نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 470

الفصل 470

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

لم تمارس قوات الفرسان الذئاب الكثير من الضغط على تشو وي تشينغ، مما سمح له بمواصلة المراقبة المستمرة لساحة المعركة بأكملها. في الوقت الحالي، كان الثلاثي قد غزا بالفعل في عمق صفوف الأعداء، وكانوا محاطين تمامًا بجنود الفرسان الذئاب. حتى دروعهم المصنوعة من التيتانيوم بدأت تظهر عليها علامات البلى من الضرب المستمر لسيوف جنود الفرسان الذئاب.

“هاا!” صرخ تشو وي تشينغ بصوت عالٍ، وهالة قوية وباردة من إراقة الدماء انطلقت من جسده بطريقة متفجرة مع صراخه. يمكن سماع العواء الغاضب بوضوح في ساحة المعركة بأكملها لعشرات الآلاف من المحاربين. كان عدد قليل من أقرب ذئاب الحرب بشبك أرجلهم وسقطوا على الأرض من القوة الهائلة للصياح. تم إطلاق الضغط القوي الهائل لسلالة النمر الإلهي الشيطاني المظلم عندما دخل حالة التغيير الشيطاني. من خلال القيام بذلك، كان قادرًا أيضًا على المساعدة في تخفيف بعض الضغط من قبيلة كور الذهبية وقبيلة العمالقة في نفس الوقت.

بمجرد دخوله إلى حالة التغيير الشيطاني، تم فتح درع التيتانيوم بالقوة، وألقى به جانبًا ليكشف عن جسد مليء بالعضلات الصلبة الصخرية. الجزء العلوي من جسده عارٍ، كان وشم النمر يحوم بالضوء الأسود، مما يمنحه مظهرًا عنيفًا وحشيًا إضافيًا.

على الفور، استخدم ضربة الأعصار، مع كل من زوج المطارق في متناول اليد، ونحت بقوة مسارًا من الدم يبلغ طوله حوالي العشرة ياردات مثل جرافة مستعرة، مع ما لا يقل عن عشرين جنديًا من الفرسان الذئاب خرجوا من طريقه. لقد كان حقًا أي رعي طفيف يتسبب في إصابة، وكان الاصطدام المباشر هو الموت. لا يمكن وصف المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” إلى جانب القوة التفجيرية لحالة التغيير الشيطاني بأنها مثيرة للاشمئزاز. منذ بداية القتال حتى الآن، بلغ عدد الجنود الذين لقوا حتفهم تحت مطارق تشو وي تشينغ كتيبة بأكملها!

إنه بالتأكيد هو…

في اللحظة التي رأى فيها بارتيز دخول تشو وي تشينغ إلى حالة التغيير الشيطاني، فكر على الفور في وصف أخيه الأكبر لمعركته. بدون شك، كان هذا الزميل ذو المطرقة المزدوجة هو الشقي اللعين الذي أصاب شقيقه الأكبر.

من المؤكد أن بارتيز قد أخذ إصابة أخيه المسمومة في قلبه، وأراد الانتقام. بالطبع، مع تحذير أخيه، لن يقلل من شأن المقاتل الشاب.

“تشكيل السيف، باتولو!”

صرخ بارتيز بصوت عال. لم يواصل التقدم. بعد كل شيء، مع مستوى تدريب القوي لأخيه الأكبر بالجواهر التسعة، كان لا يزال يقع فريسة لخداع هذا الشاب. قوته الخاصة لا تضاهي قوة أخيه الأكبر، ماذا لو سقط هو أيضًا في ذلك السم المرعب؟

عندما سمع جنود الفرسان الذئاب أمر بارتيز، بدأ تشكيلهم الذي بدأ في الفوضى في الاستقرار والإصلاح، وانتشر للحظات. في اللحظة التالية، صرخوا جميعًا “باتولو!” في حالة غضب. طارت جميع سيوفهم الكبيرة بهالة غريبة، متجهة نحو تشو وي تشينغ من جميع الاتجاهات.

كان هذا تشكيلًا خاصًا تم إنشاؤه بواسطة جنود الذئب الطائرون خصيصًا ضد قوى سيد الجوهرة السماوية، وهو أسلوب قتالي وتقنية مصممة للقضاء على شخص وحيد أقوى بكثير من أنفسهم. بعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوة سيد الجوهرة السماوية، لا يزال لديه في النهاية حد لمقدار الطاقة السماوية لديه. من الناحية النظرية، يمكن حتى محاصرة قوة من الطبقة الإلهية السماوية وقتلها في النهاية.

كانت السيوف مفعمة بالطاقات الطوطمية القوية لمحاربي الذئاب، المليئين بالدماء والغضب الشديد. الأهم من ذلك، أن السيوف المختلطة داخل تشكيل السيف كانت أيضًا السيوف التي ألقاها أسياد الجوهرة السماوية من قبيلة الذئاب، وإذا لم يكن المرء حريصًا، فسيكون من السهل ضربه.

أعطى تشو وي تشينغ شخيراً باردًا، والمطارق في يديه تدور. في الوقت نفسه، انطلقت نوبة من الضوء الأخضر من مطرقتيه، مما تسبب في تشكيل دائرة خضراء من تدفق الهواء حول جسده. تم إغراق السيوف المختلفة بواسطة الضوء الأخضر وإلقائها بعيدًا قبل أن تعود إلى جنود الفرسان الذئاب. بعض من سيئ الحظ تم ضربهم في الواقع بواسطة سيوفهم العائدة، ومرة أخرى ملأت الدماء المشهد.

حاليًا، كان تشو وي تشينغ مليئًا بنية القتل، متحمسًا للقتال. فجأة، صوت صاخب عالٍ، وفي الواقع اخترق سيف بقوة الزوبعة الواقية من خاصية سمة الرياح لـ تشو وي تشينغ. على الرغم من أن رد فعل تشو وي تشينغ كان سريعًا للغاية، باستخدام ثقل المطرقة لضربه، إلا أن القوة المشبعة داخل السيف كانت قوية جدًا، وكان لها أيضًا مهارة سمة الرياح العنيفة بداخلها. في ومضة من الضوء الأخضر، سقطت على تشو وي تشينغ.

دخلت تقنية الإله الخالد ودرع الإله الخالد حيز التنفيذ. وحيث انطلق الضوء الأخضر، بينما سطعت طبقة من الضوء الأبيض الكثيف، مما أدى إلى حجب وصد معظم القوة الهجومية. في الوقت نفسه، ساعدت لياقته البدنية الهائلة بعد حالة التغيير الشيطاني أيضًا في تخفيف بعض الضرر. ومع ذلك، ظهر جرح على كتفه والدم ينزف. على الرغم من أن الجرح بدأ يلتئم بمساعدة حالة التغيير الشيطاني، ولم يشعر بالكثير من الألم في مثل هذه الحالة، إلا أن تشو وي تشينغ كان لا يزال على حين غرة.

في حالة التغيير الشيطاني، كان لديه قوة “الإدراك الجليدي”. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على اكتشاف الفرق في ذلك السيف المعين والقوة التي يحملها. يمكن للمرء أن يتخيل، أن هذا السيف لديه بالتأكيد بعض المهارات الفريدة المشبعة، ربما شيء مشابه لسهم التتبع الصامت الذي استخدمته شانغوان بينغ اير مرة واحدة. علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي ألقى هذا السيف لم يكن بالتأكيد قريبًا جدًا منه، ولأنه قادر على اختراق جميع دفاعاته المختلفة لإصابته فعليًا، كان هذا يعني أنه كان يتمتع بقوة لا تقل عن ستة مستويات تدريب أو أعلى.

وبطبيعة الحال، رمى بارتيز السكين. طوال هذا الوقت، كان يقف ليس بعيدًا في انتظار الفرصة المثالية للإضراب، وقد نجح أخيرًا في إصابة تشو وي تشينغ. للأسف، لم يكن الجرح عميقًا أو خطيرًا على الإطلاق. ومع ذلك، لم يكن تشو وي تشينغ عالقًا في تشكيل السيف، ولم يكن لديه الوقت للبحث عنه.

ابتسم بارتيز بابتسامة باردة. بغض النظر عن مدى قوة الشخص أو مدى عظمة المهارات التي يمتلكها، فإنها تظل قوة شخصية. بالمقارنة مع قوة جيش كامل متدرب جيدًا، سيظل الموت هو النتيجة النهائية بالنسبة له.

على هذا الجانب، بدا أن ثلاثي تشو وي تشينغ عالق في زاوية ضيقة. ومع ذلك، على الجانب الآخر، بالنسبة للكتيبة منقطعة النظير ، كان العكس صحيحًا.

بدون توجيه تشو وي تشينغ، عرف هوا فنغ أيضًا كيفية خوض هذه المعركة. كان هدفهم النهائي هو إنقاذ قبائل كور الذهبية و العمالقة، ولكن في الوقت نفسه، كان الشرط المسبق هو أنه كان عليهم الحفاظ على قوة الكتيبة متقطعة النظير، لتحمل أقل قدر ممكن من الخسائر.

عند رؤية كتيبة فرسان وحيد القرن تتجه نحوهم، أظهرت الأقواس الموحدة التابعة لكتيبة منقطعة النظير قوتها مرة أخرى.

إذا أطلقوا النار من مسافة تزيد عن خمسمائة ياردة، ربما بقوة قوات فرسان وحيد القرن ومهاراتهم وتدريبهم وبنيتهم البدنية المطلقة، فقد يكون من الممكن لهم صد الأسهم. ومع ذلك، انتظر هوا فنغ على وجه التحديد حتى وصلوا إلى نطاق خمسمائة ياردة قبل أن يأمر بإطلاق النار مرة أخرى. في جولة واحدة فقط، سقط عدة مئات من جنود فرسان وحيد القرن مرة أخرى. هذه المرة، كان أعداؤهم أكثر من اللازم، ولم يعد بإمكانهم توفير الوقت للتعامل مع وحوش وحيد القرن أيضًا، وبشكل أساسي قتل الراكبين كأولوية. بدون توجيهات الراكب، لن تكون وحوش وحيد القرن هذه قادرة على البقاء بشكل صحيح في التشكيل والهجوم.

كانت وحوش وحيد القرن هذه في الواقع سريعة للغاية، خاصةً مع قدراتها الانزلاقية، حيث كانت قادرة على الانطلاق فورًا بسرعة مرعبة مفاجئة لفترة قصيرة من الزمن.

منذ الوقت الذي بدأت فيه السرية الأولى الأساسية للكتيبة منقطعة النظير في الهجوم، تمكنوا فقط من إطلاق خمس جولات من السهام قبل أن يتقدم فوج فرسان وحيد القرن إلى مسافة ثلاثمائة ياردة. في هذه المسافة، تمكن الفرسان وحيد القرن أخيرًا من الاستفادة من الأقواس الطويلة الخاصة بهم للرد، وبدأت الأسهم أيضًا في الإنطلاق من جانبهم.

ومع ذلك، غضب كامبورا قائد فوج الفرسان وحيد القرن، بمجرد حدوث ذلك، استدارت الكتيبة منقطعة النظير بالفعل وركضت. لم يبد أن لديهم أي نية للبقاء للاشتباك معهم، وكان الأمر الأكثر بغيضًا هو أنه بينما كان هؤلاء الرفاق يركضون، عادوا باستمرار لإطلاق بعض السهام، مما أدى باستمرار إلى إلحاق الضرر برجاله.

من حيث القوة القتالية الشاملة، كانت وحوش وحيد القرن بالتأكيد فوق ذئاب الحرب. ومع ذلك، فقط من حيث السرعة، إلى جانب اندفاع السرعة عندما كانوا يستخدمون هجومهم الانزلاقي، فإن سرعتهم المعتادة لم تكن في الواقع تضاهي ذئاب الحرب. بالطبع، كان هذا لا يزال أسرع من الخيول العادية. ومع ذلك، كان هذا لا يزال حدًا لمدى السرعة التي يمكن أن تكون بها. نظرًا لأن كتيبة منقطعة النظير كانت تفر بأقصى سرعة، فلن يكون من السهل اللحاق بهم في فترة زمنية قصيرة. في الوقت نفسه، لم يكن من الممكن العبث برمي السهام في كتيبة الفرسان، وكانت الخطوط الأمامية لفوج الفرسان وحيد القرن المطارد يتم إسقاطها باستمرار، مما تسبب في إبطاء سرعتها في المطاردة بشكل طفيف.

كان بإمكان كامبورا فقط وضع الأمل في أقواسهم وسهامهم مما تسبب في ضرر كافٍ لأعدائهم. كانت قوات فرسان وحيد القرن مجهزة تجهيزًا جيدًا من حيث المعدات وصُنعت أقواسهم الطويلة بدقة، وقادرة على إطلاق النار بدقة عالية على مسافة ثلاثمائة ياردة.

للأسف، في القريب العاجل، أراد كامبورا أن يبدأ في الشتم بصوت عالٍ. كان السبب بسيطًا – يبدو أن جنود الكتيبة منقطعة النظير لم يهتموا حتى بسهامهم، ولا حتى عناء المراوغة.

إلى جانب الاختلاف في الدقة، كان الاختلاف في تأثير الضرب بالسهام على كلا الجانبين كبيرًا جدًا، أكثر من كافٍ لإثارة غضب كامبورا لدرجة أنه أراد أن يتقيأ الدم.

على جانب جنود فرسان وحيد القرن، إذا أصيبوا بسهام التيتانيوم التي أطلقها هؤلاء الأقواس القوية الموحدة، حتى لو لم يموتوا، فسيتم طردهم أو يصبحوا في حالة قتال. ومع ذلك، ماذا عن خصومهم؟ كانوا مسلحين حتى الأسنان، وتجاهلوا تمامًا الأسهم الواردة، مما سمح لهم بالارتداد عن درع التيتانيوم الخاص بهم. حتى أنهم كانوا يستخدمون دروعهم الدائرية الصغيرة لحماية خيولهم خلفهم!

على مسافة مئتين إلى ثلاثمئة ياردة، كيف يمكن للأقواس والسهام العادية اختراق دفاع دروع التيتانيوم التي كانت ترتديها الكتيبة منقطعة النظير على الأكثر ستترك علامة صغيرة.

كان محاربو الكتيبة منقطعة النظير في غاية السعادة. بغض النظر عن كيفية إطلاق أعدائهم، ظلوا خاليين من الإصابات. كان هذا الشعور مذهلاً للغاية. أثناء انسحابهم، استمروا في إطلاق النار، واستمر عدد القتلى والجرحى في فوج الفرسان وحيد القرن في النمو بشكل كبير. قوة الأقواس المدمجة في مثل هذه الأرقام لم يكن من السهل استبعادها. على الرغم من أن قوات الفرسان وحيد القرن كانت تمتلك أيضًا دروعًا، كيف يمكن مقارنتها بالدرع المصنوع من سبائك التيتانيوم؟

لم يكن لدى قوات الفرسان من وحيد القرن نفس أسلوب الهجوم مثل قوات فرسان الذئاب. لم يقلصوا تكوينهم أو يستخدمون خط شحن واحد لتقليل الضرر. بدلاً من ذلك، انتشروا إلى جانبين، ضيقو خصومهم مثل مخلب ضخم.

“استهدف خيولهم، أسقطوا كل خيولهم!” عوى كامبورا بغضب. في غضون دقائق فقط، فقد كتيبة أخرى من الرجال. كيف لا يغضب؟ في معركة اليوم، خسر كتيبه بالكامل ما لا يقل عن ثلاث كتائب كاملة من المحاربين الرائعين!

نجحت خطة كامبورا أخيرًا. بمجرد أن بدأ جنود فرسان وحيد القرن في استهداف خيول أعدائهم، تم إيقاف تكتيك القتال هذا أثناء التغلب على انسحاب الكتيبة منقطعة النظير في مساراتهم.

بعد كل شيء، لم تكن تلك الخيول مزودة بدروع التيتانيوم كما كانوا. على الرغم من أن الضباط العشرين أو نحو ذلك بقيادة هوا فينغ على خيولهم الشيطانية الشبح كانوا يقيمون في الخلف للدفاع عن التراجع، وكان لديهم دروع لحماية خيولهم، إلا أن أعدادهم لم تكن كافية لحماية السرية الرئيسية بأكملها، وهناك كانوا دائمًا جنود قُتلت خيولهم.

في هذه المرحلة، أظهرت القوة الفردية والقدرات القتالية للكتيبة منقطعة النظير، السرية الرئيسية الأولى، نفسها. في كل مرة يُقتل فيها حصان جندي، يسحبه رفيق على جانبه بسرعة على ظهر حصانه. على هذا النحو، لم يتمكن فوج الفرسان وحيد القرن المطارد إلا من رؤية الخيول وهي تموت، ولكن لم يُقتل جندي واحد من الكتيبة منقطعة النظير حتى الآن.

“زعيم، هذا لن ينجح. في النهاية، لن نتمكن من إنقاذ الجميع “. في هذه اللحظة، كانت يي شي جادة للغاية، وهو مشهد نادر بالنسبة لها، بينما قالت بجدية لهوا فنغ.

لقد قتل الرماة الإلهيون السبعة في وحدة القوس السماوي بالتأكيد معظم الأعداء. كل سهم أطلقوه على الأقل يقتل عدوًا واحدًا أو أكثر.

نظر هوا فنغ إلى مو ين، الذي هز رأسه إليه. “الجميع، ترجل. استخدموا خيولك كمأوى مؤقت. استعد للقتال الوثيق! “

في الواقع، لم يسمعوا الأمر الخاطئ. أمرهم هوا فنغ بالقتال في قتال متلاحم، وليس الصعود في الهواء!

أراد تشو وي تشينغ تدريب وتخفيف كتيبة منقطعة النظير، وكان مجرد كونك ماهرًا في قتال بعيد المدى بعيدًا عن أن يكون كافياً. بعد كل شيء، بمجرد أن أصبح أعداؤهم على دراية بالكتيبة منقطعة النظير، كان من السهل البدء بشكل خاص في مواجهة قدراتهم بعيدة المدى. في النهاية، سيكون من المستحيل تجنب القتال من مسافة قريبة. فقط من خلال الخبرة القتالية الفعلية المستمرة، يمكن لجنود الكتيبة منقطعة النظير استخدام تدريبهم القتالي القريب، مما يجعله خاصًا بهم وينغمسون فيه تمامًا. سيؤدي هذا إلى إظهار الجودة الكاملة للكتيبة الفاسدة، لجعلها وحدة نخبة شاملة.

.

الفصل 470 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] لم تمارس قوات الفرسان الذئاب الكثير من الضغط على تشو وي تشينغ، مما سمح له بمواصلة المراقبة المستمرة لساحة المعركة بأكملها. في الوقت الحالي، كان الثلاثي قد غزا بالفعل في عمق صفوف الأعداء، وكانوا محاطين تمامًا بجنود الفرسان الذئاب. حتى دروعهم المصنوعة من التيتانيوم بدأت تظهر عليها علامات البلى من الضرب المستمر لسيوف جنود الفرسان الذئاب. “هاا!” صرخ تشو وي تشينغ بصوت عالٍ، وهالة قوية وباردة من إراقة الدماء انطلقت من جسده بطريقة متفجرة مع صراخه. يمكن سماع العواء الغاضب بوضوح في ساحة المعركة بأكملها لعشرات الآلاف من المحاربين. كان عدد قليل من أقرب ذئاب الحرب بشبك أرجلهم وسقطوا على الأرض من القوة الهائلة للصياح. تم إطلاق الضغط القوي الهائل لسلالة النمر الإلهي الشيطاني المظلم عندما دخل حالة التغيير الشيطاني. من خلال القيام بذلك، كان قادرًا أيضًا على المساعدة في تخفيف بعض الضغط من قبيلة كور الذهبية وقبيلة العمالقة في نفس الوقت. بمجرد دخوله إلى حالة التغيير الشيطاني، تم فتح درع التيتانيوم بالقوة، وألقى به جانبًا ليكشف عن جسد مليء بالعضلات الصلبة الصخرية. الجزء العلوي من جسده عارٍ، كان وشم النمر يحوم بالضوء الأسود، مما يمنحه مظهرًا عنيفًا وحشيًا إضافيًا. على الفور، استخدم ضربة الأعصار، مع كل من زوج المطارق في متناول اليد، ونحت بقوة مسارًا من الدم يبلغ طوله حوالي العشرة ياردات مثل جرافة مستعرة، مع ما لا يقل عن عشرين جنديًا من الفرسان الذئاب خرجوا من طريقه. لقد كان حقًا أي رعي طفيف يتسبب في إصابة، وكان الاصطدام المباشر هو الموت. لا يمكن وصف المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” إلى جانب القوة التفجيرية لحالة التغيير الشيطاني بأنها مثيرة للاشمئزاز. منذ بداية القتال حتى الآن، بلغ عدد الجنود الذين لقوا حتفهم تحت مطارق تشو وي تشينغ كتيبة بأكملها! إنه بالتأكيد هو… في اللحظة التي رأى فيها بارتيز دخول تشو وي تشينغ إلى حالة التغيير الشيطاني، فكر على الفور في وصف أخيه الأكبر لمعركته. بدون شك، كان هذا الزميل ذو المطرقة المزدوجة هو الشقي اللعين الذي أصاب شقيقه الأكبر. من المؤكد أن بارتيز قد أخذ إصابة أخيه المسمومة في قلبه، وأراد الانتقام. بالطبع، مع تحذير أخيه، لن يقلل من شأن المقاتل الشاب. “تشكيل السيف، باتولو!” صرخ بارتيز بصوت عال. لم يواصل التقدم. بعد كل شيء، مع مستوى تدريب القوي لأخيه الأكبر بالجواهر التسعة، كان لا يزال يقع فريسة لخداع هذا الشاب. قوته الخاصة لا تضاهي قوة أخيه الأكبر، ماذا لو سقط هو أيضًا في ذلك السم المرعب؟ عندما سمع جنود الفرسان الذئاب أمر بارتيز، بدأ تشكيلهم الذي بدأ في الفوضى في الاستقرار والإصلاح، وانتشر للحظات. في اللحظة التالية، صرخوا جميعًا “باتولو!” في حالة غضب. طارت جميع سيوفهم الكبيرة بهالة غريبة، متجهة نحو تشو وي تشينغ من جميع الاتجاهات. كان هذا تشكيلًا خاصًا تم إنشاؤه بواسطة جنود الذئب الطائرون خصيصًا ضد قوى سيد الجوهرة السماوية، وهو أسلوب قتالي وتقنية مصممة للقضاء على شخص وحيد أقوى بكثير من أنفسهم. بعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوة سيد الجوهرة السماوية، لا يزال لديه في النهاية حد لمقدار الطاقة السماوية لديه. من الناحية النظرية، يمكن حتى محاصرة قوة من الطبقة الإلهية السماوية وقتلها في النهاية. كانت السيوف مفعمة بالطاقات الطوطمية القوية لمحاربي الذئاب، المليئين بالدماء والغضب الشديد. الأهم من ذلك، أن السيوف المختلطة داخل تشكيل السيف كانت أيضًا السيوف التي ألقاها أسياد الجوهرة السماوية من قبيلة الذئاب، وإذا لم يكن المرء حريصًا، فسيكون من السهل ضربه. أعطى تشو وي تشينغ شخيراً باردًا، والمطارق في يديه تدور. في الوقت نفسه، انطلقت نوبة من الضوء الأخضر من مطرقتيه، مما تسبب في تشكيل دائرة خضراء من تدفق الهواء حول جسده. تم إغراق السيوف المختلفة بواسطة الضوء الأخضر وإلقائها بعيدًا قبل أن تعود إلى جنود الفرسان الذئاب. بعض من سيئ الحظ تم ضربهم في الواقع بواسطة سيوفهم العائدة، ومرة أخرى ملأت الدماء المشهد. حاليًا، كان تشو وي تشينغ مليئًا بنية القتل، متحمسًا للقتال. فجأة، صوت صاخب عالٍ، وفي الواقع اخترق سيف بقوة الزوبعة الواقية من خاصية سمة الرياح لـ تشو وي تشينغ. على الرغم من أن رد فعل تشو وي تشينغ كان سريعًا للغاية، باستخدام ثقل المطرقة لضربه، إلا أن القوة المشبعة داخل السيف كانت قوية جدًا، وكان لها أيضًا مهارة سمة الرياح العنيفة بداخلها. في ومضة من الضوء الأخضر، سقطت على تشو وي تشينغ. دخلت تقنية الإله الخالد ودرع الإله الخالد حيز التنفيذ. وحيث انطلق الضوء الأخضر، بينما سطعت طبقة من الضوء الأبيض الكثيف، مما أدى إلى حجب وصد معظم القوة الهجومية. في الوقت نفسه، ساعدت لياقته البدنية الهائلة بعد حالة التغيير الشيطاني أيضًا في تخفيف بعض الضرر. ومع ذلك، ظهر جرح على كتفه والدم ينزف. على الرغم من أن الجرح بدأ يلتئم بمساعدة حالة التغيير الشيطاني، ولم يشعر بالكثير من الألم في مثل هذه الحالة، إلا أن تشو وي تشينغ كان لا يزال على حين غرة. في حالة التغيير الشيطاني، كان لديه قوة “الإدراك الجليدي”. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على اكتشاف الفرق في ذلك السيف المعين والقوة التي يحملها. يمكن للمرء أن يتخيل، أن هذا السيف لديه بالتأكيد بعض المهارات الفريدة المشبعة، ربما شيء مشابه لسهم التتبع الصامت الذي استخدمته شانغوان بينغ اير مرة واحدة. علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي ألقى هذا السيف لم يكن بالتأكيد قريبًا جدًا منه، ولأنه قادر على اختراق جميع دفاعاته المختلفة لإصابته فعليًا، كان هذا يعني أنه كان يتمتع بقوة لا تقل عن ستة مستويات تدريب أو أعلى. وبطبيعة الحال، رمى بارتيز السكين. طوال هذا الوقت، كان يقف ليس بعيدًا في انتظار الفرصة المثالية للإضراب، وقد نجح أخيرًا في إصابة تشو وي تشينغ. للأسف، لم يكن الجرح عميقًا أو خطيرًا على الإطلاق. ومع ذلك، لم يكن تشو وي تشينغ عالقًا في تشكيل السيف، ولم يكن لديه الوقت للبحث عنه. ابتسم بارتيز بابتسامة باردة. بغض النظر عن مدى قوة الشخص أو مدى عظمة المهارات التي يمتلكها، فإنها تظل قوة شخصية. بالمقارنة مع قوة جيش كامل متدرب جيدًا، سيظل الموت هو النتيجة النهائية بالنسبة له. على هذا الجانب، بدا أن ثلاثي تشو وي تشينغ عالق في زاوية ضيقة. ومع ذلك، على الجانب الآخر، بالنسبة للكتيبة منقطعة النظير ، كان العكس صحيحًا. بدون توجيه تشو وي تشينغ، عرف هوا فنغ أيضًا كيفية خوض هذه المعركة. كان هدفهم النهائي هو إنقاذ قبائل كور الذهبية و العمالقة، ولكن في الوقت نفسه، كان الشرط المسبق هو أنه كان عليهم الحفاظ على قوة الكتيبة متقطعة النظير، لتحمل أقل قدر ممكن من الخسائر. عند رؤية كتيبة فرسان وحيد القرن تتجه نحوهم، أظهرت الأقواس الموحدة التابعة لكتيبة منقطعة النظير قوتها مرة أخرى. إذا أطلقوا النار من مسافة تزيد عن خمسمائة ياردة، ربما بقوة قوات فرسان وحيد القرن ومهاراتهم وتدريبهم وبنيتهم البدنية المطلقة، فقد يكون من الممكن لهم صد الأسهم. ومع ذلك، انتظر هوا فنغ على وجه التحديد حتى وصلوا إلى نطاق خمسمائة ياردة قبل أن يأمر بإطلاق النار مرة أخرى. في جولة واحدة فقط، سقط عدة مئات من جنود فرسان وحيد القرن مرة أخرى. هذه المرة، كان أعداؤهم أكثر من اللازم، ولم يعد بإمكانهم توفير الوقت للتعامل مع وحوش وحيد القرن أيضًا، وبشكل أساسي قتل الراكبين كأولوية. بدون توجيهات الراكب، لن تكون وحوش وحيد القرن هذه قادرة على البقاء بشكل صحيح في التشكيل والهجوم. كانت وحوش وحيد القرن هذه في الواقع سريعة للغاية، خاصةً مع قدراتها الانزلاقية، حيث كانت قادرة على الانطلاق فورًا بسرعة مرعبة مفاجئة لفترة قصيرة من الزمن. منذ الوقت الذي بدأت فيه السرية الأولى الأساسية للكتيبة منقطعة النظير في الهجوم، تمكنوا فقط من إطلاق خمس جولات من السهام قبل أن يتقدم فوج فرسان وحيد القرن إلى مسافة ثلاثمائة ياردة. في هذه المسافة، تمكن الفرسان وحيد القرن أخيرًا من الاستفادة من الأقواس الطويلة الخاصة بهم للرد، وبدأت الأسهم أيضًا في الإنطلاق من جانبهم. ومع ذلك، غضب كامبورا قائد فوج الفرسان وحيد القرن، بمجرد حدوث ذلك، استدارت الكتيبة منقطعة النظير بالفعل وركضت. لم يبد أن لديهم أي نية للبقاء للاشتباك معهم، وكان الأمر الأكثر بغيضًا هو أنه بينما كان هؤلاء الرفاق يركضون، عادوا باستمرار لإطلاق بعض السهام، مما أدى باستمرار إلى إلحاق الضرر برجاله. من حيث القوة القتالية الشاملة، كانت وحوش وحيد القرن بالتأكيد فوق ذئاب الحرب. ومع ذلك، فقط من حيث السرعة، إلى جانب اندفاع السرعة عندما كانوا يستخدمون هجومهم الانزلاقي، فإن سرعتهم المعتادة لم تكن في الواقع تضاهي ذئاب الحرب. بالطبع، كان هذا لا يزال أسرع من الخيول العادية. ومع ذلك، كان هذا لا يزال حدًا لمدى السرعة التي يمكن أن تكون بها. نظرًا لأن كتيبة منقطعة النظير كانت تفر بأقصى سرعة، فلن يكون من السهل اللحاق بهم في فترة زمنية قصيرة. في الوقت نفسه، لم يكن من الممكن العبث برمي السهام في كتيبة الفرسان، وكانت الخطوط الأمامية لفوج الفرسان وحيد القرن المطارد يتم إسقاطها باستمرار، مما تسبب في إبطاء سرعتها في المطاردة بشكل طفيف. كان بإمكان كامبورا فقط وضع الأمل في أقواسهم وسهامهم مما تسبب في ضرر كافٍ لأعدائهم. كانت قوات فرسان وحيد القرن مجهزة تجهيزًا جيدًا من حيث المعدات وصُنعت أقواسهم الطويلة بدقة، وقادرة على إطلاق النار بدقة عالية على مسافة ثلاثمائة ياردة. للأسف، في القريب العاجل، أراد كامبورا أن يبدأ في الشتم بصوت عالٍ. كان السبب بسيطًا – يبدو أن جنود الكتيبة منقطعة النظير لم يهتموا حتى بسهامهم، ولا حتى عناء المراوغة. إلى جانب الاختلاف في الدقة، كان الاختلاف في تأثير الضرب بالسهام على كلا الجانبين كبيرًا جدًا، أكثر من كافٍ لإثارة غضب كامبورا لدرجة أنه أراد أن يتقيأ الدم. على جانب جنود فرسان وحيد القرن، إذا أصيبوا بسهام التيتانيوم التي أطلقها هؤلاء الأقواس القوية الموحدة، حتى لو لم يموتوا، فسيتم طردهم أو يصبحوا في حالة قتال. ومع ذلك، ماذا عن خصومهم؟ كانوا مسلحين حتى الأسنان، وتجاهلوا تمامًا الأسهم الواردة، مما سمح لهم بالارتداد عن درع التيتانيوم الخاص بهم. حتى أنهم كانوا يستخدمون دروعهم الدائرية الصغيرة لحماية خيولهم خلفهم! على مسافة مئتين إلى ثلاثمئة ياردة، كيف يمكن للأقواس والسهام العادية اختراق دفاع دروع التيتانيوم التي كانت ترتديها الكتيبة منقطعة النظير على الأكثر ستترك علامة صغيرة. كان محاربو الكتيبة منقطعة النظير في غاية السعادة. بغض النظر عن كيفية إطلاق أعدائهم، ظلوا خاليين من الإصابات. كان هذا الشعور مذهلاً للغاية. أثناء انسحابهم، استمروا في إطلاق النار، واستمر عدد القتلى والجرحى في فوج الفرسان وحيد القرن في النمو بشكل كبير. قوة الأقواس المدمجة في مثل هذه الأرقام لم يكن من السهل استبعادها. على الرغم من أن قوات الفرسان وحيد القرن كانت تمتلك أيضًا دروعًا، كيف يمكن مقارنتها بالدرع المصنوع من سبائك التيتانيوم؟ لم يكن لدى قوات الفرسان من وحيد القرن نفس أسلوب الهجوم مثل قوات فرسان الذئاب. لم يقلصوا تكوينهم أو يستخدمون خط شحن واحد لتقليل الضرر. بدلاً من ذلك، انتشروا إلى جانبين، ضيقو خصومهم مثل مخلب ضخم. “استهدف خيولهم، أسقطوا كل خيولهم!” عوى كامبورا بغضب. في غضون دقائق فقط، فقد كتيبة أخرى من الرجال. كيف لا يغضب؟ في معركة اليوم، خسر كتيبه بالكامل ما لا يقل عن ثلاث كتائب كاملة من المحاربين الرائعين! نجحت خطة كامبورا أخيرًا. بمجرد أن بدأ جنود فرسان وحيد القرن في استهداف خيول أعدائهم، تم إيقاف تكتيك القتال هذا أثناء التغلب على انسحاب الكتيبة منقطعة النظير في مساراتهم. بعد كل شيء، لم تكن تلك الخيول مزودة بدروع التيتانيوم كما كانوا. على الرغم من أن الضباط العشرين أو نحو ذلك بقيادة هوا فينغ على خيولهم الشيطانية الشبح كانوا يقيمون في الخلف للدفاع عن التراجع، وكان لديهم دروع لحماية خيولهم، إلا أن أعدادهم لم تكن كافية لحماية السرية الرئيسية بأكملها، وهناك كانوا دائمًا جنود قُتلت خيولهم. في هذه المرحلة، أظهرت القوة الفردية والقدرات القتالية للكتيبة منقطعة النظير، السرية الرئيسية الأولى، نفسها. في كل مرة يُقتل فيها حصان جندي، يسحبه رفيق على جانبه بسرعة على ظهر حصانه. على هذا النحو، لم يتمكن فوج الفرسان وحيد القرن المطارد إلا من رؤية الخيول وهي تموت، ولكن لم يُقتل جندي واحد من الكتيبة منقطعة النظير حتى الآن. “زعيم، هذا لن ينجح. في النهاية، لن نتمكن من إنقاذ الجميع “. في هذه اللحظة، كانت يي شي جادة للغاية، وهو مشهد نادر بالنسبة لها، بينما قالت بجدية لهوا فنغ. لقد قتل الرماة الإلهيون السبعة في وحدة القوس السماوي بالتأكيد معظم الأعداء. كل سهم أطلقوه على الأقل يقتل عدوًا واحدًا أو أكثر. نظر هوا فنغ إلى مو ين، الذي هز رأسه إليه. “الجميع، ترجل. استخدموا خيولك كمأوى مؤقت. استعد للقتال الوثيق! “ في الواقع، لم يسمعوا الأمر الخاطئ. أمرهم هوا فنغ بالقتال في قتال متلاحم، وليس الصعود في الهواء! أراد تشو وي تشينغ تدريب وتخفيف كتيبة منقطعة النظير، وكان مجرد كونك ماهرًا في قتال بعيد المدى بعيدًا عن أن يكون كافياً. بعد كل شيء، بمجرد أن أصبح أعداؤهم على دراية بالكتيبة منقطعة النظير، كان من السهل البدء بشكل خاص في مواجهة قدراتهم بعيدة المدى. في النهاية، سيكون من المستحيل تجنب القتال من مسافة قريبة. فقط من خلال الخبرة القتالية الفعلية المستمرة، يمكن لجنود الكتيبة منقطعة النظير استخدام تدريبهم القتالي القريب، مما يجعله خاصًا بهم وينغمسون فيه تمامًا. سيؤدي هذا إلى إظهار الجودة الكاملة للكتيبة الفاسدة، لجعلها وحدة نخبة شاملة. .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط