نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 236

كيفية ترويض الضوء

كيفية ترويض الضوء

الفصل 236 – كيفية ترويض الضوء

 ‘لكن…’

 “هذا كثير من الناس.”

 ‘حسنًا…’

 خرج أوه كانغ وو من الثكنات المخصصة للمديرين التنفيذيين ونظر إلى القوات المتحالفة المكونة من الملائكة ومراقبي النور وأعضاء الأوصياء.

“نحن بخير. لا نحتاج إلى طعام”.

 كانت عاصفة ثلجية لا نهاية لها مستعرة فوق الجبل حيث تتواجد قوات الحلفاء، وكان الطقس قاسيًا للغاية لدرجة أن البرد كان يتجمد البول على الفور قبل أن يصل بول الشخص إلى الأرض.

“لأنهم يشعرون بالحزن والغضب بسبب وفاة لودفيج-“

 حتى لو كان لدى اللاعبين أجساد خارقة، فإنهم من الواضح أنهم يكافحون في مثل هذا الطقس، لكن لم تكن هناك علامات على معاناتهم أثناء تناولهم حصصهم القتالية.

“لأنهم يشعرون بالحزن والغضب بسبب وفاة لودفيج-“

 “سنكون قادرين أخيرًا على القضاء على هؤلاء الأوغاد من طائفة الشياطين مرة واحدة وإلى الأبد.”

 خرج أوه كانغ وو من الثكنات المخصصة للمديرين التنفيذيين ونظر إلى القوات المتحالفة المكونة من الملائكة ومراقبي النور وأعضاء الأوصياء.

 “سنكون قادرين على العودة إلى منازلنا بمجرد انتهاء هذا، أليس كذلك؟”

نقر كانغ وو على لسانه.

“لقد قررت أن أتزوج آنا إذا عدت من هذه الحرب على قيد الحياة.”

 ظل شلجيل صامتا. بدا متفاجئًا ومربكًا. سرعان ما أدار رأسه لينظر إلى الكهنة.

#هذا ودع🫡#

 ‘كنت أعرف أن هذا سيحدث.’

“سميث…”

كلاك.

“ابذل قصارى جهدك. أنا متأكد من أنك ستكون قادر على البقاء!”

 لقد تراكمت رغبته لفترة لا يمكن تصورها.

لم يقتصر الأمر على عدم شعورهم بالبرد فحسب، بل كان بإمكانهم أيضًا الدردشة.

‘هذا لن ينجح’

أصبح سحرة برج الحقيقة رسميًا فيلقًا سحريًا تحت الأوصياء مباشرة. بفضل المعدات التي صنعوها من خلال التضحية بإجازتهم، تمكن أعضاء الأوصياء من تحمل الطقس بشكل مريح.

 جلس. كان أمامه وعاء بحجم حوض المغسلة يحتوي على حساء الكيمتشي.

 تصلب تعبير كانغ وو عندما سمع محادثتهم.

 احمر وجه شلجيل لأنه كان يأكل أيضًا حساء الكيمتشي بدافع الفضول.

 ‘سميث… هل ستكون بخير’؟

“شيت…!”

بغض النظر عن كيف رأى أي شخص ذلك، كان ذلك علم الموت. أثناء ترك الرجل الفقير خلفه وهو يتفاخر بآنا، دخل كانغ وو إلى الثكنات مرة أخرى.

عندما وصل مراقبو النور إلى الأرض، بدوا طبيعيين. على إيرنور، من المحتمل أنهم ذهبوا لتناول وجبات لذيذة ومغذية دون الحاجة إلى بذل قصارى جهدهم لإبلاغ الملائكة بذلك. ولكن الآن بعد أن كانوا في عالم آخر، لم يكن هناك أي وسيلة تمكنهم من الحصول على الطعام بمفردهم.

 غايا، وكيم سي هون، وتشا يون جو، وتيان ووتشين، وهان سيول آه، وإيكيدنا، والأعضاء الأساسيين الآخرين في الأوصياء. تم جمعهم.

لم يقتصر الأمر على عدم شعورهم بالبرد فحسب، بل كان بإمكانهم أيضًا الدردشة.

“آه، كانغ وو.” سارت هان سيول آه نحوه بابتسامة على وجهها. “الطعام جاهز. اجلس.”

 كانغ وو يرفع عيدان تناول الطعام بإخلاص.

كان هناك حساء الكيمتشي الساخن في منتصف طاولة الاجتماع. عادة، كان عليهم أن يأكلوا حصص القتال، لكنهم أساؤوا استخدام سلطتهم كضباط آمرين للحصول على الوجبة المناسبة.

“…”

 ‘تحتاج إلى أن تكون معدتك ممتلئة لتتمكن من القتال بشكل جيد.’

‘كنت أعرف ذلك’

بدأ اللعاب يتجمع في فم كانغ وو.

 خرج أوه كانغ وو من الثكنات المخصصة للمديرين التنفيذيين ونظر إلى القوات المتحالفة المكونة من الملائكة ومراقبي النور وأعضاء الأوصياء.

 “شكرًا. أنا متأكد من أنه كان من الصعب إعداد حصص لكل هؤلاء الأشخاص.”

استعد كانغ وو مرة أخرى بعد إفراغ طبقه وغسل جميع الأطباق. كان لديه المزيد من الأشياء للقيام بها.

 “لا على الإطلاق. ساعدني إيكيدنا وسي هون، لذلك بالكاد فعلت أي شيء. لقد اختبرت تذوقه للتو. “

‘كنت أعرف ذلك’

” حسنًا! كانغ وو، لقد تعلمت كيفية إعداد حساء الكيمتشي.” شخرت إيكيدنا وهي تبتسم بثقة.

 “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

ابتسم كانغ وو وربت على رأسها. فرك إيكيدنا خديها على يده كما لو كانت قطة.

 “بالطبع. لا يوجد شيء في العالم يمكن مقارنته في الطعم.”

 جلس. كان أمامه وعاء بحجم حوض المغسلة يحتوي على حساء الكيمتشي.

 كانت عاصفة ثلجية لا نهاية لها مستعرة فوق الجبل حيث تتواجد قوات الحلفاء، وكان الطقس قاسيًا للغاية لدرجة أن البرد كان يتجمد البول على الفور قبل أن يصل بول الشخص إلى الأرض.

 نظرت إليه يون جو بمفاجأة.

 تصلبت تعابيرهم.

 “هل تحب حساء الكيمتشي إلى هذا الحد؟”

كان طبيعيا فقط. فكما لم يعرف البشر إحساس رفرفة أجنحتهم، لم تكن الملائكة تعرف شعور الجوع. لم يتمكنوا من فهم مدى أهمية الذوق للبشر. لم يكن من الممكن أن يشبع الإنسان من دقيق الشوفان الرخيص. لو كان ذلك كافيًا، لما وُلد مفهوم الطبخ أبدًا.

 “بالطبع. لا يوجد شيء في العالم يمكن مقارنته في الطعم.”

 وبعد تكرار العملية عدة مرات، أضاف بعض الماء الفاتر إلى الأرز. ولم يضف الكثير – فقط ما يكفي ليصبح الأرز مثل العصيدة. ثم أكل الأرز مع الكيمتشي واللحم.

 كان حساء الكيمتشي بمثابة الحياة – لقد كان مثاليًا ويستحق العبادة.

 “نحن الكائنات التي تخدم النور. نحن لسنا بحاجة إلى طعام من عالم مثل — “

 كانغ وو يرفع عيدان تناول الطعام بإخلاص.

نقر كانغ وو على لسانه.

 ضحكت يون جو غير مصدق.

ابتسم كانغ وو وهو ينظر إلى الملائكة والكهنة.

 “أنا أعني، ليس الأمر وكأن حساء الكيمتشي سيئ أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن…”

بغض النظر عن كيف رأى أي شخص ذلك، كان ذلك علم الموت. أثناء ترك الرجل الفقير خلفه وهو يتفاخر بآنا، دخل كانغ وو إلى الثكنات مرة أخرى.

بصراحة لم يكن لذيذًا بما يكفي لقول إنه أفضل طعام في العالم.

 ‘أعتقد أنه اليد اليمنى لرافائيل’

مما سمعته من سيول آه، أكل كانغ وو حساء الكيمتشي عشر مرات على الأقل في الأسبوع وأكثر من أربع إلى خمس حصص بسهولة. حتى لو كان أحدهم يحب طعامًا معينًا، كان من الرائع أنه سيكون قادرًا على تناول الكثير منه.

 عشرة آلاف سنة…

 ‘حسنًا…’

“… لنفسك؟”

 أمسكت يون جو بملعقتها وضيقت عينيها. نظرت إلى كانغ وو وهو يأكل حساء الكيمتشي.

 لم يتمكنوا من تناول الطعام المناسب لأكثر من شهر بسبب الملائكة، لذلك كان مذاق أي شيء رائعًا بالنسبة لهم.

 ‘أعتقد… إنه أمر مفهوم.’

“لأنهم يشعرون بالحزن والغضب بسبب وفاة لودفيج-“

لقد فكرت في ماضيه.

كانغ-وو لم يهتم بنظرة يون-جو ورفع وعاء الأرز.

 عشرة آلاف سنة…

 “شكرًا لك. يبدو… أنني كنت مخطئًا بشأن الأوصياء.”

 لقد تراكمت رغبته لفترة لا يمكن تصورها.

 رفع غطاء أحد القدور التي تحتوي على حساء الكيمتشي.

 مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يفكر إلا في البقاء على قيد الحياة دون أن يكون قادرًا على الأكل أو الشرب أو الاستمتاع بأي شيء، كان الأمر مفهومًا.

“… لنفسك؟”

‘حسنًا، إذا كان يحب ذلك كثيرًا…’

استعد كانغ وو مرة أخرى بعد إفراغ طبقه وغسل جميع الأطباق. كان لديه المزيد من الأشياء للقيام بها.

 سعلت يون جو.

 حتى لو كان لدى اللاعبين أجساد خارقة، فإنهم من الواضح أنهم يكافحون في مثل هذا الطقس، لكن لم تكن هناك علامات على معاناتهم أثناء تناولهم حصصهم القتالية.

 ‘ربما يجب أن أصنعه له أيضًا في المرة القادمة’

“سميث…”

 لم تكن تكن لها مشاعر تجاهه، ولكن بالنظر إلى مقدار المساعدة التي قدمها لها، ربما لم تكن فكرة سيئة. أخفت خديها المحمرين ونظرت إلى سيول آه. كان عقلها مشوشًا.

 كان الدور الذي لعبته الملائكة في الحرب مهمًا للغاية.

طقطقة.

ولم يكونوا يعانون من البرد. يبدو أنهم قاموا أيضًا بالاستعدادات لمواجهة الطقس. كان هناك سبب واحد فقط يجعلهم يبدون منهكين للغاية.

كانغ-وو لم يهتم بنظرة يون-جو ورفع وعاء الأرز.

أولاً، أمسك بقطعة طويلة من الكيمتشي ووضعها على الأرز؛ ثم أمسك بقطعة من لحم الخنزير تحتوي على توازن دقيق من اللحم والدهون ولفها في الكيمتشي. أخذ ملعقة كبيرة من الأرز ووضعها في فمه. انتشر طعم الكيمتشي الحامض وعصير لحم الخنزير على لسانه.

أولاً، أمسك بقطعة طويلة من الكيمتشي ووضعها على الأرز؛ ثم أمسك بقطعة من لحم الخنزير تحتوي على توازن دقيق من اللحم والدهون ولفها في الكيمتشي. أخذ ملعقة كبيرة من الأرز ووضعها في فمه. انتشر طعم الكيمتشي الحامض وعصير لحم الخنزير على لسانه.

فصل زيادة 🙏

“شيت…!”

 ظل شلجيل صامتا. بدا متفاجئًا ومربكًا. سرعان ما أدار رأسه لينظر إلى الكهنة.

ارتعش جسده.

 “سنكون قادرين على العودة إلى منازلنا بمجرد انتهاء هذا، أليس كذلك؟”

 وبعد تكرار العملية عدة مرات، أضاف بعض الماء الفاتر إلى الأرز. ولم يضف الكثير – فقط ما يكفي ليصبح الأرز مثل العصيدة. ثم أكل الأرز مع الكيمتشي واللحم.

كان هناك حساء الكيمتشي الساخن في منتصف طاولة الاجتماع. عادة، كان عليهم أن يأكلوا حصص القتال، لكنهم أساؤوا استخدام سلطتهم كضباط آمرين للحصول على الوجبة المناسبة.

 انتشر طعم بهيج في فمه مع الأرز الذي تم تبريده إلى درجة الحرارة المناسبة. إن تناول يخنة الكيمتشي مع الأرز الممزوج بالماء الفاتر يقلل من طعم الكيمتشي الحامض، مما يسمح بموجة مختلفة تمامًا من النكهة.

 تصلب تعبير كانغ وو عندما سمع محادثتهم.

 “أوه. شكرًا على الطعام.”

أومأ شلجيل برأسه. “فهمت. يبدو أنني لم أتكيف مع مراقبي النور بشكل جيد بما فيه الكفاية.”

“لقد جهزت أكثر من المعتاد قليلًا لأنني اعتقدت أنك ستتعب من الاستعداد للمعركة.”

على الرغم من أنه كان صحيحًا أن سيول-آه كانت طباخة ماهرة، إلا أنها لم تكن جيدة بما يكفي لكي يتفاعل شخص ما بهذه الطريقة. بدلاً من أن يكون الحساء جيدًا، كان وضعهم سيئًا إلى هذا الحد.

“شكرًا. أوه، سأضع الأطباق جانبًا.”

 “سنكون قادرين على العودة إلى منازلنا بمجرد انتهاء هذا، أليس كذلك؟”

استعد كانغ وو مرة أخرى بعد إفراغ طبقه وغسل جميع الأطباق. كان لديه المزيد من الأشياء للقيام بها.

لم يكن شالجيل ينظر إلى كانغ وو بلطف شديد. لم يكن هو فقط؛ وكان جميع مراقبي النور والملائكة الآخرين ينظرون إليه بنفس الطريقة. على الرغم من أنهم قرروا تشكيل تحالف بناءً على أمر رافائيل، إلا أنهم ما زالوا يكنون العداء تجاه الأوصياء.

“أوه، سيول-آه، هل يمكنك إعداد المزيد من حساء الكيمتشي؟ كثيرًا. يكفي لإطعام حوالي مائة شخص.”

 ‘ربما يجب أن أصنعه له أيضًا في المرة القادمة’

“… لنفسك؟”

أمسك بملعقة وجرب بعض الأرز وحساء الكيمتشي.

“لا، سأأخذه إلى بعض الأشخاص.”

 كانت عاصفة ثلجية لا نهاية لها مستعرة فوق الجبل حيث تتواجد قوات الحلفاء، وكان الطقس قاسيًا للغاية لدرجة أن البرد كان يتجمد البول على الفور قبل أن يصل بول الشخص إلى الأرض.

 أمالت سيول-آه رأسها، لكنها سرعان ما بدأت في إعداد المزيد من حساء الكيمتشي بمساعدة كانغ وو، وإيكيدنا، وسي هون.

“…”

 لقد قام كانغ وو بتخزين الكثير من المكونات قبل أن يبدأوا استعداداتهم للحرب، لذلك قاموا بتخزينها. كان يحتوي على ما يكفي من المكونات.

‘أتساءل كيف يقضون أيامهم عادة’

ثم سكب حساء الكيمتشي المكتمل في عدة أواني ووضعها كلها في صندوق. لقد أبقى محتويات الصندوق دافئة بسحر عازل ثم نهض.

 ‘سميث… هل ستكون بخير’؟

 “سأعود فورًا.”

 كان الدور الذي لعبته الملائكة في الحرب مهمًا للغاية.

 رفع الصندوق بسهولة الذي يحتوي على مائة حصة من حساء الكيمتشي وتوجه إلى قاعدة الملائكة على مسافة ما من قاعدة الأوصياء. بدا مراقبو النور الذين يحرسون القاعدة منهكين للغاية.

“…”

ولم يكونوا يعانون من البرد. يبدو أنهم قاموا أيضًا بالاستعدادات لمواجهة الطقس. كان هناك سبب واحد فقط يجعلهم يبدون منهكين للغاية.

“حساء أحمر مثل الدم… ل- لا يمكننا أن نأكل شيئا مثل هذا!” صاح الرسل.

‘كنت أعرف ذلك’

 سعلت يون جو.

 نظر كانغ وو حوله ورأى أن مراقبي المور كانوا يأكلون بعض الحساء غير المعروف. مراقبو النور هم الوحيدون الذين يأكلون؛ كان كل من الملائكة يقومون بصيانة أسلحتهم ويتحدثون عن الحرب ضد الشياطين التي ستحدث قريبًا.

 لم تكن تكن لها مشاعر تجاهه، ولكن بالنظر إلى مقدار المساعدة التي قدمها لها، ربما لم تكن فكرة سيئة. أخفت خديها المحمرين ونظرت إلى سيول آه. كان عقلها مشوشًا.

 “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

 ظل شلجيل صامتا. بدا متفاجئًا ومربكًا. سرعان ما أدار رأسه لينظر إلى الكهنة.

 سار ملاك بستة أجنحة نحو كانغ وو. وكان الدرع الذي كان يرتديه أكثر فخامة مما كان لدى الملائكة الآخرين. ليس ذلك فحسب، بل كان لديه أجنحة أكثر من الآخرين أيضًا. كان الضوء الساطع منه أيضًا على مستوى آخر.

 “أوه. شكرًا على الطعام.”

 قدم الملاك ذو الشعر الفضي القصير نفسه: “أنا الخادم المخلص للورد رافائيل، شالجيل”.

 

لم يكن شالجيل ينظر إلى كانغ وو بلطف شديد. لم يكن هو فقط؛ وكان جميع مراقبي النور والملائكة الآخرين ينظرون إليه بنفس الطريقة. على الرغم من أنهم قرروا تشكيل تحالف بناءً على أمر رافائيل، إلا أنهم ما زالوا يكنون العداء تجاه الأوصياء.

 رفع غطاء أحد القدور التي تحتوي على حساء الكيمتشي.

‘هذا لن ينجح’

 تصلبت تعابيرهم.

كانت المعركة ضد طائفة الشياطين ستحدث قريبًا، لذا فإن الصراع المتبقي مع قوات رافائيل من شأنه أن يثير مشاكل. فالصراع يؤدي إلى انعدام الثقة، مما يؤدي إلى تضخيم الشك. إذا حدث ذلك…

” إنه طبق أرضي يُعرف باسم حساء الكيمتشي.”

‘فلن أتمكن من الاستفادة منهم.’

‘هذا لن ينجح’

 كان الدور الذي لعبته الملائكة في الحرب مهمًا للغاية.

 وبعد تكرار العملية عدة مرات، أضاف بعض الماء الفاتر إلى الأرز. ولم يضف الكثير – فقط ما يكفي ليصبح الأرز مثل العصيدة. ثم أكل الأرز مع الكيمتشي واللحم.

 ارتفعت أطراف فم كانغ وو.

 تصلبت تعابيرهم.

 ‘أعتقد أنه اليد اليمنى لرافائيل’

 “شكرًا. أنا متأكد من أنه كان من الصعب إعداد حصص لكل هؤلاء الأشخاص.”

 يبدو أن هذا هو الحال بناءً على الطريقة التي كان يتصرف بها.

 أغلق شلجيل نظر إلى كلمات كانغ وو ووجه تعبيرات مضطربة كما لو أنه لا يستطيع فهم كانغ وو.

وضع كانغ وو الصندوق العملاق الذي يحتوي على يخنة الكيمتشي

 

سال شالجيل، “ما هو…”

‘حسنًا، إذا كان يحب ذلك كثيرًا…’

“إنه حساء الكيمتشي.”

 “دقيق الشوفان أكثر من كافي!”

“حساء الكيمتشي؟” عبس شلجيل في ارتباك.

 سار ملاك بستة أجنحة نحو كانغ وو. وكان الدرع الذي كان يرتديه أكثر فخامة مما كان لدى الملائكة الآخرين. ليس ذلك فحسب، بل كان لديه أجنحة أكثر من الآخرين أيضًا. كان الضوء الساطع منه أيضًا على مستوى آخر.

“لقد ألقيت بعض النظرات على الملائكة ومراقبي النور خلال الأيام القليلة الماضية… ويبدو أنهم بحاجة إلى هذا.”

“الجميع.” ابتسم كانغ وو بشكل مشرق. “يمكنك الحصول على ما تريد. حتى اللورد شالجيل ذكر أنه لم يأويكم جيدًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”

“نحن بخير. لا نحتاج إلى طعام”.

“مهم.”

“هذا فقط الحال بالنسبة للملائكة”، قال كانغ وو بحزم. ثم رفع يده وأشار إلى مراقبي النور. “ألا تستطيع رؤيتهم؟ لماذا تعتقد أنهم يبدون منهكين إلى هذا الحد؟”

 رفع الصندوق بسهولة الذي يحتوي على مائة حصة من حساء الكيمتشي وتوجه إلى قاعدة الملائكة على مسافة ما من قاعدة الأوصياء. بدا مراقبو النور الذين يحرسون القاعدة منهكين للغاية.

“لأنهم يشعرون بالحزن والغضب بسبب وفاة لودفيج-“

“نحن بخير. لا نحتاج إلى طعام”.

“أنا متأكد من أن هذا هو الحال أيضًا، ولكن هذا هو السبب الأكبر.”

“واو!!

 رفع غطاء أحد القدور التي تحتوي على حساء الكيمتشي.

 “لا!”

 أشرقت عيون مراقبي النور وهم يشمونها.

 بدأ الرسل بسرعة في التهام حساء الكيمتشي.

“آه…” عبّر شلجيل، وهو يرى مراقبي النور.

 كان حساء الكيمتشي بمثابة الحياة – لقد كان مثاليًا ويستحق العبادة.

 “البشر بحاجة إلى تناول الطعام.”

 ‘كما اعتقدت، لا يوجد شيء مثل حساء الكيمتشي لكسب ثقة شخص ما.’

 “نحن نعرف ذلك. ولهذا السبب قمنا أيضًا بإعداد -“

لقد فكرت في ماضيه.

” هذا بالكاد يمكن أن يسمى طعامًا.”

 “البشر بحاجة إلى تناول الطعام.”

 أغلق شلجيل نظر إلى كلمات كانغ وو ووجه تعبيرات مضطربة كما لو أنه لا يستطيع فهم كانغ وو.

 “شكرًا. أنا متأكد من أنه كان من الصعب إعداد حصص لكل هؤلاء الأشخاص.”

نقر كانغ وو على لسانه.

استعد كانغ وو مرة أخرى بعد إفراغ طبقه وغسل جميع الأطباق. كان لديه المزيد من الأشياء للقيام بها.

 ‘كنت أعرف أن هذا سيحدث.’

” هذا بالكاد يمكن أن يسمى طعامًا.”

تمامًا مثل الشياطين، لم تكن الملائكة بحاجة إلى القوت.

 “سنكون قادرين على العودة إلى منازلنا بمجرد انتهاء هذا، أليس كذلك؟”

وبفضل ذلك، لم يفهموا مدى أهمية الغذاء للإنسان

أولاً، أمسك بقطعة طويلة من الكيمتشي ووضعها على الأرز؛ ثم أمسك بقطعة من لحم الخنزير تحتوي على توازن دقيق من اللحم والدهون ولفها في الكيمتشي. أخذ ملعقة كبيرة من الأرز ووضعها في فمه. انتشر طعم الكيمتشي الحامض وعصير لحم الخنزير على لسانه.

كان طبيعيا فقط. فكما لم يعرف البشر إحساس رفرفة أجنحتهم، لم تكن الملائكة تعرف شعور الجوع. لم يتمكنوا من فهم مدى أهمية الذوق للبشر. لم يكن من الممكن أن يشبع الإنسان من دقيق الشوفان الرخيص. لو كان ذلك كافيًا، لما وُلد مفهوم الطبخ أبدًا.

 “هل تحب حساء الكيمتشي إلى هذا الحد؟”

 كان البشر يتوقون لا شعوريًا إلى الطعام اللذيذ.

 غايا، وكيم سي هون، وتشا يون جو، وتيان ووتشين، وهان سيول آه، وإيكيدنا، والأعضاء الأساسيين الآخرين في الأوصياء. تم جمعهم.

 ‘لكن…’

“لقد جهزت أكثر من المعتاد قليلًا لأنني اعتقدت أنك ستتعب من الاستعداد للمعركة.”

مراقبو النور في معسكر رافائيل كانوا من المصلين الذين خدموا الملائكة؛ تم تحديد التسلسل الهرمي بوضوح. لم يكن من الممكن أن يشتكي جندي إلى رقيب بشأن طعام الجيش. ظل مراقبو النور صامتين، وأصبحوا منهكين ببطء حتى انتهى بهم الأمر على هذا النحو.

بصراحة لم يكن لذيذًا بما يكفي لقول إنه أفضل طعام في العالم.

‘أتساءل كيف يقضون أيامهم عادة’

“لقد ألقيت بعض النظرات على الملائكة ومراقبي النور خلال الأيام القليلة الماضية… ويبدو أنهم بحاجة إلى هذا.”

عندما وصل مراقبو النور إلى الأرض، بدوا طبيعيين. على إيرنور، من المحتمل أنهم ذهبوا لتناول وجبات لذيذة ومغذية دون الحاجة إلى بذل قصارى جهدهم لإبلاغ الملائكة بذلك. ولكن الآن بعد أن كانوا في عالم آخر، لم يكن هناك أي وسيلة تمكنهم من الحصول على الطعام بمفردهم.

“…”

“…”

‘هذا لن ينجح’

 ظل شلجيل صامتا. بدا متفاجئًا ومربكًا. سرعان ما أدار رأسه لينظر إلى الكهنة.

 يبدو أن هذا هو الحال بناءً على الطريقة التي كان يتصرف بها.

 تحدثوا على عجل.

“أوه، سيول-آه، هل يمكنك إعداد المزيد من حساء الكيمتشي؟ كثيرًا. يكفي لإطعام حوالي مائة شخص.”

 “لا!”

“ل-لا نستطيع…”

 “دقيق الشوفان أكثر من كافي!”

” إنه طبق أرضي يُعرف باسم حساء الكيمتشي.”

 “كيف يمكن أن يكون لدينا جشع للطعام ككائنات تخدم النور؟”

“شيت…!”

وعلى الرغم من أن الجميع نفى ذلك، كان من الواضح لشالجيل أنهم كانوا يقدمون الأعذار فقط.

 كانت عاصفة ثلجية لا نهاية لها مستعرة فوق الجبل حيث تتواجد قوات الحلفاء، وكان الطقس قاسيًا للغاية لدرجة أن البرد كان يتجمد البول على الفور قبل أن يصل بول الشخص إلى الأرض.

أومأ شلجيل برأسه. “فهمت. يبدو أنني لم أتكيف مع مراقبي النور بشكل جيد بما فيه الكفاية.”

 نظر كانغ وو حوله ورأى أن مراقبي المور كانوا يأكلون بعض الحساء غير المعروف. مراقبو النور هم الوحيدون الذين يأكلون؛ كان كل من الملائكة يقومون بصيانة أسلحتهم ويتحدثون عن الحرب ضد الشياطين التي ستحدث قريبًا.

 بعد سماع إجابته، سار مراقبو النور نحو كانغ وو بغضب.

 لقد قام كانغ وو بتخزين الكثير من المكونات قبل أن يبدأوا استعداداتهم للحرب، لذلك قاموا بتخزينها. كان يحتوي على ما يكفي من المكونات.

 “كيف تجرؤ على توجيه مثل هذه الاتهامات!”

 “شكرًا لك. يبدو… أنني كنت مخطئًا بشأن الأوصياء.”

 “نحن الكائنات التي تخدم النور. نحن لسنا بحاجة إلى طعام من عالم مثل — “

 نظر الرسل إلى بعضهم البعض، ثم أخذ أحدهم أخيرًا خطوة إلى الأمام.

كلاك.

بغض النظر عن كيف رأى أي شخص ذلك، كان ذلك علم الموت. أثناء ترك الرجل الفقير خلفه وهو يتفاخر بآنا، دخل كانغ وو إلى الثكنات مرة أخرى.

كانغ وو فتح الغطاء بمجرد أن جاء مراقبو النور إليه للشكوى. طغت الرائحة اللذيذة على حاسة الشم لديهم.

تمامًا مثل الشياطين، لم تكن الملائكة بحاجة إلى القوت.

“ع-عالم مثل…”

على الرغم من أنه كان صحيحًا أن سيول-آه كانت طباخة ماهرة، إلا أنها لم تكن جيدة بما يكفي لكي يتفاعل شخص ما بهذه الطريقة. بدلاً من أن يكون الحساء جيدًا، كان وضعهم سيئًا إلى هذا الحد.

 تصلبت تعابيرهم.

“ل-لا نستطيع…”

“الجميع.” ابتسم كانغ وو بشكل مشرق. “يمكنك الحصول على ما تريد. حتى اللورد شالجيل ذكر أنه لم يأويكم جيدًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”

‘حسنًا، إذا كان يحب ذلك كثيرًا…’

“ل-لا نستطيع…”

 ومع امتلاء بطونهم الفارغة، بدأت النظرات في عيونهم تتغير.

“حساء أحمر مثل الدم… ل- لا يمكننا أن نأكل شيئا مثل هذا!” صاح الرسل.

كلاك.

 “الآن، الآن. لا تكن هكذا وجرب”، قال كانغ وو بحرارة.

لم يقتصر الأمر على عدم شعورهم بالبرد فحسب، بل كان بإمكانهم أيضًا الدردشة.

 “جوه…”

 “هذا كثير من الناس.”

 “يمكنك دائمًا اختيار عدم القيام بذلك بعد أن تحاول مجرد رشفة.”

كلاك.

 كانت كلماته حلوة ومغرية مثل كلمات الشيطان، لكن الرسل لم يستطيعوا رفضها.

 “الآن، الآن. لا تكن هكذا وجرب”، قال كانغ وو بحرارة.

 ففي نهاية المطاف، لم يتمكنوا من تناول وجبة مناسبة منذ وصولهم إلى الأرض قبل شهر تقريبًا.

بغض النظر عن كيف رأى أي شخص ذلك، كان ذلك علم الموت. أثناء ترك الرجل الفقير خلفه وهو يتفاخر بآنا، دخل كانغ وو إلى الثكنات مرة أخرى.

“…”

 “جوه…”

 نظر الرسل إلى بعضهم البعض، ثم أخذ أحدهم أخيرًا خطوة إلى الأمام.

 تصلبت تعابيرهم.

أمسك بملعقة وجرب بعض الأرز وحساء الكيمتشي.

وعلى الرغم من أن الجميع نفى ذلك، كان من الواضح لشالجيل أنهم كانوا يقدمون الأعذار فقط.

“ب-بلوب!!” اتسعت عينيه. “عزيزتي السماوات…إنها كذلك…!!”

“ابذل قصارى جهدك. أنا متأكد من أنك ستكون قادر على البقاء!”

ارتجف الرسول من الإثارة.

 عشرة آلاف سنة…

على الرغم من أنه كان صحيحًا أن سيول-آه كانت طباخة ماهرة، إلا أنها لم تكن جيدة بما يكفي لكي يتفاعل شخص ما بهذه الطريقة. بدلاً من أن يكون الحساء جيدًا، كان وضعهم سيئًا إلى هذا الحد.

كانت المعركة ضد طائفة الشياطين ستحدث قريبًا، لذا فإن الصراع المتبقي مع قوات رافائيل من شأنه أن يثير مشاكل. فالصراع يؤدي إلى انعدام الثقة، مما يؤدي إلى تضخيم الشك. إذا حدث ذلك…

 لم يتمكنوا من تناول الطعام المناسب لأكثر من شهر بسبب الملائكة، لذلك كان مذاق أي شيء رائعًا بالنسبة لهم.

بغض النظر عن كيف رأى أي شخص ذلك، كان ذلك علم الموت. أثناء ترك الرجل الفقير خلفه وهو يتفاخر بآنا، دخل كانغ وو إلى الثكنات مرة أخرى.

” إنه طبق أرضي يُعرف باسم حساء الكيمتشي.”

أصبح سحرة برج الحقيقة رسميًا فيلقًا سحريًا تحت الأوصياء مباشرة. بفضل المعدات التي صنعوها من خلال التضحية بإجازتهم، تمكن أعضاء الأوصياء من تحمل الطقس بشكل مريح.

“واو!!

نقر كانغ وو على لسانه.

“حساء الكيمتشي…!”

كانغ-وو لم يهتم بنظرة يون-جو ورفع وعاء الأرز.

 بدأ الرسل بسرعة في التهام حساء الكيمتشي.

‘هذا لن ينجح’

 ومع امتلاء بطونهم الفارغة، بدأت النظرات في عيونهم تتغير.

“ع-عالم مثل…”

“مهم.”

 كان حساء الكيمتشي بمثابة الحياة – لقد كان مثاليًا ويستحق العبادة.

“نعتذر عن التصرف بهذه الطريقة سابقًا. لقد كنا غير محترمين تجاه الحليف الذي سنقاتل إلى جانبه…”

 احمر وجه شلجيل لأنه كان يأكل أيضًا حساء الكيمتشي بدافع الفضول.

 فقط من امتلاء بطونهم، تغير استياءهم السابق تجاه كانغ وو والأوصياء إلى نظرات ثقة.

 “كيف يمكن أن يكون لدينا جشع للطعام ككائنات تخدم النور؟”

“هممم.”

 ‘لكن…’

“أي نوع من الطبق يمكن أن يكون…؟”

 ففي نهاية المطاف، لم يتمكنوا من تناول وجبة مناسبة منذ وصولهم إلى الأرض قبل شهر تقريبًا.

حتى الملائكة بدأت تتساءل عن حساء الكيمتشي وبدأت في تجربتها. النكهة الحارة حفزت براعم التذوق الضعيفة لدى الملائكة، مما فاجأهم وهم يأكلون حساء الكيمتشي.

 “كيف يمكن أن يكون لدينا جشع للطعام ككائنات تخدم النور؟”

“سوف نشارك حصصنا الغذائية معك حتى تبدأ الحرب ضد طائفة الشياطين.”

 وبعد تكرار العملية عدة مرات، أضاف بعض الماء الفاتر إلى الأرز. ولم يضف الكثير – فقط ما يكفي ليصبح الأرز مثل العصيدة. ثم أكل الأرز مع الكيمتشي واللحم.

“آه…”

 حتى لو كان لدى اللاعبين أجساد خارقة، فإنهم من الواضح أنهم يكافحون في مثل هذا الطقس، لكن لم تكن هناك علامات على معاناتهم أثناء تناولهم حصصهم القتالية.

 احمر وجه شلجيل لأنه كان يأكل أيضًا حساء الكيمتشي بدافع الفضول.

أصبح سحرة برج الحقيقة رسميًا فيلقًا سحريًا تحت الأوصياء مباشرة. بفضل المعدات التي صنعوها من خلال التضحية بإجازتهم، تمكن أعضاء الأوصياء من تحمل الطقس بشكل مريح.

 “شكرًا لك. يبدو… أنني كنت مخطئًا بشأن الأوصياء.”

ابتسم كانغ وو وهو ينظر إلى الملائكة والكهنة.

 بدأت عداوتهم تتلاشى.

وعلى الرغم من أن الجميع نفى ذلك، كان من الواضح لشالجيل أنهم كانوا يقدمون الأعذار فقط.

ابتسم كانغ وو وهو ينظر إلى الملائكة والكهنة.

‘أتساءل كيف يقضون أيامهم عادة’

 ‘كما اعتقدت، لا يوجد شيء مثل حساء الكيمتشي لكسب ثقة شخص ما.’

الفصل 236 – كيفية ترويض الضوء

أومأ كانغ-وو برأسه بينما كان يعبر عن فخره.

 احمر وجه شلجيل لأنه كان يأكل أيضًا حساء الكيمتشي بدافع الفضول.

فصل زيادة 🙏

 يبدو أن هذا هو الحال بناءً على الطريقة التي كان يتصرف بها.

 

 “سأعود فورًا.”

#Stephan

” إنه طبق أرضي يُعرف باسم حساء الكيمتشي.”

ولم يكونوا يعانون من البرد. يبدو أنهم قاموا أيضًا بالاستعدادات لمواجهة الطقس. كان هناك سبب واحد فقط يجعلهم يبدون منهكين للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط