال!”

لقد تم خداعهم تمامًا من قبل شيطان النبوة. لقد تم خداعهم تمامًا حتى أنهم قبلوه كعضو في الأوصياء.

 سعل لودفيج دمًا أثناء حفر أصابعه في الأرض. حاول النهوض، لكنه لم يستطع أن يضع أي قوة بين ذراعيه. لقد انهار، وسقط على وجهه في التراب.

#Stephan

“ا-اررررغ.”

 داس يوغ سارون على الأرض. خفض جسده عندما انهارت الأرض. تضخمت عضلات فخذه، وتمزقت مخالبه.

 كافح لودفيج وتلوى كما لو كان يحاول إنكار الواقع، لكنه ببساطة لم يكن لديه القوة للوقوف مرة أخرى. رفع رأسه المرتعش ليرى الشيطان ينظر إليه.

– أنا الموت، أنا النهاية، أنا أبو كل الغضب، وأنا الغضب نفسه،

 شعر غريزيًا أن موته كان وشيكًا.

 اشتبكوا، وتبادلوا الضربات السريعة على مدار ثانية واحدة في الجو. لا يمكن ملاحظة المعركة حتى بالحاسة السادسة.

 ‘على هذا المعدل …’

 الغضب تجاه ساتان المغلي من داخله.

 ستكون النهاية.

 عض لودفيج على شفتيه.

سيموت في عالم بعيد دون أن يفعل أو يحقق أي شيء.

‘من أنت؟’ سأل الصوت الذي في ذهنه:

‘لا’.

“كوه…”

امتلأت عيون لودفيج باليأس. لم يكن خائفًا من الموت. لقد كان أمرًا مشرفًا أن تموت في معركة ضد الشياطين. كانت هذه هي الطريقة الأكثر أمانًا للوصول إلى السماء، وهو ما أراده كل مراقب للنور.

 كان الشيطان الذي أمامه لا يزال في حالة ممتازة.

 ومع ذلك…

 على الأقل …

 على الأقل …

 أي نوع من الحقيقة يمكن أن يجرؤ على ذكرها؟ رافائيل يحتضر؟

 لم يستطع أن يموت في هذه اللحظة. لقد وجد سببًا للبقاء على قيد الحياة.

‘أتباع غايا…’

 ‘يجب أن أخبر اللورد رافائيل’

 كافح لودفيج وتلوى كما لو كان يحاول إنكار الواقع، لكنه ببساطة لم يكن لديه القوة للوقوف مرة أخرى. رفع رأسه المرتعش ليرى الشيطان ينظر إليه.

فكر لودفيج في ‘البذرة’ التي وجدها بالصدفة قبل مجيئه إلى هنا. عندما فكر في الشخص المحترم الذي كان محاصرًا في جسد إنسان متواضع ويعيش حياة إنسان، لم يستطع إلا أن يرتعش.

أستمر الصوت بشكل إيقاعي كمغني أو شاعر يقرأ قصيدة. أنا الشيطان.

قبض يديه في قبضتين، وصر على أسنانه، وحاول الوقوف مرة أخرى. ارتجف من الإجهاد واستسلم مرة أخرى قبل أن يتمكن من رفع نفسه بالكامل.

 ‘يمكن أن يكون الأوصياء…’

 “آآآه”، صرخ بيأس بينما كان يوغ سارون يسير نحوه.

– هههههههههه! جيد! هذه عقلية جيدة! لكن…أتساءل عما إذا كنت ستستمر في اتخاذ نفس الاختيار بعد معرفة الحقيقة…؟

 تلاشى الضوء من حوله، وحل الظلام.

لقد كان شيطان النبوة الذي سيجلب الدمار لهذا العالم. لكنها لم تكن الأرض فقط. لقد تنبأ إله أن شيطان النبوة سوف يدمر إيرنور، وهوان، وجميع العوالم الأخرى المرتبطة بالجحيم التسعة.

 ثم…

 هزت الصدمة الهائلة لودفيج كما لو أنه أصيب بمكبس. تحوم رؤيته. لقد اهتز من الإحساس بالطيران في الهواء والجاذبية التي حطمته على الأرض.

 – هل تريد السلطة؟

 أخفض لودفيج رأسه لرؤية سيف ينبعث منه ضوء أبيض.

‘ماذا..’

لم يستطع لودفيج حتى أن يتخيل عدد الأرواح التي ستفقد إذا لم يكشف الحقيقة. وفي أسوأ السيناريوهات التي لم يرغب حتى في التفكير فيها…

 سمع لودفيج صوتًا هادئًا في ذهنه. نظر حوله، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.

سلاش!

– ليست هناك حاجة للتحدث بصوت عالٍ.

 كان معدل النجاح أعلى فقط إذا ركز عليه بالكامل في مكان هادئ، لكنه لم يكن لديه حرية الاختيار في الوقت الحالي.

‘من أنت؟’ سأل الصوت الذي في ذهنه:

 الكراك.

– أنا الموت، أنا النهاية، أنا أبو كل الغضب، وأنا الغضب نفسه،

‘سا…تان…؟’

أستمر الصوت بشكل إيقاعي كمغني أو شاعر يقرأ قصيدة. أنا الشيطان.

 ‘في هذه الحالة…’

– أنا ساتان.

‘أتباع غايا…’

‘سا…تان…؟’

 حتى لو فقد كل شيء…

 عبس لودفيج بقوة بعد سماع هذا الاسم.

 هز لودفيج رأسه بثبات.

 الغضب تجاه ساتان المغلي من داخله.

رنة!

– لقد جئت لأعقد لك صفقة.

‘ماذا؟’

‘اخرج من رأسي . لن أستمع إلى همسات الشيطان.’

السيف المقدس لودفيج…كان سيفًا ذو طاقة مقدسة، وكان قادرًا على تحديد موقع البحر الشيطاني.

 هز لودفيج رأسه بثبات.

 ضحك ساتان.

 لم تكن هناك حاجة للاستماع إلى ما يقوله الشيطان، وخاصة ساتان.

 كان الشيطان الذي أمامه لا يزال في حالة ممتازة.

إنه شيطان النبوة’’.

 أغمض لودفيج عينيه وركز. وسرعان ما وجد البحر الشيطاني.

لقد كان شيطان النبوة الذي سيجلب الدمار لهذا العالم. لكنها لم تكن الأرض فقط. لقد تنبأ إله أن شيطان النبوة سوف يدمر إيرنور، وهوان، وجميع العوالم الأخرى المرتبطة بالجحيم التسعة.

 ارتعشت عيون لودفيج.

 لذا، لم تكن هناك حاجة للاستماع إلى مثل هذا الكائن.

 “أنا…” قال لودفيج بصوت حازم ونظرة لا تتزعزع، “… ارفض.”

– هاهاهاهاها!!

 ارتعشت عيون لودفيج.

 وترددت ضحكة شريرة في عقله.

 شعر غريزيًا أن موته كان وشيكًا.

– كما هو متوقع من مراقب النور.

في تلك اللحظة سمع صوت ساتان.

‘الصمت. لن أستمع إليك بعد الآن.’

عض لودفيج شفته ورفع السيف المقدس.

– ههههه. هل يمكنك حقًا أن تفعل ذلك في الموقف الذي أنت فيه؟

“ا-اررررغ.”

‘…’

 ‘كيف من المفترض أن أثق بك؟’

 ظل لودفيج صامتًا ورفع رأسه. رأى يوغ سارون يسير نحوه.

كان يوغ سارون يمشي ببطء شديد. ربما كان ذلك بسبب اعتقاد يوغ سارون أنه قد فاز بالفعل أو لأنه أراد أن يخاف لودفيج من اقتراب موته.

كان يوغ سارون يمشي ببطء شديد. ربما كان ذلك بسبب اعتقاد يوغ سارون أنه قد فاز بالفعل أو لأنه أراد أن يخاف لودفيج من اقتراب موته.

 شعر غريزيًا أن موته كان وشيكًا.

بغض النظر، كان هناك شيء واحد كان لودفيج متأكدًا منه. عندما يصل إليه الشيطان… سيموت.

امتلأت عيون لودفيغ باليأس.

 ‘هذا لا يهم.’

قام لودفيج مرة أخرى بإلقاء السيف المقدس لأسفل، مستهدفًا رأس يوغ سارون هذه المرة.

– لا أستطيع أن أرى أن الأمر كذلك، علق ساتان ساخرًا.

قام لودفيج مرة أخرى بإلقاء السيف المقدس لأسفل، مستهدفًا رأس يوغ سارون هذه المرة.

 عض لودفيج على شفتيه.

