نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 284

قارب جميل (1)

قارب جميل (1)

الفصل 284 – قارب جميل (1)

نظر كانغ وو إلى سيول آه، التي وقعت في التفكير.

“آه… مم. حسنًا…”

“آه…” تمتمت سيول-آه.

أوه كانغ وو ابتعد قليلاً عن ذراعي هان سيول-آه وأبدى تعبيرًا مضطربًا.

 “همممم. لقد نجحت. لن يكون لدينا أي مشكلة مع الملائكة بعد الآن.”

 كان صحيحًا أنه أراد رؤيتها تغار، لكنه أراد أن يراها تغار بشكل لطيف، وليس أثناء إصدار هالة تبدو وكأنها تنتمي إلى فيلم رعب.

 وقالت بصوت عالٍ: “فوفو. كما كنت أعتقد… إنه شعور جيد”. لقد لعقت شفتيها بشهوة.

 ‘ما الذي يحدث؟’

 شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري.

 أمال رأسه في حيرة من مدى اختلاف سيول-آه عن المعتاد.

 بقي كانغ وو مشدود الصمت. عندما أفكر في الأمر، فقد تذكر بالفعل أنه أخبرها بذلك بعد أن أظهر لها حقيقته.

” من… فعل ذلك لك؟” سألت سيول-آه مرة أخرى وهي تبتسم. على الرغم من أنها كانت تبتسم، إلا أنه لا يزال هناك إراقة دماء تقشعر لها الأبدان في عينيها.

 “آه… مم.”

 ابتسم كانغ وو بشكل غريب وقال إنها مزحة.

كانت هناك أيضًا بعض الأشياء التي لم تستطع معرفتها، مثل حقيقة أنه حول سي هون إلى شخص مألوف له، وأنه قتل أليك أوزبورن ورينالد، وأنه كان في الواقع شيطان النبوة.

 “ماذا؟”

ابتسمت سيول-آه بارتياح وأراح رأسه على قمتيها الضخمتين.

 “كنت في مزاج جيد، لذلك فكرت للتو في لعب دور مقلب. لقد سارت الخطة بشكل جيد حقًا، كما ترى.”

 في تلك الليلة، بحجة أنها كانت قلقة بشأن جرح صدره، طلبت النوم بجانبه. لقد ربتت على شعره وظهره بلطف بينما كانت تمسك رأسه.

“آآه، أنا أرى.”

‘ إذن ليس هناك ما أقوله.’

عادت عيون سيول-آه إلى وضعها الطبيعي. وضعت يديها على خديها الأحمرين وهي تتمتم، “أوه، يا إلهي.”

 أومأ برأسه.

 تنهد كانغ وو بهدوء عندما رأى أنها عادت إلى طبيعتها المعتادة.

ابتسمت سيول-آه بارتياح وأراح رأسه على قمتيها الضخمتين.

 “لذا، امم… ماذا عن الخطة؟”

 تنهد كانغ وو بهدوء عندما رأى أنها عادت إلى طبيعتها المعتادة.

 “همممم. لقد نجحت. لن يكون لدينا أي مشكلة مع الملائكة بعد الآن.”

 ‘لا، لا توجد طريقة’

“لا، ليس هذا.” هزت سيول-آه رأسها ثم قالت: “لقد أخبرتني أنك ستخبرني المزيد عن نفسك، كانغ وو. أريد أن أسمع المزيد من التفاصيل حول الخطة التي تحدثت عنها أيضًا.”

“لذا، اشرح لي هذه الحادثة، على الأقل. إنها مرتبطة بي، بعد كل شيء.”

“…”

 ما فعله كانغ وو يمكن أن يكون لا يمكن الدفاع عنها، مهما قالت. إنها بصراحة لم تصدق أن مثل هذه الأشياء قد فعلها كانغ وو اللطيف الذي تعرفه.

 بقي كانغ وو مشدود الصمت. عندما أفكر في الأمر، فقد تذكر بالفعل أنه أخبرها بذلك بعد أن أظهر لها حقيقته.

 “فتى طيب.”

“…”

 تلعثم كانغ وو كما لو أنه تلقى ضربة على مؤخرة رأسه بمطرقة.

 كان هناك صمت ثقيل، وظهر التردد في عيون كانغ وو.

 ‘لا، لا توجد طريقة’

فقط ليليث وبالروج عرفا الذات الحقيقية المخبأة خلف واجهته. حتى بالنسبة لكانغ وو، لا، لأنه كانغ وو، كان من الصعب الكشف عن الحقيقة. على الرغم من أنه ليس مثل كيم سي هون، إلا أن سيول آه فكرت أيضًا في كانغ وو كبطل بذل قصارى جهده من أجل سلامة هذا العالم.

“حقًا؟”

‘و…’

 رغم أن جسده لم يكن بحاجة إلى النوم، إلا أنه بدأ يشعر بالنعاس لسبب ما.

كانت هناك أيضًا بعض الأشياء التي لم تستطع معرفتها، مثل حقيقة أنه حول سي هون إلى شخص مألوف له، وأنه قتل أليك أوزبورن ورينالد، وأنه كان في الواقع شيطان النبوة.

 ‘ربما… لا أعرف سيول-آه جيدًا.’

‘ إذن ليس هناك ما أقوله.’

 ‘أوه، اللعنة.’

 أمسك بشعره. بعد أن مر بكل ما فعله بعد مجيئه إلى الأرض، لم تكن سوى أشياء لم يستطع أن يقولها لسيول-آه.

 ابتلع كانغ وو بينما كان ينظر إلى حساء الكيمتشي في الوعاء كما يلي: كبيرة مثل حوض غسيل.

 ‘أوه، اللعنة.’

 نظر إليها كانغ وو في مفاجأة.

 اجتاحه الندم متأخرًا على كل الفظائع التي ارتكبها.

 “أردت فقط أن ألقي نظرة فاحصة. رؤيتك تأكل تجعلني أشعر بالسعادة، كانغ وو”

“آه… كما ترى…”

نظر كانغ وو إلى سيول-آه بمفاجأة، وفمه مفتوح.

 كانغ وو تجنب نظرة سيول آه.

“دقيقة واحدة فقط. سأعد لك بعض حساء الكيمتشي.”

 ضاقت عينيها، ومدت يديها وأمسكت كانغ وو.

 فاجأته سيول-آه، وسحبت رقبته بكلتا ذراعيه وتقبيله. لقد انزلقت لسانها بشراسة في فمه واستكشفته. تحركت دون تردد، مثل حيوان مفترس جائع وجد فريسته. ليس هذا فحسب، بل وضعت يديها في ملابسه ولمست صدره.

 “قلت … أنك ستخبرني بكل شيء.”

 ‘أوه، اللعنة.’

كانت تنبعث منها هالة غريبة جعلت من الصعب إنكارها.

 أمال رأسه في حيرة من مدى اختلاف سيول-آه عن المعتاد.

 “نغه،” تنهد كانغ وو.

 تردد صدى صوتها في جميع أنحاء ذهنه مثل الوهم.

 “…”

 تلعثم كانغ وو كما لو أنه تلقى ضربة على مؤخرة رأسه بمطرقة.

 لأكون صادقًا، كان خائفًا بشأن رد فعلها عندما تواجه وجهًا لوجه مع الحقيقة.

“آه… مم. حسنًا…”

“أنا لا أتوقع منك أن تخبرني بكل شيء مرة واحدة، كانغ وو. على الرغم من أنني أرغب في ذلك … أستطيع أن أعرف من وجهك مدى صعوبة ذلك بالنسبة لك.”

“هاه؟”

 ابتسمت سيول-آه بمرارة وسحبت يدي كانغ وو. مشى كانغ وو إلى الأريكة بينما سحبته وجلس معها.

 لم يقتل كانغ وو جميع مرؤوسيه فحسب. وحولهم إلى كائنات كيميرا، فقد صنع ذلك أيضًا حتى يقتله أوريل، رفيق السلاح الذي قضى معه رافائيل آلاف السنين.

“لذا، اشرح لي هذه الحادثة، على الأقل. إنها مرتبطة بي، بعد كل شيء.”

“لست… متأكد.” فتحت سيول-آه فمها بعد فترة. “لا أنوي التغاضي عن ما فعلته. حتى الآن، أعتقد أنك ذهبت بعيدًا جدًا، لكنني أفهم سبب قيامك بذلك. كان… كل ذلك لإخفاء وجودي، أليس كذلك؟”

“…”

 أشرق تعبير سيول-آه.

أغلق كانغ وو عينيه عيون.

 “هل هذا … صعب جدًا أيضًا؟”

 لكن هذه الحادثة ليست مزحة أيضًا.

“…”

 صرخات رافائيل لا تزال باقية في أذنيه. إذا تركنا جانبًا عذره بأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك، فإن ما فعله هذه المرة كان قاسيًا، حتى وفقًا لمعاييره.

 لأكون صادقًا، كان خائفًا بشأن رد فعلها عندما تواجه وجهًا لوجه مع الحقيقة.

 “هل هذا … صعب جدًا أيضًا؟”

“حسنًا… أنا أفهم.”

 بكت سيول آه.

 سيول -آه ضاقت عيناها، ورآها تقبض قبضتيها وترتجف. قالت: “كيف تجرؤ تلك العاهرة…”

 كانغ وو شعر أن النور بدأ يختفي من وجهها. أمسك جبهته.

 [وأخيرًا… نحن الاثنان فقط، كانغ وو.]

‘تبا’

كانغ-وو لم يبالي بالأمر وابتلع حساء الكيمتشي.

لم يكن هناك أي خيار آخر. كان من الواضح أن شيئًا كهذا سيحدث منذ اللحظة التي قتل فيها شالجيل أمامها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فقط ليليث وبالروج عرفا الذات الحقيقية المخبأة خلف واجهته. حتى بالنسبة لكانغ وو، لا، لأنه كانغ وو، كان من الصعب الكشف عن الحقيقة. على الرغم من أنه ليس مثل كيم سي هون، إلا أن سيول آه فكرت أيضًا في كانغ وو كبطل بذل قصارى جهده من أجل سلامة هذا العالم.

 “لا، لا بأس. سأشرح لك ذلك.”

 بقي كانغ وو مشدود الصمت. عندما أفكر في الأمر، فقد تذكر بالفعل أنه أخبرها بذلك بعد أن أظهر لها حقيقته.

 “آه…!”

 في تلك اللحظة، على الأقل، شعر كانغ وو أن سيول آه كانت أكثر إثارة من ليليث، ملكة الشيطانة.

 أشرق تعبير سيول-آه.

 “شكرًا”.

 “حسنًا… لقد شرحت لك قبل أن تكمن روح السيراف بداخلك، أليس كذلك؟”

 ضاقت عينيها، ومدت يديها وأمسكت كانغ وو.

“نعم.”

كانت هناك أيضًا بعض الأشياء التي لم تستطع معرفتها، مثل حقيقة أنه حول سي هون إلى شخص مألوف له، وأنه قتل أليك أوزبورن ورينالد، وأنه كان في الواقع شيطان النبوة.

“بسبب ذلك، لم يكن لدي خيار سوى…”

 “أنا متأكد من أنه من الصعب عليك أن تستوعب ذلك، ولكن -“

بدأ كانغ وو يشرح ببطء أنه كان عليه أن يقتل رافائيل بأي وسيلة ضرورية وأن الطريقة الوحيدة لقتله مع تجنب الحرب مع الملائكة هي جعل الأمر يبدو وكأن رافائيل قد سقط من النعمة. لم يتمكن من إخبارها بكل التفاصيل، لكنه أخبرها بالغرض من الخطة، ولماذا كانت ضرورية، وأكبر قدر ممكن من العملية التي يمكن أن يخبرها بها.

“بالطبع.”

“…”

لم يكن هناك أي خيار آخر. كان من الواضح أن شيئًا كهذا سيحدث منذ اللحظة التي قتل فيها شالجيل أمامها.

انفتح فم سيول-آه على حين غرة، ولم تتمكن من قول كلمة واحدة. عض كانغ وو شفته بقلق.

 “أنا متأكد من أنه من الصعب عليك أن تستوعب ذلك، ولكن -“

 ‘أنا متأكد من أنه من الصعب قبول ذلك’

 رغم أن جسده لم يكن بحاجة إلى النوم، إلا أنه بدأ يشعر بالنعاس لسبب ما.

 لأكون صادقًا، لا يمكن تبرير ما فعله لرافائيل.

‘تبا’

 لم يقتل كانغ وو جميع مرؤوسيه فحسب. وحولهم إلى كائنات كيميرا، فقد صنع ذلك أيضًا حتى يقتله أوريل، رفيق السلاح الذي قضى معه رافائيل آلاف السنين.

كانت هناك أيضًا بعض الأشياء التي لم تستطع معرفتها، مثل حقيقة أنه حول سي هون إلى شخص مألوف له، وأنه قتل أليك أوزبورن ورينالد، وأنه كان في الواقع شيطان النبوة.

 لقد كان الأمر مختلفًا تمامًا عن حالة ساتان، الذي حاول التصرف كالضحية لخداع الآخرين. لم يرتكب رافائيل أي خطأ حقًا، وقد مات ميتة ظالمة مليئة بالدموع من الدم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فقط ليليث وبالروج عرفا الذات الحقيقية المخبأة خلف واجهته. حتى بالنسبة لكانغ وو، لا، لأنه كانغ وو، كان من الصعب الكشف عن الحقيقة. على الرغم من أنه ليس مثل كيم سي هون، إلا أن سيول آه فكرت أيضًا في كانغ وو كبطل بذل قصارى جهده من أجل سلامة هذا العالم.

‘ربما كان علي أن أخفف من حدة الأمر قليلاً’

 أمال رأسه في حيرة من مدى اختلاف سيول-آه عن المعتاد.

 لقد اجتاحه الندم بمجرد أن أخبرها بالقصة الكاملة. تنهد بعد أن كشف الحقائق للعلن ليراها.

 ‘أوه، اللعنة.’

نظر كانغ وو إلى سيول آه، التي وقعت في التفكير.

 كان صحيحًا أنه أراد رؤيتها تغار، لكنه أراد أن يراها تغار بشكل لطيف، وليس أثناء إصدار هالة تبدو وكأنها تنتمي إلى فيلم رعب.

 “أنا متأكد من أنه من الصعب عليك أن تستوعب ذلك، ولكن -“

 كانت تحمر خجلاً وأعطته نظرة شهوانية قليلاً.

 “هل هذا الملاك قد قبلك؟”

 بكت سيول آه.

 ‘همم؟’

“…”

 سيول -آه ضاقت عيناها، ورآها تقبض قبضتيها وترتجف. قالت: “كيف تجرؤ تلك العاهرة…”

 ابتسمت سيول-آه بمرارة وسحبت يدي كانغ وو. مشى كانغ وو إلى الأريكة بينما سحبته وجلس معها.

 “إنه رجل”. ضحك كانغ وو مصطنعًا. “آه، هل أنت بخير مع كل شيء آخر إلى جانب ذلك؟ من الغريب بعض الشيء بالنسبة لي أن أقول ذلك، لكن… لقد فعلت الكثير من الأشياء الحقيرة.”

أوه كانغ وو ابتعد قليلاً عن ذراعي هان سيول-آه وأبدى تعبيرًا مضطربًا.

“آه…” تمتمت سيول-آه.

“…”

 ما فعله كانغ وو يمكن أن يكون لا يمكن الدفاع عنها، مهما قالت. إنها بصراحة لم تصدق أن مثل هذه الأشياء قد فعلها كانغ وو اللطيف الذي تعرفه.

نظر كانغ وو إلى سيول آه، التي وقعت في التفكير.

“لست… متأكد.” فتحت سيول-آه فمها بعد فترة. “لا أنوي التغاضي عن ما فعلته. حتى الآن، أعتقد أنك ذهبت بعيدًا جدًا، لكنني أفهم سبب قيامك بذلك. كان… كل ذلك لإخفاء وجودي، أليس كذلك؟”

 ‘ماذا في العالم؟’

“حسنًا… نعم.”

 لقد كان حلمًا جميلًا بالتأكيد، ويجب أن يبتسم فرحًا، ولكن …

“في هذه الحالة، لا أستطيع التحدث نيابة عن الآخرين، لكن ليس من حقي أن أقول لك أي شيء،” قالت سول-آه بصوت هادئ.

كانغ وو شاهد سيول آه بتعبير فارغ.

 نظر إليها كانغ وو في مفاجأة.

 “قلت … أنك ستخبرني بكل شيء.”

‘هذا قليلاً… غير متوقع’

“نعم.”

 لم يعتقد أنها كانت من النوع الذي سيكون على ما يرام مع مثل هذا الشيء.

 [وأخيرًا… نحن الاثنان فقط، كانغ وو.]

 ‘ربما… لا أعرف سيول-آه جيدًا.’

نظر كانغ وو إلى سيول آه، التي وقعت في التفكير.

 لأكون صادقًا، لم يكن يتوقع منها أن تتفاعل بهدوء. لقد ظن أنها ستصاب بالصدمة وستقع في حالة من الاكتئاب.

 ابتلع كانغ وو بينما كان ينظر إلى حساء الكيمتشي في الوعاء كما يلي: كبيرة مثل حوض غسيل.

‘أعتقد… أنها ليست لطيفة فقط’

 لأكون صادقًا، كان خائفًا بشأن رد فعلها عندما تواجه وجهًا لوجه مع الحقيقة.

بقي كانغ وو مشدود الصمت. لقد شعر بإحساس بالاختلاف… كان من الصعب شرحه بالكلمات.

“…”

 “ما زال… أنا سعيد حقًا لأنك قررت إخباري، كانغ وو.” ضحكت سيول-آه. “لقد كنت أشعر بالحزن لأنك لم تخبرني بأي شيء أبدًا.”

“…”

“… لا أستطيع حقًا مشاركة هذه الأنواع من الأشياء بسهولة.”

“لا، ليس هذا.” هزت سيول-آه رأسها ثم قالت: “لقد أخبرتني أنك ستخبرني المزيد عن نفسك، كانغ وو. أريد أن أسمع المزيد من التفاصيل حول الخطة التي تحدثت عنها أيضًا.”

“حسنًا… أنا أفهم.”

“حقًا؟”

 أمالت سيول-آه جسدها.

‘هذا قليلاً… غير متوقع’

“لكن …”

 نعم، لقد شعر كما لو كان ينظر إلى ليليث.

 بينما كانت تمسك بيدي كانغ وو، حدقت فيه.

 لأكون صادقًا، كان خائفًا بشأن رد فعلها عندما تواجه وجهًا لوجه مع الحقيقة.

 “من الآن فصاعدا، آمل أنك لن تخفي أي شيء عني وتظهر لي شخصيتك الحقيقية.”

كانت تنبعث منها هالة غريبة جعلت من الصعب إنكارها.

 أخرجت نفسا ساخنا ومدت يدها ببطء. للإمساك بذراع كانغ وو. ثم لمست خده.

 في تلك الليلة، بحجة أنها كانت قلقة بشأن جرح صدره، طلبت النوم بجانبه. لقد ربتت على شعره وظهره بلطف بينما كانت تمسك رأسه.

“أنا مستعد لقبول كل شيء عنك، كانغ وو. مهما فعلت، مهما كنت ستفعل في المستقبل… سأكون دائمًا بجانبك. نعم، دائمًا. إلى الأبد… مهما حدث، دائما وإلى الأبد. “

 فاجأته سيول-آه، وسحبت رقبته بكلتا ذراعيه وتقبيله. لقد انزلقت لسانها بشراسة في فمه واستكشفته. تحركت دون تردد، مثل حيوان مفترس جائع وجد فريسته. ليس هذا فحسب، بل وضعت يديها في ملابسه ولمست صدره.

“…”

 “لا، لا بأس. سأشرح لك ذلك.”

كانغ وو ارتجف قليلاً. لم يكن متأكدًا من السبب، ولكن لسبب ما، أصابته قشعريرة في ظهره. نظر إلى سيول-آه.

 “من الآن فصاعدا، آمل أنك لن تخفي أي شيء عني وتظهر لي شخصيتك الحقيقية.”

 كانت تحمر خجلاً وأعطته نظرة شهوانية قليلاً.

“…”

 “سيول-آه…؟ أنت تتصرف قليلاً مع – مممم.”

كانغ وو شاهد سيول آه بتعبير فارغ.

 فاجأته سيول-آه، وسحبت رقبته بكلتا ذراعيه وتقبيله. لقد انزلقت لسانها بشراسة في فمه واستكشفته. تحركت دون تردد، مثل حيوان مفترس جائع وجد فريسته. ليس هذا فحسب، بل وضعت يديها في ملابسه ولمست صدره.

“… لا أستطيع حقًا مشاركة هذه الأنواع من الأشياء بسهولة.”

“هاها”.

 كان هناك صمت ثقيل، وظهر التردد في عيون كانغ وو.

“…”

 ‘أنا متأكد من أنه من الصعب قبول ذلك’

نظر كانغ وو إلى سيول-آه بمفاجأة، وفمه مفتوح.

“كان أفضل بكثير من… ذلك الملاك أوريل، أليس كذلك؟”

وابتسمت له.

 كانت تحمر خجلاً وأعطته نظرة شهوانية قليلاً.

 وقالت بصوت عالٍ: “فوفو. كما كنت أعتقد… إنه شعور جيد”. لقد لعقت شفتيها بشهوة.

وابتسمت له.

 في تلك اللحظة، على الأقل، شعر كانغ وو أن سيول آه كانت أكثر إثارة من ليليث، ملكة الشيطانة.

كانت تنبعث منها هالة غريبة جعلت من الصعب إنكارها.

 “آه… مم.”

“كان أفضل بكثير من… ذلك الملاك أوريل، أليس كذلك؟”

 تلعثم كانغ وو كما لو أنه تلقى ضربة على مؤخرة رأسه بمطرقة.

 أومأ برأسه.

صحيح أنه ذكر القبلة مع أوريل لأنه أراد أن تتقدم علاقته مع سيول آه، لكنه أيقظ شيئًا شيطانيًا في سيول-آه بدلاً من ذلك.

الفصل 284 – قارب جميل (1)

“كيف كان ذلك، كانغ وو؟”

 “آه…!”

“م-ممم؟”

 ‘أوه، اللعنة.’

“كان أفضل بكثير من… ذلك الملاك أوريل، أليس كذلك؟”

“آه… مم. حسنًا…”

“لا يستحق حتى المقارنة—”

 “…”

” كان أفضل… أليس كذلك؟”

الفصل 284 – قارب جميل (1)

“بالطبع.”

 أمالت سيول-آه جسدها.

 أومأ برأسه.

 “أنا متأكد من أنه من الصعب عليك أن تستوعب ذلك، ولكن -“

ابتسمت سيول-آه بارتياح وأراح رأسه على قمتيها الضخمتين.

 بقي كانغ وو مشدود الصمت. عندما أفكر في الأمر، فقد تذكر بالفعل أنه أخبرها بذلك بعد أن أظهر لها حقيقته.

إحساس ناعم غير مفهوم يلتف حول كانغ وو.

“هاها”.

 “أنت متعب، أليس كذلك؟” سألت سيول-آه.

 أمال كانغ وو رأسه.

“هاه؟”

ابتسمت سيول-آه بارتياح وأراح رأسه على قمتيها الضخمتين.

“دقيقة واحدة فقط. سأعد لك بعض حساء الكيمتشي.”

 “نغه،” تنهد كانغ وو.

دعته سيول-آه وذهبت إلى المطبخ.

 ‘ماذا في العالم؟’

نظر إليها كانغ وو بنظرة بتعبير فارغ.

“…”

‘أعني… أنا سعيد لأنها قبلتني حتى بعد سماع ذلك، لكن…’

 لأكون صادقًا، كان خائفًا بشأن رد فعلها عندما تواجه وجهًا لوجه مع الحقيقة.

انسَ القبول، كانت على وشك التهامه.

“بالطبع.”

كانغ وو شاهد سيول آه بتعبير فارغ.

 أمال كانغ وو رأسه.

‘ ليليث…؟’

انفتح فم سيول-آه على حين غرة، ولم تتمكن من قول كلمة واحدة. عض كانغ وو شفته بقلق.

 نعم، لقد شعر كما لو كان ينظر إلى ليليث.

 في تلك الليلة، بحجة أنها كانت قلقة بشأن جرح صدره، طلبت النوم بجانبه. لقد ربتت على شعره وظهره بلطف بينما كانت تمسك رأسه.

 كانغ وو هز رأسه.

 “إنه رجل”. ضحك كانغ وو مصطنعًا. “آه، هل أنت بخير مع كل شيء آخر إلى جانب ذلك؟ من الغريب بعض الشيء بالنسبة لي أن أقول ذلك، لكن… لقد فعلت الكثير من الأشياء الحقيرة.”

 ‘لا، لا توجد طريقة’

 نظر إليها كانغ وو في مفاجأة.

لقد كان يعلم جيدًا مدى لطف وحساسية المرأة سيول-آه. لقد كانت أيضًا تحت تأثير إلهة الحب الأبوي، سيراف، لذلك لم يكن من الممكن أن تظهر، مثل ليليث، هوسًا قريبًا من الجنون.

“…”

 ‘ربما أصبحت مرتبكة بعد سماع شيء صادم للغاية.’

كانغ-وو لم يبالي بالأمر وابتلع حساء الكيمتشي.

 أومأ كانغ وو ونهض. نسي كل شيء آخر، وكانت أولويته هي حساء الكيمتشي. إذا أكل حساء الكيمتشي الخاص بسيول آه، فإن كل مشاعره المشوشة لا بد أن تختفي.

 سووش.

تاب

 كانت تحمر خجلاً وأعطته نظرة شهوانية قليلاً.

 “لقد صنعت الكثير.”

 “لا، لا بأس. سأشرح لك ذلك.”

 “شكرًا”.

 فاجأته سيول-آه، وسحبت رقبته بكلتا ذراعيه وتقبيله. لقد انزلقت لسانها بشراسة في فمه واستكشفته. تحركت دون تردد، مثل حيوان مفترس جائع وجد فريسته. ليس هذا فحسب، بل وضعت يديها في ملابسه ولمست صدره.

 ابتلع كانغ وو بينما كان ينظر إلى حساء الكيمتشي في الوعاء كما يلي: كبيرة مثل حوض غسيل.

صحيح أنه ذكر القبلة مع أوريل لأنه أراد أن تتقدم علاقته مع سيول آه، لكنه أيقظ شيئًا شيطانيًا في سيول-آه بدلاً من ذلك.

شريحة.

 ‘ماذا في العالم؟’

بدلاً من الجلوس مقابله، جلست سيول-آه بجانبه.

كانت تنبعث منها هالة غريبة جعلت من الصعب إنكارها.

“همم؟”

“…”

 أمال كانغ وو رأسه.

 شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري.

 “أردت فقط أن ألقي نظرة فاحصة. رؤيتك تأكل تجعلني أشعر بالسعادة، كانغ وو”

أوه كانغ وو ابتعد قليلاً عن ذراعي هان سيول-آه وأبدى تعبيرًا مضطربًا.

“حقًا؟”

 “ما زال… أنا سعيد حقًا لأنك قررت إخباري، كانغ وو.” ضحكت سيول-آه. “لقد كنت أشعر بالحزن لأنك لم تخبرني بأي شيء أبدًا.”

كانغ-وو لم يبالي بالأمر وابتلع حساء الكيمتشي.

‘ربما كان علي أن أخفف من حدة الأمر قليلاً’

 ربما لأنه لم يأخذ أي راحة بعد الحادثة مع شالجيل، ولكن حساء الكيمتشي الذي كان يتناوله بعد حادثة لقد كان لذيذًا للغاية منذ وقت طويل.

 سيول -آه ضاقت عيناها، ورآها تقبض قبضتيها وترتجف. قالت: “كيف تجرؤ تلك العاهرة…”

 “فتى طيب.”

“لست… متأكد.” فتحت سيول-آه فمها بعد فترة. “لا أنوي التغاضي عن ما فعلته. حتى الآن، أعتقد أنك ذهبت بعيدًا جدًا، لكنني أفهم سبب قيامك بذلك. كان… كل ذلك لإخفاء وجودي، أليس كذلك؟”

 سيول آه ربتت على كانغ وو بينما كان يأكل وعاء حساء الكيمتشي بالكامل وأعطته ابتسامة جميلة.

“دقيقة واحدة فقط. سأعد لك بعض حساء الكيمتشي.”

 في تلك الليلة، بحجة أنها كانت قلقة بشأن جرح صدره، طلبت النوم بجانبه. لقد ربتت على شعره وظهره بلطف بينما كانت تمسك رأسه.

 في تلك الليلة، بحجة أنها كانت قلقة بشأن جرح صدره، طلبت النوم بجانبه. لقد ربتت على شعره وظهره بلطف بينما كانت تمسك رأسه.

 رغم أن جسده لم يكن بحاجة إلى النوم، إلا أنه بدأ يشعر بالنعاس لسبب ما.

 “ما زال… أنا سعيد حقًا لأنك قررت إخباري، كانغ وو.” ضحكت سيول-آه. “لقد كنت أشعر بالحزن لأنك لم تخبرني بأي شيء أبدًا.”

 سووش.

 “فتى طيب.”

وبينما كان يغمض عينيه رأى غروب الشمس الجميل في السماء وسمع الأمواج من بعيد. لقد رأى سيول آه، التي كانت مستلقية في قارب أبيض، تعانق رأسه.

“…”

 [وأخيرًا… نحن الاثنان فقط، كانغ وو.]

 أومأ كانغ وو ونهض. نسي كل شيء آخر، وكانت أولويته هي حساء الكيمتشي. إذا أكل حساء الكيمتشي الخاص بسيول آه، فإن كل مشاعره المشوشة لا بد أن تختفي.

 تردد صدى صوتها في جميع أنحاء ذهنه مثل الوهم.

 “ماذا؟”

 ‘ماذا في العالم؟’

“م-ممم؟”

 أمال كانغ وو رأسه.

عادت عيون سيول-آه إلى وضعها الطبيعي. وضعت يديها على خديها الأحمرين وهي تتمتم، “أوه، يا إلهي.”

 لقد كان حلمًا جميلًا بالتأكيد، ويجب أن يبتسم فرحًا، ولكن …

أغلق كانغ وو عينيه عيون.

 لسبب ما …

نظر كانغ وو إلى سيول-آه بمفاجأة، وفمه مفتوح.

 شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري.

 سووش.

#Stephan

 لأكون صادقًا، لم يكن يتوقع منها أن تتفاعل بهدوء. لقد ظن أنها ستصاب بالصدمة وستقع في حالة من الاكتئاب.

 ابتسمت سيول-آه بمرارة وسحبت يدي كانغ وو. مشى كانغ وو إلى الأريكة بينما سحبته وجلس معها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط