الفصل الثاني: المرأة العضلية المنتقمة (الجزء الأول)
الفصل الثاني: المرأة العضلية المنتقمة (الجزء الأول)
“أوه لا ~ لقد أسقطت كلا الأساور بطريق الخطأ “.
لقد مر حوالي نصف عام منذ أن تأهلت لحضور المناسبات الاجتماعية.
“فقط تعالي.”
كنت أحاول مقابلة شباب لطيفين، لكن لم يحالفني الحظ بعد.
“لكنها لفتة كريمة للغاية. بدون معرفة الأصل، لربما كان من الصعب اكتشافها.”
على وجه الخصوص، كان الرجال في السن المناسب يبتعدون عني على مرأى من الجميع.
“هل تكررين هذا التهور مجددًا؟”
حتى لو كنت وريثة عائلة ماركيز، فمن فضلك لا تفعل هذا بي.
تابعت الصوت واستدرت لأرى رجلاً أطول مني بشكل غير عادي يقف هناك.
أستطيع سماع الصوت في قلبي يخبرني.
على الرغم من أنني نشأت قوية، إلا أن هذا مجرد استعراض كامل.
هل كل النبلاء ضعفاء جدا هكذا؟
حسنًا، كان ذلك عاليًا.
<> <> <> <> <>
“هذا ما أردت قوله أيضًا يا سيدي.”
لم يكن ذلك يومًا مريحًا، ولكن ذات يوم، ارتديت ثيابي كامرأة ثرية من عامة الشعب وقمت بنزهة سرية عبر العاصمة.
لكن في الطريق، شاهدت مشهدًا مزعجًا في وقت مبكر.
إذا كنت لا تعرفني، فلن تعتقد أن مثل هذه الفتاة القوية هي امرأة نبيلة، أليس كذلك؟
ثم ماذا عن هذا؟
أنا جيدة في المشي بغرابة من حياتي الماضية.
“هل لي أن أكون جريئًا لدرجة أن أطرح عليكِ سؤالاً؟”
أنا على استعداد للمشي وقدمي على الأرض إذا اضطررت لذلك.
“لماذا أنتِ هنا، ترتدين هكذا؟”
رغم ذلك، كسيدة هشة، لدي حراس شخصيون متحفظون معي.
“آه… !”
لكن في الطريق، شاهدت مشهدًا مزعجًا في وقت مبكر.
يجب أن أغير طرقي قبل أن أغرق.
” توقف عن ذلك! اتركني وشأني! ”
“هذا.. هذا ليس من شأنك!”
“فقط تعالي.”
حسنًا، هذا متوقع.
كانت فتاة صغيرة على وشك أن يتم جرها إلى زقاق خلفي مظلم من قبل رجل ذو مظهر قبيح للغاية.
لقد سمعت شائعات بأنه رجل قوي.
نظرت حولي سريعًا، لكن بدا أن المارة يغضون الطرف عن ذلك.
ثم، عندما كنت على وشك الخروج مرة أخرى، بدا صوت منخفض النبرة مثير وغريب من جواري.
هاه، ما باليد حيلة.
بدا وكأنه متنكر بشعر مستعار ونظارات، لكنه كان جميلًا لدرجة أنه كان من السهل معرفة هويته.
استخدمت إشارة من يدي لاستدعاء الحراس واقتربت منه ببطء.
على وجه الخصوص، كان الرجال في السن المناسب يبتعدون عني على مرأى من الجميع.
“يا عزيزي، ليس من الجيد أن تكون قويًا!”
“أوه لا ~ لقد أسقطت كلا الأساور بطريق الخطأ “.
“آه… !”
بمجرد أن انتهت من قول ذلك، هربت أيضًا مني.
عندما استدار الرجل ورأى المرأة الضخمة ذات العضلات، توقف على الفور عن التنفس والحركة.
يا إلهي، إنه عنيد جدًا.
أنا أكبر منه، رأسيًا وأفقيًا.
“إيه!”
لهذا السبب هو خائف جدًا.
لقد مر حوالي نصف عام منذ أن تأهلت لحضور المناسبات الاجتماعية.
“يبدو أن تلك السيدة الشابة لا تحب ذلك!”
إذا حاول الهجوم، فأنا متأكدة من أن ينتهي بي الأمر بإيذاء نفسي.
“هذا.. هذا ليس من شأنك!”
ترجمة: Scrub
أمسك الرجل بمعصم المرأة ورفض تركها، رغم أن وجهه الشاحب كان مغطى بالعرق البارد.
مع زفير خفيف، هززت كتفي وهدأت.
يا إلهي، إنه عنيد جدًا.
أستطيع سماع الصوت في قلبي يخبرني.
ثم ماذا عن هذا؟
طرحت نفس الكلام ببطء شديد، رافعةً كل عضلة في جسدي إلى الرجل المتردد بوضوح.
“أوه لا ~ لقد أسقطت كلا الأساور بطريق الخطأ “.
“آه… !”
جوززون! دوزون!
“هووي انت!!!”
حسنًا، كان ذلك عاليًا.
يا إلهي، إنه عنيد جدًا.
لقد تم تحطيمهم جميعًا في الأحجار المرصوفة.
“أوه لا ~ لقد أسقطت كلا الأساور بطريق الخطأ “.
سأضطر لدفع ثمنها لاحقًا.
قال هذا بصوت متلعثم، وبعد ذلك مباشرة ركض مثل الأرنب.
“هووي انت!!!”
لقد مر حوالي نصف عام منذ أن تأهلت لحضور المناسبات الاجتماعية.
“هاه؟ يبدو أن السيدة الشابة لا تحب ذلك!”
نحن نعرف هويات بعضنا البعض، لكننا لا ننادي بعضنا البعض لأننا نعلم أن الآخر يتستر.
طرحت نفس الكلام ببطء شديد، رافعةً كل عضلة في جسدي إلى الرجل المتردد بوضوح.
” توقف عن ذلك! اتركني وشأني! ”
وثم…
استخدمت إشارة من يدي لاستدعاء الحراس واقتربت منه ببطء.
“… أنا، أنا، أنا آسف. أعتقد أنني تعثرت في الشخص الخطأ … ”
قال هذا بصوت متلعثم، وبعد ذلك مباشرة ركض مثل الأرنب.
من الناحية الواقعية، كان الحراس قد تدخلوا قبل حدوث ذلك.
هممف. غبي جدا.
مع زفير خفيف، هززت كتفي وهدأت.
أنا لا أحب ذلك. إن هذا مسار سيء للغاية.
“فهمت. لم أكن أعرف ذلك. ”
ظننت أنني لن أكون أبدًا البغيضة التي تستخدم القوة دون تفكير، لكنني أصبحت البغيضة التي تستخدم العضلات دون تفكير.
لا توجد طريقة أستطيع أن أقول فيها إنني كنت من عامة الناس في حياتي السابقة، فماذا أفعل؟
آه ~ ماتيلدا، أنا آسفة.
أنا لا أحب ذلك. إن هذا مسار سيء للغاية.
يجب أن أغير طرقي قبل أن أغرق.
____________________
“هل أنتِ بخير يا حلوة؟ هل تأذيتِ!”
“مرحبا! نعم نعم. شكرا جزيلا لك!”
التقطت السوار ووضعته مرة أخرى أثناء التحدث إلى المرأة المرعوبة.
مع زفير خفيف، هززت كتفي وهدأت.
“مرحبا! نعم نعم. شكرا جزيلا لك!”
فيكونت سيفجاد أوين، نائب قائد الحرس الملكي.
“حسنًا، أنا سعيدة لأنك بخير.”
أنا جيدة في المشي بغرابة من حياتي الماضية.
“حسنا، اممم، أنا آسفة، أنا في عجلة من أمرنا!”
لقد مر حوالي نصف عام منذ أن تأهلت لحضور المناسبات الاجتماعية.
بمجرد أن انتهت من قول ذلك، هربت أيضًا مني.
حتى لو كنت وريثة عائلة ماركيز، فمن فضلك لا تفعل هذا بي.
يا إلهي يبدو أن الفتاة التي أنقذتها تخاف مني أيضًا.
وثم…
آمل ألا تبدأ أي شائعات.
التقطت السوار ووضعته مرة أخرى أثناء التحدث إلى المرأة المرعوبة.
على أي حال، أنا سعيدة لأن الرجل لم يغضب ويهاجمني.
لقد تم تحطيمهم جميعًا في الأحجار المرصوفة.
على الرغم من أنني نشأت قوية، إلا أن هذا مجرد استعراض كامل.
“يبدو أن تلك السيدة الشابة لا تحب ذلك!”
إذا حاول الهجوم، فأنا متأكدة من أن ينتهي بي الأمر بإيذاء نفسي.
أنا جيدة في المشي بغرابة من حياتي الماضية.
أنا لا أعرف حتى كيف أحكم قبضتي بشكل صحيح، ومن الممكن أن أقتل دون مقاومة.
من الناحية الواقعية، كان الحراس قد تدخلوا قبل حدوث ذلك.
من الناحية الواقعية، كان الحراس قد تدخلوا قبل حدوث ذلك.
بدا وكأنه متنكر بشعر مستعار ونظارات، لكنه كان جميلًا لدرجة أنه كان من السهل معرفة هويته.
لهذا السبب أعطيت الإشارة، وإذا لم يصلوا في الوقت المناسب، كنت قد قتلته.
“هل أنتِ بخير يا حلوة؟ هل تأذيتِ!”
مع زفير خفيف، هززت كتفي وهدأت.
حسنًا، كان ذلك عاليًا.
ثم، عندما كنت على وشك الخروج مرة أخرى، بدا صوت منخفض النبرة مثير وغريب من جواري.
رغم ذلك، كسيدة هشة، لدي حراس شخصيون متحفظون معي.
“هل تكررين هذا التهور مجددًا؟”
“حسنًا، أنا سعيدة لأنك بخير.”
“إيه!”
نظرت حولي سريعًا، لكن بدا أن المارة يغضون الطرف عن ذلك.
تابعت الصوت واستدرت لأرى رجلاً أطول مني بشكل غير عادي يقف هناك.
يا إلهي، إنه عنيد جدًا.
بدا وكأنه متنكر بشعر مستعار ونظارات، لكنه كان جميلًا لدرجة أنه كان من السهل معرفة هويته.
مع زفير خفيف، هززت كتفي وهدأت.
“لماذا أنتِ هنا، ترتدين هكذا؟”
يا إلهي، إنه عنيد جدًا.
“هذا ما أردت قوله أيضًا يا سيدي.”
آه ~ ماتيلدا، أنا آسفة.
فيكونت سيفجاد أوين، نائب قائد الحرس الملكي.
مع زفير خفيف، هززت كتفي وهدأت.
نحن نعرف هويات بعضنا البعض، لكننا لا ننادي بعضنا البعض لأننا نعلم أن الآخر يتستر.
هل كل النبلاء ضعفاء جدا هكذا؟
“لكنها لفتة كريمة للغاية. بدون معرفة الأصل، لربما كان من الصعب اكتشافها.”
عندما استدار الرجل ورأى المرأة الضخمة ذات العضلات، توقف على الفور عن التنفس والحركة.
هذا شيء غريب أن تتأثر به.
“أوه لا ~ لقد أسقطت كلا الأساور بطريق الخطأ “.
لا توجد طريقة أستطيع أن أقول فيها إنني كنت من عامة الناس في حياتي السابقة، فماذا أفعل؟
جوززون! دوزون!
“… جميع العذارى ولدن ممثلات.”
أنا لا أعرف حتى كيف أحكم قبضتي بشكل صحيح، ومن الممكن أن أقتل دون مقاومة.
“فهمت. لم أكن أعرف ذلك. ”
لا لا لا. هل أنت جاد؟
لا لا لا. هل أنت جاد؟
لهذا السبب هو خائف جدًا.
لقد سمعت شائعات بأنه رجل قوي.
“هذا ما أردت قوله أيضًا يا سيدي.”
“هل لي أن أكون جريئًا لدرجة أن أطرح عليكِ سؤالاً؟”
أنا لا أحب ذلك. إن هذا مسار سيء للغاية.
“آرا، ما هو؟”
ثم ماذا عن هذا؟
ماذا يريد نائب قائد الحرس الملكي، رجل الساعة، أن يسأل المرأة العضلية؟
“آه… !”
“الطريقة التي تتحركين بها، بعيدة تمامًا عن كونك قاسية!”
إذا حاول الهجوم، فأنا متأكدة من أن ينتهي بي الأمر بإيذاء نفسي.
حسنًا، هذا متوقع.
هل كل النبلاء ضعفاء جدا هكذا؟
هل هذا هو السبب في أنه مقاتل خبير؟
من الناحية الواقعية، كان الحراس قد تدخلوا قبل حدوث ذلك.
“فلماذا تعرضين نفسك للخطر بشكل متكرر؟”
لا توجد طريقة أستطيع أن أقول فيها إنني كنت من عامة الناس في حياتي السابقة، فماذا أفعل؟
____________________
استخدمت إشارة من يدي لاستدعاء الحراس واقتربت منه ببطء.
ترجمة: Scrub
على وجه الخصوص، كان الرجال في السن المناسب يبتعدون عني على مرأى من الجميع.
يجب أن أغير طرقي قبل أن أغرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