 ‘يمكن أن يموت اللورد رافائيل’.

 ‘أفضل الموت على عقد صفقة مع شيطان .’

– والآن سأسألك مرة أخرى. هل ترغب في عقد صفقة معي؟

– هههههههههه! جيد! هذه عقلية جيدة! لكن…أتساءل عما إذا كنت ستستمر في اتخاذ نفس الاختيار بعد معرفة الحقيقة…؟

 “لا تخدع نفسك يا ساتان،” تابع لودفيج بعينين متوهجتين.

‘ماذا؟’

“آآآه”.

– حتى لو أخبرتك أن رافائيل يمكن أن يموت… إذا لم تدع هذه الحقيقة معروفة؟

[هاه، هل تسمي هذه وقفتك الأخيرة؟] قال يوغ سارون بخيبة أمل.

 ‘ما الذي تتحدث عنه؟’

 كل ما يتطلبه الأمر… كل ما يلزم التضحية به… كان لا بد من القضاء على الشياطين. هذا ما كان يعرفه منذ ولادته.

 ارتعشت عيون لودفيج.

بووووم-!!!

 أي نوع من الحقيقة يمكن أن يجرؤ على ذكرها؟ رافائيل يحتضر؟

 تلاشى الضوء من حوله، وحل الظلام.

– هل ما زلت لم تدرك ذلك حتى بعد الاستماع إلى يوغ سارون؟ هل يمكنك حقًا ألا تتخيل لماذا أحاول أن أعقد معك صفقة؟

 أغمض لودفيج عينيه وركز. وسرعان ما وجد البحر الشيطاني.

‘…ماذا بحق الجحيم أنت…’

#Stephan

– أنا لست شيطان النبوءة.

 أصبح أنفاسه أثقل، ورفع رأسه لينظر إلى الشيطان الذي أطلق على نفسه اسم يوغ سارون.

‘…!’

رييينغ.

 اتسعت عيون لودفيج، و كان يرتجف. كان رافاييل قد طرح بالفعل احتمال أن ساتان قد لا يكون شيطان النبوة، ولكن سماع ذلك من ساتان نفسه أرسل قشعريرة عبر جسده كله.

“ا-اررررغ.”

 ‘في هذه الحالة…’

– أنا الموت، أنا النهاية، أنا أبو كل الغضب، وأنا الغضب نفسه،

تم خداع أتباع غايا من قبل شيطان النبوة الحقيقي.

 لقد كانا يتقاتلان لمدة ثلاثين دقيقة. كانت قدرة لودفيج على التحمل على وشك الانهيار، واختفت القوة في يديه، وكانت ساقاه ترتجفان.

“كوه”. عض لودفيج شفته بقلق.

 حتى لو تم تدمير كل شيء…

 ‘إذا لم تكن شيطان النبوة… فهل شيطان النبوة هو ملك الشياطين الذي ذكره هذا الشيطان الذي أمامي؟’

 “هاها، هاها…”

 – أنت لحسن الحظ لست معتوه.

 الكراك.

 ضحك ساتان بهدوء.

 لم يستغرق لودفيج وقتًا طويلاً في التفكير.

 – صحيح. تم أسري من قبل ملك الشياطين وتم تحويلي إلى مجرد مرؤوس له.

 وترددت ضحكة شريرة في عقله.

‘…’

‘…’

 كان هناك صمت قصير.

 “ل-لا”.

 شيطان قوي بما يكفي لجعل أمير الجحيم مرؤوسًا له… لم يستطع لودفيج حتى أن يتخيل من هو مثل هذا يمكن أن يكون شيطانًا.

 وسعت عينيه. لوح بيديه كما لو كان يحاول الإمساك بالهواء ثم وقف يائسًا بكل ما لديه من قوة.

 هل الملك الشيطاني… بايل؟

السيف المقدس لودفيج…كان سيفًا ذو طاقة مقدسة، وكان قادرًا على تحديد موقع البحر الشيطاني.

– لا. إنه ليس بايل.

 ‘ما الذي تتحدث عنه؟’

‘ماذا…’

 وسعت عينيه. لوح بيديه كما لو كان يحاول الإمساك بالهواء ثم وقف يائسًا بكل ما لديه من قوة.

أصبحت أفكار لودفيج مشوشة أكثر.

 وترددت ضحكة شريرة في عقله.

 حتى الشيطان الذي كانت الملائكة أكثر حذرًا منه لم يكن ملك الشياطين…؟

 ‘أفضل الموت على عقد صفقة مع شيطان .’

 ‘كيف من المفترض أن أثق بك؟’

 أخفض لودفيج رأسه لرؤية سيف ينبعث منه ضوء أبيض.

 – استخدم السيف.

 هز لودفيج رأسه بثبات.

 أخفض لودفيج رأسه لرؤية سيف ينبعث منه ضوء أبيض.

 – استخدم السيف.

السيف المقدس لودفيج…كان سيفًا ذو طاقة مقدسة، وكان قادرًا على تحديد موقع البحر الشيطاني.

قام لودفيج مرة أخرى بإلقاء السيف المقدس لأسفل، مستهدفًا رأس يوغ سارون هذه المرة.

“كوه…”

‘ماذا..’

[ماذا؟ هل تفكر في اتخاذ موقف أخير؟]

 “كوه”.

 ضحك يوغ سارون وهو يقترب من لودفيج. ثم توقف وعقد ذراعيه.

[هاه، هل تسمي هذه وقفتك الأخيرة؟] قال يوغ سارون بخيبة أمل.

 [ثم أعطها فرصة. وأنا انتظر.]

 ‘في هذه الحالة…’

“…”

 ‘كيف من المفترض أن أثق بك؟’

عض لودفيج شفته ورفع السيف المقدس.

“آه…” شهق لودفيج.

 كان معدل النجاح أعلى فقط إذا ركز عليه بالكامل في مكان هادئ، لكنه لم يكن لديه حرية الاختيار في الوقت الحالي.

 قبض لودفيج على سيفه المقدس بقوة أكبر. انسكب الضوء الأبيض من السيف وغطى جسده.

 أغمض لودفيج عينيه وركز. وسرعان ما وجد البحر الشيطاني.

‘…ماذا بحق الجحيم أنت…’

“آه…” شهق لودفيج.

الفصل 222 – كيفية إفساد قديس (3)

ارتجف بعد أن أدرك الحقيقة.

 لذا، لم تكن هناك حاجة للاستماع إلى مثل هذا الكائن.

“البحر الشيطاني هو…”

 اشتبكوا، وتبادلوا الضربات السريعة على مدار ثانية واحدة في الجو. لا يمكن ملاحظة المعركة حتى بالحاسة السادسة.

– يبدو أنك وجدته.

‘ماذا؟’

 ضحك ساتان.

– والآن سأسألك مرة أخرى. هل ترغب في عقد صفقة معي؟

“… داخل الأوصياء؟”

 تلاشى الضوء من حوله، وحل الظلام.

 لم يكن لودفيج يعرف من لديه البحر الشيطاني، لكنه كان حاليًا في قاعة الحماية، مقر الأوصياء.

 شيطان قوي بما يكفي لجعل أمير الجحيم مرؤوسًا له… لم يستطع لودفيج حتى أن يتخيل من هو مثل هذا يمكن أن يكون شيطانًا.

 إذا كان هذا هو الحال … فهذا يعني …

 [مذهل] قال يوغ سارون في مفاجأة.

 “التحدث افتراضيًا … ماذا ستفعل إذا كان هناك حقًا شيطان في الأوصياء؟” تذكر لودفيج كلمات كيم سي هون.

كانت عيناه مليئتين بالجنون. كان يحاول تنويم نفسه مغناطيسيًا.

‘أتباع غايا…’

 هز لودفيج رأسه بثبات.

لقد تم خداعهم تمامًا من قبل شيطان النبوة. لقد تم خداعهم تمامًا حتى أنهم قبلوه كعضو في الأوصياء.

 “كوه”.

 لا، كانت هناك فرصة أنهم لم يتم خداعهم.

 كل ما يتطلبه الأمر… كل ما يلزم التضحية به… كان لا بد من القضاء على الشياطين. هذا ما كان يعرفه منذ ولادته.

 ‘يمكن أن يكون الأوصياء…’

 “هاها، هاها…”

يمكن أن يكونوا في تحالف مع شيطان النبوة.

فكر لودفيج في ‘البذرة’ التي وجدها بالصدفة قبل مجيئه إلى هنا. عندما فكر في الشخص المحترم الذي كان محاصرًا في جسد إنسان متواضع ويعيش حياة إنسان، لم يستطع إلا أن يرتعش.

 “ل-لا”.

كانت عيناه مليئتين بالجنون. كان يحاول تنويم نفسه مغناطيسيًا.

 رافائيل قبل الطلب من آلهة الأرض وكان يعمل مع خدام غايا. ومع ذلك، كان شيطان النبوة داخل الأوصياء…

الشياطين… كلما فكر في تلك الكائنات المثيرة للاشمئزاز، شعر بالغثيان.

‘يجب أن أخبرهم’

 “ل-لا”.

كان على لودفيج أن يخبر الأوصياء، الذين خدعهم شيطان النبوة. كان عليه أن يخبر رافائيل، الذي كان يحاول المساعدة دون أن يعرف أن الأوصياء قد تم خداعهم من قبل شيطان النبوة.

نظر يوغ سارون إلى لودفيج بعينين عميقتين غائرتين.

لم يستطع لودفيج حتى أن يتخيل عدد الأرواح التي ستفقد إذا لم يكشف الحقيقة. وفي أسوأ السيناريوهات التي لم يرغب حتى في التفكير فيها…

‘ماذا…’

 ‘يمكن أن يموت اللورد رافائيل’.

 ‘ما الذي تتحدث عنه؟’

لم يكن هناك ما يضمن أن الظلام الذي التهم الاوصياء لن ينتشر إلى رافائيل.

 [هذا هو حدك.]

“آآآه”.

‘يجب أن أخبرهم’

 الكراك.

 قبض لودفيج على سيفه المقدس بقوة أكبر. انسكب الضوء الأبيض من السيف وغطى جسده.

 قبض لودفيج يديه في قبضتيه.

 “لا تخدع نفسك يا ساتان،” تابع لودفيج بعينين متوهجتين.

 وسعت عينيه. لوح بيديه كما لو كان يحاول الإمساك بالهواء ثم وقف يائسًا بكل ما لديه من قوة.

 “هاها، هاها…”

[هاه، هل تسمي هذه وقفتك الأخيرة؟] قال يوغ سارون بخيبة أمل.

 الكراك.

امتلأت عيون لودفيغ باليأس.

 عادت إليه ذكريات اليأس الذي شعر به في الماضي.

في تلك اللحظة سمع صوت ساتان.

رييينغ.

– والآن سأسألك مرة أخرى. هل ترغب في عقد صفقة معي؟

 ارتعشت عيون لودفيج.

“…”

 لقد كانا يتقاتلان لمدة ثلاثين دقيقة. كانت قدرة لودفيج على التحمل على وشك الانهيار، واختفت القوة في يديه، وكانت ساقاه ترتجفان.

كان هناك صمت.

 لم يكن لودفيج يعرف من لديه البحر الشيطاني، لكنه كان حاليًا في قاعة الحماية، مقر الأوصياء.

 لم يستغرق لودفيج وقتًا طويلاً في التفكير.

 “هاها، هاها…”

 “أنا…” قال لودفيج بصوت حازم ونظرة لا تتزعزع، “… ارفض.”

 لم يستغرق لودفيج وقتًا طويلاً في التفكير.

رييينغ.

كانت عيناه مليئتين بالجنون. كان يحاول تنويم نفسه مغناطيسيًا.

[لقد فشلت سلطة التبعية بسبب مقاومة الموضوع.]

لقد كان شيطان النبوة الذي سيجلب الدمار لهذا العالم. لكنها لم تكن الأرض فقط. لقد تنبأ إله أن شيطان النبوة سوف يدمر إيرنور، وهوان، وجميع العوالم الأخرى المرتبطة بالجحيم التسعة.

 قبض لودفيج على سيفه المقدس بقوة أكبر. انسكب الضوء الأبيض من السيف وغطى جسده.

“ا-اررررغ.”

 “لا تخدع نفسك يا ساتان،” تابع لودفيج بعينين متوهجتين.

#Stephan

 حتى لو فقد كل شيء…

 ضحك ساتان بهدوء.

 حتى لو تم تدمير كل شيء…

 سمع لودفيج صوتًا هادئًا في ذهنه. نظر حوله، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.

 “أنا لا أساوم مع الشياطين”.

امتلأت عيون لودفيغ باليأس.

#Stephan

 شعر لودفيج وكأن العالم كله كان يدور. سعل دمًا قرمزيًا.

 “كوه”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط