الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الأول)
الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الأول)
لكن لا تغمض عينيك في شفقة وتنظر إلي!
مر ما يقرب سنة ونصف على حبي للفيسكونت سيفجاد نائب رئيس الحرس الملكي.
ما الذي كان يمكن أن يسبب مثل هذا التحول المفاجئ للأحداث؟
وفجأة، وبدون سابق إنذار، جاء عرض زواج إلى منزلي.
“… السيدة ماتيلدا، أنت لطيفة للغاية.”
من رجل أحلامي!
لكن لا تغمض عينيك في شفقة وتنظر إلي!
مهلًا!؟
لا، لقد فكرت مازحةً في تحمل المسؤولية من قبل، لكن لم يظن أحد أنها ستصبح حقيقة.
لا، لقد فكرت مازحةً في تحمل المسؤولية من قبل، لكن لم يظن أحد أنها ستصبح حقيقة.
اذا لماذا؟
ما الذي كان يمكن أن يسبب مثل هذا التحول المفاجئ للأحداث؟
أنا أستمتع بالتواصل الاجتماعي مثل أي شخص آخر.
بخلاف ذلك اليوم، لم نجر حتى محادثة حقيقية، أليس كذلك؟
“ربما قلت وفعلت أشياء أساءت إليكِ!”
كنت أعلم أنه كان من جانب واحد تمامًا، ولم أرغب في إزعاجه، لذلك بقيت بعيدًا عنه حتى في الحفلات.
إيه !؟
اذا لماذا؟
“ماذا!؟”
كنت في حيرة من أمري، لكن بما أنني لم أستطع الرفض، فقد أرسلت له ردًا من خلال والدي.
“إيه؟”
<> <> <> <> <>
“ربما قلت وفعلت أشياء أساءت إليكِ!”
“لم أتوقع منكِ أن تقبلي.”
إنه منجذب إلي …
كان هذا أول ما قاله لي عندما كنا وحدنا انا والفيسكونت.
“إيه؟”
ما هذا بحق الجحيم!؟
أصبح وجهي أحمر. كل هذا بسبب ما قلته!
عندما كنت في حيرة من رد الكلمات، شعر بذلك وفتح فمه مرة أخرى.
“ماذا!؟”
“ربما قلت وفعلت أشياء أساءت إليكِ!”
وفجأة، وبدون سابق إنذار، جاء عرض زواج إلى منزلي.
“إيه؟ لا، لا شيء من هذا القبيل. ”
“لكن هذا هو السبب في أنني لا أستطيع إبعاد عيني عنك. وبطريقة متغطرسة، لدي أفكار وقحة لحمايتكِ بيدي.”
لا، لقد كان ذلك النوع من الصراحة هو الذي يجعل المرأة النبيلة العادية غير مرتاحة.
الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الأول)
أنا شخصياً لم أفكر كثيراً في ذلك.
“في المقام الأول، لم يكن موقفًا تجاه سيدة ولا سؤالًا يمكن طرحه بلا مبالاة. علاوة على ذلك، من غير المقبول النظر بوقاحة إلى جسد المرأة كما فعلت.”
.
“لا، أصبح الوضع هكذا لدرجة أن الافتقار إلى الأخلاق كان أمرًا لا مفر منه، أليس كذلك؟
لا يمكنني إنكار أن الفيسكونت كان وقحًا. أما السؤال أنه غير سار لردت عليه بالرفض أو الصمت. بالإضافة إلى ذلك، الطريقة التي نظرت بها إلي كانت نتيجة أفعالي، وأعتقد أنني يجب أن أكون الشخص الذي يعتذر…”
كنت أعلم أنه كان من جانب واحد تمامًا، ولم أرغب في إزعاجه، لذلك بقيت بعيدًا عنه حتى في الحفلات.
كما قلت، إنها حالة قلقه المبالغ فيه تمامًا.
“ماذا!؟”
أعتقد أن هذا هو السبب في أن الناس يسمونه “قاسي”.
“هذا ليس كل شئ. لا يسعني إلا أن أنجذب إلى قوة الروح التي تمنعك من الانجراف بفعل المد والجزر في العالم، والتي تجعلك تركزين على جمالك ومعتقداتك الخاصة، وهذا يجعلك تعملين بجد يومًا بعد يوم. ”
“… السيدة ماتيلدا، أنت لطيفة للغاية.”
“إيه؟ لا، لا شيء من هذا القبيل. ”
“ماذا!؟”
ماذا الان!؟
ما نظرة الألم تلك على وجهك؟
أنا أستمتع بالتواصل الاجتماعي مثل أي شخص آخر.
أنا خائفة.
كنت أعلم أنه كان من جانب واحد تمامًا، ولم أرغب في إزعاجه، لذلك بقيت بعيدًا عنه حتى في الحفلات.
لماذا أشعر بالإثارة بطريقة مختلفة عندما يكون الشخص الذي أحبه أمامي مباشرة؟
إيه !؟
“على الرغم من أنك ابنة لعائلة ماركيز، إلا أنك ستكونين دائمًا متواجدة لدعم ورعاية شخص آخر. وذلك بغض النظر عن مكاسبك أو خسارتك “.
مر ما يقرب سنة ونصف على حبي للفيسكونت سيفجاد نائب رئيس الحرس الملكي.
“هذا … أنت تبالغ كثيرًا.”
هل هذا صحيح؟
هناك جزء مني لا يسعه سوى مساعدة شخص الذي يواجه صعوبة أمامي، أو لا يمكنني الرفض عندما يطلب أحدهم المساعدة، لكني لا أتذكر اهتمامي بأشخاص آخرين طوال الوقت.
أنا أستمتع بالتواصل الاجتماعي مثل أي شخص آخر.
لا، لقد كان ذلك النوع من الصراحة هو الذي يجعل المرأة النبيلة العادية غير مرتاحة.
في المقام الأول، تتمحور مساعدة الآخرين حول الأنا من أجل إرضاء الذات والنفاق.
أصبح وجهي أحمر. كل هذا بسبب ما قلته!
“أنت شخص شديدة التعاطف والضعف.”
لكن لا تغمض عينيك في شفقة وتنظر إلي!
هل هذا صحيح؟
“على الرغم من أنك ابنة لعائلة ماركيز، إلا أنك ستكونين دائمًا متواجدة لدعم ورعاية شخص آخر. وذلك بغض النظر عن مكاسبك أو خسارتك “.
“لكن هذا هو السبب في أنني لا أستطيع إبعاد عيني عنك. وبطريقة متغطرسة، لدي أفكار وقحة لحمايتكِ بيدي.”
_________________
“إيه؟”
أصبح وجهي أحمر. كل هذا بسبب ما قلته!
إيه !؟
ما نظرة الألم تلك على وجهك؟
ماذا الان!؟
أعتقد أن هذا هو السبب في أن الناس يسمونه “قاسي”.
تريد أن تأخذ فتاة العضلات وتحميها؟
لا، لقد كان ذلك النوع من الصراحة هو الذي يجعل المرأة النبيلة العادية غير مرتاحة.
إيه !؟
عندما كنت في حيرة من رد الكلمات، شعر بذلك وفتح فمه مرة أخرى.
“هذا ليس كل شئ. لا يسعني إلا أن أنجذب إلى قوة الروح التي تمنعك من الانجراف بفعل المد والجزر في العالم، والتي تجعلك تركزين على جمالك ومعتقداتك الخاصة، وهذا يجعلك تعملين بجد يومًا بعد يوم. ”
وفجأة، وبدون سابق إنذار، جاء عرض زواج إلى منزلي.
إنه منجذب إلي …
<> <> <> <> <>
“لفترة طويلة، تجنبت التعبير عن مشاعري تجاهك لأنني اعتقدت أنك جيد جدًا بالنسبة لشخص بسيط التفكير مثلي. ومع ذلك، اعتقدت أنه من غير المجدي الاستمرار في التمسك بمشاعري من جانب واحد وأرسلت لك عرض زواج، واعتقدت أنه سيتم الرد عليه بنتيجة غير مجدية.”
لا، لقد كان ذلك النوع من الصراحة هو الذي يجعل المرأة النبيلة العادية غير مرتاحة.
“حسنًا …”
ليس لديك تقدير عالي لذاتك، أليس كذلك، نائب الرئيس سيفجاد؟
ليس لديك تقدير عالي لذاتك، أليس كذلك، نائب الرئيس سيفجاد؟
إيه !؟
لكن لا تغمض عينيك في شفقة وتنظر إلي!
أنا شخصياً لم أفكر كثيراً في ذلك.
أصبح وجهي أحمر. كل هذا بسبب ما قلته!
أنا شخصياً لم أفكر كثيراً في ذلك.
_________________
ما الذي كان يمكن أن يسبب مثل هذا التحول المفاجئ للأحداث؟
ترجمة: Scrub
“على الرغم من أنك ابنة لعائلة ماركيز، إلا أنك ستكونين دائمًا متواجدة لدعم ورعاية شخص آخر. وذلك بغض النظر عن مكاسبك أو خسارتك “.
ما هذا بحق الجحيم!؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
