نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 321

غضب الإلهة (2) 

غضب الإلهة (2) 

الفصل 321 – غضب الإلهة (2)

 نظر راكيل إلى السماء المصبوغة بالظلام دون أن ينبس ببنت شفة. “… لا، لقد فقدت عقلي حتى الآن.”

 ‘يا إلهي، ماذا؟’

 كان يعلم أنه ارتكب خطيئة لا تغتفر.

 أوه كانغ وو، الذي تعرض للضرب أثناء الضغط على صدره، جفل. لقد كان مرتبكًا بعض الشيء بصراحة.

 ازدهرت شهوة الدم من عيون غايا.

 ‘ما قصة رد الفعل المبالغ فيه؟’

‘ولهذا السبب ذهبت إلى حد القسم على ألوهيتها.’

 لقد تم اختياره للتو كحامي؛ على الرغم من أن غايا أقسمت بألوهيتها بأنها لن تدخر أي دعم أو حب له، إلا أن ذلك حدث فجأة من العدم.

الصورة التي كان يأمل فيها قد تم رسمها بالكامل.

‘لماذا تحبني إلى هذا الحد…؟’

 ‘كان ذلك خطيرًا’

 بدا كما لو كان قد تم تبنيه، ووالدته كانت الأم بالتبني تظهر له القليل من الحب بمجرد دخوله المنزل. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا سيئًا، إلا أنه كان لا يزال في حيرة من أمره.

 ‘…مذهل، أليس كذلك؟’

 “هل أنت بخير يا طفلي؟!” اقتربت غايا من كانغ وو، الذي انهار على الأرض من الألم.

’الآن، ماذا تفعل؟‘

 وكانت تنظر إليه على وشك البكاء؛ لا، لقد كانت تبكي قليلاً في الواقع.

‘ولهذا السبب ذهبت إلى حد القسم على ألوهيتها.’

 ‘ما هذا بحق الجحيم؟’

 إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المستحيل أن تذكر أليك أوزبورن، الذي مات على يد ساتان منذ سنوات. الخوف في صوتها، واهتمامها الحقيقي بتجسدها، ليلى، وكذلك موقفها تجاه كيم سي هون، كل ذلك أظهر أنها تعامل البشر الذين اختارتهم كحماة كأطفالها الحقيقيين.

امتلأت عيون كانغ وو بالارتباك، لكنه واصل أداءه.

 ‘البطل أفسدته الطاقة الشيطانية، والإلهة تحاول إنقاذه. …‘

 “السعال! سعال! أنا-أنا بخير…”

 ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.

“كيف يمكنك أن تقول ذلك وأنت هكذا؟!” احتضنت غايا كانغ وو وهي تصرخ وترتعش بينما تذرف الدموع. “من فضلك… من فضلك لا تموت… لا أستطيع أن أفقد طفلًا آخر بعد أليك.”

 لم يكن كانغ وو يعرف تمامًا مدى عمق المعنى الذي يحمله، لكنه شعر كما لو أنها لم تكن كلمات فارغة. من المحتمل أن يتم إبادة جزء من ألوهيتها إذا خرقت العهد.

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع كانغ وو هذا الاسم. أصبح كل شيء منطقيًا بمجرد سماعه.

كان كانغ وو بحاجة إلى إثارة غايا أكثر.

‘أعتقد أنها من النوع الذي يحب البشر الذين اختارتهم كحماة حتى الموت.’

 “في الوقت الحالي … سأرى كيف ستسير الأمور.”

 إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المستحيل أن تذكر أليك أوزبورن، الذي مات على يد ساتان منذ سنوات. الخوف في صوتها، واهتمامها الحقيقي بتجسدها، ليلى، وكذلك موقفها تجاه كيم سي هون، كل ذلك أظهر أنها تعامل البشر الذين اختارتهم كحماة كأطفالها الحقيقيين.

 “هل فقدت عقلك؟”

‘ولهذا السبب ذهبت إلى حد القسم على ألوهيتها.’

على الرغم من أنه كان حذرًا جدًا في إخفائه، إلا أنه ما زال غير قادر على إخفائه بالكامل.

 لم يكن كانغ وو يعرف تمامًا مدى عمق المعنى الذي يحمله، لكنه شعر كما لو أنها لم تكن كلمات فارغة. من المحتمل أن يتم إبادة جزء من ألوهيتها إذا خرقت العهد.

‘أعتقد أن الوقت قد حان لبيعه’

‘ لقد قررت حقًا أن تعاملني مثل ابنها. لا عجب، بالنظر إلى كل ما فعلته من أجلها.’

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع كانغ وو هذا الاسم. أصبح كل شيء منطقيًا بمجرد سماعه.

من وجهة نظر غايا، لم يكن كانغ وو أقل من منقذها. من المحتمل أنها كانت مهتمة به كثيرًا حتى قبل أن تختاره كحامي.

“من يثق في كلمات الملاك الساقط؟ هممم؟! إن خطيئتك بإفساد مئات الآلاف من الكائنات لمجرد وضع يديك على ساراف لن تُخفف أبدًا!” قال الوحش بسخرية.

 ‘هذا…’

 قبض كانغ وو بقبضتيه ورفعهما عالياً إلى السماء.

 ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.

“لكن أنت…”

 ‘…مذهل، أليس كذلك؟’

 ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.

 لقد رآها كانغ وو في ضوء مختلف تمامًا، بخلاف كونها مجرد قزم. لقد كان أكثر من راضٍ عن كونه خادمًا لإله، لكنها قررت أن تعامله مثل طفلها. لقد كان بصراحة أفضل بكثير مما كان يتوقعه.

 قعقعة.

‘كوه، من تجرأ بحق الجحيم على وصف السيدة غايا بالخاسرة؟!’

‘لماذا تحبني إلى هذا الحد…؟’

#من هو الحقير ذا👀#

 ‘…مذهل، أليس كذلك؟’

لقد أراد أن يضرب الأشخاص الذين تجرأوا على وصف غايا بأنها عديمة الفائدة. لقد كانت أكثر كمالا من أعنف أحلامه.

كان كانغ وو بحاجة إلى إثارة غايا أكثر.

 ‘إذا كان هذا هو الحال…’

 فرقعة -!

كان كانغ وو بحاجة إلى إثارة غايا أكثر.

 وكانت تنظر إليه على وشك البكاء؛ لا، لقد كانت تبكي قليلاً في الواقع.

 “هاها، هاها”، لهث كانغ وو بشدة بينما كان يضغط على صدره. أخذ نفسا عميقا ونهض ببطء. “… أنا بخير الآن.”

 ‘البطل أفسدته الطاقة الشيطانية، والإلهة تحاول إنقاذه. …‘

حدقت به غايا بعينين غائرتين. “لماذا لم تقل شيئًا؟”

 ‘يا إلهي، ماذا؟’

 بقي كانغ وو صامتًا.

 لم يكن هناك سبب لرفض كائن قوي وموثوق مثل أوريل للانضمام إلى المهمة.

قالت، “أخبرني يا طفلي”، كما لو كانت توبخه.

 “… راكيل،” قال شخص ما من خلف الكائن.

ابتسم كانغ وو بطريقة بدت كما لو أنها ستتحطم إلى قطع عند أدنى لمسة.

 ‘يا رجل، هذا هو سبب حاجتك إلى علاقات جيدة.’

 “كنت خائفًا… من فقدانهم”. تجنب كانغ وو نظرة غايا وحدق في سي هون، الذي كان يحدق به في حالة صدمة. “لقد اكتسبت الكثير.”

‘إنها مثالية’

 حل الصمت. م

– الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصا.

كشرت، صرخت غايا، “أنت… أحمق!”

 “السيدة غايا”. أحكم كانغ وو قبضته على يديها وقال مرة أخرى: “يجب أن أذهب”.

 صفعة!

‘اللعنة، أنا أقع في الحب’

نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “

من وجهة نظر غايا، لم يكن كانغ وو أقل من منقذها. من المحتمل أنها كانت مهتمة به كثيرًا حتى قبل أن تختاره كحامي.

“لا، يجب عليك.” هز كانغ وو رأسه. أمسك بيدي غايا وحدق فيها بعينين متوهجتين، وقال بثقة: “يجب أن أذهب”.

 ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.

 اهتزت عيون غايا.

حدقت به غايا بعينين غائرتين. “لماذا لم تقل شيئًا؟”

 “سيستغرق الأمر أشهرًا فقط لفتح البوابة المؤدية إلى إيرنور. قال كانغ وو: “لا يمكننا تأخير ذلك”.

لقد استخدم اسم راكيل عدة مرات، لدرجة أنه كان من الصعب حل كل ما اختلقه.

“لكن أنت…”

 أوه كانغ وو، الذي تعرض للضرب أثناء الضغط على صدره، جفل. لقد كان مرتبكًا بعض الشيء بصراحة.

 “السيدة غايا”. أحكم كانغ وو قبضته على يديها وقال مرة أخرى: “يجب أن أذهب”.

لقد استخدم اسم راكيل عدة مرات، لدرجة أنه كان من الصعب حل كل ما اختلقه.

ظلت غايا صامتة. كانت تعلم جيدًا أيضًا أنه يتعين عليهم الذهاب إلى إيرنور للقضاء على جثة الإله الشيطاني والحصول على حماية إيرنور. لو لم يكن الأمر عاجلاً، لما كانت قد عهدت بهذه المهمة إلى سي هون وكانغ وو في المقام الأول.

 ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.

 “طفلي…”

‘أعتقد أن الوقت قد حان لبيعه’

اهتزت عيون غايا. داعبت خد كانغ وو وخفضت رأسها قبل أن تقول: “أنا آسفة حقًا… لأنك تحملت مثل هذا العبء الثقيل.”

‘إنها مثالية’

 لقد أرادت طرد الطاقة الشيطانية داخل كانغ وو في هذه اللحظة، ولكن حقيقة ذلك لا تزال هناك آثار للطاقة الشيطانية بداخله على الرغم من اختياره كحامي مما يعني أنها انتشرت بالفعل إلى درجة أنها لا رجعة فيها تقريبًا. إذا حاولت بالقوة القضاء على الطاقة الشيطانية باستخدام ألوهيتها، فستتعرض حياة كانغ وو للخطر. كانت هناك طريقة واحدة فقط للقضاء على الطاقة الشيطانية بداخله، وهي قتل راكيل، المصدر الجذري.

لكن بيعه أمر خطير بعض الشيء نظرًا لأن الراكيل الحقيقي لا يزال على قيد الحياة. كان رأس كانغ وو في حالة من الفوضى. على الرغم من أن مسح يديه من الشخصية لم يكن أمرًا صعبًا، إلا أنه كان قرارًا صعبًا لاتخاذه، في حالة ظهور الراكيل الحقيقي يومًا ما.

سألت غايا، صوتها مليئ بالدماء، “كوكبة الفساد موجودة حاليًا على الأرض، أليس كذلك؟”

 “هل فقدت عقلك؟”

أجاب اورييل. ، “نعم. إنه يخطط لمخطط ما هنا على الأرض”.

‘لا أستطيع أن أصدق أنها اكتشفت طاقتي الشيطانية.’

“أرى.” ضاقت عيون غايا. تدفقت منها طاقة مذهلة وأثقلت كل شيء من حولها. “أجنحة ساراف، هل يمكنني أن أعهد إليك بمهمة تحديد موقع راكيل بينما أقوم بإعداد البوابة المؤدية إلى إيرنور؟”

 ***

 “بالطبع”. أومأ أوريل برأسه دون تردد.

ابتسم كانغ وو بطريقة بدت كما لو أنها ستتحطم إلى قطع عند أدنى لمسة.

لقد كان يبحث عن آثار راكيل كلما سنحت له الوقت، على الرغم من أن ذلك ليس من واجباته. ركع على ركبة واحدة بينما كان ينشر أجنحته الثمانية.

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع كانغ وو هذا الاسم. أصبح كل شيء منطقيًا بمجرد سماعه.

 قال أوريل: “في المقابل، لدي طلب”.

 “أقسم بإلهيتي!

 أجابت غايا: “تكلم”.

لقد كان يبحث عن آثار راكيل كلما سنحت له الوقت، على الرغم من أن ذلك ليس من واجباته. ركع على ركبة واحدة بينما كان ينشر أجنحته الثمانية.

 “أود أيضًا أن أذهب في المهمة التي أوكلتها إلى كانغ وو،” قال وهو ينظر في اتجاه كانغ وو. “سأسمح بذلك،” أجابت غايا دون تردد.

“لكن أنت…”

 لم يكن هناك سبب لرفض كائن قوي وموثوق مثل أوريل للانضمام إلى المهمة.

 أعرب عن أسفه لأنه وثق كثيرًا في حاكمه ذو الطاقة الشيطانية.

“كوكبة الفساد…” تمتمت غايا بينما كانت تتذكر راكيل، الذي كان مختبئًا في مكان ما في هذا النجم.

طار راكيل بتعبير ثقيل. “… أعرف.”

 فرقعة -!

قالت، “أخبرني يا طفلي”، كما لو كانت توبخه.

 “أقسم بإلهيتي!

ووووش

” أنا، غايا، إلهة الأرض… سوف أمنحك الموت الأكثر رعبًا وألمًا الذي يمكن تخيله!”

 “هاها، هاها”، لهث كانغ وو بشدة بينما كان يضغط على صدره. أخذ نفسا عميقا ونهض ببطء. “… أنا بخير الآن.”

 قعقعة.

 بدا كما لو كان قد تم تبنيه، ووالدته كانت الأم بالتبني تظهر له القليل من الحب بمجرد دخوله المنزل. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا سيئًا، إلا أنه كان لا يزال في حيرة من أمره.

 ازدهرت شهوة الدم من عيون غايا.

 فرقعة -!

 “الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصة.”

 لم يعد من الغريب الآن أن يشعر بالطاقة الشيطانية منه؛ وبعبارة أخرى، فإن فرص اكتشاف هويته الحقيقية قد انخفضت إلى أبعد من ذلك. لقد أدى أدائه إلى تعميق عاطفتها تجاهه.

 هز غضب الإلهة ذات الألوهية العليا الأرض.

 اهتزت عيون غايا.

***

 صفعة!

 “بففت،هوهوهوهوهو!”

“لا، يجب عليك.” هز كانغ وو رأسه. أمسك بيدي غايا وحدق فيها بعينين متوهجتين، وقال بثقة: “يجب أن أذهب”.

 أطلق كانغ وو العنان للضحك الذي قمعه بمجرد عودته إلى المنزل. لقد جثم وهو يمسك بطنه.

طار راكيل بتعبير ثقيل. “… أعرف.”

– الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصا.

 لقد أرادت طرد الطاقة الشيطانية داخل كانغ وو في هذه اللحظة، ولكن حقيقة ذلك لا تزال هناك آثار للطاقة الشيطانية بداخله على الرغم من اختياره كحامي مما يعني أنها انتشرت بالفعل إلى درجة أنها لا رجعة فيها تقريبًا. إذا حاولت بالقوة القضاء على الطاقة الشيطانية باستخدام ألوهيتها، فستتعرض حياة كانغ وو للخطر. كانت هناك طريقة واحدة فقط للقضاء على الطاقة الشيطانية بداخله، وهي قتل راكيل، المصدر الجذري.

‘اللعنة، أنا أقع في الحب’

لقد أراد أن يضرب الأشخاص الذين تجرأوا على وصف غايا بأنها عديمة الفائدة. لقد كانت أكثر كمالا من أعنف أحلامه.

لم يستطع إلا أن يبتسم بينما ظل يتذكر كلمات غايا.

 ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.

‘إنها مثالية’

 “السعال! سعال! أنا-أنا بخير…”

الصورة التي كان يأمل فيها قد تم رسمها بالكامل.

 راكيل، الذي طار إلى السماء السماء، اختفى في الصدع الأزرق.

 ‘البطل أفسدته الطاقة الشيطانية، والإلهة تحاول إنقاذه. …‘

نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “

 لم يعد من الغريب الآن أن يشعر بالطاقة الشيطانية منه؛ وبعبارة أخرى، فإن فرص اكتشاف هويته الحقيقية قد انخفضت إلى أبعد من ذلك. لقد أدى أدائه إلى تعميق عاطفتها تجاهه.

‘أعتقد أن الوقت قد حان لبيعه’

 ‘هذا جانبًا …’

 لم يكن هناك سبب لرفض كائن قوي وموثوق مثل أوريل للانضمام إلى المهمة.

 تنهد كانغ وو منذ اللحظة التي أخافته.

 قال أوريل: “في المقابل، لدي طلب”.

 ‘كان ذلك خطيرًا’

كشرت، صرخت غايا، “أنت… أحمق!”

 أعرب عن أسفه لأنه وثق كثيرًا في حاكمه ذو الطاقة الشيطانية.

قالت، “أخبرني يا طفلي”، كما لو كانت توبخه.

‘لا أستطيع أن أصدق أنها اكتشفت طاقتي الشيطانية.’

 دخل كانغ وو غرفته وهو ينقر على لسانه. يبدو أن هان سيول آه والإيكيدنا والهالسيون قد خرجوا إلى مكان ما.

على الرغم من أنه كان حذرًا جدًا في إخفائه، إلا أنه ما زال غير قادر على إخفائه بالكامل.

 بدا كما لو كان قد تم تبنيه، ووالدته كانت الأم بالتبني تظهر له القليل من الحب بمجرد دخوله المنزل. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا سيئًا، إلا أنه كان لا يزال في حيرة من أمره.

 ‘أعتقد أن هذا إله من الدرجة الأولى بالنسبة لك’

نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “

 دخل كانغ وو غرفته وهو ينقر على لسانه. يبدو أن هان سيول آه والإيكيدنا والهالسيون قد خرجوا إلى مكان ما.

’الآن، ماذا تفعل؟‘

’الآن، ماذا تفعل؟‘

أجاب اورييل. ، “نعم. إنه يخطط لمخطط ما هنا على الأرض”.

 ضاقت عيناه كانغ وو. على الرغم من أنه تمكن من إلقاء اللوم على راكيل، إلا أن المشكلة كانت فيما سيفعله من الآن فصاعدًا.

 بالضبط بسبب ذلك…

 “لقد قمت بإرسال بريد عشوائي إلى ابن العاهرة هذا كثيرًا.”

 دخل كانغ وو غرفته وهو ينقر على لسانه. يبدو أن هان سيول آه والإيكيدنا والهالسيون قد خرجوا إلى مكان ما.

لقد استخدم اسم راكيل عدة مرات، لدرجة أنه كان من الصعب حل كل ما اختلقه.

 “أود أيضًا أن أذهب في المهمة التي أوكلتها إلى كانغ وو،” قال وهو ينظر في اتجاه كانغ وو. “سأسمح بذلك،” أجابت غايا دون تردد.

‘أعتقد أن الوقت قد حان لبيعه’

لقد كان يبحث عن آثار راكيل كلما سنحت له الوقت، على الرغم من أن ذلك ليس من واجباته. ركع على ركبة واحدة بينما كان ينشر أجنحته الثمانية.

 وقد ارتفعت قيمة عملة الراكيل إلى أعلى مستوى ممكن. لم يعد في أي وضع يسمح له باستخدام عملة الراكيل.

‘ لقد قررت حقًا أن تعاملني مثل ابنها. لا عجب، بالنظر إلى كل ما فعلته من أجلها.’

لكن بيعه أمر خطير بعض الشيء نظرًا لأن الراكيل الحقيقي لا يزال على قيد الحياة. كان رأس كانغ وو في حالة من الفوضى. على الرغم من أن مسح يديه من الشخصية لم يكن أمرًا صعبًا، إلا أنه كان قرارًا صعبًا لاتخاذه، في حالة ظهور الراكيل الحقيقي يومًا ما.

***

 “في الوقت الحالي … سأرى كيف ستسير الأمور.”

 وقد ارتفعت قيمة عملة الراكيل إلى أعلى مستوى ممكن. لم يعد في أي وضع يسمح له باستخدام عملة الراكيل.

 هو لم يكن في عجلة من امره. بدلاً من ذلك، سيكون قادرًا على كسب المزيد من تأييد غايا إذا تظاهر بأنه أكثر تكريسًا لواجبه دون أن يفقد الأمل في مثل هذا الموقف.

 ‘ما هذا بحق الجحيم؟’

 ‘يا رجل، هذا هو سبب حاجتك إلى علاقات جيدة.’

 ‘سأثق بك، سيدة غايا!’

 كانغ وو لم يستطع أن يشعر بمزيد من الطمأنينة، الآن بعد أن أصبح إله الأرض الرئيسي يدعمه. سيكون أمامه بلا شك مستقبل مشرق طالما أنه يستخدم الغايا بشكل صحيح.

 “بالطبع”. أومأ أوريل برأسه دون تردد.

 ‘سأثق بك، سيدة غايا!’

 هو لم يكن في عجلة من امره. بدلاً من ذلك، سيكون قادرًا على كسب المزيد من تأييد غايا إذا تظاهر بأنه أكثر تكريسًا لواجبه دون أن يفقد الأمل في مثل هذا الموقف.

 قبض كانغ وو بقبضتيه ورفعهما عالياً إلى السماء.

“هاه!” ضحك الوحش، ثم صاح: “كوكبة الفساد قد جن جنونها بعد أن تم فك ختمها! أنت تجلب العار للورد باولي!”

 ***

لكن بيعه أمر خطير بعض الشيء نظرًا لأن الراكيل الحقيقي لا يزال على قيد الحياة. كان رأس كانغ وو في حالة من الفوضى. على الرغم من أن مسح يديه من الشخصية لم يكن أمرًا صعبًا، إلا أنه كان قرارًا صعبًا لاتخاذه، في حالة ظهور الراكيل الحقيقي يومًا ما.

ووووش

 قبض كانغ وو بقبضتيه ورفعهما عالياً إلى السماء.

 انفجر الغبار عبر أرض مقفرة. وساد الصمت بين الصخور المشوهة والمنقسمة. كائن ذو عشرة أجنحة سوداء نهض ببطء.

نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “

 “… راكيل،” قال شخص ما من خلف الكائن.

’الآن، ماذا تفعل؟‘

 أدار الكائن المعروف باسم راكيل رأسه ببطء. هناك، كان هناك وحش بشع وجهه مغطى بالعفن الفاسد يحدق به.

 بقي كانغ وو صامتًا.

 “هل فقدت عقلك؟”

 “هاها، هاها”، لهث كانغ وو بشدة بينما كان يضغط على صدره. أخذ نفسا عميقا ونهض ببطء. “… أنا بخير الآن.”

 نظر راكيل إلى السماء المصبوغة بالظلام دون أن ينبس ببنت شفة. “… لا، لقد فقدت عقلي حتى الآن.”

 “سيستغرق الأمر أشهرًا فقط لفتح البوابة المؤدية إلى إيرنور. قال كانغ وو: “لا يمكننا تأخير ذلك”.

“هاه!” ضحك الوحش، ثم صاح: “كوكبة الفساد قد جن جنونها بعد أن تم فك ختمها! أنت تجلب العار للورد باولي!”

الفصل 321 – غضب الإلهة (2)

 حدق راكيل في الوحش بعيون غائرة. “كوكبة العذاب. بغض النظر عما تقوله، لن أغير رأيي “.

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع كانغ وو هذا الاسم. أصبح كل شيء منطقيًا بمجرد سماعه.

وبسط أجنحته العشرة وأشرق بينها برق أسود. صر الوحش المعروف باسم كوكبة العذاب على أسنانه.

 “السيدة غايا”. أحكم كانغ وو قبضته على يديها وقال مرة أخرى: “يجب أن أذهب”.

 “هل تجرؤ على خيانتنا؟!” صرخ بغضب، لكنه ابتسم بعد لحظات. “كيهيهي. راكيل، حتى لو عدت إلى النور، هل تعتقد جديًا أن أي شخص سوف يستمع إلى ما تقوله؟ “

 لقد أرادت طرد الطاقة الشيطانية داخل كانغ وو في هذه اللحظة، ولكن حقيقة ذلك لا تزال هناك آثار للطاقة الشيطانية بداخله على الرغم من اختياره كحامي مما يعني أنها انتشرت بالفعل إلى درجة أنها لا رجعة فيها تقريبًا. إذا حاولت بالقوة القضاء على الطاقة الشيطانية باستخدام ألوهيتها، فستتعرض حياة كانغ وو للخطر. كانت هناك طريقة واحدة فقط للقضاء على الطاقة الشيطانية بداخله، وهي قتل راكيل، المصدر الجذري.

“…”

 تنهد كانغ وو منذ اللحظة التي أخافته.

“من يثق في كلمات الملاك الساقط؟ هممم؟! إن خطيئتك بإفساد مئات الآلاف من الكائنات لمجرد وضع يديك على ساراف لن تُخفف أبدًا!” قال الوحش بسخرية.

على الرغم من أنه كان حذرًا جدًا في إخفائه، إلا أنه ما زال غير قادر على إخفائه بالكامل.

طار راكيل بتعبير ثقيل. “… أعرف.”

ابتسم كانغ وو بطريقة بدت كما لو أنها ستتحطم إلى قطع عند أدنى لمسة.

 كان يعلم أنه ارتكب خطيئة لا تغتفر.

 لم يكن هناك سبب لرفض كائن قوي وموثوق مثل أوريل للانضمام إلى المهمة.

 “ولكن…”

 “بالطبع”. أومأ أوريل برأسه دون تردد.

 بالضبط بسبب ذلك…

لقد أراد أن يضرب الأشخاص الذين تجرأوا على وصف غايا بأنها عديمة الفائدة. لقد كانت أكثر كمالا من أعنف أحلامه.

 “سأكفر عن خطاياي”.

 “ولكن…”

 راكيل، الذي طار إلى السماء السماء، اختفى في الصدع الأزرق.

كشرت، صرخت غايا، “أنت… أحمق!”

#Stephan

 وقد ارتفعت قيمة عملة الراكيل إلى أعلى مستوى ممكن. لم يعد في أي وضع يسمح له باستخدام عملة الراكيل.

 “الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط