نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 271

الطريق الذي سلكه الملك (1)

الطريق الذي سلكه الملك (1)

الفصل 271 – الطريق الذي سلكه الملك (1)

الفصل 271 – الطريق الذي سلكه الملك (1)

“بما أنه تم تأكيد وجود راكيل، سأطلب تعزيزات من العالم السماوي. سيكون أوريل هنا قريبًا.”

“فقط من أجلك وبالروج.”

“هل تقول أن رئيس ملائكة آخر سيأتي؟”

“كن حذرًا من حلفائك أكثر من أعدائك. قرر أن تشك في من تحبهم.”

“نعم.” أومأ رافائيل. “مع الأخذ في الاعتبار أن الراكيل… والكواكب الأخرى قد تحررت من أختامها، فلن أتمكن من إيقافها بمفردي.”

“بما أنه تم تأكيد وجود راكيل، سأطلب تعزيزات من العالم السماوي. سيكون أوريل هنا قريبًا.”

“…”

‘يجب علي تحسين سيطرتي على الطاقة الشيطانية’

كان الأمر منطقيًا. لا، كان من الغريب أنه طلب الدعم من رئيس ملائكة واحد فقط.

 من المؤكد أنهم سيحققون مع الأشخاص الذين تمكنوا من العودة من مواجهة راكيل، على سبيل المثال، الشخص الذي تم إنقاذه بأعجوبة بعد أن أسره راكيل.

 ‘ولكن لا يزال…’

“مراقبة الأوصياء بدقة.على الأقل حتى وصول أوريل. “

 أوه كانغ وو ضيّق عينيه.

“من من؟”

 ‘سأكون قادرًا على شراء بعض الوقت. ‘

[مم. شيء مثل زخارف المجسات التي صنعتها السيدة ليليث في المرة الأخيرة؟]

 سواء كان أوريل أو غابرييل أو مايكل. ، أو كل رئيس ملائكة جاء إلى الأرض، لا يهم.

[م-ملكي؟!]

‘لم يتم كسر الختم بعد’

كان الأمر منطقيًا. لا، كان من الغريب أنه طلب الدعم من رئيس ملائكة واحد فقط.

 بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتهم، فلن يتمكنوا من العثور على راكيل.

 تنهد رافائيل مرة أخرى.

 ‘وبينما هم يضيعون الوقت…’

 “أفكر في التحقيق في مدى إغرائه بالضبط.”

 سيكون لديه متسع من الوقت للاستعداد. في الواقع، سيكون أيضًا قادرًا على قلب الوضع لصالحه.

 “…”

‘سيكون التخلي عن شخصية الراكيل إهدارًا كبيرًا’

“قلت، أين سمعت اسم راكيل؟””

 تحولت التروس في رأس كانغ وو بسرعة. إن إدراك الشخص وعدم إدراكه أن خطته يمكن أن تنحرف عن مسارها كان أمرًا مختلفًا تمامًا. نظرًا لأنه علم أن راكيل حقيقي وأن ختمه لم يُكسر بعد، فسيكون قادرًا على استخدام ذلك.

 “ليس هذا أيضًا…” تلعثمت ليليث وهي تبدو مضطربة.

 “سأعطيك نصيحة، تجسيد غايا.”

“سأقوم بالتحقيق في المواد الموجودة على راكيل حتى وصول أوريل.”

 “نعم، اللورد رافائيل”.

 الأساطير، والعمالقة، وكائنات الفراغ… حتى لو فكر في هذه الأشياء، فلن يتمكن من العثور على إجابة. ما كان عليه فعله الآن هو تحديد ما يجب أن يكون حذرًا منه وما يجب عليه فعله.

“كن حذرًا من حلفائك أكثر من أعدائك. قرر أن تشك في من تحبهم.”

“نعم. لقد سمعت عن الاسم من قبل.”

“… عفوًا؟” تصلب تعبير غايا.

[يمكنني بسهولة ذبح هؤلاء الملائكة التافهين -]

“راكيل هو كوكبة الفساد لسبب ما. همساته ذكية وحلوة. قريبًا… لا، حتى الآن، قد يقع رفاقك في غرام إغراءاته التي لا تنتهي.”

 ‘تاركين ليليث، وإيكيدنا، وهالسيون جانبًا…’

“…”

“يا صاح… أنت…”

“حتى أثناء الحرب ضد الإله الشيطاني ، كان عدد الملائكة الذين أفسدهم وساوسه لا يسبر غوره.”

هي بحثت عن يدي كانغ وو وكيم سي هون وأمسكت بهما. ثم ابتسمت بخفة بارتياح وأنهت جملتها، “… ليسوا من يقعون في فخ همسات الشيطان.”

“سأضع ذلك في الاعتبار، ولكن…” فردت ظهرها وقالت بصوت حازم، “أنا أؤمن بحماة الأوصياء. إنهم…”

 تحولت التروس في رأس كانغ وو بسرعة. إن إدراك الشخص وعدم إدراكه أن خطته يمكن أن تنحرف عن مسارها كان أمرًا مختلفًا تمامًا. نظرًا لأنه علم أن راكيل حقيقي وأن ختمه لم يُكسر بعد، فسيكون قادرًا على استخدام ذلك.

هي بحثت عن يدي كانغ وو وكيم سي هون وأمسكت بهما. ثم ابتسمت بخفة بارتياح وأنهت جملتها، “… ليسوا من يقعون في فخ همسات الشيطان.”

“ليليث، بالروج. إذًا، هل سمعتم أي شيء عن باولي؟”

“…”

كان سيستخدمه إذا لم يكن لديه خيار آخر، لكنه لا يستطيع استخدامه بحرية. وبما أنه كان يعلم أن الختم كان يضعف، كان عليه أن يفكر في إمكانية ظهور الراكيل الحقيقي.

تنهد رافائيل.

“باولي؟”

عند سماع ذلك، ابتسمت غايا. “أعرف ما يقلقك. وسأكون أيضًا حذرًا من احتمال حدوث ذلك. لا داعي للقلق.”

[اللورد بالروج؟ مم. مع الأخذ في الاعتبار مكانة اللورد بالروج، لن يتم اعتباره إنسانًا أبدًا…]

“آمل فقط أن تظل ثقتك حقيقية.”

 “هل سمعت لماذا سقط راكيل؟”

انحنت غايا، وتبعها كانغ وو وسي هون.

انحنى شالجيل.

 لم يكن هناك أي شيء آخر يحتاج إلى مناقشته مع رافائيل.

[ما هو؟]

 “في هذه الحالة، سوف نعذر أنفسنا.”

 فُتح الباب، وظهر الهالسيون والإيكيدنا. ركض هالسيون نحو كانغ وو بمجرد رؤيته.

 استدار كانغ وو.

كلاك.

 “…”

[م-ملكي. ماذا تقصد بقولك سوف تقلصني…؟]

 بعد أن غادر الاوصياء، نظر رافائيل إلى القلعة الصامتة وأغمض عينيه.

 “بالروج. هل كان آمون يتصرف بغرابة قبل مجيئك إلى الأرض؟”

 “هاها”.

كانغ وو يفتقر إلى المعلومات. لم يكن هناك أي صلة بين عزلته والإله الشيطاني.

 لم يستطع إلا أن يتنهد.

فُتح باب المختبر، وخرج الهيكل العظمي.

‘راكيل، من بين كل الناس…’

“ما هي المواد على وجه الخصوص؟” سأل شالجيل.

 رافائيل عض شفته.

‘المشكلة الأكبر هي الإله الشيطاني.’

على الرغم من أن غايا طلبت منه ألا يقلق، باعتباره شخصًا شهد عن كثب الخراب الذي أحدثته كوكبة الفساد، إلا أنه لم يستطع تحمل تكاليف ذلك.

نظر كانغ وو إلى بالروج، الذي بدا مرتبكًا من كلماته.

“شالجيل.”

لقد كانت ركلة شقلبة مثيرة للإعجاب.

“نعم يا سيدي.”

[… قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكنه ممكن. كم يجب أن أصنع؟]

“مراقبة الأوصياء بدقة.على الأقل حتى وصول أوريل. “

 “هاها”.

“… بدلاً من تحمل المخاطر، ما رأيك في أن ننتهز هذه الفرصة لقطع العلاقات مع الأوصياء تمامًا؟” قال شالجيل وعيناه تلمعان بحدة.

هي بحثت عن يدي كانغ وو وكيم سي هون وأمسكت بهما. ثم ابتسمت بخفة بارتياح وأنهت جملتها، “… ليسوا من يقعون في فخ همسات الشيطان.”

كان راكيل قادرًا على إفساد حتى الملائكة، لذلك كان من الصعب تصديق أن البشر سيكونون قادرين على المقاومة. بدلاً من إبقاء عامل الخطر مكشوفًا، كان أيضًا خيارًا لقطع العلاقات معهم قبل حدوث ذلك.

باش!!

 هز رافائيل رأسه.

جلس كانغ وو على الأريكة كما لو أن رأسه يؤلمه.

 “أنت متسرع جدًا. هذه هي مشكلتك الأكبر.”

 أوه كانغ وو ضيّق عينيه.

 “… أعتذر”.

‘لم يتم كسر الختم بعد’

“ركز فقط على مراقبتهم في الوقت الحالي. “

“نعم. لقد سمعت عن الاسم من قبل.”

“نعم يا سيدي.”

“…”

انحنى شالجيل.

لقد كان يرتدي قلنسوة وردية بينما يغطي مئزر وردي ضلوعه العارية. حتى المنفضة كانت وردية اللون.

حدق رافائيل في شالجيل بعدم ارتياح طفيف لأنه كان يدرك جيدًا شخصيته النارية. هز رأسه ووقف.

“… عفوًا؟” تصلب تعبير غايا.

“سأقوم بالتحقيق في المواد الموجودة على راكيل حتى وصول أوريل.”

 لمواجهة الظلام، كان على المرء أن يفهمه. تنهد رافائيل بعمق.

“ما هي المواد على وجه الخصوص؟” سأل شالجيل.

“نعم يا سيدي.”

 “هل سمعت لماذا سقط راكيل؟”

‘لقد أغلق على نفسه في مختبره، أليس كذلك؟’

 هز شالجيل رأسه. “… لا. لقد سمعت للتو أنه وقع في فخ إغراءات الإله الشيطاني.”

 أوه كانغ وو ضيّق عينيه.

 “أفكر في التحقيق في مدى إغرائه بالضبط.”

‘لقد أغلق على نفسه في مختبره، أليس كذلك؟’

 لمواجهة الظلام، كان على المرء أن يفهمه. تنهد رافائيل بعمق.

كلاك.

 ‘هناك أشياء كثيرة يجب أن أفعلها.’

شعر كانغ وو كان هناك شيء معطل.

 كان عليه أن يفحص راكيل ويعود إلى أحضان النور ليشفي جراحه.

“حتى أثناء الحرب ضد الإله الشيطاني ، كان عدد الملائكة الذين أفسدهم وساوسه لا يسبر غوره.”

 تنهد رافائيل مرة أخرى.

أمسك كانغ وو بجبهته بينما كان يفكر في كيفية شرح هذا الموقف المعقد.

* * *

 ‘هناك أشياء كثيرة يجب أن أفعلها.’

كل شيء كان له سبب ونتيجة. على الرغم من أن الأمر قد يبدو وكأنه مصادفة، إلا أنه إذا ألقي المرء نظرة فاحصة، كان هناك دائمًا سبب تقريبًا.

“جيد”.

 بعد انفصال كانغ وو عن غايا وسي هون، ركض بسرعة فائقة نحو سبب هذا التأثير … نقطة البداية …

كانغ وو ضاقت عينيه. جفل بالروج وضرب جبهته على الأرض.

“بالروج، أيها اللعين!!!”

أدار كانغ وو عينيه عن بالروج ومسح شعره.

 سلام!

 ‘سأكون قادرًا على شراء بعض الوقت. ‘

 ركل كانغ وو بابًا طوله عشرة أمتار مصنوع خصيصًا. قفز في الهواء واستدار في الجو، مستخدمًا سلطة السماء.

“…”

باش!!

 كيف يمكن لآمون أن يعرف معلومات لم يكن حتى ليليث على علم بها؟

[كوررغ!!]

“بما أنه تم تأكيد وجود راكيل، سأطلب تعزيزات من العالم السماوي. سيكون أوريل هنا قريبًا.”

لقد كانت ركلة شقلبة مثيرة للإعجاب.

 ‘تاركين ليليث، وإيكيدنا، وهالسيون جانبًا…’

بالروج، الذي كان يحمي رقبته بشكل انعكاسي بدرعه الأعلى، تم تفجيره في الهواء. ثم انهار على الأرض.

 استدار كانغ وو.

[م-ملكي؟!]

“… عفوًا؟” تصلب تعبير غايا.

“أنت يا ابن…! لقد طلبت منك…! أن تقترح اسمًا…! فلماذا تفعل ذلك بحق الجحيم…!”

 “إذن… ماذا عن العمالقة وكائنات الفراغ؟”

[كورغ! اورغ! ما الأمر يا ملكي؟!]

[… قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكنه ممكن. كم يجب أن أصنع؟]

 تردد صدى صرخة بالروج في جميع أنحاء المسكن.

 “هاا.”

 أخذ كانغ وو نفسًا عميقًا لتهدئة إحباطه الشديد.

“ا-اوررررغ.”

 “هاها، هاها. أين… سمعت اسم راكيل؟”

“…”

 [… أرجو المعذرة؟]

 “هاها، هاها. أين… سمعت اسم راكيل؟”

“قلت، أين سمعت اسم راكيل؟””

 ‘بمعنى أن الأساطير لم تنتقل إلى الجحيم. بل إنه أكثر غرابة.’

[مم. يبدو أنني لا أستطيع أن أتذكر…]

“قلت، أين سمعت اسم راكيل؟””

“تذكر ذلك.”

“شالجيل.”

أشرقت عيون كانغ وو بحدة. جفل بالروج وأومأ برأسه بشكل محموم.

“ليليث، بالروج. إذًا، هل سمعتم أي شيء عن باولي؟”

[سأتذكر ذلك!]

[فهمت.]

 لم يكن من الجيد رؤية عملاق عضلي يبلغ طوله خمسة أمتار يرتجف من الخوف، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك.

 “كانغ وو، ما المشكلة؟”

 “هاا.”

“ركز فقط على مراقبتهم في الوقت الحالي. “

جلس كانغ وو على الأريكة كما لو أن رأسه يؤلمه.

“شالجيل.”

كلاك.

 من المؤكد أنهم سيحققون مع الأشخاص الذين تمكنوا من العودة من مواجهة راكيل، على سبيل المثال، الشخص الذي تم إنقاذه بأعجوبة بعد أن أسره راكيل.

 “كانغ وو، ما المشكلة؟”

 “نعم، اللورد رافائيل”.

“سيد كانغ ووووووو! لقد اشتقت لك!”

عند سماع ذلك، ابتسمت غايا. “أعرف ما يقلقك. وسأكون أيضًا حذرًا من احتمال حدوث ذلك. لا داعي للقلق.”

 فُتح الباب، وظهر الهالسيون والإيكيدنا. ركض هالسيون نحو كانغ وو بمجرد رؤيته.

“هذا ما أريد أن أعرفه. ما خطبك؟”

 “كنت وحيدًا جدًا بينما لم تكن أنت كذلك…”

كان آمون في السابق تابعًا لساتان. لم يكن هناك شيطان آخر أكثر معرفة بالسحر الأسود في الجحيم منه. لقد كان أيضًا هو من فتح الصدع الذي أدى إلى الأرض لكانغ وو باستخدام أسلحة الجحيم.

 توقف هالسيون، الذي كان يتحدث وهو مبتسم. بعد أن لاحظ أن كانغ وو لم يكن في مزاج جيد، ترك ذراعه بعناية وتراجع بضع خطوات إلى الوراء.

انحنى كانغ وو إلى الخلف الأريكة. كان بحاجة إلى تنظيم الموقف.

“ا-اوررررغ.”

“…”

“… هل هناك خطأ ما، كانغ وو؟” سألت إيكيدنا.

فُتح باب المختبر، وخرج الهيكل العظمي.

دخلت ليليث أيضًا المطبخ بعد فترة وجيزة من إيكيدنا وهالسيون وسألت: “هل هناك شيء ما؟”

“لا…آه… آسف. أنا… خطأي.”

“نغغغ”.

لقد تذكر جبلًا لا نهاية له من الجثث.

أمسك كانغ وو بجبهته بينما كان يفكر في كيفية شرح هذا الموقف المعقد.

 “هاها، هاها. أين… سمعت اسم راكيل؟”

 “كما ترى…”

لقد كان يرتدي قلنسوة وردية بينما يغطي مئزر وردي ضلوعه العارية. حتى المنفضة كانت وردية اللون.

 شرح لهم بإيجاز محادثته مع رافائيل.

لمنع الإله الشيطاني من الزحف للخارج، لامتصاص طاقة بيلفيجور الشيطانية. ورفع طاقته الشيطانية، والاستعداد ضد المتغيرات المحتملة…

 “هاه،” ضحكت ليليث أيضًا غير مصدقة. نظرت إلى بالروج بعيون حادة. “أنت لا تعرف راكيل؟”

لقد تذكر جبلًا لا نهاية له من الجثث.

[ما-ماذا؟ أنت تفعل ذلك؟]

“آمون يعرف راكيل؟”

“لم أكن أعلم أنه كوكبة من الشر أو أيًا كان، لكنني على الأقل سمعت الاسم. انتظر، ألم تسمعه معي؟”

“نعم يا سيدي.”

[ل- لا أتذكر…]

“هاااا. هناك شيء أريدك أن تفعله.”

 تلعثم بالروج بينما كان يخدش رأسه.

“ركز فقط على مراقبتهم في الوقت الحالي. “

 أمسكت ليليث بجبهتها كما لو كانت تؤلمها. “أيها الخنزير العضلي…”

“كن حذرًا من حلفائك أكثر من أعدائك. قرر أن تشك في من تحبهم.”

“ليليث، هل تعرف شيئًا عن راكيل أيضًا؟”

“مراقبة الأوصياء بدقة.على الأقل حتى وصول أوريل. “

“نعم. لقد سمعت عن الاسم من قبل.”

 “أنت متسرع جدًا. هذه هي مشكلتك الأكبر.”

“من من؟”

كلاك.

“آمون.”

[كاهاهاها! ماذا تقصد؟ أليست ملابس احتفالية رائعة؟]

آمون…

 تنهد رافائيل مرة أخرى.

عبس كانغ وو عندما ذكر الاسم.

هي بحثت عن يدي كانغ وو وكيم سي هون وأمسكت بهما. ثم ابتسمت بخفة بارتياح وأنهت جملتها، “… ليسوا من يقعون في فخ همسات الشيطان.”

كان آمون في السابق تابعًا لساتان. لم يكن هناك شيطان آخر أكثر معرفة بالسحر الأسود في الجحيم منه. لقد كان أيضًا هو من فتح الصدع الذي أدى إلى الأرض لكانغ وو باستخدام أسلحة الجحيم.

‘لقد أغلق على نفسه في مختبره، أليس كذلك؟’

“آمون يعرف راكيل؟”

“قلت، أين سمعت اسم راكيل؟””

“نعم. أنا متأكد من أنني سمعت الاسم من آمون.”

 “كنت وحيدًا جدًا بينما لم تكن أنت كذلك…”

 “ماذا قال؟”

الفصل 271 – الطريق الذي سلكه الملك (1)

“لم يكن هناك أي شيء بالتفصيل. لقد ذكره فقط بشكل عابر. لقد سأل إذا كنا نعرف شيئًا عن راكيل.”

 “نعم، اللورد رافائيل”.

“…”

“جيد”.

ضاقت عينيها.

“…”

شعر كانغ وو كان هناك شيء معطل.

[كان هناك الكثير من الغبار في المختبر، لذلك كنت في منتصف عملية التنظيف. هاهوهو. ملكي…ماذا ستطلب مني أن أفعل بعد ذلك؟ هل سأحول جثة قديس إلى ميت حي، أم سأحول خدام النور المقززين إلى دمى—]

“ليليث، بالروج. إذًا، هل سمعتم أي شيء عن باولي؟”

 توقف هالسيون، الذي كان يتحدث وهو مبتسم. بعد أن لاحظ أن كانغ وو لم يكن في مزاج جيد، ترك ذراعه بعناية وتراجع بضع خطوات إلى الوراء.

“باولي؟”

 أخذ كانغ وو نفسًا عميقًا لتهدئة إحباطه الشديد.

نظر ليليث وبالروج إلى بعضهما البعض. هز الشيطانان رأسيهما.

“نعم. أنا متأكد من أنني سمعت الاسم من آمون.”

 “لا. لا أعتقد ذلك.”

 استدار كانغ وو.

 “إذن… ماذا عن العمالقة وكائنات الفراغ؟”

 “لا. لا أعتقد ذلك.”

 “ليس هذا أيضًا…” تلعثمت ليليث وهي تبدو مضطربة.

 أوه كانغ وو ضيّق عينيه.

 ‘ليليث لا تعرف عن الأساطير أيضًا.’

تعمقت عيون كانغ وو.

كانغ وو يعرف أكثر من أي شخص آخر مدى روعة شبكة معلومات ليليث، لكن حتى هي لم تكن تعرف شيئًا عن الأساطير.

“لم يكن هناك أي شيء بالتفصيل. لقد ذكره فقط بشكل عابر. لقد سأل إذا كنا نعرف شيئًا عن راكيل.”

 ‘بمعنى أن الأساطير لم تنتقل إلى الجحيم. بل إنه أكثر غرابة.’

[مم. شيء مثل زخارف المجسات التي صنعتها السيدة ليليث في المرة الأخيرة؟]

 كيف يمكن لآمون أن يعرف معلومات لم يكن حتى ليليث على علم بها؟

[م-ملكي. ماذا تقصد بقولك سوف تقلصني…؟]

 “بالروج. هل كان آمون يتصرف بغرابة قبل مجيئك إلى الأرض؟”

انحنى شالجيل.

[أعني أنني لم أتمكن حتى من رؤيته لأنه أغلق على نفسه مختبره منذ أن ذهبت إلى الأرض. إذا كنت ستسمي هذا السلوك الغريب، إذن… نعم،] قال بالروج بينما كان يداعب ذقنه.

 هز رافائيل رأسه.

‘لقد أغلق على نفسه في مختبره، أليس كذلك؟’

 ‘ولكن لا يزال…’

كانغ وو يفتقر إلى المعلومات. لم يكن هناك أي صلة بين عزلته والإله الشيطاني.

كان راكيل قادرًا على إفساد حتى الملائكة، لذلك كان من الصعب تصديق أن البشر سيكونون قادرين على المقاومة. بدلاً من إبقاء عامل الخطر مكشوفًا، كان أيضًا خيارًا لقطع العلاقات معهم قبل حدوث ذلك.

“… ليليث.”

هي بحثت عن يدي كانغ وو وكيم سي هون وأمسكت بهما. ثم ابتسمت بخفة بارتياح وأنهت جملتها، “… ليسوا من يقعون في فخ همسات الشيطان.”

“نعم يا ملكي.”

كانغ وو يعرف أكثر من أي شخص آخر مدى روعة شبكة معلومات ليليث، لكن حتى هي لم تكن تعرف شيئًا عن الأساطير.

“ابحث عن طريقة للاتصال بالجحيم. حارس الموت، مارباس، أي شخص بخير. أحتاج إلى طريقة للاتصال بشخص ما على الأقل على مستوى القائد.”

لقد كانت ركلة شقلبة مثيرة للإعجاب.

“كما تأمر.” انحنت ليليث.

 أمسكت ليليث بجبهتها كما لو كانت تؤلمها. “أيها الخنزير العضلي…”

انحنى كانغ وو إلى الخلف الأريكة. كان بحاجة إلى تنظيم الموقف.

 بعد انفصال كانغ وو عن غايا وسي هون، ركض بسرعة فائقة نحو سبب هذا التأثير … نقطة البداية …

 ‘ليست هناك حاجة إلى الاهتمام بالأشياء المعقدة في الوقت الحالي.’

“لم يكن هناك أي شيء بالتفصيل. لقد ذكره فقط بشكل عابر. لقد سأل إذا كنا نعرف شيئًا عن راكيل.”

 الأساطير، والعمالقة، وكائنات الفراغ… حتى لو فكر في هذه الأشياء، فلن يتمكن من العثور على إجابة. ما كان عليه فعله الآن هو تحديد ما يجب أن يكون حذرًا منه وما يجب عليه فعله.

“باولي؟”

 ‘أولًا وقبل كل شيء، سيكون من الأفضل الحد من استخدام شخصية الراكيل قدر الإمكان.’

“شالجيل.”

كان سيستخدمه إذا لم يكن لديه خيار آخر، لكنه لا يستطيع استخدامه بحرية. وبما أنه كان يعلم أن الختم كان يضعف، كان عليه أن يفكر في إمكانية ظهور الراكيل الحقيقي.

 ‘و…’

 ‘و…’

 سيكون لديه متسع من الوقت للاستعداد. في الواقع، سيكون أيضًا قادرًا على قلب الوضع لصالحه.

سيأتي اورييل إلى الأرض؛ لن يكون غريبًا أن يتبعه المزيد من رؤساء الملائكة. من المرجح أن يركزوا على العثور على راكيل بمجرد وصول التعزيزات.

 تحولت التروس في رأس كانغ وو بسرعة. إن إدراك الشخص وعدم إدراكه أن خطته يمكن أن تنحرف عن مسارها كان أمرًا مختلفًا تمامًا. نظرًا لأنه علم أن راكيل حقيقي وأن ختمه لم يُكسر بعد، فسيكون قادرًا على استخدام ذلك.

 ‘لكنهم لن يتمكنوا من العثور عليه.’

تنهد رافائيل.

 من المؤكد أنهم سيحققون مع الأشخاص الذين تمكنوا من العودة من مواجهة راكيل، على سبيل المثال، الشخص الذي تم إنقاذه بأعجوبة بعد أن أسره راكيل.

“لا تقل أشياء كهذه أثناء ارتداء تلك الملابس. لا أستطيع التركيز.”

 إذا لم يحصلوا على النتيجة التي يريدونها، فمن الواضح أنهم سيوسعون بحثهم ليشمل الأشخاص المحيطين بهذا الشخص.

 [نعم، يا ملكي.]

 ‘تاركين ليليث، وإيكيدنا، وهالسيون جانبًا…’

انحنت غايا، وتبعها كانغ وو وسي هون.

حتى لو تمكن فال زاهاك وبالروج من إخفاء طاقتهما الشيطانية، فلن يستطيعا فعل أي شيء بشأن مظهرهما.

“نعم. لقد سمعت عن الاسم من قبل.”

“فال زاهاك.”

“لا…آه… آسف. أنا… خطأي.”

كلاك.

“شالجيل.”

فُتح باب المختبر، وخرج الهيكل العظمي.

جلس كانغ وو على الأريكة كما لو أن رأسه يؤلمه.

“…”

كانغ وو يفتقر إلى المعلومات. لم يكن هناك أي صلة بين عزلته والإله الشيطاني.

لقد كان يرتدي قلنسوة وردية بينما يغطي مئزر وردي ضلوعه العارية. حتى المنفضة كانت وردية اللون.

 “أفكر في التحقيق في مدى إغرائه بالضبط.”

“يا صاح… أنت…”

 “هاا.”

[كهيهي. ما الأمر يا ملكي؟]

 أمسكت ليليث بجبهتها كما لو كانت تؤلمها. “أيها الخنزير العضلي…”

“هذا ما أريد أن أعرفه. ما خطبك؟”

لقد فكر في الأمر لفترة من الوقت، ولكن لم يكن هناك سوى نتيجة واحدة يمكن أن يصل إليها.

[كان هناك الكثير من الغبار في المختبر، لذلك كنت في منتصف عملية التنظيف. هاهوهو. ملكي…ماذا ستطلب مني أن أفعل بعد ذلك؟ هل سأحول جثة قديس إلى ميت حي، أم سأحول خدام النور المقززين إلى دمى—]

“راكيل هو كوكبة الفساد لسبب ما. همساته ذكية وحلوة. قريبًا… لا، حتى الآن، قد يقع رفاقك في غرام إغراءاته التي لا تنتهي.”

“لا تقل أشياء كهذه أثناء ارتداء تلك الملابس. لا أستطيع التركيز.”

 ‘بمعنى أن الأساطير لم تنتقل إلى الجحيم. بل إنه أكثر غرابة.’

[كاهاهاها! ماذا تقصد؟ أليست ملابس احتفالية رائعة؟]

لمنع الإله الشيطاني من الزحف للخارج، لامتصاص طاقة بيلفيجور الشيطانية. ورفع طاقته الشيطانية، والاستعداد ضد المتغيرات المحتملة…

“لا…آه… آسف. أنا… خطأي.”

 [… أرجو المعذرة؟]

ابتعد كانغ وو عنه دون أن يتمكن من تجميع الكلمات معًا.

 أمسكت ليليث بجبهتها كما لو كانت تؤلمها. “أيها الخنزير العضلي…”

“هاااا. هناك شيء أريدك أن تفعله.”

“…”

[ما هو؟]

لقد كانت ركلة شقلبة مثيرة للإعجاب.

“أنت تعرف كيفية استخدام السحر الأسود، أليس كذلك؟”

أشرقت عيون كانغ وو بحدة. جفل بالروج وأومأ برأسه بشكل محموم.

[بالطبع.]

 ركل كانغ وو بابًا طوله عشرة أمتار مصنوع خصيصًا. قفز في الهواء واستدار في الجو، مستخدمًا سلطة السماء.

“هل يمكنك إنشاء بدلة تشبه الإنسان تمامًا؟ أيًا كان ما تحتاج إلى استخدامه لصنع ذلك.”

على الرغم من أن غايا طلبت منه ألا يقلق، باعتباره شخصًا شهد عن كثب الخراب الذي أحدثته كوكبة الفساد، إلا أنه لم يستطع تحمل تكاليف ذلك.

[مم. شيء مثل زخارف المجسات التي صنعتها السيدة ليليث في المرة الأخيرة؟]

[… هل هناك حاجة بالنسبة لي أن أتصرف كإنسان إلى هذا الحد؟]

 “لا. يجب أن تكون أكثر تفصيلاً من ذلك. يكفي أن يكون الشخص قادرًا على التصرف تمامًا مثل الإنسان بعد ارتدائه.”

“راكيل هو كوكبة الفساد لسبب ما. همساته ذكية وحلوة. قريبًا… لا، حتى الآن، قد يقع رفاقك في غرام إغراءاته التي لا تنتهي.”

[… قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكنه ممكن. كم يجب أن أصنع؟]

كانغ وو ضاقت عينيه. جفل بالروج وضرب جبهته على الأرض.

“فقط من أجلك وبالروج.”

نظر ليليث وبالروج إلى بعضهما البعض. هز الشيطانان رأسيهما.

[اللورد بالروج؟ مم. مع الأخذ في الاعتبار مكانة اللورد بالروج، لن يتم اعتباره إنسانًا أبدًا…]

تعمقت عيون كانغ وو.

“يمكنني تقليص جسده، لذا لا تقلق بشأن ذلك. لكن حاول أن تجعل جسدًا كبيرًا بقدر ما تستطيع ضمن حدود المعايير البشرية بحيث لا يبدو في غير مكانه.”

“…”

[فهمت.]

“فال زاهاك.”

نظر كانغ وو إلى بالروج، الذي بدا مرتبكًا من كلماته.

 الأساطير، والعمالقة، وكائنات الفراغ… حتى لو فكر في هذه الأشياء، فلن يتمكن من العثور على إجابة. ما كان عليه فعله الآن هو تحديد ما يجب أن يكون حذرًا منه وما يجب عليه فعله.

[م-ملكي. ماذا تقصد بقولك سوف تقلصني…؟]

[كورغ! اورغ! ما الأمر يا ملكي؟!]

“سأقوم بتحويل جسدك بسلطة. لن تكون قادرًا على القتال، لكن حاول التكيف معه إلى الحد الذي يمكنك على الأقل قضاء حياتك اليومية فيه.”

‘لقد أغلق على نفسه في مختبره، أليس كذلك؟’

[… هل هناك حاجة بالنسبة لي أن أتصرف كإنسان إلى هذا الحد؟]

أمسك كانغ وو بجبهته بينما كان يفكر في كيفية شرح هذا الموقف المعقد.

“فقط في حالة عدم اللحاق بك الملائكة.”

[كهيهي. ما الأمر يا ملكي؟]

[يمكنني بسهولة ذبح هؤلاء الملائكة التافهين -]

[كهيهي. ما الأمر يا ملكي؟]

“بالروج.”

 أخذ كانغ وو نفسًا عميقًا لتهدئة إحباطه الشديد.

كانغ وو ضاقت عينيه. جفل بالروج وضرب جبهته على الأرض.

[ما-ماذا؟ أنت تفعل ذلك؟]

[اعتذاري.]

 “بالروج. هل كان آمون يتصرف بغرابة قبل مجيئك إلى الأرض؟”

“جيد”.

 كان منعه من الخروج أمرًا صعبًا بالفعل بما فيه الكفاية.

أدار كانغ وو عينيه عن بالروج ومسح شعره.

كان سيستخدمه إذا لم يكن لديه خيار آخر، لكنه لا يستطيع استخدامه بحرية. وبما أنه كان يعلم أن الختم كان يضعف، كان عليه أن يفكر في إمكانية ظهور الراكيل الحقيقي.

‘المشكلة الأكبر هي الإله الشيطاني.’

“لا…آه… آسف. أنا… خطأي.”

تذكر كانغ وو الأسطورة التي سمعها من رافائيل. كان يعرف هوية وهدف الإله الشيطاني الموجود داخل هاوية النواة عشرة آلاف شيطان . كان باولي يستهدف جسده.

 أوه كانغ وو ضيّق عينيه.

 ‘لا أستطيع القضاء عليه.’

“كما تأمر.” انحنت ليليث.

 كان منعه من الخروج أمرًا صعبًا بالفعل بما فيه الكفاية.

“… عفوًا؟” تصلب تعبير غايا.

“…”

“بالروج.”

لقد فكر في الأمر لفترة من الوقت، ولكن لم يكن هناك سوى نتيجة واحدة يمكن أن يصل إليها.

[ما-ماذا؟ أنت تفعل ذلك؟]

‘يجب علي تحسين سيطرتي على الطاقة الشيطانية’

 أخذ كانغ وو نفسًا عميقًا لتهدئة إحباطه الشديد.

لمنع الإله الشيطاني من الزحف للخارج، لامتصاص طاقة بيلفيجور الشيطانية. ورفع طاقته الشيطانية، والاستعداد ضد المتغيرات المحتملة…

‘سيكون التخلي عن شخصية الراكيل إهدارًا كبيرًا’

‘وللتأكد من…’

“باولي؟”

تعمقت عيون كانغ وو.

 تردد صدى صرخة بالروج في جميع أنحاء المسكن.

لقد تذكر جبلًا لا نهاية له من الجثث.

 “نعم، اللورد رافائيل”.

 تذكر نفسه اليائسة.

 أمسكت ليليث بجبهتها كما لو كانت تؤلمها. “أيها الخنزير العضلي…”

‘… أنا لا أخسر أي شخص آخر.’

[ما-ماذا؟ أنت تفعل ذلك؟]

 كان بحاجة إلى تحسين سيطرته على الطاقة الشيطانية في أسرع وقت ممكن.

 لم يكن من الجيد رؤية عملاق عضلي يبلغ طوله خمسة أمتار يرتجف من الخوف، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك.

 “…”

 سواء كان أوريل أو غابرييل أو مايكل. ، أو كل رئيس ملائكة جاء إلى الأرض، لا يهم.

 أغلق كانغ وو عيناه. كانت هناك طريقة واحدة لتحسينها بشكل كبير.

“فقط في حالة عدم اللحاق بك الملائكة.”

 ‘ولكن هذه الطريقة هي…’

كانغ وو ضاقت عينيه. جفل بالروج وضرب جبهته على الأرض.

 لقد تردد قليلاً، لكن ذلك لم يستمر إلا لفترة قصيرة. فتح عينيه ببطء.

 ‘ولكن لا يزال…’

 “بالروج”.

باش!!

 [نعم، يا ملكي.]

“جيد”.

 “سأذوب.”

 “هاا.”

 اتسعت عيون بالروج.

“… بدلاً من تحمل المخاطر، ما رأيك في أن ننتهز هذه الفرصة لقطع العلاقات مع الأوصياء تمامًا؟” قال شالجيل وعيناه تلمعان بحدة.

#Stephan

هي بحثت عن يدي كانغ وو وكيم سي هون وأمسكت بهما. ثم ابتسمت بخفة بارتياح وأنهت جملتها، “… ليسوا من يقعون في فخ همسات الشيطان.”

“ليليث، بالروج. إذًا، هل سمعتم أي شيء عن باولي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط