نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 296

الأخطبوط المفقود (3)

الأخطبوط المفقود (3)

الفصل 296 – الأخطبوط المفقود (3)

“ابن العاهرة. أنا مندهش أنك كانت لديك الجرأة لتعود إلى الأرض بعد القيام بشيء فاسد مثل طعن والدك. ”

 

 

“فوو”.تنهد أوه كانغ وو وهز رأسه.

 

 

 

على الرغم من أن رغبته في إنقاذ ليليث قد انخفضت بمقدار النصف، إلا أنه لم يستطع تجاهل مرؤوسه المخلص الذي رافقه لمئات من السنين.

‘سلطة الناظر’

 

– سأحرر السيدة ليليث من قبضتك الشريرة!

‘من يستطيع أن…’

 

 

على الرغم من أن رغبته في إنقاذ ليليث قد انخفضت بمقدار النصف، إلا أنه لم يستطع تجاهل مرؤوسه المخلص الذي رافقه لمئات من السنين.

ضيق عينيه.

الملك الشيطاني الذي عرفه لوسيفر كان المفترس المجنون الذي قاد الجحيم التاسع بأكمله إلى الحرب. من وجهة نظر لوسيفر، تمامًا كما لم يكن هناك سبب لملياردير للسرقة من متجر صغير، لم يكن هناك سبب لملك الشياطين للتظاهر بأنه ساتان. لم تكن هناك طريقة للوسيفر ليتخيل أن الملك الشيطاني كان يحاول إنقاذ الأرض من أجل حساء الكيمتشي.

 

 

السؤال الأول الذي برز في ذهنه عندما سمع لأول مرة عن اختطاف ليليث هو من يمكن أن يكون الجاني.

ضيق عينيه.

 

 

‘الجاني المحتمل هو…’

‘لم يكن هذا مدبرًا بواسطة لوسيفر؟’

 

 

أمير الشهوة، أسموديوس.

 

 

“كوه! كم مرة يجب أن أخبرك؟! لقد تم غسل دماغك من قبل ساتان! الملك الشيطاني قد مات بالفعل!!”سمع صوت لوسيس الصاخب. بينما كان يصرخ على ليليث، اتسعت عيناه عندما رأى كانغ وو يخرج من الصدع الأسود.

لقد كان أمير الجحيم الذي حاول بشكل محموم أن يضع يديه على ليليث منذ أن كانا في الجحيم.

 

 

 

إذا كان أسموديوس قد تمكن أيضًا من العودة إلى الماضي ويتم إحياؤه مثل الآخر أمراء الجحيم، كان ذلك سببًا كافيًا لاختطاف ليليث.

 

 

 

‘ولكن…’

تشكل صدع في الهواء، مما أدى إلى حدوث صدع أسود. دون أن يفكر حتى في استدعاء بالروج، ألقى كانغ وو بنفسه في الصدع الأسود.

 

“أنا ساتان… ”

كان هناك شيء لم يستطع فهمه. كانت التغذية على الجرم السماوي حية. إذا كان أسموديوس قد اختطف ليليث حقًا، فلن يكون هناك طريقة لإرسال بلورة كهذه إلى كانغ وو. كان من المنطقي أكثر الاعتقاد بأن شخصًا آخر قد أرسل البلورة لغرض آخر.

 

 

تشكل صدع في الهواء، مما أدى إلى حدوث صدع أسود. دون أن يفكر حتى في استدعاء بالروج، ألقى كانغ وو بنفسه في الصدع الأسود.

“ليليث”.

 

 

 

– شم. م-ملكي.

 

 

 

نظرت ليليث إلى كانغ وو، والقيح يتسرب من مجساتها.

“ماذا قلت؟”

 

 

يبذل قصارى جهده حتى لا يتقيأ، سأل بصوت منخفض، “من الذي اختطفك…”

 

 

‘من يستطيع أن…’

تاب.

كانغ وو كان بإمكانه تخمين ما توصل إليه لوسيس بشكل أو بآخر.

 

أول ما رآه هو الأجنحة السوداء وقامة أكبر قليلاً من قامت الإنسان. كان من الواضح فقط أن كانغ وو سيفكر أولاً في كوكبة الفساد، راكيل.

في تلك اللحظة فقط، خرج شخص ما من الظلام الذي كان يحتجز ليليث أسيرًا.

 

 

 

‘راكيل…؟’

 

 

 

أول ما رآه هو الأجنحة السوداء وقامة أكبر قليلاً من قامت الإنسان. كان من الواضح فقط أن كانغ وو سيفكر أولاً في كوكبة الفساد، راكيل.

“يمكنك أن تصمت الآن. ليس لدي أي شيء آخر أريد أن أسمعه منك”.فقاطعه كانغ وو “دعونا نتحدث أكثر شخصيا.”

 

‘لم يكن هذا مدبرًا بواسطة لوسيفر؟’

‘راكيل اختطف ليليث؟ ‘

“لكن…!”

 

 

كان الأمر لا يصدق أكثر من إرسال أسموديوس الجرم السماوي. راكيل مختوم حاليا بقوة ساراف. لا، حتى لو تم كسر الختم وعبر إلى الأرض، لم يكن هناك سبب لاختطاف ليليث من العدم.

 

 

‘ثمانية…؟’

‘ما الذي يحدث؟’

“…”

 

‘حسنًا، هذا يجيب على جميع أسئلتي في الوقت الحالي.’

حيث كان ارتباك كانغ وو يصل إلى ذروته …

– ساتان، أعلم أنك أخذت جسد ملك الشياطين وأنك تتحكم في السيدة ليليث.

 

 

– هل أنت أشاهد؟

– وبعد إجراء بعض الاستنتاجات، تمكنت أخيرًا من إدراك الحقيقة.

 

 

كشف الكائن ذو الجناح الأسود عن نفسه بالكامل.

“ماذا؟” عبس كانغ وو.

 

 

“آه…” خرج تعجب قصير من فم كانغ وو.

 

 

“ساتان…” عض لوسيس شفته وانفجر من الغضب. “أعرف بالضبط لماذا أخذت جسد الملك الشيطاني وغسلت دماغ هذه المرأة المسكينة! أعرف كل شيء يا ساتان!!”

لقد كان وجهًا رآه من قبل، وحقيقة أنه تعرف على الوجه تعني أنه من الواضح أنه لم يكن راكيل.

 

 

 

“اللعنة… بالتفكير في الأمر، كان لديك أجنحة سوداء أيضًا.”

كان هناك شيء لم يستطع فهمه. كانت التغذية على الجرم السماوي حية. إذا كان أسموديوس قد اختطف ليليث حقًا، فلن يكون هناك طريقة لإرسال بلورة كهذه إلى كانغ وو. كان من المنطقي أكثر الاعتقاد بأن شخصًا آخر قد أرسل البلورة لغرض آخر.

 

“آه…!”

تظاهر كانغ وو ضحك وحملق في نصف إنسان ونصف شيطان.

 

 

 

“لوسيس”.

– ماذا…؟

 

 

كان ابن لوسيفر، أمير الفخر، وكذلك نصف السلالة بين لوسيفر وامرأة بشرية.

 

 

– ماذا؟

– أنا أشعر بالارتياح لأنك مازلت تتذكرني.

“أنت لست ساتان.”

 

 

ابتسم لوسيس بشكل شرير.

‘لم يكن هذا مدبرًا بواسطة لوسيفر؟’

 

 

لم يكن من الممكن أن ينسى كانغ وو. لقد قال بعض الهراء حول وقوعه في حب ليليث الحقيقية من النظرة الأولى، وكان صبيًا فاسدًا طعن والده المحب في بطنه.

 

 

 

‘من المستحيل أن أنسى لقيطًا كهذا’

 

 

‘الجاني المحتمل هو…’

على الرغم من أنه تم تحريضه قليلاً، إلا أن لوسيس اتخذ في النهاية قرارًا واعيًا بطعن لوسيفر. لم يكن من الممكن أن يفعل أوه كانغ وو، أيقونة النور والعدالة، شيئًا فاسدًا مثل جعل الابن يطعن والده.

 

 

 

“ابن العاهرة. أنا مندهش أنك كانت لديك الجرأة لتعود إلى الأرض بعد القيام بشيء فاسد مثل طعن والدك. ”

“…”

 

 

– ماذا…؟

 

 

لم يكن كانغ وو متأكدًا من التجارب التي كان يتحدث عنها لوسيس.

نظر لوسيس إلى كانغ وو بتعبير فارغ للحظة قبل أن ينهار وجهه.

 

 

 

– ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟! إنه خطأك كله أنني طعنت والدي، ساتان!!

الفصل 296 – الأخطبوط المفقود (3)

 

لم يتوقع أبدًا أن البذرة التي زرعها ستعضه في مؤخرته بهذه الطريقة.

“هاه،” ضحك كانغ وو غير مصدق وهو يرفع يده لتمرير شعره. كان يحدق لوسيس إلى أسفل. “والآن تحاول حتى أن تلصق بي بساتان؟”

كان هناك صمت ثقيل.

 

“…”

– هل تعتقد حقًا أنني لن أتعرف عليك بعد أن تختبئ في جسد بشري؟!

“آآه، يا ملكي!!”

 

 

صرخ لوسيس بغضب.

 

 

طقطق البرق الأسود في كل الاتجاهات.

– بعد تلك الحادثة، تحدثت كثيرًا مع والدي وعلمت أن السيدة ليليث كانت تابعة مخلصة لملك الشياطين. لكن في ذلك الوقت، كانت تتبع بوضوح أوامر ساتان.

 

 

“م-ملكي!!”

“…”

 

 

لم يكن من الممكن أن ينسى كانغ وو. لقد قال بعض الهراء حول وقوعه في حب ليليث الحقيقية من النظرة الأولى، وكان صبيًا فاسدًا طعن والده المحب في بطنه.

نظر كانغ وو إلى الماضي.

في ذلك الوقت، لاحظ كانغ وو الأجنحة السوداء على ظهر لوسيس.

 

“لا يا ملكي.”

‘أوه، صحيح…’

“آآه، يا ملكي!!”

 

 

كان هذا لا يزال في الماضي عندما كان ينتحل شخصية ساتان بينما كان يرتدي قناع الشيطان الأحمر. لقد جعل ليليث وبالروج يلقبونه بساتان، لذلك كان من المفهوم أن يرتكب لوسيس مثل هذا الخطأ.

 

 

 

– وبعد إجراء بعض الاستنتاجات، تمكنت أخيرًا من إدراك الحقيقة.

‘أوه، صحيح…’

 

 

حدق لوسيس في كانغ وو.

 

 

 

كانغ وو كان بإمكانه تخمين ما توصل إليه لوسيس بشكل أو بآخر.

 

 

 

‘إذا كان ليليث، الذي كان يخدم ملك الشياطين، أصبح فجأة يخدم ساتان، وإذا كان ساتان في صورة إنسان بدلاً من شكله الشيطاني السابق…’

“شم… شمم، أورغه.”

 

“…”

أول شيء قد يفكر فيه المرء هو أن الملك الشيطاني قد صنع مرؤوسه يتظاهر بأنه ساتان. على الأقل، كان هذا هو الاستنتاج الأكثر منطقية.

السؤال الأول الذي برز في ذهنه عندما سمع لأول مرة عن اختطاف ليليث هو من يمكن أن يكون الجاني.

 

 

‘لكن…’

“اكشف الحقيقة كاملة هنا.”

 

 

ضيق كانغ وو عينيه. لا تزال هناك بعض المتغيرات. الأول هو أن لوسيفر كان يعتقد تمامًا أن كانغ وو كان ساتان.

كان لكل فعل دافع. لم يكن لوسيفر يعرف ظروف كانغ وو، لذلك في رأيه، لم يكن من الممكن أن يتظاهر ملك الشياطين بأنه ساتان في المقام الأول.

 

– هل تعتقد حقًا أنني لن أتعرف عليك بعد أن تختبئ في جسد بشري؟!

‘على أقل تقدير، من المستحيل أن يعتقد لوسيفر أنني انتحلت شخصية ساتان’.

‘اللعنة’

 

لم يتوقع أبدًا أن البذرة التي زرعها ستعضه في مؤخرته بهذه الطريقة.

كان لكل فعل دافع. لم يكن لوسيفر يعرف ظروف كانغ وو، لذلك في رأيه، لم يكن من الممكن أن يتظاهر ملك الشياطين بأنه ساتان في المقام الأول.

 

 

 

الملك الشيطاني الذي عرفه لوسيفر كان المفترس المجنون الذي قاد الجحيم التاسع بأكمله إلى الحرب. من وجهة نظر لوسيفر، تمامًا كما لم يكن هناك سبب لملياردير للسرقة من متجر صغير، لم يكن هناك سبب لملك الشياطين للتظاهر بأنه ساتان. لم تكن هناك طريقة للوسيفر ليتخيل أن الملك الشيطاني كان يحاول إنقاذ الأرض من أجل حساء الكيمتشي.

كانغ وو أمسك جبهته كما لو كان يتألم من الإجابة الواضحة. الليليث الموجود داخل رأس لوسيس كان امرأة فقيرة وضعيفة تم غسل دماغها من قبل الشيطان وأجبرت على خدمته.

 

“فماذا لو قمت بذلك؟”

‘لقد قمت ببناء الأشياء بطريقة صحيحة أيضًا.’

“أستطيع ذلك. أستطيع رؤيتها جميعًا بشكل جيد للغاية”

 

“…”

لم يقتصر الأمر على أن كانغ وو أخبر مرؤوس لوسيفر، الذي جاء بحثًا عن البحر الشيطاني للملك الشيطاني، الذي يمتلكه ساتان بالفعل البحر الشيطاني، أثبت أيضًا للوسيفر مباشرة أنه ساتان من خلال إظهار سلاح الجحيم الشيطاني له.

 

 

 

‘بعبارة أخرى، بدلاً من التفكير في أن الملك الشيطاني ينتحل شخصية ساتان…’

حتى أن ليليث تمكنت من الهروب من قبضة أسموديوس. على الرغم من أن لوسيس كان ابن لوسيفر، إلا أنه كان لا يزال يفتقر إلى حد كبير مقارنة بأمير الجحيم.

 

 

كان من المرجح أن يعتقد أن ساتان قد استحوذ على جسد الملك الشيطاني.

“اورغ…وااااااه.” بكى وهو يمسك برأسه. “أنا ساتان اللعين….”

 

نظر لوسيس إلى كانغ وو بتعبير فارغ للحظة قبل أن ينهار وجهه.

“…”

 

 

“هاه،” ضحك كانغ وو غير مصدق وهو يرفع يده لتمرير شعره. كان يحدق لوسيس إلى أسفل. “والآن تحاول حتى أن تلصق بي بساتان؟”

نظر كانغ وو إلى مكان آخر بصمت.

 

 

 

وكان المتغير الثاني هو كيف بدا لوسيس في بث الفيديو. كانت عيناه مشتعلتين بالحب النقي البريء لـ ليليث. لقد كان يحب ليليث حقًا. لا تزال آثار غسيل الدماغ باقية، وقد تطور حبه إلى الجنون.

 

 

‘بعبارة أخرى، بدلاً من التفكير في أن الملك الشيطاني ينتحل شخصية ساتان…’

إذا كان الأمر كذلك … إذا تطور حب لوسيس إلى الجنون …

 

 

 

‘كل البشر – لا، كل الكائنات الحية – يرون ما يريدون رؤيته والإيمان ما يريدون تصديقه.’

 

 

 

هذه كانت طبيعة جميع الكائنات الحية. أضف الجنون، ولم تعد هناك حاجة حتى إلى التشكيك في الأمر.

 

 

 

– ساتان، أعلم أنك أخذت جسد ملك الشياطين وأنك تتحكم في السيدة ليليث.

“ثم كيف… كيف يمكنك أن تقول شيئًا كهذا؟!”

 

توقف كانغ وو في مساراته. لم يستطع إلا أن يتجهم من الرائحة الكريهة التي تملأ المكان بأكمله.

‘كنت أعرف ذلك’

#Stephan

 

 

أشرقت عيون كانغ وو. لقد كانت عبارة عن خط تفكير بسيط.

وضع كانغ وو يده على الجرم السماوي للاتصالات، وأغلق عينيه، وركز. المستوى الساحق من التحكم في الطاقة الشيطانية الذي أظهره عندما أجبر الإله الشيطان على العودة إلى الهاوية أظهر نفسه مرة أخرى.

 

كان الأمر لا يصدق أكثر من إرسال أسموديوس الجرم السماوي. راكيل مختوم حاليا بقوة ساراف. لا، حتى لو تم كسر الختم وعبر إلى الأرض، لم يكن هناك سبب لاختطاف ليليث من العدم.

الجميع في الجحيم يعلمون أن ليليث كانت تحب ملك الشياطين بشدة. إذا كانت خاضعة لسيطرة ساتان وكان الرجل الذي أحبته قد مات بالفعل، فمن الواضح أن لوسيس كان يأمل أيضًا أن يؤتي حبه ثماره.

 

 

لم يستطع إلا أن يغضب بعد أن اكتشف أن الأمر الذي كان قلقًا جدًا بشأنه لم يكن أكثر من مجرد لعبة طفولية.

‘وبعبارة أخرى، لا يزال لوسيفر وذلك الشقي يعتقدان أنني ساتان .’

– بعد تلك الحادثة، تحدثت كثيرًا مع والدي وعلمت أن السيدة ليليث كانت تابعة مخلصة لملك الشياطين. لكن في ذلك الوقت، كانت تتبع بوضوح أوامر ساتان.

 

يبذل قصارى جهده حتى لا يتقيأ، سأل بصوت منخفض، “من الذي اختطفك…”

كان كل ذلك معًا، وبدأ أخيرًا في فهم سبب اختطاف لوسيس ليليث.

 

 

‘كنت أعرف ذلك’

“فماذا لو قمت بذلك؟”

في ذلك الوقت، لاحظ كانغ وو الأجنحة السوداء على ظهر لوسيس.

 

– شم. م-ملكي.

– سأحرر السيدة ليليث من قبضتك الشريرة!

 

 

 

“…”

 

 

 

كانغ وو أمسك جبهته كما لو كان يتألم من الإجابة الواضحة. الليليث الموجود داخل رأس لوسيس كان امرأة فقيرة وضعيفة تم غسل دماغها من قبل الشيطان وأجبرت على خدمته.

 

 

 

‘اللعنة’

 

 

عندما رأى لوسيس آخر مرة، كان لدى لوسي ستة أجنحة فقط – تمامًا مثل شالجيل.

لم يتوقع أبدًا أن البذرة التي زرعها ستعضه في مؤخرته بهذه الطريقة.

 

 

 

“أين لوسيفر؟”

 

 

 

– همف. الأب ليس له علاقة بهذا الأمر.

وكان المتغير الثاني هو كيف بدا لوسيس في بث الفيديو. كانت عيناه مشتعلتين بالحب النقي البريء لـ ليليث. لقد كان يحب ليليث حقًا. لا تزال آثار غسيل الدماغ باقية، وقد تطور حبه إلى الجنون.

 

 

“ماذا؟” عبس كانغ وو.

“ماذا؟” عبس كانغ وو.

 

“آه… لا أريد أن أنقذها…” قال أفكاره الصادقة عن غير قصد بينما كان يقبض شعره ويخفض رأسه.

 

 

‘لم يكن هذا مدبرًا بواسطة لوسيفر؟’

“من فضلك… لا تقل سطورًا محرجة كهذه.”

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أن لوسيس قد اختطف ليليث بمفرده.

 

 

 

‘كيف تمكن هذا الشقي من فعل ذلك؟’

لقد عكس تتبع الاتصال الرقيق للغاية للطاقة الشيطانية بين البلورة الأجرام السماوية. لقد كان قادرًا على رؤية المكان الذي كان لوسيس يحمل فيه ليليث بوضوح.

 

“…”

حتى أن ليليث تمكنت من الهروب من قبضة أسموديوس. على الرغم من أن لوسيس كان ابن لوسيفر، إلا أنه كان لا يزال يفتقر إلى حد كبير مقارنة بأمير الجحيم.

“اكشف الحقيقة كاملة هنا.”

 

“ساتان…” عض لوسيس شفته وانفجر من الغضب. “أعرف بالضبط لماذا أخذت جسد الملك الشيطاني وغسلت دماغ هذه المرأة المسكينة! أعرف كل شيء يا ساتان!!”

‘هم؟’

 

 

 

في ذلك الوقت، لاحظ كانغ وو الأجنحة السوداء على ظهر لوسيس.

 

 

 

‘ثمانية…؟’

“اللعنة… بالتفكير في الأمر، كان لديك أجنحة سوداء أيضًا.”

 

 

عندما رأى لوسيس آخر مرة، كان لدى لوسي ستة أجنحة فقط – تمامًا مثل شالجيل.

 

 

 

لم يكن متأكدًا مما إذا كانت قوة الشيطان، مثل الملائكة، يُشار إليها بعدد الأجنحة التي يمتلكونها، ولكن مع الأخذ في الاعتبار كيف كان لدى لوسيفر عشرة أجنحة. على ظهره، كان من المحتمل.

” توقف…”

 

انقسم!

‘إذا كان لدى لوسيس ثمانية أجنحة، فهو على نفس مستوى رافائيل وأورييل.’

“…”

 

 

بالنظر إلى الفرق الساحق في القوة بين شالجيل ورافائيل، لم يستطع أن يفهم لماذا كان لدى لوسيس ثمانية أجنحة.

 

 

 

– هاه. لا تظن أنني نفس الشخص الذي لا حول له ولا قوة كما كان من قبل، يا ساتان. ابتسم لوسيس بشكل شرير.

نظر كانغ وو إلى مكان آخر بصمت.

 

حيث كان ارتباك كانغ وو يصل إلى ذروته …

-ليس لديك أي فكرة عن عدد التجارب التي تغلبت عليها لكسب حبها.

‘كنت أعرف ذلك’

 

“آآه، يا ملكي!!”

“…”

‘هم؟’

 

لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن عندما رأى القيح الأصفر يتدفق من عيني ليليث. لم يقم ساتان بغسل دماغها فحسب، بل كان يحاول أيضًا التخلي عنها.

لم يكن كانغ وو متأكدًا من التجارب التي كان يتحدث عنها لوسيس.

– ماذا…؟

 

 

‘ولكن هناك شيء واحد مؤكد…’

 

 

 

لقد أصبح لوسيس أقوى بما لا يقاس من ذي قبل. بمعنى آخر، تمامًا كما أعلن لوسيفر عندما رآه كانغ وو آخر مرة، كان يقوم باستعدادات كافية للانتقام. لم يصبح أقوى فحسب، بل ساعد ابنه أيضًا على النمو.

“ألم تفعل ذلك للحصول على حبها؟!”

 

 

‘حسنًا، هذا يجيب على جميع أسئلتي في الوقت الحالي.’

كان هذا لا يزال في الماضي عندما كان ينتحل شخصية ساتان بينما كان يرتدي قناع الشيطان الأحمر. لقد جعل ليليث وبالروج يلقبونه بساتان، لذلك كان من المفهوم أن يرتكب لوسيس مثل هذا الخطأ.

 

 

لم يتبق سوى شيء واحد يجب الاهتمام به.

 

 

 

– إذا لم تحررها-

 

 

“سأغتنم هذه الفرصة لأكشف لها الحقيقة كاملة!!”

“يمكنك أن تصمت الآن. ليس لدي أي شيء آخر أريد أن أسمعه منك”.فقاطعه كانغ وو “دعونا نتحدث أكثر شخصيا.”

 

 

لم يكن متأكدًا مما إذا كانت قوة الشيطان، مثل الملائكة، يُشار إليها بعدد الأجنحة التي يمتلكونها، ولكن مع الأخذ في الاعتبار كيف كان لدى لوسيفر عشرة أجنحة. على ظهره، كان من المحتمل.

– ماذا؟

 

 

‘الجاني المحتمل هو…’

عبس لوسيس.

“…”

 

 

وضع كانغ وو يده على الجرم السماوي للاتصالات، وأغلق عينيه، وركز. المستوى الساحق من التحكم في الطاقة الشيطانية الذي أظهره عندما أجبر الإله الشيطان على العودة إلى الهاوية أظهر نفسه مرة أخرى.

 

 

 

‘سلطة الناظر’

 

 

حتى أن ليليث تمكنت من الهروب من قبضة أسموديوس. على الرغم من أن لوسيس كان ابن لوسيفر، إلا أنه كان لا يزال يفتقر إلى حد كبير مقارنة بأمير الجحيم.

لقد عكس تتبع الاتصال الرقيق للغاية للطاقة الشيطانية بين البلورة الأجرام السماوية. لقد كان قادرًا على رؤية المكان الذي كان لوسيس يحمل فيه ليليث بوضوح.

 

 

ضيق عينيه.

“ابق هناك، أيها الشقي اللعين.”

 

 

 

لوح كانغ وو بيده.

 

 

 

انقسم!

 

 

‘كل البشر – لا، كل الكائنات الحية – يرون ما يريدون رؤيته والإيمان ما يريدون تصديقه.’

تشكل صدع في الهواء، مما أدى إلى حدوث صدع أسود. دون أن يفكر حتى في استدعاء بالروج، ألقى كانغ وو بنفسه في الصدع الأسود.

 

 

 

رييينغ.

 

 

حيث كان ارتباك كانغ وو يصل إلى ذروته …

[لقد دخلت “صدع الأبعاد” المتصل بقارة إيرنور.]

 

 

 

ظهرت أمامه رسالة زرقاء. لقد تجاهل ذلك وتقدم للأمام.

نظر لوسيس إلى كانغ وو بتعبير فارغ للحظة قبل أن ينهار وجهه.

 

 

“آه…!”

 

 

 

رأى ليليث، لا تزال مقيدًا بالظلام.

 

 

 

“م-ملكي!!”

 

 

“اللعنة… بالتفكير في الأمر، كان لديك أجنحة سوداء أيضًا.”

“كوه! كم مرة يجب أن أخبرك؟! لقد تم غسل دماغك من قبل ساتان! الملك الشيطاني قد مات بالفعل!!”سمع صوت لوسيس الصاخب. بينما كان يصرخ على ليليث، اتسعت عيناه عندما رأى كانغ وو يخرج من الصدع الأسود.

ظهرت أمامه رسالة زرقاء. لقد تجاهل ذلك وتقدم للأمام.

 

إذا كان أسموديوس قد تمكن أيضًا من العودة إلى الماضي ويتم إحياؤه مثل الآخر أمراء الجحيم، كان ذلك سببًا كافيًا لاختطاف ليليث.

“ك-كيف فعلت…”

“أنت لست ساتان.”

 

كانغ وو أمسك جبهته كما لو كان يتألم من الإجابة الواضحة. الليليث الموجود داخل رأس لوسيس كان امرأة فقيرة وضعيفة تم غسل دماغها من قبل الشيطان وأجبرت على خدمته.

“هاا، الجحيم اللعين.” تنهد كانغ وو بعمق.

– ماذا؟

 

 

لم يستطع إلا أن يغضب بعد أن اكتشف أن الأمر الذي كان قلقًا جدًا بشأنه لم يكن أكثر من مجرد لعبة طفولية.

نظرت ليليث إلى كانغ وو، والقيح يتسرب من مجساتها.

 

 

“تحرك”.

 

 

“أنا ساتان… ”

“كوه!”

“…”

 

 

عض لوسيس شفته بالقدر الهائل من السخرية. الطاقة الشيطانية تخرج من كانغ وو. لقد صنع رمحًا من الظلام ووجهه نحو كانغ وو.

 

 

” توقف…”

طقطقة!

“ماذا؟” عبس كانغ وو.

 

“تحرك”.

رقص البرق الأسود على طرف الرمح.

 

 

في ذلك الوقت، لاحظ كانغ وو الأجنحة السوداء على ظهر لوسيس.

“آآه، يا ملكي!!”

طقطقة!

 

 

ذرفت ليليث الدموع عندما رأت كانغ وو. تناثر القيح الأصفر في كل مكان، مما أدى إلى رائحة كريهة. اهتزت مجساتها وازدادت طولاً.

أول ما رآه هو الأجنحة السوداء وقامة أكبر قليلاً من قامت الإنسان. كان من الواضح فقط أن كانغ وو سيفكر أولاً في كوكبة الفساد، راكيل.

 

‘هم؟’

“…”

 

 

 

تجفل.

 

 

“ثم كيف… كيف يمكنك أن تقول شيئًا كهذا؟!”

توقف كانغ وو في مساراته. لم يستطع إلا أن يتجهم من الرائحة الكريهة التي تملأ المكان بأكمله.

 

 

هذه كانت طبيعة جميع الكائنات الحية. أضف الجنون، ولم تعد هناك حاجة حتى إلى التشكيك في الأمر.

“آه… لا أريد أن أنقذها…” قال أفكاره الصادقة عن غير قصد بينما كان يقبض شعره ويخفض رأسه.

– ساتان، أعلم أنك أخذت جسد ملك الشياطين وأنك تتحكم في السيدة ليليث.

 

إذا كان أسموديوس قد تمكن أيضًا من العودة إلى الماضي ويتم إحياؤه مثل الآخر أمراء الجحيم، كان ذلك سببًا كافيًا لاختطاف ليليث.

“أيها الحثالة…” قبض لوسيس على فكه وحدق به.

 

 

لم يكن كانغ وو متأكدًا من التجارب التي كان يتحدث عنها لوسيس.

لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن عندما رأى القيح الأصفر يتدفق من عيني ليليث. لم يقم ساتان بغسل دماغها فحسب، بل كان يحاول أيضًا التخلي عنها.

 

 

 

“هل أنت عمياء؟! ألا يمكنك رؤية دموعها – مجساتها الحزينة؟!”

 

 

 

“أستطيع ذلك. أستطيع رؤيتها جميعًا بشكل جيد للغاية”

 

 

على الرغم من أنه تم تحريضه قليلاً، إلا أن لوسيس اتخذ في النهاية قرارًا واعيًا بطعن لوسيفر. لم يكن من الممكن أن يفعل أوه كانغ وو، أيقونة النور والعدالة، شيئًا فاسدًا مثل جعل الابن يطعن والده.

“ثم كيف… كيف يمكنك أن تقول شيئًا كهذا؟!”

 

 

‘هم؟’

“هذا ما أريد أن أسأله. كيف يمكنك أن تقول شيئًا كهذا؟”

 

 

‘أوه، صحيح…’

“ساتان…” عض لوسيس شفته وانفجر من الغضب. “أعرف بالضبط لماذا أخذت جسد الملك الشيطاني وغسلت دماغ هذه المرأة المسكينة! أعرف كل شيء يا ساتان!!”

“من فضلك… لا تقل سطورًا محرجة كهذه.”

 

 

“لا أعتقد أنك تفعل ذلك.”

“أين لوسيفر؟”

 

 

“ألم تفعل ذلك للحصول على حبها؟!”

‘لم يكن هذا مدبرًا بواسطة لوسيفر؟’

 

 

“ماذا قلت؟”

لم يكن من الممكن أن ينسى كانغ وو. لقد قال بعض الهراء حول وقوعه في حب ليليث الحقيقية من النظرة الأولى، وكان صبيًا فاسدًا طعن والده المحب في بطنه.

 

 

طقطق البرق الأسود في كل الاتجاهات.

لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن عندما رأى القيح الأصفر يتدفق من عيني ليليث. لم يقم ساتان بغسل دماغها فحسب، بل كان يحاول أيضًا التخلي عنها.

 

 

“لهذا الحد كنت يائسًا من أجل حبها!! لأن ليليث…! إنها أجمل من أي شيء آخر في العالم!”

كانغ وو كان بإمكانه تخمين ما توصل إليه لوسيس بشكل أو بآخر.

 

 

” توقف…”

 

 

 

“لكن…!”

“آه… لا أريد أن أنقذها…” قال أفكاره الصادقة عن غير قصد بينما كان يقبض شعره ويخفض رأسه.

 

 

“قلت توقف…”

صرخ لوسيس بغضب.

 

 

بوووم!

ذرفت ليليث الدموع عندما رأت كانغ وو. تناثر القيح الأصفر في كل مكان، مما أدى إلى رائحة كريهة. اهتزت مجساتها وازدادت طولاً.

 

 

لوسيس داس على الأرض.

لم يكن كانغ وو متأكدًا من التجارب التي كان يتحدث عنها لوسيس.

 

 

“حبك ملتوي يا ساتان!! لا فائدة من الحب الزائف!!”

– ماذا؟

 

 

“من فضلك… لا تقل سطورًا محرجة كهذه.”

رييينغ.

 

 

“سأغتنم هذه الفرصة لأكشف لها الحقيقة كاملة!!”

 

 

“لكن…!”

 

ذرفت ليليث الدموع عندما رأت كانغ وو. تناثر القيح الأصفر في كل مكان، مما أدى إلى رائحة كريهة. اهتزت مجساتها وازدادت طولاً.

لوح لوسيس بيديه، وتقدم الظلام الذي كان يقيد ليليث إلى الأمام. ثم قال بجدية: “يا ساتان، هذه فرصتك الأخيرة. إذا كنت تحبها حقًا…”

 

 

 

“…”

 

 

انقسم!

“اكشف الحقيقة كاملة هنا.”

 

 

 

أدار كانغ وو رأسه لينظر إلى ليليث التي كان الظلام يقيدها. كان القيح الأصفر يتدفق منها كما لو كانت نافورة، وكانت مجساتها الخضراء تتلوى بشكل غريب.

من فضلك صدقني.

 

– شم. م-ملكي.

“ليليث…” ناداها بفارغ الصبر. ركع وخفض رأسه. “أنا آسف. أنا في الواقع ساتان. لقد تمزق الملك الشيطاني بسبب الجدار الأبعاد عندما عبر إلى الأرض ومات. لقد كنت… أخدعك طوال هذا الوقت.”

الجميع في الجحيم يعلمون أن ليليث كانت تحب ملك الشياطين بشدة. إذا كانت خاضعة لسيطرة ساتان وكان الرجل الذي أحبته قد مات بالفعل، فمن الواضح أن لوسيس كان يأمل أيضًا أن يؤتي حبه ثماره.

 

 

كشف كانغ وو الحقيقة بصوت مملوء بالحزن . طعن لوسيس ليليث كما لو كان يخبرها أن الأمر كان تمامًا كما قال.

الجميع في الجحيم يعلمون أن ليليث كانت تحب ملك الشياطين بشدة. إذا كانت خاضعة لسيطرة ساتان وكان الرجل الذي أحبته قد مات بالفعل، فمن الواضح أن لوسيس كان يأمل أيضًا أن يؤتي حبه ثماره.

 

“ماذا قلت؟”

“آه…” صرخت ليليث بعد قليل.

 

 

 

مسحت القيح الخارج من عينيها بمجساتها وابتسمت. “لا بأس. أنا… أؤمن بك يا ملكي. لا أعرف لماذا تكذب، لكن… أنا…” قالت ليليث بصوت حازم. , “أنا أحبك.”

 

 

 

“…”

 

 

‘حسنًا، هذا يجيب على جميع أسئلتي في الوقت الحالي.’

كان هناك صمت ثقيل.

“أنا أقول لك، أنا ساتان…”

 

 

ارتجفت أكتاف كانغ وو قليلاً.

 

 

– سأحرر السيدة ليليث من قبضتك الشريرة!

“شم… شمم، أورغه.”

 

 

ارتجفت أكتاف كانغ وو قليلاً.

تقطرت الدموع على خديه.

 

 

‘من يستطيع أن…’

“أنا ساتان… ”

 

 

كشف كانغ وو الحقيقة بصوت مملوء بالحزن . طعن لوسيس ليليث كما لو كان يخبرها أن الأمر كان تمامًا كما قال.

“لا يا ملكي.”

 

 

 

“أنا أقول لك، أنا ساتان…”

 

 

 

“أنت لست ساتان.”

 

 

كان لكل فعل دافع. لم يكن لوسيفر يعرف ظروف كانغ وو، لذلك في رأيه، لم يكن من الممكن أن يتظاهر ملك الشياطين بأنه ساتان في المقام الأول.

“اورغ…وااااااه.” بكى وهو يمسك برأسه. “أنا ساتان اللعين….”

 

 

كان ابن لوسيفر، أمير الفخر، وكذلك نصف السلالة بين لوسيفر وامرأة بشرية.

من فضلك صدقني.

“حبك ملتوي يا ساتان!! لا فائدة من الحب الزائف!!”

 

طقطقة!

 

 

#Stephan

 

 

“…”

 

 

 

‘سلطة الناظر’

 

 

 

تظاهر كانغ وو ضحك وحملق في نصف إنسان ونصف شيطان.

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا قلت؟”

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن عندما رأى القيح الأصفر يتدفق من عيني ليليث. لم يقم ساتان بغسل دماغها فحسب، بل كان يحاول أيضًا التخلي عنها.

 

لم يكن كانغ وو متأكدًا من التجارب التي كان يتحدث عنها لوسيس.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط