نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 410

الفصل 410

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

“الصغير وي ، هؤلاء الإخوة جميعهم من الجراد؟” لم يستطع مو ين إلا أن يسأل وهو يحدق بفكه في المشهد أمامه.

كان الأشرار من كتيبة منقطع النظير ماهرين للغاية في السرقة. بدون أي تردد ، كان الأمر كما لو أن حشدًا من البشر تحطم مثل موجة على الحقل قبل أن ينتشر بعيدًا مرة أخرى ، ولم يترك شيئًا في أعقابه ؛ حتى جثث ذئاب الحرب تم نقلها بعيدا. بعد كل شيء ، كان هذا طعامًا ، والجنود الأوغاد من الكتيبة الفاسدة ، الذين اعتادوا على الجوع وخائفين من الجوع ، لن يضيعوا أي طعام بالتأكيد. علاوة على ذلك ، فإن جلد هذه الذئاب سيكون رائعًا ضد الطقس البارد القارس ، فكيف يمكن أن يضيعوا أيًا منه؟

بصفته نائب قائد الكتيبة ، فإن وي فنغ بطبيعة الحال لن ينضم إلى الآخرين في النهب. وبدلاً من ذلك ، توجه بسرعة نحو تشو وي تشينغ والآخرين ، قائلاً “قائد كتيبة ، المدربون. سوف يستغرق المعسكر بعض الوقت ليتم إنشاؤه مرة أخرى. أيها المدربون ، إن رمايتكم إلهية بالفعل ، هذا في الواقع فتح أعين وي فنغ “.

بالنظر إلى وي فنغ بوضوح ، كان الأعضاء السبعة في وحدة القوس السماوي متفاجئين سراً. يمكن أن يشعروا أن مستوى تدريب وي فنغ كان أعلى من مستواهم. كانت الكتيبة الفاسدة مثيرة بالفعل.

قال تشو وي تشينغ نائب القائد وي ، لماذا لا نتراجع مباشرة إلى الأنفاق؟ الجو بارد نوعًا ما بالخارج على أي حال “.

ابتسم وي فنغ بمرارة وقال “قائد الكتيبة ، ألا تعتقد أننا خائفون من البرد أيضًا؟ للأسف ، كما تعلم ، تم إنشاء هذه الأنفاق فقط للاختباء لإنقاذ حياتنا ، وهي صغيرة ومحدودة وبدون الكثير من تدفق الهواء. لم يكن لدينا الوقت لتوسيع الأنفاق حتى الآن ، كيف يمكننا البقاء هناك “.

قال تشو وي تشينغ “حسنًا ، لا عجب أنك تفضل النوم في تلك الخيام الرديئة المكسورة بالخارج. حسنًا ، اجعل الجميع يدفنوا جثث جنود الفرسان الذئاب بشكل صحيح ، وأعادوا معداتهم والذئاب الحربية ، تلك هي غنائم الحرب. الليلة ، سأخرج بنظام المكافأة والعقاب المناسب. بدءًا من الغد فصاعدًا ، ستبدأ كتيبتنا منقطعة النظير نظام تدريب مناسب “.

ابتسم وي فنغ بصوت خافت وأومأ نحو تشو وي تشينغ. على الرغم من أنه لم يكن من السهل السيطرة على الكتيبة الفاسدة ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من أنه في ظل الفوائد التي يوفرها تشو وي تشينغ ، سيكون الأمر أسهل بكثير. علاوة على ذلك ، كان لقائد الكتيبة الشاب هذا بالفعل بعض الهيبة والاحترام بين الكتيبة منقطعة النظير.

في الأيام القليلة التالية ، خطط تشو وي تشينغ لسلسلة من التدريبات لكتيبة منقطعة النظير. جميع الرجال من ألف ومئتي انقسموا إلى اثنتي عشرة مجموعة ، كل مجموعة مئة رجل. قام باختيار اثنين من قادة السرايا الآخرين ، ليصبح المجموع 12 قائد سرية ، كل منهم يقود مجموعة واحدة.

كل يوم ، تنقسم المجموعات الاثنتي عشرة إلى ثلاث لتلقي التدريب. سوف تأخذ شانغوان فاي اير أربعة للخضوع لتدريب قتالي عن كثب ، وسيأخذ الرماة الإلهيون السبعة في وحدة القوس السماوي أربع مجموعات أخرى للخضوع لتدريب الرماية ، بينما ستكون المجموعات الأربع الأخيرة تحت مسؤولية وي فنغ ، وحفر الأنفاق. توصل تشو وي تشينغ ومعلميه ، جنبًا إلى جنب مع الضباط الآخرين في الكتيبة منقطعة النظير ، إلى تصميم معماري لتوسيع نظام الأنفاق تحت الأرض.

بطبيعة الحال ، للخضوع لتدريب قتالي متقارب الرماية ، كان عليهم دفع رسوم ، إجمالي 5 عملات ذهبية لكل شخص شهريًا. أما بالنسبة لحفر الأنفاق فكان الأجر الشهري أيضا 5 عملات ذهبية. وهذا يعني أنه تم تحييد رواتب ودفع كل شهر في دورة من العمل والتدريب ، لكنهم ما زالوا قادرين على الحصول على أجرهم الشهري العادي.

بالطبع ، بالنسبة للجنود المتوحشين من الكتيبة الفاسدة ، لم يكن هذا محفزًا بدرجة كافية ، لكن كان لدى تشو وي تشينغ نظامًا آخر للمكافآت والعقاب.

لقد جعل وي فنغ يسجل جميع جنود الكتيبة منقطعة النظير ، بما في ذلك مستوى اللياقة البدنية الحالي للجميع ومستوى تدريب الطاقة السماوية ؛ كل شيء بالتفصيل. بمجرد رفع تدريب الطاقة السماوية لأي شخص ، سيكافأ بسخاء بمئة قطعة ذهبية.

كل شهر ، ستكون هناك أيضًا منافسة كبيرة بين السرايا. أيًا كانت السرية التي فازت بها ، ستكافأ تلك السرية بألذ الأطعمة في ذلك اليوم. ستكافأ السرية بأكملها أيضًا بألف قطعة ذهبية. أما السرية التي حصلت على المركز الأخير ، فيتم زيادة حفر الأنفاق في الشهر القادم لمدة ساعتين في اليوم. ستخسر آخر أربع سرايا من الكتيبة بأكملها رواتبها عن ذلك الشهر.

إلى جانب المنافسة على مستوى الشركة ، كانت هناك أيضًا منافسة شخصية. من بين ألف ومائتي رجل بالكامل ، لم يُسمح لأولئك على مستوى الضباط بالانضمام إلى المنافسة. سيتم منح البطل النهائي للمسابقة الشخصية مجموعة مجانية من لفائف المعدات المدمجة. علاوة على ذلك ، أقيمت هذه المسابقة كل شهر.

في الوقت نفسه ، في السابق ، كانت الطريقة التي قالها تشو وي تشينغ عن القدرة على تحدي الضباط في أي وقت لا تزال سارية. طالما يمكن لأي شخص هزيمة قائد السرية ، يمكنه أن يحل محله.

مرت عشرة أيام ، وبدأ تدريب الكتيبة منقطعة النظير بأكملها بالترتيب الصحيح. كان تشو وي تشينغ قد أعاد مائة من الأقواس الطويلة هذه المرة ، إلى جانب المئات التي سرقوها من الفوج السادس عشر سابقًا ، كان ذلك كافياً لأغراض تدريبهم. على أي حال ، لم يكن هناك سوى أربعمائة رجل يتدربون في وقت واحد.

كان المعلمون السبعة في وحدة القوس السماوي جيدين في التدريس ، وكانت أساسيات الرماية بسيطة نوعًا ما. إلى جانب التدريب الأساسي ، لم تكن أهدافهم مجرد أهداف عادية ، بل كانت أطلاق النار على بعضها البعض.

يتواجه رجلان ، ويطلق الجندي “أ” النار على الجندي “ب” ، ثم العكس. بالطبع ، تمت إزالة جميع أطراف الأسهم ، لكن هذا ما زال يشجع روح التنافس بينهم جميعًا. في نفس الوقت ، لن يدخلوا في معارك فعلية. كان سبب ذلك بسيطًا ، حيث أرسل هوا فنغ طلبًا. إذا كنت تريد الانتقام ، بالتأكيد ، استخدم الرماية للرد. إذا كنت تريد القتال بقبضات اليد ، فلا مشكلة! يمكنك القتال ضد مدرب القتال القريب ، شانغوان فاي اير!

كانت هناك طرق تدريب أخرى أكثر متعة أيضًا. على سبيل المثال ، كان الأعضاء السبعة في وحدة القوس السماوي يركضون إلى الأمام ثلاثمائة ياردة ، ثم يلاحقهم المتدربون الأربعمائة ، ويطلق كلا الجانبين النار على بعضهما البعض. سيتم طرد أي شخص يصاب بسهم من اللعبة.

وفقًا للأسباب ، سيفوز الرماة السبعة في وحدة القوس السماوي بالتأكيد. ومع ذلك ، كانت النتيجة مفاجئة ، حيث كاد السبعة أن تصبح رؤسهم مثل رؤوس الخنازير. كان السبب بسيطًا ، كيف يمكن لهؤلاء الأشرار أن يستمعوا إلى القواعد ، وكل أولئك الذين ضربهم السهام لم يتراجعوا عن اللعبة. في النهاية ، فقط هوا فنغ بسرعته ، و مو ين بمكره ، تمكنا من الفرار. كان شوي كاو ويي شي بخير نسبيًا ، بهجماتهما الوحشية التي تمكنوا من صد معظم الأشرار. الأسوأ هم لو كي دي وهان مو وجاو شين الذين تم القبض عليهم في النهاية. تعرض الثلاثة للضرب المبرح ، وكانوا محاصرين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من التعرف على من يضربهم.

على هذا النحو ، كانت هذه هي المرة الوحيدة التي لعبت فيها “لعبة” التدريب قبل أن تتحول إلى الأشرار ضد بعضهم البعض ، مجموعة أكبر ضد الآخر. بالطبع ، سيتولى الأعضاء السبعة في وحدة القوس السماوي دور القاضي والمشرف ، وسوف يعتني بهم أي من الأشرار الذين يخالفون القواعد.

من الناحية النظرية ، يجب أن يكون تدريب شانغوان فاي اير صعبًا للغاية بالنسبة لها. بعد كل شيء ، كانت مجرد شخص واحد يقوم بتدريب أربعمائة رجل.

ومع ذلك ، في الحقيقة ، كان الأمر أسهل. في كل درس ، قامت بتدريس خطوة واحدة فقط ، قبل تقسيم الرجال إلى مجموعات لممارستها. ثم تقوم بالتجول في كل مكان واحدًا تلو الآخر لتصحيحها. تمامًا مثل هذا ، سيواصلون القتال ضد بعضهم البعض ، ولكن فقط بالحركة التي علمتها للتو. أولئك الذين فازوا سيكونون بخير ، لكن النصف الذي خسر سيستمر في القتال مرة أخرى. سيستمر هذا طوال الطريق حتى يتبقى خمسة وعشرون خاسرًا فقط. هؤلاء الخمسة والعشرون كانوا بالتأكيد في حالة سيئة ، لأن هذا يعني أن شانغوان فاي اير سوف تدربهم شخصيًا على مدار الساعة الأخيرة تحت مراقبة الثلاثمائة وخمسة وسبعين الآخرين.

بعد أن حدث هذا مرة واحدة ، في الدروس التالية ، عندما تقاتل الجنود الأشرار ضد بعضهم البعض ، بدا الأمر كما لو كانوا في نوبات جنونية وحشية ، يعاملون خصومهم كأعداء مكروهين قتلوا عائلاتهم. كان السبب في ذلك طبيعيًا لأن شانغوان فاي اير كانت متوحشة للغاية.

تمامًا مثل هذا ، بدأوا جميعًا في التدريب. يوم قتال متلاحم ويوم واحد للرماية وحفر الأنفاق ليوم واحد. أيضًا ، كل شهر ، سيكون هناك ثلاثة أيام حيث سيكون هناك تدريب عام للكتيبة ، حيث سيتم تدريبهم على العمل معًا. لهذا ، لم يكن تشو وي تشينغ من ذوي الخبرة في ذلك ، وتركه لهوا فنغ.

قد يبدو كل هذا وكأنه لم يكن لدى تشو وي تشينغ ما يفعله ، لكن في الحقيقة ، كان واحدًا من أكثر الأشخاص ازدحامًا. بادئ ذي بدء ، كان عليه ترتيب جميع الموارد وتقسيمها ، وترتيب كل شيء أثناء محاولة الحصول على المزيد من الموارد. تخطيط جميع الأنفاق وتأثيثها وتغيير العملات الذهبية وتنسيق كل شيء بشكل عام.

لمدة عشرة أيام كاملة ، كان تشو وي تشينغ مغمورًا في كل العمل. لقد مر بالواجب الثقيل المتمثل في التعامل مع الأموال إلى وي فنغ ، وليس لأعضاء وحدة القوس السماوي. نحو هذا ، رآها هوا فنغ وأومأ بداخله.

لم يكن السبب وراء قيام تشو وي تشينغ بذلك لأنه كان خائفًا من اتهامه بالمحسوبية ، بل كان فعلًا لمحاولة كسبه. بعد كل شيء ، كان لا يزال جديدًا جدًا كقائد كتيبة ، حيث ظل هنا لفترة قصيرة فقط. على الرغم من أن أفعاله أكسبته احترام الكتيبة منقطعة النظير ، مما منحهم مكاسب كبيرة ، إلا أن وضعه لم يكن مستقرًا تمامًا بعد.

كان وي فنغ بعد كل واحد من الضباط الأصليين ، وقد لا يزال لدى المجموعة الأصلية من الضباط بعض المشاعر الحذرة تجاههم. في مثل هذه الظروف ، فإن الثقة والاحترام اللذين أظهرهما تشو وي تشينغ تجاه وي فنغ سيساعدان بالتأكيد في تخفيف أي قلق على كلا الجانبين وإزالة أي ثغرات.

أكثر من ذلك ، شعر تشو وي تشينغ دائمًا أنه كقائد ، لا يريد أن يكون مشغولاً حتى الموت ، ولكن أن يكون حراً وسهلاً. كقائد رئيسي ، ما كان عليه فعله هو توجيههم جميعًا ، ليكون مسؤولاً عن التوجيه العام. أما بالنسبة لفعل الأشياء ، فيجب تركها لمرؤوسيه. كما يقول المثل ، إذا كنت تشك في شخص ما ، فلا تستخدمه ، وإذا كنت تستخدمه ، فلا تشك فيه. إذا فعل كل شيء بمفرده ، فسيكون مشغولاً حتى الموت ، دون أن يكون لديه وقت حتى للتدريب.

بعد عشرة أيام من التدريب ، كان كل شيء يستقر في مكانه حيث كانوا جميعًا يتجهون على الطريق معًا. بعد كل الوقت واستثمار الذهب ، بدأت الكتيبة منقطع النظير في التغيير ، حتى الهالة حولهم كانت مختلفة ؛ على الأقل ، هؤلاء الحمقى الذين كانوا في الأصل كسالى ، بالملل كانوا ينتظرون لتوهم الموت أصبحوا الآن نشيطين ومتحمسين. كان تشو وي تشينغ قد وعدهم أنه في غضون سنوات قليلة سيخرجهم من هذا المكان.

تمامًا كما حرر تشو وي تشينغ نفسه أخيرًا من كل التفاصيل الجوهرية وكان على وشك الدخول في تدريبه الشخصي ، جاء الفوج السادس عشر مرة أخرى.

هذه المرة ، جاءت قائدة فوجهم شين بو مرة أخرى. ومع ذلك ، لم تحضر معها سوى مجموعة من الفرسان ، دون العداوة التي كانت تحملها في المرة السابقة.

مع العلم أن شين بو كانت هنا ، خرج تشو وي تشينغ لاستقبالها ، كما لو أن الاثنين لم يتصادما من قبل. سرا ، أرسل الأمر بوقف كل التدريبات والحفر. لم يكن يريد أن يعرف أحد ما الذي يفعله هنا.

“قائدة الفوج شين بو ، مثل هذه الضيفة المحترمة. تعالي ، تعالي إلى خيمتي للحصول على مقعد “. جاء إليها تشو وي تشينغ بابتسامة دافئة على وجهه.

لم يكن تعبير شين بو جيدًا ، لكنها ترجلت وقالت بأدب “ليست هناك حاجة ، قائد الكتيبة تشو. أنا هنا فقط لأدفع ثمن معدات الفرسان الثقيلة. كما تعلم ، في الجيش ، كل فوج لديه إمداد محدود من معدات الفرسان الثقيلة ، وفي غضون أيام قليلة لدينا تدريب مباشر. على هذا النحو ، سنحتاج إلى مجموعات دروع الفرسان الثقيلة من فضلك. “

الفصل 410 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] “الصغير وي ، هؤلاء الإخوة جميعهم من الجراد؟” لم يستطع مو ين إلا أن يسأل وهو يحدق بفكه في المشهد أمامه. كان الأشرار من كتيبة منقطع النظير ماهرين للغاية في السرقة. بدون أي تردد ، كان الأمر كما لو أن حشدًا من البشر تحطم مثل موجة على الحقل قبل أن ينتشر بعيدًا مرة أخرى ، ولم يترك شيئًا في أعقابه ؛ حتى جثث ذئاب الحرب تم نقلها بعيدا. بعد كل شيء ، كان هذا طعامًا ، والجنود الأوغاد من الكتيبة الفاسدة ، الذين اعتادوا على الجوع وخائفين من الجوع ، لن يضيعوا أي طعام بالتأكيد. علاوة على ذلك ، فإن جلد هذه الذئاب سيكون رائعًا ضد الطقس البارد القارس ، فكيف يمكن أن يضيعوا أيًا منه؟ بصفته نائب قائد الكتيبة ، فإن وي فنغ بطبيعة الحال لن ينضم إلى الآخرين في النهب. وبدلاً من ذلك ، توجه بسرعة نحو تشو وي تشينغ والآخرين ، قائلاً “قائد كتيبة ، المدربون. سوف يستغرق المعسكر بعض الوقت ليتم إنشاؤه مرة أخرى. أيها المدربون ، إن رمايتكم إلهية بالفعل ، هذا في الواقع فتح أعين وي فنغ “. بالنظر إلى وي فنغ بوضوح ، كان الأعضاء السبعة في وحدة القوس السماوي متفاجئين سراً. يمكن أن يشعروا أن مستوى تدريب وي فنغ كان أعلى من مستواهم. كانت الكتيبة الفاسدة مثيرة بالفعل. قال تشو وي تشينغ نائب القائد وي ، لماذا لا نتراجع مباشرة إلى الأنفاق؟ الجو بارد نوعًا ما بالخارج على أي حال “. ابتسم وي فنغ بمرارة وقال “قائد الكتيبة ، ألا تعتقد أننا خائفون من البرد أيضًا؟ للأسف ، كما تعلم ، تم إنشاء هذه الأنفاق فقط للاختباء لإنقاذ حياتنا ، وهي صغيرة ومحدودة وبدون الكثير من تدفق الهواء. لم يكن لدينا الوقت لتوسيع الأنفاق حتى الآن ، كيف يمكننا البقاء هناك “. قال تشو وي تشينغ “حسنًا ، لا عجب أنك تفضل النوم في تلك الخيام الرديئة المكسورة بالخارج. حسنًا ، اجعل الجميع يدفنوا جثث جنود الفرسان الذئاب بشكل صحيح ، وأعادوا معداتهم والذئاب الحربية ، تلك هي غنائم الحرب. الليلة ، سأخرج بنظام المكافأة والعقاب المناسب. بدءًا من الغد فصاعدًا ، ستبدأ كتيبتنا منقطعة النظير نظام تدريب مناسب “. ابتسم وي فنغ بصوت خافت وأومأ نحو تشو وي تشينغ. على الرغم من أنه لم يكن من السهل السيطرة على الكتيبة الفاسدة ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من أنه في ظل الفوائد التي يوفرها تشو وي تشينغ ، سيكون الأمر أسهل بكثير. علاوة على ذلك ، كان لقائد الكتيبة الشاب هذا بالفعل بعض الهيبة والاحترام بين الكتيبة منقطعة النظير. … في الأيام القليلة التالية ، خطط تشو وي تشينغ لسلسلة من التدريبات لكتيبة منقطعة النظير. جميع الرجال من ألف ومئتي انقسموا إلى اثنتي عشرة مجموعة ، كل مجموعة مئة رجل. قام باختيار اثنين من قادة السرايا الآخرين ، ليصبح المجموع 12 قائد سرية ، كل منهم يقود مجموعة واحدة. كل يوم ، تنقسم المجموعات الاثنتي عشرة إلى ثلاث لتلقي التدريب. سوف تأخذ شانغوان فاي اير أربعة للخضوع لتدريب قتالي عن كثب ، وسيأخذ الرماة الإلهيون السبعة في وحدة القوس السماوي أربع مجموعات أخرى للخضوع لتدريب الرماية ، بينما ستكون المجموعات الأربع الأخيرة تحت مسؤولية وي فنغ ، وحفر الأنفاق. توصل تشو وي تشينغ ومعلميه ، جنبًا إلى جنب مع الضباط الآخرين في الكتيبة منقطعة النظير ، إلى تصميم معماري لتوسيع نظام الأنفاق تحت الأرض. بطبيعة الحال ، للخضوع لتدريب قتالي متقارب الرماية ، كان عليهم دفع رسوم ، إجمالي 5 عملات ذهبية لكل شخص شهريًا. أما بالنسبة لحفر الأنفاق فكان الأجر الشهري أيضا 5 عملات ذهبية. وهذا يعني أنه تم تحييد رواتب ودفع كل شهر في دورة من العمل والتدريب ، لكنهم ما زالوا قادرين على الحصول على أجرهم الشهري العادي. بالطبع ، بالنسبة للجنود المتوحشين من الكتيبة الفاسدة ، لم يكن هذا محفزًا بدرجة كافية ، لكن كان لدى تشو وي تشينغ نظامًا آخر للمكافآت والعقاب. لقد جعل وي فنغ يسجل جميع جنود الكتيبة منقطعة النظير ، بما في ذلك مستوى اللياقة البدنية الحالي للجميع ومستوى تدريب الطاقة السماوية ؛ كل شيء بالتفصيل. بمجرد رفع تدريب الطاقة السماوية لأي شخص ، سيكافأ بسخاء بمئة قطعة ذهبية. كل شهر ، ستكون هناك أيضًا منافسة كبيرة بين السرايا. أيًا كانت السرية التي فازت بها ، ستكافأ تلك السرية بألذ الأطعمة في ذلك اليوم. ستكافأ السرية بأكملها أيضًا بألف قطعة ذهبية. أما السرية التي حصلت على المركز الأخير ، فيتم زيادة حفر الأنفاق في الشهر القادم لمدة ساعتين في اليوم. ستخسر آخر أربع سرايا من الكتيبة بأكملها رواتبها عن ذلك الشهر. إلى جانب المنافسة على مستوى الشركة ، كانت هناك أيضًا منافسة شخصية. من بين ألف ومائتي رجل بالكامل ، لم يُسمح لأولئك على مستوى الضباط بالانضمام إلى المنافسة. سيتم منح البطل النهائي للمسابقة الشخصية مجموعة مجانية من لفائف المعدات المدمجة. علاوة على ذلك ، أقيمت هذه المسابقة كل شهر. في الوقت نفسه ، في السابق ، كانت الطريقة التي قالها تشو وي تشينغ عن القدرة على تحدي الضباط في أي وقت لا تزال سارية. طالما يمكن لأي شخص هزيمة قائد السرية ، يمكنه أن يحل محله. مرت عشرة أيام ، وبدأ تدريب الكتيبة منقطعة النظير بأكملها بالترتيب الصحيح. كان تشو وي تشينغ قد أعاد مائة من الأقواس الطويلة هذه المرة ، إلى جانب المئات التي سرقوها من الفوج السادس عشر سابقًا ، كان ذلك كافياً لأغراض تدريبهم. على أي حال ، لم يكن هناك سوى أربعمائة رجل يتدربون في وقت واحد. كان المعلمون السبعة في وحدة القوس السماوي جيدين في التدريس ، وكانت أساسيات الرماية بسيطة نوعًا ما. إلى جانب التدريب الأساسي ، لم تكن أهدافهم مجرد أهداف عادية ، بل كانت أطلاق النار على بعضها البعض. يتواجه رجلان ، ويطلق الجندي “أ” النار على الجندي “ب” ، ثم العكس. بالطبع ، تمت إزالة جميع أطراف الأسهم ، لكن هذا ما زال يشجع روح التنافس بينهم جميعًا. في نفس الوقت ، لن يدخلوا في معارك فعلية. كان سبب ذلك بسيطًا ، حيث أرسل هوا فنغ طلبًا. إذا كنت تريد الانتقام ، بالتأكيد ، استخدم الرماية للرد. إذا كنت تريد القتال بقبضات اليد ، فلا مشكلة! يمكنك القتال ضد مدرب القتال القريب ، شانغوان فاي اير! كانت هناك طرق تدريب أخرى أكثر متعة أيضًا. على سبيل المثال ، كان الأعضاء السبعة في وحدة القوس السماوي يركضون إلى الأمام ثلاثمائة ياردة ، ثم يلاحقهم المتدربون الأربعمائة ، ويطلق كلا الجانبين النار على بعضهما البعض. سيتم طرد أي شخص يصاب بسهم من اللعبة. وفقًا للأسباب ، سيفوز الرماة السبعة في وحدة القوس السماوي بالتأكيد. ومع ذلك ، كانت النتيجة مفاجئة ، حيث كاد السبعة أن تصبح رؤسهم مثل رؤوس الخنازير. كان السبب بسيطًا ، كيف يمكن لهؤلاء الأشرار أن يستمعوا إلى القواعد ، وكل أولئك الذين ضربهم السهام لم يتراجعوا عن اللعبة. في النهاية ، فقط هوا فنغ بسرعته ، و مو ين بمكره ، تمكنا من الفرار. كان شوي كاو ويي شي بخير نسبيًا ، بهجماتهما الوحشية التي تمكنوا من صد معظم الأشرار. الأسوأ هم لو كي دي وهان مو وجاو شين الذين تم القبض عليهم في النهاية. تعرض الثلاثة للضرب المبرح ، وكانوا محاصرين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من التعرف على من يضربهم. على هذا النحو ، كانت هذه هي المرة الوحيدة التي لعبت فيها “لعبة” التدريب قبل أن تتحول إلى الأشرار ضد بعضهم البعض ، مجموعة أكبر ضد الآخر. بالطبع ، سيتولى الأعضاء السبعة في وحدة القوس السماوي دور القاضي والمشرف ، وسوف يعتني بهم أي من الأشرار الذين يخالفون القواعد. من الناحية النظرية ، يجب أن يكون تدريب شانغوان فاي اير صعبًا للغاية بالنسبة لها. بعد كل شيء ، كانت مجرد شخص واحد يقوم بتدريب أربعمائة رجل. ومع ذلك ، في الحقيقة ، كان الأمر أسهل. في كل درس ، قامت بتدريس خطوة واحدة فقط ، قبل تقسيم الرجال إلى مجموعات لممارستها. ثم تقوم بالتجول في كل مكان واحدًا تلو الآخر لتصحيحها. تمامًا مثل هذا ، سيواصلون القتال ضد بعضهم البعض ، ولكن فقط بالحركة التي علمتها للتو. أولئك الذين فازوا سيكونون بخير ، لكن النصف الذي خسر سيستمر في القتال مرة أخرى. سيستمر هذا طوال الطريق حتى يتبقى خمسة وعشرون خاسرًا فقط. هؤلاء الخمسة والعشرون كانوا بالتأكيد في حالة سيئة ، لأن هذا يعني أن شانغوان فاي اير سوف تدربهم شخصيًا على مدار الساعة الأخيرة تحت مراقبة الثلاثمائة وخمسة وسبعين الآخرين. بعد أن حدث هذا مرة واحدة ، في الدروس التالية ، عندما تقاتل الجنود الأشرار ضد بعضهم البعض ، بدا الأمر كما لو كانوا في نوبات جنونية وحشية ، يعاملون خصومهم كأعداء مكروهين قتلوا عائلاتهم. كان السبب في ذلك طبيعيًا لأن شانغوان فاي اير كانت متوحشة للغاية. تمامًا مثل هذا ، بدأوا جميعًا في التدريب. يوم قتال متلاحم ويوم واحد للرماية وحفر الأنفاق ليوم واحد. أيضًا ، كل شهر ، سيكون هناك ثلاثة أيام حيث سيكون هناك تدريب عام للكتيبة ، حيث سيتم تدريبهم على العمل معًا. لهذا ، لم يكن تشو وي تشينغ من ذوي الخبرة في ذلك ، وتركه لهوا فنغ. قد يبدو كل هذا وكأنه لم يكن لدى تشو وي تشينغ ما يفعله ، لكن في الحقيقة ، كان واحدًا من أكثر الأشخاص ازدحامًا. بادئ ذي بدء ، كان عليه ترتيب جميع الموارد وتقسيمها ، وترتيب كل شيء أثناء محاولة الحصول على المزيد من الموارد. تخطيط جميع الأنفاق وتأثيثها وتغيير العملات الذهبية وتنسيق كل شيء بشكل عام. لمدة عشرة أيام كاملة ، كان تشو وي تشينغ مغمورًا في كل العمل. لقد مر بالواجب الثقيل المتمثل في التعامل مع الأموال إلى وي فنغ ، وليس لأعضاء وحدة القوس السماوي. نحو هذا ، رآها هوا فنغ وأومأ بداخله. لم يكن السبب وراء قيام تشو وي تشينغ بذلك لأنه كان خائفًا من اتهامه بالمحسوبية ، بل كان فعلًا لمحاولة كسبه. بعد كل شيء ، كان لا يزال جديدًا جدًا كقائد كتيبة ، حيث ظل هنا لفترة قصيرة فقط. على الرغم من أن أفعاله أكسبته احترام الكتيبة منقطعة النظير ، مما منحهم مكاسب كبيرة ، إلا أن وضعه لم يكن مستقرًا تمامًا بعد. كان وي فنغ بعد كل واحد من الضباط الأصليين ، وقد لا يزال لدى المجموعة الأصلية من الضباط بعض المشاعر الحذرة تجاههم. في مثل هذه الظروف ، فإن الثقة والاحترام اللذين أظهرهما تشو وي تشينغ تجاه وي فنغ سيساعدان بالتأكيد في تخفيف أي قلق على كلا الجانبين وإزالة أي ثغرات. أكثر من ذلك ، شعر تشو وي تشينغ دائمًا أنه كقائد ، لا يريد أن يكون مشغولاً حتى الموت ، ولكن أن يكون حراً وسهلاً. كقائد رئيسي ، ما كان عليه فعله هو توجيههم جميعًا ، ليكون مسؤولاً عن التوجيه العام. أما بالنسبة لفعل الأشياء ، فيجب تركها لمرؤوسيه. كما يقول المثل ، إذا كنت تشك في شخص ما ، فلا تستخدمه ، وإذا كنت تستخدمه ، فلا تشك فيه. إذا فعل كل شيء بمفرده ، فسيكون مشغولاً حتى الموت ، دون أن يكون لديه وقت حتى للتدريب. بعد عشرة أيام من التدريب ، كان كل شيء يستقر في مكانه حيث كانوا جميعًا يتجهون على الطريق معًا. بعد كل الوقت واستثمار الذهب ، بدأت الكتيبة منقطع النظير في التغيير ، حتى الهالة حولهم كانت مختلفة ؛ على الأقل ، هؤلاء الحمقى الذين كانوا في الأصل كسالى ، بالملل كانوا ينتظرون لتوهم الموت أصبحوا الآن نشيطين ومتحمسين. كان تشو وي تشينغ قد وعدهم أنه في غضون سنوات قليلة سيخرجهم من هذا المكان. تمامًا كما حرر تشو وي تشينغ نفسه أخيرًا من كل التفاصيل الجوهرية وكان على وشك الدخول في تدريبه الشخصي ، جاء الفوج السادس عشر مرة أخرى. هذه المرة ، جاءت قائدة فوجهم شين بو مرة أخرى. ومع ذلك ، لم تحضر معها سوى مجموعة من الفرسان ، دون العداوة التي كانت تحملها في المرة السابقة. مع العلم أن شين بو كانت هنا ، خرج تشو وي تشينغ لاستقبالها ، كما لو أن الاثنين لم يتصادما من قبل. سرا ، أرسل الأمر بوقف كل التدريبات والحفر. لم يكن يريد أن يعرف أحد ما الذي يفعله هنا. “قائدة الفوج شين بو ، مثل هذه الضيفة المحترمة. تعالي ، تعالي إلى خيمتي للحصول على مقعد “. جاء إليها تشو وي تشينغ بابتسامة دافئة على وجهه. لم يكن تعبير شين بو جيدًا ، لكنها ترجلت وقالت بأدب “ليست هناك حاجة ، قائد الكتيبة تشو. أنا هنا فقط لأدفع ثمن معدات الفرسان الثقيلة. كما تعلم ، في الجيش ، كل فوج لديه إمداد محدود من معدات الفرسان الثقيلة ، وفي غضون أيام قليلة لدينا تدريب مباشر. على هذا النحو ، سنحتاج إلى مجموعات دروع الفرسان الثقيلة من فضلك. “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط