نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 295

الأخطبوط المفقود (2)

الأخطبوط المفقود (2)

الفصل 295 – الأخطبوط المفقود (2)

 ‘ليليث…’

“ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟” تمتم أوه كانغ وو بصوت منخفض.

كان يعرف ليليث جيدًا.

 لقد كان مع تشا يون جو، وغايا، وتيان ووتشين في الأيام القليلة الماضية، لوضع القواعد للأوصياء، لكنه لم يستطع إلا أن يلعن عندما سمع ذلك من العدم أن ليليث قد اختفت بعد عودته إلى المنزل.

– آآآه! ملكي!!!

 راكعًا، أنزل بالروج رأسه.

“آه،” صرخت سيول-آه كما لو أنها تذكرت شيئًا ما.

 “بعد أن ذهبت لمطاردة آثار الطاقة الشيطانية بعد أن أمرتها بالعثور على الآثار والقضاء على المصدر… تم قطع الاتصال بها. “

 عاد كانغ وو إلى حواسه كما صاح بالروج يائسة في وجهه. نظر حوله في الغرفة، التي أصبحت في حالة من الفوضى، وقال بصوت منخفض: “إذا تمكنوا من اختطاف ليليث، فسيكونون على الأقل في مستوى الأمير”.

“… انتظر ثانية فقط.”

أحاطت به طاقة شيطانية كثيفة خانقة. أصبح كل من سيول-آه وإيكيدنا شاحبًا من الكمية الهائلة من القوة التي تمارس الضغط على أجسادهم بأكملها.

 اتصل كانغ وو باتصال ليليث الجرم السماوي البلوري.

الأجرام السماوية البلورية المصنوعة عن طريق معالجة أحجار المانا لم تتطلب كهرباء، لذلك تم استخدامها كثيرًا في الحياة اليومية.

تمامًا كما قال بالروج، لم تكن ليليث تلتقط.

‘أو …’

ضيق عينيه وركز عقله.كان ليليث هو وكيله؛ على الرغم من أنهم لم يكونوا مرتبطين من خلال سلطة التبعية مثله ومثل كيم سي هون، إلا أنهم كانت لا تزال مرتبطة بالروح.

– لن يخضع أبداً!!

 أغمض عينيه بحثا عن آثار روحها. حتى أنه استخدم سلطة الناظر، لكنه لم يكن قادرا على الشعور بأي شيء.

 ارتجفت إيكيدنا. أمسكتها سيول-آه من كتفيها وتراجعت إلى الوراء بينما احتضنتها بخفة. أدركت غريزيًا أنه لا ينبغي لمس كانغ وو في الوقت الحالي.

“…”

 لا يمكن التفاهم معه – لا شيء يمكن أن يوقف الملك. لقد كان كذلك أيضًا عندما تسبب في حرب الألف عام، والتي لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للفوز بها في ذلك الوقت.

لقد عض شفته بفارغ الصبر.

 لم يتوقف الاهتزاز.

 ‘لقد خسرت ليليث أمام وحش شيطاني؟’

 عاد كانغ وو إلى حواسه كما صاح بالروج يائسة في وجهه. نظر حوله في الغرفة، التي أصبحت في حالة من الفوضى، وقال بصوت منخفض: “إذا تمكنوا من اختطاف ليليث، فسيكونون على الأقل في مستوى الأمير”.

 بناءً على الظروف، كانت هناك فرصة أن يكون الوحش الشيطاني وحشًا شيطانيًا قديمًا مثل هالسيون، وكان من الممكن هزيمة ليليث من قبلهم.

إيكيدنا، التي لم تسمع بما حدث، اقتربت من كانغ وو. كانت على وشك امساك ملابسه عندما جفلت.

“هل ليليث” – تلعثم بالروج وعيناه ترتجفان في حالة من الفوضى – “ميت؟”

 لا يمكن التفاهم معه – لا شيء يمكن أن يوقف الملك. لقد كان كذلك أيضًا عندما تسبب في حرب الألف عام، والتي لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للفوز بها في ذلك الوقت.

 “لا.” هز كانغ وو رأسه بقوة. “إذا ماتت، فإن جزءًا من روحي الذي اختلط بروحيها سيعود إليّ.”

“أوه لا…”

 لم يستطع معرفة مكانها، لكن رابط روحهما لم ينقطع.

 “إن احتمال كونه وحشًا شيطانيًا قديمًا منخفض أيضًا.”

 “إنها على قيد الحياة،” قال كانغ وو وهو يقبض قبضته.

– آآه، يا ملكي!

 تنهد بالروج بارتياح.

 راكعًا، أنزل بالروج رأسه.

 كانت ليليث على قيد الحياة، لكن كانغ وو ما زال غير قادر على الاتصال بها أو معرفة مكانها.

كان يعرف ليليث جيدًا.

 ‘بعبارة أخرى…’

 ‘انتظر لعينًا’

ضاقت عيون كانغ وو. الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا، لم يكن هناك سوى احتمالين.

 لم يتوقف الاهتزاز.

‘إما أن ليليث قطعت الاتصال عمدًا…’

 صرير.

هز رأسه. كانت فرص قيامها بذلك منخفضة للغاية — لا، كان متأكدًا من عدم وجود ذلك.

 ‘ليليث’

‘أو …’

 كانت ليليث ملكه – لقد كانت مرؤوسته المخلصة والقديرة. ولا حتى هو يمكنه مجاراة قدرات ليليث في جمع المعلومات. لقد تفوقت على سي-هون من حيث القدرة البحتة.

 لم يكن يريد تصديق ذلك، ولكن بالنظر إلى الموقف، كان هذا هو التفسير الأكثر ترجيحًا.

أحكم كانغ وو قبضتيه. عض شفته، محاولًا بذل قصارى جهده لقمع فكرة معينة في رأسه بينما كان يحاول يائسًا الحفاظ على المزاج الكئيب.

 كانغ وو قال بصوت منخفض، “أعتقد… أن ليليث قد اختطفت.”

 كان بإمكانه سماع صوت ليليث الذي يفطر القلب. عند سماع ذلك، شعر وكأن قلبه قد تمزق، لكنه في الوقت نفسه، شعر بالارتياح عندما رأى أنها لم تتأذى.

“…”

أحكم كانغ وو قبضتيه. عض شفته، محاولًا بذل قصارى جهده لقمع فكرة معينة في رأسه بينما كان يحاول يائسًا الحفاظ على المزاج الكئيب.

خيم صمت ثقيل، وانهار تعبير بالروج بقوة.

 تحطم!

كان يعرف ليليث جيدًا.

 ‘….خذ ما لي؟’

على الرغم من أنها لم تكن قوية مثله، إلا أنها كانت متخصصة للغاية في التسلل والهروب من خلال مجموعة متنوعة من السحر الساحر. لقد كانت حريصة بما فيه الكفاية حتى تتمكن من تجنب مغازلة أسموديوس، أمير الشهوة، لذلك كان من الصعب تصديق أنها قد اختطفت دون أن تكون قادرة على إرسال حتى ولو رسالة استغاثة واحدة.

كانت سيول-آه على وشك أن تقول شيئًا ما، لكنها أومأت برأسها وسحبت إيكيدنا وهالسيون إلى الغرفة. مع تعبير ثقيل، أومأ بالروج أيضًا وتبعهم خلفهم.

 “كيف يمكن أن يكون هذا…”

الأجرام السماوية البلورية المصنوعة عن طريق معالجة أحجار المانا لم تتطلب كهرباء، لذلك تم استخدامها كثيرًا في الحياة اليومية.

 أمسك بالروج بجبهته بينما كان يبدي تعبيرًا مشوشًا.

الفصل 295 – الأخطبوط المفقود (2)

 كانغ وو أغمض عينيه بقوة. ارتجفت قبضاته المشدودة بإحكام. برزت الأوردة على جبهته وظهر يديه.

 لم يكن مجنونًا. حتى لو تم اختطاف ليليث أو وضعها في موقف يمكن أن تموت فيه في أي لحظة، فلن يغضب. كانت العاطفة التي كان يشعر بها أقرب إلى الانزعاج من الغضب.

 قعقع.

 صرير.

 اهتز المبنى بأكمله كما لو كان زلزال يحدث.

ضيق عينيه وركز عقله.كان ليليث هو وكيله؛ على الرغم من أنهم لم يكونوا مرتبطين من خلال سلطة التبعية مثله ومثل كيم سي هون، إلا أنهم كانت لا تزال مرتبطة بالروح.

عاد بالروج، الذي كان في حالة ارتباك، إلى رشده ووضع يده على أكتاف كانغ وو.

هز رأسه. كانت فرص قيامها بذلك منخفضة للغاية — لا، كان متأكدًا من عدم وجود ذلك.

 “ملكي!”

 لقد كان مع تشا يون جو، وغايا، وتيان ووتشين في الأيام القليلة الماضية، لوضع القواعد للأوصياء، لكنه لم يستطع إلا أن يلعن عندما سمع ذلك من العدم أن ليليث قد اختفت بعد عودته إلى المنزل.

 لم يتوقف الاهتزاز.

“…”

 تحطم!

 أمسك بالروج بجبهته بينما كان يبدي تعبيرًا مشوشًا.

 سقط فنجان القهوة على الطاولة على الأرض، والقهوة انسكبت على الأرض بشظايا الزجاج.

تمكنت سيول آه من أن تصبح عنصرًا لدى كانغ وو بفضل مساعدة ليليث . لقد منحتها ليليث الشجاعة للاعتراف له. لقد أصبحا أيضًا قريبين جدًا بعد الدردشة حول أشياء لم تكن تعرفها عن كانغ وو، مثل ما يحبه وما يكرهه، وأشياء أخرى كثيرة. لم تستطع السماح لـ ليليث بالمرور بشيء لا يطاق.

 “كانغ وو؟”

تمامًا كما قال بالروج، لم تكن ليليث تلتقط.

 “ما المشكلة، كانغ وو؟”

كلاك.

 صرير.

 كان صوت ليليث مليئًا بالحزن.

 بعد سماع انكسار الزجاج، فتح هان سيول آه وإيكيدنا الباب ودخلا. كما ألقى هالسيون نظرة خاطفة من خلفهم.

 “نعم. هذا ممكن.”

“لهاث.”

 ‘لكن…’

“سيد كانغ وو؟”

 ‘لا’

أحاطت به طاقة شيطانية كثيفة خانقة. أصبح كل من سيول-آه وإيكيدنا شاحبًا من الكمية الهائلة من القوة التي تمارس الضغط على أجسادهم بأكملها.

 “كانغ وو؟”

تقدم هالسيون إلى الأمام ومد يديه، وكان شعره الأبيض يرفرف من ضغط الموجة القوية من الطاقة الشيطانية. قام بمنع الطاقة الشيطانية المنبعثة من كانغ وو بشكل محموم.

يبدو أن هذا كان بثًا حيًا؛ بعد رؤية وجه كانغ وو، نادته ليليث بشكل عاجل.

وضع بالروج يديه على أكتاف كانغ وو وهزه.

– أنا …! على الأقل قلبي…!

 “ملكي، يرجى العودة إلى رشدك !!”

عاد بالروج، الذي كان في حالة ارتباك، إلى رشده ووضع يده على أكتاف كانغ وو.

“آه.”

 كانغ وو مزق الصندوق بسرعة. كان بداخله جرم بلوري أسود.

 عاد كانغ وو إلى حواسه كما صاح بالروج يائسة في وجهه. نظر حوله في الغرفة، التي أصبحت في حالة من الفوضى، وقال بصوت منخفض: “إذا تمكنوا من اختطاف ليليث، فسيكونون على الأقل في مستوى الأمير”.

– أعتذر. أنا… أعتذر يا ملكي.

في ظل افتراض أن ليليث لم يتم اختطافها عن قصد، سيكون من المستحيل اختطافها إلا إذا كانوا على الأقل بنفس قوة أمير الجحيم.

 ‘انتظر لعينًا’

 “إن احتمال كونه وحشًا شيطانيًا قديمًا منخفض أيضًا.”

“سيد كانغ وو؟”

 إذا لم تكن ليليث ميتة، فهناك سبب واحد فقط لعدم إمكانية تعقبها.

وقف كانغ وو. تمتم قائلاً: “دعونا نتحرك”.

 ‘شخص ما يعطل التعقب بالسحر’

– لا بأس! لم أواجه أي شيء تخافه!

قاتلت الوحوش الشيطانية القديمة ببراعة بدنية ساحقة. على الرغم من أنهم يمتلكون الذكاء، إلا أنهم لم يكونوا أذكياء بما يكفي ليتمكنوا من استخدام السحر مثل الهالسيون، تغلب معظمهم على أعدائهم بقوتهم الخام الساحقة.

 اهتز المبنى بأكمله كما لو كان زلزال يحدث.

 “في هذه الحالة، قد يكون لأمير الجحيم…”

 لقد كان صندوقًا غير معروف وصل بعد وقت قصير من قطع الاتصال مع ليليث. كان من الصعب رؤيتها على أنها صدفة بسيطة.

 “نعم. هذا ممكن.”

 صرير.

لم يظهر كل أمراء الجحيم أنفسهم؛ ولم يظهر سوى أربعة منهم حتى الآن، وقد قُتل ثلاثة منهم. بما في ذلك تلك التي لم يروها بعد، كان أربعة منهم لا يزالون على قيد الحياة.

 كانت ليليث على قيد الحياة، لكن كانغ وو ما زال غير قادر على الاتصال بها أو معرفة مكانها.

قال كانغ وو: “يمكن استبعاد اللوياثان. فهو لا يستطيع استخدام السحر”.

 التملص، التملص.

 “وماذا عن كوكبات الشر التي ذكرها رافائيل؟”

 ‘لكن…’

 “غير محتمل. حتى لو انكسر ختمهم وجاءوا إلى الأرض، فليس لديهم سبب لاختطاف ليليث.”

 بناءً على الظروف، كانت هناك فرصة أن يكون الوحش الشيطاني وحشًا شيطانيًا قديمًا مثل هالسيون، وكان من الممكن هزيمة ليليث من قبلهم.

“في هذه الحالة، سيتعين علينا أن نبدأ تحقيقاتنا على افتراض أنه كان أميرًا للجحيم،” أعرب بالروج وهو يومئ برأسه.

 تأوه بالروج وأومأ برأسه. لقد رأى هذا الجانب من كانغ وو عدة مرات في الجحيم.

“اتصل بكيم سي هون.”

 بكت. كانت حزينة جدًا لأن القيح الأصفر، بدلاً من الدموع، كان يتدفق من عينيها.

“كيم سي هون موجود حاليًا في الولايات المتحدة-“

 بناءً على الظروف، كانت هناك فرصة أن يكون الوحش الشيطاني وحشًا شيطانيًا قديمًا مثل هالسيون، وكان من الممكن هزيمة ليليث من قبلهم.

“اتصل به،” قال كانغ وو بصوت حازم.

“أوه لا…”

 تأوه بالروج وأومأ برأسه. لقد رأى هذا الجانب من كانغ وو عدة مرات في الجحيم.

 “اللعنة، اللعنة، اللعنة!!”

 ‘بمجرد أن يصبح هكذا…’

 بعد سماع انكسار الزجاج، فتح هان سيول آه وإيكيدنا الباب ودخلا. كما ألقى هالسيون نظرة خاطفة من خلفهم.

 لا يمكن التفاهم معه – لا شيء يمكن أن يوقف الملك. لقد كان كذلك أيضًا عندما تسبب في حرب الألف عام، والتي لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للفوز بها في ذلك الوقت.

 “غير محتمل. حتى لو انكسر ختمهم وجاءوا إلى الأرض، فليس لديهم سبب لاختطاف ليليث.”

وقف كانغ وو. تمتم قائلاً: “دعونا نتحرك”.

“ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟” تمتم أوه كانغ وو بصوت منخفض.

 ابتعد. كان بإمكانه أن يشعر بنظرات الهالسيون، والإيكيدنا، وسيول-آه، لكنه لم يهتم بها. لم يكن قادرًا على تحمل تكاليف ذلك.

 كانغ وو مزق الصندوق بسرعة. كان بداخله جرم بلوري أسود.

 ‘كيف يجرؤون…’

‘من فضلك…’

 لم يكن مجنونًا. حتى لو تم اختطاف ليليث أو وضعها في موقف يمكن أن تموت فيه في أي لحظة، فلن يغضب. كانت العاطفة التي كان يشعر بها أقرب إلى الانزعاج من الغضب.

 قعقع.

 ‘….خذ ما لي؟’

إذا تم اختطاف امرأة جميلة مثل ليليث… لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل أشياء أبعد من مجرد تقييدها جسديًا.

 كانت ليليث ملكه – لقد كانت مرؤوسته المخلصة والقديرة. ولا حتى هو يمكنه مجاراة قدرات ليليث في جمع المعلومات. لقد تفوقت على سي-هون من حيث القدرة البحتة.

– آآآه! ملكي!!!

 ‘لكن…’

‘إما أن ليليث قطعت الاتصال عمدًا…’

 ممتلكاته – مرؤوسته التي كان ينبغي أن تكرس حياتها للعمل معه قد أُخذت منه. المشكلة لم تكن مجرد أنها قد اختطفت. لقد كان هذا استفزازًا وإعلانًا للحرب موجهًا إليه مباشرةً.

– أنا …! على الأقل قلبي…!

“تبًا،” شتم كانغ وو بقوة.

 “كيف يمكن أن يكون هذا…”

ومرة أخرى، لم يمانع في اختطاف ليليث. لقد كانت مجرد بيدق آخر مناسب للاستخدام دون أي قلق من الخيانة، تمامًا مثل سي هون.

“…”

“اللعنة”.

وقف كانغ وو. تمتم قائلاً: “دعونا نتحرك”.

لقد طحن أسنانه. لسبب ما، لم يستطع محو مشهد ابتسامة ليليث من رأسه.

 راكعًا، أنزل بالروج رأسه.

 “اللعنة، اللعنة، اللعنة!!”

قاتلت الوحوش الشيطانية القديمة ببراعة بدنية ساحقة. على الرغم من أنهم يمتلكون الذكاء، إلا أنهم لم يكونوا أذكياء بما يكفي ليتمكنوا من استخدام السحر مثل الهالسيون، تغلب معظمهم على أعدائهم بقوتهم الخام الساحقة.

 المظهر الذي سبب له الصدمة، والرائحة الكريهة المنبعثة من صديدها، ووجهها مغطى بمخالب بشعة. … لسبب ما، شعر برغبة لا تطاق في رؤيتها.

‘لا’

“كانغ وو، ما المشكلة؟”

قاتلت الوحوش الشيطانية القديمة ببراعة بدنية ساحقة. على الرغم من أنهم يمتلكون الذكاء، إلا أنهم لم يكونوا أذكياء بما يكفي ليتمكنوا من استخدام السحر مثل الهالسيون، تغلب معظمهم على أعدائهم بقوتهم الخام الساحقة.

إيكيدنا، التي لم تسمع بما حدث، اقتربت من كانغ وو. كانت على وشك امساك ملابسه عندما جفلت.

 لا يمكن التفاهم معه – لا شيء يمكن أن يوقف الملك. لقد كان كذلك أيضًا عندما تسبب في حرب الألف عام، والتي لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للفوز بها في ذلك الوقت.

 “كانغ وو…؟”

 “إن احتمال كونه وحشًا شيطانيًا قديمًا منخفض أيضًا.”

حدقت في عينيه اللتين كانتا تحدقان في العدم وهو في تفكير عميق. كان بياض عينيه مصبوغًا باللون الأسود، وقزحية عينيه صفراء، وبؤبؤ عينه ممزق أفقيًا. لقد كان ينبعث منه إراقة دماء طاغية لدرجة أنها تساءلت عما إذا كان هو حقًا كانغ وو الذي تعرفه.

 “شكرًا لك”. أومأ بالروج برأسه وهو يبتسم ابتسامة مريرة. كان يعلم أنها لن تقدم الكثير من المساعدة، لكنهم كانوا بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المساعدة.

 “اوررررغ…”

“سيد كانغ وو؟”

 ارتجفت إيكيدنا. أمسكتها سيول-آه من كتفيها وتراجعت إلى الوراء بينما احتضنتها بخفة. أدركت غريزيًا أنه لا ينبغي لمس كانغ وو في الوقت الحالي.

 لم يتوقف الاهتزاز.

كلاك.

كلاك.

 فتح كانغ وو باب الغرفة وغادر، مما أدى إلى رفع هواء الغرفة.

أغمضت سيول-آه عينيها بقوة لتطرد الفكرة المرعبة.

 “هاا.” أخيرًا أطلق هالسيون أنفاسه.

” …!”

اقتربت سيول آه من بالروج. “أم… بالروج، ماذا حدث؟ أعتقد أنني سمعت ذلك… تم اختطاف ليليث.”

 المظهر الذي سبب له الصدمة، والرائحة الكريهة المنبعثة من صديدها، ووجهها مغطى بمخالب بشعة. … لسبب ما، شعر برغبة لا تطاق في رؤيتها.

“تمامًا كما سمعت. انقطع الاتصال مع ليليث بينما كانت تطارد آثار الطاقة الشيطانية في سيول. نحن لا نعرف حتى الآن من اختطفها أو لماذا.”

“سيد كانغ وو؟”

“أوه لا…”

 أغمض عينيه بحثا عن آثار روحها. حتى أنه استخدم سلطة الناظر، لكنه لم يكن قادرا على الشعور بأي شيء.

تحولت سيول-آه إلى شاحب.

 “بعد أن ذهبت لمطاردة آثار الطاقة الشيطانية بعد أن أمرتها بالعثور على الآثار والقضاء على المصدر… تم قطع الاتصال بها. “

إذا تم اختطاف امرأة جميلة مثل ليليث… لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل أشياء أبعد من مجرد تقييدها جسديًا.

 لا يمكن التفاهم معه – لا شيء يمكن أن يوقف الملك. لقد كان كذلك أيضًا عندما تسبب في حرب الألف عام، والتي لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للفوز بها في ذلك الوقت.

“أنا أيضًا قلقة بشأن ذلك.” كما لو أنه قرأ رأيها، قال بالروج بنبرة جادة: “لم يكلف الملك نفسه عناء ذكر ذلك، لكن… ليليث جميلة للغاية. بصراحة، يجب أن نأخذ في الاعتبار ما تتخيلينه.”

لقد عض شفته بفارغ الصبر.

” …!”

 “سوف أساعد أيضًا في البحث عن ليليث!”

أغمضت سيول-آه عينيها بقوة لتطرد الفكرة المرعبة.

 تأوه بالروج وأومأ برأسه. لقد رأى هذا الجانب من كانغ وو عدة مرات في الجحيم.

 “سوف أساعد أيضًا في البحث عن ليليث!”

 بعد سماع انكسار الزجاج، فتح هان سيول آه وإيكيدنا الباب ودخلا. كما ألقى هالسيون نظرة خاطفة من خلفهم.

 لم تكن تعرف كيفية العثور على آثار للطاقة الشيطانية أو حتى من أين تبدأ البحث، لكنها أرادت أن تقدم على الأقل القليل من المساعدة لليليث.

قاتلت الوحوش الشيطانية القديمة ببراعة بدنية ساحقة. على الرغم من أنهم يمتلكون الذكاء، إلا أنهم لم يكونوا أذكياء بما يكفي ليتمكنوا من استخدام السحر مثل الهالسيون، تغلب معظمهم على أعدائهم بقوتهم الخام الساحقة.

 ‘ليليث…’

 “هذا …”

تمكنت سيول آه من أن تصبح عنصرًا لدى كانغ وو بفضل مساعدة ليليث . لقد منحتها ليليث الشجاعة للاعتراف له. لقد أصبحا أيضًا قريبين جدًا بعد الدردشة حول أشياء لم تكن تعرفها عن كانغ وو، مثل ما يحبه وما يكرهه، وأشياء أخرى كثيرة. لم تستطع السماح لـ ليليث بالمرور بشيء لا يطاق.

“تبًا،” شتم كانغ وو بقوة.

#مكتوب عنصر item#

على الرغم من أنها لم تكن قوية مثله، إلا أنها كانت متخصصة للغاية في التسلل والهروب من خلال مجموعة متنوعة من السحر الساحر. لقد كانت حريصة بما فيه الكفاية حتى تتمكن من تجنب مغازلة أسموديوس، أمير الشهوة، لذلك كان من الصعب تصديق أنها قد اختطفت دون أن تكون قادرة على إرسال حتى ولو رسالة استغاثة واحدة.

 “شكرًا لك”. أومأ بالروج برأسه وهو يبتسم ابتسامة مريرة. كان يعلم أنها لن تقدم الكثير من المساعدة، لكنهم كانوا بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المساعدة.

– لا بأس! لم أواجه أي شيء تخافه!

في تلك اللحظة…

🤣🤣🤣

“آه،” صرخت سيول-آه كما لو أنها تذكرت شيئًا ما.

كانت سيول-آه على وشك أن تقول شيئًا ما، لكنها أومأت برأسها وسحبت إيكيدنا وهالسيون إلى الغرفة. مع تعبير ثقيل، أومأ بالروج أيضًا وتبعهم خلفهم.

“ماذا؟” سأل بالروج.

 كانت ليليث ملكه – لقد كانت مرؤوسته المخلصة والقديرة. ولا حتى هو يمكنه مجاراة قدرات ليليث في جمع المعلومات. لقد تفوقت على سي-هون من حيث القدرة البحتة.

“ب-بالتفكير في الأمر. كان هناك صندوق موضوع أمام بابنا بدون أي عنوان أو مرسل مكتوب عليه هذا الصباح.”

“اعتقدت أنه تم إرساله إلينا عن طريق الصدفة، لذلك تركتها في مكتب الأمن… انتظر لحظة!”

“ماذا؟”

 ‘بمجرد أن يصبح هكذا…’

“اعتقدت أنه تم إرساله إلينا عن طريق الصدفة، لذلك تركتها في مكتب الأمن… انتظر لحظة!”

 “هذا …”

 خرجت سيول-آه بسرعة من الغرفة. صادفت كانغ وو وطلبت منه البقاء هنا قبل أن تعود مع صندوق في يديها بعد فترة وجيزة.

 اتصل كانغ وو باتصال ليليث الجرم السماوي البلوري.

 “هذا …”

 ‘لكن…’

 ضاقت عيناه كانغ وو وهو يحدق في الصندوق.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  ‘بعبارة أخرى…’

 لقد كان صندوقًا غير معروف وصل بعد وقت قصير من قطع الاتصال مع ليليث. كان من الصعب رؤيتها على أنها صدفة بسيطة.

“…”

ريييب!

 ممتلكاته – مرؤوسته التي كان ينبغي أن تكرس حياتها للعمل معه قد أُخذت منه. المشكلة لم تكن مجرد أنها قد اختطفت. لقد كان هذا استفزازًا وإعلانًا للحرب موجهًا إليه مباشرةً.

 كانغ وو مزق الصندوق بسرعة. كان بداخله جرم بلوري أسود.

 عدد لا يحصى من المجسات انطلقت من جسدها.

“جرم بلوري للاتصال…”

 تأوه بالروج وأومأ برأسه. لقد رأى هذا الجانب من كانغ وو عدة مرات في الجحيم.

الأجرام السماوية البلورية المصنوعة عن طريق معالجة أحجار المانا لم تتطلب كهرباء، لذلك تم استخدامها كثيرًا في الحياة اليومية.

 “ما المشكلة، كانغ وو؟”

 قام كانغ وو برفع الجرم السماوي البلوري.

 “سوف أساعد أيضًا في البحث عن ليليث!”

” فوو،” تنهد بعصبية. “جميعكم… ابقوا بالخارج.”

‘من فضلك…’

 لم يتمكن من التنبؤ بالحالة التي ستكون عليها. إذا صادف أنها كانت في أسوأ سيناريو ممكن في مخيلته، فيجب أن يكون هو الوحيد الذي يرى ذلك.

“آه.”

“… “

 تدفق صديد أصفر من عينيها الحمراء الثمانية عشر، التي كانت مغلقة على كانغ وو.

كانت سيول-آه على وشك أن تقول شيئًا ما، لكنها أومأت برأسها وسحبت إيكيدنا وهالسيون إلى الغرفة. مع تعبير ثقيل، أومأ بالروج أيضًا وتبعهم خلفهم.

 التملص، التملص.

 ‘ليليث’

– أعتذر. أنا… أعتذر يا ملكي.

لم يكن مظهرها يترك رأس كانغ وو.

أحكم كانغ وو قبضتيه. عض شفته، محاولًا بذل قصارى جهده لقمع فكرة معينة في رأسه بينما كان يحاول يائسًا الحفاظ على المزاج الكئيب.

 قام كانغ وو بتنشيط الجرم السماوي البلوري، وظهر مقطع فيديو في الجو كما لو كان صورة ثلاثية الأبعاد. في الفيديو، تمكن من رؤية ليليث مقيدة في الظلام.

 إذا لم تكن ليليث ميتة، فهناك سبب واحد فقط لعدم إمكانية تعقبها.

 “ليليث…!” نادى كانغ وو. كما كان يتوقع، تم اختطاف ليليث من قبل شخص ما.

 كانغ وو شدد شعره وأخفض رأسه.

– ملكي…

تحولت سيول-آه إلى شاحب.

 كان بإمكانه سماع صوت ليليث الذي يفطر القلب. عند سماع ذلك، شعر وكأن قلبه قد تمزق، لكنه في الوقت نفسه، شعر بالارتياح عندما رأى أنها لم تتأذى.

“تمامًا كما سمعت. انقطع الاتصال مع ليليث بينما كانت تطارد آثار الطاقة الشيطانية في سيول. نحن لا نعرف حتى الآن من اختطفها أو لماذا.”

– آآآه! ملكي!!!

 كان صوت ليليث مليئًا بالحزن.

يبدو أن هذا كان بثًا حيًا؛ بعد رؤية وجه كانغ وو، نادته ليليث بشكل عاجل.

 أغمض عينيه بحثا عن آثار روحها. حتى أنه استخدم سلطة الناظر، لكنه لم يكن قادرا على الشعور بأي شيء.

– أعتذر. أنا… أعتذر يا ملكي.

“… انتظر ثانية فقط.”

 بكت. كانت حزينة جدًا لأن القيح الأصفر، بدلاً من الدموع، كان يتدفق من عينيها.

 “كانغ وو…؟”

“…”

 لم يكن مجنونًا. حتى لو تم اختطاف ليليث أو وضعها في موقف يمكن أن تموت فيه في أي لحظة، فلن يغضب. كانت العاطفة التي كان يشعر بها أقرب إلى الانزعاج من الغضب.

– لا بأس! لم أواجه أي شيء تخافه!

 “ما المشكلة، كانغ وو؟”

 التملص، التملص.

لم يظهر كل أمراء الجحيم أنفسهم؛ ولم يظهر سوى أربعة منهم حتى الآن، وقد قُتل ثلاثة منهم. بما في ذلك تلك التي لم يروها بعد، كان أربعة منهم لا يزالون على قيد الحياة.

 عدد لا يحصى من المجسات انطلقت من جسدها.

– آآآه! ملكي!!!

 ‘لا’

الأجرام السماوية البلورية المصنوعة عن طريق معالجة أحجار المانا لم تتطلب كهرباء، لذلك تم استخدامها كثيرًا في الحياة اليومية.

 الجو الذي كان قاتمًا للغاية – المشهد المبتذل للبطل وهو غاضب بعد رؤية المختطفين البطلة – كانت يأخذ منعطفًا غريبًا.

– لا بأس! لم أواجه أي شيء تخافه!

– آآه، يا ملكي!

 لا يمكن التفاهم معه – لا شيء يمكن أن يوقف الملك. لقد كان كذلك أيضًا عندما تسبب في حرب الألف عام، والتي لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للفوز بها في ذلك الوقت.

 تدفق صديد أصفر من عينيها الحمراء الثمانية عشر، التي كانت مغلقة على كانغ وو.

‘أو …’

 ‘انتظر لعينًا’

 راكعًا، أنزل بالروج رأسه.

أحكم كانغ وو قبضتيه. عض شفته، محاولًا بذل قصارى جهده لقمع فكرة معينة في رأسه بينما كان يحاول يائسًا الحفاظ على المزاج الكئيب.

وضع بالروج يديه على أكتاف كانغ وو وهزه.

– ليست هناك حاجة للقلق.

خيم صمت ثقيل، وانهار تعبير بالروج بقوة.

 كان صوت ليليث مليئًا بالحزن.

لم يكن مظهرها يترك رأس كانغ وو.

– بغض النظر عما يحدث لي. …

🤣🤣🤣

‘لا’

“… انتظر ثانية فقط.”

المجسات الملتوية بشكل بشع.

حدقت في عينيه اللتين كانتا تحدقان في العدم وهو في تفكير عميق. كان بياض عينيه مصبوغًا باللون الأسود، وقزحية عينيه صفراء، وبؤبؤ عينه ممزق أفقيًا. لقد كان ينبعث منه إراقة دماء طاغية لدرجة أنها تساءلت عما إذا كان هو حقًا كانغ وو الذي تعرفه.

– حتى لو تم انتهاك جسدي…!!

 “هذا …”

‘توقف.’

لم يظهر كل أمراء الجحيم أنفسهم؛ ولم يظهر سوى أربعة منهم حتى الآن، وقد قُتل ثلاثة منهم. بما في ذلك تلك التي لم يروها بعد، كان أربعة منهم لا يزالون على قيد الحياة.

مثل العفن، تشكلت ثقوب حمراء في جميع أنحاء بشرتها الأرجوانية.

– آآه، يا ملكي!

‘من فضلك…’

 “اللعنة، اللعنة، اللعنة!!”

– أنا …! على الأقل قلبي…!

ضيق عينيه وركز عقله.كان ليليث هو وكيله؛ على الرغم من أنهم لم يكونوا مرتبطين من خلال سلطة التبعية مثله ومثل كيم سي هون، إلا أنهم كانت لا تزال مرتبطة بالروح.

 صرخت ليليث بصوت يائس.

حدقت في عينيه اللتين كانتا تحدقان في العدم وهو في تفكير عميق. كان بياض عينيه مصبوغًا باللون الأسود، وقزحية عينيه صفراء، وبؤبؤ عينه ممزق أفقيًا. لقد كان ينبعث منه إراقة دماء طاغية لدرجة أنها تساءلت عما إذا كان هو حقًا كانغ وو الذي تعرفه.

– لن يخضع أبداً!!

 ممتلكاته – مرؤوسته التي كان ينبغي أن تكرس حياتها للعمل معه قد أُخذت منه. المشكلة لم تكن مجرد أنها قد اختطفت. لقد كان هذا استفزازًا وإعلانًا للحرب موجهًا إليه مباشرةً.

انفجرت أطراف مجساتها، وخرج منها صديد أصفر وكأن مجساتها ينابيع. تناثر القيح الأصفر على الجرم السماوي البلوري، مما جعل التغذية ضبابية.

 صرير.

“آآه.” غطى كانغ وو وجهه بيديه. “من فضلك، من فضلك… توقف ارجوك… لماذا تفعل هذا؟”

تقدم هالسيون إلى الأمام ومد يديه، وكان شعره الأبيض يرفرف من ضغط الموجة القوية من الطاقة الشيطانية. قام بمنع الطاقة الشيطانية المنبعثة من كانغ وو بشكل محموم.

 كانغ وو شدد شعره وأخفض رأسه.

ريييب!

 ‘أنت تجعليني لا أريد إنقاذك’

لقد عض شفته بفارغ الصبر.

تدفقت الدموع على خديه.

 “إنها على قيد الحياة،” قال كانغ وو وهو يقبض قبضته.

🤣🤣🤣

 ‘ليليث’

#Stephan

 “شكرًا لك”. أومأ بالروج برأسه وهو يبتسم ابتسامة مريرة. كان يعلم أنها لن تقدم الكثير من المساعدة، لكنهم كانوا بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المساعدة.

 خرجت سيول-آه بسرعة من الغرفة. صادفت كانغ وو وطلبت منه البقاء هنا قبل أن تعود مع صندوق في يديها بعد فترة وجيزة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط