نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 386

Heavenly Jewel Change 386

Heavenly Jewel Change 386

الفصل : 386

*sou*

التفت إليها تشو وي تشينغ وقال بلطف: “ليس فقط أي قطاع طرق ، جنود قطاع طرق. جنود قطاع الطرق منقطعين النظير من كتيبة منقطع النظير! “

في هذه المرحلة ، عادت شين يي إلى سرية وحدة الفرسان الثقيلة ، صارخت بغاضب: “أول فرقة من الفرسان الثقيلة ، استعدوا للهجوم!”

بدأ أهتزاز الدروع بطريقة منظمة تقريبًا. بالنسبة لوحدة الفرسان الثقيلة ، كان اختيارهم وتدريبهم هو الأكثر صرامة بين جميع وحدات الجيش ، وبعد أن يتلقوا أوامرهم ، سيقاموا بسرعة بالاستعداد للهجوم.

“قائدة الكتيبة شين يي ، هل سنقوم بالفعل بشن هجوم؟” سرعان ما دفع قائد سرية الفرسان الثقيلة الأولى حصانه إلى الأمام وطلب بنبرة منخفضة.

صرت شين يي على أسنانها وقالت: “هؤلاء الأوغاد الأوغاد لا يخططون لإعادة المعدات فحسب ، بل تجرأوا في الواقع على السخرية مني وأخذ الحريات معي. إذا لم أقم بدفعها ، فإن لقبي ليس شين! “

“لكن … قائد الفوج طلب منا تهديدهم ، وليس القيام بعمل فعلي. إذا اتهمنا ، فسيكون من الصعب الرد على القيادة الشمالية ، خاصة إذا تعرضنا لأي إصابات “.

قالت شن يي بغضب: “هل أنت المسؤول أم أنا المسؤول؟ إذا كانت هناك أي مشاكل أو اتهامات ، فسوف أتحملها “. كما قالت ذلك ، سحبت سيفها وأشارت إلى الجنود الأوغاد ، وصرخت بصوت عال: “أهجموا !!!”

عندما بدأت سرية وحدة الفرسان الثقيلة بالهجوم ، استطاع تشو وي تشينغ أن يرى بوضوح من موقعه المتميز أنه على الرغم من الهجوم ، كانوا في تشكيل أنيق.

خمسون من جنود الفرسان الثقيل على التوالي ؛ ما مجموعه صفين. في الصف الأول ، كانت المسافة بين كل جندي حوالي ستة أمتار. كان الصف الثاني مماثلاً ، ولكن مع وجود كل جندي بين جنديين من الصف الأول. بهذه الطريقة ، إذا تم إيقاف هجوم الصف الأول ، فلن يؤثر ذلك على هجوم الصف الثاني. كان هؤلاء بالتأكيد جنودًا أقوياء مدربين تدريباً عالياً.

كانت خمسمائة متر أكثر من مسافة كافية لوحدات سلاح الفرسان لبناء قوة دفع ، وعلى الرغم من أنها لا تزيد عن مائة متر ، إلا أنها كانت ترعد مثل موجة من الصلب.

لا ينبغي لأحد أن يقلل من شأن سرية وحدة الفرسان الثقيلة. إذا واجهوا جنود مشاة لم يكن لديهم أي استعدادات ، يمكن لمئات منهم فقط شق طريقهم عبر فوج مشاة كامل.

كان جنود الكتيبة الهمجية متوترين في هذا الوقت. على الرغم من ثقتهم في قدراتهم الخاصة ، إلا أن مواجهة مثل هذه الموجة من الفولاذ لا تزال تتسبب في تغيير وجوههم. كانوا جميعًا جنودًا متمرسين ، وكانوا يعرفون بطبيعة الحال قوة وحدة الفرسان الثقيلة. رجل و حصان ومعدات ، الوزن الهائل لكل ذلك ، إلى جانب الزخم والقوة من سرعتهم … تمكن جندي من وحدة الفرسان الثقيلة من الهجوم بأقصى سرعة من هزيمة سيد الجوهرة المادية الأقل مرتبة.

رفع تشو وي تشينغ يده اليمنى عرضًا ، وظهر ضباب جليدي في وميض خافت من الضوء ، جنبًا إلى جنب مع قوس اوفرلورد.

اختارت شن يي جنود وحدة الفرسان الثقيلة لتوجيه الاتهام بدلاً من إطلاق قوسهم الطويل. بعد كل شيء ، بالنسبة للرماة العاديين ، كانت خمسمائة ياردة واحدة بعيدة عن مداها ، وفي عينيها ، كانت الكتيبة الهمجية مجرد طاقم متنوع بدون قوة. من حيث فهم الكتيبة الهمجية ، لم تستطع مقارنتها بأختها شين يي.

وسرعان ما وصل جنود وحدة الفرسان الثقيلة منهم إلى حوالي ثلاثمائة ياردة. كانت تلك المسافة لا تزال بعيدة عن معظم رماة القوس الطويل العاديين.

في تلك اللحظة ، انطلق تشو وي تشينغ في العمل. ضرب الأرض بطرف قدميه ، قفز جسده بالكامل في الجو مثل فهد صيد أنيق. في منتصف ذلك ، تم سحب قوس أوفرلورد بالفعل إلى هلال كامل. هذه المرة لم يستخدم أية سهام. بدلاً من ذلك ، تجمع ضوء أبيض كثيف على الوتر على شكل سهم ، وضوء أزرق مختلط بداخله ، وفي حركة سريعة ، طار مثل صاعقة من البرق.

مع نمو قوة تشو وي تشينغ، كذلك نمت الرماية واستخدام قدراته مع قوس اوفرلورد. في الحقيقة ، بعد وصوله إلى مرحلة طاقة السماء السماوية ، كان قادرًا بالفعل على تكثيف الطاقة السماوية في الأسهم. ومع ذلك ، فقد أثر ذلك كثيرًا على الطاقة السماوية ، ولم يكن يستخدمها كثيرًا. في هذه اللحظة ، ما أراده هو عامل الصدمة والرهبة. ليس ضد خصومه ، ولكن ضد الجنود الأوغاد من كتيبة منقطعة النظير. كان هذا هو السبب في أنه استخدم بالفعل طاقته السماوية للتكثيف في الأسهم.

كما قد يتخيل المرء ، كانت الأسهم المصنوعة من الطاقة السماوية أقوى بكثير من الأسهم العادية ، خاصة مع المهارات المشبعة بالداخل ، مما يسمح للمهارات أن يكون لها تأثير أكبر من المعتاد.

هذه المرة ، قام تشو وي تشينغ بتزويد مهارة واحدة فقط ، وهي كف البرق المتفجر. كان سهم أفرلورد البرق المتفجر.

كانت سرعة السهم الذي تم إطلاقه من قوس اوفرلورد مرعبة حقًا ، وفي نفس اللحظة تقريبًا التي أطلق فيها الوتر ، كان السهم قد وصل بالفعل إلى هدفه. لم يتمكن جنود الكتيبة منقطعة النظير من رؤية الصورة اللاحقة ذات اللون الأرجواني الباهت التي تركت في الهواء ، قبل أن يهز انفجار عنيف الوادي بأكمله.

لم يكن للانفجار الهائل تأثير كبير على البشر ، لكن كان له تأثير كبير على الخيول. على الرغم من أن جميع هذه الخيول كانت مدربة جيدًا ، إلا أنها كانت لا تزال حيوانات بعد كل شيء. إلى جانب الانفجار ، تباطأت هجوم السرية بشكل ملحوظ ، وخاصة الخيول التي ترعرعت على قدميها الخلفيتين ، وهي تصهل بصوت عالٍ في حالة من الذعر.

كان سهم تشو وي تشينغ دقيقًا للغاية ، حيث لم يصطدم بأي من جنود وحدة الفرسان الثقيلة أو خيولهم ، وبدلاً من ذلك أصابهم مباشرة على بعد حوالي عشرة أمتار ، مما تسبب في انفجار ضخم و ظهرت حفرة.

بمجرد أن أطلق هذا السهم الأول ، لم ينتظر تشو وي تشينغ حتى يضرب بل قفز أسفل التل ، وأطلق سهمه الثاني في نفس الوقت. تم إطلاق السهم الثاني مباشرة في السماء ، وكان لونه أرجواني مزرق أيضًا.

وقع انفجار آخر بعد الانفجار الأول مباشرةً ، ليس بصوت عالٍ تمامًا مثل الأول ، لكن كتلة ضخمة من الصواعق المدمجة ولكن الجميلة من البرق أرجواني المزرق تطايرت أثناء نزولها من السماء. لم تكن منطقة التأثير كبيرة جدًا ، لكنها كانت أكثر من كافية لتغطية مئات من جنود وحدة الفرسان الثقيلة. كانت مهارة ألف ضربة صاعقة.

لم يكن لمهارة الألف ضربة صاعقة قوة تدميرية كبيرة على الإطلاق ، لكنها كانت واحدة من أوسع مجالات التأثيرات. علاوة على ذلك ، كان معدن دروعهم عبارة عن موصلات كهربائية ، وبمجرد ظهور ألف ضربة صاعقة ، يمكن رؤية مشهد غريب.

بدأ كل جنود وحدة الفرسان الثقيلة المشحون وجيوشهم يرتجفون ، وتوقفوا إلى حد كبير دفعة واحدة. كان تشكيلهم الذي كان مرتبًا في يوم من الأيام مبعثرًا ، وتسبب الإحساس بالخدر الشديد في قيام الجنود بإسقاط رماحهم الثقيلة.

ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وصرخ: “أيها الإخوة ، ماذا تنتظرون ؟! اذهبوا و أسرقوا كل منهم! “

على الرغم من أنه أطلق سهمين فقط ، كانت النتيجة واضحة ، وكان كل الجنود الأوغاد الذين كانوا يشاهدون منبهرين. فقط سهمان !! لقد أوقف بالفعل هجوم سرية كاملة من جنود وحدة الفرسان الثقيلة بسهمين ، وفكك تشكيلهم!

لقد حان الوقت لجلد الكلب التي سقط في الماء 2 ، وكان هذا الشيء بالتأكيد من اختصاص هؤلاء الجنود الأوغاد. كيف يمكنهم التخلي عن مثل هذه الفرصة! بقيادة وي فنغ وقادة السرايا الآخرين ، انطلقوا جميعًا أسفل التل مثل سرب الجراد. ما زالوا يتذكرون كلمات تشو وي تشينغ – كل ما سرقوه سيكون ملكهم.

في هذه اللحظة ، كانت شين يي في حالة من الفوضى. بصفتها سيدة الجوهرة السماوية ذات المستوى المنخفض من مرحلة زون، لم يكن لضربات البرق الألف تأثير كبير عليها. ومع ذلك ، لم تكن تتخيل أن تشو وي تشينغ سيكون لديها بالفعل مهارات من سمة البرق ، وأن هجومها سوف يتوقف بسهولة. عندما رأت جنود الكتيبة الهمجية يتدفقون على التل باتجاههم ، ظهر شعور بالغرق في قلبها.

الفصل : 386 *sou* التفت إليها تشو وي تشينغ وقال بلطف: “ليس فقط أي قطاع طرق ، جنود قطاع طرق. جنود قطاع الطرق منقطعين النظير من كتيبة منقطع النظير! “ في هذه المرحلة ، عادت شين يي إلى سرية وحدة الفرسان الثقيلة ، صارخت بغاضب: “أول فرقة من الفرسان الثقيلة ، استعدوا للهجوم!” بدأ أهتزاز الدروع بطريقة منظمة تقريبًا. بالنسبة لوحدة الفرسان الثقيلة ، كان اختيارهم وتدريبهم هو الأكثر صرامة بين جميع وحدات الجيش ، وبعد أن يتلقوا أوامرهم ، سيقاموا بسرعة بالاستعداد للهجوم. “قائدة الكتيبة شين يي ، هل سنقوم بالفعل بشن هجوم؟” سرعان ما دفع قائد سرية الفرسان الثقيلة الأولى حصانه إلى الأمام وطلب بنبرة منخفضة. صرت شين يي على أسنانها وقالت: “هؤلاء الأوغاد الأوغاد لا يخططون لإعادة المعدات فحسب ، بل تجرأوا في الواقع على السخرية مني وأخذ الحريات معي. إذا لم أقم بدفعها ، فإن لقبي ليس شين! “ “لكن … قائد الفوج طلب منا تهديدهم ، وليس القيام بعمل فعلي. إذا اتهمنا ، فسيكون من الصعب الرد على القيادة الشمالية ، خاصة إذا تعرضنا لأي إصابات “. قالت شن يي بغضب: “هل أنت المسؤول أم أنا المسؤول؟ إذا كانت هناك أي مشاكل أو اتهامات ، فسوف أتحملها “. كما قالت ذلك ، سحبت سيفها وأشارت إلى الجنود الأوغاد ، وصرخت بصوت عال: “أهجموا !!!” عندما بدأت سرية وحدة الفرسان الثقيلة بالهجوم ، استطاع تشو وي تشينغ أن يرى بوضوح من موقعه المتميز أنه على الرغم من الهجوم ، كانوا في تشكيل أنيق. خمسون من جنود الفرسان الثقيل على التوالي ؛ ما مجموعه صفين. في الصف الأول ، كانت المسافة بين كل جندي حوالي ستة أمتار. كان الصف الثاني مماثلاً ، ولكن مع وجود كل جندي بين جنديين من الصف الأول. بهذه الطريقة ، إذا تم إيقاف هجوم الصف الأول ، فلن يؤثر ذلك على هجوم الصف الثاني. كان هؤلاء بالتأكيد جنودًا أقوياء مدربين تدريباً عالياً. كانت خمسمائة متر أكثر من مسافة كافية لوحدات سلاح الفرسان لبناء قوة دفع ، وعلى الرغم من أنها لا تزيد عن مائة متر ، إلا أنها كانت ترعد مثل موجة من الصلب. لا ينبغي لأحد أن يقلل من شأن سرية وحدة الفرسان الثقيلة. إذا واجهوا جنود مشاة لم يكن لديهم أي استعدادات ، يمكن لمئات منهم فقط شق طريقهم عبر فوج مشاة كامل. كان جنود الكتيبة الهمجية متوترين في هذا الوقت. على الرغم من ثقتهم في قدراتهم الخاصة ، إلا أن مواجهة مثل هذه الموجة من الفولاذ لا تزال تتسبب في تغيير وجوههم. كانوا جميعًا جنودًا متمرسين ، وكانوا يعرفون بطبيعة الحال قوة وحدة الفرسان الثقيلة. رجل و حصان ومعدات ، الوزن الهائل لكل ذلك ، إلى جانب الزخم والقوة من سرعتهم … تمكن جندي من وحدة الفرسان الثقيلة من الهجوم بأقصى سرعة من هزيمة سيد الجوهرة المادية الأقل مرتبة. رفع تشو وي تشينغ يده اليمنى عرضًا ، وظهر ضباب جليدي في وميض خافت من الضوء ، جنبًا إلى جنب مع قوس اوفرلورد. اختارت شن يي جنود وحدة الفرسان الثقيلة لتوجيه الاتهام بدلاً من إطلاق قوسهم الطويل. بعد كل شيء ، بالنسبة للرماة العاديين ، كانت خمسمائة ياردة واحدة بعيدة عن مداها ، وفي عينيها ، كانت الكتيبة الهمجية مجرد طاقم متنوع بدون قوة. من حيث فهم الكتيبة الهمجية ، لم تستطع مقارنتها بأختها شين يي. وسرعان ما وصل جنود وحدة الفرسان الثقيلة منهم إلى حوالي ثلاثمائة ياردة. كانت تلك المسافة لا تزال بعيدة عن معظم رماة القوس الطويل العاديين. في تلك اللحظة ، انطلق تشو وي تشينغ في العمل. ضرب الأرض بطرف قدميه ، قفز جسده بالكامل في الجو مثل فهد صيد أنيق. في منتصف ذلك ، تم سحب قوس أوفرلورد بالفعل إلى هلال كامل. هذه المرة لم يستخدم أية سهام. بدلاً من ذلك ، تجمع ضوء أبيض كثيف على الوتر على شكل سهم ، وضوء أزرق مختلط بداخله ، وفي حركة سريعة ، طار مثل صاعقة من البرق. مع نمو قوة تشو وي تشينغ، كذلك نمت الرماية واستخدام قدراته مع قوس اوفرلورد. في الحقيقة ، بعد وصوله إلى مرحلة طاقة السماء السماوية ، كان قادرًا بالفعل على تكثيف الطاقة السماوية في الأسهم. ومع ذلك ، فقد أثر ذلك كثيرًا على الطاقة السماوية ، ولم يكن يستخدمها كثيرًا. في هذه اللحظة ، ما أراده هو عامل الصدمة والرهبة. ليس ضد خصومه ، ولكن ضد الجنود الأوغاد من كتيبة منقطعة النظير. كان هذا هو السبب في أنه استخدم بالفعل طاقته السماوية للتكثيف في الأسهم. كما قد يتخيل المرء ، كانت الأسهم المصنوعة من الطاقة السماوية أقوى بكثير من الأسهم العادية ، خاصة مع المهارات المشبعة بالداخل ، مما يسمح للمهارات أن يكون لها تأثير أكبر من المعتاد. هذه المرة ، قام تشو وي تشينغ بتزويد مهارة واحدة فقط ، وهي كف البرق المتفجر. كان سهم أفرلورد البرق المتفجر. كانت سرعة السهم الذي تم إطلاقه من قوس اوفرلورد مرعبة حقًا ، وفي نفس اللحظة تقريبًا التي أطلق فيها الوتر ، كان السهم قد وصل بالفعل إلى هدفه. لم يتمكن جنود الكتيبة منقطعة النظير من رؤية الصورة اللاحقة ذات اللون الأرجواني الباهت التي تركت في الهواء ، قبل أن يهز انفجار عنيف الوادي بأكمله. لم يكن للانفجار الهائل تأثير كبير على البشر ، لكن كان له تأثير كبير على الخيول. على الرغم من أن جميع هذه الخيول كانت مدربة جيدًا ، إلا أنها كانت لا تزال حيوانات بعد كل شيء. إلى جانب الانفجار ، تباطأت هجوم السرية بشكل ملحوظ ، وخاصة الخيول التي ترعرعت على قدميها الخلفيتين ، وهي تصهل بصوت عالٍ في حالة من الذعر. كان سهم تشو وي تشينغ دقيقًا للغاية ، حيث لم يصطدم بأي من جنود وحدة الفرسان الثقيلة أو خيولهم ، وبدلاً من ذلك أصابهم مباشرة على بعد حوالي عشرة أمتار ، مما تسبب في انفجار ضخم و ظهرت حفرة. بمجرد أن أطلق هذا السهم الأول ، لم ينتظر تشو وي تشينغ حتى يضرب بل قفز أسفل التل ، وأطلق سهمه الثاني في نفس الوقت. تم إطلاق السهم الثاني مباشرة في السماء ، وكان لونه أرجواني مزرق أيضًا. وقع انفجار آخر بعد الانفجار الأول مباشرةً ، ليس بصوت عالٍ تمامًا مثل الأول ، لكن كتلة ضخمة من الصواعق المدمجة ولكن الجميلة من البرق أرجواني المزرق تطايرت أثناء نزولها من السماء. لم تكن منطقة التأثير كبيرة جدًا ، لكنها كانت أكثر من كافية لتغطية مئات من جنود وحدة الفرسان الثقيلة. كانت مهارة ألف ضربة صاعقة. لم يكن لمهارة الألف ضربة صاعقة قوة تدميرية كبيرة على الإطلاق ، لكنها كانت واحدة من أوسع مجالات التأثيرات. علاوة على ذلك ، كان معدن دروعهم عبارة عن موصلات كهربائية ، وبمجرد ظهور ألف ضربة صاعقة ، يمكن رؤية مشهد غريب. بدأ كل جنود وحدة الفرسان الثقيلة المشحون وجيوشهم يرتجفون ، وتوقفوا إلى حد كبير دفعة واحدة. كان تشكيلهم الذي كان مرتبًا في يوم من الأيام مبعثرًا ، وتسبب الإحساس بالخدر الشديد في قيام الجنود بإسقاط رماحهم الثقيلة. ضحك تشو وي تشينغ بحرارة وصرخ: “أيها الإخوة ، ماذا تنتظرون ؟! اذهبوا و أسرقوا كل منهم! “ على الرغم من أنه أطلق سهمين فقط ، كانت النتيجة واضحة ، وكان كل الجنود الأوغاد الذين كانوا يشاهدون منبهرين. فقط سهمان !! لقد أوقف بالفعل هجوم سرية كاملة من جنود وحدة الفرسان الثقيلة بسهمين ، وفكك تشكيلهم! لقد حان الوقت لجلد الكلب التي سقط في الماء 2 ، وكان هذا الشيء بالتأكيد من اختصاص هؤلاء الجنود الأوغاد. كيف يمكنهم التخلي عن مثل هذه الفرصة! بقيادة وي فنغ وقادة السرايا الآخرين ، انطلقوا جميعًا أسفل التل مثل سرب الجراد. ما زالوا يتذكرون كلمات تشو وي تشينغ – كل ما سرقوه سيكون ملكهم. في هذه اللحظة ، كانت شين يي في حالة من الفوضى. بصفتها سيدة الجوهرة السماوية ذات المستوى المنخفض من مرحلة زون، لم يكن لضربات البرق الألف تأثير كبير عليها. ومع ذلك ، لم تكن تتخيل أن تشو وي تشينغ سيكون لديها بالفعل مهارات من سمة البرق ، وأن هجومها سوف يتوقف بسهولة. عندما رأت جنود الكتيبة الهمجية يتدفقون على التل باتجاههم ، ظهر شعور بالغرق في قلبها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط