نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 327

التكفير (5) 

التكفير (5) 

الفصل 327 – التكفير (5)

 “طفلي”. ابتسمت بحرارة مثل الأم لطفلها. “لا تقلق.”

“لا تحلم بموت غير مؤلم، كوكبة من الفساد”، قالت غايا وهي تحدق في راكيل بغضب. انفجرت منها طاقة بيضاء، مما تسبب في ارتفاع شعرها البني الفاتح في الهواء. “سأجعلك تدفع الثمن… لأنك وضعت يدك على طفلي.”

 “فوفو. طالما أنك آمن… لا أستطيع أن أطلب أي شيء أكثر من ذلك.” أصبحت أنفاس غايا أكثر صعوبة. “هاها، هاها. يبدو أنني لن أتمكن من الظهور من خلال ليلى لفترة من الوقت.”

أطلقت غايا العنان لجوهرها الإلهي. نزلت قوة آلهة الأرض إلى العالم الدنيوي من خلال تجسدها. لم تكن غايا ترغب في إطلاق العنان لجوهرها الإلهي لأن ذلك سيضع عبئًا على جسد ليلى، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب لمواجهتها راكيل.

 “ها أنت ذا مرة أخرى مع هراءك.” نقر كانغ وو على رسالته لسان. لقد كان سؤالًا مثيرًا للاهتمام.

“ه-هاها”.

 لقد كان محددًا مطبقًا على جميع الآلهة؛ كلما زاد تدخلهم في العالم الدنيوي، كلما أسرعوا في استهلاك ألوهيتهم.

كل ما كان بوسع راكيل أن يفعله وهو يحدق في الإلهة. الذي اطلقت العنان لقوتها كان يضحك بصراحة. بكى من عينيه اللتين فقدتا نورهما.

“نعم. كنت سأواجه وقتًا أصعب بكثير لولا وجودك يا عزيزتي.” لم تكن كلمات فارغة؛ لم يكن كانغ وو قادرًا على مواجهة راكيل وجهًا لوجه لولا قوة سيول آه وسحرها العلاجي.

 تمتم: “انتهى الأمر”.

 ‘لديه وجهة نظر’

لقد فقد راكيل كل شيء؛ المرأة التي كان يرغب فيها، والكفارة التي كان يتمناها، وحتى شرفه الأخير المتبقي، كلها قد دنستها كلمات الشيطان.

“نعم. كنت سأواجه وقتًا أصعب بكثير لولا وجودك يا عزيزتي.” لم تكن كلمات فارغة؛ لم يكن كانغ وو قادرًا على مواجهة راكيل وجهًا لوجه لولا قوة سيول آه وسحرها العلاجي.

“آ-آآه”

 “هل مفهوم الشرف… غير موجود… بالنسبة لك؟!” صاح راكيل.

خفض راكيل رأسه وتأوه بينما كان يمسك رأسه. اندلعت الطاقة الشيطانية داخله. ولم يقمعها؛ لا، لم يعد لديه ما يكفي من الأسباب لقمعها.

قال كيم سي هون ببرود وهو يمسك بالسيف المقدس، “سواء كان ملاكًا ساقطًا أو وحشًا شيطانيًا، فإن واجبنا لا يتغير”.

 الكراك!كرانش!

 “لم أتوقع أن تتحول إلى وحش شيطاني”.

راكيل أصبح أقرب إلى الوحش الشيطاني بسبب عدم قدرته على التحكم في طاقته الشيطانية. التواءت أجنحته العشرة السوداء، وتحولت إلى أذرع. تشوه جلده، وانتفخت أوعيته الدموية وعضلاته.

نظر راكيل إلى كانغ وو بعيون مليئة بالحقد. مشى كانغ وو ببطء نحوه وداس على رأسه دون تردد.

“جرررررررر!” زمجر راكيل مثل الوحش.

“…”

 لقد سقط من ملاك إلى شيطان، والآن سقط حتى مثل وحش شيطاني. عبست غايا من رؤية راكيل، الذي سقط إلى أقصى حد ممكن.

صاحت سيول-آه “كانغ وو” عندما اقتربت منه.

 “… كم أصبحت قبيحة المظهر.”

 خفضت رأسها بمشاعر مختلطة بينما كانت تنظر إلى راكيل، الذي تحول إلى شيطاني. الوحش.

 راكيل كان الفساد، أحد كوكبات الشر الأربع، بالإضافة إلى الكائن الذي ذبح عددًا لا يحصى من الأشخاص. الملائكة والبشر في الحرب بين الآلهة والإله الشيطاني. إن الشكل النهائي لكوكبة الفساد التي نشرت ما يكفي من اليأس ليتم تسجيله في الأساطير لا يمكن أن يكون أكثر قبحًا.

 “آه…” أشرق وجه غايا. أغلقت عينيها ببطء بينما كانت تضحك. “طفلي. أنا سعيد حقًا… بلقائك.”

“تسك، لقد أصبح وحشًا تمامًا”. كشر أوريل.

كانت طاقتها ساحقة مثل جبل لا يمكن التغلب عليه. تبعت غايا خلف سي هون وأورييل نحو الوحش الشيطاني الساقط.

قال كيم سي هون ببرود وهو يمسك بالسيف المقدس، “سواء كان ملاكًا ساقطًا أو وحشًا شيطانيًا، فإن واجبنا لا يتغير”.

***

 ‘هيونغ نيم…’

“. .. وأنا أنسى…”

 أدار رأسه لينظر إلى كانغ وو ، الذي كان يتألم من الألم وهو بين ذراعي هان سيول آه. يبدو أن تأثير الطاقة الشيطانية يزداد قوة بداخله.

“هممم؟ هل مازلت محتفظًا بذكائك على الرغم من تحولك إلى وحش شيطاني؟” نظر كانغ وو إلى راكيل باهتمام كبير.

 ‘لإنقاذ هيونغ نيم…’

 أومأ أوريل، الذي كان يحدق في كانغ وو في عدم الرضا، برأسه وغادر. من خلال الصدع الذي أحدثه هو وغايا وسي هون.

 كانوا بحاجة لقتل راكيل والقضاء على الطاقة الشيطانية التي زرعها في كانغ وو.

 “هل مفهوم الشرف… غير موجود… بالنسبة لك؟!” صاح راكيل.

 “… هيونغ.” قبض سي هون على السيف المقدس بقوة حتى أنه يمكن أن ينكسر، وشدد عزمه. “سأنقذك.”

كانت طاقتها ساحقة مثل جبل لا يمكن التغلب عليه. تبعت غايا خلف سي هون وأورييل نحو الوحش الشيطاني الساقط.

 تقدم سي-هون للأمام.

وجه راكيل شاحب. “أنت … مجنون … وغد.”

 “… لماذا تتصرف بشكل رائع بمفردك؟” طارد أوريل خلف سي هون وهو يعبس في حالة من عدم الرضا، وشرارات من البرق الأزرق جعلت أطراف شعره الأزرق تقف.

 “أنا بخير الآن. لا داعي للقلق،” علق كانغ وو.

 “كوه… إنه أمر خطير…” تمتم كانغ وو وهو يمد يده في حالة من اليأس.

 “طفلي.”

اقتربت منه غايا وأمسكت بيده.

“نعم. كنت سأواجه وقتًا أصعب بكثير لولا وجودك يا عزيزتي.” لم تكن كلمات فارغة؛ لم يكن كانغ وو قادرًا على مواجهة راكيل وجهًا لوجه لولا قوة سيول آه وسحرها العلاجي.

 “طفلي”. ابتسمت بحرارة مثل الأم لطفلها. “لا تقلق.”

 الكراك!كرانش!

“آه…”

 لقد سقط من ملاك إلى شيطان، والآن سقط حتى مثل وحش شيطاني. عبست غايا من رؤية راكيل، الذي سقط إلى أقصى حد ممكن.

“لقد قمت بحمايتي طوال هذا الوقت.” وقفت وهي تبتسم، ثم تابعت: “هذه المرة… سأحميك”.

 “ولكن مع ذلك… أنا مرتاح”. ابتسمت غايا، التي كانت تتألم من الألم، بينما كانت تنظر إلى كانغ وو وداعبت خده.

كانت طاقتها ساحقة مثل جبل لا يمكن التغلب عليه. تبعت غايا خلف سي هون وأورييل نحو الوحش الشيطاني الساقط.

“هممم؟”،

***

 “هل مفهوم الشرف… غير موجود… بالنسبة لك؟!” صاح راكيل.

 “كيييك، جررررك.”

 “ألا… تشعر… ألا تشعر بالخجل؟” سأل راكيل:

راكيل الذي تحول إلى وحش شيطاني، انهار. كان يرتجف على الأرض بشكل يرثى له وهو مغطى بجروح مروعة.

 قهقهة شيطان ملأت النفق.

“هاهاه، يا له من ابن عاهرة مثابر.”

“جرررررررر!” زمجر راكيل مثل الوحش.

“فووو. لقد هزمناه أخيرًا.”

 أدار رأسه لينظر إلى كانغ وو ، الذي كان يتألم من الألم وهو بين ذراعي هان سيول آه. يبدو أن تأثير الطاقة الشيطانية يزداد قوة بداخله.

بالطبع، لم يشعر أوريل ولا سي هون بأي شعور بالتعاطف معه. كان الأمر واضحًا فقط لأن راكيل لم يفسد رافاييل، صديق أوريل فحسب، بل اختطف أيضًا وعذب كانغ وو.

قال كيم سي هون ببرود وهو يمسك بالسيف المقدس، “سواء كان ملاكًا ساقطًا أو وحشًا شيطانيًا، فإن واجبنا لا يتغير”.

 “هيونغ نيم…” تحول سي هون سريعًا نحو كانغ وو بعد هزيمة راكيل. “آه…”

“نعم بالطبع.” أومأ كانغ وو برأسه دون تردد وأمسك بيدي غايا. “هذه المرة، سأحميك.”

 كانغ وو، الذي كان يتألم من زحف الطاقة الشيطانية، كان ينظر إلى نفسه بعيون واسعة.

 لم يهتم كانغ وو حتى لو كان قبيح المظهر وغير شريف.

 “ه-هيونغ-نيم! هل أنت بخير؟!”

سأل كانغ وو بعناية، “… هل شعرت بخيبة أمل؟”

“… نعم.” أومأ كانغ وو بينما كان يبتسم بصوت ضعيف. “شكرًا، سي-هون. لقد اختفت الطاقة الشيطانية تمامًا. “

 تقدم سي-هون للأمام.

“آه…” ارتجف سي هون من الفرح، وعانق كانغ وو وهو يبكي. “هيونغ…! أنا سعيد. أنا… سعيدة جدًا.”

أطلقت غايا العنان لجوهرها الإلهي. نزلت قوة آلهة الأرض إلى العالم الدنيوي من خلال تجسدها. لم تكن غايا ترغب في إطلاق العنان لجوهرها الإلهي لأن ذلك سيضع عبئًا على جسد ليلى، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب لمواجهتها راكيل.

 ابتسم كانغ وو وربت على كتف سي هون.

“عدد لا يحصى من أبناء العاهرات فعلوا بالفعل “. انحنى كانغ وو بينما كان يضحك. أغمض عينيه مع راكيل وتابع، “على الرغم من أنهم جميعًا ماتوا الآن.”

 “طفلي.”

أفواه لا تعد ولا تحصى بأسنان حادة تشكلت داخل المخاط الأسود.

 “… السيدة غايا.”

الفصل 327 – التكفير (5)

 “كيف… تشعر؟”

اقتربت منه غايا وأمسكت بيده.

تصلب تعبير كانغ وو. يبدو أن غايا في حالة خطيرة.

“لكن…”

 “ه-هل أنت بخير؟” سأل.

 “لم أتوقع أن تتحول إلى وحش شيطاني”.

”كوه… لا تقلق علي. أنا ببساطة أدفع… ثمن استخدام الكثير من الألوهية”، قالت غايا بينما تتجهم.

“ه-هاها”.

 لقد كان محددًا مطبقًا على جميع الآلهة؛ كلما زاد تدخلهم في العالم الدنيوي، كلما أسرعوا في استهلاك ألوهيتهم.

 “لم تكن سوى كلب قرن”.

 “ولكن مع ذلك… أنا مرتاح”. ابتسمت غايا، التي كانت تتألم من الألم، بينما كانت تنظر إلى كانغ وو وداعبت خده.

“حسنًا، هيونغ-نيم.”

 “السيدة غايا…”

“خداع إلهة ورفاقك… العيش من خلال أكاذيب بائسة… هل تشعر حقًا… بعدم الشعور بالخجل؟”،

 “فوفو. طالما أنك آمن… لا أستطيع أن أطلب أي شيء أكثر من ذلك.” أصبحت أنفاس غايا أكثر صعوبة. “هاها، هاها. يبدو أنني لن أتمكن من الظهور من خلال ليلى لفترة من الوقت.”

 “نعم”، أجاب بابتسامة.

“…”

 “… السيدة غايا.”

“بينما أستعيد ألوهيتي في العالم الإلهي… هل يمكنني أن أترك الأرض بين يديك؟” سألت بصوت ضعيف كما لو أنها سوف تختفي في أي لحظة.

“لا تحلم بموت غير مؤلم، كوكبة من الفساد”، قالت غايا وهي تحدق في راكيل بغضب. انفجرت منها طاقة بيضاء، مما تسبب في ارتفاع شعرها البني الفاتح في الهواء. “سأجعلك تدفع الثمن… لأنك وضعت يدك على طفلي.”

“نعم بالطبع.” أومأ كانغ وو برأسه دون تردد وأمسك بيدي غايا. “هذه المرة، سأحميك.”

 لقد كان محددًا مطبقًا على جميع الآلهة؛ كلما زاد تدخلهم في العالم الدنيوي، كلما أسرعوا في استهلاك ألوهيتهم.

 “آه…” أشرق وجه غايا. أغلقت عينيها ببطء بينما كانت تضحك. “طفلي. أنا سعيد حقًا… بلقائك.”

خفض راكيل رأسه وتأوه بينما كان يمسك رأسه. اندلعت الطاقة الشيطانية داخله. ولم يقمعها؛ لا، لم يعد لديه ما يكفي من الأسباب لقمعها.

 وبهذا فقدت غايا وعيها. رفع كانغ وو غايا – لا يا ليلى. كانت تحترق أثناء التعرق بغزارة كما لو أنها أصيبت بالأنفلونزا، ومن المحتمل أن تكون الآثار الجانبية للمظاهر الإلهية.

 “ولكن مع ذلك… أنا مرتاح”. ابتسمت غايا، التي كانت تتألم من الألم، بينما كانت تنظر إلى كانغ وو وداعبت خده.

 “سي هون،” قال كانغ وو وهو يسلم ليلى لسي هون. “أنا متأكدة أن ليلى ستواجه وقتًا عصيبًا مع الآثار الجانبية للاعتناء بها.”

 ‘لديه وجهة نظر’

“حسنًا، هيونغ-نيم.”

 “… كم أصبحت قبيحة المظهر.”

“سأعتني بالباقي. يمكنك المضي قدمًا.”

#Stephan

“لكن…”

“لقد قمت بحمايتي طوال هذا الوقت.” وقفت وهي تبتسم، ثم تابعت: “هذه المرة… سأحميك”.

 تردد سي-هون للحظة، لكنه أومأ برأسه بعد فترة وجيزة.

 “… هيونغ.” قبض سي هون على السيف المقدس بقوة حتى أنه يمكن أن ينكسر، وشدد عزمه. “سأنقذك.”

 نظر كانغ وو نحو أوريل أيضًا، قائلاً بهدوء، “يمكنك المغادرة أيضًا، يا لورد أوريل.”

“…ماذا؟”

“لا. لقد تعافيت للتو، لذلك سأفعل ذلك أيضًا—اورغ” جفل أوريل.

“لكن…”

لقد أصيب في كل مكان من المعركة اليائسة ضد راكيل.

 لقد سقط من ملاك إلى شيطان، والآن سقط حتى مثل وحش شيطاني. عبست غايا من رؤية راكيل، الذي سقط إلى أقصى حد ممكن.

 “أنا بخير الآن. لا داعي للقلق،” علق كانغ وو.

 “أنا بخير الآن. لا داعي للقلق،” علق كانغ وو.

 “… حقًا؟”

 “السيدة غايا…”

 “نعم”، أجاب بابتسامة.

 سحق!

 أومأ أوريل، الذي كان يحدق في كانغ وو في عدم الرضا، برأسه وغادر. من خلال الصدع الذي أحدثه هو وغايا وسي هون.

 ومع ذلك، فقد تم حل الوضع أكثر من ذلك بكثير بسهولة بفضل ذلك.

صاحت سيول-آه “كانغ وو” عندما اقتربت منه.

قال كانغ-وو بينما كان يربت على رأسها بلطف، “لا يزال لدي بعض الأشياء لأقوم بها، لذا يمكنك العودة إلى المنزل أولاً. لن أتأخر.”

 خفضت رأسها بمشاعر مختلطة بينما كانت تنظر إلى راكيل، الذي تحول إلى شيطاني. الوحش.

حدق راكيل في كانغ وو في صمت.

سأل كانغ وو بعناية، “… هل شعرت بخيبة أمل؟”

 “نعم”، أجاب بابتسامة.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها هذا الجانب من نفسه لسيول-آه. لحسن الحظ، لم تقل شيئًا عندما كان غايا وسي هون هنا، لكن من المحتمل أنها صدمت.

 “لكن إذا مت…”

“… لا،” أجابت سيول-آه وهي تهز رأسها. وتابعت وهي تمسك بيديه: “لقد قررت أن أكون معك على الرغم من معرفتي بأن هذه هي شخصيتك الحقيقية. هل كنت… أساعدك هذه المرة؟ “

 “طفلي.”

“نعم. كنت سأواجه وقتًا أصعب بكثير لولا وجودك يا عزيزتي.” لم تكن كلمات فارغة؛ لم يكن كانغ وو قادرًا على مواجهة راكيل وجهًا لوجه لولا قوة سيول آه وسحرها العلاجي.

#Stephan

 “فوفو. هذا أكثر من كافٍ بالنسبة لي.” احتضنت سيول-آه كانغ-وو بينما ابتسمت بإشراق.

 “كيف… تشعر؟”

قال كانغ-وو بينما كان يربت على رأسها بلطف، “لا يزال لدي بعض الأشياء لأقوم بها، لذا يمكنك العودة إلى المنزل أولاً. لن أتأخر.”

بالطبع، لم يشعر أوريل ولا سي هون بأي شعور بالتعاطف معه. كان الأمر واضحًا فقط لأن راكيل لم يفسد رافاييل، صديق أوريل فحسب، بل اختطف أيضًا وعذب كانغ وو.

“حسنًا. سوف اكون في انتظارك.” أومأت سيول-آه، معبرة عن خيبة أمل طفيفة.

 ‘لإنقاذ هيونغ نيم…’

 بعد أن استدارت وغادرت عبر الصدع، لم يبق سوى كانغ وو وراكيل في الظلام الصامت.

 الكراك!كرانش!

 “جررر، جرارر”.

 “جررر، جرارر”.

نظر راكيل إلى كانغ وو بعيون مليئة بالحقد. مشى كانغ وو ببطء نحوه وداس على رأسه دون تردد.

نظر راكيل إلى كانغ وو بعيون مليئة بالحقد. مشى كانغ وو ببطء نحوه وداس على رأسه دون تردد.

 سحق!

 “نعم”، أجاب بابتسامة.

 “جااااااااه!!”

 “ه-هل أنت بخير؟” سأل.

 “لم أتوقع أن تتحول إلى وحش شيطاني”.

#Stephan

 ومع ذلك، فقد تم حل الوضع أكثر من ذلك بكثير بسهولة بفضل ذلك.

 “آه…” أشرق وجه غايا. أغلقت عينيها ببطء بينما كانت تضحك. “طفلي. أنا سعيد حقًا… بلقائك.”

“ا-اوه…كانغ…وو.”

صاحت سيول-آه “كانغ وو” عندما اقتربت منه.

“هممم؟ هل مازلت محتفظًا بذكائك على الرغم من تحولك إلى وحش شيطاني؟” نظر كانغ وو إلى راكيل باهتمام كبير.

 “هيونغ نيم…” تحول سي هون سريعًا نحو كانغ وو بعد هزيمة راكيل. “آه…”

 “أنا-سألعنك…”

 “جررر، جرارر”.

“عدد لا يحصى من أبناء العاهرات فعلوا بالفعل “. انحنى كانغ وو بينما كان يضحك. أغمض عينيه مع راكيل وتابع، “على الرغم من أنهم جميعًا ماتوا الآن.”

“حسنًا، هيونغ-نيم.”

حدق راكيل في كانغ وو في صمت.

 “… هيونغ.” قبض سي هون على السيف المقدس بقوة حتى أنه يمكن أن ينكسر، وشدد عزمه. “سأنقذك.”

 “ألا… تشعر… ألا تشعر بالخجل؟” سأل راكيل:

***

“هممم؟”،

 ‘هيونغ نيم…’

“خداع إلهة ورفاقك… العيش من خلال أكاذيب بائسة… هل تشعر حقًا… بعدم الشعور بالخجل؟”،

 “لكن إذا مت…”

 “ها أنت ذا مرة أخرى مع هراءك.” نقر كانغ وو على رسالته لسان. لقد كان سؤالًا مثيرًا للاهتمام.

“ا-اوه…كانغ…وو.”

 ‘لديه وجهة نظر’

 سحق!

 وبالنظر إلى كل ما فعله لخداع غايا، لم يكن غريبًا على الإطلاق أن يفكر راكيل بهذه الطريقة. لقد تظاهر بأنه قد تجاوزته الطاقة الشيطانية وتدحرج على الأرض بشكل مثير للشفقة. ومع ذلك…

“لقد قمت بحمايتي طوال هذا الوقت.” وقفت وهي تبتسم، ثم تابعت: “هذه المرة… سأحميك”.

“من يهتم؟”

راكيل الذي تحول إلى وحش شيطاني، انهار. كان يرتجف على الأرض بشكل يرثى له وهو مغطى بجروح مروعة.

“…ماذا؟”

راكيل الذي تحول إلى وحش شيطاني، انهار. كان يرتجف على الأرض بشكل يرثى له وهو مغطى بجروح مروعة.

“من يهتم إذا كان الأمر مثيرًا للشفقة ومخزيًا؟”

 قهقهة شيطان ملأت النفق.

“من يهتم إذا كان الأمر مثيرًا للشفقة ومخزيًا؟”

“نعم. كنت سأواجه وقتًا أصعب بكثير لولا وجودك يا عزيزتي.” لم تكن كلمات فارغة؛ لم يكن كانغ وو قادرًا على مواجهة راكيل وجهًا لوجه لولا قوة سيول آه وسحرها العلاجي.

 لم يهتم كانغ وو حتى لو كان قبيح المظهر وغير شريف.

لقد أصيب في كل مكان من المعركة اليائسة ضد راكيل.

 “إذا كان بإمكاني الحصول على ما أريد فقط من خلال القيام بذلك…”

 وبالنظر إلى كل ما فعله لخداع غايا، لم يكن غريبًا على الإطلاق أن يفكر راكيل بهذه الطريقة. لقد تظاهر بأنه قد تجاوزته الطاقة الشيطانية وتدحرج على الأرض بشكل مثير للشفقة. ومع ذلك…

 فسيصبح مثيرًا للشفقة ومخزيًا عدة مرات كما كان يحتاج إلى ذلك. لقد أصبح كانغ وو ذات مرة تابعًا لبيل لتقليل حراسة الأخير. لقد جثا على ركبتيه وغمض عينيه مثل خنزير ليثبت ولائه. لقد لعق قدمي بايل، وحطم رأسه على الأرض. لقد نجا وتحمل بهذه الطريقة، وفي النهاية… انتصر.

وجه راكيل شاحب. “أنت … مجنون … وغد.”

 “هل مفهوم الشرف… غير موجود… بالنسبة لك؟!” صاح راكيل.

 الكراك!كرانش!

ضحك كانغ وو. “اللعنة يا رجل. لم أعتقد أبدًا أنني سأسمع ذلك من رجل سقط من النعمة لأنه كان متحمسًا جدًا. “

 نظر كانغ وو نحو أوريل أيضًا، قائلاً بهدوء، “يمكنك المغادرة أيضًا، يا لورد أوريل.”

” لا شيء من هذا القبيل! كان حبي… نقيًا…!”

“نعم بالطبع.” أومأ كانغ وو برأسه دون تردد وأمسك بيدي غايا. “هذه المرة، سأحميك.”

“نقيًا، هاه؟ هل لهذا السبب وقعت في فخ إغراءات الإله الشيطاني؟” رد كانغ وو أثناء النقر على لسانه. “لا تحاول فرض مشهد الرجيج المسيل للدموع. هذا ليس فيلمًا كوريًا.”

 ‘لإنقاذ هيونغ نيم…’

أمسك كانغ وو رأس راكيل وقربه منه.

 خفضت رأسها بمشاعر مختلطة بينما كانت تنظر إلى راكيل، الذي تحول إلى شيطاني. الوحش.

 “لم تكن سوى كلب قرن”.

 “غ-غهه!!”

“سأعتني بالباقي. يمكنك المضي قدمًا.”

 اشتعلت النيران في عيون راكيل. لم يستطع دحض كانغ وو؛ لم يكن من الممكن أن يفعل ذلك، لأنه كان واقعًا أنه وقع في فخ إغراءات الإله الشيطاني.

“نعم بالطبع.” أومأ كانغ وو برأسه دون تردد وأمسك بيدي غايا. “هذه المرة، سأحميك.”

 صرخ راكيل في نوبة غضب، “كوه! إلى متى… تعتقد أن أكاذيبك… ستستمر؟!”

“لقد قمت بحمايتي طوال هذا الوقت.” وقفت وهي تبتسم، ثم تابعت: “هذه المرة… سأحميك”.

 كل ما يمكنه فعله هو انتقاد كانغ وو. ومع ذلك، أمال كانغ وو رأسه في حالة من الارتباك.

“لماذا…؟”

“ قال ساتان نفس الشيء. لماذا تعتقد أنها أكاذيب؟”

” لا شيء من هذا القبيل! كان حبي… نقيًا…!”

“لماذا…؟”

“…”

“لقد فعلت كل شيء، أليس كذلك؟ لقد أفسدت رافائيل، وخطفت حامي النور وزرعت فيه طاقة شيطانية. أنت من فعلت كل ذلك، فأين الأكاذيب التي تتحدث عنها؟”

 راكيل كان الفساد، أحد كوكبات الشر الأربع، بالإضافة إلى الكائن الذي ذبح عددًا لا يحصى من الأشخاص. الملائكة والبشر في الحرب بين الآلهة والإله الشيطاني. إن الشكل النهائي لكوكبة الفساد التي نشرت ما يكفي من اليأس ليتم تسجيله في الأساطير لا يمكن أن يكون أكثر قبحًا.

وجه راكيل شاحب. “أنت … مجنون … وغد.”

“آه…”

 “فكر في الأمر”. زوايا فم كانغ وو ملتوية. “أنا وأنت فقط نعرف الحقيقة كاملة.”

 “السيدة غايا…”

غرغرة.

أمسك كانغ وو رأس راكيل وقربه منه.

 تدفق مخاط أسود على يد كانغ وو وغطى راكييل.

“ه-هاها”.

 “لكن إذا مت…”

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها هذا الجانب من نفسه لسيول-آه. لحسن الحظ، لم تقل شيئًا عندما كان غايا وسي هون هنا، لكن من المحتمل أنها صدمت.

أفواه لا تعد ولا تحصى بأسنان حادة تشكلت داخل المخاط الأسود.

 وبهذا فقدت غايا وعيها. رفع كانغ وو غايا – لا يا ليلى. كانت تحترق أثناء التعرق بغزارة كما لو أنها أصيبت بالأنفلونزا، ومن المحتمل أن تكون الآثار الجانبية للمظاهر الإلهية.

“. .. وأنا أنسى…”

 وبهذا فقدت غايا وعيها. رفع كانغ وو غايا – لا يا ليلى. كانت تحترق أثناء التعرق بغزارة كما لو أنها أصيبت بالأنفلونزا، ومن المحتمل أن تكون الآثار الجانبية للمظاهر الإلهية.

سحق.

 “طفلي.”

ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان لطحن العظام. تلتهم الأفواه الموجودة داخل المخاط الأسود الراكيل مثل مجموعة من أسماك الضاري المفترسة. ابتسم كانغ وو بجنون.

بالطبع، لم يشعر أوريل ولا سي هون بأي شعور بالتعاطف معه. كان الأمر واضحًا فقط لأن راكيل لم يفسد رافاييل، صديق أوريل فحسب، بل اختطف أيضًا وعذب كانغ وو.

 “… لن يعرف أحد، أليس كذلك؟”

أمسك كانغ وو رأس راكيل وقربه منه.

 قهقهة شيطان ملأت النفق.

 ‘هيونغ نيم…’

#Stephan

 وبهذا فقدت غايا وعيها. رفع كانغ وو غايا – لا يا ليلى. كانت تحترق أثناء التعرق بغزارة كما لو أنها أصيبت بالأنفلونزا، ومن المحتمل أن تكون الآثار الجانبية للمظاهر الإلهية.

اقتربت منه غايا وأمسكت بيده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط