نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 277

طريقي (2) 

طريقي (2) 

الفصل 277 – طريقي (2)

ابتسم كانغ وو وألقى نظرة سريعة على سيول-آه.

“ا-أيها الوغد…”

 كان يتوقع ألا يكون رافاييل قادرًا على البحث كثيرًا لأنه لم يمر وقت طويل، ولكن كان هناك مواد أكثر بكثير مما كان يعتقد.

 كانت عيون شالجيل ترتجف. استطاع أن يرى من رد فعل هان سيول آه أنها كانت تحبه حقًا. على الرغم من أنه هو نفسه قد ضغط عليها، إلا أنها كانت أيضًا على استعداد للتضحية بنفسها من أجل الإنسان أوه كانغ وو.

“أعتذاري… لقد فات الأوان بالفعل… بالنسبة للورد رافائيل…”

 ‘ولكن …’

 أراد كانغ وو أن يموت وهو يقول شيئًا رائعًا مثل “تذكر كلماتي، سوف تتلقى حكم النور يومًا ما!” أو شيء من هذا القبيل، ولكن الأمور سارت على غير ما يرام.

للاعتقاد بأن الشخص الذي ادعى أنه حبيبها سيأخذها رهينة بمجرد أن يظهر ألوانه الحقيقية. كان تعطش كانغ وو للدماء يقول لشالجيل إنه لا يكذب.

– ماذا يمكنني أن أفعل لك، يا سيدي؟

 لقد كان يحاول حقًا قتل تلك المرأة.

 “لا- لا أعرف ذلك أيضًا”.

 ارتجف شالجيل.

 “جيد، هذا أفضل. وبغض النظر عن ذلك، ما هو حضن النور؟”

 ‘يا له من شر…!’

ابتسم كانغ وو على نطاق واسع. لم يكن متأكدًا تمامًا مما يجب عليه فعله، ولم تكن لديه خطة مدروسة بالكامل، لكنه كان متمسكًا ببصيص من الأمل.

 طقطق بأسنانه. على الرغم من أنه من المعروف أن الشياطين هكذا، إلا أنه لم ير قط قمامة مثله من قبل.

 ابتسم كانغ وو مبتسمًا.

‘حتى الإله الشيطاني لوسيفر لم يقم بإيذاء المرأة التي أحبها!’

خرجت ضحكة مبتذلة من فم كانغ وو.

لم يكن هناك خط لا يمكن للشيطان أوه كانغ وو أن يتجاوزه. كان كانغ وو مجنونًا وبعيدًا عن عقله. لقد كان شيطانًا أكثر منه شيطانًا. لقد كان شخصًا باردًا يتحكم في العالم كما يشاء.

التقت عيناه بعيني سيول-آه.نظرت حولها وعضّت على شفتها. .

“كوه…”

 وتركها خلفها، وفتح كانغ-وو على الفور البوابة المؤدية إلى قاعة الحماية.

“ماذا؟ هل تعتقد أنني أكذب؟” ابتسم كانغ وو بشكل شرير. انتزع سيول-آه، التي كانت واقفة في حالة ذهول، واحتضنها.

كليك.

همس: “استمري في اللعب قليلاً.”

جفل شالجيل.

“ما الذي تحاول فعله بها؟!” صرخ شالجيل بسرعة.

قال: “قلت من قبل أنك تريد معرفة المزيد عني، أليس كذلك؟”

 كانغ وو لعق خد سيول آه.

 “لا- لا أعرف ذلك أيضًا”.

 “الآن…

“تسك”.

” ماذا؟”

“يا ابن … إنها ليست قذرة. أنا أنظفها كل يوم، فقط في حالة.”

“فكر في الأمر. ألست مفتونًا؟” أمسك بصدر سيول-آه بعنف وابتسم بقذارة قدر استطاعته. “ماذا تعتقد أنه سيحدث إذا حملت الإلهة السماوية سيراف بطفل شيطان؟”

فجأة، أصبح الجو باردًا.

“ما-ماذا…!”

كان شالجيل في حالة من اليأس الشديد لدرجة أنه لم يتمكن حتى من تكوين الكلمات.

 اتسعت عيون شالجيل. مجرد التفكير في الأمر جعله يريد أن يتقيأ.

 كان الأمر كما لو أنها لم تكن متأكدة مما يجب فعله وتفاجأت بأن كانغ وو قد تصرف بشكل مختلف تمامًا عن كانغ وو الذي تعرفه.

رغم أنها لم تستيقظ بعد، إلا أن روح ساراف كانت بالتأكيد نائمة داخل جسد تلك المرأة. بمعنى آخر، إذا أنجبت تلك المرأة طفلاً…

“يا ابن … إنها ليست قذرة. أنا أنظفها كل يوم، فقط في حالة.”

“آآآه”.

عبس كانغ وو. لم يقل ذلك الجزء الأخير.

كان شالجيل في حالة من اليأس الشديد لدرجة أنه لم يتمكن حتى من تكوين الكلمات.

“رفع ملابسي أثناء نومي كان حادثًا؟”

ابتسم كانغ وو وألقى نظرة سريعة على سيول-آه.

[على أية حال، لقد انتهت الأمور هنا تقريبًا، لذا سأتوجه إلى الأرض بمجرد أن تتشكل البوابة إلى الأرض. حوالي أسبوع. كل شيء على ما يرام هناك، أليس كذلك؟]

“آه…”

– ماذا يمكنني أن أفعل لك، يا سيدي؟

احمر خدود سيول-آه، وهزت رأسها بخجل.

 عض على شفته وقال: “لقد كان… يبحث.”

“أوه، كانغ وو…”

“ما-ماذا…!”

‘همم؟’

كانغ وو أمسك أحد أجنحة شالجيل. صدم رأس شلجيل بالأرض بقدمه وسحب جناحه، فمزقه بصوت سحق العظام. تساقط الريش الأبيض مثل الثلج.

“ماذا تقول في مكان مثل هذا؟”

“لدي شيء يجب أن أفعله أولاً، لذا سأتوجه للقيام بذلك.”

‘أوه، معذرةً ؟ عزيزتي؟

 “أولاً، ما مدى معرفة رافاييل حول هذا الحادث؟”

 قفزت من الحرج واضعة يديها على خديها.

 أعلن شالجيل خسارته. كل ما يحتاجه كانغ وو الآن هو جمع الأدلة اللازمة للتطور.

 كانغ وو يشعر بالقلق.

همس: “استمري في اللعب قليلاً.”

 ‘ما اللعنة؟ ‘

كان شالجيل في حالة من اليأس الشديد لدرجة أنه لم يتمكن حتى من تكوين الكلمات.

 سيول آه لم تكن تساعد على الإطلاق. لقد أدركت كانغ وو مدى إرباك هذا الأمر بالنسبة لها، لكنها لم تكن كثيفة بما يكفي لعدم فهم ما كان يحدث.

 ‘رائع’

 ولكن على الرغم من ذلك…

تسللت ابتسامة بطيئة على وجهه، وشعر برعشات من الإثارة.

“… أنا بخير مع ذلك.”

 ‘أنت بخير مع ماذا؟’

 ‘أنت بخير مع ماذا؟’

 ولكن على الرغم من ذلك…

 يبدو أنها لم تكن تخطط للعب جنبا إلى جنب. رفع يده عن صدرها وغطى فمها. أنفاسها، التي كانت ساخنة للغاية لسبب ما، دغدغت أصابعه.

” إنه-إنه خطأك لأنك تغفو بعمق، أليس كذلك؟ هل تعتقد ذلك أيضًا، أليس كذلك، كانغ وو؟”

 ‘اللعنة، آمل أنه لم يدرك ذلك’

خرجت ضحكة مبتذلة من فم كانغ وو.

 أطلق على شالجيل نظرة قلقة. ولحسن الحظ، بدا أن شالجيل لا يزال في حالة صدمة.

 نظر شالجيل إلى الأسفل.

 تنهد كانغ وو بارتياح.

 “عدني”، قال على مضض، “أنك لن تضع إصبعك على السيدة سيراف.”

 “إذاً… ماذا ستفعل؟” سأل كانغ وو بمهارة.

“أعتذاري… لقد فات الأوان بالفعل… بالنسبة للورد رافائيل…”

 نظر شالجيل إلى الأسفل.

 “آه… مم.”

 “عدني”، قال على مضض، “أنك لن تضع إصبعك على السيدة سيراف.”

“كوه…!”

 “حسنًا ~ لست متأكدًا مما إذا كنت أستطيع ذلك. إنها جميله جدًا بالنسبة لي ألا أفعل أي شيء، كما ترى.”

 “آسف يا رجل،” قال لشالجيل اعتذاريًا. “أردت على الأقل توديعك بشكل رائع.”

“أيها الوغد!!”

 يبدو أنها لم تكن تخطط للعب جنبا إلى جنب. رفع يده عن صدرها وغطى فمها. أنفاسها، التي كانت ساخنة للغاية لسبب ما، دغدغت أصابعه.

“هاهاهاها! على ما يرام. لا تغضب كثيرا. أعدك. أوه، قد لا تكون قادرًا على تصديقي، لكنني رجل يلتزم بكلمتي”، قال بنبرة نصف ضاحكة.

 كانت مثل قنبلة موقوتة موقوتة.

أغمض شالجيل عينيه وسأل بصوت مرتجف، “ماذا … تريد أن تسأل؟”

 عض على شفته وقال: “لقد كان… يبحث.”

 ‘رائع’

“كوه…”

ظهرت ابتسامة على وجه كانغ وو.

“أوه، كانغ وو…”

 أعلن شالجيل خسارته. كل ما يحتاجه كانغ وو الآن هو جمع الأدلة اللازمة للتطور.

“يا ابن … إنها ليست قذرة. أنا أنظفها كل يوم، فقط في حالة.”

 “أولاً، ما مدى معرفة رافاييل حول هذا الحادث؟”

[ماذا؟ ماذا تقصد؟]

“… إ-إنه يعرف كل شيء بالفعل. لديه أيضًا فكرة عن هويتك الحقيقية،” أجاب شالجيل بينما كان يتجنب نظرته.

 كانغ وو يشعر بالقلق.

 ابتسم كانغ وو مبتسمًا.

“أعتذاري… لقد فات الأوان بالفعل… بالنسبة للورد رافائيل…”

 كان صوت شالجيل غير مستقر، وكانت يداه ترتجفان، وكانت أسنانه تطقطق.

 كان الأمر كما لو أنها لم تكن متأكدة مما يجب فعله وتفاجأت بأن كانغ وو قد تصرف بشكل مختلف تمامًا عن كانغ وو الذي تعرفه.

 ‘هيا’

عبس كانغ وو. لم يقل ذلك الجزء الأخير.

لا يستطيع خداع أي شخص بهذه الطريقة.

عندها فقط…

الكراك!!

 ‘إنه سباق مع الزمن’

“اررررررغ!!”

 “حسنًا، لقد سمعت أكثر من ما يكفي”.

كانغ وو أمسك أحد أجنحة شالجيل. صدم رأس شلجيل بالأرض بقدمه وسحب جناحه، فمزقه بصوت سحق العظام. تساقط الريش الأبيض مثل الثلج.

 كان صوت شالجيل غير مستقر، وكانت يداه ترتجفان، وكانت أسنانه تطقطق.

 “شالجيل”.

 أشرقت عيون كانغ وو. كانت الخطوط العريضة للخطة تتشكل في رأسه.

 أمسك كانغ وو بشعره الفضي وقرب وجهه من وجه شالجيل.

[مرحبًا! ما – ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟!]

 “قلت إنني سأفي بكلمتي، أليس كذلك؟ لكنك لا تحافظ على كلمتك؟ همم؟ ماذا علي أن أفعل معك؟”

أومأت سيول-آه برأسها.

 “كورغ، أورغ.”

ظهرت ابتسامة على وجه كانغ وو.

 ارتجف جسد شالجيل، وشحبت شفتاه من الألم المتصاعد في جسده.

ضيق عينيه.

أغمض عينيه وفتح فمه.

“يجب عزلها عن أي اتصال بالعالم الخارجي.”

 “اللورد رافائيل … يتعافى حاليًا من جروحه في حضن النور. أحداث اليوم هي من تلقاء نفسي تمامًا.”

“أعتذاري… لقد فات الأوان بالفعل… بالنسبة للورد رافائيل…”

 “جيد، هذا أفضل. وبغض النظر عن ذلك، ما هو حضن النور؟”

 “كورغ، أورغ.”

“إنها كبسولة مليئة بالقوة المقدسة. أي شخص يدخل سيكون قادرًا على شفاء جراحه بسرعة، ولكن…”

‘حتى الإله الشيطاني لوسيفر لم يقم بإيذاء المرأة التي أحبها!’

“يجب عزلها عن أي اتصال بالعالم الخارجي.”

أغمض عينيه وفتح فمه.

“… صحيح. “

همس: “استمري في اللعب قليلاً.”

أومأ شالجيل برأسه.

[مرحبًا! ما – ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟!]

 لعق كانغ وو شفتيه باهتمام كبير.

“إنها كبسولة مليئة بالقوة المقدسة. أي شخص يدخل سيكون قادرًا على شفاء جراحه بسرعة، ولكن…”

“إذن، هل تقول أنه كان يعالج جروحه منذ لقائنا؟”

“… صحيح. “

 “… نعم.”

كليك.

 “شالجيل، ماذا قلت للتو؟”

 عض على شفته وقال: “لقد كان… يبحث.”

“كوه…!”

” ماذا؟”

جفل شالجيل.

* * *

 عض على شفته وقال: “لقد كان… يبحث.”

‘بالتفكير في الأمر، أعتقد أنه لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.’

 “يبحث؟”

“إنها كبسولة مليئة بالقوة المقدسة. أي شخص يدخل سيكون قادرًا على شفاء جراحه بسرعة، ولكن…”

 “لقد كان يبحث في المواد حول سبب سقوط راكيل، وكيف تمكن الإله الشيطاني باولي من إغرائه… وكيف راكيل تمكن من جعل الملائكة الآخرين يسقطون، من بين أمور أخرى.”

كان هناك صمت ثقيل.

 “يبحث، هاه…؟”

 كانت عيون شالجيل ترتجف. استطاع أن يرى من رد فعل هان سيول آه أنها كانت تحبه حقًا. على الرغم من أنه هو نفسه قد ضغط عليها، إلا أنها كانت أيضًا على استعداد للتضحية بنفسها من أجل الإنسان أوه كانغ وو.

 أشرقت عيون كانغ وو. كانت الخطوط العريضة للخطة تتشكل في رأسه.

 عض على شفته وقال: “لقد كان… يبحث.”

 “متى سيأتي أوريل إلى الأرض؟”

“لدي شيء يجب أن أفعله أولاً، لذا سأتوجه للقيام بذلك.”

 “لا- لا أعرف ذلك أيضًا”.

 ‘رائع’

 هز شالجيل رأسه. لا يبدو أنه يكذب.

استمع كانغ-وو بصمت إلى صراخ أوريل بنفسه.

سأله كانغ وو بضعة أسئلة أخرى عن الملائكة، ولكن حتى ذراع رافائيل اليمنى، شالجيل، لم يكن يعرف الكثير عن شؤونهم الداخلية.

 “… نعم.”

 “حسنًا، لقد سمعت أكثر من ما يكفي”.

[هاه؟ شالجيل؟ لماذا تلتقط بدلا من رافائيل؟]

ابتسم كانغ وو على نطاق واسع. لم يكن متأكدًا تمامًا مما يجب عليه فعله، ولم تكن لديه خطة مدروسة بالكامل، لكنه كان متمسكًا ببصيص من الأمل.

 مع الأخذ في الاعتبار أنه قلب كل شيء بينما كان مستعدًا للمضي قدمًا حقًا للحرب، كان إنجازًا لا يصدق.

عبس كانغ وو. لم يقل ذلك الجزء الأخير.

“…وماذا عن وعدك؟” نظر شالجيل إلى سيول-آه بعينين مرتعشتين.

 كانغ وو يشعر بالقلق.

 أمسك كانغ وو بكتفيه. “لا تقلق يا رجل. سيكون لدينا ثلاثة أطفال وسنعيش في سعادة دائمة.”

كانغ وو أمسك أحد أجنحة شالجيل. صدم رأس شلجيل بالأرض بقدمه وسحب جناحه، فمزقه بصوت سحق العظام. تساقط الريش الأبيض مثل الثلج.

 “هذا ليس ما وعدت به !!”

“…”

 اتسعت عيون شالجيل. كان يتلوى كما لو كان يعاني من نوبة صرع.

 “انتظر… ما الذي يحدث في العالم -“

“أيها الوغد!! كيف تجرؤ على محاولة تدنيس السيدة سيراف بعضوتك القذرة؟!”

“ما الذي تحاول فعله بها؟!” صرخ شالجيل بسرعة.

“يا ابن … إنها ليست قذرة. أنا أنظفها كل يوم، فقط في حالة.”

 كان الأمر كما لو أنها لم تكن متأكدة مما يجب فعله وتفاجأت بأن كانغ وو قد تصرف بشكل مختلف تمامًا عن كانغ وو الذي تعرفه.

‘رغم أن شيئًا لم يحدث بعد.’

“هاه…؟”

عبس كانغ وو. لم يقل ذلك الجزء الأخير.

 كان الأمر كما لو أنها لم تكن متأكدة مما يجب فعله وتفاجأت بأن كانغ وو قد تصرف بشكل مختلف تمامًا عن كانغ وو الذي تعرفه.

“هذا-هذا صحيح! إنه ليس قذرًا! لقد رأيته من قبل!” صرخت سيول-آه.

“ب-ب-ب-بالطبع! لقد كان خارجًا عن إرادتي!”

“هاه…؟”

“ماذا عنك؟!”

فجأة، أصبح الجو باردًا.

 انقطع الاتصال. تقوست أطراف فم كانغ وو.

“آه! ا-أومم… هذا-هذا ليس ما تعتقده. آ-آه…!”بدأت سيول-آه بسرعة بمصافحتها كما لو أنها أدركت للتو ما قالته للتو.

 “شالجيل”.

“متى…”

لا يستطيع خداع أي شخص بهذه الطريقة.

“لقد-لقد أخطأت في الكلام. من فضلك انسى أنني قلت أي شيء.”

 كانغ وو لعق خد سيول آه.

“لا، انتظر…”

كان كانغ وو منزعجًا أيضًا، فقد شعر أن كل تمثيله قد تبددت دفعة واحدة.

” إنه-إنه خطأك لأنك تغفو بعمق، أليس كذلك؟ هل تعتقد ذلك أيضًا، أليس كذلك، كانغ وو؟”

أغمض عينيه وفتح فمه.

“لا أفعل.”

 هز شالجيل رأسه. لا يبدو أنه يكذب.

“أشياء مثل هذه لا بد أن تحدث إذا كنا نعيش معًا هذا صحيح. لقد كان حادثًا! حادث!”

 “هذا ليس ما وعدت به !!”

“رفع ملابسي أثناء نومي كان حادثًا؟”

“أوه، كانغ وو…”

“ب-ب-ب-بالطبع! لقد كان خارجًا عن إرادتي!”

أغمض عينيه وفتح فمه.

 أومأت سيول-آه برأسها بشراسة.

 “كورغ، أورغ.”

“…”

 “لا- لا أعرف ذلك أيضًا”.

كان هناك صمت ثقيل.

الفصل 277 – طريقي (2)

نظر شالجيل إلى كليهما في حيرة مما كان يحدث بحق الجحيم، وفمه مفتوح.

 أمسك كانغ وو بشعره الفضي وقرب وجهه من وجه شالجيل.

 “آه… مم.”

 أومأت سيول-آه برأسها بشراسة.

كان كانغ وو منزعجًا أيضًا، فقد شعر أن كل تمثيله قد تبددت دفعة واحدة.

 ضحك كانغ وو غير مصدق وهو ينظر إلى قلعة الملاك الفارغة. لم يكن هناك حراس بوابة يحرسون المدخل ولا أي حراس دورية داخل القلعة.

 ‘لن أطلب من سيول-آه أن تمثل مرة أخرى أبدًا.’

 كانت عيون شالجيل ترتجف. استطاع أن يرى من رد فعل هان سيول آه أنها كانت تحبه حقًا. على الرغم من أنه هو نفسه قد ضغط عليها، إلا أنها كانت أيضًا على استعداد للتضحية بنفسها من أجل الإنسان أوه كانغ وو.

 كانت مثل قنبلة موقوتة موقوتة.

‘هذا…’

 “آسف يا رجل،” قال لشالجيل اعتذاريًا. “أردت على الأقل توديعك بشكل رائع.”

 “حسنًا، لقد سمعت أكثر من ما يكفي”.

 أراد كانغ وو أن يموت وهو يقول شيئًا رائعًا مثل “تذكر كلماتي، سوف تتلقى حكم النور يومًا ما!” أو شيء من هذا القبيل، ولكن الأمور سارت على غير ما يرام.

 ‘اللعنة، آمل أنه لم يدرك ذلك’

 كانغ وو ربت على كتف شالجيل كما لو كان آسفًا حقًا.

 “… نعم.”

 “وداعًا يا رجل. لن أنساك.”

 تنهد كانغ وو بارتياح.

 “انتظر… ما الذي يحدث في العالم -“

 ‘اللعنة، آمل أنه لم يدرك ذلك’

طعنة.

“يجب عزلها عن أي اتصال بالعالم الخارجي.”

 اخترق صدر شالجيل بيده، وأمسك بقلبه، وضغط عليه بقوة حتى انفجر.

“آآآه”.

 أخذ كانغ وو نفسًا عميقًا وقام بتنشيط الجرم السماوي للاتصالات.

 نظر شالجيل إلى الأسفل.

– ماذا يمكنني أن أفعل لك، يا سيدي؟

 نظر شالجيل إلى الأسفل.

“فال زاهاك. أحضر الموتى الأحياء واجمع كل جثث الملائكة هنا.”

 “هذا ليس ما وعدت به !!”

 بعد أن أعطى أمرًا قصيرًا، قطع الاتصال.

أغمض شالجيل عينيه وسأل بصوت مرتجف، “ماذا … تريد أن تسأل؟”

“…”

 طقطق بأسنانه. على الرغم من أنه من المعروف أن الشياطين هكذا، إلا أنه لم ير قط قمامة مثله من قبل.

التقت عيناه بعيني سيول-آه.نظرت حولها وعضّت على شفتها. .

 ارتجف جسد شالجيل، وشحبت شفتاه من الألم المتصاعد في جسده.

“كانغ وو…”

‘أوه، معذرةً ؟ عزيزتي؟

 كان الأمر كما لو أنها لم تكن متأكدة مما يجب فعله وتفاجأت بأن كانغ وو قد تصرف بشكل مختلف تمامًا عن كانغ وو الذي تعرفه.

 “متى سيأتي أوريل إلى الأرض؟”

أمسك كانغ وو يديها وقال بهدوء، “ابق هنا الآن وارجع مع فال زاهاك بمجرد وصوله، حسنًا؟”

#Stephan

“ماذا عنك؟!”

 ارتجف شالجيل.

“لدي شيء يجب أن أفعله أولاً، لذا سأتوجه للقيام بذلك.”

“ا-أيها الوغد…”

“…”

 “لا- لا أعرف ذلك أيضًا”.

“أعلم أنك لا تفهم ما حدث للتو. أنا متأكد من أنك لا بد أن تكون في حيرة من أمرك.”

أومأ شالجيل برأسه.

 لقد رأت وجه كانغ وو حقيقي لأول مرة، لذا لم يكن من الممكن أن تتفاجأ.

وووووووم.

قال: “قلت من قبل أنك تريد معرفة المزيد عني، أليس كذلك؟”

‘أوه، معذرةً ؟ عزيزتي؟

“آه، نعم! أنا أفعل ذلك.”

‘رغم أن شيئًا لم يحدث بعد.’

 “بمجرد أن ينتهي هذا، سأخبرك. لذا، ابق هنا الآن وارجع مع فال زاهاك.”

همس: “استمري في اللعب قليلاً.”

“…”

خرجت ضحكة مبتذلة من فم كانغ وو.

أومأت سيول-آه برأسها.

 نظر شالجيل إلى الأسفل.

 وتركها خلفها، وفتح كانغ-وو على الفور البوابة المؤدية إلى قاعة الحماية.

‘بالتفكير في الأمر، أعتقد أنه لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.’

 ‘إنه سباق مع الزمن’

[مرحبًا! ما – ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟!]

كان بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع من أي شخص آخر لتنظيف الفوضى التي أحدثها.

[ماذا؟ ماذا تقصد؟]

* * *

 ‘هيا’

“أعتقد أنه قد جلب بالفعل أكبر عدد ممكن من القوات.”

“فكر في الأمر. ألست مفتونًا؟” أمسك بصدر سيول-آه بعنف وابتسم بقذارة قدر استطاعته. “ماذا تعتقد أنه سيحدث إذا حملت الإلهة السماوية سيراف بطفل شيطان؟”

 ضحك كانغ وو غير مصدق وهو ينظر إلى قلعة الملاك الفارغة. لم يكن هناك حراس بوابة يحرسون المدخل ولا أي حراس دورية داخل القلعة.

 سيول آه لم تكن تساعد على الإطلاق. لقد أدركت كانغ وو مدى إرباك هذا الأمر بالنسبة لها، لكنها لم تكن كثيفة بما يكفي لعدم فهم ما كان يحدث.

“تسك”.

 “عدني”، قال على مضض، “أنك لن تضع إصبعك على السيدة سيراف.”

 نقر على لسانه واستخدم سلطة التخفي. قفز وتسلل إلى القلعة. ضيق كانغ وو عينيه وهو ينظر حوله وينشط سلطة الناظر.

همس: “استمري في اللعب قليلاً.”

 ‘أريد العثور على رافائيل، الذي يبدو أنه في أحضان النور، ولكن…’

“آه! ا-أومم… هذا-هذا ليس ما تعتقده. آ-آه…!”بدأت سيول-آه بسرعة بمصافحتها كما لو أنها أدركت للتو ما قالته للتو.

كان هناك شيء كان عليه أن يجده قبل ذلك، لقد ذهب إلى مكتب رافاييل. كان هناك عدد لا يحصى من الكتب المكدسة.

“أعتقد أنه قد جلب بالفعل أكبر عدد ممكن من القوات.”

 “هل كل هذه مرتبطة بالراكيل؟”

“تسك”.

 كان يتوقع ألا يكون رافاييل قادرًا على البحث كثيرًا لأنه لم يمر وقت طويل، ولكن كان هناك مواد أكثر بكثير مما كان يعتقد.

 لقد كان يحاول حقًا قتل تلك المرأة.

 نظر إلى ملاحظات رافائيل الملقاة على الطاولة. تم تسجيل التقدم البحثي لسقوط راكيل بدقة حسب التاريخ.

“أوه، كانغ وو…”

“…”

 أشرقت عيون كانغ وو. كانت الخطوط العريضة للخطة تتشكل في رأسه.

ضيق عينيه.

أمسك كانغ وو يديها وقال بهدوء، “ابق هنا الآن وارجع مع فال زاهاك بمجرد وصوله، حسنًا؟”

‘هذا…’

 كانغ وو فتح فمه ببطء.

تسللت ابتسامة بطيئة على وجهه، وشعر برعشات من الإثارة.

 “لقد كان يبحث في المواد حول سبب سقوط راكيل، وكيف تمكن الإله الشيطاني باولي من إغرائه… وكيف راكيل تمكن من جعل الملائكة الآخرين يسقطون، من بين أمور أخرى.”

عندها فقط…

جفل شالجيل.

وووووووم.

اذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇

أشرق الجرم السماوي الأبيض على الطاولة.

 هز شالجيل رأسه. لا يبدو أنه يكذب.

[مرحبًا! رافائيل!! إنه أوريل. ما الذي يأخذك وقتًا طويلاً للإجابة بحق الجحيم؟]

[مرحبًا! ما – ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟!]

 سمع كانغ وو الصوت الواضح والرنان لطفل صغير.

قال: “قلت من قبل أنك تريد معرفة المزيد عني، أليس كذلك؟”

 [مرحبًا، سمعت أنك تعرضت لضربة من ساتان، لكنك في الواقع تأذيت حقًا؟ انا فضولي. قم بتشغيل البث بالفعل!]

 ابتسم كانغ وو مبتسمًا.

“…”

الكراك!!

استمع كانغ-وو بصمت إلى صراخ أوريل بنفسه.

“رفع ملابسي أثناء نومي كان حادثًا؟”

[على أية حال، لقد انتهت الأمور هنا تقريبًا، لذا سأتوجه إلى الأرض بمجرد أن تتشكل البوابة إلى الأرض. حوالي أسبوع. كل شيء على ما يرام هناك، أليس كذلك؟]

 نقر على لسانه واستخدم سلطة التخفي. قفز وتسلل إلى القلعة. ضيق كانغ وو عينيه وهو ينظر حوله وينشط سلطة الناظر.

لعق كانغ وو شفتيه عندما سمع الصوت المبهج. أشرقت عيناه.

أمسك كانغ وو يديها وقال بهدوء، “ابق هنا الآن وارجع مع فال زاهاك بمجرد وصوله، حسنًا؟”

‘بالتفكير في الأمر، أعتقد أنه لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.’

 “بمجرد أن ينتهي هذا، سأخبرك. لذا، ابق هنا الآن وارجع مع فال زاهاك.”

كيكي.

الكراك!!

خرجت ضحكة مبتذلة من فم كانغ وو.

“أعتقد أنه قد جلب بالفعل أكبر عدد ممكن من القوات.”

“كان من الممكن أن يكون الأمر بسيطًا للغاية لو كنت قد فعلت هذا منذ البداية’

“…”

 مدّ كانغ وو يده ببطء. تماما كما قال، ليست هناك حاجة للتفكير أو التردد. كان عليه فقط أن يفعل الأشياء بطريقته. سيفعل ما يفعله بشكل أفضل وكان يفعله دائمًا ببراعة.

 ‘رائع’

كليك.

 أراد كانغ وو أن يموت وهو يقول شيئًا رائعًا مثل “تذكر كلماتي، سوف تتلقى حكم النور يومًا ما!” أو شيء من هذا القبيل، ولكن الأمور سارت على غير ما يرام.

[أوه، لقد أجبت أخيرًا على المكالمة. يا! رافائيل!! ماذا كنت تفعل؟!]

 كانت عيون شالجيل ترتجف. استطاع أن يرى من رد فعل هان سيول آه أنها كانت تحبه حقًا. على الرغم من أنه هو نفسه قد ضغط عليها، إلا أنها كانت أيضًا على استعداد للتضحية بنفسها من أجل الإنسان أوه كانغ وو.

 كانغ وو فتح فمه ببطء.

‘حتى الإله الشيطاني لوسيفر لم يقم بإيذاء المرأة التي أحبها!’

 “اللورد… أوريل…”

استمع كانغ-وو بصمت إلى صراخ أوريل بنفسه.

[هاه؟ شالجيل؟ لماذا تلتقط بدلا من رافائيل؟]

“…”

كان صوت شالجيل يخرج من فم كانغ وو.

 “عدني”، قال على مضض، “أنك لن تضع إصبعك على السيدة سيراف.”

“أعتذاري… لقد فات الأوان بالفعل… بالنسبة للورد رافائيل…”

#Stephan

[ماذا؟ ماذا تقصد؟]

فجأة، أصبح الجو باردًا.

“راكيل… لقد أفسد اللورد راف — كورغ.”

[مرحبًا! رافائيل!! إنه أوريل. ما الذي يأخذك وقتًا طويلاً للإجابة بحق الجحيم؟]

[مرحبًا! ما – ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟!]

“يا ابن … إنها ليست قذرة. أنا أنظفها كل يوم، فقط في حالة.”

“ت-تبا! هذا المكان بالفعل… سعال! يا لورد… أوريل… ابق بعيدًا—”

 ‘إنه سباق مع الزمن’

بيييب

“لا، انتظر…”

 انقطع الاتصال. تقوست أطراف فم كانغ وو.

“متى…”

 “الآن، دعنا نجهز المسرح.”

‘أوه، معذرةً ؟ عزيزتي؟

اذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇

ابتسم كانغ وو على نطاق واسع. لم يكن متأكدًا تمامًا مما يجب عليه فعله، ولم تكن لديه خطة مدروسة بالكامل، لكنه كان متمسكًا ببصيص من الأمل.

#Stephan

كان بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع من أي شخص آخر لتنظيف الفوضى التي أحدثها.

“أوه، كانغ وو…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط