نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 293

بطاقة رابحة (2)

بطاقة رابحة (2)

الفصل 293 – بطاقة الرابحة (2)

بدأ الكابوس.

“ما-ماذا في…”

لقد أسقط عصاه وبلل سرواله.

أصيب الرجل بالقشعريرة من سماع شيء مخاط يتحرك. لم يكن يعرف ما هو، لكنه كان يعلم أن هناك شيئًا ما.

 “سأستجوب هذا الرجل للتأكد من الأشخاص المتورطين في هذه الحادثة”.

“من هناك؟!”

ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث، الصوت الذي نسيه. نمت بصوت أعلى. تضاءلت تعابير جايسون، وسرعان ما استدار.

فتش بسرعة عن سلاحه. أمسك بالعصا فوق الطاولة. أشرق القصب بضوء أزرق، وتجمع الصقيع الأبيض.

“كوه!”

 “همم”.

ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث، الصوت الذي نسيه. نمت بصوت أعلى. تضاءلت تعابير جايسون، وسرعان ما استدار.

 تدفق صوت غزلي لامرأة عبر الغرفة المظلمة. ابتلع الرجل عندما تفاعلت فخذيه مع الرغبة الجنسية التي لا تقاوم.

 هبت عاصفة صقيع شديدة البرودة، وأطلق رمح جليدي بطول عدة أمتار على ليليث.

بدا صوت المرأة. “جايسون هيميت. أنت ذلك المصنف الأمريكي العالمي الذي تحدى سي-هون في مبارزة وخسر بشكل بائس.”

 “اورغ!”

“كوه!”

تسك.

 تجعد تعبير جايسون هيميت. بعد أن خسر تلك المبارزة ضد تنين السيف كيم سي هون، والتي تم بثها إلى العالم أجمع، أصبح أضحوكة.

 تتلوى المجسات الخضراء الممتدة من ليليث بشراسة.

كان الجميع يعلم مدى قوة التنين السيف بشكل لا يصدق الآن، ولكن في ذلك الوقت، لم يكن الكثير من الناس يعرفون عنه. وهكذا، بعد تعرضه لإهانة لا يمكن تفسيرها، انضم إلى الأوصياء في الرغبة في الانتقام، وحصل أخيرًا على فرصته، ولكن…

 “أعني… لقد اكتفيت من رحلتنا المرة الماضية، لذا….”

“ك-كيف…”

سمع جايسون كانغ وو ينقر على لسانه.

كيف أدرك خطته؟ لا، لم يدرك ذلك للتو؛ لقد حفر جايسون الفخ وأخفى وجوده مثل حيوان مفترس، منتظرًا حتى تتخلى فريسته عن حذرها وتسقط في فخه.

فووووش!

 [الأمر بسيط.]

غطى جايسون أنفه وفمه لمنع الرائحة الكريهة. لقد واجه عددًا لا يحصى من الوحوش من قبل، لكن المجسات الخضراء أمام عينيه بدت أكثر بشاعة من أي شيء آخر رآه من قبل.

 خرج صوت كانغ وو من الجرم السماوي البلوري.

– م-مساعدة م—

 [فالنسيا تم صنعه بدعم كامل من الولايات المتحدة.]

بدا صوت المرأة. “جايسون هيميت. أنت ذلك المصنف الأمريكي العالمي الذي تحدى سي-هون في مبارزة وخسر بشكل بائس.”

 وظل يتحدث بصوت هادئ.

[أليس من الغريب أن يصبح أمن المدينة بهذا السوء؟]

“كوه!”

من وجهة نظر الولايات المتحدة، كانت فالنسيا منطقة مهمة من شأنها أن تكون بمثابة موطئ قدم لهم لاحتلال الأراضي الحرة، مثل المكسيك وكولومبيا وغيرها من البلدان التي دمرت منذ يوم الكارثة. لم يكن من الممكن أن يتركوا البلاد تتعفن بعد بنائها.

 “ما-ماذا؟ …”

[ليس الأمر أن الأمن لم يكن جيدًا.]

ولهذا السبب لم تحب العودة إلى شكلها الحقيقي. لقد صُدم الناس بجمالها لدرجة أنهم فقدوا وعيهم على الفور، لذلك لم تتمكن حتى من استجوابهم.

 لقد تم إهماله فقط حتى يصبح سيئًا، لغرض آخر.

مدت ليليث يده، و بدأت مجساتها الخضراء تلتف حول جسد جايسون.

[ على سبيل المثال، كان من الممكن القيام بذلك لمراقبة الأوصياء، الذين أصبحوا أقوياء للغاية. حسنًا، أنا متأكد من أن هناك الكثير من الأسباب. حتى لو كانت جريس ماكوبين أمريكية، فلا يمكن السيطرة عليها، لذلك أنا متأكد من أن الأشخاص في المستويات الأعلى يريدون منع الأوصياء من أن يصبحوا أكبر من اللازم.]

 [حسنًا، أنا لا أقول أن الأوصياء ليسوا مخطئين.]

لقد كانوا ينتظرون بعد حفر الفخ. لقد بنوا مكانًا حيث يمكن للناس أن يحرروا رغباتهم الجامحة وأطلقوا سراح الفرائس، السكان الأصليين، في المدينة حتى يتمكن اللاعبون من فعل ما يريدون بالسكان الأصليين دون خوف من أي عواقب. من المحتمل أنهم قاموا برشوة بعض اللاعبين للمشاركة في الفعل لتحريض اللاعبين الآخرين على فعل الشيء نفسه.

[أليس من الغريب أن يصبح أمن المدينة بهذا السوء؟]

 “هذا-هشا محض هراء …”

 “نوفا المتجمدة!”

 [الأشياء التي يصعب فهمها عادة ما تصبح أسهل في الفهم بمجرد التفكير فيها من يحصل على أقصى استفادة منه.]

 فتح جايسون عينيه ببطء، و…

 كان المفجر الذي كان بحوزة صامويل هايدن مزيفًا، مما يعني أن شخصًا ما قد خدعه. لماذا أراد ذلك الشخص أن يضغط صامويل على كانغ وو وسي هون بمفجر مزيف؟

– ليليث.

 ‘إذا لم يكن هدفهم أبدًا هجومًا إرهابيًا…’

 “هاا، إنه لطيف كما هو الحال دائمًا.”

بدلاً من ذلك، إذا كان الهدف دائمًا هو اختلاق دليل على وقوع هجوم إرهابي، فقد كان ذلك منطقيًا.

ليليث تداعب الجرم السماوي البلوري في فرحة.

 ومن هنا، كان عليه أن يفكر في المنظمة التي ستستفيد أكثر من شيء من هذا القبيل. بالنظر إلى من استثمر أكثر في المدينة، كانت الإجابة بسيطة.

 نما الصدع كما لو كان الهواء نفسه ينشق.

 [حسنًا، أنا لا أقول أن الأوصياء ليسوا مخطئين.]

“ك-كيف…”

 ربما لم يفسدوا أعضاء الأوصياء بالقوة، لكن البشر كانوا فاسدين أيضًا بسهولة من مجرد تحريض بسيط. يمكن لأي شخص أن يصل إلى أدنى مستوياته بسهولة أكبر بكثير مما يعتقده المرء طالما تم منحه الفرصة للقيام بأشياء لم يكن قادرًا على القيام بها، دون أي عواقب.

 “أوه، هل كان عطري قويًا جدًا بالنسبة لك؟”

 [هذا خطأي. كان ينبغي عليّ تدريب كلاب الصيد الخاصة بي بشكل صحيح.]

“اورب!”

تسك.

“ك-كيف…”

سمع جايسون كانغ وو ينقر على لسانه.

[ على سبيل المثال، كان من الممكن القيام بذلك لمراقبة الأوصياء، الذين أصبحوا أقوياء للغاية. حسنًا، أنا متأكد من أن هناك الكثير من الأسباب. حتى لو كانت جريس ماكوبين أمريكية، فلا يمكن السيطرة عليها، لذلك أنا متأكد من أن الأشخاص في المستويات الأعلى يريدون منع الأوصياء من أن يصبحوا أكبر من اللازم.]

“…”

ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث، الصوت الذي نسيه. نمت بصوت أعلى. تضاءلت تعابير جايسون، وسرعان ما استدار.

ظل جايسون صامتًا وعض على شفته بقلق.

الفصل 293 – بطاقة الرابحة (2)

 “ل-لدي بالفعل اللقطات التي أحتاجها. إذا سربت هذا…” قال بفارغ الصبر بصعوبة كبيرة.

انفجر جايسون بأكبر قدر ممكن من المانا. ارتفعت مسامير الجليد من الأرض والجدران والسقف وانطلقت نحو الوحش ذو اللوامس.

سكويش

تسك.

ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث، الصوت الذي نسيه. نمت بصوت أعلى. تضاءلت تعابير جايسون، وسرعان ما استدار.

تسك.

 “نوفا المتجمدة!”

 ستكون قادرة على المقاومة في الوقت الحالي.

 اندلعت عاصفة صقيع شديدة من قصب جايسون. بلورة ثلجية حادة تشكلت من الجوهرة الزرقاء الموجودة على طرف العصا.

سمع جايسون كانغ وو ينقر على لسانه.

 “هوهوهو”.

سحق،سحق.

 تردد صدى ضحكة امرأة مغرية في جميع أنحاء الغرفة.

“جيااااااااااااااااه!!!”

 سكويش

 “حسنًا ، ثم…”

 ارتفع صوت المخاط اللزج أعلى.

 [حسنًا، أنا لا أقول أن الأوصياء ليسوا مخطئين.]

 “ما-ماذا؟ …”

“بغض النظر…”

جايسون شاحب. بناءً على الصوت، كان يتوقع ظهور جمال مذهل، لكن ما ظهر من الجانب الآخر من الغرفة المظلمة كان عبارة عن مجساا خضراء مرعبة.

 أطلق الكائن تعجبًا وهم يلوون أجسادهم. أنطلقوا الى السماء وهم يرفرفون بأجنحتهم. سقط ريش أسود من سقف المبنى رقم 63.

 “اورب!”

 “اورب!”

غطى جايسون أنفه وفمه لمنع الرائحة الكريهة. لقد واجه عددًا لا يحصى من الوحوش من قبل، لكن المجسات الخضراء أمام عينيه بدت أكثر بشاعة من أي شيء آخر رآه من قبل.

 سد جايسون فمه حيث ملأت الرائحة الكريهة الغرفة.

 تجمعت المجسات المتلألئة معًا.

– ليليث.

 “على الرغم من أنني أفتقر إلى البراعة القتالية…”

 “اورغ!”

حدقت ثمانية عشر عينًا حمراء في جايسون، ولعق المخلوق شفتيها بلسان يبلغ طوله لسان الثعبان.

 فتح جايسون عينيه ببطء، و…

 “بالتأكيد لا تعتقد أنني لا أستطيع مواجهة مجرد تصنيف عالمي؟”

كلاك!

 تتلوى المجسات الخضراء الممتدة من ليليث بشراسة.

الفصل 293 – بطاقة الرابحة (2)

“مجرد مصنف عالمي، كما تقول؟” جايسون عض شفته. يتذكر كل الانتقادات التي سمعها بعد خسارته أمام سي هون. “أيتها الوحش اللعين…!”

“…”

فووووش!

تقيأ، غير قادر على تحمل الرائحة الكريهة لفترة أطول. اتسعت عيون ليليث وأمالت رأسها.

 هبت عاصفة صقيع شديدة البرودة، وأطلق رمح جليدي بطول عدة أمتار على ليليث.

أصيب الرجل بالقشعريرة من سماع شيء مخاط يتحرك. لم يكن يعرف ما هو، لكنه كان يعلم أن هناك شيئًا ما.

كلانغ!

 وضعت ليليث يديها على خديها بينما تدحرج قدمها.

 مجسات خضراء ملفوفة حول الرمح الجليدي في الجو.

[لا… ليس هذا ما أنا… ]

 “اورغ!”

بدأ الكابوس.

انفجر جايسون بأكبر قدر ممكن من المانا. ارتفعت مسامير الجليد من الأرض والجدران والسقف وانطلقت نحو الوحش ذو اللوامس.

 اندلعت عاصفة صقيع شديدة من قصب جايسون. بلورة ثلجية حادة تشكلت من الجوهرة الزرقاء الموجودة على طرف العصا.

 “الوحش اللعين؟ يا له من إنسان وقح.”

“ا-ااااااااه!!”

 ضاقت العيون الثمانية عشر. بالنسبة لليليث، التي طالما تم الإشادة بها باعتبارها جميلة، كان وصفها بالوحش هو الأول من نوعه.

 اندلعت عاصفة صقيع شديدة من قصب جايسون. بلورة ثلجية حادة تشكلت من الجوهرة الزرقاء الموجودة على طرف العصا.

رفعت يدها بغضب شديد. انطلق شعرها وتحول إلى مجسات خضراء.

 “آآآه! أخيرًا! أخيرًا!”

 اندفع!

 “أعني… لقد اكتفيت من رحلتنا المرة الماضية، لذا….”

 انسكب القيح الأصفر من المجسات وانتشر مثل الخيمة.

 سد جايسون فمه حيث ملأت الرائحة الكريهة الغرفة.

 تبخرت مسامير الجليد في جميع أنحاء الغرفة بمجرد لمسها بالقيح الأصفر.

“بليييييغه!!”

“اورب!”

 أومأ الوحش ذو المجسات المعروف باسم ليليث برأسه، وتشكلت ابتسامة على وجهها. لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة عندما رأى ابتسامتها تمتد على وجهها، من الأذن إلى الأذن.

 سد جايسون فمه حيث ملأت الرائحة الكريهة الغرفة.

 فتح جايسون عينيه ببطء، و…

“بليييييغه!!”

صوت منخفض لم يسمعه من قبل جاء عبر بلورة الاتصال. يحتوي الصوت على طاقة شرسة تشبه الوحش.

تقيأ، غير قادر على تحمل الرائحة الكريهة لفترة أطول. اتسعت عيون ليليث وأمالت رأسها.

 كان المفجر الذي كان بحوزة صامويل هايدن مزيفًا، مما يعني أن شخصًا ما قد خدعه. لماذا أراد ذلك الشخص أن يضغط صامويل على كانغ وو وسي هون بمفجر مزيف؟

 “أوه، هل كان عطري قويًا جدًا بالنسبة لك؟”

 [الأشياء التي يصعب فهمها عادة ما تصبح أسهل في الفهم بمجرد التفكير فيها من يحصل على أقصى استفادة منه.]

 تسببت الرائحة في خروج شهوة الشيطان عن نطاق السيطرة بمجرد شمها، ولكن يبدو أن لها التأثير مختلفًا على البشر.

[ليس الأمر أن الأمن لم يكن جيدًا.]

“بغض النظر…”

 وبابتسامة عريضة على وجهها، سارت ليليث نحو جايسون.

إذا تخلى الساحر عن اختيار الممثلين وكان يتقيأ، فلم تكن هناك حاجة للتفكير في كيفية انتهاء الأمور.

 تجمعت المجسات المتلألئة معًا.

 وبابتسامة عريضة على وجهها، سارت ليليث نحو جايسون.

“ا-اييك!”

” كوه!”

 ‘إذا لم يكن هدفهم أبدًا هجومًا إرهابيًا…’

 أخرج جايسون بلورة اتصال أخرى من جيبه، وسرعان ما غرس فيها المانا، وصرخ، “كمين، كمين! اذهب إلى مكتبي الآن!!”

” كوه!”

المبنى الذي كان فيه كان به لاعبون يقفون على مقربة من أربعة وعشرين لاعبين حتى يتمكنوا من الرد على الهجمات على الفور. لم يكن جايسون متأكدًا من كيفية تسللها إلى غرفته دون أن يلاحظوا ذلك، لكنهم سيكونون قادرين على منحه وقتًا كافيًا للهروب.

 تردد صدى ضحكة امرأة مغرية في جميع أنحاء الغرفة.

تسسسسس.

مدت ليليث يده، و بدأت مجساتها الخضراء تلتف حول جسد جايسون.

 كما لو كانت خيانة لتوقعاته، فإن بلورة أعاد فقط الكهرباء الساكنة التي يمكن تشغيلها من مذياع مكسور. كان بإمكانه سماع صرخات مرعبة داخل الساكنة.

 “أوه، هل كان عطري قويًا جدًا بالنسبة لك؟”

– أرغغه!!

“ا-ابق بعيدًا!!”

– ما-ما هذا الوحش بحق الجحيم؟!

“فوفو، لذلك ليست هناك حاجة للغيرة.”

– م-مساعدة م—

 “اووووورغ.”

كراك.

 “أنا… على وشك الانتهاء هنا أيضًا.”

سمع كسر العظام، وصوت اللحم واللحم المخيف. وصلت إليه العضلات الممزقة عبر البلورة.

“فوفو، لذلك ليست هناك حاجة للغيرة.”

– ليليث.

بدا صوت المرأة. “جايسون هيميت. أنت ذلك المصنف الأمريكي العالمي الذي تحدى سي-هون في مبارزة وخسر بشكل بائس.”

صوت منخفض لم يسمعه من قبل جاء عبر بلورة الاتصال. يحتوي الصوت على طاقة شرسة تشبه الوحش.

فتش بسرعة عن سلاحه. أمسك بالعصا فوق الطاولة. أشرق القصب بضوء أزرق، وتجمع الصقيع الأبيض.

– لقد انتهيت هنا.

 تنهدت ليليث وهزت رأسها.

 “هوهو، حسنًا.”

 أخرج جايسون بلورة اتصال أخرى من جيبه، وسرعان ما غرس فيها المانا، وصرخ، “كمين، كمين! اذهب إلى مكتبي الآن!!”

 أومأ الوحش ذو المجسات المعروف باسم ليليث برأسه، وتشكلت ابتسامة على وجهها. لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة عندما رأى ابتسامتها تمتد على وجهها، من الأذن إلى الأذن.

“كوه!”

 “أنا… على وشك الانتهاء هنا أيضًا.”

[لا… ليس هذا ما أنا… ]

 أشرق ضوء أحمر شديد من عيني ليليث. قامت بتنشيط تخصصها، سحر التحكم بالعقل.

– ليليث.

 “اووووورغ.”

 [الأشياء التي يصعب فهمها عادة ما تصبح أسهل في الفهم بمجرد التفكير فيها من يحصل على أقصى استفادة منه.]

 اتسعت عيون جايسون عندما قوبل بهذا الضوء الأحمر وجهاً لوجه. أمسك رقبته كما لو كان يعاني من صعوبة في التنفس. سيطر عليه خوف غريزي.

#Stephan

“ا-ااااااااه!!”

كراك.

قعقعة.

 انسكب القيح الأصفر من المجسات وانتشر مثل الخيمة.

لقد أسقط عصاه وبلل سرواله.

 أطلق الكائن تعجبًا وهم يلوون أجسادهم. أنطلقوا الى السماء وهم يرفرفون بأجنحتهم. سقط ريش أسود من سقف المبنى رقم 63.

“ا-ابق بعيدًا!!”

– أرغغه!!

“هوهوهو.”

 “ما-ماذا؟ …”

 سار الوحش ذو المجسات ببطء نحوه.

 “بالتأكيد لا تعتقد أنني لا أستطيع مواجهة مجرد تصنيف عالمي؟”

سحق،سحق.

فووووش!

مخاط شفاف ملطخ على الأرض.

 أشرق ضوء أحمر شديد من عيني ليليث. قامت بتنشيط تخصصها، سحر التحكم بالعقل.

مدت ليليث يده، و بدأت مجساتها الخضراء تلتف حول جسد جايسون.

 سكويش

“ا-اييك!”

 [حسنًا، أنا لا أقول أن الأوصياء ليسوا مخطئين.]

“لا تقلق. لن أقتلك.” لعقت ليليث شفتيها بلسانها الطويل. “بعد كل شيء، لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أسألك عنها.”

 ربما لم يفسدوا أعضاء الأوصياء بالقوة، لكن البشر كانوا فاسدين أيضًا بسهولة من مجرد تحريض بسيط. يمكن لأي شخص أن يصل إلى أدنى مستوياته بسهولة أكبر بكثير مما يعتقده المرء طالما تم منحه الفرصة للقيام بأشياء لم يكن قادرًا على القيام بها، دون أي عواقب.

 ارتجفت أطراف جايسون كما لو كان يعاني من نوبة صرع. تراجعت عيناه إلى الوراء، وفقد وعيه.

“ما-ماذا في…”

 “هاها. أن تكوني جميلة جدًا هو خطيئة.”

 “همم”.

 تنهدت ليليث وهزت رأسها.

 “أوه، هل كان عطري قويًا جدًا بالنسبة لك؟”

ولهذا السبب لم تحب العودة إلى شكلها الحقيقي. لقد صُدم الناس بجمالها لدرجة أنهم فقدوا وعيهم على الفور، لذلك لم تتمكن حتى من استجوابهم.

 سد جايسون فمه حيث ملأت الرائحة الكريهة الغرفة.

[…]

 “ليست هناك حاجة للقلق. بغض النظر عما يحدث، ستكون دائمًا الشخص الوحيد في قلبي، يا ملكي.”

 في بث فيديو الدراسة، رأت كانغ وو ينظر بهذه الطريقة مع تعبير قلق. ابتسمت ليليث، واكتشفت بسهولة ما كان يشعر بالقلق بشأنه.

 تجعد تعبير جايسون هيميت. بعد أن خسر تلك المبارزة ضد تنين السيف كيم سي هون، والتي تم بثها إلى العالم أجمع، أصبح أضحوكة.

 “ليست هناك حاجة للقلق. بغض النظر عما يحدث، ستكون دائمًا الشخص الوحيد في قلبي، يا ملكي.”

 أطلق الكائن تعجبًا وهم يلوون أجسادهم. أنطلقوا الى السماء وهم يرفرفون بأجنحتهم. سقط ريش أسود من سقف المبنى رقم 63.

[لا… ليس هذا ما أنا… ]

تسك.

“فوفو، لذلك ليست هناك حاجة للغيرة.”

#Stephan

ليليث تداعب الجرم السماوي البلوري في فرحة.

 “الآن، الآن. استيقظ أيها النعسان.”

[اللعنة!]

 وظل يتحدث بصوت هادئ.

رأت كانغ وو يتألم بينما كان يقبض على شعره.

قعقعة.

 “سأستجوب هذا الرجل للتأكد من الأشخاص المتورطين في هذه الحادثة”.

 امتلأت أنفاس الكائن الذي خرج من الصدع بالرغبة. نظروا حولهم على عجل وابتسموا بينما فتحوا أنوفهم.

 [… من فضلك.]

 ومن هنا، كان عليه أن يفكر في المنظمة التي ستستفيد أكثر من شيء من هذا القبيل. بالنظر إلى من استثمر أكثر في المدينة، كانت الإجابة بسيطة.

 تم قطع اللقطات.

 “نوفا المتجمدة!”

 وضعت ليليث يديها على خديها بينما تدحرج قدمها.

سمع جايسون كانغ وو ينقر على لسانه.

 “هاا، إنه لطيف كما هو الحال دائمًا.”

سمع كسر العظام، وصوت اللحم واللحم المخيف. وصلت إليه العضلات الممزقة عبر البلورة.

 لم تستطع مقاومة مدى جمال مظهر كانغ وو الغيور. لقد أرادت أن تلتهمه، وسوف تفعل ذلك لو كان الأمر متروكًا لها.

 [هذا خطأي. كان ينبغي عليّ تدريب كلاب الصيد الخاصة بي بشكل صحيح.]

 “أعني… لقد اكتفيت من رحلتنا المرة الماضية، لذا….”

 “سأستجوب هذا الرجل للتأكد من الأشخاص المتورطين في هذه الحادثة”.

 ستكون قادرة على المقاومة في الوقت الحالي.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  لقد تم إهماله فقط حتى يصبح سيئًا، لغرض آخر.

 “حسنًا ، ثم…”

“كوه!”

ابتسمت ابتسامة مشرقة وصفعت جايسون، الذي كان فاقدًا للوعي، ليوقظه.

“جيااااااااااااااااه!!!”

 “الآن، الآن. استيقظ أيها النعسان.”

 نما الصدع كما لو كان الهواء نفسه ينشق.

 أيقظته بصوت لطيف مثل صوت الأم التي توقظ طفلها.

 “ل-لدي بالفعل اللقطات التي أحتاجها. إذا سربت هذا…” قال بفارغ الصبر بصعوبة كبيرة.

“أمم.”

 ضاقت العيون الثمانية عشر. بالنسبة لليليث، التي طالما تم الإشادة بها باعتبارها جميلة، كان وصفها بالوحش هو الأول من نوعه.

 فتح جايسون عينيه ببطء، و…

 تنهدت ليليث وهزت رأسها.

“جيااااااااااااااااه!!!”

إذا تخلى الساحر عن اختيار الممثلين وكان يتقيأ، فلم تكن هناك حاجة للتفكير في كيفية انتهاء الأمور.

بدأ الكابوس.

جايسون شاحب. بناءً على الصوت، كان يتوقع ظهور جمال مذهل، لكن ما ظهر من الجانب الآخر من الغرفة المظلمة كان عبارة عن مجساا خضراء مرعبة.

* * *

 [هذا خطأي. كان ينبغي عليّ تدريب كلاب الصيد الخاصة بي بشكل صحيح.]

ظهر صدع أزرق على سطح المبنى رقم 63 في سيول، والذي كان في السابق أطول مبنى ولكن لقد فقدت هذا اللقب منذ فترة طويلة.

 “همم”.

كلاك!

– ليليث.

 نما الصدع كما لو كان الهواء نفسه ينشق.

“لا تقلق. لن أقتلك.” لعقت ليليث شفتيها بلسانها الطويل. “بعد كل شيء، لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أسألك عنها.”

 “هاها، هاها”.

 كان المفجر الذي كان بحوزة صامويل هايدن مزيفًا، مما يعني أن شخصًا ما قد خدعه. لماذا أراد ذلك الشخص أن يضغط صامويل على كانغ وو وسي هون بمفجر مزيف؟

 امتلأت أنفاس الكائن الذي خرج من الصدع بالرغبة. نظروا حولهم على عجل وابتسموا بينما فتحوا أنوفهم.

 انسكب القيح الأصفر من المجسات وانتشر مثل الخيمة.

 “آآآه! أخيرًا! أخيرًا!”

 أومأ الوحش ذو المجسات المعروف باسم ليليث برأسه، وتشكلت ابتسامة على وجهها. لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة عندما رأى ابتسامتها تمتد على وجهها، من الأذن إلى الأذن.

 أطلق الكائن تعجبًا وهم يلوون أجسادهم. أنطلقوا الى السماء وهم يرفرفون بأجنحتهم. سقط ريش أسود من سقف المبنى رقم 63.

 سار الوحش ذو المجسات ببطء نحوه.

#Stephan

جايسون شاحب. بناءً على الصوت، كان يتوقع ظهور جمال مذهل، لكن ما ظهر من الجانب الآخر من الغرفة المظلمة كان عبارة عن مجساا خضراء مرعبة.

 أطلق الكائن تعجبًا وهم يلوون أجسادهم. أنطلقوا الى السماء وهم يرفرفون بأجنحتهم. سقط ريش أسود من سقف المبنى رقم 63.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط